متى سيجري الأخ بكري أبو بكر لقاءً مع الدكتور خليل إبراهيم ؟؟

حتى تعم الفائدة ، وبحكم أن الدكتور خليل إبراهيم قد أستولى على معظم حلقات الحوار في هذا المنتدى لعدة آيام ، فمن حق المتابعين أن يجري موقع سودانيز أولا ينز لقاءً مع د.خليل ، ويُمكن الإتصال على الدكتور أحمد حسين آدم في لندن أو الإستعانة بالأخ مصطفى سري لإجراء الحوار ، الأخ مصطفى سري هو صاحب السبق في إجراء أول مقابلة حصرية مع د.خليل إبراهيم ، من حقنا أن نسأل هذا الرجل عن ما حدث ونطرح عليه كل التساؤلات الموجودة في أذهاننا ، وأفضل بأن يكون اللقاء مسجلاً حتى تعم الفائدة . وإن تم قبول الفكرة سوف اصمم الأسئلة وأعرضها على صاحب الحوش الكبير .

ممكن اسال وسؤال خطير بس ما يحصل ليهو مونتاج ولا اى سنسرة

انا عندى اقتراح ياساره

انو بكرى يعمل برنامج شبيه ببرنامج الاتجاه المعاكس
ويكون الضيف الاول خليل ابراهيم من انجمينا
والضيف التانى ابو رياله من الخرطوم

ويدرشهم فى بعض
ونحنا نتفرج ...

رايك شنو ؟

بالفعل ونسأل الدكتور خليل كيف أستطعت تجاوز خطة " الكماشة في فتاشة "

Quote: متى سيجري الأخ بكري أبو بكر لقاءً مع الدكتور خليل إبراهيم ؟؟

السعيد بيشوف في أخوانو..
والعاضيهو الدبيب بيخاف من جرة الحبل..

مجهود جبار..



شكراً يا أخي سارة منصور لهذا الطرح المتقدم..

زارتنا البركة
كيفك يا جنرال؟؟
الأخ مصطفى سري بيسلم عليك ..في الحقيقة بسال منك ويقولك ليش بطلت تسال : أين د.خليل إبراهيم مع الإعتذار لمصطفى سري ؟؟
بالمناسبة يا أخ جمعة وصلني عرض عمل من المكتب الصحفي SMC بس عاوزا أعرف المرتبات كيف ؟؟وبعدين هل سيدفعوا لي أجرة DSL والأجر الإضافي .. العرض وصلني عن طريق الإيميل أكيد حا تقول دا هاكرز بس الشخص ترك رقم جوال ..أتصلت عليه .. فكلمني من الخط الآخر صوت نسائي ..برضو ممكن تقول دا هاكرز ..قلت لها أنني أعرف محمد حامد جمعة.. وبسأل عن فرصة عمل متوفرة عندكم ..ماتت من الضحك وقفلت الخط !!!

اقتراح وجيه

اهم شئ يكون اللقاء بالصوت والصورة

سؤالي هل عاوز تبقى الزعيم الاول في السودان

السؤال الثاني : هل صحيح عاوز تجز اي اضان حمرة في السودان

Quote: سؤالي هل عاوز تبقى الزعيم الاول في السودان

الإجابة : الثاني بعد سلفاكير

Quote: السؤال الثاني : هل صحيح عاوز تجز اي اضان حمرة في السودان

لا بس حا أحظر إستيراد كريم "ديانا" وإنشاء لله حا تكونو كلكم أضان زرقة ..

هكذا نصنع الأبطال و هكذا يكون النضال

إلى متى يعيش البعض منا في هذه الغيبوبة؟ و كيف تدنت الرؤية و تلاشى الفهم إلى هذا الدرك؟

هرب خليل ! ظهر خليل ! تم القبض على خليل! تحدث خليل! أين خليل؟

هذه الجمل و مشتقاتها و توابعها هي التي باتت تسيطر على أذهان البعض و هم يتحدثون عن المغامرة الأخيرة التي قامت بها حركة العدل و المساواة في أمدرمان ..
و كأن الأمر كله بدأ و سينتهي بمصير خليل هذا! فر بجلده ..أم قبض عليه أم قضى نحبه! بكل بساطة يتم تلخيص هذا الذي حدث في مصير خليل و ما آل إليه.

هكذا .. لم يعد مهماً مصير المئات الذين جرهم خليل إلى هذه المحرقة..
هكذا .. لم يعد مهماً حال العشرات من المدنيين الذي قتلوا دون ذنب وهم آمنين في دورهم و متاجرهم.
هكذا .. لم يعد مهماً الدمار الذي أصاب مرافق الخدمات و القطاعات الأخرى من جراء هذه المغامرة الحمقاء.
أي عقلية هذه التي ما زالت تطارد أخبار خليل؟
ما جدوى العثور عليه و اعتقاله من قبل السلطات الحكومية؟
ما جدوى معرفة أنه قتل مع من قتلوا؟
ما جدوى معرفة أنه نجا بروحه؟

هل هذا هو الانتصار المنتظر للبعض أن يكون خليل قد نجا بجلده؟ ألا يفكر هؤلاء فيما فعله خليل برجاله ؟ ألا يسأل أحد لماذا قام خليل بهذا العمل الأحمق ؟ لماذا أودى بحياة المئات و بهذه البساطة؟
هل أصبحت الأرواح رخيصة إلى هذا الحد؟ مئات الأنفس يتم سوقها هكذا لموت محقق من أجل فرقعة إعلامية تمجد خليل إبراهيم و تجعله رجل الساعة؟
و خليل هذا إن نجا و ظهر و تكلم ! بأي ضمير سيتكلم و أي قول سيردد؟
هل سيتحدث عن انتصار؟
هل سيتحدث عن إنجاز؟
من الذي سيحاسبه على تلك الأرواح التي ذهبت مقابل لا شيء .. لا شيء سوى إرضاء نزوة من نزوات العظمة و تفخيم الذات.
دعونا نسأل .. لماذا فعل خليل ما فعله؟ لماذا أورد هذه الأنفس مورد الهلاك .. قبل أن نسال أين خليل أحي هو ميت.