ما براك والله يا الكوباني !!!

طالعت في يوم ما وفي بوست ما وعلى صفحات هذا المنبر بوست للأخ دهب كتب فيه عن قناة زول ... متناولاً حال المذيعة التي (تدق كرعينا بنقز) من شدة الطرب الذي إستبد بها في حضرة الفنانة ندى القلعة وإسترسل في ذلك متناولاً العديد من القضايا والمواضيع... لا أريد أن أكرر ما كتب ولكن طلبت منه تردد هذه القناة وتفضل مشكوراً بتزويدنا به وبعد الدخول عليها (القناة طبعاً) وجدت أن البث تجريبي ... تابعت الترويج للبرامج ... وتفصيلات بعض البرامج التي سيتم بثها على شاشة هذه القناة ... ولكن أشد ما استوقفني هو برنامج سمعنا والذي أعتقد وحسب معرفتي أنه قد حالفهم الحظ في هذا البرنامج إبتداءً من تنسيق الديكور والإضاؤة والأثاث أما الصوت فأعتقد أنه يحتاج إلى مراجعة خصوصاً ما تم تنفيذه في حلقة ندى القلعة لأن (الكواليتي) لم تكن مناسبة والأهم من دا كلو (البنيه سالي) بسم الله ما شاء الله عليها آخر سلاسة ولذة من قوام ولبس وتلقائية ومعايشة وعدم تكلف وعفوية حتى في التعبير عن الطرب ... رغم أنني لم أستمع لها وهي تدير حوار أو حتى تتكلم ... ولكن ما يبدو عليها من شكلها أنها زولة (كتير مهضومي ) وإذا كان فهما بحجم الرقة والجمال الفيها دا بتكون هي نموذج المذيعة المفقودة في فضاءاتنا ... حتى العمل الفني من تصوير ومونتاج وإخراج كان رائعاً ... فقط لو تكرموا بإثبات الحقوق لأصحاب العمل بأن يكتب في شريط إلكتروني كما يحدث في برنامج ليالي النغم وهنا نحيي الأستاذ طارق جويلي إسم الأغنية والشاعر والملحن والمغني .... هذاإضافة إلى عازف الكيبورد (دبل قبينة) حقيقة (آله حاده زي ما قال عمناالحاج طلحة) والذي يطرب بطريقته الخاصة ...
إستضافوا عدد من المغنين ومن أدعياء الغناء منهم الغث والثمين ولكن حقيقة طربت حد الثمالة لشاب يرتدي قميص جينزبلو وتغني بمجموعة الأغنيات للكاشف فذكرني أياماً جميلات في ودمدني عندما ضجت المدينة بأغنيات الكاشف عبر أصوات متميزة أبرزهم عصام محمد نور وصديق سرحان والفنان الذي توارى وأتمنى عودته أمين عمر أمين (أمين دا للناس الما سمعوهو حالة خاصة من الغناء والطرب ) أطربنا ونحن طلاب هو وعصام وأطربنا ونحن مترددي مغنى ومدمني طرب والفنان المهذب محمد الهادي ...
يتبع

لم اشاهد حلقة من هذا البرنامج سوى أغنيات مسجلة تبث بصورة دورية خلال بث هذه القناة ومن الحلقات التي اشعر بأنها كانت ساخنة حلقة ندى القلعة والكوباني ...
حيث كان التجلي في كل شئ ....


يتبع

اخي الحبيب مجاهد وفي اقول اخرى ود القريش


الغريبة انتو الاتنين وجهين لعملة واحده



اشتراك في كون انكم كيزان

كون انكم مناكفين

كون انكم بلغتم من العمر ارزله وهي سن الاربعين



لك التحية , الاسبوع الفات تداخلت معي في احد البوستات وكان الوقت متاخرا

وعندما رجعت بحثت عن البوست لم اجده , فلك العتبى حتى تخلي الكوزنة


جينا البلد دي والله افتقدنا كل الاخوان ,والناس هنا كلها مشغولة حتى نهاية

الاسبوع مافي فرقه


مع خالص احترامي وتقديري

مجاهد !!!

