Post: #1 Title: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: Frankly Date: 04-26-2008, 10:20 AM
لأنّه يتفوّه بمثل هذا الكلام
Post: #2 Title: Re: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: Frankly Date: 04-26-2008, 10:44 AM Parent: #1
هذه هي صورة المطلوب للسودانيين الأحرار
مطلوب حيّا حتى يشهد عليه كلّ السودانيين
والتاريخ
Post: #3 Title: Re: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: Hisham Amin Date: 04-26-2008, 11:00 AM Parent: #2
فرانكلى سلامات
باختصار شديد لقد قابلت الرجل شخصيا عندما تقلد منصبة فى واشنطن خلفا للخضر هارون
وفى حديث دام قرابة الربع ساعة او اكثر خرجت بالاتى:
جون اوكيج رجل ذو مقدرات عالية ونظرة فاحصة رجل يؤمن بالسلام والوحدة رجل نبذ الحرب
وجنح الى السلام واذكر ردا لة فى احدى مقابلاتة مع السودانيين ( انا حملتا سلاح وحاربتا
وعرفتا معنى الموت ومعنى الدمار ولو سالتونى بقول ليكم دى ايام انشاء اللة ما نشوفا تانى
ويا ريت لو وضعنا ايدينا فى ايدى بعض ونبنى بلدنا كلنا شمالين وجنوبين )
معلومة :
جون اوكيج يا فرانكلى السفير السودانى الوحيد فى امريكا عندما تولى منصبة قام بدعوة كل
السودانيين للتعارف والتاخى ونسيان الماضى ةالعمل على التعايش السلمى
وما لفت نظرى فرانكلى انة عندما يتحدث يقول ان حكومتى ويقصد بها حكومة الخرطوم
وليس الجنوب اى انة يعلم انة ينتمى الى وزارة الخارجية السودانية ولا يغرد خارج السرب
اينما كان الان او اينما قد يمسى اتمنى لة النجاح والتوفيق
هشام
Post: #4 Title: Re: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: Frankly Date: 04-26-2008, 11:33 AM Parent: #3
Quote: فرانكلى سلامات
باختصار شديد لقد قابلت الرجل شخصيا عندما تقلد منصبة فى واشنطن خلفا للخضر هارون
وفى حديث دام قرابة الربع ساعة او اكثر خرجت بالاتى:
جون اوكيج رجل ذو مقدرات عالية ونظرة فاحصة رجل يؤمن بالسلام والوحدة رجل نبذ الحرب
وجنح الى السلام واذكر ردا لة فى احدى مقابلاتة مع السودانيين ( انا حملتا سلاح وحاربتا
وعرفتا معنى الموت ومعنى الدمار ولو سالتونى بقول ليكم دى ايام انشاء اللة ما نشوفا تانى
ويا ريت لو وضعنا ايدينا فى ايدى بعض ونبنى بلدنا كلنا شمالين وجنوبين )
معلومة :
جون اوكيج يا فرانكلى السفير السودانى الوحيد فى امريكا عندما تولى منصبة قام بدعوة كل
السودانيين للتعارف والتاخى ونسيان الماضى ةالعمل على التعايش السلمى
وما لفت نظرى فرانكلى انة عندما يتحدث يقول ان حكومتى ويقصد بها حكومة الخرطوم
وليس الجنوب اى انة يعلم انة ينتمى الى وزارة الخارجية السودانية ولا يغرد خارج السرب
اينما كان الان او اينما قد يمسى اتمنى لة النجاح والتوفيق
هشام
أشكرك أخي هشام أمين على كلماتك الطيبة وشهادتك الصادقة
مثل جون أكيج كمثل لام أكول
في الحركة
تحياتي كمال
Post: #5 Title: Re: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: Yasir Elsharif Date: 04-26-2008, 11:57 AM Parent: #1
سلامات يا فرانكلي وشكرا لوضع هذا الفيديو هنا فقد تمكنت من مشاهدته كله وقد أعجبت بالسيد جون أوكيج لصدقه وشجاعته ومقدرته على التعبير عن نفسه.. ومع أن عنوان بوستك هو الذي كان السبب في دخول البوست إلا أنني لم أفهم ما هو المقصود من ورائه.. والمؤتمر الصحفي قد حدث منذ أواسط العام الماضي.. لماذا تتوقع فصل السفير من موقعه؟ ومن هو بظنك الذي سيقوم بفصله؟؟
ياسر
Post: #6 Title: Re: توقّعاتكم لفصل سفير السودان بواشطن القيادي بالحركة الشعبية "جون أكيج" Author: ياسر احمد محمود Date: 04-26-2008, 12:57 PM Parent: #5
Quote: إلا أنني لم أفهم ما هو المقصود من ورائه.. والمؤتمر الصحفي قد حدث منذ أواسط العام الماضي.. لماذا تتوقع فصل السفير من موقعه؟ ومن هو بظنك الذي سيقوم بفصله؟؟
أشكرك يا عزيزي ياسر أحمد على هذه المعلومة الجديدة علي.. الخبر يقول أنها تنقلات عادية.. سأتابع لأعرف إن كان هناك سبب لإبعاد هذا السفير عن موقعه، وإلى أين نقل..
