الا يُعتبر دخول المارنز وهم يدخلون مطار الخرطوم خرقاً لقسم الرئيس البشير

هذه ليست ركشة أو بص أمجاد ، بل هي طائرة تملكها أكبر قوى في العالم ، من القلائل الذين ركبوا هذه الطائرة ، وطافوا بها العالم ، هو الفريق صلاح عبد الله قوش ، فهو لم يهبط في المريخ أو المشترى ، بل صعد في هذه الطائرة وبلغ مرامه في بلاد العم سام ، هذه الطائرة تعود للمرة الثانية لمطار الخرطوم ، عادت بحمل ، لكن هل يا ترى رجعت خاوية من العفش والمتاع ؟؟ جماهير الشعب السوداني التي أصطفت على الطرقات ربما كانت لا تعلم أن الرئيس البشير قد أقسم بأنه لن تطأ رجل مارنز واحد أرض السودان وهو على قيد الحياة .

الآن دخل المارينز أرض السودان ، والرئيس البشير في قاعة كبار الزوار ، أبتهج الناس ونحروا الذبائح كما يفعل السندباد عند عودته كل مرة سالماً من ترحاله المستمر ، لكن الذاكرة لا تستجمع ما يقوله سعادة المشير عندما يخطب في صحبه في قاعات المجلس الوطني .. وربما يقول الفقهاء أن الرئيس لم يكن في قسمه الطائرات التي تقل المسافرين ، وبما أن الطائرة تحمل سجين سوداني فهي إذاً ليست طائرة معادية ، وحتى هذين الجنديين الذين نراهم في الصورة ربما يكونان متنكران في ثوب المارينز ، هؤلاء الأغبياء الذين يطالبون أمريكا بدفع التعويضات لسامي الحاج كان عليهم أن يثأروا للوطن وأرضه تندسه عجلات طائرة المارنز .. وما أدرانا أن تكون هذه الطائرة هي التي قتلت العراقيين في هيت والفلوجة والأنبار ؟؟

Quote: الآن دخل المارينز أرض السودان ، والرئيس البشير في قاعة كبار الزوار ، أبتهج الناس ونحروا الذبائح كما يفعل السندباد عند عودته كل مرة سالماً من ترحاله المستمر ، لكن الذاكرة لا تستجمع ما يقوله سعادة المشير عندما يخطب في صحبه في قاعات المجلس الوطني

الأستاذه / ساره عيسى ...
كذب البشير ... وظل يكذب ... وسوف يُكتب كذاباً .... إذن ماهو المطلوب ممن أبتهج بتحرير سامي الحاج ونحر الذبائح ؟؟؟؟؟
كذب البشير .... وظل يكذب ... والمطلوب عدم الفرح بعودة سامي ... وذلك للتعبير عن الغضب من كذب الرئيس ؟؟؟
منتهى البؤس وعدم الموضوعية ....


..

مطلوب منهم أن يرفضوا دخول سامي الحاج البلاد بهذا الشكل المزري ؟؟

Quote: مطلوب منهم أن يرفضوا دخول سامي الحاج البلاد بهذا الشكل المزري ؟؟

من هم المخاطبين في كلامك أعلاه ؟؟؟؟؟
هل هم السودانيين عموماً؟؟ أم ذوي / سامي الحاج ؟؟؟؟؟
...
...
هل المفترض إرجاع سامي الحاج الى غوانتاناموا ... وفرض شروط على الأمريكان لكيفية إدخاله للسودان ؟؟؟؟؟
لاحول ولاقوة إلا بالله ...

....

منتهى البؤس و عدم الموضوعية .... كان الله في عوننا ومع امثال هذه النكرة الساعية للشهرة ...

امثالك من المتوهمين الساعين للشهرة لا يفرحوا بفك قيد الشرفاء من امثال الاستاذ سامي الحاج ...