صباحك ورد ,,,

نتمنى من كل فضائياتنا أن تنظر حولها وتعيد النظر في البرامج والمذيعين والفنانين فإلى متى نظل

في ذيل القائمة ؟؟

أم مجاهد ..

الغالية أم مجاهد
صباحك بكل الخير
نتمنى معك أيها الأستاذة العزيزة أن تلتفت القنوات والفنانين لمايقدمونه لينصلح الحال

تعرفي يا أستاذة الواحد بتسآل ماهي اسباب كل هذا التخلف الذي يحتوي العديد من مناحي الحياة ولنتناول فقط الدراما...
لماذا لم نستطع إنتاج عمل يمكن أن نقدمه وعينا قوية داخلياً خليك من المنافسة خارجياً...
ما هو سر نجاح من صفعوا الدراما المصرية بمسلسل باب الحارة وأخوة التراب والكواسر والجوارح في سوريا... ونمر بن عدوان في الاردن ... بل صرنا من مستهلكي إنتاجهم
ألم يكن لهم معاهد دراما ونحن لنا ألم يكن لنا خريجون ولهم أم أن خريجونا إحترفوا النضال بالسباب والشتائم وبيع الوطن والضمير بدل الفن ...

كل الود وأجمل الورد

الحبيب خضر الفنان
ياخي والله الإستهلاك دا قاسم مشترك
نتمنى لقياك أخي الكريم
أتمنى لك التوفيق
أما الظلامي دا مشكلتو زول فنان
وأنا مقتنع بأهمية الفن الظلامي
والناس دي ما عايزة تستوعب إنو ممكن يكون الظلامي فنان
وعايزين اي زول محترم يكون بس زول تبروقة وإبريق
وهم يبرطعوا لنشر السفه والفساد بتاعم
ومن هنا تأتي المناقرة
تقديري لك أخي خضر
تلفوني في البروفايل
أنتظر (SMS) منك برقم جوالك
عندي شورة صغيرة
بس ما تطالب بأتعاب الاستشارة
لك كل الود أخي الحبيب

سلام واحترام
بالمناسبه انا تابعة تلكم الحلقه كانت حلقه ونسه ساكت (بين 3 بنات كتير مهضومين )

والغريبه امس كان هنالك برنامج اسمو( محاكمه) ومقدم البرنامج اسمو (كابو ) .

وكانت الحلقه مع ترباس (ابو 20,00000000 جنيه) عشان يحيي حفلة 5 اغاني لمدة ساعتين

لمين وين وكيف ؟؟؟ وفي السودان كمان

عموما انت نسيت البنيه حقت برنامج( شنه ورنه) مهضومي لكتير اكتير ندي بخيت

عجبي من( الزول) الطلع في الكفر

الحبيب عبد الله سلامات
شكراً للمرور
تعرف يا عبد الله ترباس دا زول غناي جداً وبيعرف كيف يطربك
لكن مفتري جداً (لوتذكر في هذه الحلقة كان بيقول لمقدم البرنامج في زول بيقدر يقول ترباس ما بيعرف يغني ) ( وكثير الحديث عن أنه هو الذي وهب نفسه كل هذه النعم ناسياً ان هناك الواهب الواحد الذي فطر السموات وألأرض ...
أيضاً إرتمائه في حضان الرأسمالية ... فصار أداة من أدوات إعلام الرأسمالية لأنفسهم وأعمالهم بالتعاون مع كوباني ... لإاصبح كل من أراد أن يروج لإستثماراته وتجاراته يلتق ليه كلمتين تلاته وترباس يرقعا ويلحنا ليه ليصبح نجم يستضاف ويناقش قضايا الفن والثقافة السودانية ... والله في واحد إسمو الكاردينال إستضافه الكوباني مع ترباس والله ما عندو غير (زنقلة) وكرضمة عنق زي بتاعة علي مهدي وحمزة عوض الله (لكن بالمناسبة الكرضمة دي بكون كرفس ليه كم فوطة ولا تكون دي ملايه كاملة خاتيها في رقبته تحت الذمة ... (والله يا علي مهدي الناس يعملوا باب الحارة وانت تجيب لينا في الكراضيم والشنب والشلاضيم)... ترباس يا اخي صار حور فنه ليكون إدارة غعلام وعلاقات عامة لرجال الأعمال ... تاركاً تاريخ عريض من الإبداع ... هاجراً جمهوره وإرثه الفني ... أتمنى أن يلتفت لفنه ...

