|
عدوان خليل إبراهيم على أم درمان الآمنة يسبب ضرراً بليغاً لتجّار سوق ليبيا وأسرهم
|
عمّ الكساد التجاري سوق ليبيا بغرب أم درمان جرّء العدوان الغشم والآثم الذي شنّه المعتدي خليل إبراهيم وزمرته الباغية
اغلقت الكثير من المحلات أبوابها منذ الهجوم السافر خوفاً من تجدد العنف واشاعة الفوضى وتعريض محلاتهم للنهب والسرقة والتخريب
وأحجم سكان العاصمة عن زيارة السوق في أعقاب الهجوم السافر
خسارة بعض التجار بلغت الملايين ولا توجد احصاءات جديدة ودقيقة توضح مدى الخسارة
هذه الخسارة تعرّض الكثير من الأسر لضائقة مالية خطيرة
لم يهتم خليل إبراهيم بهذه الفئة من المواطنين كما لم يهتم لتعريض الأطفال لنيران الحروب وزجّ بهم في قتال لا طائل من ورائه ولا يرجى تحقيق أدنى حد من النصر فيه
كمال
|
|
|
|
|
|