عودة الرقابة على الصحف : الأمن ينتزع عمود رئيس تحرير صوت الأمة صباح اليوم من المطبعة

زار تيم من جهاز الأمن في الساعات الأولى من صباح اليوم المطبعة التي تطبع فيها صوت الأمة وانتزعوا عمود رئيس التحرير الأستاذ صلاح الدين عووضة . وفال الأستاذ أحمد سر الختم سكرتير التحرير إن هذا الإجراء دليل على عودة الرقابة وعدم احترام السلطات لحرية التعبير مبيناأن الصحيفة كانت قد نوهت في عدد الجمعة عن هذا العمود
فيما يلي نص العمود المنتزع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بالمنطق
صلاح الدين عووضة
ومن يفتح بلاغاً ضدك يا صلاح قووش؟!! (1)

مساء الثلاثاء الماضي تلقيت رسالة من مسؤول الإعلام بجهاز الأمن الأخ محمد حامد تبيدي يدعوني فيها للمشاركة في لقاء تنويري نهار الأربعاء يتحدث فيه وزيرالدفاع ورئيس جهاز الأمن والمخابرات الوطني حول تطروات الوضع في تشاد..
ونهار الأربعاء هذا نفسه هو الموعد الذي كان يجب أن أمثُل فيه أمام نيابة الصحافة والمطبوعات حيث بلاغات ثلاثة مفتوحة ضدنا هناك من تلقاء جهاز الأمن..
فأرسلت بدوري رسالة إلى الأستاذ تبيدي أخطره فيها بـ"التصادف!!" العجيب هذا بين الموعدين..
فضحك الأخ تبيدي...وما كان له إلا أن يفعل..
ورغم أنني اكتشفت بعد ذلك أن الاستدعاء كان بخصوص بلاغ الأخ جمال الوالي وليس "بلاغات!!" جهاز الأمن إلا أن العذر الحائل بيننا وبين حضور التنوير الأمني والعسكري ظل قائماً..
وما لم أقله للأستاذ تبيدي ـ وقد كِدتُ- إن التنوير المزمع عقد لقاء له نحن "متنورين بيهو" ALREADY و"كتر ألف خيركم"..
وحين أقول نحن فإنما أعني نحن معشر الصحافيين.
فهو ليس التنوير الأول الذي يُدعى له الصحافيون عقب فشل محاولة للإطاحة بالرئيس التشادي إدريس دبي..
ومن كثرة مثل المحاولات هذه فإن بعض الساخرين صاروا يسمونها "غزوات" فيقولون: غزوة إنجمينا الأولى..
وغزوة أنجمينا الثانية.. وغزوة إنجمينا الثالثة..
وبما أنها جميعاً غزوات "خائبة" فإن أفضل ما يقال لمدبريها عبارة: "كأنك يا أبو زيد ما غزيت"..
كدت إذا أن أقول لتبيدي ذلك ثم أحكي له طرفة سمير غانم مع "شريكه" وقد أستدعي إلى القسم ليشهد لصالح شريكه هذا.. أو ضده.. بعد أن أتهم بـ"التعدي" على مواطن..
فقد أنكر الشريك واقعة التعدي وطالب "حضرة الضابط" باستدعاء زميله "سميرغانم" إلى القسم ليثبت له أنهما كانا معاً لحظة حدوث التعدي الذي هومتهم به..
ولعل المتهم هذا لو كان يعلم الذي سيقوله سميرغانم حين مثوله أمام الضابط لما طالب باستدعائه حتى لا تضاف إلى تهمة التعدي تهمة أخرى تتعلق بالكذب..
فما أن شرع الضابط في توجيه السؤال لسمير غانم حول علاقته بالمتهم حتى قاطعه الثاني قائلا وهو يتصبب عرقاً: "ولا عمري شفتو"..
وما تعودنا أن نسمعه من الحكومة عقب كل غزوة "خائبة" من غزوات إنجمينا هو شيء شبيه بعبارة سمير غانم تلك وذلك على خلفية توجيه أصابع الاتهام بأنها "وراء!!" المحاولات هذه للإطاحة بإدريس دبي..
تعودنا أن نسمع من قادتها ما معناه "ولا عمرنا شفناهم" في إشارة إلى قادة التمرد التشادي الذين "حيروا" العالم بسرعة وصولهم إلى القصر الرئاسي بإنجمينا في كل مرة.. ثم بسرعة رجوعهم إلى قواعدهم "خائبين!!"..
وبما أننا ـ كصحافيين- لا نملك أدلة قاطعة على الذي تتهم به حكومتنا من تلقاء جهات خارجية وإقليمية فإن واجب الانتماء للوطن ـ حتى وإن كنا معارضين- يحتم علينا أن نسأل الله بأن "يفرغ علينا صبراً" و"يثبت" أقلامنا...
نسأله تعالى ذلك حتى وإن كانت هنالك إشارات يعوزها الذكاء "السياسي" و"الصحفي" تصب في خانة الاتهام الموجه لحكومتنا مثل حديث وزير الدفاع "ذاك!!!" بالبرلمان قبل نحو أسبوعين..
ومثل "أحاديث!!" الزميلة الانتباهة "تلك!!!" على صفحاتها بين الحين والآخر..
قد تكون "أمنيات" مثل الأحاديث هذه.. ولكن حين تسبق الأمنيات "الحدث" بفترة زمنية وجيزة فإن الناس يضحون معذورين إن هم "ودّت" عقولهم و"جابت"..
وليسوا بمعذورين ـ الصحافيون- إن هم أحالوا الشكوك هذه إلى "نقاط على الحروف!!!"..
وفي هذه له حق أن يغضب رئيس جهاز الأمن والمخابرات الفريق صلاح عبد الله "قوش"..
ولكن لنا نحن الحق في أن نغضب أيضاً ـ كصحافيين- إن هو نسب إلينا ما لا يرضاه لمنسوبي جهازه..
لنا الحق في أن نفتح بلاغاً ضد جهاز الأمن هذا بمثلما فتح هو بلاغات ثلاثة "حتى واحدة" ضد "صوت الأمة"..
وغداً بإذن الله نُحدّث...

