أدعو سودانيي أمريكا ... لدعم حملة أوباما الإنتخابية

نداء متأخر نوعا لكنه في غاية الأهمية,
وتجدوني أتقدم بهذا النداء ليس من باب
الوصاية ولا الإحساس بأن إخوتي هناك لا
يعبأون ... كل الأمر يتعلق بالمزيد من
التركيز والإنتباه وتفعيل الحراك الجمعي.

كما أن الرابط المشترك بيننا كسودانيين
وغض النظر عن إختلاف مهاجرنا لهو توقنا
للعدل والسلام والنهضة والتحقق الإنساني
الكريم وفي أي من أصقاع هذه الدنيا, وأرى
هنا بارقة على هذا الطريق إن تقدم أوباما
لرئاسة البيت الأبيض ... ففي الرجل ملامحنا
وبعض من دمنا, كما فيه من أشواقنا للتغيير
والثقة بإمكانية إحداث هذا التغيير { yes we can }
ما يجعلنا نمحضه ثقتنا ونتدافع بالمناكب لتأزير
مقاديره وجعل فوزه أمرا قابل للتحقق, فمصير أوباما
هو اليوم بين يدي الشعب الأمريكي وأنتم جزء منه,
فأتمنى أن توشحوا أعناقكم بقلادة عظيمة وبإضافة كريمة
سوف يحفظها لكم التاريخ.

الآن الموقف يتطلب مثل هذا التحرك أكثر من أي وقت مضى,
فقد إتضحت قدرة أوباما على كسر حواجز الوهم التاريخي
وإحداث إختراق جبار ليس أقله فوزه الكبير فى ولايات
سوادها الأعظم من البيض, فهنا يتهاوى أخطر وأهم عامل
نفسي فى طريق أوباما إلى البيت الأبيض, وباقي المشوار
يتساوق على ذات المسار ... فأرجو أن تكونوا هناك وبكل
عزمكم وإرادتكم ومالكم وأصدقائكم وخبرتكم فى الحياة وفي
العمل السياسي والتحريض الإنتخابي.

فلو كنت بينكم لأخذت إجازتي السنوية وإنهمكت فيما يجعل
الأحلام ممكنة ... وليت كان لدينا حق التصويت وإن عاد
موضوعيا مثل المطلب, لكن ما حا نقصر معاكم وسنمدكم بكل عون
معنوي وسياسي وإعلامي وخدمي ممكن.

سيكون شهر فبراير هذا وفق تقديرات المحلليين السياسيين
هو شهر أوباما وهو مرشح لكسب كل أو جل البراميرز والكوكس
ولما تتم فى ولايات يتمتع فيها أوباما بتأييد ملحوظ خاصة لجهة
البلاك إمريكان مع رصفائهم من شباب الإثنيات الأخرى, لكن
هذا التوقع يحتاج إلى تفعيل على الأرض وإلا ربما يحدث العكس,
مع أن الإشارة لهذا التقدير لهي في غاية الأهمية لأنها توفر الزاد
المعنوي للقائمين بالأمر, وتجعلهم يعملون وهم على ثقة أن عملهم
هذا سوف ينتهي إلى نجاح.

حاجة مهمة ... أن شهر مارس ربما يكون فى صالح هيلاري, وهي تعقد
عزمها وتوفر معظم إمكانياتها لذلك الحين, حيث ترحج بعض الإتجاهات
تفوقها على أوباما فى ولايتي أوهايو وتكساس, ولعله لا يغيب عنكم
لماذا تود التركيز على هاتين الولايتين, إذ سيفرفدان مؤتمر الحزب
الديمقراطي بحوالي الأربعمائة ممثل وهذا رقم كبير ومؤثر, فعلى عمومية
النداء أخص أخوتي السودانيين وأصدقاءهم فى ولايتي أوهايو وتكساس
بالإنتباه المبكر والعمل المبكر كذلك حتى تتعدل النتيجة لصالح أوباما.

كما لا يغيب عن بالكم أننا نعيش فى مجتمعاتنا الجديدة وقد
أصبحنا جزءا منها, فيتوفر لنا بذلك وكما الآخرين كل الحقوق
والواجبات التي يكفلها الدستور لكل أفراد المجتمع, وأعتقد
أن هنا سانحة لممارسة حقكم الديمقراطي المشروع فى تحديد
مستقبل أمريكا ... وربما بقية العالم إن جاز هذا التقدير.
كما أنها سانحة لتجريب تفاعلكم مع العملية الإنتخابية الديمقراطية
ولما طال إنقطاعكم عنها بسبب ما يحدث فى وطننا الأم, وهنا بالطبع
سوف تضيفون إلى رصيدكم خبرة نوعية متميزة وحيث أنتم محظوظين
بالتواجد فى مجتمع تمارس فيه أغنى ديمقراطيات اليوم, فلا تجعلوا
هذه الفرصة تتسرب من بين أيديكم ... وتصبحون أقرب للندم من الفرح.

أخيرا ... وبذات مقادير الإختيار الديمقراطي فلا أتوقع أن يكون
كل الرهط السوداني هناك محبذا لأوباما وهذا خيار أحترمه, لكن
يهمني بالمقابل أن يعرضوا موقهم هذا هنا ما أمكن, لنعرف لماذا
أخرجوا أوباما عن رادارهم السياسي, ولنعرف بالمقابل لماذا يؤيدون
دونه مرشحا آخر, فهذا نقاش نحتاجه هنا للإطلاع على أوضح صورة ممكنة
حول أوباما وربما الآخرين, وعلى هذا النحو يمكن أن نعلم أشياءا
وحتى ربما قصورات غير معلومة من قبل ... فأرجو تواجد المعنيين
بالأمر والراغبين فى تفعيله ... لندير حوارا صحيا ومفيدا.

YES WE CAN

شكرا يا حيدر وبوست موفق بأذن الله
وياريت يا ثروت سوار الدهب تنقل لينا مداخلاتك انت وحيدر القيمه التي تتحدث بالارقام
عن التحليل الحقيقي لموقف اوباما.



سلوى صيام يا ريت ترجعي صورة بروفايلك المباركه باذن الله وسافعل مثلك
ويلا يا حيدر انت وثروت وكل الشاب معا من اجل صور بروفيلات تدعم الحملة.
الامشي اكوس لي زول يحمل لي صورة حلوة لاوباما.

عزيزي حيدر سلامات
لا اخفي عليك في البداية كنت احلم بترشيح جون إدواردز و لم اكن متحمسا لا لهيلاري ولا لأوباما لنفس الأسباب التي جعلت الكثيرين غيري يتخوفون وتعلمها جيدا، رغم ثقتي بان اي واحد منهما Will perfectly do the job وكنت ومازلت اخشى من ان يتسلل جمهوريا جديدا للبيت الأبيض عبر بوابة الحمولات العنصرية والجندرية المتجذرة ـ سرا ـ تحت سطح المجتمع الأمريكي و تشتعل في الخفاء خوفا من الحرج والقانون، خاصة عندما يختلي الإنسان بربه وجهاز التصويت خلف ستارة معتمة وانت سيد العارفين ..
الآن ليس لدي خيار سوى دعم اوباما يوم الثلاثاء القادم لأنه ـ حسب آراء المحللين السياسيين ـ يعتبر الأقرب للفوز من هيلاري والأقدر على صرع مكين في ديسمبر القادم ..

لك الود
الصاوي

waw يا الصاوي

Quote: الآن ليس لدي خيار سوى دعم اوباما يوم الثلاثاء القادم لأنه ـ حسب آراء المحللين السياسيين ـ يعتبر الأقرب للفوز من هيلاري والأقدر على صرع مكين في ديسمبر القادم .. لك الود الصاوي

مبروك يا الصاوي على هذا القرار وسعداء بانضمامك
وباضافتك القيمة لحملة اوباما

Quote: سلوى صيام يا ريت ترجعي صورة بروفيالك المباركه باذن الله وسافعل مثلك

سلام يا تراجى
صورة بروفايلى كانت عاجبانى ومدخله الأمل فينى لكن بكرى غتس حجرها اثناء نقل المعلومات للسيرفا الجديد.. لكن بحاول ارجعها ..

. Yes we can
Hamid

Quote: نداء متأخر نوعا لكنه في غاية الأهمية, وتجدوني أتقدم بهذا النداء

أها بقينا يا حيدر في النداءات والتحانيس
والأجاويد... وهلمجرا


_____
المرحلة القادمة
البكا والذي منه..



_____
فديتج يا هيلاري..

بعض الولايات يمكنهم اللحاق بالأولية حيث أن اخر موعد للتسجيل كالآتى :

Kentucky 4/22

Mississippi 2/10

Montana 5/4

North Carolina 4/6

Oregon 4/29

Pennsylvania 3/23

South Dakota 5/19

Vermont 2/27

West Virginia 3/1

Wisconsin 2/18

والعشم كبير فى بنسلفينيا ونورث كارولاينا لأنو فيهم سودانيين كتار يا ناس فلادلفيا وقرينسبورو..

ويمكن التسجيل عن طريق الwebsite التالى :

http://www.declareyourself.com/?gclid=CLKltNqLtZECFRhciAodkDP6Sw

Quote: YES WE CAN

ده كلام جميل يا سلوى صيام,
والأجمل هو الخيط الموضح لطريقة
التسجيل للإنتخابات ومواعيدها
فيما تبقى من الزمن.

تشكري على كل شئ وأقله الحضور
المبكر والمحفز للآخرين للتحرك
وأتوقع منك الكثير والمفيد.

وشدو الضراع

مع وافر مودتي

Quote: حسب آراء المحللين السياسيين ـ يعتبر الأقرب للفوز من هيلاري والأقدر على صرع مكين في ديسمبر القادم ..

