آل الميرغني

مين هم آل الميرعني ديل؟؟؟؟؟؟؟
الحاجة الوحيدة البعرفها عنهم انهم رغم اموالهم التي لا حصر لها كانوا واعتقد لازالوا يأخذون اموال اهلنا المساكين الذين يعتقدوا ان مجرد النظر اليهم يدخلهم الجنة... يكفي ان نصف الخرطوم بحري هي املاكهم ورغم ذلك لم نسمع يوم واحد ان واحد منهم عمل خير لاهل البلد او حتى قدم صدقة او حتى تكرم بخدمة لشخص من المحبين.......

من انت اولا ؟؟؟؟؟

ثم مين قال لك يملكوا نصف بحري؟؟؟؟

وهو فاعل الخير لازم يعلم سيادتكم حتى يكون فاعل خير!!!!!!!

صحيح انا غلطان ما بملكوا نصف بحرى.... اكيد صار بملكوها كلها وانا معلوماتي قديمة جدا. اسف لهذا الخطأ غير المقصود.......
بس انت العارف قول عملوا شنوا انا ما قلت انهم ما ناس دين....
بس التاريخ بقول انهم من اصول افغانية وان كلمة مير عند الافغان هي الذي نسبة ينتهى الي النبى صلى الله عليه وسلم

الزميل داخل متخصص مبرمج ولا شنو؟

التاريخ ياتو ...6/6/2008؟؟!!
اول بوست ومداخلة ال الميرغني
او عايز تثبت وجودك وقلت مافى غير السادة ابداء بهم
لم يحالفك الصواب...

ارى من المفيد ان تتحدث على سبيل مثال عن الحزب الاتحادى الديمقراطي عن الاصلاح فيه تفيد العامة بمقترحات توحد الصفوف ...تحدثنا عن تطوير العمل الحزبى يعنى حاجات من النوع ده حتى ان لم تكن اتحادي ...بارك الله فى مقترحات الاعداء


لكن تقول السادة عندهم كم ويمتلكوا شنو ده موضوع فارغ وما عنده اى معنا ولا مفيد وحتتعب روحك فى كلام وده مضيعت وقت السودان واهله فى اشد الحاجه للخروج من النفق المظلم الذى دخلت فيه البلاد بفضل الانقاذ...

الزميل انقاذى؟

وان لم....

اتمنا ان تسمح لى الظروف بمتابعتك على الاقل نعرف انت شايت وين؟!!