الحبيب مجاهد

Quote: تلفوني في البروفايل أنتظر (SMS) منك برقم جوالك

ماعندك اي مشكله بتصل عليك عديييييل

الحبيب خضر
ما عايزين فاتورة الإستشارة تزيد
أنت بس رسل وخلي الباقي علينا
تسلم يا أصيل

وقبل أن نتحدث عن حلقة الكوباني وندى القلعة دعوني أشكو لكم وأبكي على مستوى من نوفدهم لتمثيلنا خارجياً وهم يمثلون بنا ... ومن نحملهم أمانة هم أقزام لا تطال قاماتهم إياها ... ومن لا يصلح أن يمثل نفسه... شاهدت في هذه القناة (زول) فرقة عندهم لبسة واحدة لونها احمر فتساءلت ماهي العلاقة بين الزار واللون الأحمر ... وهل هذه الفرقة تقوم (بدق الزار) أم أنها تشدو بغناء راق ... أم أنهم ما زالوا يحنون لفترة التعليم قبل المدرسي (الروضة) إذ يحضرني أن ماما سكينة صاحبة الروضة في حينا كانت تفرض على الأطفال لبس الزي الأحمر لعشقها له(لأنو عندها زار) وهي تبرر ذلك بأن الأطفال يحبون الالوان الصارخة الحارة (وتحت تحت بقولوا مريخابية) ... كل الفرقة أولاد وبنات يرتدون الأحمر وعلى ما أعتقد أنهم يسمون أنفسهم نجوم البالمبو ... هناك أغنية تعرض على قناة زول ويبدو ان التسجيل كان في الإماراات ... ولغباء المشرفين على هذه الفرقة أعطو كل واحد من المغنين الستة ثلاثة أولاد وثلاث بنات علم السودان في شكل شال لكي يضعونه على أكتافهم أثناء وصلتهم ... فكان ما هالني حزناً ... إذ ان البنات تنازلن لحامل المايكروفون أن يحمل العلم بدل أكتافهن (وكأنه عار) لا أدري هل هو ثقيل بهذا المستوى وهن بحجم النعومة التي تجعل الواحدة منهن (تشكي من الطريحة تقول تقيلة) والله كل واحدة ميهن لا تصلح إلا لعمل التحميل والتنزيل في الميناء ... عضلات في أي حتة وكراضيم ما تديك الدرب ...
أما الأولاد وبس الأولاد الذين لا يعرفون قيمة العلم الذي أوفدهم لتمثيله خارجياً ... والعلم الذي هو رمز عزتهم وكرامتهم وكبريائهم ... تخيلوا أعزائي أن أحدهم قد ألقى بالعلم على الأرض (العلم الذي رفعه الأزهري وصحبه ... العلم الذي مات من أجله علي عبد اللطيف وعبد الفضيل الماظ ...حتى آخر الشهداء ... العلم الذي هو رمز سيادتنا وعزتنا في كل المحافل ... والذي يعزف له السلام الجموري ... العلم الذي ترفعه البطلة السودانية منى جابر عندما ترفع رأس السودان وهي تسكب العرق لأجل السودان فتاة يانعة يافعة ولكنها تقطع أنفاسها تعباً وجهداً لأجل أن ترفع علم السودان في كل محفل تذهب إليه ... العلم الذي غنى له كل شادي طروب في هذا الوطن ) تخيلو ألقيى العلم على الأرض وهو يغني وكأنه أي خرقةٍ عادية بل (كهنة) زي ما هم كهن حقيقة ... حزنت جداً وآخر أوكل مهمة حمل العلم لحامل المايكروفون والثالث لا أدري إن كان قد أدرك قيمة العلم أم لا ولكنه جزاه الله خيراً تكرم للعلم بالبقاء على كتفه حتى نهاية الأغنية ... أما صاحبنا الذي ألقاه على الأرض تبرع أحد الشباب السودانيين النبلاء الذي يدركون قيمة العلم من الجمهور وجاء ورفع له العلم في أبلغ مشهد تهتز له الجبال الراسيات ... ودرس في الوعي والوطنية ... وإدراك قيمة الرسالة الفنية والأخلاق ...
أستغرب عندما أرى الأخوة الأثيوبيين بنين وبنات يحملون العلم بكل القدسية وهم يؤدون فواصلهم الغنائية ونحن نلقيه على الأرض ....أتنمى أن تنتبه هذه القناة لهذه الأغنية وأن لا تذاع مرة أخرى لأنها إساءة لكل سوداني

