نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين

نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين


04-18-2008, 06:21 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=160&msg=1208539282&rn=19


Post: #1
Title: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عاصم الحزين
Date: 04-18-2008, 06:21 PM
Parent: #0

ترويضُ لونكَ هينٌ
ما تختبي منَّك
فخيلك لو كبت
طرِّن ضهر حرفك
واركب مركبك..
للبحرِ نافذةٌ تطلُ على السبب
أو شد لجام الروح
ارحل في المدى الجواني لى ظنك
تقابلك
تفهمك
تنفض مع الازهارِ عن اجسادِها
رهقَ الغبار
وتقودُ رائحةُ الندى للصبح
تفتح بابك السري لك
انت غريب؟!
ما تندهش
في كل زول ريحة دعاش
بس كيف تهب الريح
تنهدس قهوة المطره
ويقابلك ضل
مزاجك ينفطم
ارسم مسامات للنشيد
وإدَفَقَك
عرقك عنيد
اوعاك تناقض روعتك
من لم يحدد لون شاهد قبره
غشاهو صمت الكمبلا
والداره
لما الصفقه ما بتشبه رقيصك
انت وينك؟
هسه جنبك
ام ودارك
شطف الوحشه ف نهارك
لم غبارك من ضراك
وشوفا عشراقة مسيرك في مدارك
أي خطوه الى الأمام تفضح وراك
وكل مرايات العدم رمن الهدوم
واضايرن بيك تسترِن
عُري التأمل
في مشاهد فوضى عارمه
وفكر مهموم بالنهايه
يا البدايات
قال اينشتاين
حضورك في السما الجواني للضو
بعني انك
زي نسيم من حب
مكون في الفواكه
وسرعتك نحوك
بتهديك كيف تفك الكون بنبله
وتمتحن ورطة عصافير الغياب
الفي القلب ساكنات جوارك
ياخ تعال
انا بسألك
بس ليه بينكسر الحنين
اذا طلعت سلالم الريد
والبنات لِعبن معاك
الفات الفات
في ايدينك لغة الازمات
والشوق واقف طابور
والحب في الجب مسحور
والشارع لابد ف طناش
نعسان في زقاق مهجور
والورده فتحت كراس
وبتسأل عن الاحساس
بالمنقه وصدق الاناناس
اندهشت للزول الداس
جيتارو وحبس الانفاس
مُطمِّن لَ اوحال الفاس
ما فرهد كالضل للناس
وإدَفَق محتار اللون
والكون ما دقّ الزار
لكن الطار اختار
أن يسأل عن جهة الدار
ويا دار
وين الجهات اللعَّبَن جواي حماس
أن اصحى من كوم حلم ناشف
في الخيال
اشنق حبل
ربط النهار جوايَّ نار
اتعلم اسرار الحكايات
في المدار
أن مافي غير هذا البهار
انسان يحدد
ما تمدد في الوجوه
خيَّم عليها واتكى
واهي دي البيوت
القيلت تحت العمارات
ناقشت معنى البلد
هل طابقين من حب بكفّوا ؟
ام بساط في سهله واسعه
الناس تجي
تقعد تعد
كم جرح في بطن الورق لابد
وينزف صمتو
يلمع لهفه في العين
ينكمش في دمو
يصعد حزن ذاكرتو
ويصل آخر سحابه يحنِّسا
أن اهطلي
يمكن تبلي ريق ملامحي وأحتفل
كم بت على ساحل حلِق
وتر المغني بتنفضح
أن تفترس
فرشاةَ لونِك شعرها
ملءَ الأيادي
رتبت ادغال جلد الماء
في عين الفراشات
تشوفهن زي وروداً في السما بيحلِّقن
تحت الوريد لون برتقالي
وحين رقد في دمي
كل الكون تجمهر
في نَفَس رئة الحبيبه
وفي الكتف ازرق
مصاب بالراحه
نقط سحرو في عيني ودعالي
وجوه القلب يبتسم النسيم
للَّمّه في رمش المسا والدنيا
ومسموم بالذي ناديتو
يا ابيض
تدلى بالوريف المشتهى من الاغاني
سلم على الضو
واتكى في بمبرو..
يا لون
غريب حالك معاي
تخفي كلامك فيني كيف ؟
كم اخضر اللونِ أنا
شجر التبلدي.. زير.. حفير
قطيه من عصب الجلد
حواشه
رمله
وبت تحوش معناها جواك
يحضنك دفء الشعاع الفيها
ترتاح للأماكن الطيبه
يرتبك الشعر
