. . . . لابد لي من شاعر

إهداء إلى زميلي الجميل د/ أحمد المعتز أين ما كان .....




ما نصمته حقا قد يكون أصدق كثيرا مما نقول ..
ولكن هل يكفي ما نصمته حقا !!!!؟


###
##
#
ربما ، ماقلتُ لك!!!
أنني أنثى يغريني الكلام
وان طوق صمتك محرقةُُ
مابين إحتمال و احتمال

إحتمال :- تنطلق منه عصافير للحياه
(شوق يعد, على مهل )
ثم
إحتمال :- يرتب للفناء !!

يالصمتك أمشي على حوافه المتعرجة كلها
لا يرزقني غير تلك الفلسفة الدقيقة عن التعايش السلمي والألغام !!!!

يالبساطتي!!
فإنني أنثى تدير رأسي القصيدة
وبها يفور دمي
لا يُغرَر بي إلا شعرا
ربما يُفسد كل ذلك صمتك الرشيد...
وكان أن
انزلقت بجنوني أترصد صمتك مااحتفلت به ظنوني
فارتد إليا العشق بصيرا
فرائحة صمتك شديدة الحكمة!!!!
للوجل والهذيان
عبثا ..
أبرر لصمتك بالخيال
نعم
تُقرأ الرسائل صمتا...
ولكنها ايضا
تنمحي سرا
ثم تُنسى كأن لم تكن يوما هناك
للصمت ذاكرة نعم ...
لكنها لا تورث الا الذعر
ذاكرة مؤقته قيد ايي احتمال

فالتسجل مرة نصرا لللغة
وغرر بالحرف تلو الحرف
اخرج بصمتك من هذا الويل
أو
فالتخاطر به
فقد قررت أن أفتري عليه الحنين
وأتقول عليه
الشوق
ثم العشق
وأجنحة للقول ملونة
مثنى وثلاث ورباع ....

...
..
.



(وكان ..لابد لي من شاعر)

وكان لابد لي من شاعر..
يتربص بي شوقا
ثم
يناصفني وجده..
قائما وقاعدا
وعلى جنب الإشتهاء
شاعر مفتوح القلب
منزوع الشظايا
يحجيني بوعده
ثم يصمت
ليدرك ما يعبر الآن فوق عينيا
ثم ليثرثر عن اقاصيه الحزينة في الشتاء
إنه الرقص بالحرف
يدوخ باب الصبر
يفتح للحزن
ليبتدأ العشق من اول سطر في الحنين
وحتى آخر جرس في السماء
لابد لي من شاعر
يؤرخني على وقع المطر
يربك طفولتي ويشتهيني على ضجة ما
يطوق عرييي
ويورقني بين روح وذراعين وماء
لا يبكيني مصادفة...يتعثر بي عن قصد لهفة حميمة
وانتواء
شاعر
من فرط شوقه...
تعرق بين يديه الكلمات ،
فيعلقها من اكمامها بمشابك ملونة للريح
هي حينها
على تمام سراحها
للوشوشة
لانفلات جميل وكامل الاصغاء

لابد لي من شاعر
مجنون
يعلق متورطا
ويقول
يحترق جميلا ويستلقيني مسافرا
يتسع للحب
ويأتي ملوحا
باسمي ولوني
يستدعيني فاتحة لكل الفصول
ثم يتجاسر على فوضاه
وعلى حنينه
وعلى عناق قد يطول
يغرز حماه في الليل
وفي الالوان

فينبتها فراشا وقصائدا تضيء
توسوس فتنة ما
أنعطف بها عن هذه العزلة دفئا
وأغيب في هذا الوصول...
###
##
#

شاعر !!
حته وحده ؟

ريل يااا
ر
ي
ل
ونحن لابد لنا من شعر كاللذي بعاليه..
،
لك السلام
وفنجان قهوة بردت، وما زلت أحرسها وأهش عنها النعاس.
،
وينك؟
،

Quote: يالبساطتي!! فإنني أنثى تدير رأسي القصيدة وبها يفور دمي لا يُغرَر بي إلا شعرا ربما يُفسد كل ذلك صمتك الرشيد... وكان أن انزلقت بجنوني أترصد صمتك مااحتفلت به ظنوني فارتد إليا العشق بصيرا فرائحة صمتك شديدة الحكمة!!!! للوجل والهذيان عبثا .. أبرر لصمتك بالخيال نعم تُقرأ الرسائل صمتا... ولكنها ايضا تنمحي سرا ثم تُنسى كأن لم تكن يوما هناك للصمت ذاكرة نعم ... لكنها لا تورث الا الذعر ذاكرة مؤقتة قيد ايي احتمال

ويا لسمندل الدهشة الذي تبعثين

يا ريل
ماذا اقول
سوى صمتاً جميلاً
وعظيم حب

ريل

عوداً حميداً
برقيق الشعر والمشاعر



دمت بخير

Quote: يالبساطتي!! فإنني أنثى تدير رأسي القصيدة وبها يفور دمي لا يُغرَر بي إلا شعرا ربما يُفسد كل ذلك صمتك الرشيد... وكان أن انزلقت بجنوني أترصد صمتك مااحتفلت به ظنوني فارتد إليا العشق بصيرا فرائحة صمتك شديدة الحكمة!!!! للوجل والهذيان عبثا .. أبرر لصمتك بالخيال

يالبساطتي!!

إشراقة....

يا جميلة..

###
إنها حقا بساطتي!!
حين تديرني
و
تدريني ..القصيدة


###

سلمى...

صاحبة القلم الرقيق

دمت لي ....

يااالشقوة الحرف في انتظار صمت ما
وشقوة أنثى
على مرمى قصيدة
لا تكتب أبدا
قصيدة قريبة ومشتهاه
..
.
.

جندرية
قراءتك لي تسعدني كثييييرا

يا بدري
...
..
.
بيننا القهوة مازالت وأشياء للثرثرة
هش عنها النعاس الى ان نلتقي قريبا انشاءالله


قلت لابد.. وابتهجت كثيرا

أنت شاعرة مجيدة فلا تحتاجين لشاعر بل شاعر تحتاجين لشلعر يدفع برومانسيتك نحو السماك الأعلى والمهم أن كل ما يُكتب بغض النظر عما يقوله البعض فإن ما كتب هو تعبير عن مشاعر إنسانية علينا إحترامها والشد من أزرك لمزيد من الإبداع .. نعم ، العنوان جذاب والبوح الأنثوي يعكس رومانسية حالمة

