الشعوب الملتزمة أخلاقياً لايمكنها صناعة السينما

تتخبط العديد من الشركات وبيوتات الإنتاج الفني
في بلادنامنذ زمن بعيييييد في محاولات يائسة
لصناعة دراما وسينما سودانية حلموا ولازالوا يحلمون بان يكون لها
كرسيا ً بين مصاف ماهم دون الصف الأول في هذا المجال
، وهذا أمر ٌ يصعب تحقيقه بنسبة ألف %، لأن المجتمع
السوداني لديه نقاط حمراء لايمكن لقوانين وأحكام
الإخراج الدرامي والقواعد المحاكة من قبل كتاب
السيناريوهات أن تتخطاها قيد أنملة، وهذا هو مربط
الفرس في خلق درامة السودانية لاترتقي لمستوى الدرامة
المعروفة كعلم موجود داخل المكتبات العالمية ،
فالدراما هي نقل لما حدث واقعيا ً أو من نسج الخيال
من أحداث من خلال شخصيات معاصرة.
ففي الدراما السودانية تجلس ست البيت مع زوجها في
"البرندة" . بالثوب وكأنها داخل أحد الكفاتيريات.
تتنقل بين المطبخ وبقية الغرف وهي في كامل زيها
السوداني المحتشم ، وهذا يتنافى وفكرة الدراما ،
ليست لي رأي بان الدراما يجب أن تتغيير لدينا ،
ولا أقتراحات لي بأن يفعلوا كذا وكذا ، ولكن يجب
على الشعوب الملتزمة أن تترك صناعة مايسمى السينما
فهم لايملكون أهم مقوماته ، وهي :-
((عدم التقييد بالأعراف والتقاليد التي تمليها الأديان
والمعتقدات المجتمعية ،والتي تقيد تصرفات الممثل أو
الممثلة أثناء أدائه الدور الدرامي المعين أثناء
أحداث الفيلم أو المسلسل المعني.)).
ولإعطاء إنتاج درامي ناجح ، يمكن لمثل هذه الشعوب أن
تبعد كل الجنس اللطيف من أي عمل درامي ، وبذلك يكون
الإنتاج يعكس حياة بشرية خالية من المرأة تماما ً ،
وهذا لايمكن أن تسميه عمل درامي .

.......

جلال جبريل

الموضوع جميل جدا

كنا بفتكر انو الحكومة لها قيودها فى الدراما وبعض قيود تفرضها على الممثل النظرة المجتمعية ،، كلامك مزبوط 100% وحتى لو كسرنا قيود الدولة فمن يكسر قيود المجتمع والدين والعرف وان حدث للمثل الجرأة المطلوبة لتكسير تلك القيود كيف ينظر المجتمع لقبيلة الممثلين


اعانكم الله يا قبيلة الدراميين


لى رجعة

المشكلة أخي إسماعيل ليست في الأجهزة الرقابية ، بل
في الأسرة التي تمخض الكادر مثار الجدل ، وتعلم أن
التمثيل هو نقل لحدث خياليٍ كان أم واقعي برمته ، ليس
هذا وحسب بل أضافة بعض الأمور التي تساعد على الإثلرة من
أجل التسويق والتشويق في آن واحد ، وهذه هي الحلقة المفقودة
لدى الدرامى السوداني ، إذ له مايكبله ليقوم بالدور المنوط
به ضمن منظومة العمل الدرامي المعين. ولكن السؤال هو..
هل من مخرج لهذه المشكلة؟؟؟

جلال

أتفقك معك في بعض التفاصيل التي أوردتها
عن الأزياء في الدراما

ولكن

كلامك الفي العنوان دا

كدي راجعو


الباقر

حلوة يالباقر منك دي
مامشكلة
ينظر ويفاد

لكن آلباقر الكلام دا بتدخلو لينا الحوش
والحوش دا فيهو جدل طووووول عريض
ودا شعرا ماعندنا ليهو رقبة آخوي
واللا شنو؟؟

استاذنا : حسب ما علمت ان ايران "الدينية" بها سينما متطورة ومميزة،،لا افترض انك تحصر جماليات السينما في ما يسمونه اهل السينما "بالمشاهد الساخنة" فقد..ولكن ربما محتوى رسالة العمل السينمائي هو الذي يعطي القيمة طويلة الامد للعمل المعين ،،،،عادة لا احبذ الدفاع عن "خصوصيات" لانها احيانا او في الغالب يتم استخدامها للابقاء علي واقع معين لكن في السينما تكمن الفطنة ،ربما وبكل تحفظ، في اظهار الخصوصية المعينة والغير متعود عليها خارجا في قوالب مشوقة وذات دلالات ... معرفتي متواضعة جدا بالمجال الا ان الموضوع مشوق ووجدت نفسي راغبا في الحوار معكم ...
ودي واحترامي للجميع

