آخر ما قاله عمرو "المروي" قبل أن يذهب الى الاكتئاب

ذهب الذين أحبهم
سيقوا إلى الحرب اللئيمة:
لمعة الأبنوس،
طلاب المدارس،
لذعة العرق البهيجة،
قرط جارتنا الأنيقة،
لذة الأوهام،
أطيار الحدائق والسماء الحالمة
ذهب الذين أحبهم:
لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة
وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة

من هذا المجنون؟؟؟!!!
أرجوك المزيد؟؟ وعرفنا أيضاً به اكثر... وان كان حيا وتعرفه قل له اننا نعتذر فمثله يجب ان تعرفه الدنيا كلها.....
انتظرك ...

" شكرا علي حرصك علي ترقية ذوقنا"

Quote: ذهب الذين أحبهم سيقوا إلى الحرب اللئيمة: لمعة الأبنوس، طلاب المدارس، لذعة العرق البهيجة، قرط جارتنا الأنيقة، لذة الأوهام، أطيار الحدائق والسماء الحالمة ذهب الذين أحبهم: لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة

سلامات يا خواض,,,

ما أسهل ذهابنا إلى الإكتئآب!!!خاصة مبدعينا,,فقد نضب المعين,,وبارت القيم,,
وقتلت الحروب والإنكسارات وأنفسنا وأرواحنا قبل أجسادنا,,,,

ذكرتنى هذه الأبيات بأغنية فى فى سكون الليل وخاصة عندما يقول الشاعر,,
ثم عدنا وإفترقنا كلنا يمشى وحيدا,,,خائفا ألا يعود,,

مودتى...

Quote: من هذا المجنون؟؟؟!!! أرجوك المزيد؟؟ وعرفنا أيضاً به اكثر... وان كان حيا وتعرفه قل له اننا نعتذر فمثله يجب ان تعرفه الدنيا كلها..... انتظرك ...

اخوى مدثر ، المجنون اسامة ده زاتو ،

ولك واسامة ودى

أسامه... العفو ... مفروض أعرفك من زمان...
سنلتقي بمكان ما .... وسنؤدي رقصة الموت ثم نحترق!!
ثم من قال لك اننا نعرف حزن الامهات والموت الذي يأتي متأخرا حتي تكتب لنا مثل هذا الموت!!

عزيزي مدثر احمد عمر
شكرا على كلماتك الطيبات
المجنون هنا من سيقوا الى الحرب قسرا،
أجمل الاشياء والاشخاص كانت زادا للحرب.
شكرا لك مرة اخرى
المشاء

لن نترك المروى
يذهب الى الاكتئاب

Quote: ذهب الذين أحبهم سيقوا إلى الحرب اللئيمة: لمعة الأبنوس، طلاب المدارس، لذعة العرق البهيجة، قرط جارتنا الأنيقة، لذة الأوهام، أطيار الحدائق والسماء الحالمة ذهب الذين أحبهم: لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة

إنه الكلام الما خمج

والشكر كله للعزيز المشاء

خالص الشكر والتقدير للاصدقاء:
ايمن الطيب
ترهاقا
خضر حسين خليل
و مدثر احمد ادم
مع مودتي

اشادة متأخرة
فاتتني الاشادة بالاضاءات التي قدمها كل من العزيزين عزالدين عثمان وعماد عبدالله في بوست:
قامة الوردة الكوكبية
فلهما كل الشكر ،
وقد منعتني الارشفة من الرد.
محبتي الخالصة لكما
ارقدوا عافية
المشاء

الزميل العزيز الخواض

مازالت الثاكلات في ثيابهن البيضاء.. في حالة الشك والكفر والانكار ..








تحياتي لك!
____
"سنقدسهم في الذاكرة بعد أن أنكروا عليهم ما وعدوا"

قلت عزيزي شهيد قدورة:

Quote: "سنقدسهم في الذاكرة بعد أن أنكروا عليهم ما وعدوا"

ليس من كلام ابلغ من ذلك ،فذكرى الحرب بالغة البشاعة،
خاصة في الظروف التي بنيت عليها حرب الابادة.
المشاء

ذهب الذين أحبهم
...
صاحبك يا أستاذ اسامه حزين حتى العظم
وقبل أن يذهب الى الاكتئاب
كان قد بحث عنهم فى نفق مطفأ .
فتش .
لا حياة
سيقوا الى الموت
سيقوا الى ( السلخانة )
نص يكتسى بالحزن
...
سلام شديد

سلام اسناز اسامه
"قبل ان يزهب الي الاكتئاب"
في عنوان البوست
تدل او توحي بان شاعر الابيات
قد زهب للاكتئاب اختيارا
فهو ايحاء دال عن مغزي
او لماذا لم تكن الجمله
قبل الاكتئاب
وشعر كهذا