....
..
.
شاعر !!!
حته واحده؟



أنا زاااااتو قلتا كده


###
##
#
فكلمة تأخذ
و حرف يصيب
جلل هذا الصمت يا طلال
على احتمالات النزيف


ألوان مشاااااتره
لكن جميلة

Quote: وكان لابد لي من شاعر.. يتربص بي شوقا ثم يناصفني وجده.. قائما وقاعدا وعلى جنب الإشتهاء شاعر مفتوح القلب منزوع الشظايا يحجيني بوعده ثم يصمت ليدرك ما يعبر الآن فوق عينيا ثم ليثرثر عن اقاصيه الحزينة في الشتاء إنه الرقص بالحرف يدوخ باب الصبر يفتح للحزن ليبتدأ العشق من اول سطر في الحنين وحتى آخر جرس في السماء لابد لي من شاعر يؤرخني على وقع المطر يربك طفولتي ويشتهيني على ضجة ما يطوق عرييي ويورقني بين روح وذراعين وماء لا يبكيني مصادفة...يتعثر بي عن قصد لهفة حميمة وانتواء شاعر من فرط شوقه... تعرق بين يديه الكلمات ، فيعلقها من اكمامها بمشابك ملونة للريح هي حينها على تمام سراحها للوشوشة لانفلات جميل وكامل الاصغاء لابد لي من شاعر مجنون يعلق متورطا ويقول يحترق جميلا ويستلقيني مسافرا يتسع للحب ويأتي ملوحا باسمي ولوني يستدعيني فاتحة لكل الفصول ثم يتجاسر على فوضاه وعلى حنينه وعلى عناق قد يطول يغرز حماه في الليل وفي الالوان فينبتها فراشا وقصائدا تضيء توسوس فتنة ما أنعطف بها عن هذه العزلة دفئا وأغيب في هذا الوصول...

ومثل هذا الشعر
يعلق على استار القلوب

ياريل
حتدخلي بينا النار بي طريقتك دي

Quote: . . . . لابد لي من شاعر

. . . . لابد لي

. . . . لابد لي من شاعر

. . . . . . . . لا

لا

.....
...
.

إشراقة ...

نعم لابد لك من شاعر عاشق
يا جميلة
قولي إذن ...

من سيحكي عن لونك الأخاذ
عن ضعفك القوي
عن وطن في الحقيبة
وآخر في المسام
عن غزال يركض في دمك
عن قمر في عينيك لا ينام
من سيحكي عن مجيئك فينا
عن توق تنشرينه هكذا
دون ان تدري
ان الوانك باسقة وان لك اكثر من حريق
ولا تعبرين الا من بين ضفتان
لابد لك من شاعر شاهق
وصادق
له جبين لا يعرف الوجل
ولا يستطيع الانحناء
شاعر يشبه لونه
قلبه
يفعل ما يقول
ثم يفعل ما يقول
قد يتبعه الغاوون
ولكنه يقطف لك من دمه كل يوم
قصيده
ويهديك كل مساء
وردتان


...
..
.

الجندرية

نعم لابد لي من شاعر
صدقه
يشبه صمته
وصمته يماثل كلامه
وكلامه أقل بكثير من مشاعره
ومشاعره ليست للبيع والزيف
إنها لكي تعاش حقيقة
لابد من شاعر
شاعر للعمر
يكتبني كحقيقة...
ليس إغواءا
وإن كنت أنثى يغريني الكلام

....
..
.

Quote: وكان لابد لي من شاعر.. يتربص بي شوقا ثم يناصفني وجده.. قائما وقاعدا وعلى جنب الإشتهاء

وأنْتِ تَهْمِسٍينَ
(يا عَاشِقِي
دُونَ سَاِئِر الْرِّجَالْ،
بَيْنَ رَاحَتَيْك
كَمْ أذُوبُ
عَجِيْنَةً مِن الْنَّدَى
تَشَكَّلَت عَلَى هَوَاك
قَصَيْدةً
فَريْدة
لأنَني
دُونَ سَائِرِ الْنِّسَاء
إرْتَضَيْتُ أنْ تَكُوْنَ لِي
عَاشِقَاُ
وشَاعِراً
وغَازِياُ
تَدُكَّ بَابَ قَلْعَتِي
بِكُلِّ كِبْرِياءْ )

جـســـدي راحــلـــة هــــــوى

كنت أتمني أن اكون هناك في ذلك اليوم..
لأتمتع بوجودك..

يالطيفه لطفا في غاية الهدوء..

منى
...
..
.
كان ليلا جميلا
دافئا
اضيء بأرواح عدة
وليتني التقيك قريبا

د محمد الحسن


نهمس العشق
ونهمسه
نصمته كثيييرا
قد نقوله او لا نقوله
و
لا نكتبه الا قليلا
...
..
.

Quote: ربما ، ماقلتُ لك!!! أنني أنثى يغريني الكلام وان طوق صمتك محرقةُُ مابين إحتمال و احتمال إحتمال :- تنطلق منه عصافير للحياه (شوق يعد, على مهل ) ثم إحتمال :- يرتب للفناء !! يالصمتك أمشي على حوافه المتعرجة كلها لا يرزقني غير تلك الفلسفة الدقيقة عن التعايش السلمي والألغام !!!! يالبساطتي!! فإنني أنثى تدير رأسي القصيدة وبها يفور دمي لا يُغرَر بي إلا شعرا ربما يُفسد كل ذلك صمتك الرشيد... وكان أن انزلقت بجنوني أترصد صمتك مااحتفلت به ظنوني فارتد إليا العشق بصيرا فرائحة صمتك شديدة الحكمة!!!! للوجل والهذيان عبثا .. أبرر لصمتك بالخيال نعم تُقرأ الرسائل صمتا... ولكنها ايضا تنمحي سرا ثم تُنسى كأن لم تكن يوما هناك للصمت ذاكرة نعم ... لكنها لا تورث الا الذعر ذاكرة مؤقته قيد ايي احتمال فالتسجل مرة نصرا لللغة وغرر بالحرف تلو الحرف اخرج بصمتك من هذا الويل أو فالتخاطر به فقد قررت أن أفتري عليه الحنين وأتقول عليه الشوق ثم العشق وأجنحة للقول ملونة مثنى وثلاث ورباع ....

يا هيام

أي جنون أصابك فخرجت لنا بهذا النص الجميل المجنون!!

Quote: لابد لي من شاعر

( يستنطقُ الصخر العصيا ) ..
أو ..
ريثما ..
يصّاعد غازا .

ما أصلب الشعراء ..
يا ما أهشهم ..
يا شاعرة .



....
ذلك , و للكلام نُبلَه ..
يا صدقما الكتابة .

لهيب الذات
غليان الدواخل
فوران المخبأ
ثم . .
ينسكب الحرف
حليباً ناصعاً
طيباً
غذاءً للارواح


طبتي
طيباً وطباً

مرفق
مودتي

إسماعيل حميم


.

دوما تضمخين سماواتنا بعطر الدهشه والوا قزح

ريل


جيدن جيتى


ديكو

يا برير
ولك من الحضور
بهجته

شكرا انك هنا بالقرب...

...
..
.

اسماعيل حميم

وما نصمته
قد يكون هو كل الكتابة...


..

عماد عبدالله

كلام ع جيييب
واللاي

ياااا ماأصلبهم
و
أهشهم حقا



....
.و
يا لضعف حيلة الكتابة!!!!!

يااااا نهال

إلا اكون جنييت
مش
يا ريت ياخ

"...لابد لي من شاعِرٍ"
تهدرُ بين أغصانِهِ المشاعِرْ..
فينهضُ بشجنِهِ البتّارِ
غارِزاً حلو الكلامِ
بالمعابِرْ..
مُتصفحاً أنهارنا
بمطرِهِ الدّفاقِ
فنستحمُ من قليلِهِ
المُحاذِرْ..




