هيلاري تقدم اكبر خطاب تآييد لاوباما وتخيب امل كارهيها

هذا بعض مما اتي في خطابها التاريخي

She urged the cheering crowd to support Illinois Sen. Barack Obama, the presumptive Democratic nominee, in his bid for the White House, saying she and supporters should "take our energy, our passion and our strength and do all we can to help elect Barack Obama ... I ask all of you to join me in working as hard for Barack Obama as you have for me."

وهذا تعليق براك اوباما
"Obviously, I am thrilled and honored to have Sen. Clinton's support. But more than that, I honor her today for the valiant and historic campaign she has run. She shattered barriers on behalf of my daughters and women everywhere, who now know that there are no limits to their dreams. And she inspired millions with her strength, courage and unyielding commitment to the cause of working Americans."

واشادت كل اجهزة الاعلام بالخطاب
وفيهم من يعاديها

وبرغم ذلك حيرني مساندو اوباما من السودانيين
بصمتهم الغريب عن اكبر تآييد من سياسي في تاريخه؟؟؟

ياللحيرة
تري هل في الامر موقف عنصري؟؟؟

ويقول اوباما بانه يريد ان يكون بيل كلينتون مستشار لحملته الانتخابية

حسب تصريحه ل ايه بي سي

Quote: ويقول اوباما بانه يريد ان يكون بيل كلينتون مستشار لحملته الانتخابية حسب تصريحه ل ايه بي سي

عايزو يجر ليه تسعة طويلة....ويصحي الورق من بدري والله شنو؟


بلاي هو في امريكا دي....الديموقراطية دي وصلت لي الحد دا يا موصلي...

يعني.....عادي الزعيم أزهري ...يكون مستشار حملة الصادق....

دي غايتو في بلادنا دي ولا في الحلم زاتو

البيب نزار

بل فار خطير في القري والمناطق التي لا يصلها المرشحين
وهذا اكسب هيلاري قرابة الثمانية عشر مليونا

وعادة هنا المرشحين يستعينون بالساسة العريقين القدامي

المبدع الأستاذ/ يوسف الموصلي
سلام وود
الكلام القالتوا مسسز كلنتون
ببرهن إنوا الخلاف لما يكون في المنهج
وبالمنطق ممكن تصل لنتيجة مع مخالف الراي
لكن صراع الديكةهو المما مكن تصل فيه لتوافق
أريتوا بحالنا
مع حبي وتقديري

[email protected]

Dear Elmosley

I Hope you be fine.

The Obama victory over Clinton poses so many question of how the new generation consider politics. No one before the senator entry to the American political spectrum, fife years ago, had imagined that this year would witness the beginning of a new chapter for Americans. But, however, Obama has arrived to let such a non-expected imagination becomes a reality. And the reality is that America is going to sustain its image at a time a decline to American police is definitely observed around the world. Given all the facts of the American experiment, We have to admire the democratic process that enables the senator from Illinois to show us his powerful carezma, and that we hope he prevails in the November Election, starts the new journey to reform America, and gives hope to all its minorities and the world boundaries that CHANGE is coming, if it means correcting the American past and present.

Let us say that we have so many dreams here and abroad. Do you think that our country is meant by such a avictory Obama borught about?

يجب ان نتعلم من هذه الدروس المجانية
عزيزي صلاح

ااخ ياعزيزي ياعزيزي سيف

شكرا موصلي
خطاب تاريخي من شخصية تملك تأييدا كبيرا وسط جماهير الحزب: لاتين
أسيويين/ونساء/وكبار سن/ وعمال بيض
....أوباما في أمس الحوجة لتأييدها وفوزه ربما يتوقف علي مساندة هذه
الشرائح له
أقول هذا علي الرغم أني لم أنحاز بشكل سافر لاي من مرشحي الحزب الديموقراطي ضد الاخر.....
ولم أتحامل علي أيا منهما....فهمي هو هزيمة مكين والحزب الجمهوري.....

Quote: .فهمي هو هزيمة مكبن والجمهوري

ده كلام العقل الراجح

تشكر ياصديقي فمتي نتعلم من هذه الدروس

Quote: يعني.....عادي الزعيم أزهري ...يكون مستشار حملة الصادق....