كم احمر اللون انا
زي الصباحات
يندهك في أولا شفق السلام
اهلاً
تمام
قيلتو زينين ؟
تنبسط نقارة الشمس البتطلع
من كتاب الارض
تحكي كيف من دورانها
هبط العساكر للبلد
والنخله صرت ضحكتا
وانفك ريق المويه
من بيت الخليه الهزتا
وقع الرحيق
قلنا البريق الفي القبور
ما بشبه الذره وقوانين الدهور
بقَّ الحريق
صحت المآذن
ضلّمت حِلَّتنا
وانشاف في البعيد
زي كم امير للمؤمنين
حكموا
فغادرنا نحرضنا
لنخرج في المسامات هتافاً ضدنا
نمشي الهوينى صامتين
كم احزنُ اللونِ أنا
فتران
مخزن في تلابيب ابتسامه
غافلتني
وعبَّرت عن نمله في ذاكرتي
قالت لى سليمان الفهم
هُوْي
الجنود المفردات
ما يعفصوا ايد الدخن
وكتين ندمرقو نطحنو
ويجوا البنات
ويسّمِنُو الريد بالعصيده والكول..
ما تضم جناحاتك عليك
حلِّق حواليك وانتبه
ما البؤس لابس عِمَّتو
خلاك
كأنكَ شاهدٌ للقبر
منتصبٌ على شفتيكَ خذلاناً
كلاماً املساً
يؤذي اليفاعةَ ايقظت اطفالنا فينا
لنعلب كمبلت
أو نط حبل
ازمة برانا ننسجم
مليون قبيله
ننصهر في برتكانه
نشربا
ينصح جوانا الدم بلد
إن الديالكتيك
وطن هذا النزوح للمعرفه
الضوَّت مشيك
وترا الحزن أن تهبشك
مهموم بتحفر جدولك
تأتي المياهُ
بما يجود العمرُ من فرحٍ
لنضحكَ ساعةً
وننام نحلم بالحياةِ الباتعه
كم لون نضيف في اللوحه دي
يرسم ظلالك بالرصاص ؟
وقلم رمادي يوظفك
حكّاي
وموقف خطوتك
خط منحني
هل يستقيمُ حيادك الوهمي ؟
حدِّد كُنه لونكَ
أو لتخرج
فالزوايا في المثلثِ
علمتنا وحدة الاضداد
ينقص شوق احداها
ولا تبد لسوأتك المرايا عاريه..
غطي لهاة الهمبريب
الجنَّ
جَنّّو الامهات شايلات خريف
ليش الدرت ما يلسعك بى قمحه
دونكي الحله
في طايوق سماحتك جفَّ
خفَّ المسطرين من طينو
قالك كيف تشلِّع
بيت عشق
إدّارى في عينيك لطيف
يا القلت بنايك حريف
جرسك يرن
حصة حساب
انسان وفنان
اجردك
هل فضلت شدره وخريف ؟
يا ضل جروحك مال عليك
يفضح نميمة لهفتك
مجنون
تمرغ في التراب الباهت المحزون
تفاصيل وجعتك
مسنون كحد الفلسفه
اسمر وجيبك
ومُمتحَن بالوعي فيك
إن النزوح للأنبيا
يعني انفلاتك
من شجارات البعوض في الضَلْمه
يعني الضلام
حين الوكت مسروق
ومختوم بالحصاد القهقهه
يعني انبهار الآلهه
بالالهه الفيك
من زمن في الكهف مرسوم
قلب مجدوع في اتجاه الاغنيات
يعني السهر
مقهور بعشقك للحكايات الهلام
أُف من بلاط حرف الكلام
الساي نضيف
يا كم نزيف المعنى فاض
ورجعنا لى اول وحل
ما الطين تعطن بالعفن وبلعنا
يا نَقّاط تفاصيل البلاد الخطره
ما بين السما والارض
خيطاً وهمي
يجبد حذري من جواي
وفي جواي حدايق عقلي
تحزم صبري
كيف تنحاز سبايب شعري
لى غير الحنان الفطري
وما بين السما والقمري كل الانبساط
من بدري والتحليق وشم حريه
ما بتنستري يا كل الطيور
العشعشت فوق قلبي
وما بين الارض والآدم الفقري
حصار من اول الدهرِ
تشوف المايا
ما ها ألمِي
البتقدل في الكتب رَوَّايه
والآشور
ولاد بابل
وشرقاً فوق جبال التبت
تبت ايد هنوداً في الدواس
بتدوس تواريخ الندى الضوايه
والفرعون براهو حكايه
جاهو النيل
سقاهو حضارة الوادي الجنوب
قنديل يضوي فيك مساحات للهديل
وها المنديل
يقش دمعة تلات الآف سعي انساني
من يونان
مروراً بالعصور الوسطى
عصر النهضه والتنوير
الى هذي الحداثه
وبعدها والعولمه
نقناقه يا أُمّات بهارات الفكر
احتشمي
ما تنكسري