Quote: المشكلة أخي إسماعيل

ياولدي شككتني فى انوثتي ،،

Quote: ،ربما وبكل تحفظ، في اظهار الخصوصية المعينة

لايجتمع التحفظ مع الخصوصية وانما الاباحية ان صح التعبير

فيما يبدو انو المشاهد الساخنة هى التى تصنع الجاذبية والتشوق والاثارة للمشهد الدرامي ، لكن هناك سينما آكشن لاتطلب التزام اخلاقي او خلافه ، هناك سينما رعب ايضا لا تتطلب فالمجتمعات المحافظة يمكنها النجاح فى هذا المجال ان ارادت

نعم أن للإيرانيين سينما ناجحة جدا ًجدا ويعزى ذلك إلى أنهم لايتقيد الممثل عندهم بالأمور التي نتقيد بها نحن وغيرنا ، ففي السينما أو الدراماالإيرانية تمارس ربة البيت حياتها أمام الكاميرا كما يجب ،إذ لايمكن أم تكون هنالك قيود لوالدة تجوب المنزل جيئة وذهابا أمام أولادها ناهيك من الزوج. ولكن السينما الإيرانية ظلت رهينة إيران بسبب اللغة يا أخونا مؤيد .
أما أن يكون لنا أفلام وسينما لاتحتاج لفك القيود فهذا يتوقف على عوامل كثيرة منها الآتي
* أن لا يحتوي الإنتاج على أي مشاهد تصور لنا المرأة في بيتها ، أو بمعنى تاني أن لايصور المرأة إلا في الأماكن العامة ...وهذا مستحيييييييل.
* أن ييكون لنا رأس المال الكاااااافي لى خسائر تملأ كتفك منها.

هل المرأة السودانية تستطيع أن تؤدي دور "عنيف" في أفلام الآكشن ؟

Quote: هل المرأة السودانية تستطيع أن تؤدي دور "عنيف" في أفلام الآكشن ؟

خدع سينمائية

نعم الخدع السينمائية ، لاتنسى يخونا سمعة
الركض ، القفز من عل وقيادة السيارات
أثناء المطاردات
برضو في خدع للجري ؟

لنا عودة

الاخ الكريم جلال جبريل

تحياتي وتهانئي بهذا الموضوع الجميل والرائع
شيق وجميل ويحتاج حسب اعتقادي المتواضع لرأي فني، لكن حسب ما أعرفه أن (المُخرج) هو الشخص الوحيد الذي بإمكانه صناعة الدهشة وليس بالضوروة أن تكون المشاهد ساخنة بمعنى ترجمة الاحساس العاطفي العفوي بين شخصين ويمكن ان تكون المشاهد الساخنة بأشكال طثيرة وفق رؤية المُخرج، وشخصي لي تجارب في زيارة ايران ومن خلال إحدى الدورات في التلفزيون الايراني (كتابة السيناريو) وقفت على التجرب السينمائية الايرانية وقابلت عدداً من المبدعين هناك، فتأكد لي تماماً أن المخرج هو رأس الرمح في العملية الابداعية.
هناك أمر مهم جدا هو غياب الثقافة السينمائية لدينا في السودان وهذه تحتاج لجهود كبيرة للغاية في ايران لديهم قناة خاصة بالأفلام السينمائية الامر الذي جعل الشعب الايراني زاخر بثقافة من هذا النوع بل هناك كلية متخصصة في دراسة هذا الضرب من الفنون، هذا غير المجالات والصحف المتخصصة في هذا المجال.
لكننا أخي جلال ليس لنا القابلية للنجاح في هذا النوع من الابداع لأسباب كثيرة من بينها خوف الجهات الممولة من الدخول في مثل هذه المغامرات والانتاج السينمائي مكلف للحد البعيد ويختلف كثيرا عن الانتاج التلفزيوني.