اخوي مجاهد يسلم فمك والله

انا من المعجبين بترباس ولكن حسيت انو هو شايف نفسواحسن من غني في سودان الابداع

انني حقيقة اندهشت من كلامو وغرورة المفرط عن كلامه الكردنال- وودالجبل

عجبي.......

انا كنت بتمني اجيبو في عرسي ولكن..............

وهناك العديد من المشاهدات التي تفرض عليك الوقوف عندها سنأتي إليها بالتفصيل

أما فيما يتعلق بالمغنية عافية حسن لا أدري من هو المجرم الآثم الذي أخبر هذه البنت أنها تبدو جميلة عندما تغمض عيناها و(تتجعمط) في غناها ... لا أدري ولكن صارت هذه البنت تغني وكأنما الروح مارقة من كرعيها ... شئ تغمض عينين ... شئ تجمط خشم ... شئ لوليح يدين ... شئ خزيز زي الزول الماسكاه أم برد ... شئ تجرجر في الغنا... وعييييييييك ... دي واحدة من ثمار الجرعة الإعلامية الزائدة والتمجيد أكثر من اللازم .... حتى خرجت من المدار المناسب لها ... والوجعة إنو الحالات دي حتى في المديح في قناة ساهور وهارموني تقول أحمد يا حبيبي وتغرود عينيها وتجمط خشما وتديها خزة ونفضة يدين وجعبصة أصابع وكأنو بتخاطب في ... غايتو الله يجيب العواقب سليمة.

أما فيما يتعلق بالكوباني.....

مجاهد
صباح الخير
تسجيل حضور ومتابعة لانوا القناة دي بكل صراحة بعد الساعة حداشر بتبقي ملتي فيجن عدييييييييييل.
واغلب الاغاني من شاكلة ( ابو من غير هدوم ....!)
اما عن :

Quote: أما فيما يتعلق بالكوباني.....

لاحول ولاقوة الا بالله العلي الظيم .
يااخوي ماكنا كويسين الجاب الزعل منو ....؟
وبرضو متابع
بس ماتشنقنا.....
تحياتي
هارون دياب

هارون الحبيب صباحك ورد
ياخي والله كنا عشمانين في قنوات تكون فيها رؤية ومنهجية
تربي الناس وطنياً أولاً
وثقافياً وفكرياً بشكلٍ عام ...
وبعده تنمي الحس النيبل
والذوق الجميل
لكن قناة تعرض أغنية علم السوادن فيها (مجدوع) في الأرض مع سبق الإصرار والترصد
والله دي يا هارون المادة 130 شوية فيها
على الفرقة والذي يضع هذه الأغنية في جدول البث
لأنو دا إذا كان مقصورد كارثة
وإذا كان عن جهل تبقى أم الكوارث
أما بخصوص كوباني دي كبيرة
بس خليك قريب
لأنو الحالة (سعبة)
قسس يا هارون
تحياتي

