ابادة ابناء دافور فى الغرب والخرطوم ماساة وطن

انها فرصة لهم
لكى يخفو فشلهم
لكى يخفو جبنهم
بعد ان روعهم مجموعة صغيرة فقط
من مقاتلى حركة العدل والمساواة

عرفوا الفرق
ان المعارك ينتصر فيها الرجال
مهما كانت قلة عددهم


امن النظام

يقوم باعتقالات وقتل لابناء دارفور فى عز النهار فى الخرطوم


لانهم من الغرب

ومن هاجموا الخرطوم من الغرب


لما نشجب الهجوم على امدرمان

ونقف مكتوفى الايدى عند الهجوم على احدى قرى دارفور

المتواجدين فى دارفور ويقصفهم طيران الجيش سودانيين

والذين فى امدرمان سودانيين

فلماذا نفضل انفسنا على الاخر


انها العنصرية البغيضة

ان يكون لنا الحق فى حرق قرى دارفور

ونشجب ما قام به ابطال العدل والمساواة

الحبيبه منيرة مرحبا بعودتك
وكثر خيرك يا غاليه شايفاك ما قصرتي اطلاقا في
لعنة الكلاب و الحريصن على عدم قول الحق
وروؤية الامر من جانبهم فقط.
شكرا لحضورك وننتظر تفاصيل اكثر من الصادقين من امثالك.
واعتقد باني سامدد اقامتي بهذا البوست:

وكدي اسمحي لي فقط احفظ هذا لاني مستعجله
وخائفه ارجع القى البوست اتسحب فخلني اخزن الوسخ الجلابي ده هنا الي ان ارجع
عشان تعرفي باقي الكيل يمكيالين البتم هنا:

Quote: لم يبق أمام هذه المتصهينة التي درست في جامعة بالقروش في جمهورية مصر العربية في الوقت الكان فيهو الناس بيمشوا بعثات مجانية الى مصر إلا أن تلبس طاقية شارون الذي لم يعد بإمكانه أن يلبسها ؛ ولكن ينبغي عليها أن تفهم أن الصهاينة أنفسهم لن يثقوا بعملائهم إلى درجة أن يحفظوا كرامة هؤلاء العملاء ، نالت دراستهامن جامعة بيروت العربية في الاسكندرية أفشل جامعة عربية الله خلقها على وجه الأرض ، كانت في المدرسة الثانوية في بورتسودان من البنات المُسترجلات الُمدعيات للتطور من منظور قلة أدب. يبدو أن السيدة غير الموقرة تراجي مصطفى تستحق اللعنة ؛ لأنها باعت ........... لأعدائنا ، وصارت تنظر لخرافات إنسانية وصداقات بذيئة تجدها وحدها في هؤلاء الأعداء ، وأنها من هذه الناحية ستكون متصهينة كأي قرد أو خنزير على شاكلتها، ومن ثمّ لا يمكن الوثوق بكلامها وعقليتها ، فأنتي مخلوقة عجيبة مُركبة حاقدة على السودانيين من الجهتين ؟ طبعاً فاهما دي ... والغريب جداً في الأمر يا أخت تراجي ،،، رغم انك في كندا ذروة العالم المتقدم لكنك لم تنسى إنك هامشية حتى في أفكارك وتصرفاتك التي تحاولين بها أن تضعي نفسك وسط المركز ،،، مع السلامة ياماما تراجي ولنا عودة

Quote: انها فرصة لهم لكى يخفو فشلهم لكى يخفو جبنهم بعد ان روعهم مجموعة صغيرة فقط من مقاتلى حركة العدل والمساواة عرفوا الفرق ان المعارك ينتصر فيها الرجال مهما كانت قلة عددهم امن النظام يقوم باعتقالات وقتل لابناء دارفور فى عز النهار فى الخرطوم لانهم من الغرب ومن هاجموا الخرطوم من الغرب لما نشجب الهجوم على امدرمان ونقف مكتوفى الايدى عند الهجوم على احدى قرى دارفور المتواجدين فى دارفور ويقصفهم طيران الجيش سودانيين والذين فى امدرمان سودانيين فلماذا نفضل انفسنا على الاخر انها العنصرية البغيضة ان يكون لنا الحق فى حرق قرى دارفور ونشجب ما قام به ابطال العدل والمساواة

العزيزة أميرة أحمد..