بالعكس, عودة من أتهم بالإرتباط بتنظيم معتدي إعتداء بحجم ضخامة هجوم سبتمبر إليفين على متن طائرة

سلاح الجو الأمريكي يعتبر ردة و هزيمة لأمريكا في المقام الأول .. البشير أصلو ده ياهو حالو !

أما ذاكرة الهتيفة ف.. دي ياها أم المشاكل ظااااتا!!

ثانيا:
نعم لتعويض سامي و أهله
و أنا في قمة السعادة لانفكاكه من أكبر أيادي انتهاك حقوق الإنسان!!

أفهم من كلامك أن السودان أنتصر على أمريكا ؟؟ ربما لا تعرف أن السودان يحقق كل يوم نصراً في شباك أمريكا منذ 1989 ، بس الخوف الكبير أنو الطيارة دي تكون ما رجعت فاضية ..فالأمريكان قالوا بالمرة نوصل سامي الحاج في طريقنا ونأخذ ما يسهله الله لنا ..يعني بإختصار head for head

أفهم من كلامك أن السودان أنتصر على أمريكا ؟؟)
------
!NO

و إنما انهزمت أمريكا و نظاميها السياسي و التخابري أمام الرأي العالمي الداعي لترسيخ مبادئ "حقوق الإنسان " على الأرض
و انهزم الجهازين أمام الرأي المحلي الأمريكي!

يا بني ارسى على بر ..هل أنتصر السودان في إستلام سامي الحاج وهو في هذه الهيئة أم لا ؟؟ أمريكا - إذا أخذنا معيارك - تفعل هذه الأشياء منذ أيام الحرب العالمية الثانية ، المخابرات الأمريكية غذت الحروب في أسيا الوسطى وأمريكا الجنوبية منذ أيام ريغان ..لا أعرف ما الذي جعلها تنهزم اليوم ... هل لأنها سلمت سامي الحاج ؟؟ أزمة السوداني ، وهذه ثقافة كرستها الإنقاذ أنه يعتبر نفسه دائماً في حالة حرب .. هذا الشعور يدفعه لحساب النصر والهزيمة وليس حساب الربح والخسارة

يا بت الناس أنا بخاطبك "بافتراض" إنك مهتمة بالجدل العالمي حول حقوق الإنسان
و انتي شابكاني سامي الحاج و البشير
مشكلتك إنك لو قالوا البشير دخل مباراة للهلال و المريخ تقومي تقري الخبر على خلفية دارفورية

تستمر إنتهاكات أمريكا و غيرها و يستمر فضحهم و تتوالى إنتهاكاتهم و هزائمهم إلي أن يجد الله للإنسان سبيلا
أقول ليها هزيمة حقوقية "إضافية" لسجل أمريكا تقول لي مشكلة السوداني أنه الإنقاذ علمته أنه دائما في حالة حرب

دم

الكلام القالو البشير (داك) ما أسمه قسم ياسارة
دا طلاق جعليين ساكت
مافي زول بيحلف بي زوجته في قضية عامة .
--
وبعدين صلاح قوش ده علاقته بالأمريكان ما معروفة للجميع
عليك الله ورينا بالتفصيل الحاصل شنو ؟
---

Quote: هؤلاء الأغبياء الذين يطالبون أمريكا بدفع التعويضات لسامي الحاج

أخيرا سامي الحاج من حقه أن يطالب بالتعويض
ومن حقنا أن نطالب معه بذلك
حتى وإن تأكد لنا عدم جدوى مطالبتنا
ولا ننسى أننا وقفنا كمواطنين مع صلاح ادريس - من قبل -
عندما طالب الامريكان بالتعويض في ضرب مصنع الشفا
وتحقق له ذلك .

