بمهر قدره ريال ونسخة من القرآن..فلبينية تتزوج سودانيا

Quote: أسلمت منذ 3 سنوات ومهرها ريال ونسخة من القرآن فلبينية تتزوج سودانيا على الطريقة السعودية كي تحافظ على إسلامها الرياض - العربية. نت في حفل زفاف على طريقة أهل المنطقة الشرقية في السعودية اقترنت ممرضة فليبنية اشهرت إسلامها منذ 3 سنوات بشاب ممرض سوادني، وذلك لتحافظ على دينها كما ذكرت. وبحسب عدد صحيفة (اليوم) السعودية 16-5-2005، فقد أقيم حفل الزفاف في سكن الممرضات بمستشفى الدمام المركزي، والذي نظمته المرشدة الدينية أخصائية التمريض بالمستشفى سارة الشريدة بهدف إدخال الفرح والسرور على قلب الممرضة الفلبينية المسلمة. وكانت الممرضة (34 عاما) قد أسلمت أثناء عملها في الرياض، وعبرت عن رغبتها في الزواج من مسلم لتتمكن من المحافظة على دينها فتقدم لها ممرض سوداني شهد له الجميع بحسن السيرة والسلوك ثم قامت بتوكيل قاضي المحكمة لتزويجها لأن أهلها غير مسلمين وحين سألها القاضي عن مهرها قالت: ريال واحد وطلبت أن يكون كتاب الله هو مهرها لأنها لا ترى في الوجود ما هو أغلى من كتاب الله. وذكرت الصحيفة أن حفل الزواج كان متميزا على طريقة أهل الساحل الشرقي حتى شهدت إحدى المقيمات بأنها تعيش في المملكة منذ (22) عاما ولم يسبق لها أن رأت مثل هذا الحفل. فيما ساهم الجميع في الاعداد للحفل وتجهيز الضيافة حتى من سمعوا به من جيران المستشفى. من ناحية أخرى ذكرت المرشدة الدينية سارة الشريدة أن مريضتين سيرلانكيتين من المنومات في المستشفى ابديتا الرغبة في إعلان إسلامهما قريبا لما لمسناه من حسن تعامل المسلمين معهما داخل المستشفى خاصة من جهة الفريق الطبي السعودي رجالا ونساء. وكانت (شيلا) إحدى الراغبات في الإسلام خادمة انتقلت للمستشفى قبــل عــدة أشـــهر بعد إصابتها في حادث مروري شنيع أدى إلى إصابـتها بالشلل الرباعي. كما أعلنت عاملة نظافة سيرلانكية في المستشفى عن رغبتها في دخول الإسلام.

بارك الله لهما و بارك عليهما و جمع بينهما في خير
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أقلهن مؤونة أكثرهن بركة )

لكن مراعاة الأعراف في المهور مسألة مهمة ، لا أعني المجاراة في غلاء المهور
و لكن تقديم المهر المناسب للزمان و الحال .

اشاركهم الافراح متمنيا لهم التوفيق في حياتهم الزوجية ودخولها الاسلام لهو فضل كبير قال جلي وعلا

في محكم تنزيله وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً (4)

فالامر في العنوان كما ورده الاخ PLAYER ليس زواج هذا الممرض السوداني من تلك الممرضة الفلبينية

التي اشهرت اسلامها حديثا فالمعمورة ارجائها حبلي بسودانين تزاوجوا من فلبينو واندو وملايو وهندو

وشاينيز وليبننانو وسريلانكيان الموضوع في القناعة التي ادت للامر حيث ان لبه هو عنوان الموضوع بمهر

قدره ريال ونسخة من القرآن..فلبينية تتزوج سودانيا

هي بداية جيدة وضربة قاسية علي الاعراف والتقاليد فالمهر هو عطية واجبة

وفريضة لازمة عن طيب نفس فالمادة ليست شئ اولي لمن يرغب النكاح انما النية وحسن القصد........

