النخبة ..

ـــــــــــــــــــ
ما المقصود بالنخبة ..؟

شكرا عماد
هذه تعريفات تساعد في تكوين صورة عن مفهوم النخبة
http://psp.org.lb/Default.aspx?tabid=149
http://www.annabaa.org/nbahome/nba79/007.htm
http://www.fikrwanakd.aljabriabed.net/n27_02chbar.htm

ويقابلها بالانجليزي مصطلح elite
http://www.fikrwanakd.aljabriabed.net/n27_02chbar.htm
http://links.jstor.org/sici?sici=0022-362X%2819430805%2...in=JSTOR-enlargePage
http://www.answers.com/topic/elite?cat=biz-fin

ــــــــــــــ
الاخ : كمال عباس
شكرا لجهدك المقدر حتما ..
وبحكم تخصصك ويشرفني انك جئت الي هذا البوست اسألك هل توجد نظرية حول النخبة السياسية في دول العالم الثالث والسودان خصوصا ؟؟

ــــــــــــــــــ
النخبة السياسية
تنتمي الدراسات المتعلقة إلي حقل الدراسات الفئوية التي تهتم بمكونات المجتمع المدني وما يعتمل في داخله من صراعات بين مكوناته وبعضها البعض من جهة او بينهما وبين من هم في السلطة من جهة اخري للوصول إلي السلطة او الحفاظ عليها اوتقاسمها.
ويذهب انصار نظرية النخبة إلي القول إن الشواهد التاريخية وواقع المعاصرة وبغض النظر عن الايديولوجية السائدة فيها ومستوي نموها الاقتصادي والاجتماعي وطبيعة نظام الحكم المعمول به تتميز بوجود اغلبية محكومة واقلية حاكمة وسواء كان النظام القائم اشتراكيا ام ديمقراطيا دكتاتوريا ام دينيا ام ارستقراطيا متقدما اومتخلفا فإن هناك (نخبة) تحتكر اهم المناصب السياسية والاجتماعية في المجتمع وهناك الاغلبية او(اللانخبة) وهم عامة الناس .
إلا أنه بالرغم من مرورأزيد من نصف قرن علي ظهور نظرية النخبة كأهم موضوعات الاجتماع والسياسة فإن كثيرا من اللبس والغموض مازال يصاحب نظرية النخبة ويوقع المتعامل معها في لبس وحيرة وخصوصا من جهة علاقتها بكل من الاوليجاركية والديمقراطية ومن جهة آليات اختيار وعمل من يأخذون صفة النخبة وكذلك في العلاقة القائمة أو المفترضة مابين النخبة الساسية والنخبة الاجتماعية وحتي نقارب الموضوع بالتفاصيل سوف اتطرق اولا إلي التعريفات التي اعطيت لمصطلح النخبة وكيف قدمت من طرف منظريها الاوائل كما جاءت في كتاب الاجتماع والسياسية د . ابراهيم ابراش حتي تعم الفائدة لدينا جميعا
نواصل

كتب الاخ عماد

Quote: الاخ : كمال عباس شكرا لجهدك المقدر حتما .. وبحكم تخصصك ويشرفني انك جئت الي هذا البوست اسألك هل توجد نظرية حول النخبة السياسية في دول العالم الثالث والسودان خصوصا ؟؟

لاعلم لي بوجود نظرية مفصلة خصيصا علي مقاس العالم الثالث أو السودان!!
ما أعرفه أن هناك أنصار في بلداننا لدور النخب في الحياة العامة
فهناك من يعلي من شأن التكنوقراط ومن يراهن علي العسكرتاريا والرأسمالية أو المثقفيين أو المفكريين ومن يراهن علي سيطرة كوكتيل يضم عصارة كل هولاء بأعتبارهم الصفوة المؤهلة =بحكم تميزها وتركبيتها-
لأعتلاء سنام المجتمع .....مفهوم النخب أو الصفوة يتجاهل دور الجماهير وقواها الحية وينصب من
الصفوة وكيلا معبرا عن أرادتها
كمال

ـــــــــــــــــ
الاخ كمال عباس
شكرا لك : ويكمن القول لا يوجد نظرية مجمله او مفصله لموفهوم النخبة لدي دول العربيه والعالم الثالث و عموما فمن تطرق استعمال كلمة نخبة بشكل عائم ومرن بحيث يمكنها ان تعني كل شيء وقد لا تعني شيئا ,فإذا كانت نظرية النخبة السياسية الغربية جاءت كرد علي الماركسية والديمقراطية فليس لدينا نظم ماركسية اوديمقراطية بمعني الكلمة حتي يكون هنالك مبرر لوجود نظرية تفند زعمها وعليه فاستعمال كلمة نخبة سياسية يقصد بها القادة السياسيون اي من في يدهم مقاليد السلطة السياسية دون ربط النخبة بالافضلية والتفوق فكل من هم في السلطه او مقربون اليها يدرجون (كنخبة سياسية) ..
وشكرا عزيزي :كمال عباس