ثلاثة بلاغات من جهاز الأمن ضد (صوت الأمة) واستدعاء عووض...د الحلو و لنا مهدي!!

Quote: زار تيم من جهاز الأمن في الساعات الأولى من صباح اليوم المطبعة التي تطبع فيها صوت الأمة وانتزعوا عمود رئيس التحرير الأستاذ صلاح الدين عووضة . وبحسب الأستاذ أحمد سر الختم سكرتير التحرير فإن هذا الإجراء دليل على عودة الرقابة وعدم احترام السلطات لحرية التعبير فيما يلي نص العمود المنتزع

ممكن افهم !!!

يقال رقابة مافي

طيب كيف ناس الجهاز عرفوا بالمقال قبل ان تطبع الجريدة؟

شكرا زول واحد

على الاهتمام والغضب والدخول والسؤال


كانت الصحيفة قد نوهت في عددها الصادر أول أمس

بعنوان هذا العمود

والذي كان في حد ذاته سؤالا
والذي - السؤال العمود - لازال قائما

ويبدو أن (للقائمين) على الأمر إجابة على السؤال لا توجد في الدستور الذي من المفترض أنهم يحكموننا به
ومن خلاله

وعلى كل حال
يبدو أنهم بطريقتهم هذه
لا يريدون أن (يقوم) الدستور الذي وضعوه هم بحمايتنا من فرعنتهم
ولا حتى في ظل سقوفات قوانينهم (الواطئة)
وغير المتوائمة مع (أشوافنا وحاجاتنا) ولا مع (دستورهم)
ولا أعتقد أنا
والحالة هذه
أن يظلوا هم قائمين ويظل دستورهم قائما ... معا
لابد أن (أقدر الاثنين على البقاء) هو الذي سيبقى آخر الأمر
إما الإنقاذ
أو الدستور الذي تحكم به الإنقاذ الآن
الدستور الذي سيتولى - إنشاء الله تعالى - نيابة عنا
عن الغضب والشهداء والانتفاضة الشعبية وربات البيوت