البخلي ديل أغبياء شنو لما يطالبو بالتعويض ؟

الغباء يأتي من نقطة أن هناك 3 ألاف أمريكي أُحرقوا وهم أحياء بسبب رجل في يوم ما أواه السودان ورعاه بالحفظ والرعاية ، السودان في قائمة الإرهاب ، طيب هؤلاء الأذكياء ..لماذا لا يطالبون حكومة الإنقاذ بدفع تعويضات لخمسمائة ألف إنسان قتلتهم في دارفور ؟؟ سامي الحاج سوف يدفع له شيوخ قناة الجزيرة لأن سجنه يُعتبر مخاطر مهنة ، ودخل السجن بسبب أنه مصور لقناة الجزيرة وليس بسبب أنه سوداني

سامي الحاج أعتقل بتهمة (إرتباط ما) بتنظيم القاعدة
ذهب السودانيون للمطار بدافع العاطفة و السمعة السيئة لأمريكا , كونيا و أزليا!
الإنقاذيون لا يودوا الإعتراف بدورهم في دارفور فكيف يقفذ الناس للحديث معهم حول ( تعويضات) ?!
--------
كل الناس,أذكياء و اغبياء, يتابعوا فرص الإسعاف المقدمة لدارفور, محليا و عالميا, و آخرها ال200 مليون $ اليابانية ..

سارة

ان جنون الوهم والعظمة لا يفارقانك ابدا و انا لا اراك عظيمة ولا اراك موهومة

بل اراك على نفسك مشئومة


هشام امين

سامى الحاج اعتقله الجيش الامريكى فى افغانستان، بعد ارهاب 11 سبمتبر 2001 الذى خططته ونفذته القاعدة التى كانت تتخذ من افغانستان وباكستان مركز تدريب وتمويل وانطلاق لشن ارهابها على العالم وعلى المصالح الامريكية. وبطبيعة الحال نقله الجيش الامريكى الى معتقل قوانتانامو للتحقيق معه ومع غيره. وبالطبع كان الاعتقال تحفظيآ، الأمر الذى استنكره كل المهتمين بحقوق الانسان كالحق فى الحرية، والمحاكمة العاجلة والعادلة.
وبعد ان فرغت السلطات الامريكية من التحقيق معه ومع غيره، وبعدان تزايد ضغوط نشطاء حقوق الانسان، وبعد مجهودات وراء الكواليس اطلق سراح سامى الحاج. مبروك له. وعليه ان يعى الدرس. وان يكرس باقى حياته لحماية الحريات وحقوق الانسان، كما فعل القس تيرى وايت الذى كان رهينة لدى احدى المليشيات اللبنانية لاعوام عديدة.

وبطبيعة الحال قام الجيش الامريكى بتوصيل سامى الحاج الى بلده السودان، كما فعلت مع غيره من المعتقلين.
ووصل سامى الحاج على نقالة، بعد رحلة طويلة جدآ من امريكا، لأنه يعانى من اعياء وارهاق بسبب اضرابه الطويل عن الطعام قبل اطلاق سراحه.

إذن امريكا عملت العليها، من واجبات حماية امنها القومى عندما اعتقلت الاسلاميين من باكستان وافغانستان وحققت معهم، وحصلت منهم على ما تيسر من معلومات، اكملها لهم صلاح قوش وجهاز الامن والمخابرات السودانى. ورغم تعاون السودان مع امريكا فى مكافحة الارهاب لا يزال السودان فى قائمة الدول التى ترعى الارهاب.

ومعروف موقع سامى الحاج من شبكة الاسلاميين العالمية، ومعروف صلة الاسلاميين السودانيين بالحركات الاسلامية المتطرفة والمعتدلة من ايام المؤتمر الشعبى العربى والاسلامى، ومن ايام المجاهدين الافغان واسامة بن لادن وكوادر العرب الافغان التى حملت السلاح فى الخرطوم اوائل عهد الانقاذ، كما شارك بعضهم فى النشاطات الامنية والمخابراتية والتعذيب.

الضغوط الامريكية والدولية ستتواصل من اجل المزيد من التعاون فى مجال مكافحة الارهاب. وستتزايد الضغوط كذلك لتفعيل اتفاقية السلام نيفاشا، ولحل ازمة دارفور سلميآ. فلا يظنن احد ان الموقف الامريكى من حكومة الانقاذ قد لان باطلاق سراح سامى الحاج.