شكراً للدكتور أحمد المعتز لأنه جاءنا بريل والصمت..

هل لى بشاعر
ينزلق من رعشتى
ويهدر بحنان فى حنجرتى
لابد لى....
بشاعر مجنون
يعرف ثعالب جنونى الماكرة
ويتشهى ارانب قلبى
يحميها من تغول الوحوش البرية
حيوانات قلبى الاليفة لاتغرق مثلى فى الوهم
تدرك ارادتى
با نى فى هواه نعامة ادفن كلى
هل لى بشاعر.....
يشر {هدوم} جنونى على الارض البور
ومن بعد= يحرثنى
يمطرنى
ثم......
يغرز شوكات الكتابة على جسدى
لايرعبه خرير الدم من اربعة حروف
تنفرد اجنحة تخترق صمته المحزون
تغرد فى ليله البعيد الحرون
أحبك.......

هل لى؟!!
حلم
غضب
جنون
لايهم
يهمنى ان تعرف انك حبيبى
فاشطرنى فى مهدك
وتدثر من حبات مطرى....


------
مش حرام عليك ياهيام- يازمن علمنى أنسى!!

....
..
.

إشراقة

علبتين من الألوان..

واحدة للعبث .. لتجربة (مزج الألوان ثم إعطاؤها أسماء)
ثم الانبهار بنسل جديد من الالوان تلك الموجودة بينيا
نستحدثها للضجر
وافتعال الغرور
لتثبيط حزن يود عبور ثغور تركناها مكشوفة ( فقد نمل احيانا من حراستها , وهذا التأمل )


وعلبة
لها ألوان صارمة
محددة
للمواجهة..
اساسية..لا تتخفف أو تتجذر
لا تنقص حدتها..
لا يجرؤ كثيرين على استخدامها
ورطة
عزلة
ثم
خروج آمن ولون بصمة وعرة في الذاكرة
له رائحة
البقاء




...
..
.
لابد من شاعر
بصير
قصائد شتى وما من لون ضرير..
لابد من شاعر
لا تورطه السباحة صديقتي
( له أنف واحد يختبر به نقاء اللون فقط .. ثم يحفظ به عن ظهر قلب كل مشتقاته ، فلا تختلط عليه الأنهار )
لابد من شاعر
يقضيك عمرا
فعمرا
ضليع في التبصر بالألوان
في تمام العقل
وسلامة القلب و
الحواس



...
..
.

لابد لي
لا بد لي اشرب رحيق بلادي حبا
لابدلي ارفع كاسها
بصابع البيضاء
مناديا بوحدة قاربت الفراق
لابد لي
انطق حروفا يمنعة السان من نطق
حروب قبيلة وجنس ولون ملكية
وسلطتة عمياء لقوم
لابد لي
اقول مالايقيل
حقا الظالم قائل
والمظلوم يعفي

ناصر

ولابد للوطن من عشاق
يكتبونه صدقا
يعيشون من اجله جهرا هكذا
ويحلمون من اجله سرا جميلا
ويسبحونه علنا وخفاء
لابد له من عشاق
ينعطفونه
كل وقت
لا يحادونه
تعددت القبائل
والألوان
له فقط
من العشق ما شاء

عزيزي
ريل
اسدني ريد الراقي
ابحر بي الي المنتهي
شكرا

....
..
.

محمد بلة
أحد المبشرين بزمن الشعر الجميل...


دعني هنا
أتحدث عن زميلي الجميل
أحمد المعتز ذلك الشايقي البسيط والضاج
كنانلتقي ..نثرثر ..
نمر على هواجسنا واحلامنا
ونغتسل بالامل .. ونسقي عشقنا الاسمر للوطن قدر ما نستطيع نتقي به الغربة والانصراف

كلما يراني
يشاكسني
ويقول
صدقيني سودانيننا ديل مابتلقي فيهم نزار ولا غسان ولا جبران ....
عشان يكتب ليك ..
ويشعر فيك
انت ما حبيبة سودانية
اقري الصمت كويس
نحن نعشق صمتا
لا بوحا
ومنذ ذلك الزمن البعيد
وانا احاول في الصمت
فانجح في القصيدة
واحاول قراءة الصمت
فتخذلني اللغة
يبددني الصمت مازال
ويغرر بي الحرف

...
..
له أين ما كان
ماتبقيه الذاكرة رصيدا نضرا وحكايا الإخوان الدافئة

...
..
.

لابد لي
لا بد لي اشرب رحيق بلادي حبا
لابدلي ارفع كاسها
بصابع البيضاء
مناديا بوحدة قاربت الفراق
لابد لي
انطق حروفا يمنعة السان من نطق
حروب قبيلة وجنس ولون ملكية
وسلطتة عمياء لقوم
لابد لي
اقول مالايقيل
حقا الظالم قائل
والمظلوم يعفي

يااه يا دكتورة
معقولة بس
حلا وحمار
جمال جوة وبرة
اسعدتني قصيدتك جدا
واكثر ما اسعدني سماع نداءات اصوات نساء بلادي وكل نساء العالم
يلا بوحي احكي كلنا آذان
وكلنا حواس تتدفق مع اجمل ما تغزلين
دمتي

صفية

كان بودي ان نتقابل مرة اخرى لكن تقولي شنو في الحرامي السرق الموبايل وانقطع حبل الوصال مع اجمل ريل راتها عيناي

د صفية

تمنيت
أن التقيك مجددا
وسعدت جدا بقراءتك لي

ولابد لنا من البوح
ففي الصمت تدور فقط الاحتمالات
ثم
هاهو البحر
يضرب
بامواجه
ثم اصدافه
وربما اسراره
ويعود
ويبقى الملح وتبقى الرمال

....

Quote: ولابد لنا من البوح ففي الصمت تدور فقط الاحتمالات

اه منك
رائعة ومبدعة

ايميلك ضروري في المسنجر
باقي في ونسة دقاقة
هاها
صفية

Quote: وكان ..لابد لي من شاعر) وكان لابد لي من شاعر.. يتربص بي شوقا ثم يناصفني وجده.. قائما وقاعدا وعلى جنب الإشتهاء شاعر مفتوح القلب منزوع الشظايا يحجيني بوعده ثم يصمت ليدرك ما يعبر الآن فوق عينيا ثم ليثرثر عن اقاصيه الحزينة في الشتاء إنه الرقص بالحرف يدوخ باب الصبر يفتح للحزن ليبتدأ العشق من اول سطر في الحنين وحتى آخر جرس في السماء

واريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاه..
كلام طاعم..طاعم..طاعم..
حروف بطعم البهار ..
تغطس الى الاعماق..
تهز سعن الحاجات الجوه جوه الزول
يا شفع الما بتريدو خافوا الله فيه
هكذا كان يقول عم صالح عليه الرحمة..
وزى ما قال على ود يسن ودكرار:
منك واشقاء الصبوة.. وواخيابة الشيب..
تسلمى ريل..فانت ممن يزينون وجه البورد
فى زمان الغث الاسفيرى هذا..
راجع ليك كان الله ادانا عمر،وشوية احتمال لما تكتبين،،،

....

إن كان لابد لك من شاعر... هذه الكلمات...

