Post: #1
Title: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: عاطف عبدالله
Date: 01-30-2008, 09:09 AM
Parent: #0
وصلتني الآن في البريد وأنشرها كما جاءت تماماً
رهيبــــــــــــــــــــة > > > > في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب. > > وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي > > وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج، > > وفي يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودة إلى المنزل بعد إنتهاء > > دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق > > وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته انني سوف > > أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام. > > في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول > > أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف . > > فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن السهل جداً > > التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت ، حيث أن الطريق طويل ، > > فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول وأكلته > > وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني ثم الثالث. > > في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ > > بطني بسبب أكلي للفول . > > عند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي > > وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء الليلة " > > وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام > > وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف ، > > فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود . > > وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر مرة أخرى ، > > وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة . > > لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد، > > فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة. > > وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ، > > وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى > > وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة > > كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال على الهاتف يتكلم > > قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي > > وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق . > > ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة ، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي > > يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة > > البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي العصابة من على عيني ، > > تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون لي ويقولون : > > "عيد ميلاد سعيد" > > من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!! > > وأصبحت بعدها أكره الـسـربرايز بارتي > > أما الــفووووووول فبلاااااااش > > أووووووووووووووووول >
|
Post: #2
Title: Re: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-30-2008, 11:13 AM
Parent: #1
قمة الإحراج ذكرتني قصة الضيف البايت مع قرايبه فنوموهو في إوضة الشافع الراجل بالليل اشتد عليه حصر البول و خجل يقوم يكركب و يفتش الحمام فهداه تفكيره أن يعملها في السرير و يبدل المراتب مع الولد بعد إنتهى شال مرتبته و مشى على سرير الولد فأسقط في يده ان لقاه أولريدي عاملها في مرتبته
|
Post: #3
Title: Re: قصة محرجة جداً ... رهيبة
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-30-2008, 11:15 AM
Parent: #1
عفوا مكرر
|
|