أكينج سفيراً للسودان بواشنطن والكارب للندن الخرطوم: بهاء الدين عيسى تحصلت (السوداني) علي ملامح مسودة اسماء السفراء الجدد الذين تم ترشيحهم لعدد من البعثات الدبلوماسية بالخارج ,وهم عبد الحافظ ابراهيم سفيراً بالسعودية, اكينج كوج اشيو الولايات المتحدة الامريكية , محمد الامين الكارب بريطانيا, عمر صالح البرازيل, جمال الشيخ سلطنة عمان, احمد حامد الجزائر, نادر يوسف ماليزيا , ابراهيم مطر تركيا, ابراهيم ميرغني الكويت, وافادت ذات المصادر التي تحدثت لـ (السوداني) ان عدد السفراء خلال هذه التنقلات يبلغ عددهم حوالي (19) سفيرا ,اضافة لتنقلات أخري شملت عدداً من الدبلوماسيين في درجات المستشارين والسكرتيرين في الدرجات الاولي ,الثانية والثالثة ووزراء مفوضين , بعدد من السفارات ومديري ادارت وزارة الخارجية . وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير علي الصادق في حديث لـ(السوداني) ان التنقلات اجراء عادي و روتيني يتم مرة او اثنتين خلال العام ,مؤكدا تلقي السفراء الجدد تكاليفهم من وكيل وزارة الخارجية د.مطرف صديق ,خلال اجتماع مشترك .
في مبنى الصحافة الوطنية في واشنطن وفي أول رد فعل سوداني من داخل الولايات المتحدة الأميركية على قرار الرئيس بوش فرض عقوبات اقتصادية جديدة على السودان قدم السفير السوداني في واشنطن السيد جون أكيج عرضا دفاعيا يستحق التقدير، رغم وصف صحيفة النيويورك تايمز له ( بصحاف النظام السوداني ) لكن في تقديري أن ما قدمه أكيج من حجج منطقية ومقنعة أقوى بكثير من مبررات فرض العقوبات على السودان .
فرغم اختلافنا مع حكومة الإنقاذ على طريقة معالجتها لأزمة دارفور وسوء إدارتها للأزمة في أسوأ عرض يمكن أن تقدمه حكومة يفترض أنها مسؤولة ،إلا أن ذلك لا يبرر فرض عقوبات يدفع ثمنها المواطن العادي في كل أنحاء السودان لاسيما في دارفور نفسها .
فالإضرار بصناعة السكر والأدوية والقطارات والإنتاج الزراعي لا يمس بطبيعة الحال الطبقة الحاكمة الثرية في السودان بل يشكل عبئا ثقيلا على المواطنين السودانيين الذين يعانون أصلا من وطأة المعاناة .
لذلك فمثلما قال السفير السوداني السيد أكيج إن أميركا تعاقب الشعب السوداني في الواقع ولا تعاقب الحكومة أو تشكل عليها أي ضغط معلوم بأي حال من الأحوال غير البعد المعنوي فقط .
وعودة إلى السيد السفير أكيج المقاتل السابق في صفوف الحركة الشعبية والسفير الحالي لحكومة السودان فالحق يقال أنه كان منطقيا في طرحه لجذور الأزمة وصريحا في تعليقه على جوانب قرار فرض العقوبات بل إنه استطاع من خلال مؤتمره الصحفي أن يطرح تساؤلات جديرة بالتأمل بالنسبة لمواطن أو لصحفي أميركي أو غربي ينظر للأمور من زوايا منطقية .
خاصة أن أكيج أستند إلى مواقف أممية استهجنت قرار فرض العقوبات عبر عنها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في الوقت الذي تقول فيه الأمم المتحدة إنها تعمل من أجل إيجاد حل دبلوماسي وسياسي .
لكن يجب أن نتفق أن هذه العقوبات لاتخدم قضية الشعب السوداني وتضر بقضية دارفور أي أن ضرها أكثر من نفعها لأنها ستؤثر سلبا ولو بعد فترة على المواطن السوداني فهي تستهدف مجاله الحيوي في ظل معادلة معقدة في السودان . وربما كان من الأفضل لو انتظر السيدان بوش وبلير قليلا لو كانا يهدفان حقا بعيدا عن أزماتهما الخاصة لحل القضية ولو أنهما تفاديا أسلوب الحصار الاقتصادي على الطريقة العراقية .
وبالطبع ما كنا نحتاج لكل ذلك لو أن الحكومة نظرت للأمر بعين العاقل وبقلب الأم لتحمي شعبها ويلات التدخل الخارجي في شئون البلاد الداخلية با يجاد حل داخلي بيد السودانيين أنفسهم وهم أدري بشعابهم . لكن محاولات الانفراد بصنع القرار والتلذذ بإقصاء الآخرين بمن فيهم أهل المشكلة أنفسهم قد فتح دن شك باب التدويل واسعا خاصة وأن أوساط الخرطوم تتحدث عن أن بضعة أفراد فقط من داخل الحزب الحاكم هم الذين ينفردون بصنع القرار وفق أهوائهم أو رؤيتهم الخاصة بعيدا عن أي ثقافة ديموقراطية تحكم صنع القرار الذي يؤثر على مصائر الناس .