Post: #1 Title: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: عاصم الحزين Date: 05-16-2008, 05:13 PM
و في البال أمنيات طاعمة أن تهرب العتمة لتفسح لغيمات الحنين الطريق، قلت أهدي أصدقائي تحيات وريفة و أطعمهم هذا الدسم المناسب من جمال. دا حامد اب سبح و معاهو محمد شبكه و قال الشدر طبعاً مناسب.
و سلام حتي مطلع الأمر
Post: #2 Title: Re: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: Osama Mohammed Date: 05-16-2008, 05:36 PM Parent: #1
عاصم الحنين ( كما كان يقول والدي عليه رحمة الله )
مشتاقين والشوق كاتلنا.... كان ما مرينا نحن البمر منو... ؟ إلاّ لكن يا صديقي شبكة مافيهو كلام ...لكن قدر ما حاولت استمتع بالإسمو ابو سبح مالقيت طريقة .... خشاتو غلط وصوتو مكتوم ...
لك الحب المعلب والحب الفلت ... وقبلات من سولارا ...
لم ترسل رايك في ما أرسلت لم سابقاً... تقبل تحيات شوايقة لندن (عزة )
اخوك وصديقك ... اسامة الباز...
Post: #3 Title: Re: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: عاصم الحزين Date: 05-16-2008, 06:01 PM Parent: #2
اسامه يا احمداني ازيك يا صديقي و عزه و سولارا الوريفه الشوق كأحلي ما يكون تعرف ابسبح دا عجيب خالص كدي اسمع دي و أحترامي ليك يا حميم و سلام حتي مطلع الامر
Post: #4 Title: Re: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: khaleel Date: 05-16-2008, 06:18 PM Parent: #3
Quote: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح
الاتنين والله يا عاصم
Post: #5 Title: Re: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: حسن الجيلى سعيد Date: 05-16-2008, 06:37 PM Parent: #1
قلبى مالو اليوم من جسمى فرا وراح
دمته يامحبوبى ودامت الافراح
عاصم الحزين
حيرتنا عديل
إديك العافية
Post: #6 Title: Re: أنحنا هل جنّينا... أم عقولنا نصاح Author: Osama Mohammed Date: 05-16-2008, 07:41 PM Parent: #1
يا عاصم
قدر ما حاولت ملقيت طريقة ...أرجو أن تعذرني ...شكلي كده كبرت و - عجزت - ...أم أنني من الذين لا يتذوقون - تمويت - الغناء .... لا أدري ولكن هل يمكن أن - يطلع - اب سبح لي فوق شوية ... أقصد سلم عالي ؟؟؟؟ أحس بأن صوته مخنوق و لا يعطيه مساحات ...
لا أدري كما قلت ولكن يمكن العيب عندي أو أنني غير مواكب ....
المهم إنت كويس ؟؟؟؟ وبعد إذنك سوف انشر قصيدة كتبتها لي في مرة عندما كنت أهم بالسفر خارج السودان قبل 5 أعوام.... سيكون خيط منفصل بالطبع.....
سولارا كويسة وخشت الروضة.... أما عزوز فتقاتل حتى تنجز ما قد وعدت به.....
وشوقي لك ول حافظ وعفيفي - عبد المجيد - ليس له حدود ... أعذرني ..