الحمد لله بين القوم رجلٌ رشيد
الأخ الكريم عادل عثمان
صدقني لا أقرأ كل ما يُكتب عني ، وفي كثير من الأحيان لا ألتفت إلي سفه القول عملاً بقوله تعالى إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ، لكن مشاركتك في في بوستي تحفظ التوازن في المنتدى لأنها نابعة من مقدرة تحليلية على تفهم الوضع المعقد الذي كان فيه سامي الحاج ، بما فيه موقف الجزيرة المطبل لحركة طالبان ، نعم ، استغل البعض التسامح الموجود في البلاد الغربية ومن بينها الولايات المتحدة ، فقام بتدمير البرجين وقتل المدنيين الأبرياء ، فكان لا بد أن تحدث ردة فعل ، فالهاجس الأمني جعل الإنقاذ تعدم 28 ضابطاً في ليلة واحدة ، والهاجس الأمني دفعها إلي حظر التجول في السودان لمدة خمسة عشر عاماً ، وأنا من القلائل الذين شاهدوا مقتل الشهيدة التاية أبو عاقلة في حرم جامعة الخرطوم في ديسمبر 1989 ، وانا من الذين عايشوا محاكمة فيصل حسن عمر ، كادر الإتجاه الإسلامي الذي دفع دية القود وقدرها أنذاك 5 آلاف جنيه ، هي قيمة الشهيد البشير الطيب البشير ، كل الشعب السوداني يحتاج إلي تعويضات ، نعم ، سامي الحاج ولج إلي التراب الأفغاني وهو يعلم حجم المخاطر المحدقة ، هو سُجن من أجل قناة الجزيرة فقط ، بينما هناك شيخ مثل علي محمود حسنين ، وهو رجل طاعن في السجن ، سُجن بسبب مطالبته بحرية الشعب السوداني بقي في السجن عدة أشهر من غير أن نرى هذه الضجة ،

Quote: مقدرة تحليلية على تفهم الوضع المعقد الذي كان فيه سامي الحاج ، بما فيه موقف الجزيرة المطبل لحركة طالبان ، نعم ، استغل البعض التسامح الموجود في البلاد الغربية ومن بينها الولايات المتحدة ، فقام بتدمير البرجين وقتل المدنيين الأبرياء ، فكان لا بد أن تحدث ردة فعل ، فالهاجس الأمني جعل الإنقاذ تعدم 28 ضابطاً في ليلة واحدة ، والهاجس الأمني دفعها إلي حظر التجول في السودان لمدة خمسة عشر عاماً ، وأنا من القلائل الذين شاهدوا مقتل الشهيدة التاية أبو عاقلة في حرم جامعة الخرطوم في ديسمبر 1989 ، وانا من الذين عايشوا محاكمة فيصل حسن عمر ، كادر الإتجاه الإسلامي الذي دفع دية القود وقدرها أنذاك 5 آلاف جنيه ، هي قيمة الشهيد البشير الطيب البشير ، كل الشعب السوداني يحتاج إلي تعويضات ، نعم ، سامي الحاج ولج إلي التراب الأفغاني وهو يعلم حجم المخاطر المحدقة ، هو سُجن من أجل قناة الجزيرة فقط ، بينما هناك شيخ مثل علي محمود حسنين ، وهو رجل طاعن في السجن ، سُجن بسبب مطالبته بحرية الشعب السوداني بقي في السجن عدة أشهر من غير أن نرى هذه الضجة ،

أستاذه / ساره عيسى .... عفواً .... ماهو الرابط بين كلامك أعلاه ... وموضوع وعنوان البوست الرئيسي ؟؟؟؟

