كفوا عن هذا التعبير ياحركة وياحكومة فالوضع تغير

الاحتفال الذي اتخذ إسم المؤتمر والذي أقامته الحركة كضجة إنتخابية إستباقية وحضره على عثمان وعدد من القيادات لفت نظري فيه بجانب العديد من السقطات أن الجميع يتحدثون وعندما يأتي ذكر الحركة يقولون ( الحركة الشعبية لتحرير السودان )
هل لازالت الحركة الشعبية تريد تحرير السودان ؟؟؟ وممن وهي شريك في الحكم؟؟!!!!!!!
ثم حتى مسؤولي الشمال والشرق لازالوا يرددون الاسم كاملا دون نقصان فإلى متى يظل الاسم عالقا !!!!!!
ويا سلفاكير إنتبه ... هناك رسالة إعلامية قوية برزت هذه الأيام فالتلفزيون السوداني يعرض مشاهدا من ساحات الفداء وإياك والتمرد قبل الانتخابات هذا أصلا لو كان هناك نية ... بعدين موضوع الأموال المختلسة واتلذي أثارته الحكومة أبان الأزمة أليس من حقنا كشعب سوداني أن نعرف إلى أين وصلت التحقيقات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سلامات يا أستاذ عبد الدين سلامة

Quote: الاحتفال الذي اتخذ إسم المؤتمر والذي أقامته الحركة كضجة إنتخابية إستباقية وحضره على عثمان وعدد من القيادات لفت نظري فيه بجانب العديد من السقطات أن الجميع يتحدثون وعندما يأتي ذكر الحركة يقولون ( الحركة الشعبية لتحرير السودان ) هل لازالت الحركة الشعبية تريد تحرير السودان ؟؟؟ وممن وهي شريك في الحكم؟؟!!!!!!!

أولا: لا يزال الإسم الرسمي لها هو "الحركة الشعبية لتحرير السودان".. عشان كده يقال الإسم كما هو..
ثانيا: الإشتراك في الحكم لا يعني أن التحرير قد تم، وإنما قد بدأ..



وشكرا

ياسر

الأستاذ عبد الدين .... تحياتي

Quote: ( الحركة الشعبية لتحرير السودان )

سيظل الإسم قائماً إلي أن يحرر السودان

إخوتي الأعزاء / ياسر وعصام
تحياتي

إلى أن يحرر السودان ... عبارة لا اعتراض عليها ولكن ألا تريا أن السودان لايحتاج للتحرير من الحكومة وحدها بل من الحركة أيضا بعد أن أثبتت ضعفها الكبير وعدم مقدرتها على التعاطي مع أمور الحكم إضافة للفساد الكبير الذي لم يعد خافيا على أحد ... وما القصة الأخيرة لاختلاسات الحركة مبالغ باهظة من خزينة شعب السودان إلا دليل بسيط على ذلك ..... وما خفي أعظم ... وليتكما كنتما من مهاجري دبي لتريا بأم أعينكما ما يفعله وزراء ووجهاء الحركة عند زياراتهم المتكررة لتقتنعوا بأن السودان بالفعل يحتاج تحريرا من الحركة ..... وكل لحظة تمر في تاريخ البلاد تؤكد بأن الراحل الدكتور جون قرنق بالفعل فقد قومي كبير

أظرف نكتة يتم تداولها في الأوساط الاعلامية هذه الأيام أن سلفاكير تعلم من الحكومة التي تحالف معها ( تركيب الطيارات ) في ( رحلة بلا عودة )