وهذا البوح الصدوق ...إن كان لابد من شاعر فهذا ... الغمام ..

وإن كان لابد لك من شاعر

أنت الإنسكاب...
.........

.........

بعض العيون يصيبها الغمام فتمطر شعرا...

لك الذي سيأتي حتما...(شكرا لهذا النص الملعون بجمال الكلام!)

ما أصدق العاطفة عندما تهطل مطرا
وماأجمل المطر النازل من سحابة العاطفة

Quote: يؤرخني على وقع المطر يربك طفولتي ويشتهيني على ضجة ما يطوق عرييي ويورقني بين روح وذراعين وماء لا يبكيني مصادفة...يتعثر بي عن قصد لهفة حميمة وانتواء

لا بدَّ من أبجدية مجنونة تستوعب هذا الدفق الساحر
بعاشق تضيء أمسياته قبل إطلالة القمر
وتشرق صباحاته قبل بزوغ الشمس
بهكذا حضور مدهش
...
...
...

Elawad Eltayeb

يمكن لنا
أن نملك الصمت
نحتمل به كل شيء
كما قد نختار الكتابة
القول شعرا
ثم
فاليحدث ما يحدث
ياربي
ماللذي قد تحدثه الكتابة و لا يفعله الصمت ابدا !!!!!

...
..
.

إسحق بلة الأمين

كما لابد لي من شاعر

أيضا لابد للكتابة من صدق
من إحساس
فلربما تنقل بعض ما يعترينا !!!!

.....
...
..
.

إبراهيم

لا نستدعي القصائد
ذلك الكلام الخفي المغروز في قطع مجهولة من الروح
بل هي من تستدعينا
لنكتبها
وننكتب معها

لابد من شاعر
يغادر البحر للتو مملوء الشباك
يغرر بالحرف
يستدرجه من حيث تنبغي الفتنة
لا يقدر الصمت
الصمت يغتال القصيدة
إنه
سكون
لا تحتمله هذه الفوضى
يطوق إنفلاتا جميلا
يحاصر في ومض
الحراك
لابد من شعر
للحقيقة
للنزف
للبوح
لاحتمال كل خذلان يعبر في هذه الحياه
حتى لايغدو الحزن موسوما بالتشفي والهلاك

لابراءة
قد يلتزمها الكلام
كما لا يقين قد يحمله صمت وثير


لم تحل اجمل اللعنات بعد
على روح يخبيء مازال في القصيد


....

صديق الموج


إنني أنثى يغريني الكلام
اغادر هواجس صمتي سريعا
اليه
ثم الى قصيدة اشتهيه فيها
لا يؤجلني صمتي
ولا يهدهدني كي انام
فكيف ارواغ شوقا
يبدؤني من اوله
ومن رهق المسام
وحتى الفوضى اللتي تفضيني للقصيدة
من اول القلق
وحتى
العروج الجميل إلى سدر السلام

...
..
.

لا بد للقصيدة من "أنت"..

لتحرق إحتمال الصمت،
حين يخون البوح.. رغباتك،
و تسكب من عصير العشق فيك،
فيستريح،
و يندي في مساماتك..
مزيج من حريق أشتهيه
، و نار إسمها
"ذاتك"..
................

تودينه شاعرا إذا،،
و هل غادر الشعراء،
من متنكب؟!!



سلااااام يا ريل، أو الكتابة في درجة الوهج!!



* ملحوظة..

الرجاء الإمتناع عن التدخين، البوست قابل للإشتعال!

Quote: إشراقة ... نعم لابد لك من شاعر عاشق يا جميلة قولي إذن ... من سيحكي عن لونك الأخاذ عن ضعفك القوي عن وطن في الحقيبة وآخر في المسام عن غزال يركض في دمك عن قمر في عينيك لا ينام من سيحكي عن مجيئك فينا عن توق تنشرينه هكذا دون ان تدري ان الوانك باسقة وان لك اكثر من حريق ولا تعبرين الا من بين ضفتان لابد لك من شاعر شاهق وصادق له جبين لا يعرف الوجل ولا يستطيع الانحناء شاعر يشبه لونه قلبه يفعل ما يقول ثم يفعل ما يقول قد يتبعه الغاوون ولكنه يقطف لك من دمه كل يوم قصيده ويهديك كل مساء وردتان

ان دمعى الآن سيد روحى
وروحى تنتف ريش الكتابة
انتظرى ريثما ينمو لها ريش من حريق
ريثما تركض كغزال فى دمى
ريثما اغنى فى شتاء ما
ذات فعل و........


-------------
ياهيام خافى الله فينى- كان لازم نبكى يومها كثيرا- كثيرا ثم .... اكتبى

إشراقة
...
..
.

روحك ستنتف ريش الكتابة
وسينبت من جديد ريش أيضا
بارع الألوان
ومدهش
ستكتبين
تبارين ركض كل الغزلان الجميلة الشاردة في دمك
حارة انت
وطازجة ككتاباتك
وحين تأخذني نوبة خوف عليك
أتذكر تماما
أن روحك والكتابة
طائر يقوم من كل حرائقه
لا ليصبح رمادا
بل لتجليه النار
ويحلق مفتونا بالحياه
فلا خوف عليك
ولاحزن


.....

سموأل

...
..
.

لابد حقيقة من خيال
لمايقوله الصمت
ولا يقوله الكلام
في الصمت
ننكتب باحلامنا
ربما نكونها يوما
ننزوي باحزاننا
ربما نسيناها
وإن عشقنا
فإن الصمت يشطرنا نصفين
نصف مملوء بالحنين نتورط به على غفلة
وها نحن نذوب
ونصف لابد له من ان يراود عن نفسه بالحرف
يغرر به شعرا
فينفلت
زهوا
ويورق
فقط هو بوح نصف
نصف الصمت ونصف الحنين
لابد من شاعر
من قصيدة للعشق
عالية الجرس ..
لابدمن
رقص حاف جدا
للحن مملوء الإيقاع ..مفتون الرنين



....
..
.

....
..
.

لابد لحرفك أن ينتمي إليا
وأن تخرج قصيدة ما
زرقاااء
كلون السماءات تيتديء بحرفك
وتنتهي بمطر للجنون
زرقاء
كالبحر اللذي تعشق
تبتدأ به حكاياتك
تعلق عليه شوقك
و
رذاذ
ثم يضرب موج
من فوقه لهف
ومن تحته مجون
لابد ان تمتحن الحرف قليلا
تبتدأ صباح صمتك..
عصر صمتك..
ليل صمتك..
بتمارين القصيدة
بقلم
ومايسطرون

...
..
.

-------
--
-

زرقاء ياريل!!

الم احكيك ان الازرق لون فجيعتى؟!!

كيف اهرب اذن من سماء سقفها نار
والارض تحت اقدامى نار
والبحر نار
والنورس انكر صوته فى روحى
ماذا بقى اذن سوى الصمت؟
ماذا سوى كتابة نار


ثم لاتدهشك قدرتى الزائفة فى تلك الامسية ....
نصوصى تقرانى لانى احسها- احس حالة كتابتها
ونص الاشتعال الذى اشعلك مازال يشعلنى
يبكينى
ومازالت الاشواك فى قلبى
فقط ماعدت انتظر ان ينزع شوكهاأحد
الشوك شوكى
غرزته فى الروح وحدى
وسانزعه وحدى
وساكتب......