Quote: لذة الأوهام، أطيار الحدائق والسماء الحالمة ذهب الذين أحبهم:

يسكن قائله منازل الصمت
وللصمت ابواب عديده
لزا ربما اختار الاكتئاب
وشكرا

عزيزي الشاعر عثمان موسى
هذه اول مرة اتحدث فيها عن موضوعة الحرب باختزال شديد
وقد احدثت صدى واسعالم اكن اتوقعه،
رغم انني تحدثت عن الحرب في قامة الوردة الكوكبية باسهاب
لكن رنة الحزن التي ذهبت الى الاكتئاب هي التي ،ربما ،
ولدت هذا الولع بهذا النص المكثف.
مع محبتي
المشاء

الأخ اسامة الخواض
تمتعت بهذا التدفق الموسيقى اللاهث

Quote: ذهب الذين أحبهم سيقوا إلى الحرب اللئيمة: لمعة الأبنوس، طلاب المدارس، لذعة العرق البهيجة، قرط جارتنا الأنيقة،

وكثيرا ياأسامه أتمني أن تجلدا سياط الشعر أنت وعادل عبدالرحمن يافوخ ذاكرتنا فلقد مللنا بالله الرحيل!!!

يا ترى وماذا سيقول "ود الشيخ" العائد من الأكتئاب
هذا ما سوف ترونه قريبا.
التحية لك يا اسامة
من على البعد او القرب......... مابعرف!!

يذهبون أليه

ويعودون منه

- والاكتئاب واقف فى مكانه

(لا ينقص قيراطا واحدا)

..........

المشاء...جئتك على سبيل السلام

لو ان احدا يدلنا...على مذهب آخر غير مذهب صاحبك المروى

Quote: ذهب الذين أحبهم سيقوا إلى الحرب اللئيمة: لمعة الأبنوس، طلاب المدارس، لذعة العرق البهيجة، قرط جارتنا الأنيقة، لذة الأوهام، أطيار الحدائق والسماء الحالمة ذهب الذين أحبهم: لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة

تحية الى عمر دفع الله فى تجرعاته السم
وتحية الى عمر دفع الله صنو الروح والفتيحاب
وتحبة الى الذى احب اسامة الخواض
عنى
نصرالدين الرشيد
وتيحية الى بكرى الجاك فى انفلاتاهه
تحية كبرى الى محمد عثمان
وتحية بلا معنى الى عيسى شاهين وعبره الى قروره
وتحية اخرى بلا معنى اخرى الى الصادق ابو الدجل
وتحية عظمى الى المشاء
وتحية اعظم منها اليا على ود فاطنه
لان كل الذين يحبهم وداسيا سيقوا وسيقوا الى غثيانهم

الاستاذ الخواض ..

اختذلت القضية فعلا بشكل مكثف .. حتى جعلتنا نعود اليها في عدة قرآءت ...




مودتي ..

____
"كم هو محزن عندما تبكي كلا القاتل والمقتول"

ايها المشاء الخواض الاسامة عواصف من الود: ويبدو انك قد استطعمت الجلوس مع قبائل الجن الشعرية في وداي عبقرهم حتى اصبحت سيدهم وسيد القوم خادمهم وحاديهم الى سبل النجمة البعيده/ غسان كنفاني رحمه الله كتب القصة القصيرة بيمنه وحمل البندقية بشماله ودخل بهما الى قبو الاكتئاب ليحفر التاريخ اسمه في حدق المشهد الثقافي العربي والعالمي/ غير ان الشاعر خليل حاوي ان لم تخني الذاكرة راى الحرب وتداوي بالشعر لينتهي به الامر بان قام بحشو مسدسه وافرغه في راسه منتحرا / وهاانتذا تعيد رسم فسيفساء الاكتئاب بالق مختلف تحاصر فيه الاكتئاب في خلقتوا/ عمرو المروي دخل الاكتئاب كي يرسم لنا شرنقة البقاء على جدر الفراغ الكسيح/ عشت ولض ابا/ فقد مشيت الى عش النحل الشعري في عبابه/ونحن دراويش خلفك نرتدي جبة (بضم الجيم وتشديد الباء) التامل وعلى محيانا شيء من ذهول الاعجاب.

