فرنسا تتســـتر علي فســـاد الرؤساء الافارقه....!

فرنسا تتســـتر علي فســـاد الرؤساء الافارقه....!


02-02-2008, 08:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1201979699&rn=0


Post: #1
Title: فرنسا تتســـتر علي فســـاد الرؤساء الافارقه....!
Author: Asskouri
Date: 02-02-2008, 08:14 PM

اصدرت ثلاث منظمات عالميه بيانا طالبت فيه الحكومه الفرنسبه بفتح ملف قضية نهب المال العام من قبل الرؤساء الافارقه... والمنظمات هي :
Sherpa منظمه فرنسيه
Global Witness بيريطانيه
Fédération des Congolais de la Diaspora منطمه كنجوليه بفرنسا
SURVIE منظمه فرنسيه

ساضيف موضوعا اخر هنا نشرته الراي العام عن الغابوني جان بينغ الذي اختير كخليفه لالفاء عمر كوناري... وكما اشارت الصحيفه الي الارتباط الوثيق بين الرئيس عمر بونقو ( وارده اشاره لفساد اسرته في البيان ادناه) وجان بينغ الذي لعبت الصين دورا اساسيا في انتخابه لهذا الموقع الحساس خاصة وانه ينحدر من اب صيني وام غابونيه.
___________________________________

Quote: France must re-open probe into alleged graft by African leaders


A French probe into alleged possession of misappropriated assets by several African Presidents has been shut down, despite uncovering tens of millions of dollars worth of luxury properties and cars, and dozens of bank accounts belonging to the rulers, their family members and close associates.

The investigation, the first of its kind in France, was a key test of President’s Sarkozy’s call for a ‘new partnership’ with Africa and France’s global commitments against corruption. It was closed down in November 2007 after a French court ruled that the crimes were ‘insufficiently characterized’.


The investigation was launched in June 2007 after three non-governmental organizations - Sherpa, Survie and Fédération des Congolais de la Diaspora – filed a legal complaint alleging that the ruling families of Angola, Burkina Faso, Congo Brazzaville, Equatorial Guinea, and Gabon had acquired millions of euros of assets in France that could not be the fruits of their official salaries.

‘Sherpa and Survie have been campaigning for years against lack of transparency, corruption and mismanagement of public funds in Africa, particularly in countries rich in natural resources, as has Global Witness, and we are extremely concerned that this case been closed, given the huge amount of evidence uncovered’ said William Bourdon, President of Sherpa. “We are considering launching a civil complaint in France to ensure this milestone case is properly pursued”.



According to documents reviewed by Sherpa and Global Witness in January 2008, French police uncovered hundreds of documentary pages of evidence relating to assets of the ruling families of Burkina Faso, Congo, Equatorial Guinea and Gabon

Key findings by the police include:

Teodorín Obiang, son of the dictator of oil-rich Equatorial Guinea, bought numerous luxury cars including two Bugatti Veyrons - reportedly the fastest car in the world - costing over a million euros apiece in early 2006. A subsequent investigation by Tracfin, the French anti-money laundering service, into the payments concluded in November 2007 that: ‘the financial flows […] are […] likely to be the laundered proceeds of misappropriated public funds’. A week later the probe was closed.
In 2004 President Bongo’s wife, who is not a government official, purchased a €300,000 Maybach luxury car that was entirely paid for by the Gabonese Treasury. In fact, the Treasury overpaid by €70,000, with the excess going to purchase a Mercedes for Bongo’s daughter. The same daughter later bought another Mercedes which was also part-paid for by the Gabonese Treasury.


Family members of Presidents Sassou Nguesso of Congo Brazzaville and Bongo of Gabon, own dozens of houses and apartments in Paris and in the South of France, some worth millions of euros,

Equatorial Guinea is one of the world’s poorest countries in terms of human development despite having the fourth highest GDP per capita. In November 2006, Global Witness revealed that Teodorín Obiang had bought a $35 million mansion in Malibu. His official salary is $5,000 per month. Gabon and Congo Brazzaville, also oil-rich countries, also earn billions of dollars but remain mired in poverty.

In July 2007 the London High Court blocked an attempt by the son of Congo’s President Sassou Nguesso to stop Global Witness from publishing evidence suggesting that, in the words of the judge, he made ‘secret personal profits’ from sales of state oil and then spent hundreds of thousands of dollars on designer goods.

France has signed the UN Convention Against Corruption (UNCAC) and supports the Extractive Industries Transparency Initiative, a global effort to reduce corruption and mismanagement in the oil and mining industries. Sarah Wykes, senior campaigner at Global Witness commented: ‘It is extraordinary that this investigation is not being pursued by the French authorities. What does this say about France getting serious in fighting corruption by political leaders and promoting development in Africa?


Press Contacts:

William Bourdon, President, SHERPA : +33 (0) 1 42 60 32 60 or +33 (0) 608 45 55 46

Post: #2
Title: Re: فرنسا تتســـتر علي فســـاد الرؤساء الافارقه....!
Author: Asskouri
Date: 02-02-2008, 08:33 PM
Parent: #1

في موضوع الاستاذ محمود الدنعو الاقتبسناه هنا راجع ما وضعنا تحته خط في نهاية المقال. بجي راجع للتعليق لاحقا..