معذرة سبب التعديل تصغير حجم الخط

لن تكون القراده جملا
و لا المتسلق جبلا

(م) محمد علي الريف

نقلا عن جريدة السودانى

رحم الله الشريفة مريم الميرغنية

Quote: وهكذا أمهات وزوجات السادة الميرغنية منذ ان ضرب الحجاب على امهاتهن زوجات جدهن المصطفى (ص) وهن يمتثلن لهذا الأمر الرباني وقل من يعرف عنهن شيئاً أو يعرفهن. هذا المدخل لاعتقال السيد محمد عثمان الميرغني في بداية عهد الانقاذ. اتصل بي ضابطي الأعلى في وقت مبكر من صباح الثاني من يوليو 1989م (سيدك في السجن.. طلع ليه أمر إعتقال) (حاضر) كانت هذه اجابتي لسؤاله الذي كان في صيغة امر حيث كانت وظيفتي في تلك الأيام رئيس شعبة استخبارات المنطقة العسكرية المركزية ومسؤول عن كل المعتقلين السياسيين في سجن كوبر والمعتقلين النقابيين والآخرين في سجون الاقاليم المختلفة الذين تم تحويلهم لها من كوبر. وهذه المسؤولية امام لجنة الامن والدفاع التي كان مقرها في مجلس الشعب ووزير الداخلية ومدير جهاز الأمن القومي. استخرجت الأمر وحملته معي إلى سجن كوبر فسلمته الاخ العقيد موسى الماحي نائب مدير السجن وقتها. والذي بادرني بالقول مولانا في المعتقل. دخلت على مولانا في مقر إقامته ووجدته كما هو نفس البشاشة، بنفس الضحكة المجلجلة ، نفس الطيبة وعلو الهمة لم يغير السجن فيه شيئاً فبادرته بالتحية التي ردها على بأحسن منها. ثم جلسنا نتجاذب اطراف الحديث في أمر إعتقاله وحاله وماعليه. فقلت له يمكن زيارتك من الأقرباء كالزوجة والابناء والوالدين والاخوان والاخوات. ماعدا ذلك الا بتصديق من شعبة الامن والدفاع أو وزير الداخلية أو مدير الجهاز. فقال لي يمكن ذلك الا للشريفة ولكن مع ابنائي إن كان في الامكان ابناء عمومتي جعفر احمد عبدالله وعمر السنجك عبدالله ولو امكن حسن مساعد لمساعدة ابنائي والتحرك معهم. ايضاً ابلغته بكيفية العلاج وإمكانية احضار وجبتي الفطور والغداء من المنزل إن كان لايطيق اكل السجن. ومن هنا بدأ دور الشريفة مريم عليها رحمة الله حيث بدأت تشرف على وجباته اشرافاً كاملاً لأنها لم تكن له وحده بل للكثيرين من النزلاء الذي معه وكانت تشرف على تجهيز غياراته ولكن الاهم من كل ذلك انها لم تطلب قط الحضور لمكتبي لتشكو من ان اعتقال عائلهم قد اثر في طريقة معاشهم أودراسة ابنائهم أو إلتزاماتهم الاسرية أو شكت لي من ضائقة مالية بعد ان تم الحجز على ارصدتهم في البنوك أو سحبت منهم سياراتهم التي يتحركون بها أو تضررت مزارعهم أو ممتلكاتهم أو طريقة حياتهم. وقد كان هناك من النزلاء المحكومين بأحكام مختلفة وغالبيتها ديات وغرامات وكان هؤلاء يتم تعيينهم من قبل إدارة السجن لخدمة هؤلاء المعتقلين السياسيين. فكان هؤلاء يشكون لمولانا ما اوقعهم في السجن وكانت زياراتي التفقدية للسجن يومياً فكان مولانا يطلب مني ان بلغ ابنه السيد علي بأن السجين الذي بياناته في هذه المذكرة ادفع عنه ماعليه من دية أو غرامة. فكان السيد علي يحمل عني هذه المذكرة ويذهب بها للمحكمة ويدفع ماهو مطلوب. ومن ثم يصدر أمر الافراج عن النزيل. وكانت تقف خلف هذا العمل الشريفة مريم عليها رحمة الله وبهذه الطريقة تم الافراج عن مالايقل عن عشرة نزلاء. والشريفة مريم تدير كل هذه الحركة من منزلها وبهدوء تام. وحدث مالم يكن في الحسبان توعك السيد محمد عثمان الميرغني واستدعى الامر نقله للمستشفى العسكري بامدرمان وصدقت لجنة الامن بنقله فأتصلت بالطبيب الانسان اللواء الفاضلابي قائد السلاح الطبي الذي هيأ له اقامة بالغرف الخاصة وتم نقل مولانا لها بحرسه من سجن كوبر وعندها قال لي يمكنك استخراج اذن زيارة للشريفة مريم لزيارتي مع الاولاد وتم ذلك بالفعل وطلب مولانا منها وحتى ان يستمر نقل وجبتي الافطار والغداء كما هو إلى هناك. وفعلاً قامت الشريفة مريم بذلك حتى تمت اعادة مولانا للسجن ثانية بعد ان تم له الشفاء . لم يقف الامر عند هذا الحد كان لبعض المعتقلين مشكلات مادية اسرية مسبباتها هو حجز الارصدة في البنوك فكان مولانا يطلب مني ان ابلغ ابنه السيد على بذلك ليدبر ذلك مع الشريفة مريم لحل مثل هذه الاشكالات ليس هذا فحسب بل هناك بعض المعتقلين حدثت في اسرهم وفيات فكان مولانا يطلب مني ابلاغ (الجماعة) ليقوموا بالواجب. والجماعة المقصودين هم الزوجة والابناء حتى تصاريح المرور الليلية التي كنا نستخرجها من قيادة المنطقة العسكرية المركزية لم يحدث قط ان طلب ابناؤها تصريحا لوالدتهم الشريفة مريم لتحضر اية مناسبة حتى وان كانت عزاء او عيادة مريضة. هكذا كانت الشريفة مريم عليها رحمة الله خلف زوجها في سجنه وامام ابنائها في سجن وغياب الزوج رحمها الله بقدر ما قدمت والهم آلها وذويها وعارفيها ومحبيها الصبر وحسن العزاء.

الملف الشخصي ل حسن عبدالله
اللقب: حسن عبدالله
: .


عدد البوستات: 3
تاريخ التسجيل: 06-06-2008
محل الاقامة:
:
عنوان مكتبتى بسودانيزاونلاين دوت كم :
اكلات مفضلة:
الاسم الحقيقى:
التلفون:
الجامعة/المعهد:
الحالة الاجتماعية: Single
العنوان الدائم:
الفنان المفضل:
اللون السياسى:
النوع: Male
الهوايات المفضلة:
الوظيفة:
تاريخ الميلاد:
درست المرحلة الابتدائية فى ......و سنة....:
درست المرحلة الثانوية فى ......و سنة....:
درست المرحلة المتوسطة فى ......و سنة....:
شاعرك المفضل:
عدد الاطفال:
معلومات اضافية:
مكان العمل:
مكان الميلاد فى السودان:
صورتى:




حسن فكرة لبوست ترحيب

يا خ الجاي مرسل بي خبر موت
بيقول السلام عليكم



مش يا حسون

يبدو ان الموضوع بدأ يحلو. كنت اود الا اعود له لكن بعض التعليقات عن قصد او عن قصد اعادتني اليه مرة أخرى.
يسرني هذه المرة ان احكى قصة العم محجوب أو الخليفة محجوب او فقط الخليفة. فكل أهل القرية كانوا يدعونه الخليفة حافة كدة وكل واحد يعرف ان المقصود هو الخليفة محجول. حتى اولاده كانوا ينادون باسم جعفر ود الخليفة وعلي ود الخليفة وفاطمة بنت الخليفة. وانا صغير كنت كما كان الكثيرين يعتقدون ان الخليفة اسمة.... لكن اخيرا عرفنا ان الخليفة هي اسمه الوظيفي او قل مرتبته الوظيفية. كانت سيرة الخليفة محجوب نظيفة جدا بل لا تشوبها شائبه بل كان من أحسن الناس خلقا. كان يتصف بكل الصفات الجميلة بل كان الناس تأمنه على اسرارهم واموالهم.
كان الخليفة محجوب من وقت لإخر يجمع اموالا من اهل القرية ليذهب بها الى الدار الكبيرة او الحولية او دار السيد (سيدي كما يحلو لهم تسميته). لا ادري ما كانت صفت هى هذه الفلوس؟؟؟ التي تدفع للسيد هل كانت هبات، رسوم، اتاوات ام تبرعات لدعم السيد او الطائفة؟؟؟؟؟ لا ادري فقط اذكر انه كان من وقت لاخر يجمع الفلوس ويذهب بها الى الخرطوم بحري ويرجع بعد مدة ويجمع المحبين ويخبرهم انه ذهب وقابل سيدي وقدم له تبرعاتهم وسيدي يشكرهم ويدعو لهم ويطلب منه قراءة المولد....... قال احدهم لو كان سيدي طلب منا في ذلك الوقت تعلم القراءة لما تأخر احد منا ولو كان طلب حفظ القرآن لكانت افراد القرية رجال ونساء من حفظة القرآن.
استمرت السيرة العطرة للخليفة محجوب. غير انه كان رغم كل شئ فقير بل كان محتاجا. وقد علق احدهم عن هيئة الخليفة لماذا هو بهذا الشكل المتهالك؟؟؟ هل هذا تقشف ام تصوف ام ماذا يمكن ان نسميه. وطبعا من كان يعرفه كان يعرف ان الخليفة فعلا فقير مثل كل اهل القرية. فهو بالتأكيد لم يكن من الممكن ان تمتد يدة ليأخذ شيئا لنفسه من الاموال التي كان يجمعها. لكن السؤال اما كان الاجدر من سيدي او اللجنة التي تستلم التبرعات ان تهبه شيئا حتى فقط ليبدو مندوبهم بصورة مشرفة.
كبر عمنا الخليفة محجوب ومرض ومات لكنه حظي بتشريف يحسده عليه الكثيرا فقد افردت له قطعة ارض متر وربع في نصف متر عبارة عن مقبرة معتبرة خاصة بالمقربين من الخلفاء والوزراء واعتقد انه قد سعد بها جدا واكيد ان الكثيرين ممن يعرفونه قد حسدوه على هذا التشريف......

من اين اتى هولاء؟
عبارة نحتها اديبنا الطيب صالح ، وهو اسم على مسمى ، ولكن كثيرون لايعرفون لماذا قيلت ؟ حتى اصبحت العبارة مثلا سياسيا سارت به الالسن منذ انقلاب 1989، وهذه هي مناسبتها:
في بداية التسعينات ، زار السيد محمد عثمان الميرغني الدوحة ، ووقتها كان الانقاذ في سيرتها الاولى وموقفها كان مؤيدا للعراق في غزوه للكويت، وكان انصارها يظهرون فتونة، ولا يقولون حسنا ، وكان السيد محمد عثمان الميرغني يتحدث في لقاء مع الجالية ، واستغل احدهم من الجماعة اياهم الفرصة ، ووجه حديثا ليس فيه احترام للرأي الاخر او الادب الاختلاف وتجاوز الاخيرة لقلته ، فما كان من اديبنا الكبير ، إلا ان اطلق عبارته بعد ان افاض في الحديث عن احترام الكبير والرموز الوطنية ، وضرورة احترام ادب الاختلاف.
ومجارة لعبارة اديبنا الاريب ، نسأل من اين اتى حسن ؟
وفي القانون، البينة على من ادعى ، فهل يملك ان يثبت ان آل الميرغني يملكون بحري ؟

يا اخونا الجماعة ركزوا في كلمة بحري كلها ارجو ان تتجاوزها الي يملكون اجزاء معتبرة من بحري وممكن تضيف ليها اجزاء كبيرة من كسلا....وارجو ان تستمر في موضوعك اذا كان موضوعيا ويمكن الاستفادة منه....... خاصة اذا كان سياسيا.....وجهة نظري ان السادة المراغنة لو اكتفوا واهتموا بالنواحي الدينية فانا شخصيا ليس لدي سوي احترامهم كاصحاب طريقة دينية اما اذا قرروا الولوج الي دنيا السياسة فلا قداسة لهم......سيتم نقدهم ككل السياسيين اذ من المستحيل ان يكونوا سياسيين مرتدين ثوب القداسة في ان واحد.....لاقداسة في السياسة...واستمر ايها الاخ علنا نستفيد