عزيزي الدكتور الشاعر احمد الحسين:
شكرا لاطرائك على الدفق الموسيقي للنص.
ايزابيلا شكرا على السلام ،هل من طريق آخر بعد حرب سوق الناس اليها؟ذكرني كلامك حديثا لنقد تحدث فيه عن تفشي الاحباط في الشارع السوداني.
صديقنا على وقريبنا تحدث من موقع الحرب من قرورة واعزاز بعض الشهداء لهذا النص الشعري.
محمد حسين شكرا على المرور وعلى بوست الدامر الحبيبة.
شكرا عبدالمنعم عبدالله على كلماتك ،كيف نهرب من احباط الحرب الا عبر نقدها.
الصديق الدقم شكرا لانهار كلماتك الدافقات.
وشكرا مرة اخرى لقدورة ولكل من احتفى بالنص .
وارقدوا عافية
المشاء

عزيزي المشاء

Quote: ذهب الذين أحبهم سيقوا إلى الحرب اللئيمة: لمعة الأبنوس، طلاب المدارس، لذعة العرق البهيجة، قرط جارتنا الأنيقة، لذة الأوهام، أطيار الحدائق والسماء الحالمة ذهب الذين أحبهم: لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة

ذهب الذين نحبهم لم يختاروا الذهاب ولكنهم سيقو اليه قسرا
وبقيت ارواحهم تحوم حولنا واخذوا معهم في ذهابهم المهيب احلام الامهات

وارقد عافية

عزيزي بشير
تحيات خالصات
شكرا على كلماتك الموحيات
وفي انتظار عالم به بعض من احلامنا،
وفي عالم بلا حرب
محبتي
المشاء

عزيزنا المشاء
قرأت نصك فخنقتني عبرة..
لم ارزق موهبة تحويل الشعور إلى كلام..
لكني أرجو أن تكون قد أدركت ما أود قوله.

الحرب فغلا لعينة يا صديقي
الخواض واسأل محارب واسأل طبيب
والطبيب والمحارب هنا هو
صديقنا المحارب المجهول
دكتور طارق الدي دلني على هده القصيدة
دات مساء ونحن في شقته نسترجع ذكرياتنا معك

له الود اينما كان .

ولك ولسلوى تحيات .

عزيزي سيف النصر
لك درر التحايا النواضر
احيانا كثيرة نعجز عن التعبير،
وكل ذلك ناتج عن دفقة النص المتدافعة في شعورنا
ساعود بالتفصيل لصديقنا صلاح الامين
ارقدوا عافية
المشاء

تذكرت يا صلاح هذا النص الشعري،
وانتما تلوحان بالوداع على ساحل المخا،
ذاهبين الى الحرب
هل من حرب عادلة؟
المشاء

كتب الشاعر أسامة الخواض

ذهب الذين أحبهم
سيقوا إلى الحرب اللئيمة:
لمعة الأبنوس،
طلاب المدارس،
لذعة العرق البهيجة،
قرط جارتنا الأنيقة،
لذة الأوهام،
أطيار الحدائق والسماء الحالمة
ذهب الذين أحبهم:
لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة
وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة



سألت السماء ورُقعة الأرض وضلوعي وسجينها القابع منذ قبل ميلادي ...
لِمَ كانت الدنيا بتلك القسوة ؟
لم كانت الأحجار ناطقة وفمي بخيط الصمت وإبرة الحسرة مُغلق ؟

شكراً للشاعر الأستاذ الخواض يُفسح دوماً لغسيل الأنفُس
من قبضة المُعتاد واللُغة المُعتادة وبؤسها


***

اسامه...سلام
اذهب..او.. اكتب...لايهم ..انت الطليق..
لاحقون كثر سياتون بعدك...
فقط انت السابق..
لاشىء يغرى بالبقاء..او البغاء..او الغباء..
فنحن فى ايام ما مسكت ماء ولا انبتت كلأ،،،

ضمخ الشقليني والموج هذا البوست بكلامهما العذب.
فشكرا لهذا التدفق
المشاء

يا صاحبي
لا زلت ادكر صفاء عينيك

وانا في وسط اللجة
وانت تلوح لنا

فكانت عينيك الطيبتين اخر من
لصق بداكرتي من الشاطي الاخر

سلام يا
صديقي

Quote: سيقوا إلى الحرب اللئيمة

حشد لتاريخ مظلم بكل تفاصليه
اراه واتحسسه في مآقي من اجبروا على قتال اهلهم كرها
لئيمة هي الحرب ارى لئمها في جيل اليتامى السابقين والقادمين

فعمرو المروي
ذهب بنا ذمرا الي الاكتئاب
فهل من سبيل الي خروج


دمت ايها المشاء مشرقا

الصديق صلاح:
هل نطمح في توثيق لتلك التجربة؟
العزيز عمار:
شكرا لكلماتك المشجعات الطيبات.
ودمت ،
مع فائق المودة.
المشاء