نزار حسين ! قمنا على اللبيخ ؟؟؟ بالمناسبة اوباما وهيلارى ديل حزبهم واحد

هو الحزب الديمقراطى .. كانو خايضين تصفيات عشان منو منهم ال ح يمثل الحزب فى ترشيحات


الرئاسة ,, او ما سمى بالبرايمرى ايلكشن ,,

ذكرتنى امام الجامع القام اتشنج بعد الخطبة رافعا يديه الى السماء اللهم انصر البوسنة على الهرسك !!!


استاذنا الموصلى
لا فض فووك ,,,, تنويراتك رايعة ذى نوتاتك ذى بسمتك ! متابعيييييييين !

والله يادينا الناس ديل حيرونا
يعني حتي لما اوباما يلقي هذا الدعم المهول من هيلاري
لا ادري لماذاهذا الزوغان

أستاذنا ودكتورنا العزيز ... الموصلي ... والأخت دينا خالد ....

في الحقيقة أنا الذي أقف في موقف المستغرب من تعاطف الناس مع هيلاري كلينتون في الوقت الذي اعتبر مستشاروها أنفسهم بأن مافعلته هو أمر مخجل للغاية عندما رفضت إعلان هزيمتها حتى آخر لحظة وبعد ممارسة تلك الضغوط الرهيبة عليها من قيادات الحزب وإسكاتها عن مطلبها الضعيف الذي حاولت به حفظ ماء وجهها في طموحها أن تكون "ولو" نائبة لأوباما ....

هيلاري التي قالت وقبل أيام قلائل لساسة الحزب الديمقراطي بأنهم قد يرتكبون أكبر خطأ في تاريخ الحزب عندما يقدمون رجلا أسودا لمواجهة ماكين الجمهوري ... وهي التي قالت بأنها مصرة على البقاء في حملتها الانتخابية لاحتمالية حدوث اي اغتيال لأوباما كما حدث سابقا مع كنيدي .... وهي التي بذلت الغالي والرخيص ابتداءا من شيكاتها التي أودعت في حسابات القس السابق لكنيسة أوباما ... ولكل من ذهبوا لإعداد تقارير عن أصل أوباما الفقير ومدينته الكينية التي تقف واهية أمام مدينتها العملاقة نيويورك ... ولسان حالها يقول هل تريدون رئيسيا لأمريكا هذا هو أصله .... ناهيك أيضا عن نشر حملتها لصور أوباما وهو يرتدي العمامة متهمة أياه "بالإسلام" وراجية أن تتشوه صورته في أعين الحالمين بتغير أمريكا ....

هذه السيدة، وإن كانت هذه الكلمة بعيدة كل البعد عنها للأسف .... لم تركز حملتها الانتخابية على برنامج انتخابي واضح يتم توجيه للناخبين مباشرة بل قامت بتوجيه حملتها ومرتزقيها للتشكيك في نزاهة ومصداقية أوباما الذي بنا حملته ومجده وأمله طوبة بطوبة وبمساعدة الملايين حول هذه الدولة ... ومنهم كبار الساسة والقادة ويكفيه فخرا بأن كنيدي منهم ... فأوباما لم يسيء يوما إلى هيلاري رغم إساءتها اللامنتهية هي وزوجها "الزاني" الذي لا أدري كيف يقدر على مواجهة الناس بعد تلويثه للبيت الأبيض ومحاولته لتشويه سمعة رجل شريف ... فقد كان بيل كلينتون وحتى قبل توجيه كلماته النابية إلى أوباما يمثل بالنسبة لي رجلا قل ما سيأتي التاريخ بمثله إلى يومنا هذا ... ولكنه كشر عن أنيابه وعنصريته اللامنتهية .... ليظهر بالوجه الذي طالما خاف منه التاريخ ... وخاف منه مارتن لوثر كينغ ....



لكم كل التحية مجددا وللحديث بقية ...

عزيزي الموصلي ... تسلم,

تجدني أنقل إلي هنا ما كتبته فى
بوستي { هيلاري كلينتون ... نائبة لأوباما ... مقترح جيد }
وذلك بغرض تدوال الأفكار في ظل منابر متعددة ... وربما أعود
للرد على الأخ نادر ضرار بشكل مفصل ومن واقع مداخلته أعلاه, ومن قبل
إحترامي له ولأفكاره ... لكنه الحوار الديمقراطي ... يستمد
روحه من تواصله ... فيما هو غير مأذون بساحل نهاية ولا بصحة
سرمدية.