تشكر عزيزي الصاوي ونثمن موقفك
وعلى أمل أن نرى إرتصاصا أكثر
عددا وتماسكا بين أبناء مجتمعنا
وكل المجتمعات المهاجرة وذات القضايا
المعلقة فى أمريكا.

تابعت إحصاءا على السي إن إن يقول أن
ماكين سيحرز نتائج أفضل حين يقابله
من الرصيف الديمقراطي هيلاري, بينما تقل
النسبة بعشرة نقاط حين يواجه أوباما.

وهذه حقيقة ينبغي أن يعلمها الناس ويتخذوها.
حجة وجسرا للعبور إلى معسكر أوباما, وبالطبع
نستغني هنا عن خدمات من يود لأمريكا أن يحكمها
بوش آخر.

الصاوي ... خليك معانا هنا لأنك تفيد.

مع مودتي

السؤال المهم هو:
من يستطيع أن يتفوق في إنتخابات الرئاسة على سناتور أريزونا ماكين. اظهر استطلاع مجلة التايم ان الجواب هو اوباما.

الاستطلاع الذى اجرى على مدى الايام الثلاثة التي سبقت سوبر الثلاثاء ، يبين أن اوباما تفوق على مكين بفارق7 نقاط ، 48 في المئة الى 41 في المئة. كلينتون تعادلت مع ماكين 46 في المئة لكلاهما.

Why not we work on encouraging Bakri to indorse Mr. Obama on behave of The Sudaneseonline members.
Why not? The Sudaneseonline is very popular among The Sudanese Americans

It is just a suggestion

Quote: Why not we work on encouraging Bakri to indorse Mr. Obama on behave of The Sudaneseonline members. Why not? The Sudaneseonline is very popular among The Sudanese Americans It is just a suggestion

It's a good suggestion but an fortunately many Sudanese American are backing Republican Presidential candidate , and that is bad sign in my opinion .

استاذ حيدر
سلام شديد
شنو يا حيدر ولا خبر ؟
...
اوباما من الساهل يفوز .
ولو فاز يكون الفاس وقع فى الراس .
الأقتصاد كعب كلوكلو .
والتركه تقيله والراجل ضهرو ضعيف
يعنى ما عندو سنكيت
احسن يكون فى حالو .
والله يا حيدر انا ما افهم فى السياسه التكتح
لكن الشايفو .. اها

Very interesting article

The New York Times

February 6, 2008, 8:51 pm
Obama: The Shock of the Red
Take a look at what happened on Tuesday in the nearly all-white counties of Idaho, a place where the Aryan Nations once placed a boot print of hate — “the international headquarters of the white race,” as they called it.
The neo-Nazis are long gone. But in Kootenai County, where the extremists were holed up for several decades, a record number of Democrats trudged through heavy snow on Super Duper Tuesday to help pick the next president. Guess what: Senator Barack Obama took 81 percent of Kootenai County caucus voters, matching his landslide across the state. He won all but a single county.
The runaway victory came after a visit by Obama last Saturday, when 14,169 people filled the Taco Bell Arena in Boise to hear him speak – the largest crowd ever to fill the space, for any event. It was the biggest political rally the state has seen in more than 50 years.
“And they told me there were no Democrats in Idaho,” Obama said.
Okay, so Idaho is the prime rib of Red America. Ditto Utah, where Obama beat Senator Hillary Clinton 56 percent to 39 percent on Tuesday, including a 2-1 win in arguably the most Republican community in America – Provo and suburbs, a holdout of Bush dead-enders. These states would never vote Democratic in a general election.
But those numbers, and exit polling across the nation, make a case for Obama’s electability and the inroads he has made into places where Democrats are harder to find than a decent bagel. Yes, Hillary-hatred is part of it. But something much bigger is going on among independents and white males, something that can’t all be attributed to fear of a powerful woman in a pantsuit.
Having gone through their Hope versus Experience argument, Democrats are moving on to the numbers phase, looking for advantages in the fall. If they want to parse the Geography of Hope, they can do no better than study what happened in red counties on Tuesday.
Overall, Obama won some big, general election swing states: Colorado, Missouri, Minnesota, and a tie in New Mexico, where they may still be counting votes from the 2004 election. All will be crucial in deciding the next president.
His victory in Colorado, by a 2-1 margin, defied most predictions. Four times as many Democrats turned out as were expected, typical of the passion level elsewhere. In Anchorage, Alaska, for example, traffic was backed for nearly a mile from people trying to get into a middle school to become part of an Obama avalanche.
But back to Colorado. Obama won the liberal enclaves, as expected, but then he nearly ran the table in the western part of the state – ranch and mining country — and he did it with more than Ralph Lauren Democrats. In booming, energy-rich Garfield County, for instance, Obama beat Clinton 72 percent to 27 percent.
“We won in places nobody thought we could win,” an exultant Federico Pena, the former Denver mayor, told a victory crowd on Tuesday night. Obama’s audience a few days earlier – more than 18,000 — was so big that thousands who couldn’t get in huddled on a frozen lacrosse field to hear him.
Now broaden the picture and look at the vote among white males, traditionally the hardest sell for a Democrat. While losing California, Obama won white men in the Golden State, 55 to 35, according to exit polls, and white men in New Mexico, 59-38.
Looking ahead to Saturday, when Washington State, Nebraska, and Louisiana hold contests, Obama should add another three states to the 13 he won on Tuesday. They’re all caucus states, each with distinct advantages for Obama.
His problem – and it’s a big one – is among Latino voters, and older women. He got crushed by Hillary among Hispanics in California and New Mexico. To win the West, Latinos have to be in your camp.
Only slothful thinkers still view Democrats in the West as Prius-driving latte-sippers along the Left Coast. The larger story is about home-grown identity. Eight of the 11 Western States have Democratic governors. The Democrats picked up two Senate seats in the West in the last two national elections, and are poised to pick up two more this year, in Colorado and New Mexico.
Early on, Obama took a chance on the West, sending paid staffers to places like Boise, Idaho and Wenatchee, Washington. And the Alaska office for Obama – that was a knee-slapper at the time, but no one’s laughing now. He won the Last Frontier state by a 3-1 margin Tuesday.
Obama has made cynics wilt, and stirred the heart of long-dead politicos in places where Democrats haven’t had a pulse in years. Cecil Andrus, the eagle-headed eminence of Idaho, a former governor and Democratic cabinet member, nearly lost his voice introducing Obama in Boise on Saturday. He recalled a time when he was a young lumberjack who drove down the Clearwater Valley to see Jack Kennedy speak in Lewiston, a day that changed his life.
“I’m older now, some would suggest in the twilight of a mediocre political career,” Andrus said. “I, like you, can still be inspired. I can still hope.”
This kicked off the second biggest political rally in Idaho history. And the first? That was when President Dwight Eisenhower came to visit. Last week his granddaughter, Susan Eisenhower, made a small bit of family history on her own. She said that if Obama is the nominee, “this lifelong Republican will work to get him elected.”

Dear Hayder, Tharwat, and friends
Glad that the Sudanese advocates for enlightenment, modernity, and renaissance are the first to support Barak Obama. After the failure of Clintons to bury Obama in super Tuesday, I think the battle for the nomination will go all the way to Puerto rico, and byeond.Afaf and I are already in the committee to support Barack Obama in Western North Carolina, thanks to my son Ghassan who is the first in Abunura's family to support Barack Obama since last year. Just as we did in South Carolina, our committee will send volunteers this weekend to Virginia to support the effort there. I take this opportunity to appeal to my friends, the board members, Omer Abdullah Omer, Hamid Sharif Abdelrasoul, Ferdous Gami, Nasir Gami and our Sudanese friends in Greensboro, High Point, Charlotte, and other parts of North Carolina to join the campaign. I will come and comment during the weekend. Attached an article from the New York Times of yesterday
Regards