نطفة زولنا لمَّت شوفنا
فلَّت شوك مقايل خوفنا
دقّت بن قراية واقعاً في جوفنا
ندهت للمزاج
امرق..
مرق عريان
سقت شريانو بى بكرانا
انستر المغيب
قيلنا فوق ضل البلاد الضيقه
واتونسنا
ويكاب الغبينه فركنا
يا صمت النعاس الفي الكتب حنِّسنا
يمكن ننسى فيك واقعنا
يتخمر حنين الذاكره
للبلد البنيه الفكره
شرك الحب قبض
يا رب متين القلب يصبح جُب
اقع
اغطس مسافة انشرق بالشوق
براي امرق
جسد ايوه
مفلهم بالصدق
وازن حضور الشهوه
روّض لونو
شال الريشه
دوزن حيلو
حين غاب الفهم في كونو
قال يا عود أعد تلحينو
يمكن نغمه في دفتر معارفي
تعمَّر للفجج الشلهتنها كمينو
روح
ايوه بتروح في زحمة البوح السهر
لما الشدر ميل
و كان الغصن
تريان بالثبات
وكان في الدم
نواة رفض الحنين لى ذات
مغبشه بالسكات
وكان الحلم نفخ الصُور
قيامه نقوم
ونلقى العشق قطيه
نونّس ما تبدى من نسيم
ساعة الصباحية
وطن
ايوه سكن في خاطري
بس كيف نهارات الشفافيه
زقاق حريه منسيه
وبوباية الزرع
حُكام نجاض
وقندول حبيبه
وطير يهاجر للقلب
انسان يحاور
منتهى هذا القلب
ما السكه
ما بتنهيها خطوه على اتجاه الصاح
والخطوه تبداك تنتهي
تقرا الكتاب الذاتي
تفهم منتهاك انسان
وتبداك في الارض فنان
بيعرف كيف يفرِّح افتراضات الحياه
نحو الحياه
اوعاك تصالح غيب سمين
ترضاكَ هيكل عظمي
فتران الوجيب
محتاج تلزّو الجنه
بى بعض الهبوب الآلهي
يا الجنه
حين درب النشيد اعوج
يداري فيك فضيحة معدنك
يغطي لسعة الحر بالشعر
غشاك عرش الفكره
قال غطاك
من رقراق ذكورية الفهم وحماكَ
الا الخوف دحين خشاكَ
زي برّاق مطر جمر الشؤال تشاكَ
نجضت في سهلة البال
قناديل الندم
وبكاك
ما سهَّل عليك دغري الحنين الجاكَ
وا أسف المغني
اليوم تراهو نعاكَ
حين قدل الكلام
قدالو قال يوم داكَ
في بطن القصيد
(جلبنا ليهم سمسم
السمسم ما كفاهم
جلبنالهم سعيه)
يا السعيه الما بتكفي القلب
تراك اليوم صحيت موجوع
تدوبي براكَ
من صبح البنيات السمين
تجدع ودِع حُمّاكْ
تحب تتعب
تعبي لهات تراتيل المحن بالزيف
تقول دي المرأه
ما كل الرجال
في الريد رجال
وما كل الحلال
إنك تسوي من ضلع
وعي المشي المكسور عوين
ورينا بس
كيفها الضفاير
عوقت نَمّة فؤادك ؟
نتّفت ريش الحشا الممكون
بسيطان القبيله
وحرضّت ايديها
تسقفلك غرف عريك
بنكهة ضحكتا
ياخ ما تحن
اعوج درب
انك تصالح روعتك
تخرم تسف حلمك براح
تصحى وتلف دخان غباشك
يا سحابك ما بيصب
ما داك ترابك مختشي
كيف ينسبك للدم بلد
ياها البلد ما فيها شي
ياهو القلب صار مرتشي
ياكا الطريق
وينك ؟
خبارك منتشي
هل فيها شي
لو قلت ليك
اهبش نهارك
واحتسي شاهي احتضارك للمشي
هل فيها شي ؟
حلة ودارك في ضراك
ما لاقيه بره تماس معاك
جاوب معاي
اجمع تواريخ ما مضى
من انبهارك بالتواريخ الحلال
ثورات
ديمقراطيه
حبوبات
شعر
غنوات
بلد
زايد مزاد اليوم
خساره ودم
وهم صار مصطبات
مشروره فيها الناس سكات
زايد حبال مستقبل الشُّفع
تدلت ثم دنت
وخلت بكره زي فات اللعب
والفات حصادو في الدرت
نيلنا الرجع لى منبعو
حيران وراح منو المصب
زايد تسكعنا على هامش من الحريه
مرصوف بالرقيص والسكلبه
جاوب إذاً
هل فيها شي ؟
لو قلت ليك
حاصل جمع يوم السؤال
في ورقتك
يمكن يساوي وجعه
من غير انفجار حلقك
بأسئلة الغلط والصاح
بساوي فلهمة وعيك
حين الدرب اعوج
ودم عريان
جسد ينتح
يداري فيك فضيحة معدنك.