مع مودتي

عزيزي الموصلي ... وكل الواردين إلى هنا ... تحياتي,

ربما تنعكس اليوم فى محيطنا السياسي قيمة جديدة على ثقافتنا السياسية,
... إنها قيمة أن كل الصراع الداخل/حزبي ومهما علت وتائره وفاحت روائحه,
فإنه ينتهي بنهاية المرحلة الإنتخابية ... وبالطبع لن تكون نهاية أكاديمية أو ميكانيكية,
بقدرما تسترفق المشاعر التي خاضت فى لجاج تلك المرحلة, ليتولى الزمن فى صيرورته
معالجة آثر ذلك الصراع ... فهو يحتاج إلى زمن بالطبع... فثقافة الإعتراف بالهزيمة
وتزكية الفائز هي من أخصب وأعلى وأهم مؤشرات العملية الديمقراطية... وعلى الإطلاق.
... فلنتعلم.

أنظروا مثلا ... ماذا حدث البارحة ... حين خاطبت هيلاري كلينتون الناس, كانت بداية
خطابها مخصصة للتعبير عن أصدق مشاعرها, حين قالت أن ... هذه لم تكن الحفلة التي
تروم ... لكنها تحب الإحتفال ... بمعني أنها كانت تتوخي إحتفالا يضعها فى خانة المنتصر
الأول والمتوجه من بعد نحو البيت الأبيض, مشاعر إنسانية سياسية طبيعية, تعبر عن حسرة
لعدم نيل الفوز ... وهذه لعمري ثقافة طيبة وأكثر إتساقا مع الذات الإنسانية, وهنا تعبير يحمل
كل أتعاب وأكلاف النصر غير المتحصل... ومن حق المرء أن يعبر عنه وبكل الشفافية وبما
تستلزم الدوافع الداخلية من الوضوح مع العالم المحسوس والمحيط بالمرء والحدث ... ليس
عندي تحفظ على هذا المدخل ... بل أحتسبه إنتصار للنفس المرومة على سجل ديمقراطي.

قالت هيلاري البارحة كل ما عندها ... لجهة تأكيد جسارتها وقدراتها الفكرية والسياسية
والخطابية, ولجهة الحساب الواضح لموقفها مدعما بالأرقام, ولجهة مشاعرها الممتزجة
بما أنف ... فأكدت أنها خاضت معركة كبيرة وضد خصم مؤهل, وأنها وصلت إلى خط النهاية
وهي أقل أرقاما مما تتطلبه العملية الإنتخابية, فحفظت للناس الذين أيدوها كل تقدير وإعتبار,
كما دلفت من الجهة الأخرى تؤمن على مبادئها وإختياراتها الجوهرية فى تلك الحملة, تأكيدا
على عزمها الدفاع عن حقوق الناس فى التأمين الصحي وفي حماية الطبقة الوسطى من
أعاصير الإقتصاد الأمريكي والعالمي اللوافح ... أكدت على ضرورة إنهاء حرب العراق
وإعادة الإعتبار للمحاربين ... أشارت بذراع عالي لكل الطبقات والفئات الإجتماعية التي
كانت ذخرا لحملتها الإنتخابية, من العمال إلى النساء إلى الهسبانيش إلى الكبار إلى الصغار
إلى الوايت إلى البلاك الذي دعموا حملتها الإنتخابية.

ثم تولت هيلاري أمر أوباما ... بإعلان تعليقها لنشاطها الإنتخابي ودعمها لمعسكر أوباما,
وإقرار ذلك رسميا {endorsement} ودعت كل القوى الإنتخابية المؤيدة لها لحمل مشاعرهم وقوتهم
وإرادتهم لمعسكر أوباما, بل رددت شعارات أوباما {yes we can} وأنخات كل قافلتها حيث يقيم
أوباما ... بل كانت فى واقع الأمر { كريمة } فى هذا الصدد على حد تعبير أحد الناشطين
المنسوبين لأوباما.

بالطبع ... عرضت هيلاري كل مدخورتها المتحصلة من حملتها الإنتخابية, وأقلها أنها
حظيت بتأييد ما يقارب الثمانية عشر مليون من أعضاء ومناصري الحزب الديمقراطي,
وهي بهذا تقول ... أنني أملك قوة لا يمكن لأوباما أن يتجاوزها عند التفكير فى التذكرة
الإنتخابية الحاملة لإسم أوباما ولنائبه فى الإنتخابات العامة. عرضت مقدراتها بذكاء
وبواقعية وبكثير من الارقام والمشاعر.... ففرضت بذلك نفسها على رأس القائمة
المعنوية الخاصة بنائب بأوباما ... أي دفعت بالكرة لمعسكر أوباما .