لم أشاهد بث حلقة ندى القلعة والكوباني كما تحدث عنها الذين سمعتهم
ولكن شاهدت أغنيات تلك الحلقة مبثوثة عبر برنامج سمعنا...
حيث كان الخصب كاملاً
والزهر
بهاء تلك الحلقة الملتهبة

الحضور:
مقدمة البرنامج سالي
المغنية ندى القلعة











والسحر الذي يكسوهن

وكان الضيف الثاني بعد ندى القلعة الدكتور علي الكوباني ...
تألقت فيها ندى القلعة بالآداء التطريبي العالي ...
كما تألقت وتفننت في السادية
على كل المشاهدين وأولهم الدكتور علي الكوباني
الذي وما أن غنت ندى إلا وإنتابته حالة لا شعورية ...
فتراه يفتح خشمو في صورة يصعب وصفها
فهي ليست إبتسامة ولا رغبة في الحديث ...
إذا سميتها (تقهية) تصعب ...
إذا سميتها إنشداه ... تستحيل
ولكن الذي استطيع أن أقرب به هذه الحالة التي تنتاب هذا الطبيب
أنها (حالة من شحاتف الروح) التي صارت أضيق من أن تسع كل الجمال في هذه المغنية في ليلة توهجها وإكتمال حسنها ...
وأحسب الكثيرين ممن يشاهدون هذه المعنية تنتابهم هذه الحالة كلما رأوها
وهي تتغنج وتتدلل وتتفنن في ممارسة السادية
الشئ الذي جعل الكوباني يفتح خشموا ويغلبوا يصمو ...
(وبرضو أنا) ... الله يسامح ويغفر للكان السبب...

أتمنى أن تعاد الحلقة كاملة













حتى يتم التداوي بالتي هي الداء

أخي الرائع مجاهد
لك شكري على البوست... وحقيقة مع الطرب والصوت النديان وذلك الاحساس للرائعة ندى القلعة.. لا يمكن أن يحدث لك غير الذي حدث لي ، وزي ما قلت (انفقاهة وفتحة خشم ويغلبك القعاد ساكت ..)... أما الأغاني التي كانت في السهرة فهي جميعها من كلماتي وألحاني (يعني بحقي)..وبالذات عندما تغني ندى..قلت سيب الغرام ياقلبي ما رضيت الكلام..
أنا زيك ماشفت السهرة في قناة زول... والبوست طالعتو اليوم فقط..لأني هذه الأيام في عمل بين الجبال قد يأخذ بعض الوقت... لك مني كل المني والحب ..واهديك من بستان ندى..

من ريدو في جواك صحا** شلت الأماني المفرحه
ما قايل الحلم الكبير لحظاتو زي ضل الضحى
والليلة ما الهم اترسم والحسرة بانت والندم
حتى الأمان راح وانعدم تلقاهو وين تاني المنام
يا قلبي ما رضيت الكلام
تسمعها من ندى بذلك الاحساس...عليك الله ما لي حق.....

الكوباني شخصياً
والله لو عارف البوست بجيبك كان كتبتو من سنين
ليكا حق في كل شي
معذور وزيك حال أخوك
مهما إختفينا من السهام
من غير سبب جوني وبجوك
مودة كتيرة
إيميلي هو :
[email protected]
هاتفي النقال:
00966508120994
أنتظرك

كما أنه من المهم أن نلقي نظرة على تجربة علي الكوباني
الطبيب
الشاعر
الملحن
لا أدري كيف يرضيه ترتيبها ... (ماشاءالله)
لأنها وحسب ما سمعت من هذه الأعمال لتجربة جديرة بالتأمل

والحديث عن تجربته يقود إلى الحديث عن تجربة الأطباء الشعراء والمغنين

وهنا يطول ويكون له طعم خاص ونكهة مختلفة