و.....
مايسطرنى على مراكب ورقية على بحر من شدو هوايا!!


سنتقى مجددا كيفما اتقف
ثم خلى بالك من روحك الحلوة ياعصفورة الكتابة

Quote: لابد ان تمتحن الحرف قليلا تبتدأ صباح صمتك.. عصر صمتك.. ليل صمتك.. بتمارين القصيدة بقلم ومايسطرون

أكتبي يا ريل فنحن لـ قلمك المجنون محبون

إنعام

...
..
.
ولابد لسمرتك الجميييييييلة
من توق

دمت لي

أيهم..

يملك أصهباً يسابق الأثير إلى دنياك البعيدة.
طويت له الأشواق في عمق القصيدة..
وقامت له الأفراح من مهد وليدة..

أيهم..

أنت شاعرة مجيدة فلا تحتاجين لشاعر، بل تحتاجين لملهم يدفع برومانسيتك نحو السماك الأعلى ،
والمهم أن كل ما يُكتب بغض النظر عما يقوله البعض فإن ما كتب هو تعبير عن مشاعر إنسانية علينا إحترامها والشد من أزرك لمزيد من الإبداع .. نعم ، العنوان جذاب والبوح الأنثوي يعكس رومانسية حالمة

نشكر الدكتور أحمد المعتز لأنه جاءنا بريل وصمتها الدافق

من غيرك
يهدي لليل
الصفاء
من غيرك
ينحت لأسمك البقاء
وصمتٌك
فينا نماء

مجدي عبد الرحيم فضل


وجاء ذلك المساء
لأبحث في صمته
عما يقول حقا ......

..
.

أبوبكر يوسف إبراهيم.....


...
..
.
صاحب البوح الأصيل

حين اقول لابد من شاعر
فلابد من روح باحساس شاعر
فهذي الحياه
لابد ان تعاش بنبل كان يتصف به الشعراء الفرسان
القادرين على الحب
كما هم في الحرب ايضا
اليوم الجميع يصطنع القول ويتهيب الفراسة
اليوم
الجميع هم العشاق
ومامن عشق
ولاعشق هناك والكل يحزنون

البوح ليس انثويا
إنها الكتابة ثم الإنسان
حين تبوح انت
لا نقول بوحا رجوليا!!!!
بل هي ايضا كتابة !!!!!

....
.

....
..
.

المسافر

للقصيدة فارس واحد
وللخيل علياء الصهيل
للعمر اشواق عدة
وهناك ابدا شوق عظيم.....



..
.

...
..
.

ALsa7afa_30


وفي الصمت محارق عدة .....

ريل
سلامات

بعودتك وعودة قلمك الجّميل وحبره الزّاهي
سيعود لهذا المكان الكثير من ألقه السّابق
وقد تُمحَىَ الكثير من أحزانه السّاكنة في بعض أركانه



صادق وُدّي

ـــــ
أنا في البعيد مشتاق لهمسة من الوطن يا نسمة

كل كتاباتك غنا

و ذى ما قالت اشراقة مصطفى

( حرام عليك )

والله

حراااااااااااااام عليك

حمزة سليمان

لابد في مكان ما من صمت يغنى
ومن غناء للصمت
و الاستغراق


....
.

....
..
.

يا لؤي
كيفنك ..إنشاءالله تمام
مشتاقين
اخييييرا ظهرت
عودا حميدا ياخ


القلم هو ابدا لصدق الكتابة
قد يحزن المكان
ولكن
إننا ايضا نحتاج الحزن لنصبح اكثر نضجا ووضوحا وترتيبا
إن الأحزان يا صديقي
ترتب دوما
للأفراح الحقيقية


لك مودتي
..
.

Quote: لا يُغرَر بي إلا شعرا

يا عين الشمس هاك قلبى واعطينى قلب الشاعر

....
..
.


عادل عثمان

بالضبط

هو قلب شاعر
كل الحكاية
روح شاعر
من اول سطر حتى النهاية
إنه اللون مسكوب بكل انشراح
هذه الدنيا
على جناحات اليمام
انه الصدق
يصرع فقاعات الكذب
يصالح اصابع الوقت
على قدر يسير من الطمأنينة والسلام

...
.
.

ريل أو هيام في مذهب الصمت الصادح...
سلام لكِ
للجميل أحمد المعتز
للأصدقاء/الصديقات هنا...



"أخرج بصمتك من هذا الويل"
وأكتُبْ بحبرِكَ السِّري خفقَ الليلْ
مُدججاً بالضجةِ السمراءِ
والرعشةِ الخرقاءِ
لشحذِّ
هذا
الميلْ..

سلامات
وعوافي
ريل ..
الصديقة الحبيبة ..الشقية ..
اقول :-
هذا النص انقلابا جميلا في كتابتك ..
اول مرة اراك تخرجين من عبائة الرمز الي المباشرة والمواجهة..نصوص كثيرة تخاطبين فيها مرآتك ..تحاورين الاخر فيك ..
غير انك انفصلت هنا عن ذاتك نحو ذوات اخرى تدلقين نحوها الوانك الملائكية فكان د. المعتز قبلة اخرى لصلواتك الشعربة تؤدين نسكك ثم تركضين بالحنين..ياااااه ياريل علي هذا الكلام الجميل ..وكانك "تزدهرين" كل ثانية ثم تتفتق رؤاك بهذا البوح الحميم الي بوح حميم اخر الي بوح .. الي بوح .. الي شعر مغطى بالسماحة..
اعجبني هذا الانفلات والانقلاب السمح في كسرك لقواعد المكان والزمان وخروجك عن المألوف .. فتنميط الكاتب لنفسه يضره اولا ثم يؤذي نصوصه ثانيا .. كأن يرتبط شاعر بموسم معين او فتاة واحدة او صديق واحد او قالب شعري واحد ممل لذلك اكثر الذين نشتهي ثمارهم اولئك الذين تجولوا في حدائق القصيد مدحها وهجائها رمزهاو مباشرتها ..و..و الخ ..


....
شكرا ياريل ..
وزعلان من نفسي شديد والله ..
كون الفرصة التي التقيتك فيها لم استفد منها البتة ..الجوطة والراس مشطوب وعدم التركيز كلها عوامل سخرت مني في ذلك اليوم ..
تمنياتي القلبية لك ..

ودرملية

....
..
.
الصديق الشفيف جدا
سعدت جدا بكلامك .. اللذي فيه استقراء اسعى له عن احوال تجربتي في الكتابة
كيفما جاءت شعرا سميت او نثرا..
لا ادري
ان كان هناك من انقلاب ما في كتابتي كما تقول
ولكني جد سعيدة
ان هناك تغيير استشعرته يبدو انه للاحسن
هذا يجعلني اواصل في مشروع التعبير عما هناك بالكتابة
ويدفعني لمغايرة ادواتي وتنويعها
والفكاك من حصار قوالب شعرية معينة
نعم
هو البوح يا صديقي
لا يكتمه امثالي
نصلي خاشعين
يلف الجسد غطاءات عدة
وتتعرى الروح تتخفف
لنقطف الدانيات من الكلم
القريبات من الوصول
ونواصل في الدعاء ...لماتباعد
ونحكي

...
..
.
ودرملية
سعدت ان التقيتك
جد
تمنحنا الحياه ايضا
اخوة من نسل الكتابة
تمنياتي لك بكل السعادة
...
..