في البحرين تجربة حديثة للغاية فيلم بعنوان (حكاية بحرينية) تم انتاجه بعد أن أسست الحكومة جهة فنية لها ميزانيات مالية ضخمة تابعة لمجلس التنمية الاقتصادية الذي يشرف عليه ولي عهد البحرين الشاب العظيم الشيخ سلمان نجل الملك وهو الذي اقام حلبة البحرين الدولية لسباقات السيارات،لأن في يقينه أن الانتاج السينمائي الوطني يمثل ترويج للبلد والترويج يزيد الاستثمارات الخارجية فكان الدعم الكبير الذي حظي به الفيلم البحريني (حكاية بحرينية) والعمل إبداعي من الدرجة الأولى الممتازة تصويرا واخراجا وسيناريو ومكان التصوير كان في منطثة عالي التاريخية وهي تضم أقدم مقابر في التاريخ البشري، هذا الفيلم خلق للبحرينيين ثقة في انفسهم وهم بلا شك شعب فنان وماهر.
وتم عرض الفلم في الخارج قبل الداخل، وشاهده كل زوار البحرين تم عرضه في كل دور البحرينية السينمائية الموجودة في التجمعات التجارية السياحية الراقية، فكان فخرا كبيرا للبحرين، ودل على أن العقلية الاستراتيجية هي التي تقود البلاد الى الرقي والتقدم.
لذا أقول أن الفهم الحضاري للانتاج السينمائي لا يتوفر لدينا، علاوة على أن رجال المال في بلادنا لا يتحملون دفع مبالغ تعود بالفائدة بعد سنة او سنتين هم طماعين يريدون دفع المبلغ وبعد ساعة تضاعف.
أشكرك كثيرا أخي جلال لهذه الفرصة وأشعر أن الموضوع يحتاج لنقاش مستمر، يمن في النهاية أن نخرج بتوصيات.
والشكر لكل الزملاء المتداخلين

مداخلتك أخي أبو أحمد كاملة الروعة ، خصوصا ًلك تجربة في هذا الموضوع
فالأمر المستعصي لايتوقف فقط عند خط المال وإنما يبدا البداية الفعلية
عند التقييد الإجتماعي لدي الشخصية السودانية والتي من شأنها أن تكبح
قدرات المخرج الفنية وتحدد عطاءه إن لم توقفه تماما.
أنظر للصورة التي وضعت على البوستر للفيلم "حكاية بحرينية" ، هذه المشاهد
لايمكن للمثلة السودانية أن تؤديها ، سواء كان الرفض منها أو من الأسرة
أو من قبل المصنفاتوأجهزة الرقابة الأخرى. والقصة البحرينية قصة واقعية ،
ونحن لنا كم هائل من القصص الواقعية السودانية القابلة لتكون أفلاما عالمية.
جميع الدول التي كانت مستعمرة أنتجت أفلاما سينمائية وثقت فيها الأحداث
والحروب التي سبقت الإستقلال .
ونتمنى أن يساهم كل من له باع وخبرة في مجال السينما في النقاش .

Quote: الشعوب الملتزمة أخلاقياً لايمكنها صناعة السينما

علامة الاستفهام سرها باتع!

Quote: الشعوب الملتزمة أخلاقياً لايمكنها صناعة السينما

انشاءالله ما نفشل فى بقية الصناعات!
كل ميسر لما خلق له
مرات الخيال بكون اكثر اثارة!
الحجاب دا ليس دائما حاجبا للاثارة خصوصا عندنا!
جنى

أخونا jini شكرا ً ليك
ليس المقصود الإثارة بل المقصود ان هناك بعض القيود المجتمعية لدينا
جعلت من امشاهد الدرامية السودانية بعيدة من مضمون الدراما

السنما هي المدرسة المسائية للشعوب
عثمان سامبينا
المخرج السنمائي
السنغال
السنما ما تحتاجه الحرية والمال لأنها هي صناعة الفن تحتاج لأمكانات تمويلية
اما بقية المحازير الموجودة والتي انتهت الأن فهي مجرد عقابات لاتدوم وفعلا الأن انتهت
الأن يمكن ان تخرج عملا بالصورة التي يضعها المخرج واصبح هناك امكان تختارها لعملك
يمكن ان تنتج عملا لقنوات اخرى غير القناة الرسمية وهذه نقطة تحول جديدة للدراما السودانية
المهم هو التفكير الجاد لصناعة سينما اساسا كانت موجودة والسينما السودانية الإلامها مميزة على
انواعها من الفيلم الروائي القصير والطويل والوثائقية لها دورها المتفرد ومخرجين امثال
الطيب المهدي وابراهيم شدادومنار ومحمد سليمان وسامي الصاوي ود. وجدي كامل حققوا نتائج متقدمة
ولكن لعمل سينما ــ نحتاج لتمويل ـ نثلا السينما السورية سينما مهرجانات لان كل الأفلام التي انتجت في السنوات الماضية انتجتها مؤسسة السينما بميزانيات متواضعة..ما نحتاجه الأن بيوت تمويل تؤمن بدور السينما .اما المشاكل التي تعنيها ياجبريل هي مشاكل ليس لها علاقة بالفن .. لانو ممكن تعمل فيلم كامل بدون ما يكون به مشهد ساخن او به اثارة او ممثل او ممثلةعاري او شبه عاري المواضيع التي تتناوله السينما كثيرة لكن تفكيرنا دايما بصب في السينما الساخنة كأنو ده الموضوع الوحيد للسينما
المخرج هو الذي يصر على رؤيته وطريقة تقديم عملو بالصورة التي تخدم موضوع الفيلم ..
ونواصل ,,....