Quote: تتجه جذوره بالقارة شرقاً؟
الغـــابونـى جـان بينـغ.. رجــل الصيـــن في افريقيــــا


تقرير: محمود الدنعو
لعبت شخصية البروفيسورالفا عمر كونارى دورا حاسما فى تثبيت مؤسسات الاتحاد الافريقى الوليد عندما انتخب فى العام 2003 كأول رئيس لمفوضية الاتحاد الافريقى الذى انشىء على غرار الاتحاد الاوربى، ومن موقعه كرئيس للمفوضية سعى كونارى استاذ التاريخ والرئيس المالى السابق الى احداث نقلة مهمة لمستقبل التضامن فى القارة دون التأثر باستبدال منظمة الوحدة الافريقية العجوز بالاتحاد الافريقى الشاب المتطلع الى الاندماج الاقتصادى والسياسى بين مكونات القارة الافريقية، ونجح كونارى الى حد ما فى ملف السلم والامن بتشكيل مجلس السلم والامن الافريقى، وشهد مهمات افريقية لحفظ السلام فى دارفور والصومال وغيرها.

ومثلما ارتبطت منظمة الوحدة الافريقية السابقة باسم التنزانى سالم احمد سالم، فان مفوضية الاتحاد الافريقى اقترنت مع الفا عمر كونارى لدرجة لا يتخيل معها المواطن الافريقي مفوضية بدون كونارى، ولكن الرجل ظل منذ مدة يطالب الزعماء الافارقة السماح له بالترجل عن المهمة، لاسباب ربما نستشف جزءاً منها من خطبة الوداع التى القاها امام قمة الاتحاد الافريقى الراهنة باديس ابابا عندما طالب بضرورة ادخال اصلاحات هيكلية على بنية المفوضية واعطاء المفوض الجديد صلاحيات اوسع، وذلك عندما قال : «من المهم ان تتعزز منظمتنا الشابة وتأخذ عبرا من الاعوام الاربعة الماضية. يجب ان يتمتع رئيس المفوضية بسلطة فعلية لقيادة عمل جماعي والقيام بادارة افضل».

ولاول مرة تصبح المفوضية بدون كونارى حيث انتخبت الدول الافريقية امس الجمعة اثناء قمة اديس ابابا خليفته ، وهو الغابوني جان بينغ. وهو وزير خارجية ونائب رئيس وزراء سابق في بلاده، كما انتخب الكيني ايراستوس موينشا نائبا له ، وهو امين السر التنفيذي لـ(الكوميسا).ويتمتع خليفة كونارى بالخبرات السياسية والدبلوماسية التى تجلت فى ترؤسه للدوره الثامنة والخمسين للجمعية العامة للامم المتحدة العام 2004 ، وهناك ثمة اجماع افريقي حوله، بدليل ان منافسيه فى الترشح للمنصب ، سارعوا فور اعلان اسمه لتهنئته وادلوا لوسائل الاعلام بشهادات طيبة فى حقه بينما فضل هو الصمت فى هذه اللحظات الا التعبير عن سعادته بالاختيار ، وقال علي التريكي امين الشؤون الافريقية بليبيا «اعلم تماما الصفات التي يتمتع بها. انه قادر على تمثيل افريقيا برمتها. سنتعاون معه توصلا الى تحقيق امل افريقيا: الولايات المتحدة الافريقية».واضاف ان «الاولوية بالنسبة له هي مواصلة العمل لتشكيل حكومة للاتحاد تمهيدا لانشاء الولايات المتحدة الافريقية».من جهتها، اعتبرت المرشحة التي لم يحالفها الحظ الزامبية اينونغي مبيكوسيتا ان «الرؤساء الافارقة يثقون به (بينغ)، ولهذا السبب اختاروه». ووجود جان بينغ على رأس مفوضية الاتحاد الافريقى من شأنه ان يعزز النفوذ الصينى فى القارة الافريقية بعد ان توسعت المصالح الاقتصادية المشتركة بين القارة والصين فبينغ يعرف على انه رجل الصين فى افريقيا وهو نفسه ثمرة لقاء صينى افريقى، فوالده من الصين وامه غابونية، وكان له دور بارز فى زيارة الرئيس الصينى هو جين تاو للغابون العام 2004 ، وإطلاقه من العاصمة ليبرفيل استراتيجية التعاون الافريقى الصينى.

وبينغ المولود فى العام 1942 لتاجر صينى وام غابونية بمحافظة امبواوغو الساحلية التحق بوظيفةفى ادراة العلاقات الخارجية

بمنظمة اليونسكو العام 1972 ثم مستشارا للسفارة الغابونية بفرنسا العام 1978
، واصبح ممثلاً دائماً لبلاده باليونسكو حتى العام 1984،

ومديرا لمكتب الرئيس عمر بانقو من 1984 وحتى 1990 حيث عين وزيرا للاعلام والاتصالات، وناطقا بلسان الحكومة ، وشغل بعدها عدة وزارات

ومواقع حكومية رفيعة وعضوا فى البرلمان ثم اختير فى يناير من العام 2007 نائبا لرئيس الوزراء ممسكا بملف العلاقات الخارجية. ويعد

بينغ من الدائرة المقربة من الرئيس الغابونى عمر بانقو، وكان زوجا لابنته الكبرى باسكلين وهى سياسية وينظر اليها كوريث لوالدها

عمر بانقو عميد الرؤساء الافارقة.