أسامة الخواض يا أخي الكلام ده غلط منك!
كلما أفتش لي في بوست فيه شكلة يظهر لي بوستك ده؟
إنت بتخوض في أي شئ؟
طيب عمرو قال شنو؟
الاكتئاب ده ذاهب ليهو ليه؟
على كل أسلوبك حلو ومطعم يا أخي

الاخ ادم صيام
شكرا على المرور

1976
تعرفت على الشاعر اسامه
الخواض الذى كان زميل أخى
مجذوب فى الدامر الثانوية
قال لى مجذوب .
يا عثمان معى شاعر .
يكتب
كلمات لا تبرد .
يكتب يكتب يكتب .
اللغة عند اسامه لا تنضب
قصائد مثل شعاع الضحى
فأدمنا نتابع الشعاع ..
...
أستاذ اسامه الخواض
أين تلك القصائد يا اسامه
التى كتبت بين الدامر وكبوشية ؟
تحياتى ..

هذا ما بيد عمرو ..
بيده ( الذهاب ) إلى حيثما النار ..
( خيار المالك أمر مشيئته ) .
بيدك يا عمرو المروي ..
لا ( بيد عمرو ) المنصوص علينا من ساقط أقوال التابو و تثاقفات الذاكرة العربية ..
إرادة حرة .. لفعلٍ حر في " الذهاب " ..
عوضاً عن " البقاء " الغرائي السمج المغلول ..
لا شيئ تستصدر فيه الروح أمراً بـ ( ـالذهاب ) إلا :
ذهب الذين أحبهم
( فيجدر الذهاب إلى الإكتئاب )
سيقوا إلى الحرب اللئيمة:
لمعة الأبنوس،
طلاب المدارس،
لذعة العرق البهيجة،
قرط جارتنا الأنيقة،
لذة الأوهام،
أطيار الحدائق والسماء الحالمة
( فيجدر الذهاب إلى الإكتئاب )
ذهب الذين أحبهم:
( فيجدر الذهاب إلى الإكتئاب )
لم يبق من شدو الحياة سوى بكاء الآلهة
( فيجدر الذهاب إلى الإكتئاب )
وبقيت فردا مثل حلم في مهب العاصفة
( فيجدر الذهاب إلى الإكتئاب )

و هكذا يا عمرو يا صاحبي ..
لم يبق من شيئٍ ..
( و الفراش إلى النار مرتميٍ .. ليشعلها جسده أكثر .. ربما )
بيده .. لا بيدك يا عمرو ..
أتراك مللت إعارة الآخرين إرادتك - كشأنك الأزل - ؟؟ ..
فقررت - كما الفراش - أن ( تشاء أنت و تريد أنت و تفعل أنت ) لعمروك ؟؟
أنْ بيدك يا صاحبي ..
بيدك .. و لك ..
إكتئابٌ أرحب .

الصديق الشاعر عثمان موسى:
سالتني :

Quote: أين تلك القصائد يا اسامه التى كتبت بين الدامر وكبوشية ؟

لم ينشر منها شيئ ولم احتفظ بها لانها تمثل البواكير.
سلامي لمجذوب.
وساعود للصديق عماد عبدالله بي مهلة كان الله هوّن.
لكما المحبة الفائضة.
المشاء

هذا النص قاتل يا مشاء ومنذ عنوانه
ذكرني بمقطع أو هو نص مكثف (لا أذكر)
لأن (خيانة القارئ) تتبعنا
فالقارئ يحتفظ بما يمزقه وينسى تفاصيل أخرى
مثل كاتب النص وعنوانه وما إلى ذلك
(رغم اشتباهي بـ: معين بسيسة ولو أن الكلام فيه يشبه أحمد مطر إلى حد كبير)


(كتبت على سحابة
أن تسقط الرقابة
فصادروا السماء)


وفيما يبدو أن صاحبنا (عمرو المروي) مضى إلى الغرق بالاكتئاب جراء مقدرة هؤلاء على انتزاع كل ما كان مدعاة ابتهاج له
والذهاب مقيت



"وبقيت فرداً مثل حلم في مهب العاصفة"
وعلى الرغم من أنها قاطعة للاسترسال، إلا أني أضيف:
لكنما بالفرد ينفتحُ المكانَ
كقمرٍ يبدد فحيح الفاجعة..

عزيزي عماد
اعجبتني فكرة الاكتئاب الارحب،
هل من اتكاءة على سحابة من الاكتئباب الوردي؟
هل من منفى خارج المنفي يليق بهارب من الحرب؟
هل من عواء يماثل الصراخ خارج دائرة الحرب؟
هل وهل وهل......؟؟؟؟
مع محبتي
وساعود لبلة
المشاء

شكرا الشاعر بلة على كلماتك الموحيات
والنسيان هو صديق المبدعين:
المشاء