Post: #2
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: نصار
Date: 04-18-2008, 06:38 PM
Parent: #1

العزيز عاصم
شكرا للحضور و الروعة
فهما متلازمان
دائما
و متجددان

Post: #3
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: fadlabi
Date: 04-18-2008, 06:52 PM
Parent: #1

عاصم مشتاقين يا فنان
إنت خليتني ولا شنو؟
شكرا على القصيدة الجميلة الطويلة

Post: #5
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: khatab
Date: 04-18-2008, 09:29 PM
Parent: #3

..
.
. نُقارة اللون
..
. سلا م جاك ..
. من كل شارع اتجولت فيهو..
. القصيده..
. الحبيبه,
. الاشواق ,
. ليه كل من ضاق
. طعم حرف ,
.اتمطقُهُ..
.. ليهِ كل من دوزن وتر
. شان اِنطُقُهُ..
. ليه كل من فرد العشم
. فى بُكرَتُهُ..
. والاها صابح بسمتُه..
.غامت الحزر ,
.بطن النعال .. بين سِكَتُهُ
. ما بين
.خطوتُهُ
..
.
. قطعاأعود
.
..
. لي ضرا سامباالحنين
..

Post: #4
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: zumrawi
Date: 04-18-2008, 06:55 PM
Parent: #1

عزيزى عاصم الحزين
كيفك ياصديق احوالك
لمن اجى بى رواقة اقرا النص
قريت بدايتو وفيها طعمك
افتح المسنجر

Post: #6
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: منوت
Date: 04-19-2008, 02:26 AM
Parent: #1

" في كل زول ريحة دعاش
بس كيف تهب الريح
تنهدس قهوة المطره
ويقابلك ضل
مزاجك ينفطم... "

أيها الرجل الأحلامنوتصافي المخبأ في لونِ السامبا ،
المندسِ في نقارةِ الحنين !
أعضّك على أنفِ الاشتياق يا محمّل بالتّقى و النقاء .

و كيفَ هي أحوال الزمانِ نواحيكم ؟

Post: #7
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عبدالله داش
Date: 04-19-2008, 07:01 AM
Parent: #1

يا حزين يا عاصم


فرحان صباحك بالنقاقير والرقيص
الســامبا فى قول الكبار
( خالة الدرملي .. وبت أعم الكمبلا )

ولا كيف

ياااخ طربان لحد هنا


أقول سِــر

قرشى محمد منصور معاى من كم شهر
تحياتى لسامى عبد الرحمن
ولك
ولفاضلابى
وللشجن ...

Post: #8
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عاصم الحزين
Date: 04-19-2008, 04:45 PM
Parent: #7

نصار
أهلاً
و اعضك في انف حضورك الجميل يا صديق المسافات
كم هو الحنين هناك لعالم معافي
اعني حين أوربّاك تلك و ( الألمنه)؟
هنا ما زلنا نعافر.

فاضلابي
يا مسافر في بلاد اللون
كيفك ايها المجنونة بك الكتابة
اسأل عنك كلما داهمني الحنين لفول كارب بعد نص وريف
فأعمل علي ان اجاور ذلك الدكان بالقرب من المجلس البريطاني
و اقنع نفسي بأن غاندي بفلوته سيأتي بعد قليل و محمود و ببو
ياخ
مشتاقين شديد
انت هربت جد جد ولا شنو ؟

خطاب
ذات جريف و عثمان البشري و الحميم مرغني الماحي.......
تلك أشواق
و في سنام الروح جبل ذكريات
لا أظنها خائبه طالما هي حتي الان تشير لبكره و تفتح يد العشم لي نص وريف حنقولو ذات رواكيب هنا او عندكم حيث بلاد العم سام.
اشتهي نصوصك الجديده
تحياتي لأوراق بيضاء تنتظرك لتفض بكاره اشواقها بمفرداتك الوطن.