--------------------------------------------------------------------------------

With no breakout winner in Tuesday’s Democratic primaries, Senators Hillary Rodham Clinton and Barack Obama on Wednesday began fortifying for a drawn-out nomination fight, with Mrs. Clinton disclosing that she had lent her campaign $5 million while Mr. Obama raised $3 million online in a single day and rejected calls for more debates..
The Republican candidates were more focused on the short term after Senator John McCain’s strong performance on Tuesday: Mr. McCain canceled a trip to Germany in order to try to seal up the nomination in the next few contests, while Mitt Romney huddled with advisers and signaled that he would stay in the race.
While Mr. McCain moved far ahead in the total number of nominating delegates, with 689 compared with 156 for Mike Huckabee and 133 for Mr. Romney, Mr. Obama and Mrs. Clinton were in a narrower and more complicated delegate battle, with both camps claiming a lead based on their own analysis of Tuesday’s vote.
Mrs. Clinton had the overall lead of delegates and so-called superdelegates — Democrats who are governors, senators and party leaders, according to an analysis by The New York Times. Mrs. Clinton had 892 delegates and Mr. Obama 716; the Democratic nomination requires support from 2,025 delegates. The Times counts only delegates that have been officially selected and are bound by their preferences.
The narrow margin in delegates, and the growing likelihood that it will remain close, prompted concern on Wednesday from the chairman of the Democratic Party, Howard Dean, who said Tuesday night that Mr. Obama and Mrs. Clinton should avoid taking the nominating fight all the way to the party convention in August.
“I think we will have a nominee sometime in the middle of March or April,” Mr. Dean said Wednesday on the NY1 cable news channel, “but if we don’t, then we’re going to have to get the candidates together and make some kind of an arrangement. Because I don’t think we can afford to have a brokered convention; that would not be good news for either party.”
An adviser to Mr. Dean said Wednesday that he had not discussed the idea with either candidate.
“He was essentially laying down a marker that if need be, he is prepared to step in and try to help resolve the situation,” the adviser said.
Mr. Obama and Mrs. Clinton spent Wednesday meeting with their advisers to calibrate for the next stage, and also held dueling news conferences where they sought to project optimism and momentum. After 28 state primaries and caucuses from Jan. 3 to Feb. 5, the Democratic calendar now airs out a bit, with contests in Louisiana, Maine, Nebraska and Washington State this weekend; Maryland and Virginia on Tuesday; and Wisconsin on Feb. 19.
The two candidates planned to campaign in Washington, Maine and Virginia in the coming days; Mr. Obama was traveling to Louisiana on Wednesday evening, and Clinton advisers said they expected Mrs. Clinton to campaign there, too.
Clinton advisers sounded especially grim on Wednesday about the upcoming contests, noting Mr. Obama’s advantage with black voters in Louisiana, Maryland and Virginia and with liberals and young voters in Washington State and Wisconsin. They were already looking ahead and budgeting for the March 4 primaries in Ohio and Texas, when nearly 400 delegates will be at stake.
“Clearly the number of delegates to be harvested from big states like New York and Massachusetts and New Jersey and California, Texas and Ohio, you know, make them particularly attractive because there’s a lot of return on your investment,” Mrs. Clinton said Wednesday at a news conference in Virginia.
Afterward, one Clinton adviser explained the focus on March 4 this way: “There’s a chance we may not win a single primary or caucus in February, so we’re banking on Ohio and Texas.
At his news conference in Chicago, Mr. Obama tamped down suggestions that he was romping to the nomination, saying that Mrs. Clinton held the advantages in a protracted fight, including her high profile and her edge with super-delegates.
“I think the Clinton camp’s basic attitude was that the whole calendar was set up to deliver the knockout blow on Feb. 5,” Mr. Obama said. “We are in a fierce competition, and we’ve got many more rounds to fight.”
Mr. Obama raised $3 million on Wednesday in online contributions, according to fund-raisers and campaign officials, one of the largest sums of the campaign. Last month alone, the Obama camp raised $27 million online.
Facing this juggernaut, Mrs. Clinton disclosed the $5 million loan, made from her personal funds in late January. She also asked supporters on Wednesday to donate $3 million over three days — which would roughly double the recent rate of giving to her campaign — as a way to show momentum against Mr. Obama.

In a sign that her campaign was short on money, advisers said some staff members were foregoing pay in February, including the campaign manager, Patti Solis Doyle, a move first



Clinton advisers — who said Mrs. Clinton was willing to contribute more money if need be — cited a number of factors for the loan: the high expenses in the coming weeks, especially in Ohio and Texas, and a desire not to be outspent by Mr. Obama on television. The Clinton campaign will have advertisements starting Thursday in Louisiana, Maine, Nebraska and Washington. The Obama camp, meanwhile, is advertising in all of the upcoming states and just went on the air in Wisconsin.
Some Clinton advisers also acknowledged fatigue among her donors, who have been ongoing targets of fund-raising solicitation since early 2006 when her Senate re-election race began.
Mrs. Clinton, at her news conference, said she was also sending a signal that she believed “very strongly” in her candidacy and was willing to put her wealth on the line.
“My opponent was able to raise more money, and we intended to be competitive,” she said. “I think the results last night proved the wisdom of my investment.”
The Clintons have made a fortune since President Bill Clinton left office in 2000, mostly from book deals and his speeches, and are estimated to be worth from $10 million to $50 million. The recent end of Mr. Clinton’s investment partnership with the billionaire Ron Burkle is expected to yield many millions more.
At his news conference, Mr. Obama also rejected calls by Clinton advisers and some Democrats for more televised debates; the Clinton camp had proposed one debate a week through March 4.
“I don’t think anybody is clamoring for more debates,” Mr. Obama said. “We’ve had 18 debates so far.”
Mr. Obama added that he would agree to at least one debate, but noted, “It’s very important for me to spend time with voters.”
Mr. Obama won 13 states to Mrs. Clinton’s 9 on Tuesday, with both winning some important states. He narrowly carried Missouri, a bellwether in presidential general elections, as well as Georgia, Minnesota, and Connecticut — right in Mrs. Clinton’s backyard. She won the delegate prize of the night, California, as well as Arizona, New Jersey and Massachusetts — a state where Mr. Obama had strong support from the Democratic leadership, most notably from Senator Edward M. Kennedy.
The popular vote from the states that voted Tuesday could not have been closer. According to an analysis by The New York Times: Mrs. Clinton won 7,427,700 votes, or 50.20 percent of the two-candidate vote; Mr. Obama won 7,369,798 votes, or 49.80 percent. (The tally is based on incomplete returns, does not include the 411,740 votes won by John Edwards, who has dropped out, or by other candidates, and does not include Alaska, where the results did not represent individual votes but rather the preferences of delegates to the state convention.)
Going forward, both campaigns acknowledged the fight was even more intense for pledged delegates — those won in a state primary or caucus — and super-delegates, who can pick for themselves and sometimes change their minds over time.
Beyond the super-delegates, Clinton advisers said they were also keenly aware that they would benefit if the delegates from Michigan and Florida were counted at the Democratic convention in August. Mrs. Clinton won both, but the states were stripped of their delegates after they unilaterally moved up their primary dates to January.
Both states can petition the party to have their delegates counted at the convention, or they could hold a new vote, such as caucuses, this spring. Some Democrats in Michigan have suggested that they were under pressure from the national party to hold a caucus, but party officials denied that in interviews Tuesday.
The Republican field was quieter on Tuesday, with Mr. Romney behind closed doors for much of the day, and Mr. McCain announcing his plans to scrap his European trip and focus on winning the nomination in upcoming contests in Maryland, Virginia and Washington State.
“I think we’ve got to try to wrap this thing up as quickly as possible,” Mr. McCain said Wednesday in Phoenix.

Quote: Why not we work on encouraging Bakri to indorse Mr. Obama on behave of The Sudaneseonline members. Why not? The Sudaneseonline is very popular among The Sudanese Americans It is just a suggestion

شكرا عزيزي كوستاوي ... فكرة جيدة وتستحق الإعتبار,
بس عشان نحمي ضهر الديمقراطية وبكري أرجو أن تتأمل
مقترحي الأتي .

أن نفتح كقراء أو بكري كمدير وأفضل الأخير, بوستا يحمل
عنوانا محدد الغرض مثل: لأي من مرشحي البيت الأبيض تصوت؟
وهنا حيث يصوت العضو بذكر إسم مرشحه وبدون تفاصيل ولا
تعليق, على أن يستمر هذا البوست لمدة ثماني وأربعين ساعة
وبعدها يقفل باب الترشيح وتحسب النتيجة, وأعلى المرشحين
أصواتا هو من تقدمه سودانيزأولاين وبكامل هئيتها الإعتبارية.

آمل أن يجد مقترح كوستاوي { وتوضيحاتي } ما يستحق إعتباركم,
لكن ... بسرعة, وإلا فسوف تفقد الفكرة قيمتها.

HAYDER GASIM
سلاماات
انا عاوزه اعرف ..ليه اوباما؟؟؟
و الفرق شنو بين هيلرى و اوباما ؟ او حتى مكين ؟؟؟
احنا (كسودانيين ) ح نستفيد شنو لو فاز اوباما ؟؟؟ و ح نخسر شنو لو فازت هيلرى ؟؟؟
ان شاء الله بس ماتكون عاوزنا نصوت لاوباما عشان بلاك (زينا). دى بالنسبه لى (انا على الاقل ) عنصريه
انا ما ضد التصويت لاوباما ...بس عاوزه اعرف الناس اللى اختاروا اوباما اختاروه ليه؟

شكرا الأخت ... إسمارت ... وتسلمي,

نصوت لي أوباما للآتي:

لأنه يكسر حواجز الإحتكار التاريخي للبيت الأبيض,
فكما تعلمين أن أمريكا هي قبلة المهاجرين منذ أن
بدأت وإلى الآن وإلى ما شاء الله ... بمعني أن لون
المجتمع وتقاليده ومنابره وهمومه وأديانه وثقافاته
وأعراقه أضحت تتعدد بتعدد هؤلاء المهاجرين, لكن ليس
فى الإمكان وإلى الآن أن يعبر البيت الأبيض عن مثل التعدد
آنف الذكر ... فهو للرجل الأبيض البروتستانتي, وإن جاز
إعتماد هذا الأمر بإعتباره يعبر عن اغلبية المجتمع, فهو
لا يعبر عن مناخات التعددية التي تتبناها ديمقراطيتهم
وحتى من باب الأقلية, فالأقلية فى التقدير العام هي الأقل
حظا فى السلطة السياسية ... لكن لا ينبغي أن تحرم بالمرة.
وهنا سانحة أراها مضئية لإعتلاء { غير أبيض } مقعده فى
المكتب البيضاوي فى البيت الأبيض... وعبر كل الآليات
الديمقراطية المفكولة ديمقراطيا, بل وعبر أصوات البيض
الكثيرة والمؤثرة بالطبع فى مجرى تلك العملية.

ولأنه كذلك يرفع مقادير الإستحقاقات الإثنية للسود والملونين
عموما ويمكن { للحلم الأمريكي } فى أرض الواقع, فقد فاز من
أرنولد شوساز(.........) بمنصب حاكم ولاية كاليفورنيا وهو النمساوي
الأصل والمولد ... فيما كاليفورينا ذات الستة والثلاثين مليونا
من الأنفس تقوم مقام دولة وبكامل مقومات الدولة ... فلماذا لا
يصل إلى البيت الأبيض أسود, يعيد الإعتبار المعنوي للسود ويرفع
عنهم بعضا من إحباطات وعذابات تلك الأيام السوداء التي إستعبدوا
فيها أيما إستعباد ... فأوباما يمثل أخصب أحلامهم وأتمنى أن تتحقق
وليس بالضرورة أن تتواتر.