الاعزاء
السيد عبدالرحمن
الملفت للنظر والمدعوا للدهشة المهر ..لا أدري اذا كان سبب طلبها حاجتها لرجل يسترها ام لسبب أخر..
لكن السؤال: هل أكتفي الزوج فقط بما طلبتها ام زاد عليه شيئآ

الدكتور سيد
يا أخوي انا ما جبت حاجة من عندي غير أنوا قصرت العنوان لكن المعني ياهو زي ماجاء في عنوان الخبر المنشور.
المصيبة لو الزول اتزوجها بسبب المهر يكون شرط عيننا...
لانوا الولية ياها العرضت نفسها وحددت مهرها...وزولنا وافق بدون تردد.
الف مبروك للعريسين بيت عيال أنشاءالله...
لكما ودي

Quote: في حفل زفاف على طريقة أهل المنطقة الشرقية في السعودية اقترنت ممرضة فليبنية اشهرت إسلامها منذ 3 سنوات بشاب ممرض سوادني، وذلك لتحافظ على دينها كما ذكرت. وبحسب عدد صحيفة (اليوم) السعودية 16-5-2005، فقد أقيم حفل الزفاف في سكن الممرضات بمستشفى الدمام المركزي، والذي نظمته المرشدة الدينية أخصائية التمريض بالمستشفى سارة الشريدة بهدف إدخال الفرح والسرور على قلب الممرضة الفلبينية المسلمة.

جزاك الله خيرا (بلير) على ايراد الخبر المفرح باسلام هذه ألأخت النبيلة الباحثة عن الحقيقة فهداها
ربي اليها . وقد اختلف مع استاذنا الطقي في بعض ما طرحه مما يتعلق بمراعاة العرف. فالمرأة عرفها
يختلف عن عرف أهل الخليج، كما أنها دفعها ايمانها لما هو أكبر مصلحة من مصلحة المهر العالي ،ضف الى
ذلك ورود الأدلة بالتيسير في المهور، والتبشير بالبركة لمن هن أقلهن مؤونة.فالحمد للذي جمعهما على
رغم تباعد الديار واختلاف الألوان"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم
مودة ورحمة." الى قوله" ومن آياته خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم ان في ذلك لآيات للعالمين"

لقد قضيت -ومعي أهلي- حوالي عامين في هذه اللؤلؤة الجميلة التي تسمى الآن "الفلبين" وكانت قديما سلطنة اسلاميةو عاصمتها
اسمها "أمان الله" فتحول الأمان الى خوف! بدخول غزاة النصارى من جند" ماجلان" فنصروا المسلمين قسرا, وحكموا البلاد
قهرا. وسمموا العاصمة"مانيلا" وتقهقر المسلمون الخائفون على دينهم جنوبا فصارت غالبيتهم في جزيرة " مندناوا"
وهذه قصة أخرى أشبه بقصة اغتصاب فلسطين,سنأتي اليها لاحقا ان شاء الله- أذ الكيد والمؤامرة يخرجان من عدو واحد.
كفائدة للاخوة والأخوات المتابعين أريد أن ألفت النظر الى أن أكبر نسبة للذين يدخلون هذا الدين الحق يشكلها أهل
الفلبين في بلاد الخليج. وأنا هنا أعزوا الظاهرة الى أن هؤلاء لم توغل بصائرهم في الانطماس، بدليل أن الذي يسلم
بعد كفره يسمونه"بليك اسلام" أي :رجع الى الاسلام مرة أخرى، لأن جده أو والده كان مسلما. يا جماعة الاسلام نور نسبه
الله اليه، فلا، ولن يستطيع جني ولا أنسي أن يطفئ هذا النور "يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم..." الآية. والقافلة
تسير ودع الكلاب النابحة أمثال "فيلدرز" صاحب فلم "فتنة" الداعي للفتنة, ودع كل كفار أثيم يمدح الأثيم, ويقدح في
كتاب الله الكريم. فانها سنة الله "فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا."
مع شكري ل"بلير" والمشاركين والمتابعين أجمعين.

Quote: بارك الله لهما و بارك عليهما و جمع بينهما في خير قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( أقلهن مؤونة أكثرهن بركة ) لكن مراعاة الأعراف في المهور مسألة مهمة ، لا أعني المجاراة في غلاء المهور و لكن تقديم المهر المناسب للزمان و الحال .

لله درك يا حبيبنا عبد الرحمن

شكراً يا عادل على نقل الخبر

دة محظوظ ما عشان الرضا والقناعة بس برضو عشان الفلبينيات بنات جادات
وكويسات وطموحات .