سلمت أناملك وهي تخط لنا حروف من وهج الشمس التي أعمت سقيمي القلوب جلابة الإنقاذ..

كم من قرية قصفت...
كم من بلدة أحرقت...
كم من نفس زهقت..

لم نسمع بصوت شجب أو إدانة.. حتى من جرذان هذا البورد..

وللأسف بسمع ونشاهد عويل رجال كالنساء لمجرد أن تهدم إسرائيل بيتا في غزة أو لبنان..
بينما أبناء الوطن يحرقون أحياء باللآلاف..

لله درك يا خليل..

لك التحية والود






عبدالعزيز

لا نقول ان لا يتم القبض على من غزو الخرطوم يوم السبت لانهم جنود يعرفون كيف يكون الحرب

ولكن ان يتم تعميم الاعتقالات والقتل على خلفية اللون والانتماء القبلى فهذا مرفوض

شكرا منيرة وهذا ما عنيناه:

Quote: لا نقول ان لا يتم القبض على من غزو الخرطوم يوم السبت لانهم جنود يعرفون كيف يكون الحرب ولكن ان يتم تعميم الاعتقالات والقتل على خلفية اللون والانتماء القبلى فهذا مرفوض

Quote: لا نقول ان لا يتم القبض على من غزو الخرطوم يوم السبت لانهم جنود يعرفون كيف يكون الحرب ولكن ان يتم تعميم الاعتقالات والقتل على خلفية اللون والانتماء القبلى فهذا مرفوض

لا نقول ان لا يتم القبض على من غزو الخرطوم يوم السبت لانهم جنود يعرفون كيف يكون الحرب

ولكن ان يتم تعميم الاعتقالات والقتل على خلفية اللون والانتماء القبلى فهذا مرفوضا

فوق

فوق

فليتوقف نزيف الدم السوداني

و ليتوقف الاعتقال علي اسس عرقية

و لتتحمل حكومة الوحدة الوطنية ان كانت صادقة حماية ابناء دارفور في كل مكان فمواطنتهم للسودان لا تقل عن اي من بقية السودانيين و من واجبات الدولة المدنية حماية ابنائها

الإعتقال والقتل علي الهوية هو محطة متقدمة في سكة الحرب الأهلية...
أسألوا أهل لبنان وبروندي والصومال.

"نصحتهم نصحي بمنعرج اللوي فلم يستبينوا النصح إلا ضحي الغد"

عنصرية حكومية قميئة وسكوت مخجل على المستوى العام.

حتى الان لم نسمع الا بعض الادانات الخجولة..

سكوت الشارع في الخرطوم عن الاعتقالات والتعذيب والاهانات اليومية التي يتعرض لها الدارفوريين بالخرطوم يمكن ان يصنف انحيازاً عنصرياً في صف الانقاذ.

فقد حانت الفرصة الان لاهل الشمال لمناصرة جيرانهم واصهارهم واصدقائهم واهلهم الدارفوريين في الخرطوم.

من كان لا يصدق بحروب الابادة بدارفور لانه مغيب بسبب الاعلام المضلل فالان سيرى بام عينيه العنصرية ضد اهل دارفور..

غياب الضغط الشعبي وغياب الحركة الشعبية وبقية الاحزاب بغض النظر عن حالها البائس لاجبار الحكومة لايقاف حملاتها الدفتردارية بحق الدارفوريين سيعجل بالصوملة..

يجب تصعيد الحملة الاعلامية في كافة المنابر وإشراك كافة المنظمات الناشطة في حقوق الانسان على المستوى الاقليمي والدولي لايقاف هذه الانتهاكات.