|
سنة يا (أنا)
|
مدخل غير جاد: سنة يا (أنا) يوم داك شفتك في (القناة) لابس قميص (شدة) وكدة والبدلة واسعة ملونة بالله شوف (البشتنة) وحكيت حكايتك كلها:
نص: كنا بنعاين في البحر جانا السمك راقص رؤانا ودندنا وحلف يمين نتغدي فول والسهرة كانت عندنا وهناية قالت لي تعال مندهشة رايقة مدوزنة اتاقل الشوق في العيون واتعزز الليمون معاك والوردة ماتت جنبنا.. يا (هايس) الشوق اللعين بي سرعة ليه وصلتنا فاصل/ نواصل من جديد أول قصيدة كتبتها كان الورق من عندها وكان الحبر دمعات عيونك يا (عوير) بتحبها!!؟ وريني كيف بالله سيبك منها وجهات نظر كانت بتشبه فكرتي وكنت الأمير في حِلمها وكان البنفسج مهرجان البرتكان والـ ..... القهوة كانت طعمها الشوق محكّر في العيون الليل ثواني في قربها أبحرنا في ذاك النهار ورفعنا سارية حبنا ما اصلو طال الانتظار لغنوة تشبه لحنها لي فكرة تنزل من سماي لي أرضها... ويا شعرها كان قصة تانية لوحدها لكنها كانت سحابة صيف مشت وخلتنا في ذاك الهجير إحساسنا أقصر منها
لحن الختام: لي السمحة ديك عارفنها... ولي كل احساس جاني عابر منها.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سنة يا (أنا) (Re: حسين محي الدين)
|
Quote: بتحبها!!؟ وريني كيف بالله سيبك منها وجهات نظر كانت بتشبه فكرتي وكنت الأمير في حِلمها وكان البنفسج مهرجان البرتكان والـ ..... القهوة كانت طعمها الشوق محكّر في العيون الليل ثواني في قربها أبحرنا في ذاك النهار ورفعنا سارية حبنا ما اصلو طال الانتظار لغنوة تشبه لحنها لي فكرة تنزل من سماي لي أرضها... ويا شعرها كان قصة تانية لوحدها لكنها كانت سحابة صيف مشت وخلتنا في ذاك الهجير إحساسنا أقصر منها
لحن الختام: لي السمحة ديك عارفنها... ولي كل احساس جاني عابر منها. |
جميل والله يا حسين , شكراً لهذه المساحة الحرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سنة يا (أنا) (Re: حسين محي الدين)
|
Quote: لحن الختام: لي السمحة ديك عارفنها... ولي كل احساس جاني عابر منها. |
حسين سلامات
رسالة :
السمحة قالت
ليك تعال
واصل الغنا
واذكر محاسنا فندا
وما تخلي حتة تفطها
ما السمحة عارفاك سيد غنا
.......
وصل غناك .....
| |
|
|
|
|
|
|
|