ولكني على ثقة
أن السؤال الفظ سيظل قائما

ومن يفتح بلاغا ضدك يا صلاح قوش ؟؟؟؟؟

ّ~

أشك في ذكاء السلطة بكاملها
قطعا
أشك في ذكاء الأدوات الأمنية التي باشرت انتزاع العمود من المطبعة
فقد "فاتها"
أن تنزع التنوية الذي تكرر على الصفحة الأولى من ذات عدد اليوم
وكان هذا الـ"ذكاء" المنقطع النظير
بمثابة لافتة تنوه قراء الصوت
لوجود "ذكاء منقطع نظير" آخر
متمثل في تعامل السلطة الأمنية التي تتحاول أن تتجمل هذه الأيام
بـ "سلوكيات قبيحة" تنتمي لأيام زمان


أشك في ذكاء النظام !!!

الذين يتكلمون عن حرية الصحافة في السودان واهموان بحق

قبل أن يكون هذا التصرف تعديا على حرية الصحافة
هو خرق لدستورهم نفسه
ولإتفاقية نيفاشا..

لا للدولة البوليسية

لا للتعدي على حرية الصحافة

نعم لمحاسبة غوش

وشكرا سودانيزأونلاين


وكما قال حميد:
"أحبك تصادر العساكر غناي
يهرب غناي للسهارى القمر..
أحبك إذا الشعب يوما أراد الحياة
فلا بد أن يستجيب القدر"

فصارت هنا:
تصادر العساكر غناي
تهرب غناي للسهارى
سودانيزأونلاين

ولهذا يكرهونها


الباقر موسى

Quote: وليسوا بمعذورين ـ الصحافيون- إن هم أحالوا الشكوك هذه إلى "نقاط على الحروف!!!"..

والله يا فتحي الصحفيين ديل في ظل الانظمة الشمولية مشكلة

يعني هم ما بيكتبوا اكتر من البقولوا ناس عبد الرحيم محمد حسين

وصلاح غوش !!
الناس ديل هم بيعملوا تنويراتهم وفي التنوير بيقعدوا يلخبتوا ويجلطوا

ووكت الصحفيين ينقلوا النور الادوهوا ليهم ناس عبدالرحيم الكبكبة تقع

والتنوير يتحول الى ضلام

لكن للاسف ليس ضد عبد الرحيم بل ضد الصحفي النقل النضم مراعيا للامانة الصحفية

يعني يخرمجو ناس عبد الرحيم ويزرعوا الشك وفي الحصاد يدو الناس الشوك !!



بالنسبة للبلاغات كما كتبت في بوست الاميرة لنا

انا على استعداد واخرون للشهادة بالتنكيل والتعذيب الذي تعرضنا له من قبل جهاز الامن
وهو ده عاوز ليهو اثبات وشهود ؟؟!!!!!!!!!

جهاز الامن لن يسعى لتوريط نفسه في محاكمات يستطيع حزب الامة والقوى الوطنية ان يجند الاف الضحايا الذين تعرضوا للتعذيب والتنكيل ما يريده غوش هو ارهاب جريدة صوت الامة ولكنه ضل الطريق جدا

ناس غوش ديل جنو ولا شنو ؟؟

من صعب فطم الشموليين من الشمولية
على الاقل العلمانين منهم اكثر عقلانية
لكن ممثلى الله فى الارض فشموليتهم شاملة لافكاك منها
اميبية كلما حاصرتها فى ناحية تمد يدها فى اتجاه اخر

فماهو العمل؟
وهل تصلح انتخابات مع وجود هذه العقلية فى كل مفاصل الدولة

فخوض انتخابات نزيهة مع وجود كل ترسانة القوانين والاسلحة، التزوير، شراء الذمم،وتسخير اجهزة الدولة فى يد هذا الحزب يبدو إنها تجربة يصعب التكهن ليس بنتائجهابل بعواقبها