بلة محمد الفاضل

صاحب القصيد القريب ذو الاحساس


...
..
.


أن علق شوقك
فوق قافية وانساه
ترجل من صمت وثير
فلن تبلغ منتهاه
علق شوقك
للشمس
للبحر
هناك ورد في الدم
للسقيا
وقصيد للبوح
لانفلات يشابه في الحياه
....
..
.

عزيزتي ريل
مناجاتك اخذت معتناها انت تسبرين غورك وتاخذين روحك.
مهداة للعاطفة تقرأين نفسك صفحة فصفحة
اعترافاتك تزيدك قوة وانمحاءك فى العشق دليل بصيرة
نافذة وروح وثابة
لك ماتريدين فليكن هنالك شاعرا

...
..
.

zumrawi

كلما نأت الأغوار.. ارتفع صوت المناجاه
البحث
واللاوصول
ثم السفر
يستحث كل ذلك على القراءة ...
وليتنا من السهولة لننمحي عشقا !!!
نعترف وندعي التبصر ونقاء البصيرة
وننأى
ثم نكتب استراحاتنا حين تواربنا النوافذ قليلا

...
.

Quote: صديق الموج إنني أنثى يغريني الكلام اغادر هواجس صمتي سريعا اليه ثم الى قصيدة اشتهيه فيها لا يؤجلني صمتي ولا يهدهدني كي انام فكيف ارواغ شوقا يبدؤني من اوله ومن رهق المسام وحتى الفوضى اللتي تفضيني للقصيدة من اول القلق العروج الجميل إلى سدر السلام

ريل تحياتى
عارفه!!كان دى طريقة ردك عافين ليك اتجاهلينا...
قبال نموت مصروعين بى رد..
ترفقى بنا فنحن من ماء وطين..
ولا ازيد ففى عيوننا قلوب وفى قلوبنا عيون،،

Quote: شاعر من فرط شوقه... تعرق بين يديه الكلمات ، فيعلقها من اكمامها بمشابك ملونة للريح هي حينها على تمام سراحها للوشوشة لانفلات جميل وكامل الاصغاء لابد لي من شاعر مجنون يعلق متورطا ويقول يحترق جميلا ويستلقيني مسافرا

وتعودين يا ريل

كطائر يحن للعودة

فيغرد ونغرد معه

بأغنية الحضور

حضورك جميل مثل حروفك

للأمام دائما




جمال

Quote: إشراقة ... .. . روحك ستنتف ريش الكتابة وسينبت من جديد ريش أيضا بارع الألوان ومدهش ستكتبين تبارين ركض كل الغزلان الجميلة الشاردة في دمك حارة انت وطازجة ككتاباتك وحين تأخذني نوبة خوف عليك أتذكر تماما أن روحك والكتابة طائر يقوم من كل حرائقه لا ليصبح رمادا بل لتجليه النار ويحلق مفتونا بالحياه فلا خوف عليك ولاحزن

لابد لي من شاعر إذن لاكتب كما كتبت زمانئذ

جمال السنوسي

...
.
.
للحنين آيات نرتلها فوق أمنياتنا
لعلها تكتسي الوانا من فرط صخبها ووضوحها تبتدع لها سماوات كي تطير
فنراها واضحة
و
واضحة
حين نرتله فوقها
تنز الوانا
..
أمنيات كهذه
مسبوقة الإيمان والحنين
لابد لها من شاعر




...
..
.
سعيدة أنك هنا يا جمال

وأجئ اليكِ أُشبهُ الصمتَ لغةً ..
وتدبيراً من رعشات السماء ..
حاملاً حقائب الشوقِ والشجنِ ،
أقرأُ على مخاوفى تعاويذ الرحيل ،
وشهقةَ غيابٍ مربكه .
فالمدينة لا تأبه لصلواتِ عاشقةٍ ..
تُخرج ضفائرها على قارعةِ الحُلم ،
وتغزلُ من الضوءِ اُغنية ،
ترافقنا حتى نهاياتِ الدهشة!!

ريل ..
"أما للهوى نهيٌ عليكِ
ولا أمر" ...؟!!

أختي الحبيبة الأديبة /ريل

سلام على روحك الطيبة

الكلمة أنثى ، القلم ذكر .. والأنثى والذكر إنسان .. والإنسان مشاعر ولكن كلٌ يكتب بما يعتمل، فالكلمة بواح ، وهي مثل الذهب .. ألم تحرم زينة الذهب على الذكران؟.. النجمة أنثى والقمر ذكر .. تتلألأ النجوم دوماً وتضيء ولكن القمر حينما تأتي دورته يغيب .. فمن الأبقى؟! لست منحازاً للأنثي فقط ولكن لكن لأن من أنجبتني حملتني وهناً على وهن .. قال: ثم من؟ قال : أمك ، قال ثم من؟ قال: أمك ، قال ثم من؟ قال: أمك ، قال ثم من ؟ قال: ابوك!!!!.. هي الأقدر على العطاء الوجداني العاطفي وهذا مصدر فخرها ولا نقيصة.. ماذا لو خلت لغة الضاد من نون النسوة وتاء التأنيث؟ .. قال تعالى قلنا لآدم أنزل وزوجك.. الآية ، يعلم الله في الأزل أن نزول آدم غير ممكن لو لم تكن معاه (حواء) الرحمة!!
ومع كل هذا فتلك وجهات نظر علينا تقبلها واحترامهاواجب.

واقول لك يا أخية يوماً كتبت مخاطبة أخت الشاعرة الأديبة سمية طلحة قائلاً:

لا أقدر إلا أن أغمض عيني عند نقطة نهائية وسط القمر ، فكل ثانية من عمري أقفل يدي على دفتر قدري الذي رسمت به قصائدك القمرية المتلألئة ألقاً وتوهجاً والتي نيازكها تتساقط ، تحترق وتهوي أمام أعيننا .. القمر هناك ثابت في مكانه يضيء لنا عتمة دروبنا (والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم )،:
هذا اعترافي بعد أن قامرت في بحر الطوفان القاتل وراهنت على آهِ القمر البعيد الرابض في القلب :
كتبت لنا قصائد ملؤها الوجد ترحل بكلمات العشاق وسط صمت رهيب يقرع خواء القبور ويستفز الموتى كتبتنا قصيد يمشي بين ينابيع وسواقي الشفافية ، رسمتنا أطفالا تتطلع إلى كوكب أرجواني بكل أحلام عذرية مهجنا التي ملؤها الفطرة . أيها القمر البعيد ... البعيد عن متناول كف كل زهرة من جليد تخنقها أرض ملغومة ابتلعت عطرها الوليد .
تكتبين يا سمية النقية فكأنما الأقدار تجمعنا في حب ذوات نسهد لها فأي قدر هو ذاك الذي رسم خطى طريقنا فتلاقت وتعانقت وسارت معا في ظل حكاية واحدة صوفية المشاعر ، نبيلة الأحزان ، صافية وسامية في عشقنا للحبيب ؟

( لم تستفزها عبارة القمر.. رغم أن القمر مذكر).. لك العُتبى حتى ترضي عني إن كانت رغبتي في أن الشاعرة / الشاعر يحتاج بالضرورة إلى مصدر إلهاملم تجد وقعها في نفسك النبيلة.. أشكرك

بشرى سليمان....