ولأن أوباما كذلك يطرح رؤى واضحة لجهة العديد من موضوعات الساحتين
الأمريكية والعالمية ... وأقلها موقفه { المبدئي } والرافض للتورط
الأمريكي العسكري فى العراق, فقد قال كلامه هذه من قولة تيت فيما
سار على الركب معظم فطاحلة أمريكا ومنهم أعيان بارزة فى حزب أوباما
الديمقراطي ... بل منهم هيلاري ... تصدقي ... وهم الآن وبعد وقوع الفأس
في الرأس أراهم يتزاوقون ويبررون ويلقون باللائمة على مخادعات بوش
وأحاييله دون أن يدينوا أنفسهم وموقفهم ... ولأوباما هنا التحية.

كما أن أوباما يطرح برنامجا مقبولا فى تقديري لمعالجة قضايا التأمين
الصحي للشعب الأمريكي وعبر آليات وسيناريوهات لا أظنها تترك فردا خارج
مظلة التأمين الصحي وتحت رعاية الدولة ودعمها المباشر ... صحيح وإلى
الآن ليس هناك من طرف أوباما ولا غيره ثمة حديث عن { مجانية العلاج }
لكنها أمريكا وبكل تاريخها الطبقي والمثقل بالميول التاريخية نحو
مراكز القوي الإقتصادية الكبيرة والمتجبرة فى المجتمع, مع ذلك فهي
خطوة متقدمة لإكتساب هذا الحق مستقبلا ... وأرجو أن تغيب الدهشة حين
تقديم هذا الموضوع عن سواه من الأجندة الإقتصادية وربما السياسية { فيما
عدا حرب العراق } فى دوائر الإنتخابات الأمريكية ... فهو كذلك.

كما أن أوباما هو الأقدر على رفع حالة { العسكرة } للمجتمع الأمريكي,
بدءا من مواجهته لمشروع { تخويف } الشعب الأمريكي وتذكيره دوما بحادثة
الحادي عشر من سبتمبر ليعيد إصطفافه من جديد وفق أجندة بوش وماكين,
لإعتقادهم بأن حراسة أمريكا ومصالحها وأصدقائها لا تتم إلا عبر الجبروت
العسكري وإستمرار شعارات الحرب على الإرهاب وما يتصل بتلك الروح والإتجاهات
الزرائعية ... والتي لا تقصد فى نهاية المطاف غير إنعاش تجارة السلاح
وتفويح رائحة الموت والدمار ضمن موجبات الثقافة الأمريكية المعاصرة.

وأوباما يمثل جيلا شابا منعقدا على نفسه جراء هيمنة الكبار والعجائز
والأنماط التقليدية فى إدارة الحياة السياسية الأمريكية, ولأن هذا وضع
إستثنائي وغير قابل للتواصل إلى الأبد, فأوباما يمثل العلامة الفارقة
على طريق التغيير المرتقب ... فالآن يصوت لأوباما وبمقدار مستحق الشباب
وعن مختلف الإثنيات ... لهذا فهو يمثل تحديا مجتمعيا متدافعا ولا بد وأن
يجد له صوت يمثله ... وأظن هذا الصوت هو صوت أوباما.

وأوباما شاب متعلم وذكي ولماح وحصيف وخطابي مفوه, إضافه لكونه قانوني
وأصغر أعضاء مجلسي الشيوخ والكنغرس, وهو خامس ممثل أسود فى تاريخ السنيت,
وهو يطرح برنامجا لأمريكا وليس للسود ... وهو يحشد الأمل فى التغيير
ويعيد تأهيل الثقة فى ذلك الشعار ... فدايرة أكتر من كده شنو يا سمارت.

... للإطالة ... تجديني أتوقف هنا ... ويتصل الحوار.


مع مودتي

أوباما وعد
بقفل معتقل غونتانمو باي

سحب الجيش من عراق و هو من صوت ضد الورطة إبتدأ

بوقف سيلان الدماء في دارفور

محاربة الامراض الخطيرة التى تفتك بإفريقيا

وعد بجلوس مع أعداء امريكا من احمدي نجاة إلى فيدل كاسترو. و هي سياسة جديدة لم تعرفها امريكا منذ امد.

محاربة الإحتباس الحراري و التلوث الكربوني بالتعاون مع جميع شعوب الارض.

جزء من البرنامج السياسي يجعل الناخب السودامريكي حريص على حمل اوباما إلى البيت الأبيض.

شكرا حيدر

بعدين
اي مرشح يفوز في البرايمري بولاية ميسوري يفوز بالرئاسة.

اوباما ام ماكين ؟

Quote: نداء متأخر

على

عزيزي ... المعز ... تسلم,

كيف أخبارك ووين الحي بيك,
كده لز لينا تلفونك ول إيميل.

المقال وافي ويغطي لحد كبير أوضاع
الصراع الراهنة حول المسألة الإنتخابية,
بس يا ريت الناس إكون عندها الصبر الكافي
لقراءة مثل هذه المقالات والتي يكتبها أكثر
الناس علما بأمر مجتمعهم, كما يكتبون من
أعلى منابر الصحافة الأمريكية المحترمة
والعالية الصدقية.

فشدوا حيلكم ودوروا تلفونات وطوافات, حتى نري
نرى رجلا أسود فى البيت الأبيض كتجربة غير مطروقة
وكخيار عقلاني لتقريب الوجدان الأمريكي لبعضه البعض.

مع مودتي

أوباما ... يفوز ... فى ولايتي نبراسكا
وواشنطن ... وفي طريقه للفوز بلويسيانا.

هذه آخر التقديرات الإعلامية الراشحة عن
قناة السي إن إن ... ونتابع.

مبروووك لأوباما ... وما يزال العرض مستمرا.

Dear Hayder
Greetings to you, and my buddy Tharwat
Indeed great victories for Barack Obama in Nebraska where there is a tiny African American community, and Washington state where the two female senators endorsed Hilary. I would expect that Barak will win also in Louisiana, and Virgin Islands. The base is so excited, a very huge turn out tonight. I will call you tomorrow
Peace

http://www.msnbc.msn.com/id/21660914#NY

Obama won the Virgin Islands

Quote: Obama won the Virgin Islands

شكرا ... المعز ... وما أسعده مساء,

فقد كسب أوباما أربعة من أربعة, نبراسكا
وواشنطون وليوسيانيا وفيرجن آيلاند.


وغدا ... ولاية Maine وهي غاب قوسين,

وبعد غد ... حزام واشنطن العظمى والضام
لواشنطن دي سي وفيرجينيا وميريلاند ...
أعلم أن السودانيين هناك كثر وسوف يدلون
لوجه التاريخ بكل محزومهم فى إرادة حرة
وإدارة جديدة.

إن سمعتم خطاب النصر اليوم فى ريشموند
بفرجينيا فسوف تآمنوا ... وكما أمنت.
فأوباما ... قائد ... وما إعتيادي.

... ولا باكر ... مع آهلم مودتي

أخى حيدر قاسم



فينا وفيك ملامحنا...
عاد يا أوباما فرحنا...
بنسمع ليك توصينا ونسمع ليك تحدثنا...


بجانب التصويت لأوباما....
يجب أيضا دعمه ماديا...

وهذا هو اللنك:
http://my.barackobama.com/call

Quote: بجانب التصويت لأوباما.... يجب أيضا دعمه ماديا...

شكرا ... عزيزي أسامة خلف الله,

كدى بقى عندنا غرفة تصويت إسفيرية
فخشها بالله وأدلي بي صوتك , والأجمل
أن وفرت رابطا إلكترونيا لتيسير الدعم
المالي ... وهو منتظر.

مني مية دولار ... وواصلة.

مع محبتي

ومنى 200 دولار لاوبا بتاريخ 02-04-08

عزيزي ... أسامة خلف الله ... تسلم,

إختبرت الرابط أعلاه ووجدته مقصورا
على الولايات المتحدة الأمريكية, فكده
بالله شوف لينا طريقة لتوصيل الدعم من
كندا ... وفي إطار القانون.

مع مودتي

أخى حيدر قاسم

قبل أن أبحث لك عن الرابط....
أريد أن أشركك فى موقف مرح أثناء العمل يوم الأربعاء الماضى...

لقد كنا فى إجتماع كئيب طويل ملىء بالتكليفات الورقية...

وإلتفت إلى السوبر فيزور وقالت لى " هل شاهدت حديث أوباما بالأمس"...

فقلت لها " ليس فقط ذلك ولكننى قررت أن أستبدل الحرف الثانى من إسمى ب B بدلا عن حرف s لكى يصبح أوباما بدلا من أسامه" فأنفجرت ضاحكة والجميع...

HAYDER GASIM
شكرا على الرد المفصل ...لكن...
انا بصراحه ما فارق معاى (عمليا) يكون اللى فى البيت الابيض راجل انجلوساكسن ابيض او افريقى اسود...لكن لازم اتفق معاك انه ممكن يكون (حلم جميل)..لكن لينا احنا كسودانيين ..صدقنى ما ح يفرق.