ربما لن يتبقى لنا كشعب الأ To neutralize this beast
واقصدها بمعناه الحرفى الكيميائى والعسكرى
قبل قضائه علينا تماما من سطح الارض
لو اردا أن نعيش احرارا فى بلادنا

وجو بمواتر (كعادة أولئك المتسكعين) وللا جو بعربة مظللة و كل زول فيهم لابس نظارة سوداء لزوم الترويع؟؟!!
يبدو يا فتحي أن النيابة لم تر في البلاغات ضد صوت الامة ما يدين الجريدة فعيل صبر (أولئك) و رجعت حليمة لقديمها!!
قال عزومات للمثقفين و الصحفيين بغية تجميل الوجه قال!!!
(وإيه تعمل الماشطة في الوش العكر)؟؟؟!!

الانظمة الشمولية تتحمل كل شئ الا الصحافة... على أي حال شكرا على انزال الكلمة التي هي بجد جيدة ورائعة ولا يمكن أن يحتملها جهاز الأمن..وانزالك لها في هذا المنبر يعني أن التكنولوجيا جعلت من تكميم الأفواه مسألة غير ممكنة عمليا...تحياتي للأستاذ عوضة ولصوت الأمة

المجد والشكر لكل المتداخلين والمتعاطفين

الشكر للقراء وباعة الصحف الذين سألني أحدهم صباح اليوم عما حدث صباح الأمس
فقلت له ما عندي
فقال بعد أن استغفر وحوقل وتلفت ذات اليمين وذات اليسار
وتبرأ من الانتماء إلى جهة سياسية ذات اليمين وذات اليسار - أيضا -
""أنا غايتوا ما عارف لكن أكاد أجزم إنو هناي دا زول كذاب !!"

وكان حديثه منصبا على علاقات دولة أفريقية مجاورة لنا بدولة افريقية أخرى مجاورة لها
وعن قرب اندلاع الحرب بينهما

تأخرت ليلة أمس زيارة تيم الأمن لمطبعة صوت الأمة !!!
ولكنها جاءت

ووجدوا أن الصحيفة قد طبعت Already
والحمد لله
فقد كان من المفترض أن يزين العمود الاستفزازي أدناه للجسورة لنا مهدي هذه الصفحات
وإذن لصادروا كل النسخ !!!

ولكن قرار الحجب الذي شمل أمس الأعمدة الثلاثة الرئيسية
حروف حرة
وضد الأغلال
وبالمنطق

لوجد الأمنيون ذريعة لمصادرة النسخ وتكبيد الصحيفة خسائر فادحة

ولكن الله سلم
وهكذا
بقليل من الذكاء هنا
وكثير من الغباء هناك


تمضي المعركة

ومن يفتح بلاغا ضدك يا صلاح قوش

حروف حرة

لنا مهدي عبدالله

[email protected]

(صوت) الأمة وقلقلة ال(أمن الوطني)!



