الله حي لا يموت... هو الحقيقة الباقية

هذا الكون عجيب و ساحر.. يعجز قوي الانسان العقلية ما بلغت.. فان توقفت عقولنا عند حقيقية وجود خالق عظيم فما بعد ذلك من تيه.. العقلانية و الذكاء لا يخلقان ذرة و لا يفنيان وجود.. حيل البشر و اجتهاداته للتعايش مع اسرار الكون و مأزق الحياة لا يتعارضا مع حقيقية وجود الرب الخالق المدبر الذي لولاه لما كان خلق و لا يكون تدبير.. امر الدين و امر الدنيا يحسن شأنهما الله و يضيرهما اهل الدين و زمر السلطان.. يطمئن قلبي بديني و يصلح امري بضميري و عقلي..
هذا مبحث يطول تبيانه
بين دفتيه كل شأني

العزيز / نصـــــار
مساء الخير
___________________________________________________________

Quote: مأزق الحياة لا يتعارضا مع حقيقية وجود الرب الخالق المدبر الذي لولاه لما كان خلق و لا يكون تدبير.. امر الدين و امر الدنيا يحسن شأنهما الله و يضيرهما اهل الدين و زمر السلطان.. يطمئن قلبي بديني و يصلح امري بضميري و عقلي..

شأن العباد وربهم أمر محض شخصي يتصل بالعباد وربهم ( مباشرة )
دون تدخل من أحد .... لان الناس لها بالظواهر ورب الناس وحده المضطلع على الخفايا

لك التحية والتقدير ,,,
_______________________
أيدينا ياولد .... أيدينا للبلد

العزيز الخطيب
بالضبط اتفق معك تماما فيما تكرمت به
و هذا عماد ما اريد قوله حين تفصيل اتمني ان اتمكن من ابتداره غدا باذن الله
و املي في حوار مفيد
لك الشكر و التقدير

معذرة لعد استطاعتي الوفاء بوعد المواصلة اليوم

سوف اتعرض هنا لرؤيتي لامر الدين و الدولة
العلمانية
الدولة المدنية
حقوق المتساكنيين و التعاقد كشرط لنشأة دولة الوحدة و التباين
المنهج و التطبيق لمشروع الدولة الدينية
تجربة الانقاذ و الدين
...