Quote: ولأن أوباما كذلك يطرح رؤى واضحة لجهة العديد من موضوعات الساحتين الأمريكية والعالمية ... وأقلها موقفه { المبدئي } والرافض للتورط الأمريكي العسكري فى العراق, فقد قال كلامه هذه من قولة تيت فيما سار على الركب معظم فطاحلة أمريكا ومنهم أعيان بارزة فى حزب أوباما الديمقراطي ... بل منهم هيلاري ... تصدقي

اعر ف ان هيلرى صوتت للحرب...لكن امريكا بلد قائم على المؤسساسات ...يعنى فى النهايه الموضوع بيرجع للكونقرس... و اغلب الشعب الامريكى ( حوالى 65% ) كانوا مع الحرب
لازم كان يكون فى عقاب على احداث سبتمبر (المؤسفه )...حرب افغانستان ما كانت كفايه

Quote: الآن ليس هناك من طرف أوباما ولا غيره ثمة حديث عن { مجانية العلاج } لكنها أمريكا وبكل تاريخها الطبقي والمثقل بالميول التاريخية نحو مراكز القوي الإقتصادية الكبيرة والمتجبرة فى المجتمع, مع ذلك فهي خطوة متقدمة لإكتساب هذا الحق مستقبلا

شنو يا السودانيين ؟؟؟عاوزين تعملوا امريكا اشتراكيه ؟؟؟؟البلد دى ما فيها اى حاجه مجانا..
انا ما ضد مجانيه العلاج او التعليم ...بس كمان انا ما عاوزه ادفع ضرائب زياده...انا زوله شغاله و روحى طالعه ..يجو يشيلو نص قروشى عشان يعالجوا بيها ناس ما شغاله ؟؟؟؟ عشان كده انا ما مشيت عشت فى اوربا. انا ما ضد توفير العلاج للفقراء ..بس ما للعطاله...معليش شكلى طلعت من الموضوع

Quote: كما أن أوباما هو الأقدر على رفع حالة { العسكرة } للمجتمع الأمريكي, بدءا من مواجهته لمشروع { تخويف } الشعب الأمريكي وتذكيره دوما بحادثة الحادي عشر من سبتمبر ليعيد إصطفافه من جديد وفق أجندة بوش وماكين, لإعتقادهم بأن حراسة أمريكا ومصالحها وأصدقائها لا تتم إلا عبر الجبروت العسكري وإستمرار شعارات الحرب على الإرهاب وما يتصل بتلك الروح والإتجاهات الزرائعية ... والتي لا تقصد فى نهاية المطاف غير إنعاش تجارة السلاح وتفويح رائحة الموت والدمار ضمن موجبات الثقافة الأمريكية المعاصرة.

امريكا طول تاريخها تحمى مصالحها بجيوشها ... و ما اظن ده ح يتغير

Quote: وأوباما شاب متعلم وذكي ولماح وحصيف وخطابي مفوه, إضافه لكونه قانوني وأصغر أعضاء مجلسي الشيوخ والكنغرس, وهو خامس ممثل أسود فى تاريخ السنيت, وهو يطرح برنامجا لأمريكا وليس للسود ... وهو يحشد الأمل فى التغيير ويعيد تأهيل الثقة فى ذلك الشعار ... فدايرة أكتر من كده شنو يا سمارت.

اوافقك انه متعلم وذكي ولماح وحصيف وخطابي مفوه ...لكن اشك فى موضوع التغيير ده
و شكرا تانى على ردك

Quote: لازم كان يكون فى عقاب على احداث سبتمبر (المؤسفه )...حرب افغانستان ما كانت كفايه

لو كان هناك اي ذرة اسف الفع بها نفسي و اي يوم جعلني ارنو لسياسة الامريكية بهذا الشقف و ما ترردت
و هي ما اوردتي و لخصتي حال اقوى بلد في العالم، يسكنه 300 مليون نسمة.

شكرا إسمارت لك عظيم الإحترام.

فقط اتمنى ان يكون اوباما ليس جيسي جيمس او بيلي ذي كيد.

واصل ، وحيدر والجميع ، واضحا ان المرشحين لن يستطيعا حسم الصراع وفقا للمناديب (الالزاميين) ، تري ماهو موقف المناديب الكبار ، وكيف لبلد الديمقراطية ان يقر احد الاحزاب نظام المناديب الكبار؟


ماهو موقف اوباما بالذات ، اذا وضعنا ان بيل كلينتون -زوج المرشح الآخر- له وجود في الحزب الديمقراطي بحكم كونه رئيسا سابقا ....

ارجو مدنا باتفاصيل ، وهل الولايات الاخرى ،مناديبها وفقا للنسبة والتناسب ، ام الكوته مثل (ايوا )

جادعت الاخ رقم صفر في بوست الأخ واصل:

Quote: عشان كدا دانا برازيل صرحت [انها ستستقيل من الحزب الديمقراطي لو لو دنى الأمر للوفود فوق العادة {الاعيان} ليحددوا مرشح الحزب الديمقراطى في الكوفانشان دانا برازيل عضو القيادة الوطنية للحزب و محللة إستراتجية لقناة السي ان ان و افروامريكية. سلامات الرقم الصعب و مبروك فوز اوباما بلويسيانا و قبلها نبراسكا و واشنطون الولاية.

بالمناسبة

ولاية نيو ماكسكو لاتزال تحصي عدد الاصوات. و لم تحسم بعد.

انها فلوريدا اخرى. فقط ليس لها درجة الاهمية.
الاهمية في هذا النموذج اللعين الذي اصبح يلازم الحياة السياسية الامريكية.

فإنتبهوا أيها السادة

UP

Quote: ولاية نيو ماكسكو لاتزال تحصي عدد الاصوات. و لم تحسم بعد.

الحاصل شنو فى نيوماكسيكو ... يا ساتر ... ما طقش أضاني خبر.

فخبرونا.


ثروت ياخي بتنكت فى الحاجات المستعصية مالك, ما أهو قدامنا
بكرة حزام واشنطن الكبرى وبكل أثقاله السكانية والحزب ديمقراطية
والشباب/أوبامية ... حنحسب الفروقات مؤجلا ... بس دايرين الليلة
نملأ الحفير ... ونقول خير.

مع مودتي

بحسبو فيها الى الأن

ماقدرين يعلنوا النتيجة.
نتيجة متقاربة شديد.

بالمناسبة مشيل اوباما في السي ان ان في هذه الحظة

لاري كينق ليف

Dear Hayder, and Tharwat
All the indicators show that Obama will emerge victorious in the Potomac primary today
Stay tuned

عزيزي المعز

رحلنا بمشاعرنا و حطينا رحالنا في اوهايو و تكساس.
بل بلسلفانيا

معركة البوتمك غالبا محسومة. و العين على تقارب محتمل في ولاية فيرجينيا.

هيلاري نصبت كمائنها في ويسكانسن لتعطل زحف الجيش الأوبامي. قبل ان تشتبك به في اوهايو و تكساس حيث حفرت خنادقها عميقا و حشدت اسلحتها و اجرت التعديلات اللازمة في طاقم القيادة فيما يبدو انها معركتها الأخيرة.
Make it or Break it

عيني اليوم ايضا على مايك هكابي. و هل سيستطيع إلحاق الخسائر بماكين المتحلل من العوائق؟ كما فعل به في الويكند. ليساعد المرشح الديمقراطي في الإنتخابات العامة بحزب جمهوري مجروح و منقسم!

تحاياي

اها يا حيدر
دي الرجعة هسه الساعة 3:50 من بعد ظهر ثلاثاء واشنطن الكبري
صوتنا لأوباما انا وزوجتي بالجد جد ..
لفت انتباهي في مركز التصويت مجموعة كبيرة الشعوب الآسيوية الصديقة انا غايتو ما بعرف افرق بين ملامح الصينيين والكوريين واليابانيين ـ على قلتهم هنا ـ فيبدو لي ان كل القاطنين في ذلك الطرف النائي من الأرض القالب حقهم واحد .. المهم الأرجح ان اصوات هؤلاء الآسيويين ستكون من نصيب اوباما لأنهم مهاجرين ..
لننتظر المساء الذي سيضع النقاط على كثير من الحروف والكلمات وربما تأكدنا من المرشح الديمقراطي ولا اظن ان تأثير ولايات بنسلفانيا واوهايو وتكساس سيكون كبيرا إذا تمكن اوباما من الفوز في منطقة واشنطن الكبرى اليوم ..

الصاوي

كيفنك يا ودقاسم

السودانيون في تكساس (دالاس وهيوستن) عددهم لا بأس به ولو
أدلوا بأصواتهم في الإنتخابات لصالح أوباما أكيد سيعطوا
الرجل دفعة قوية الى الأمام.. The Time has come
لكن الشيء المخيب للآمال أنني شاهدت قبل يومين في التلفزيون
المحلي هنا في هيوستن السناتورة شيلا جاكسون ممثلة الحزب
الديمقراطي وهي من القياديين البارزين ولها نفوذ مؤثر بين
المواطنين من ذوي الأصول الأفريقية (بلاك كوكس) تقود حملة إعلامية
وتدعمها بشدة لمساندة هيلري كلينتون.. وعلى الرغم من تنبؤات
المحلليين السياسيين التي تشير الى إحتمال فوز هيلري كلينتون
في تكساس إلا أنه في إعتقادي بأن أوباما سيفوز نظرا لوجود شعبية
كبيرة له بين الشباب قد تغير من النتيجة.

حيدر الهميم وناس أمريكا وثروت الأعزاء..

متابعين معاكم..

My family and I voted for Obama in Maryland at 8:30 this morning.


I tried , by my sudanese way of reading body languages, to recognize those who would voted for Obama and those who would vote for Clinton

My unscientific statistic based on one voting location

Maryland

I give Obama %60
Clinton %40


Washington DC


%75 Obama

%25 Clinton

Virginia

%55 Obama
%45 Clinton

My buddies Hayder, and Tharwat
Hillay is already in Texas saying good buy to the Potomac Primaries. Keep your fingers crossed

Moiz

.Polls will close in minutes
the question is not whither Obama wins rather is how big?

