إستنكار واسع من سودانيي تمبي ضد المركز السوداني بأريزونا

إستنكر السودانيون بمنطقة شرق الوادي فينيكس والمعروفة جوازا بإسم(تمبي) الإجراءات التي أتخذها المركز السوداني الأمريكي وأعلانه لفريق كرة القدم ثم دمجه في نشاط إتحاد آخر ليس إلا لإستهداف أخوة أعزاء لنا نعتبرهم من دعامات مجتمع السودانيين بأريزونا. كما أدانوا كذلك الهجوم الذي جاء بإسم المركز على موقعي سودانيزأون لاين والزول دوت كوم على أشخاص نكن لهم كل إحترام وتقدير. وذكروا بأن الأشخاص الذين يستخدمهم المركز هم دخلاء على مجتمع تمبي والذي عرف بالترابط والمحبة وإحترام أناسه لبعضهم البعض. وقالوا كان يمكن للمركز أن يحترم هذه القيم ويعمل على أساسها ولكن هذا مالم يحدث الأمر الذي تسبب في تعميق الخلافات وعليه لإعادة إعمار ماتهدم من علاقات المتضرر الأول والأخير فيها هو مجتمعنا في تمبي هو عودة كل الأنشطة التي كان يمارسها أفراد الجالية وبدون وجود إية جهة رسمية على ما كانت عليه في السابق وهذه الأنشطة هي التلاوة الإسبوعية الرحلات الجماعية والفنية ولمات الأعياد و الكوتشينة ألى عهدها السابق , وذلك بهدف إعادة روح التعاضد والمحبة والتي كانت سائدة في
تمبي قبل قيام المركز السوداني وذكروا إيضا أن أهداف المركز عليها أن تكون أسمى وأكبر من تلك الأنشطة التي إعتادت الجالية فعلها وممارستها دون وجود تسميات ومسميات رسمية"
أرسل يوم الجمعة 02 مايو 2008 بواسطة sudanzol ( coppied from www.alzol.com)

و الله بودنا التضامن بس الكلام فيه الكثير
من الغموض؛؛؛
من هم المستهدفين و لماذا و كيف ؟؟؟؟؟


اندرو

أحيي الإخوة الأعزاء من منطقة( تمبي) شرق الوادي ( the east valley) من مدينة فينيكس على هذه الخطوات الشجاعة و الأصيلة,, هؤلاء هم الذين عشت معهم و ترعرع أبنائي بينهم لمدة إحدى عشر عامآ فهم الأخوان و الأخوات والخالات والعمات والاباء و الأمهات..وحقيقة ما قرروه و أقدموا عليه لهي الخطوة الصحيحة .. خاصة حق إستعادة الأنشطة الإجتماعية التي إستلبها المركز السوداني الأمريكي وأدخلها داره,,! وهي الإنشطة التي كان يمارسها مجتمع ( تمبي) بأريحية أدت ألى تعميق الروابط الإجتماعية حتى صار المجتمع كمثل الجسد الواحد إذا تداعى عضو منه سهر عليه الباقون ,, وأشد ما سراني هو تأكيد أهل تمبي على أخلاقيات مجتمعهم التي أرسوها وإدانت الذبن سعوا لتخريب هذه الأخلاقيات حيث وجدوا مساحة و تشجيع من إدارة المركز والتي لم تراعي مثل هذه الأخلاقيات وأنطلقوا في توسيع الهوة بين الناس وتقسبمهم.. ونرحب بعودة الأنشطة الإجتماعية مرة أخرى إلى البيوت كما كانت في السابق حسب ما أقره أهل تمبي الأصلاء..