زارت مجموعة من (الأمن) في الساعات الأولى من صباح يوم السبت المطبعة التي تطبع فيها(صوت الأمة) وانتزعوا عمود رئيس التحرير الأستاذ صلاح الدين عووضة المكتوب تحت عنوان (ومن يفتح بلاغاً ضدك يا صلاح قوش؟)!
ورغم أن التساؤل مشروع إلا أن المستغرب ليس أن يفعل الأمن ذلك و لكن المستغرب ألا يفعلوا، فكل محاولات (لم الصف الإعلامي) و تزويق الوجه و(عزومات) الصحفيين يبدو أنها لم تجد فتيلاً في تغيير تلك الصورة المرتسمة في الأذهان و في تجارب السودانيين عن تلك المؤسسة التي من (المفترض) أن تكون وظيفتها الأساسية حفظ أمن الناس!
و(غزوة) الأمن للمطبعة التي تطبع فيها (صوت الأمة) أخالها تأخرت كثيراً، و لكن المدهش و المثير للاستغراب لماذا فتح جهاز الأمن في البداية ثلاثة بلاغات ضد صوت الأمة و كتابها أمام نيابة النشر و المطبوعات موحياً للقراء و للشعب السوداني أنه (محترِم) للقانون و مجرياته؟؟!
وطالما هو محترم للقانون، لم (التهجم) على المطبعة و (سحب) المقال-العمود، بطريقة (تترية) بصورة دفعت بعشرات علامات الاستفهام التي تطايرت في هواء الإعلام السوداني عن شبهة انقسام في هذا الجهاز بين فريق و فريق؛ فريق مل (الصورة النمطية) للأمن في الأذهان و يدفع في اتجاه تغييرها، و فريق لا زالت (تستهويه) حكايات و مغامرات أمن (المواتر) التي بدأت و لم تنته منذ 18 عاماً؟!
والسؤال الأكثر أهمية لمَ هذا الشغف ال(مترصد) بصوت الأمة وعمود رئيس تحرير صوت الأمة وما تكتبه الجريدة عن جهاز الأمن و عن غير جهاز الأمن؟ ولماذا يتعبون نفسهم خصيصاً ل(تجريد) هذه الغزوة لأجل سحب العمود؟؟!
أظن-وبعض الظن "فقط" إثم- أن الأمن قد أنشأ بداخل منظومته (وحدة محبة صوت الأمة)، و (وحدة محبة قراء صوت الأمة) و (وحدة محبة محبي صوت الأمة) و قبل الأخيرتين (وحدة محبة كتّاب صوت الأمة)..محبة من نوع (حدرة و كف و إنتا طالع)!!!
مع محبتي

Quote: ووجدوا أن الصحيفة قد طبعت Already والحمد لله فقد كان من المفترض أن يزين العمود الاستفزازي أدناه للجسورة لنا مهدي هذه الصفحات وإذن لصادروا كل النسخ !!! ولكن قرار الحجب الذي شمل أمس الأعمدة الثلاثة الرئيسية حروف حرة وضد الأغلال وبالمنطق لوجد الأمنيون ذريعة لمصادرة النسخ وتكبيد الصحيفة خسائر فادحة

يا فتحي الله يسعلني ما فهمت حاجة

يعني هم جو لقو الصحيفة طبعت ومفروض كان المقال الناري للفولازية لنا مهدي يكون Already برضو انطبع

لكن انت قلت قرار الحجب والله ستر من تكبد خسائر بعد الطبع !!

هل نزل المقال ولا لع ؟؟
وقرار الحجب منو الاصدروا ؟

الحجب للاعمدة الثلاثة كان تحسبيامن قبل ادارة الصحيفة حتى لا يحدث انتزاع جديد أو مصادرة تتضرر منها الصحيفة
يا عمدة يا حبيب

والمجيء - مجيئهم -
كان بغرض انتزاع أي أعمدة تشير إلى "ما حدث " فيما يبدو

إذا لحقوها قبل ما تنطبع

وكان شكلهم حيصادروا النسخ ويمنعوها من التوزيع لو وجدوا الاعمدة منشورة


وصدقني يا حبيب يا عمدة

انا - شخصيا - لا استطيع أن أستوعب غباء هؤلاء
فكلما قدرت له حدا
فاجأونا بمد "ما يظهر منه " لحدود أبعد

كل الذي أرجوه
أن تكون القوى المؤملة!!! في انصلاح حال المؤتمر الوطني وأجهزته الرعبية فد وعت مما حدث وما يحدث وما سيحدث للصوت
....درسا

لا سيما "أهلنا !!!" داخل حزب الأمة


والله المستعان !!!

Quote: كل الذي أرجوه أن تكون القوى المؤملة!!! في انصلاح حال المؤتمر الوطني وأجهزته الرعبية فد وعت مما حدث وما يحدث وما سيحدث للصوت ....درسا لا سيما "أهلنا !!!" داخل حزب الأمة

اللهم آمين

بعد كده نشوف راي ناس مولانا يوسف حسن وحبينا صديق الصادق
هل لا زالوا ( مؤملين ) في المشاركة ؟!!!!!!!!!!!!

تسلم يا حبيب

up