رجاء
نعمل ما بالوسع لتوصيل رسالة اوباما لأكبر كمية من القراء
و في هكذاالمساحات مقطوعك اكبر
تحاياي يا عزيزة

Dear Thrwat

. Obama won Virginia primary.I have to leave for Obama Social in Asheville now. Greeting to Raja in Jordan
Regards

فوق علشان خاطر اوباما اصلو في الحسبة ابن عم ومن كرام الاعمام

الأحباب ثروت والمعز والجميع..

مبروك فوز أوباما في فيرجينيا..

Obama wins in Virginia

WASHINGTON - Sen. Barack Obama won the Virginia primary Tuesday night and reached out for victories in nearby Maryland and the District of Columbia, determined to erode or even erase Hillary Rodham Clinton's delegate lead in the Democratic presidential race.
Obama's triumph made it six straight over Clinton, the former first lady, now struggling to keep up in a race she once commanded.

The Associated Press made its call based on surveys of voters as they left the polls.

The Interviews with voters showed blacks accounted for nearly one-third of the ballots cast in Virginia, and Obama's share approached 90 percent. He and Clinton split the white vote.

In all, there were 168 delegates at stake in the three Democratic primaries.

Clinton began the night with 1,147 delegates, to 1,124 for Obama. Both are far from the 2,025 needed to win the nomination at the Democratic National Convention this summer.

صبري يا عزيز..
طبعا صورتك خطيرة لدرجة ما معقولة.. جورج كلوني ظااااتو يا قول هباني

Quote: و العين على تقارب محتمل في ولاية فيرجينيا.

بالعكس ... عزيزي ثروت,
فقد نال أوباما الولاية بتقدير
ال سي إن إن ... حتى ولما لم
ينزل رقم واحد على على مرصدهم
الإنتخابي ... أي قبل توارد المعلومات
حول تفاصيل الترشيح وعدد الأصوات.
وهذا ما يؤكد أن فوز أوباما سيكون
{كاسحا} ... ومن باب أولى.

... نتابع,


مع مودتي

Dear Raja, Hayder, and Tharwat
Itis a clean sweep in the Potomac primaries. The margin of victories are huge in Virginia, and D.C. 63% to 36%
in Virginia, and 76% to 24% in D.C. Maryland statistics isn't there yet but it will follow her sisters in the Potomac primaries. The exit returns show that Obama improve his standings among all the categories. For example , he won 59% of women's votes in Maryland while he got 43% in Super Tuesday. Among young voters, he improved his share of votes from 57% in Super Tuesday to 68% in Maryland. Even he won categories like senior citizens by 51% in Maryland compared with 35% in Super Tuesday. He also won Rural voters in Maryland by 59% compared with 35% in Super Tuesday
Regards

كوستاوي , رجاء, ثروت , المعز وكل الكرام ... تسلموا,

الأرقام على منتخب هيئات الإعلام وعلى رأسها السي إن إن
تشير إلى معدلات فوز { قياسية } لأوباما هذا المساء, ففي
واشنطن دي سي يستقر على نسبة 75 بالمائة لأوباما, مقابل
25 بالمائة لهيلاري ... فيما تتعدل هذه النسب بدرجة أقل
بنسبة عشرة نقاط فى كل من ميريلاند وفيرجينيا لصالح هيلاري,
وفي كل الأحوال فإن فوز أوباما يتراوح بين 66 إلى 75 بالمائة
من أصوات هذا الحزام الثلاثي المجيد.

وكما قال المعز ... فهيلاري تخاطب هذه النتائج المدلهمات من
تكساس ... وسمعتها تخاطب الجمع... لكني أظن أن أوانها أزف.

خاصة وأن أوباما ألقى خطاب النصر لهذا المساء من ويسكوسون, وهي
الولاية التي يتجبر فيها خاطر أمريكا السياسي, فمن يفوز فيهافيها
فهو موعود برئاسة أمريكا ... وصححني يا ثروت إن أخطأت هذا التقدير.

... ونتابع

الاعزاء حيدر قاسم و ثروت سوار الذهب و كوستاوي..

حددت قبل ثلاثة أشهر و في بوست تراجي فوز براك أوباما على هيلاري كلنتون

ولم و لن أشك مطلقآ في كفاءت أوباما من حيث أنه السيناتور رقم واحد

في أمريكا.. و أحقيته بالفوز .. و سيفوز في الإنتخابات الأمريكية الأولية

للحزب الديموقراطي الأمريكي .. و عاطفيآ أتمنى ذلك,, أما واقعيا فتلعب

دوائر الحزب الجمهوري بأن السبيل الوحيد لكسب مقعد الرئاسة مرة أخرى

والإحتفاظ به هو فوز أوباما على هيلاري كلنتون ..! و الأمر ببساطة يعني أن

قانون ألأغلبية البيضاء هو الذي سيحسم التصويت النهائي لمعركة رئاسة الجمهورية ,, و دفع الجمهوريون بشخص أكثر تشددآ من جورج بوش الرئيس الحالي لأمريكا وهو السيناتور العسكري و رئيس لجنة الأمن و الجيش في الكونجرس الأمريكي في هذه الإنتخابات ليس إعتباطآ بل لكي يخلف الرئيس بوش
و ليعش العالم فترة أكثر حلاكا من سابقه بوش .. و لربما حرب عالمية ثالثة
سيفتتحها جون مكين بضرب إيران و كوريا الشمالية..
لذا أعطيت صوتي لهيلاري كلنتون .. ليست لأنها الأحسن من أوباما و لكنها المعادل الأبيض الموضوعي لجون مكين و الحزب الجمهوري ! ولأن من ورائها زوجها المعلم بيل كلنتون ,, وكان في إمكان أوباما قبول عرض الحزب الديموقراطي بالتنازل في الإنتخابات الأولية لصالح هيلاري كلنتون ليكون أوباما نائبآ للرئيس.. و لو سارت المعادلة بمثل هذا الإتفاق لهزم الجمهوريون شر هزيمة .. أما وأن الكفة الآن تميل لصالح أوباما و سيفوز على كلينتون بفضل مخطط الجمهوريون فعلينا دعمه في الإنتخابات الأمريكية لعل وعسى يفوز على جون مكين ,,,

Dear Hayder and friends
Barack Obama doesn't only have the momentum after the clean sweep of the Potomac primaries, but also he has more delegates now. Obama has the total of 1208 delegates according to CNN while Hillary has 1185 delegates. Among Obama delegates, 1052 are pledged delgates who have been slected through the primaries, and cacuses , and 156 super delegates. Hillary has the total of 1185 delegates, 951 pledged delegates, and 234 super delegates

الفاضل/حيدر

وكافة سودانيي امريكا

اريد ان اسال
* ماهي الفرص الحقيقية لاوباما للفوز بالرئاسة

وليس بترشيح الحزب
* هل الثقافة الامريكية اصبحت تقبل رئيس اسود
في تقديري وان لم ار امريكا ومعلوماتي عنها وخاصة
الاجتماعية من السينما فقط وكما تعلم ان الفنون تجسد
وجدان المجتمع من هذه المعلومات والاخبار المتواترة
هن وهناك ان الثقافة الامريكية المسيطرة اجلو ساكسونية
بيضاء خاصة في مسالة سدة الرئاسة
اقصى ما وصله السود وزارة الخارجية والدفاع
(نموذج كولن باول وكوندليزا رايس)
اضافة الى ذلك فان انتخابات الرئاسة الامريكية

تتم عبر المناديب كما هو معلوم وليس كما نعرف في
انتخاباتنا حر مباشر
وهذا يعني ان مصير اوباما معلق في حوالي 500 او 600 شخص
مما يضعف حظوظه بالفوز