لم يكن غريبا فى لقاء البارحة وحيث إمتزجت فيه المشاعر بالواقع, والهزيمة بإحتمال
العبور , والماضي وهو يتفضل على المسقبل ... أن تكون بين الأصوات الداعمة لهيلاري
من لم يقبل تأييدها لأوباما, وقد سمعت وسمعتم { البوووووز } التي صدرت من بعض
الحضور حين دعت هيلاري مؤيديها لدعم أوباما ... لكن إضمحلت هذه الأصوات وتضاءل
سماعها ثم إختفت تماما, عندما كانت هيلاري تعبر من حجة إلى أخرى فى معرض تأييدها
لأوباما ... والواضح أن هيلاري إستطاعت أن تنقل أحساسيها إلى أغلبية مناصريها بكفاءة
سياسية ومشاعرية عالية .... ليتبقى بعضهم الذين لم يصدقوا بعد بهزيمة هيلاري, وسوف
يحتاج أمرهم لبعض زمن وحجج ... لكن النداء في جوهره كان ناجحا ومصيبا.

وأوباما بالمقابل ... كان أكثر كرما وتقديرا لخطاب هيلاري البارحة, وحيث أغدق عليها
بالصفات الجزلة ولكونها مرشح عالي الأهلية والقدرة, ورنى إلي تاريخها ووضعه فى
مصاف البهاء الذي زين صدر الحقبة الكلنتونية فى الحكم... هذا غير زيارته المسبقة
لهيلاري ولقاءه معها, وفيما يؤكد أنه { open } للتفاهم مع هيلاري حول مستقبلها السياسي
وحول مستقبل الحملة الإنتخابية العامة.

كل الأمر أعلاه يشير إلى الأصول التي عادت تمتلكها هيلاري وهي تخفض حلمها من
الرئاسة إلى نائبة لأوباما ... وهيلاري بذلك فرضت واقعا موضوعيا لا يمكن من بعده
قبول الأفكار الداعية لإستبعادها عفو الخاطر. أعلم أن كثيرا من مؤسسات الحزب الديمقراطي
ومن ناشطيه لا يريدون لهيلاري أن تكون نائبة لأوباما ... وربما ترافق مواقف هؤلاء صدقية
يصعب الطعن فيها ... لكنها صدقية أقل تأثيرا مما إستحضرته هيلاري على مائدة الأمر الواقع.

عموما ... ما أزال أرى أن هيلاري تصلح موضوعيا لتكون نائبة لأوباما, وغيرما يقول البعض
أن أوباما سوف يرتكب خطأ إن إختار هيلاري, فأنا أزعم العكس ... إذ أرى أن أوباما سوف
يرتكب خطأ إن تجاوز هيلاري فى تذكرته الإنتخابية ... والحساب ولد.

في كل الأحوال ... فأنا اؤمن أن هنا عملية تحتاج إلى وقت, ولا أحبذ الضغط على أوباما
لتجاوز الطريقة التي إختارها لإنتقاء نائبه ... وهذا مما سوف يجعله قرار آجل ... أكثر من
من كونه عاجل.

تحياتي تتصل لكوستاوي وثروت وراشد ودينا وكل الحلوين.

Quote: في كل الأحوال ... فأنا اؤمن أن هنا عملية تحتاج إلى وقت, ولا أحبذ الضغط على أوباما لتجاوز الطريقة التي إختارها لإنتقاء نائبه ... وهذا مما سوف يجعله قرار آجل ... أكثر من من كونه عاجل. تحياتي تتصل لكوستاوي وثروت وراشد ودينا وكل الحلوين.

ياسلام علي التحليل المتقن الواعي
اتفق معك تماما

وبعد ان تم ترشيح اوباما فقد اصبحت اوباميا ديموقراطيا هيلاريا


اما اصحابي واحبابي
فقد غفرنا لهم هذا التشدد البن لادني الديموقرطي

حمد لله علي السلامة وكل الحب

عزيزي المقدر نادر
ولاتنسي ان اوباما وصفها بالغبية
وجرد كلينتون من كل انجازاته في قيادة الولايات المتحدة
وصاحب احسن انجازات اقتصادية
والذي اعتبره الامريكيون بانه زعيمهم الاول

وانظر ما يقوله اوباما الان عنها فهل نتهمه بانه منافق؟؟/

لقد اعمانا حبنا لاوباما بان نري الجانب الاخر من العملة
محبتي