منوت
ياأحلا/منوت/صافي
هكذا يا صديقي وجب بعد حنين ان نضع فاصله دون ان يشيخ جسد المعني في الروح.
كيفك
و الملتميديا
ما جاي قريب
عزيز بقي برجوازي
فريد يغادر و يأتي
انا فقط أعضهم في الانف كثيراً
و
ثمة سر وريف
انتظر تلفونك.

زمراوي
ازيك
طعم الندي منذ آخر بوش بعد تلك الامسية الكاربه ما زال هنا في البال
افتقد حضورك في المنتديات ام افتقدني .. لا اعرف
ثمة غياب
العلم كيف معاك؟

داش
كيفك يا ولد يا شاي الصباح
اها
قرشي قضي علي الخضر و اليابس من النصوص حين الحانه الطاعمة تلك ... مش ؟
كنت في الابيض
بالمناسبه سوق ابجهل في خطر
حرض الكردفانيين
بل و حتي تلك العصائد التي كنا نقتاتها ستذهب مع الريح لقرار غير حكيم اصدره الوالي
الكتابه؟
............
.
.
.
و سلام حتي مطلع الأمر.

Post: #9
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: وانجا
Date: 04-19-2008, 07:11 PM
Parent: #1

..

...

ده كلام سَمِح ...

Post: #10
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: khatab
Date: 04-20-2008, 03:50 AM
Parent: #9

..
. كلام سمح بس .!
.
..
. لعثمان بشرى
. ومرغنى الماحى أشواق و أشواق
. مشتبكات
..
.

Post: #11
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: Saber Abdelhadi
Date: 04-20-2008, 07:54 AM
Parent: #1

طالما جبت سيرة الكهنة,,
كدا الواحد يطمئن
/\/''~~~~
حمدلا على السلامة ,,

Post: #12
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: بله محمد الفاضل
Date: 04-20-2008, 12:18 PM
Parent: #1

دا جنون خالص
وشغل يخليك
درويش
وأروش

دي ما ممكن تكون قصيدة واحدة وبس
دي كمية قصائد في قصيدة



وتسلم والله

Post: #13
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عاصم الحزين
Date: 04-26-2008, 11:45 AM
Parent: #12

*

Post: #14
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عبدالله داش
Date: 05-01-2008, 07:47 AM
Parent: #1

صباح يرقص مع نقارة السامبا


عاصم الجميل



لك الحب

Post: #15
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: احمد العربي
Date: 05-01-2008, 07:59 AM
Parent: #14

عاصم
وينك يا سمانا
المشتهنك
حروف تتسرب عبر المسام
تخالط الخلايا
تلوننا نغما جديد

Post: #16
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: zumrawi
Date: 05-01-2008, 08:41 AM
Parent: #1

عزيزى عاصم
قرات النص بل تجولت فيه وحلقت فى عوالم المدهشة
هنالك كسرات ايقاعية مدهشة يفرضها المعنى ولها
جدليتها مع سياق النص فى انبثاق الجرس الموسيقى
كمعادل وتمظهر للحوار الداخلى للنص المفتوح على التامل
الفكرى الذي بدوره يقذف بالصدمات والمدهشات فى قراءتك
لواقع يمور بالعذاب
تسلم ياحزين ياملك
ورسل لى رقمك فى المسنجر

Post: #17
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: rani
Date: 05-21-2008, 07:41 PM
Parent: #16

ياسلام عليك ياسلام..
ابقي اظهر..
ودي
.
.
راني السماني

Post: #18
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: ibrahim kojan
Date: 05-22-2008, 00:21 AM
Parent: #17

نشّفت ريقي ... الله ....


يازول الكلام دا شنو

يديك العافيه ويبل ريقك

يا اجمل ما قرأت الليله....

Post: #19
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عاصم الحزين
Date: 06-03-2008, 08:18 PM
Parent: #18

O

Post: #20
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: عاصم الحزين
Date: 06-12-2008, 07:55 PM

......................

Post: #21
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: محمد عبدالغنى سابل
Date: 06-12-2008, 11:37 PM
Parent: #20

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
سرآ انا فى مكان محتاجك جدا صديق المميز
وهذا
الحنين
مهدى منى
لى
(تلى)
الابيض
وهو هذا الايام عرس جدا
وداعا جدا
_____________________________________________________________
يا عمك أنا مافهم اى حاجه تمام

Post: #22
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: محمد عبدالغنى سابل
Date: 06-14-2008, 09:06 PM
Parent: #21

.

Post: #23
Title: Re: نُقّارة اللون في ضرا سامبا الحنين
Author: محمد عبدالغنى سابل
Date: 06-22-2008, 06:38 PM
Parent: #22

نُقّارة
اللون
في
ضرا
سامبا
الحنين