لندن تشجع علاقات أفضل مع البشير لحل أزمة دارفور!!

Quote: لندن تشجع علاقات أفضل مع البشير لحل أزمة دارفور دعوة إلى مواصلة الضغوط الدولية على المتنازعين في كينيا لندن: مينا العريبي اكد وزير الدولة البريطاني للشؤون الافريقية اللورد مارك مالوك ـ براون أمس ان بلاده تتجه الى تبني سياسة تحسين العلاقات الثنائية مع الحكومة السودانية و«بناء الثقة» لحل ازمة اقليم دارفور والحفاظ على عملية السلام بين شمال البلاد وجنوبها. وقال مالوك ـ براون اثناء لقاء مع مجموعة من الصحافيين في الخارجية البريطانية أمس: «علينا تحسين جودة العلاقات الثنائية، لن نتخلى عن مبادئ سياستنا ولكن علينا بناء الثقة». واضاف من بين خطوات بناء الثقة اقناع الرئيس السوداني عمر البشير بأن نشر قوات دولية في اقليم دارفور «هدفه حماية المدنيين... وليس قلب الحكومة». ولفت مالوك ـ براون الذي التقى بالبشير على هامش القمة الافريقية في اديس ابابا الى ان «الحكومة البريطانية ملتزمة جداً بتحسين العلاقات الثنائية، ذلك لا يعني تغطية الخلافات حول اقليم دارفور وقضايا اخرى، ولكن لا يمكن حلها من دون حوار». وأضاف: «الحديث عن العلاقات الافضل لا يعني تغيير اهدافنا أو استراتيجيتنا، والتزامنا من هذا الجانب واضح ولن نتخلى عنه». ولم يتحدث مطولاً عن هذه الاهداف، لكنه اشار الى اهمية حماية المدنيين والتوصل الى اتفاقية سلام بين الحكومة والمتمردين في السودان. وشدد مالوك ـ براون الذي زار القارة الافريقية الاسبوع الماضي على اهمية المحافظة على اتفاقية السلام بين شمال السودان وجنوبه، مضيفاً: «لا يمكن لنا ان نترك هذه العملية تفشل، فهناك خطوات مهمة يجب الالتزام بها للتأكد من السلام». واضاف ان من مصلحة الحكومة السودانية والحكومات المهتمة في السودان مثل مصر ان تدعم تنفيذ بنود اتفاقية ابوجا حتى يكون لدى جنوب السودان «خيار جيد» للبقاء في السودان عند اجراء استفتاء لمستقبل الجنوب. ويتوجه مالوك ـ براون الى نيويورك الاسبوع المقبل لاجراء محادثات جديدة حول نشر قوات البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقى «اليوناميد» في اقليم دارفور. وفي ما يخص كينيا، قال مالوك ـ براون ان على المجتمع الدولي مواصلة الضغط على جميع الاطراف السياسية الكينية، وخاصة الرئيس مواى كيباكي وزعيم حزب المعارضة الرئيسي رايلا اودينغا، من اجل التوصل الى اتفاق سياسي سلمي حول الحكومة المقبلة. وقال مالوك ـ براون «علينا زيادة الضغوط من دون تراجع ليتفاوضوا بجدية، فعلى الاقل احد الاطراف ابدى انه غير مهتم بالتفاوض وهم يتوقعون اننا سنتعب ونترك المسألة ولكن هذا ليس صحيحاً»، واضاف: «المشاكل اوسع من انها تختفي بمفردها». ولفت مالوك ـ براون، الذي التقى بالرجلين، الى ان «كل طرف يرى الازمة بطريقة مختلفة». وأكد مالوك ـ براون دعم الحكومة البريطانية الكامل لجهود الامين العام السابق للأمم المتحدة كوفي انان الذي يعمل على التوصل الى اتفاق بين كيباكي واودينغا. وأضاف مالوك ـ براون، الذي كان نائباً لانان في الامم المتحدة سابقاً، ان «المملكة المتحدة لديها تاريخ ونفوذ في كينيا وسنستخدمه بطريقة عادلة ومتوازنة»، ولكنه لفت الى ان بريطانيا لا تريد التدخل بـ«الميكروفونات والتصريحات العالية، فالدبلوماسية الهادئة مهمة، ونحن نعمل من خلال الوسيط الافريقي».

ربما منافسا لعدوتها الحميمة فرنسا التى وطدت نفوذها فى تشاد عقب المحاولة الانقلابية الفاشلة!
جنى