__________________
مع الرجاء الإبتعاد عن مكرورة مشاهدتك مقتل التايه ... والمحاولة لتبني قضية الجلابي (حسنين).

Quote: ومعروف موقع سامى الحاج من شبكة الاسلاميين العالمية،

الأستاذ عادل عثمان
من أين أتيت بهذه المعلومة؟ هل كل إنسان مسلم يمكن أن يصنف في شبكة
الإسلاميين العالمية؟
سامي الحاج اعتقل على خلفية أنه عضو في تنظيم القاعدة والسبب أن أحد
من ينتمون إلى تنظيم القاعدة استخدم جواز سامي المفقود الذي أبلغ عنه
قبل مدة طويلة من اعتقاله، والدليل على ذلك أن القوات الأمريكية ألقت
القبض على سامي لأن اسمه مدرج ضمن القائمة المطلوبة، ورغم اختلاف رقم
جواز السفر القديم عن رقم جواز سفر سامي الذي كان يستخدمه إلا أن القوات
الأمريكية رفضت أي تبرير من سامي ونقلته إلى جوانتانامو، وهذه النقطة
أوضحها زميل سامي بقناة الجزيرة وهو من شهد إلقاء القبض على سامي.
القوات الامريكية بعد أحداث سبتمبر ألقت القبض بطريقة عشوائية على كل
من وجدته في باكستان وأفغانستان من العرب ولم يسلم من القبض حتى التجار
والطلاب والموظفين والسياح العرب الذين كانوا في ذلك الاثناء في أفغانستان.
الشيء المؤسف أن كل من ألقي القبض عليه في ذلك الاثناء أصبح مصنفاً لدى
أمريكا والمخلوعين بأمريكا على أنه إرهابي وعضو في تنظيم القاعدة،
وما يدعو للضحك أن هناك بعض الناس لا يصلون ولا يصومون لكنهم رغم ذلك
مسجلون على أنهم خطرون.
أمريكا فشلت في التعامل بعقلانية مع التطورات الأمنية التي أعقبت أحداث
سبتمبر وصار كل مسلم لديها متهم، ولكن ما يؤسف له أن هناك بعض العرب
والمسلمين ما زال يردد نفس الأسطوانة التي كانت ترددها أمريكا، وربما
تكون لاحظت أن سامي الحاج لم يجد الدعم المعنوي والمساندة من قبل الكثير
من أعضاء هذا المنبر وهناك بعض الناس أشاعوا أن سامي إرهابي ويستحق
ما يحدث له، وحتى بعد خروجه من المعتقل هناك كثيرون استكثروا عليه
قولة (حمداً لله على السلامة) وراحوا يدبجون في البوستات المضادة ومنها
هذا البوست الفارغ المحتوى، والذي جعلني أضحك للتناقضات التي وردت فيه..

تخيل يا نصر الدين هي سارة نفسها ما عارفة هي عايزة تقول شنو , يعني ما قادرة تحدد!

مرة تقول البشير أقسم و انهزم

و مرة تقول السودانيين إصطفوا في المطار بذاكرة خربة

و مرة تقول "تعويضات دارفور"

و مرة تتفق مع عادل حول "اعتقال سامي بسبب وجوده وسط شبكة الإسلاميين"

و مرة تقول "هوي يا سودانيين سامي ده ما اعتقلوهو ليكم لأكثر من كونه مصور للجزيرة, بمعنى المقصودة بالإعتقال هي القناة"

و مرة تتفق مع عادل حول "الوضع المعقد لسامي و الحاجة لمقدرة على التحليل"

و مرة تقول (( الغباء)) في كون القضية اللتي ارتبط اعتقال سامي بها "جريمة قتل جماعي" فكيف تطلبوا التعويض يا "سودانيين"*

و مرة تتكلم عن (( السفه))

ثم تعود لتستكثر (( الهيصة)) في حق سامي

ثم تتكلم عن الإتجاهات الأكثر إستحقاقا بصراخ "التعويضات"

و مرة تقول "النصح و الشطارة" في الإلتفات لضحايا دارفور

سارة دي عايزة تقول حاجتين إتنين , واحدة فيهم قالتها و خلصت و هي "تعويضات دارفور"

و التانية , و هي مصدر الإيعاز و الـ motive الأساسي و هي "الشماليين و سامي الشمالي", كعادة ردود أفعالها حول القضايا

الساخنة!
----------------
* تقرأ "يا شماليين" , بحسب سارة طبعا !!