لقطة من عرس الزين ـ تحية زروق النجمة التي ظهرت في عصرها

شكرا لك أخي السني وأنت من أهل مكة، تدري شعابها وضواحيها
أفتيت بأن السينما وقودها المال والحرية
فلافتوى لي في الأول "المال" فهو لايمكنه فعل شئ بغياب الثاني
إن وجد المال أصلا .. أما الحرية موضوع النقاش ، هي حرية الشخصية
من قيود مجتمعية ساكنة وسط المجتمع السوداني ولا فكاك منها
بما فيهم المخرج ، نعم هو الذي يصر على رؤيته ، ولكن كيف
تكون له رؤية وهو مقيد بالقيود الإجتماعية السودانية التى
تعرفها، لاتذهب بفكرك للمشاهد المثير والإغراء ، بل حتى
فى جلوس المأة في مشهد وسط الزوج والأولاد تأتينا وكأنهم
يجلسون في مكان عام، والأمثلة كثيرة، وأوعك تفتكر يالسني
أنني أقدم نقدا لازعا وأشتغل فيكم . بل أحاول خلق رأي
صائب من خلال النقاش.
علنا نجد مخرجا.

حتى ولو كنت تقدم نقدا جارحا
من حقك ان تقدم نقدك ومن حقي ان ارد عليه
هذا هو فهمنا للفن والنقد الذاتي يصلح ويفيد ولا يضر
المخرج عليه ان يتجاوز التقاليد والعادات الضارة والقبيحة
وان يكون عنده وعي جمالي يتيح ان يظهر المكان بصورة جماليه تبهج العين
بمعنى ان هناك كثير من المخرجين يصورون في اماكن قذرة وشينة عديل كدة
هل الوساخة لها علاقة بالفقر ..؟؟ طبعا الإجابة قطعا لالالالالالا
في المسرح يمكن للون القاتم ان يكون رمزا للفقر وفي السنما والتلفزيون
يكون للبساطة في التناول السينوغرافي معادل للفقر فألأسرة البسيطة وفقيرة يمكن لهم ان يعلقوا على الجدران اللوحات ولكن بفهم تشكيلي راقي وعالي لهذا مهم جدا من وجود مخرج فني
لانو في التصوير التلفزيوني والسينمائي حرم التصوير وخلفك حواءط عارية من عمق به لوحة دينية ولا فنية بحتة والأركان لابد من وضع مجسمات وفروع وأغصان وازهار طبيعية وصناعيةلكسر الزوايا
التناول الكامل للصورة ... ونواصل

كنت أتوقع منك أن تأتيني بفتوى في
الأسباب التى تجعل من المخرج أن يصور لنا
مشاهد داخل البيوت وبالتوب الكامل
والجزمة .. وهذه هي القيود التي قلتها لك

فوق الى ياتى اهل الوجعة

الاخ / جلال جبريل


طيب الله اوقاتك بكل خير ،،


الموضوع جميل وجدير بالنقاش والاهتمام 00

واعتقد الافضل ان يكون عنوانه مختلف عما هو ، فصناعة السينما كما ذكر بعض المتدخلون مجال واسع وكبير ، فيمكن الاتجاه نحو المواد التوثيقية والتاريخية الاسلامية وغيرها من المواضيع التى يمكن التحرك والابداع فيها بمنأى عن الاثارة او ( المناظر الساخنة) او التى يمكن ان ان يقف عندها الانتاج عند حدود المألوف وقيم المجتمع السوداني المحافظ 0

وتحياتي

أخي أبوعبيدة شكرا للمداخلة
وأحسب أن صناعة شئ لايمكنك أن تحسب نفسك من صناعه إن لم تغطي كل صغيرة وكبيرة
يمكن لهذا أن يحدث أي الإتجاه للإسلمي والوثائقي ولكن هذا يعني أننا ليست صناع
وهذا ما أشرت إليه مسبقا

......