جنى ازيك وانشالله الاسرة كلها بخير
عارف ياجنى الدول الغربيه دى كلها ماتسمع حكايه دعم حقوق الانسان فى الدول الاخرى والاهتمام بها ده كلو كلام ساكت
خاصه الدول التى مرتيطه تاريخيا ومعروف عنها استعمارها للدول الاخرى ديل عندهم مصلحتم فوق كل شى ويبعو ويشترو
فى حكايه قانون حقوق الانسان الهو مجرد زريعه لاستعمار جديد .
فى خلال السنوات الماضيه كلها والى الان لم تتغير العلاقات السودانيه البريطانيه بالعكس العلاقات الثنائيه بيناتم
احسن الف مرة من قبل نظام البشير فى عز الوقت الكانت بريطانيا بتهدد مع امريكا بالعقوبات على السودان وعلنيا
تدين وتشجب مايحدث للمواطنيين كانت تقدم له المنح والدعم سرا عن طريق وزيرة التنميه ودى حاجه كشفا عضو من المجموعه البرلمانيه المختصه
بالسودان فى البرلمات البريطانى وهى كانت متبنيه الخط المنحاز لااهل السودان داخل البرلمان والمجموعه بدات بعضويين
وزاد العدد بفضل جهود المعارضه السودانية الى ان وصل الى 23 وعشرين عضووعضوة وكنا نجتمع معهم بصورة ثابته شهريا وفى حاله الامور المستعجله تتم جلسات طارئه فى هذة الجلسات كان يحضرها الوزراء المختصين فى وزرات لها صله بالشاءن السودانى ليتم مناقشتهم فى الشان السودانى من اعضاء المجموعة وقبلنا ، والله بدون مبالغه الدعم القاهو نظام البشير منهم ماظنيت فى حكومة سودانيه لقتو ذى ماقلت بدات بعد كده تتكشف اشياء كتيرة خفيه علينا بتصدق انو فى تدربيات للشرطه والاستخبارات والاجهزة الامنيه الاخرى بتجى بصفه دوريه للتدريب هنا وغير الفرص الكثيرو الممنوحه للنظام فى مجالات مختلفه ، اتخيل لمن كان الكلام عن حظر السفر للمسؤلين السودانيين بريطانيا عادى جدا كانت بتديهم فيز للدخول .
وده الخلا الناس لجاءت الى وسيله فتح البلاغات عليهم لعدم مقدرة الحكومه البريطانيه تقديم اى شى لهم فى حالة كان
يوجد امر قضائى خلاصه للموضوع كلامك انت صحيح ماممكن حكومة لندن تقعد تتفرح على فرنسا وتسمح ليها انهاتتمد داخل ماتعتبره
هى حقوق قديمه ومشاريع جديدة لها فى السودان وبالرغم من انو فى بعض من هم فرحين بتدخل فرنسا فى تشاد الاخير الا انو تاثير
التدخل ده هيكون فى مصلحه النظام السودانى وخصما على دارفور لما هو معروف للجميع مابين فرنسا وبريطانيا وفى نهايه الامر
اتاكد من حاجه هو انو فرنسا نفسها لمن تلقى انها هتخسر تاكد انها برضو هتقدم مصالحا الخاصه على اى قضيه تحرر .
تحياتى جنى تسلم يارب

Quote: قال مالوك ـ براون اثناء لقاء مع مجموعة من الصحافيين في الخارجية البريطانية أمس: «علينا تحسين جودة العلاقات الثنائية، لن نتخلى عن مبادئ سياستنا ولكن علينا بناء الثقة». واضاف من بين خطوات بناء الثقة اقناع الرئيس السوداني عمر البشير بأن نشر قوات دولية في اقليم دارفور «هدفه حماية المدنيين... وليس قلب الحكومة».

Quote: قال مالوك ـ براون اثناء لقاء مع مجموعة من الصحافيين في الخارجية البريطانية أمس: «علينا تحسين جودة العلاقات الثنائية، لن نتخلى عن مبادئ سياستنا ولكن علينا بناء الثقة». واضاف من بين خطوات بناء الثقة اقناع الرئيس السوداني عمر البشير بأن نشر قوات دولية في اقليم دارفور «هدفه حماية المدنيين... وليس قلب الحكومة».

يا عادل اخوى دا كلام دبلوماسى ساكت!
كيف تحسن بريطانيا جودة العلاقات بقول دون فعل!
بريطانيا لن تتكر سوق الوسط الافريقى لفرنسا لقمة سائغة!
جنى

Quote: جنى ازيك وانشالله الاسرة كلها بخير عارف ياجنى الدول الغربيه دى كلها ماتسمع حكايه دعم حقوق الانسان فى الدول الاخرى والاهتمام بها ده كلو كلام ساكت خاصه الدول التى مرتيطه تاريخيا ومعروف عنها استعمارها للدول الاخرى ديل عندهم مصلحتم فوق كل شى ويبعو ويشترو فى حكايه قانون حقوق الانسان الهو مجرد زريعه لاستعمار جديد .

ايطاليا بغبائها تركت ليبيا لقمة سائغة ممرئة هنية لساركوزى وازنار اسبانيا!
الصين التى لا تعرف قشة مرة استفادت من استغلال حقوق الانسان بواسطة امريكا والغرب كجزرة وعصا وماطلت وسوفت فى تقديم المساعدات فكسبت الصين مواقع فى افريقيا لن تتركها وستعض عليها بالأنياب والقواطع والاضراس ومنها السودان!
وهذه دروس وعبر لمن القى السمع وهو شهيد!
الصين مستعد للتعاون مع الجلادين والدكتاتوريين من اجل اطعام مواطنيها الذين تجاوزوا المليار فى سعيهم الحثيث الى المليار الثانى!
القذافى الكتاتور الذى تربع على عرش ليبيا منذ سبتمبر 1969 فرش له البساط الاحمر فى فرنسا واسبانيا واستقبل استقبال لم يحظى به مانديلا!
هذا عالم راسمالى لا اخلاق له!
جنى