Quote: سامي الشمالي", كعادة ردود أفعالها حول القضايا

كضب الكاضب ..سامي مش شمالي ..أسأل أهل ود الحداد

أهاا نبقى في إعادة تعريف "الشمالي" هو منو زي التعقيد الصاحب تعريف "الجلابي"

و متين ديجانقو كان بيفرز سوداني ود الحداد أنه ما شمالي!
----------

بالمناسبة بيت ناس سامي على مرمى حجر من بيتنا.

المارنز.. والاف بى آى..وال سى آى ايه..

.موجودين من زمان....تحت مخدة ..واستعينوا على تسوية مصائبكم وخيباتكم بالكتمان..

Quote: الا يُعتبر دخول المارنز وهم يدخلون مطار الخرطوم خرقاً لقسم الرئيس البشير

لأ ....لآ يعتبر خرقا..

هذا يسمى ابتلاء اختيارى...امسكى قوى فى المصطلحات التى اوردها لك ....هنا..

ابتلاء اختيارى......مدعومة ب..ولا تلقو بانفسكم الى التهلكة...

يعنى موقف البشير هنا ..لا يخلو من الايمان....

فالمؤمن المتجرس خير من المؤمن المتجاسر....وقدامك الاية....

التجاسر على الضعيف فقط...لتتقوى شوكة الدعوة...شوكة السلطة..سونكى العسكر..وات افر......

كدة خلونا من المتوهمة المخدوعة في نفسها "سارة عيسى"

الكلام الخطير كلام "الاستاذ" عادل .... ممكن ياستاذ تتكرم بمزيد من التفاصيل ...

عشر جبا ترة عجبا ... ادخل سودانيزاون لاين ترى عجائب الدنيا كلها ... و الله زيد و بارك في المغشوشين في نفسهم و المتوهمين ...

Quote: تخيل يا نصر الدين هي سارة نفسها ما عارفة هي عايزة تقول شنو , يعني ما قادرة تحدد! مرة تقول البشير أقسم و انهزم و مرة تقول السودانيين إصطفوا في المطار بذاكرة خربة و مرة تقول "تعويضات دارفور" و مرة تتفق مع عادل حول "اعتقال سامي بسبب وجوده وسط شبكة الإسلاميين" و مرة تقول "هوي يا سودانيين سامي ده ما اعتقلوهو ليكم لأكثر من كونه مصور للجزيرة, بمعنى المقصودة بالإعتقال هي القناة" و مرة تتفق مع عادل حول "الوضع المعقد لسامي و الحاجة لمقدرة على التحليل" و مرة تقول (( الغباء)) في كون القضية اللتي ارتبط اعتقال سامي بها "جريمة قتل جماعي" فكيف تطلبوا التعويض يا "سودانيين"* و مرة تتكلم عن (( السفه)) ثم تعود لتستكثر (( الهيصة)) في حق سامي ثم تتكلم عن الإتجاهات الأكثر إستحقاقا بصراخ "التعويضات" و مرة تقول "النصح و الشطارة" في الإلتفات لضحايا دارفور سارة دي عايزة تقول حاجتين إتنين , واحدة فيهم قالتها و خلصت و هي "تعويضات دارفور" و التانية , و هي مصدر الإيعاز و الـ motive الأساسي و هي "الشماليين و سامي الشمالي", كعادة ردود أفعالها حول القضايا الساخنة! ---------------- * تقرأ "يا شماليين" , بحسب سارة طبعا !!