Quote: لانو ممكن تعمل فيلم كامل بدون ما يكون به مشهد ساخن او به اثارة او ممثل او ممثلةعاري او شبه عاري

محمد السنى كنت اتوقع مداخلتك لانكم اهل الوجعة

لعل جلال جبريل لم يقصد المشاهد الاباحية بصورة مباشرة فمايقصده هو انه مثلا لا يصدق ان تكون الممثلة داخل غرفة النوم وهى ترتدي طرحة مثلا فهذا مشهد غير واقعي ،، فلنأخذ السينما المصرية كمثال "باعتبارها حققت نجاح" فالفيلم يرتكز الى حد كبير على مشاهد حميمية ان صح التعبير ، لدى سؤالان هنا استاذنا السني

-هل مثل هذه المشاهد يتطلبها الدور ام هى بمزاج المخرج؟؟؟ دا سؤال مهم اعتقد

-هل تفتكر فى حال توفر التمويل يمكن ان ننجح فى الآكشن أو الرعب أو الخيال العلمي


ودي واحترامي

شكرا ود النور هذا المقصود
فقد أصبت ونحن في إنتظار الرائع ودالسني
وغيره أهل الدراية

up

Yes up

غريبة والله...


أنا الآن فى بيت الشقيقة رِشأ الكائن فى غرناطة ..حضرت اليها بصحبة دكتورة أميمة شيخ الدين شقيقتنا

المتوهجة ..بعد أن أكملت جلسات المهرجان الخامس للسينما الافريقية وقد شاركت فى ندوة "مهنة الممثلة فى أفريقيا والاندلس"...

كلام كتير قيل عن الانتاج السينمائى بأفريقيا والتجربة النيجيرية والسينما الافريقية الناطقة بالفرنسية .. ومهرجان الصحراء المغربية ومهرجان بوركينا فاسو وهو قادم هذا العام ...وتداخلنا مع المخرجين والمنتجين والممثلات والمصورين ...وكل العاملين بمجال الدراما والسينما فى تلك المناطق ...

ونويت أن أعود لقارىء سودانيز اون لاين بكنوز من الصور والمعلومات ....بعد عودتى للوطنى الثانى أمريكا ...ولذلك بمجرد أن رأيت العنوان شالتنى الهاشمية ودخلت ..بعد غياب لا أعرف ان كنتم قد شعرتم به _قد طال ...

وكنت قد وعدت الجد الجديد الصديق خطاب حسن أحمد بأنها ستكون مساهمتى له فى بوست مئة عام مئة عام ...

تحياتى ظاهرا وباطنا

Quote: كلام كتير قيل عن الانتاج السينمائى بأفريقيا والتجربة النيجيرية والسينما الافريقية الناطقة بالفرنسية .. ومهرجان الصحراء المغربية ومهرجان بوركينا فاسو وهو قادم هذا العام ...وتداخلنا مع المخرجين والمنتجين والممثلات والمصورين ...وكل العاملين بمجال الدراما والسينما فى تلك المناطق

tumadir

منتظرين

شكرا ً لك الأخت tumadir للمرور وونحن في إنتظار
أن تجلبي لنا تغطية كاملة للأحداث ومادار
هناك ... ولم ندري إن كنتي سوف تنشريها في
هذا البوست أو في بوست جديد

سلام... طبعا انا ما متعود اتكلم عن حاجه ما بفهم فيها لكن بعتقد كراي عام انو الحرية والتمويل هم اكبر عائقين.... ومشكلتهم انهم معقدات جدا ....
بالنسبة للمجتمع فيدخل ضمنيا ضمن عامل الحرية لكن يمكن أن تصور الكاميرا نوايا احد ما في الجنس دون حتي ان تعرض اصبع امراه!! كان تصور نظرة رجل مثلا تاتيه امراة محتاجة الي شي ما فتنقل لك مثلا نيته في استغلالها... هنالك اشياء كثيرة يمكن ان تصور بايماءات لا تحتاج الي الشرح سواء تعلق الامر بالدين, الفكر , السياسة أوالجنس...

كتبت فقط لكيلا يندثر البوست واستمتع بالتحليل العلمي للمتخصصين وان كان موجزا كحديث الاستاذ السني..

شكرا أيها المدثر للمداخلة
ونرجو المواصلة

we r waiting 4 u tumadir

up

نأسف للغياب الطويل
دفعتا التمن عتالة البوست