تعدو بنا الأيام ونشيخ
ولكننا
نخبيء
بل نضمر حبا ونطوي عليه صخب امنياتنا
وحنيننا
حين تشطرنا نوازل الدهر
نضمر حبا
وشوقا
ثم ياتي زمانا نفشيه رذاذا
تشعوذنا الليالي
وهذا الحزن
ونضمر حبا
ونظل...
..
.

ريل...

ما اروعك...وما اجملك..
وانت تغزلين خلايا الاحساس
بكلماات تفيض نغم و تحمل الاحساس
على اجنحة هذا الليل الهادى الجميل..الذى يعيد
فينا ترديد اياام صفاانا..!!

مودتى...

حمد لله على السلامة

.....
...
..
.

لم تتحدث عني بعد!!!
ولكن
صمتَ كثيرا
كم أشفق عليك الرفاق
كانوا أن تنبؤوا بي في دمك
واسستقرؤوني في أشعار لم تكتبها انت بعد ..و لن تكون لسواي
كم فجعتهم فيك
فقد كنت في إوج الفرار
مسستني في الحلم
في الأم
في حدقات الصغار.... و
لم تكتبني بعد
ويشفق عليك مازال الرفاق
لم يستوقفوا ظنك يوما
فقد كنت تبحث في كل الأمكنة عن يقين
عن وطن يتجمل من اجله العشاق
كم
لك من الأواني
ما يحتمل الصبر ..
ويتسع للزهد كله وللحريق
ولهم هذا الغناء ...
مازالوا هناك
كل الرفاق
إن الناي تعربده الفضاءات
له الحزن العميق
ثم في الصدى رجع لوعة
تغشى كالفراق

انهم ينظرونك
ينتظرون
أوان شجر أثقله زهر الحنين
فاقترح فصولا بأكملها للعناق
لم تتحدث ابدا
ولكنك صمتَ كثيرا
ويتوجس كل الرفاق
تمني الروح
تلوح بكل الوان الحياه
وتتوحد والأزرق
تخبيء في القصيدة
ربما لو تحدثت عني
لتنزل عليك من السماء
شجن اخير
او
لهف عظيم
تكمل به
قافية من الأشواق


....
.

رُقيا الحفظ ..

**( ثُمَّ نَظَرَ {21}
ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ {22}
ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ {23}
فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ {24}


....
تسع عشرة حزمة من الضوء ..
لهذا الهديل الأجَل ..
و واحدة أخرى ..
أيقونةُ ..
تظلُ .. على عجَل .

ــــ
** المُدّثِرْ

إنا لله وإنا إليه لراجعون...

يغشاك ما يغشاك يا عماد ... وحمدا كثيرا للذي غشاك..

وشكرا حتي يبين الخيط الابيض من الاسود...

وإنا لذلك شاهدون!!

وشكرا اوابا مثل الرحيق لريل .............

Quote: ولكن هل يكفي ما نصمته حقا !!!!؟

الأخت الأديبة/ ريل
كنت قد كتبت بالأمس (نهار الأربعاء) قراءة لهذا النص. وإما جئت قريبا من خاتمة ما كتبت توقف الإرسال الكهربائي فجأة -على غير العادة في هذا البلد- وحين عاد الضخ الكهربي بعد دقائق معدودة كنت قد فقدت ما كتبت!!! حدث لي هذا عدة مرات من قبل. وقد نصحني بعض الأصحاب أن اكتب مثل هذه القراءة في (Microsoft Word) وأحفظها فيه ، حتى إذا أكملت العمل نقلته في (سودانيز أونلاين) على طريقة Copy and paste ولكني شخص قل ما يفيد من نصح! والنتيجة أنني سأعود لأكتب من جديد عن هذا النص الذي باعتقادي - به من الجرأة وفن البوح- ما يغري أن نقول عنه شيئا حتى لو جاء ما كتبناه انطباعيا وعاجلا. إضافة إلى لغة أنيقة تمتاز بها نصوصك. هناك بعض الشطحات اللغوية وغيرها سنتحدث عنها إن وجدنا الوقت.

مثلي مثل الكثيرين أصارع عامل الوقت الشحيح..شي عمل مكتبي وشي أسرة وشي محاولة مضنية لقراءة كتاب أو مجلة وشي مواصلة كتابة في أكثر من مشروع إبداعي وشي مجاملات إجتماعية و...عيييييييييك!!

وفي الطرف الآخر يقف عامل الوقت الشحيح مادا لسانه لي في سخرية!

سأعود بإذن الله لأقول شيئا..وقد قال أهلنا: القحة ولا صمة الخشم!
حقك علينا وحق كل المبدعين والمبدعات في هذا المنبر أن نقرأ ما كتبتم وأن نربت على أكتفاكم مشجعين وشاكرين لكم ماقدمتم لنا من جميل الكلم.
كوني بخير يا أختي الأديبة.

الي امراة لا تكتب



object width="425" height="344">

فوق

لاجل شاعر لىّ...... شاعر احلم به منذ خليقة الشعر

ولك ايضا يا صديقتى الحلوة

.....لابد لي من شارع



ايهما احلي وارق واجمل



... قلب الشارع

ام قلب الشاعر

Quote: حقك علينا وحق كل المبدعين والمبدعات في هذا المنبر أن نقرأ ما كتبتم وأن نربت على أكتفاكم مشجعين وشاكرين لكم ماقدمتم لنا من جميل الكلم.

الأستاذ الرائع فضيلى جماع..
هزتنى كلماتك بالرغم من أننى غير معنى بها..فأنا لست ممن يمارسون أية ضربا من ضروب
الكتابة..
ولكننى يمكن أن أطلق على نفسى صفة متابع جيد يستهوينى جميل الكلم..
لاحظت أكثر من مرة طلتكم البهية وتشجيعكم للأخوة/ات الأعضاء الذين لديهم محاولات أدبية
تشجعوا وقاموا بنشرها هنا..
ولا حظت أيضاً كم كان لتشجيعكم الجميل من وقع طيب على نفوس أولئك الأخوان/ات...

إن دل هذا فإنما يدل على طيب نفسكم الفنانة..
شكرأً لك وأنت تشجع هؤلاء الأخوة والأخوات المبدعين..
وشكراً لك لأنك بطلتك تعطينا ضؤاً أخضراً لنقرأ لهم ونتابعهم..
فأنت فضيلى..وفضيلى من أهل مكة..وأهل مكة أدرى بشعابها..

الأستاذ فضيلى..
أنا سعيد لأنك هنا..

لك محبتى..