\\\



واللة ضحكتنى يا المعز

والاغرب من ذلك طول لسانها فى غير موضعة

سارة انتى عدوة نفسك ولا احد يعاديك فقط ركزى وتذكرى انت عدوة نفسك


هشام

SARA ISSA
جذبنا العنوان المثير ودخلنا نشوف المارينز دخلوا مطار الخرطوم كيف ولا لقينا مارينز ولا دياولو
كنت قايلاك اكثر دقة عموما وخاصة لما يتعلق بالعناوين المثيرة
نزلت في البوست صورتين واحدة لطيارة حربية مكتوب عليهاU.S Air force سلاح الجو الامريكي والتانية في شخصين يلبسون يونيفورم الجيش الامريكي.
بالمناسبة المعلومات والفرق بين المارينز والجيش الامريكي موجودة وبكثرة في النت

الأخت راوية
طبعا سارة عيسى تقوم كثيرا بتم موضوعاتها بشوية موية. و كثيرا ما تقع في شر أعمالها لكنها لا تهتم و تعود لعادتها في كل مرة. جولة سريعة في الأرشيف:
هنا زنقها الأخ كيكي:

Quote: خطاب سارة عيسي وخطها العجيب تجعل الواحد يكاد يتقيا اهتمامه بالسياسة السودانية احمد سوار الدهب خريج 1988 وكان معروف تقريبا لاغلب طلاب الجامعة في ذلك الزمان..الذين كانوا في الغالب يعرفون بعضهم تماما .... سارة عيسي تحكي عن تفاصيل واحداث بصورة مبتورة حدثت في زمان لايبعد من سنين تواجد احمد سوار الدهب في الجامعة...والشي الغريب انها تسال هذا السوال ..الذي يبدو غريبا تماما لكل الذين تخرجوا..او عاشوا في الجامعة لعشرة سنوات تلت تخرج احمد سوار الدهب من الجامعة....كل ذلك يجعلني اكرر سوال الاخ خليل... خلينا من احمد سوار الدهب... انتي دفعتك منو في الجامعة في ذلك الزمان...قولي اي زول من طرف...!!!!!!!!

هل للمشير سوار الدهب ابنٌ يعمل قنصلاً في إحدى سفارات النظام في الخارج
و هذا نموذج:
عندما يتحدث الجهلاء.. سارة عيسى وإسفاف القلم
و:
الرد على سارة عيسى فى تجنيها على د.صلاح البندر
و دي معاها شوية شلاقة و محاولة ترجمة كمان:
دراسة إستخباراتية عن الجيش السوداني : المقاتلات في عرض ...قادها طيارون صينيون
و هنا درس من ود الزين:

Quote: هذا كلام فطير ولا يستحق الوقوف عنده اذا كان مثل هذه الكتابات يؤبه لها فيمكن لاى شخص ان يدعى اى ادعاء ويقول انه جاء فى صحيفة الايام بتاريخ 1980 وجاء ايضا بجريدة الناس بتاريخ 1968 والذى لا يعجبه ان يشرب من البحر او يضرب رأسه بالحائط . الكتابه الغير مسؤوله يمكن ان يملأ بها جدران المراحيض وصناديق القمامه لكن هل تجد رواج فى سوق العقول النابهه والبداهه العقليه والمنطق السليم. البعض يعتقد ان الكتابه فى الاسافير مثل القىء ، ما عليه الا ان يدخل اصبعه داخل فمه ويخرج ما فى جوفه وهكذا يريح نفسه .

لماذا أدعى الشايقية أن بنيامين نتنياهو من قبيلتهم ؟؟
و هذه واحدة:
خبر سار : إرتفاع سعر الدية في السودان إلي 10 ألف دولار
و أخرى زعمت فيها أن المقال تحت الطبع و ألقت بالقول على عواهنه (بالمناسبة عواهنه دي تعبانة معاها تعب شديد) و زاغت من البوست و لم تعد إليه.:
معقولة!! هل الموسيقار وردي ..مؤتمر وطني تحت بند "WIP"
و الأرشيف يعج بالكثير.

الموضوع ده فيه عدم موضوعية كبير




حدث اطلاق سراح سامي الحاج الكل كان ينتظره

معارضة وحكومة


المعارضة زعلانه ليه اسع ده الغير مفهوم ولا عشان البشير زاره