Quote: اوباما يواصل مسيرته المنتصرة بعد فوزه على كلينتون في ثمانية سباقات واشنطن 13 فبراير شباط /رويترز/ - دخل السناتور الديمقراطي باراك أوباما بفوزه على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون في الانتخابات الاولية التي جرت أمس الثلاثاء مرحلة جديدة في السباق الديمقراطي ممتطيا صهوة الانتصارات التي حققها حتى الان بينما تعثرت السيدة الامريكية الاولى السابقة وهي تبحث عن اجابات. وحقق أوباما وجون مكين الذي يتصدر السباق الجمهوري انتصارات في ولايتي فرجينيا وماريلاند والعاصمة الامريكية واشنطن /مقاطعة كولومبيا/ أمس الثلاثاء. واقترب مكين أكثر فأكثر من الفوز بترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة الامريكية في نوفمبر تشرين الثاني القادم. ومدد أوباما سناتور ايلينوي بفوزه في سباقات الامس الثلاثة نصره على كلينتون سناتور نيويورك الى ثمانية سباقات متتالية ومالت فيما يبدو الكفة لصالحه في سباق رئاسي صعب. ووسع بذلك أوباما الذي يأمل ان يصبح أول رئيس أمريكي أسود الفارق بينه وبين كلينتون التي تطمح لان تصبح أول رئيسة امريكية في عدد المندوبين الموالين له الذين سيشاركون في المؤتمر الحزبي الذي يختار المرشح الديمقراطي الفائز ويعقد في اغسطس اب. وقال أوباما لانصاره في ماديسون بولاية ويسكونسن وهي ساحة السباق التالي الاسبوع القادم //هذه اغلبية امريكية جديدة. هذا هو شكل التغيير حين يحدث من القاعدة الى القمة.// وتجري انتخابات الاسبوع القادم في ويسكونسن وهاواي وتشير استطلاعات الرأي الى تفضيلهما لاوباما كما يجري سباق حاسم في الرابع من مارس اذار في تكساس واوهايو. وتتطلع كلينتون التي استقال نائب مديرة حملتها في أحدث تعديل لطاقم منظمي حملتها الانتخابية الى تكساس واوهايو كأفضل أمل لها خلال ثلاثة اسابيع لوقف تقدم أوباما وصعود نجمه. وأبدت كلينتون أمس ثقة في مستقبل حملتها الانتخابية متجاوزة انتخابات الامس الثلاثية وقالت //اتطلع بكل ثقة لاوهايو وتكساس لاننا نعرف ان هاتين الولايتين تمثلان قطاعا كبيرا من الناخبين في هذه البلاد. انهما تمثلان الناخب الذي يجب ان يقتنع ويجب ان تكسبه في الانتخابات العامة.// وفي ايلباسو بتكساس التي توجهت لها كلينتون امس قبل الاعلان عن نتائج انتخابات الثلاثاء قالت //سنكتسح تكساس خلال ثلاثة اسابيع// ولم تشر الى السباقات الثلاث التي خسرتها في فرجينيا وماريلاند وواشنطن العاصمة. وفي السباق الجمهوري فاز مكين على اخر منافسيه مايك هاكابي حاكم اركنسو السابق ويسعى لانهاء الجولة لصالحه والفوز بترشيح الحزب الجمهوري في سبتمبر ايلول القادم ليخوض باسمه انتخابات الرئاسة. ويتطلع مكين لان يكون بقوة المرشح الديمقراطي رغم تحفظ المحافظين في حزبه على ارائه بشان الهجرة وخفض الضرائب وقضايا أخرى. وقال مكين سناتور اريزونا لانصاره في الاسكندرية بفرجينيا //لا نعرف بشكل قاطع من سينال شرف ان يكون مرشح الحزب الديمقراطي لمنصب الرئاسة. لكننا نعرف الى اين سيقود البلاد أي من مرشحيهما ولن نسمح لهما بذلك//. وحقق أوباما انتصارات الامس الثلاثة في ارض خصة ومواتية بالنسبة له في مناطق يسكنها ناخبون متعلمون تعليما عاليا ذوو دخول مرتفعة وناخبون سود يفضلون سناتور ايلينوي الاسود. لكن استطلاعات الرأي التي تجري للناخبين عند صناديق الاقتراع أظهرت ان أوباما وسع القطاعات المؤيدة له واقتطع من مجموعات رئيسية كانت تؤيد كلينتون. وتقدم أوباما على كلينتون في قطاعات منها النساء والامريكيون من أصل اسباني وكبار السن وكل مستويات الدخول والتعليم في فرجينيا واقتسم معها أصوات البيض. وتنافس أوباما وكلينتون لانتزاع ولاء 168 مندوبا حسم موقفهم في انتخابات الامس. وحصل أوباما حتى الان على ولاء 1074 مندوبا مقابل كلينتون السيدة الامريكية الاولى السابقة التي حصلت على ولاء 967 مندوبا طبقا لاحصاء اجرته /ام.اس.ان.بي.سي/ وهو ما يقل عن أصوات المندوبين المطلوبة للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي وهي 2025 صوتا. وقال أوباما //الليلة نحن نمضي قدما على الطريق. لكننا نعرف ان امامنا مسافة لنقطعها. نعرف ان طريقنا لن يكون سهلا لكننا نعرف ايضا انه في هذه اللحظة ليس بوسع المتشككين ان يقولوا ان أملنا كاذب.// وعلى الجانب الجمهوري نجح مكين سناتور أريزونا في تحقيق تقدم قد يستحيل اللحاق به في عدد المندوبين الذين كسب ولاءهم وأصبح منذ الاسبوع الماضي المرشح المرجح للحزب الجمهوري بعد انسحاب منافسه الرئيسي ميت رومني حاكم ماساتشوستس السابق. وحصل مكين حتى الان على أصوات 801 مندوب من بين 1191 مندوبا يحتاجهم للفوز بترشيح الحزب الجمهوري بينما حصل هاكابي على تأييد 240 فقط. لكن هاكابي الذي فاز في ولايتين من ثلاث ولايات جرت فيها الانتخابات الاولية يوم السبت الماضي وفي الوقت الذي يحاول فيه مكين كسب ود المحافظين في الحزب الجمهوري الذين يتهمونه بأنه ليبرالي متخف في هيئة محافظ تمسك بالسباق ويرفض حتى الان الانسحاب. وقال هاكابي الذي يلقى تأييدا من المحافظين المتدينين لقناة فوكس التلفزيونية للانباء //سنمضي قدما في مسيرتنا. نعيش لنقاتل ليوم اخر.//

Quote: حصيلة المرشحين للانتخابات الاميركية من المندوبين (اطار) واشنطن ـ (ا ف ب) في ما يلي التقديرات الموقتة لعدد المندوبين الذين فاز بهم حتى الآن المرشحون لتمثيل الحزبين الديموقراطي والجمهوري في الانتخابات الرئاسية الاميركية في نوفمبر المقبل. وقد اعد هذه الارقام موقع "ريل كلير بوليتيكس" المتخصص المستقل. • الحزب الديموقراطي باراك اوباما 1231 مندوبا بينهم 156 "مندوبا كبيرا" هيلاري كلينتون 1196 مندوبا بينهم 242 "مندوبا كبيرا" ويتطلب الفوز بترشيح الحزب الديموقراطي حصول المرشح على اصوات 2025 مندوبا على الاقل من اصل 4049 (بينهم 796 +مندوبا كبيرا+) سيشاركون في المؤتمر الديموقراطي المقرر عقده في دنفر بين 25 و28 اب/اغسطس. و"المندوبون الكبار" مسؤولون او اعضاء هيئات منتخبة لهم حرية الخيار خلال المؤتمر. ومنذ الخامس من شباط/فبراير حيث جرت انتخابات في 22 ولاية، لم ينبثق عن الاقتراع اي فائز مرجح لذلك يسعى المرشحان اليوم للفوز في انتخابات تمهيدية اصغر، بانتظار الاستحقاق الكبير في الرابع من آذار/مارس حيث ستجري انتخابات في اوهايو وتكساس. وستصوت وسكونسين (74 مندوبا و18 من +المندوبين الكبار+) في 19 شباط/فبراير. وسيحضر المؤتمر الوطني للحزب الديموقراطي الذي سيعقد من 25 الى 28 آب/اغسطس في دنفر في ولاية كولورادو 4049 مندوبا بمن فيهم 796 من "المندوبين الكبار". • الحزب الجمهوري— جون ماكين 797 مندوبا ميت رومني 285 مندوبا مايك هاكابي 240 مندوبا رون بول 14 مندوبا وللفوز بالترشيح الجمهوري، على المرشح ان يحصل على دعم 1191 مندوبا على الاقل من اصل 2380 (بينهم 582 +مندوبا كبيرا+) سيجتمعون في مينيابوليس-سانت-بول بين الاول والرابع من ايلول/سبتمبر. وسيحضر المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الذي سيعقد من الاول الى الرابع من ايلول/سبتمبر في مينيابوليس (مينيسوتا) 2380 مندوبا بمن فيهم 576 مندوبا كبيرا. وقد علق رومني مشاركته في السباق الرئاسي لكنه لم يدعم اي مرشح آخر.

العزيز ملامح
وضعت لك ردي في بوستين اتمنى ان تكون اطلعت عليهما.

بعد خمسة ساعات ستظهر نتيجة ويسكانسن.

نلتقي عندها

تحاياي

Wisconsin dead heat
white blue collar state
whites 88%
black 8%
Latino 4%
women 57%
men 43%
also it is an open primary which means 64% democrates
%27 independents
and about 9% republicans

Dear Talaat, and Tharwat
Quote
Wisconsin dead heat
According to early indicators, Obama is leading in Wisconsin. Cross your fingers buddies

Quote: According to early indicators, Obama is leading in Wisconsin. Cross your fingers buddies

شكرا يا المعز ... إنتهزت فرصة البريك, لأعلى البوست
بنفس ما قلت ... فإذا بك أسبق ... أوباما surge looks
non stopable

cheers

ووافينا بالله بكل مستجد


مع مودتي/B]

سي ان ان اعلنت فوز ماكين فورا

و ترددت في فوز اوباما. فقد يكون السبب تقارب الاصوات

February 19, 2008
Exit polls: Obama leads Clinton in Wisconsin

Obama so far has 52% of the votes according to CNN

هاله يا وش الخير
مبشرة بالجنة قولي آمين.....

Quote: Obama so far has 52% of the votes according to CNN

وأعلنت السي إن إن فوز أوباما قبل لحظات { projection }

في ولاية وسكوكونسن

مبروووووووك ...


أحس طعم الفرح فى حلقي
وعلى غير المعهود ... أزغرد
ول أضبح ول أقلب الهوبة
ول أعمل شنو؟

CNN reported Obama a projected winner now!!

مبروك يا حيدر


صلي يا حيدر صلي لاجل الذي آمنت به ونصرك الله فيه....
فالنصليي للخير المتوقع على يديه ونشكر الرب ان نصرنا فيه:

Quote: أحس طعم الفرح فى حلقي وعلى غير المعهود ... أزغرد ول أضبح ول أقلب الهوبة ول أعمل شنو؟

اعمل شنو بس دي ذاتها!

Amen dear Tragie,

Dear Hayder, that was a very tied race, so winning has a different taste.. ..

Keep praying for Ohio and Texas

Sen. Barack Obama was projected to have defeated Sen. Hillary Rodham Clinton in Wisconsin’s Democratic presidential primary Tuesday, according to NBC News, showing strong support across a range of constituencies, some of which had previously leaned toward Clinton.

