Post: #1 Title: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار))) Author: ALazhary2 Date: 05-06-2008, 08:18 PM
Post: #2 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: أشرف البنا Date: 05-07-2008, 09:08 PM Parent: #1
أبو الزهور ... تحية و ود ... ياخي الشخشخة الفي نص الفيديو دي منك و لا منهم ؟؟؟
ترى ألم تظلم عبود( قليلاً ) بهذا التشبيه ؟؟؟
ملحوظة : بتنكت الحاجات النادرة دي كيف ؟؟؟
مودتي ...
Post: #3 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: منزول محمد توفيق Date: 05-08-2008, 00:38 AM Parent: #2
أخي الازهري الفديو لا يعمل
Post: #6 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: ALazhary2 Date: 05-08-2008, 03:53 PM Parent: #3
أخي منزول
الفيديو يعمل وبشكل جيد .
يبدو أن إتصالك بالإنترنت ضعيف .
تحياتي وتقديري
Post: #4 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: ALazhary2 Date: 05-08-2008, 03:29 PM Parent: #2
الزميل العزيز أشرف
الشخشخة من المصدر (الشريط قديم ومعتت)
لم أقصد الإساءة لعبود وإنما رميت إلى تشابه الظرف التاريخي .
ياحبيب أية الله العظمى قوقل وصاحب الفضيلة يوتيوب هما أصحاب الفضل وإنما أنا ناقل
أشكرك عزيزي أشرف على مرورك الجميل .
ياخي مالاقي بوست أم جضوم في شوارع الخرطوم ؟
أخر حلقة متذكرا كانت لمن أم جضوم حبت ليها واحد مضبلن معصعص معاها في الفصل ؟
بعد داك حصل شنو ؟
يا أشرف بالله سؤال كدا ليه علاقة بالموضوع :
هل مكن يكون في زول عنده مزاج أو يتمنى يلاقي ليه عروس بمواصفات بطلة قصتك أم جضوم؟
والعكس كمان هل في بت ممكن يكون فتى أحلامها بمواصفات أخوان الآنسة أم جضوم ؟
يمكن ناس زمان كان مزاجهم في الاحجام العائلية ماركة محل ماتمد إيدك تحمد سيدك والكلام دا ممكن نستشفه من أشعارهم لكن هل لايزال في هذا الزمان الذي تم فيه (عولمة المزاج العالمي أن الجمال هو جمال اللعبة باربي) أو عارضات الازياء من يبحث عن أمثال أم جضوم ؟
تعرف في موريتانيا أو دولة إفريقية ما متذكر إسمها قالو العروس لازم تخضع لبرنامج تسمين لمدة (40) يوم حتى تصبح من الحجم العائلي .
ماعارف الكلام دا صاح ولا لا .
تحياتي وتقديري لشخصك الكريم
Post: #5 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: سجيمان Date: 05-08-2008, 03:46 PM Parent: #1
ازهري استمتعت بالمشاهدة
لكن الناس ديل كانو فرحانين عشان عاوزين يغرقوهم ويهجروهم؟؟؟؟؟ والله ما عارفين ح يحصل شنو؟
Post: #7 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: ALazhary2 Date: 05-08-2008, 04:00 PM Parent: #5
العزيز د. عادل
ياخي أصلو مامكن !!
نورت البوست عديل كدا .
تعرف يادكتور عادل من زمان وقبال ما أكتب في المنبر كنت بتابع كتاباتك و لمن الرئيس بكري ادانا الجنسية وبقينا زملاء كنت أتمنى يشرفونا كبار الشخصيات الكنا بنقرأ ليهم ونحنا برة الحوش .
على طاري بكري : رجع ليك جلابيتك ولا عجبته وشالها معاه لي بلاد العم سام؟
أها نرجع للفيديو
أنا زاتي مستغرب والله من مظاهر الفرح والحفاوة التي أستقبل بها إبراهيم عبود رحمه الله من أهالي حلفا .
غايتو الكلام دا إلا يجو ناس فيصل خليل يشرحوهوا لينا .
تحياتي وتقديري ومودتي دكتورنا العزيز سجيمان (صاحب براءة إختراع جملة(ربنا يديك زوجة ماركة محل ماتمد إيدك تحمد سيدك)
Post: #8 Title: Re: (((فيديو من اليوتيوب))) زيارة إبراهيم عبود لوادي حلفا قبل التهجير(((كأني بالزمان قد إستدار) Author: Medhat Osman Date: 05-08-2008, 04:13 PM Parent: #1
الازهري لك التحية الفيديو نقلناه في المنبر العام هنا في اكثر من مناسبة . اكثر شي مضحك ومبكي في نفس الوقت ما ذكره ابراهيم عبود في تلك الزيارة لوادي حلفا اجمل مدينة سودانية اختفت انهم سيبدلونهم ديار احسن من ديارهم .ومنذ ذلك التاريخ ظل اهلي في هجرات متواصلة لم تنتهي .وكاني بالزمان قد استدار كما ذكرت نفس الحديث يتكرر وبصورة اخري من قادة النظام في الخرطوم وهم يقولون ليل نهار ان غرضهم اعادة التوطين وتنمية الولاية بانشاء سدود في دال جنوب وادي حلفا ليهجروا كل قري السكوت وجنوب المحس وسد كجبار في قلب منطقة المحس ليهجروا كل قراي المحس وكلام لا يصدقه اي عاقل. سمعنا باعادة توطين سودانين في دول اخري .ولا ندري وين عاوزين يوطنونا. وتامل اخي في هذه الاغنية التي يدعو فيها الشاعر للعودة لارض حلفا مهما كان الظروف. وماساة عبود لن تعود كما يردد اهلي في منطقة السكوت والمحس رفضا للسدود الدمار
