>>> في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.>> وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي>> وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزو" /�> >>> في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.>> وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي>> وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزو�� /> قصة محرجة جداً ... رهيبة

قصة محرجة جداً ... رهيبة


01-30-2008, 09:09 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1201680585&rn=0


Post: #1
Title: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: عاطف عبدالله
Date: 01-30-2008, 09:09 AM

وصلتني الآن في البريد وأنشرها كما جاءت تماماً


رهيبــــــــــــــــــــة
>
>
>
> في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب.
>
> وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي
>
> وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج،
>
> وفي يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودة إلى المنزل بعد إنتهاء
>
> دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق
>
> وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته انني سوف
>
> أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام.
>
> في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول
>
> أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف .
>
> فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن السهل جداً
>
> التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت ، حيث أن الطريق طويل ،
>
> فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول وأكلته
>
> وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني ثم الثالث.
>
> في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ
>
> بطني بسبب أكلي للفول .
>
> عند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي
>
> وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء الليلة "
>
> وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام
>
> وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف ،
>
> فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود .
>
> وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر مرة أخرى ،
>
> وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة .
>
> لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد،
>
> فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة.
>
> وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ،
>
> وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى
>
> وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة
>
> كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال على الهاتف يتكلم
>
> قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي
>
> وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق .
>
> ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة ، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي
>
> يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة
>
> البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي العصابة من على عيني ،
>
> تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون لي ويقولون :
>
> "عيد ميلاد سعيد"
>
> من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!!
>
> وأصبحت بعدها أكره الـسـربرايز بارتي
>
> أما الــفووووووول فبلاااااااش
>
> أووووووووووووووووول
>

Post: #2
Title: Re: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-30-2008, 11:13 AM
Parent: #1

قمة الإحراج
ذكرتني قصة الضيف البايت مع قرايبه
فنوموهو في إوضة الشافع
الراجل بالليل اشتد عليه حصر البول و خجل يقوم يكركب و يفتش الحمام
فهداه تفكيره أن يعملها في السرير و يبدل المراتب مع الولد
بعد إنتهى شال مرتبته و مشى على سرير الولد
فأسقط في يده ان لقاه أولريدي عاملها في مرتبته

Post: #3
Title: Re: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-30-2008, 11:15 AM
Parent: #1

عفوا مكرر