كلمة اوباما هنا بعد
بث مباشر في هذا الرابط، خدمة سي ان ان:http://www.cnn.com/video/live/live.html?stream=stream1

Dear Hala,Hayder, Talaat, and Tharwat
Congaratualtions for the major win tonight. The forces of change are in march in the US after years of the war mongers, and the Neo Cons. I particularly salutee the young youth, and students of Madison- Wisconsin who were among the pioneers of the peace , and anti war movement in the U.S, and now they are in the front line suppoerting Obama

By DAVID ESPO, AP Special Correspondent




WASHINGTON - Barack Obama won the Wisconsin primary Tuesday night, his ninth straight triumph over a fading Hillary Rodham Clinton in their epic struggle for the Democratic presidential nomination.



Obama cut deeply into Clinton's political bedrock, splitting the support of white women almost evenly with the former first lady and running well among working class voters in a blue collar battleground, according to polling place interviews.

تحدث أوباما في هيوستن/تكساس,
وعلى خلفية نصره فى ويسكانسون
كرجل دولة ... هذه المرة, وتبدت
كل ملامح جماله وكما لم أعهدها من
قبل ...

إذن ... فنحن موعودون بأوباما رئيسا
فاخرا للولايات المتحدة الأمريكية.

رحمة من رب العالمين ...


واصلوا يا شباب ... فأنا مشروق

بس ما حا { أقضف } ... فزمن أوباما

حاضر ... ومستحضر... ونعم الطبيب.

الفاضل/ حيدر وعموم بورداب امريكا

مداخلتي دي ما عجبتكم

Quote: الفاضل/حيدر وكافة سودانيي امريكا اريد ان اسال * ماهي الفرص الحقيقية لاوباما للفوز بالرئاسة وليس بترشيح الحزب * هل الثقافة الامريكية اصبحت تقبل رئيس اسود في تقديري وان لم ار امريكا ومعلوماتي عنها وخاصة الاجتماعية من السينما فقط وكما تعلم ان الفنون تجسد وجدان المجتمع من هذه المعلومات والاخبار المتواترة هن وهناك ان الثقافة الامريكية المسيطرة اجلو ساكسونية بيضاء خاصة في مسالة سدة الرئاسة اقصى ما وصله السود وزارة الخارجية والدفاع (نموذج كولن باول وكوندليزا رايس) اضافة الى ذلك فان انتخابات الرئاسة الامريكية تتم عبر المناديب كما هو معلوم وليس كما نعرف في انتخاباتنا حر مباشر وهذا يعني ان مصير اوباما معلق في حوالي 500 او 600 شخص مما يضعف حظوظه بالفوز

وعلى قول دز مصطفى محمود (رد الله غربنه) التجاهل.... التجاهل
ودمتم

Obama adds a new victory to his momentum

WASHINGTON -- Illinois Sen. Barack Obama won the Democrats Abroad global primary in results announced yesterday, giving him 11 straight victories in the race for the Democratic presidential nomination

Hala

Quote: Obama adds a new victory to his momentum WASHINGTON -- Illinois Sen. Barack Obama won the Democrats Abroad global primary in results announced yesterday, giving him 11 straight victories in the race for the Democratic presidential nomination

كما كسب أوباما ولاية معنوية تعتبر
في تقديري هي الثانية عشر من شغله
{ النظيف } ... إنها كسبه لحوار
البارحة فى كليفيلاند/أوهايو.

الود ده ما إعتيادي, وله من الذكاء
والصبر وحسن البديهة ما جعله يضع
حكاية الخبرة { المزعومة } في خبر
كان.

إستطاع أن يواجه هيلاري بكل عزم ومسئولية
وأدب, وهي التي وعدته شرا وعقابا مريرا
وهي تعلق على بعض منشوراته الدعائية, طلعت
فشوش ... وطلع أوباما راجل فاهم ويعرف كيف
يطفئ الحرائق ويحتفظ بالأولويات حسب أهميتها.

كوستاوي ... ثروت ... باللهي نزولوا لينا
الدبيت بتاع أمبارح ... ليستمتع الناس هنا.

ومودتي

Obama's support is growing amazingly strong. His campaign had a goal of reaching 1 million donors by March 4. After his exceptional performance on last night's debate contributions flooded his campaign. They reached the goal of 1 million donors last night (It is 1 million donors not donations, meaning 1 million individuals contributors) According to an email message Obama sent this morning to his supporters "No other campaign has ever reached one million donors while still in a competitive primary, and I am grateful for your generosity".

Moreover, more superdelgates are endorsing him, even those who previously endorsed Clinton
are changing their positions now. Today, Maine Democratic Party Vice Chair, Democratic National Committee Member and Maine Superdelegate Marianne Stevens endorsed Obama
http://www.barackobama.com/index.php

شكرا ... كوستاوي ... وتسلم,

إستجابة عالية وسريعة تشي بإرتفاع
الروح المعنوية لفريق أوباما ومشجعيه.

كما تشكري ... هالة قوتة ... ولو ساعدتينا
بي { حتة عربي } ... إكون كويس.

وشكرا ... موسى بلال ... ومن علمك ومعلومك
نرد مجاهلا ... ونستفيد ... خليك صاحي ...
فالمعركة ما تزال مستمرة.

فإلى هنا... وبأي معلومة ذات صلة ... فمن
قلائل مجادات التاريخ ... أن تصدق الأحلام...
لكنه أوباما ... وا ... yes we can

مع فارع مودتي

عزيزي ... محمود بكر ... تسلم,

ولك العتبى ... فقد كنت أعتقد أنني
أجبت على هذا السؤال ... لكن إستدركت
أن إجابتي كانت فى بوست آخر ... وإن
يتصل بأوباما... والسؤال هو...هو.

فحا أجاوبك ... دون كوبي آند بوست, وإن
كان ذلك مشروعا...إن لم يكن الطريق الأقصر.
بس واحدة واحدة ... لأننا نريد أن نتابع
مستجدات الأمر كذلك... ونحدث معلومنا
ومداخلاتنا فى بوستات أخر.

سألت:

Quote: ماهي الفرص الحقيقية لاوباما للفوز بالرئاسة وليس بترشيح الحزب

أجيب: فوز أوباما بالرئاسة يبدأ بفوزه ممثلا لحزبه الديمقراطي,
وأن الصراع على تمثيل الحزب كما هو حادث اليوم ونتابعه لحظة
بعد الأخرى, له إنعكاساته المستقبلية على إنتخابات الرئاسة,
ودعني أقول لك وبعد أن تحسست موقع { اليقين } في قلبي ... أن
أوباما سوف يفوز برئاسة أمريكا ... لأنه كسر القواعد التقليدية
وأبحر فى مساحة لم يصلها من قبل غيره { من غير الأنجلوساكسون }
وفيما يعني أنه أحدث إختراقا { تاريخيا } فى مفوضية الشئون
الإنتخابية الأمريكية ... فترى أوباما يحصد أصوات كل الشعب { بضم
الشين } الأمريكية ... البيضاء والسوداء والملونة والمهاجرة
والمسيحية والإسلامية والمرأة والشباب ... وهذا ما ثبت { عمليا }
بفوزه فى ولايات تختلف أثقالها الإثنية ... لكنها إتفقت على أوباما,
والأرجح شأنا فى كل ما قلت هو فوز أوباما فى ولايات بيضاء ... مثل
أيوا وساوث داكوتا ويوتا وميسوري وأركنسا... وأخريات.

يبقي ... الإستنتاج الموضوعي ... أن يتواصل هذا الزخم الأبيض فى
مرحلة التباري على الرئاسة ... وهذا وارد جدا ... ولما لم تتغير
الأشياء إلا نحو الأفضل ولصالح أوباما وإلى الإن وفيما هو متوقع في
إنتخابات تكساس وأوهايو وفيرمونت ورد آيلاند الثلاثاء المقبلة,
وفيما يجعلني أرجح فوز أوباما رئيسا لأمريكا فى هذه الإنتخابات.

... وأواصل.

ترانا ... ياناس ... نتطلع لسماع
صوت سوداني من أوهايو أو تكساس, وفيما
يتصل بموضوع حوارنا هنا ... أبقوا مارقين.

مع آهل الود

العزيز حيدر قاسم
تحياتى
متابعين هذا البوست المهم، انا شخصيا كنت مشغول جدا طوال الاسبوع ولم اتمكن من مشاهدة الحوار ولا استطيع متابعته من هنا لانى بستخدم كمبيوتر الشغل حيث لا يوجد صوت. وبكتب عربى (اون لاين) للمشاركة مرة مرة هنا.
نرجوالاستمرار والتلخيص كتابة ما امكن لاهمية الموضوع نفسه وللتثقيف العام عن الديمقراطية فى امريكا. سأعود للمشاركة ربما بعد ايام لانى بصدد عملية عيون غدا (ابوساندرا بس) واتمنى ان اتمكن بعد اسبوع من المشاركة.
تحياتى للاسرة

أدعو سودانيي أمريكا ... لدعم حملة أوباما الإنتخابية

اهو يا حيدر
حمنا معاهم بيت بيت
شباب بيض وسود وهاف هاف
كلهم نشاط ..
اهو فاز فى فرجينيا
لكن الطريق طويل وصعب
ومطبات ورمال ووحلان وجكنيب
.. لكن وباما هو الحل
او بعض الحل .. اتمنا له الفوز
تحياتى أخ حيدر

العزيز حيدر تحياتي،

حول موضوع الخبرة الذي تعوّل عليه هيلاري كلينتون، يعجبني هذا الفيديو الذي يُفحم فيها زوجها بيل كلينتون



مع مودتي
أنور