ريل يا صديقتى..
لك التحية والتهنئة بهذا المرور وهذه الإشادة..
عسى أن تكون دافعاً لك لمذيد من الإبداع..
وأن تكون دافعاً لنا لمذيد من المتابعة..

مع محبتى

=

أخي الفاضل/azhary awad elkareem
شكرا لك على شهادة هي موضع فخر لي رغم أنني لا أقوم إلا بما يمليه الواجب. وجودي بين الآلاف هنا ليس تفضلا على أحد، بل إن لكم معشر القارئين لكلماتي المتواضعة كل الفضل على شخصي الضعيف.
لست مغاليا حين أقول إننا نتعلم كذلك من الأخت الشاعرة ريل وسواها من الكثيرين الموهوبين والموهوبات في هذا المنبر. وأكثر من ذلك فإن تجربتهم كجيل جديد لابد أن تكون مختلفة ولابد عليه ان تكون الكوى والنوافذ التي يبصرون من خلالها جد مختلفة. المنفعة إذن متبادلة، هم يعطوننا أيضا، وعليناأن نحمد لهم ذلك . كل ما في الأمر أننا - وقد رأينا الشمس قبلهم- ربما يكون من الجائز أن نلفت انتباههم بلطف إلى بعض العثرات البسيطة التي ربما يكون عامل الخبرة والسن زودنا بها.

شكرا مرة أخرى أيهاالنبيل!

صديقتي
نعم... لابد لك من شاعر
تستهويه فكرة البوح
ويمارس العشق المعلن

لابد لك من شاعر
عشقه مفضوح
واعتزازه بالضعف أمام هذا العشق يزيده قوة أمامك

Quote: للصمت ذاكرة نعم ... لكنها لا تورث الا الذعر

ليس للصمت إلا رماد الغياب

أتابع منذ فترة ليست بالقصيرة بعض الكتابات الإبداعية في هذا المنبر ما جاء منها في الفصحى أو العامية، ومعظمها لشبان وشابات من الجيل الجديد في بلادنا. .كتبوا في القصة والشعر. بل إنني تواصلت مع بعضهم عبر البريد الإليكتروني أو الماسينجر.فعلت هذا ليس ادعاء لأستاذية زائفة ، لكن من باب مثلنا السائر: أكبر منك بيوم ، أعلم منك بسنة! والعلم هنا بمعني الخبرة لا المعلومة. ولعل تجربة الإناث في هذا المجال كانت لها خصوصيتها من حيث الكم والكيف.
بين من قرأت لهم/ن وجذبت كلماتهم/ن انتباهي بصورة إيجابية REEL الأخت
صاحبة النص موضع حديثنا هنا وآخرون وأخريات منهم
على سبيل المثال لا الحصر: عبير خيري، شذا بلا (إيزابيلا) ، يا بت يا نيل ،تماضر الخنساء ، عبدالله داش ، شاهين شاهين وآخرون وأخريات لا يتسع المجال لذكرهم. يجمع بينهم أن الكتابة عندهم تتراوح بين المغامرة والتجريب..وفي هذا المضمار يخضع النص لمبضع الجراحة رهنا بين سلطان اللغة كماعون للكلام وبين الإبتكار ومحاولة الخروج على المألوف والنمط.
في نصها الموسوم (لابد لي من شاعر) تلفت الشاعرة نظر المتلقي بلغتها الأنيقة (رغم الزلقات هنا وهناك). لها قدرة فائقة على صياغة جملة شعرية غنية بالإيحاء ومشبعة بالرمز:
ثم تُنسى كأن لم تكن يوما هناك
للصمت ذاكرة نعم ...
لكنها لا تورث الا الذعر
ذاكرة مؤقته قيد ايي احتمال
في نصها هذا تعلن الشاعرة حرب الأنثى على الاستكانة والصمت ، فيكون التصريح بما تبغيه ككائن من لحم ودم ومشاعر وأحاسيس:
يالبساطتي!!
فإنني أنثى تدير رأسي القصيدة
وبها يفور دمي
لا يُغرَر بي إلا شعرا
ربما يُفسد كل ذلك صمتك الرشيد...
تريد – مثل أي حواء – أن يعيرها آدمها انتباهاً، وأن يفجر كمون رغبتها في الحياة ويحولها إلى أغنية.. وهي بذلك لا تخرج على ناموس الكون والحياة بل تمارس حقاً مشروعاً:
وكان لابد لي من شاعر..
يتربص بي شوقا
ثم
يناصفني وجده..
قائما وقاعدا
وعلى جنب الإشتهاء
شاعر مفتوح القلب
منزوع الشظايا
يحجيني بوعده
ثم يصمت
وفي هذا المضمون فإن الكاتبة تعيد طلبها وباصرار. وحين يكون الصمت السالب من طرف آدم هو الجواب فإن البوح يغدو مركبا للنجاة من غرق العزلة. وبوح كاتبتنا هنا عالي النبرة لدرجة تمثل الاحتجاج:
لابد لي من شاعر
يؤرخني على وقع المطر
يربك طفولتي ويشتهيني على ضجة ما
يطوق عرييي
ويورقني بين روح وذراعين وماء
وبقدر ما حفل هذا النص بصياغة شعرية راقية ، لكن يبدو أنه لم يخضع للمراجعة والتمحيص. في هذا النص وردت كلمة (صمت) ومشتقاتها 12 مرة! ليس ضروريا تكرار الكلمة ليصل المعنى إلى المتلقي.. ففي اللغة من الحيل ما يغني عن التكرار الممل.
كما إن عدم مراجعة النص أوقع الكاتبة – رغم أناقة مفردتها – أوقعها في أخطاء لغوية وإن جاءت نادرة ومعدودة..لكنها تحسب على رصيد النجاح الذي حفل به هذا النص من حيث لغته الشعرية ومفردته الأنيقة. فحين تقول مثلا: (ما نصمته) تجعلني أبحث عن الفعل صمت يصمت ومشتقاته وطرف استخدامه. نقول: صمت عن ...أو ما نصمت عنه. فالفعل صمت غير متعدي لذا فإن عبارة(ما نصمته) التي أقحمتها الكاتبة في بداية النص لا تقابل بأي حال عبارة من قبيل: (ما نقوله) !

كماإن عدم مراجعة النص أوقع الشاعرة في استخدام كلمات بلفظهاالدارج ظنا منها أنها فصيحة ،وذلك حين تقول ليعبر الآن فوق عينيا!!) لماذا عينيّا وليس عينيْ؟ إن الانحياز للمبنى على حساب اللغة يوقع الكاتب في عثرات معيبة. على شاعرتنا – وهي صاحبة لغة جد أنيقة- أن تنتبه لسلامة المفردة.

الشاعرة ريل – وهي حسب علمي طبيبة ناجحة- تستحق منا كلمة ثناء على عطائها المبشر بخير وفير بإذن الله.
همسة للكاتبة: حذار من الغرور فهو مقبرة المواهب!

up

up

لا يغرر بى
الا شعرا


عظم
الطالب
والمطلوب

لا يغرر بى
الاشعرا

يا
للدروب المستحيلة




لا يغرر بى الاشعرا

محمود درويش
امل دنقل
حسن طلب
نزار
صلاح
قدال