شكر وعرفان من عثمان حامد و أسرة حامد محمد النور

شكر وعرفان


أسرة حامد محمد النور و آل محمد النور البشير و آل عبد القادر البشير و كل آل عجيب يشكرون كل من واساهم في فقدهم الاليم و مصابهم الجلل في وفاة المغفور لهما.
الوالد الحاج حامد محمد النور و الوالدة الحاجة غناوة عبد القادر البشير

نشكر أسرة مستشفي الذرة بودمدني و أسرة مستشفي ودمدني التعليمي، ومستشفى أحمد قاسم وسوبا. أولئك الذين ما تباطأوا عن آداء واجبهم المهني والإنساني، تجاه والدينا طيلة فترة علاجهم..... و الشكر أجزله لكل من تكبد مشاق السفر مواسياً ومعزياً، بالسودان وبريطانيا وهولندا. الشكر لكل من هاتفنا معزيا أو أرسل رسالة، عبر البريد الإلكتروني.
و خالص شكرنا وتقديرنا لكل الأصدقاء و الزملاء ببريطانيا، هولندا، و كل دول أوربا...الولايات المتحدة الامريكية، كندا، أستراليا، الخليج العربي، المملكة العربية السعودية، ماليزيا......
و الشكر كل الشكر نزجيه للزملاء في فرع الحزب الشيوعي السوداني بالمملكة المتحدة وإيرلندا. الشكر ممتد لكل الأخوة والأصدقاء بموقع سودانيز أون لاين، وموقع سودانيات، إدارة وعضوية، لوقفتهم النبيلة معنا في تلك المحنة الجليلة، والتي فقدنا فيها والدينا في فترة 17 يوماً، ولولاكم لما تجاوزناها.


و أخيراً ما مات من أنجب من هو مثلكم ومنكم....
عنهم/ إسماعيل حامد محمد

أسرة حامد محمد النور و آل محمد النور البشير و آل عبد القادر البشير و كل آل عجيب يشكرون كل من واساهم في فقدهم الاليم و مصابهم الجلل في وفاة المغفور لهما.
الوالد الحاج حامد محمد النور و الوالدة الحاجة غناوة عبد القادر البشير

نشكر أسرة مستشفي الذرة بودمدني و أسرة مستشفي ودمدني التعليمي، ومستشفى أحمد قاسم وسوبا. أولئك الذين ما تباطأوا عن آداء واجبهم المهني والإنساني، تجاه والدينا طيلة فترة علاجهم..... و الشكر أجزله لكل من تكبد مشاق السفر مواسياً ومعزياً، بالسودان وبريطانيا وهولندا. الشكر لكل من هاتفنا معزيا أو أرسل رسالة، عبر البريد الإلكتروني.
و خالص شكرنا وتقديرنا لكل الأصدقاء و الزملاء ببريطانيا، هولندا، و كل دول أوربا...الولايات المتحدة الامريكية، كندا، أستراليا، الخليج العربي، المملكة العربية السعودية، ماليزيا......
و الشكر كل الشكر نزجيه للزملاء في فرع الحزب الشيوعي السوداني بالمملكة المتحدة وإيرلندا. الشكر ممتد لكل الأخوة والأصدقاء بموقع سودانيز أون لاين، وموقع سودانيات، إدارة وعضوية، لوقفتهم النبيلة معنا في تلك المحنة الجليلة، والتي فقدنا فيها والدينا في فترة 17 يوماً، ولولاكم لما تجاوزناها.


و أخيراً ما مات من أنجب من هو مثلكم ومنكم....
عنهم/ إسماعيل حامد محمد