ـــــــــــــــ
نواصل :
الجانب المفاهيمي للنخبة السياسية
ترتبط النخبة بتحليل آلية عمل النظام السياسي من خلال فهم علاقة السلطة بالمجتمع او بشكل آخر علاقة القوة بين الحاكمين والمحكومين فإذا كانت الماركسية وهي النظرية التي اثرت علي مفكري نظرية النخبة الاوائل وكانت هاجسهم الرئيسي وهم يصوغون نظرياتهم النخبوية تري أن عقل النظام السياسي لا يكون ألا انطلاقا من تحليل الواقع الطبقي للمجتمع والنظر إلي الحاكمين كتجسيد لهيمنة طبقة علي بقية الطبقات وبالتالي النظر إلي الصراع السياسي كانعكاس للصراع الطبقي واذا كانت النظرية الديمقراطية تقول بحكم الشعب بالشعب وتحلل بالتالي النظر إلي الصراع السياسي كانعكاس للصراع الطبقي باعتباره نسقا مفتوحا امام جميع الافراد بحيث يمكن لكل مواطن ان يكون حاكما او محكوما انطلاقا من مبدأ تكافؤ الفرص الذي تتجه المجتمعات الليبرالية فإن نظرية النخبة تشكك بالصحة الامبريقية لكلا النظريتين وتبني تحليلها للنظام السياسي انطلاقا من حقيقة الوجود الدائم لقلة (نخبة)حاكمة واغلبية محكومة.
فقد اشاره (رانسمان)في كتابه العلوم الاجتماعية والنظرية السياسية حيث سلط الاضواء علي نظرية النخبة موضحا دور منظري النخبة في تا سيس الاجتماع السياسي يقول" إذا كنا ندين لماركس وفيبر باعتبارهما اسهما في تأسيس الاجتماع السياسي كعلم فإنه لايزال هناك مجال هام من مجالات الدراسة ندين به إلي اربعة مفكرين آخرين ظهروا في آواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين واسهمو في تاسيس جانب هام من هذا الميدان وهم( موسكا,باريتو,مشيلز,وميلز). والاهتمام الاساسي الذي اشتركوا فيه هو دراسة الصفوة وعلي الرغم من ان هؤلا المفكرين كانوا يعترفوا بان هنالك تبادلا بينهم في المفاهيم والافكار إلا انه بالرغم من ذلك فقد كان لكل منهم موقفه المتميز
ولكن ماهي النخبة؟ وهل اتفق منظروالنخبة علي معني واحد لها ؟ ربما كانت دراسة بوتومور حول النخبة والمجتمع من اهم الدراسات التي حاولت ان تفجر كثيرا من الاسئلة حول نظرية النخبة وسنجيب عن بعضها ونترك اخري دون اجابة.
نواصل:

ـــــــــــــــــــــ
نواصل :
ــــــــــــــــــــــــــــــ
نواصل :
سنبداء بما قاله به الرواد الاوائل من تعريفات للنخبة الاربعة السابق ذكرهم بالنسبة لباريتو فانه ينطلق من التعريف العام الواسع للنخبة علي المستوي الاجتماعي العام لينتقل إلي معني ضيق للنخبة السياسية اوكما سماها (النخبة الحاكمة).
مفهوم النخبة عنده يذهب إلي أولئك الذين يتفوقون في مجالات علمهم المختلفة من خلال ما سماه(مباراة الحياة) حيث يذهب إلي انه بالامكان قياس درجات تفوق الافراد في مجال علمهم (ففي مجالي البغاء والسرقة وفي مجالي القانون والطب يمكن تحديد درجات الافراد ابتداء من صفر حتي عشرة درجات )وهؤلا الذين يحصلون علي أعلي الدرجات هم نخبة المجتمع .الا ان هذا التعريف للنخبة يتسم بالاتساع بل لا يزيد في المعرفة شيئا لانه يقرر ظاهرة طبيعية معروفة وهي عدم المساواة في القدرات المادية او الذهنية بين الافراد وهذه حقيقة عرفتها وتعرفها كل المجتمعات الانسانية وتربها حتي الشرائع السماوية (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ).لذا فإن باريتو يستدرك الامروينتقل مباشرة من التعريف الواسع إلي تعريف ضيق يربط ماهو سياسي بما هو اجتماعي أي انه يبحث عن موائل القدرة لدي السياسين في خلفياتهم ومواقفهم الاجتماعية فيقوم بربط مفهوم النخبة الاجتماعية بقدر هؤلا المتفوقين علي ممارسة وظائف سياسية وهؤلا الذين يمارسون الوظائف هم (النخبة السياسية) والتي يقوم بتقسيمها إلي (نخبة حاكمة) و(نخبة غير حاكمة) والنخبة الحاكم عند باريتو ليست بحاجة لدعم وتأييد الجاهير لانها تقتصر في حكمها عي مواصفات ذاتية تتمتع بها . وهذا الطرح يباعد مابين نظرية النخبة والديقراطية .
اما(موسكا) فينطلق مثل سابقه من وجود حقيقة تاريخية وهي أن كل المجتمعات إلي طبقة حاكمة وطبقة محكومة الاولي اقلية بيدها كل مقاليد الامور والمناصب السياسية والثانية اغلبية منقادة وليست صانعة قرار سياسي وهو حتي هنا لا ياتي بجديد إلا في استعماله كلمة طبقة بمدلول غير المدلول الماركسي وموسكا يفسر اسباب الهيمنة والسيطرة والممارسة من الاقلية علي الاغلبية ويرجعها ألي قوة تنظيم الاولي ووجود دافع واحد وهدف واحد تسعي أليه في مواجهة اغلبية غير منظمة ومشتتة إلا أنه يؤكد علي اهمية اعتماد الاقلية علي موافقة او رضي الجماهير وهذا الطرح يقرب مابين نظرية النخبة والديمقراطية .
اما بالنسبة (لروبرت ميشلز) فإنه لم يستعمل كلمة Eliteبل تحدث عن الاوليغارشيةOligarchy,حيث انطلق من تحليل واقع عمل الاحزاب السياسية ليكتشف بأن هنالك عوامل متباينه تحدد طبيعة عمل التنظيمات بدءا من الحزب إلي الدولة.
فقد انتقد ماركس لكونه لم يلتفت ألي حقيقة ان الديمقراطية تؤدي ألي الاوليجاركية, ويري أن التنظيمات وإن كانت تنشأة نشأة ديمقراطية فأنها تتحول بمرور الزمن ألي تنظيمات خاضعة لحكم قلة من الافراد وهذا هو حال الدولة الديمقراطية الحديثة . فحيث أن الديمقراطية تحتاج ألي تنظيم وخصوصا في المجتمعات الكثيرة العدد فإن التنظيم يحتاج ألي اقلية منظمة وهذه الاخيرة من خلال موقعها في مركز اتخاذ القرار السياسي ألي الاستحواز علي السلطه .
اما ( رايت ملز) فقد ربط النخبة بالقدرة علي التحكم بموقع اتخاذ القرار فالنخبة هي تلك الجماعة التي تحتكر مواقع قيادية في الاستراتيجية العامة ويري أن النخبة هي نتاج للبناء المؤسساتي في الدولة وحيث أن المجتمع الذي قام ملز بدراسته هوالولا يات المتحدة الامريكية التي تتحكم فيها ثلاث مؤسسات هي المؤسسة العسكرية الشركات الكبري والجهاز السياسي اذن فنخبة المجتمع الامريكي تتشكل من اولئك الذين يشتغلون مواقع قيادية في هذه المؤسسات
نواصل لبوتومور قادما

ــــــــــــــــــــ
نواصل :
اما بالنسبة لبوتومور في كتابه النخبة والمجتمع يرجع ظهور كلمة (النخبة) الي القرن السابع عشر كوصف للسلع ذات الجودة والتفوق ثم انتقلت الكلمة فيما بعد الي علم الاجتماع لتدل علي فئات اجتماعية متفوقة كالوحدات العسكرية او الطبقات العليا في المجتمع اما استعمالها القاموسي فظهر في اللغة الانجليزية قاموس اكسفورد 1823 ولكن لتطلق علي فئات اجماعية معينة ولم تأخذ الكلمة مكانها كمصطلح محوري في نظرية سياسية حتي 1930
وبعد ان حلل بوتومور مفهوم النخبة عند كل من باريتو موسكاموضحا نقاط الاختلاف بينهما خصوصا موقفهما من الديمقراطية واستعمال موسكا لمصطلح (الطبقة الحاكمة) بدل ( النخبة السياسية) عند باريتو ـ وهو ماسنوضحه بالتفصيل بعد قليل يستخرج نقاط الالتقاء بينهما وهي أنه في كل مجتمع أقلية تحكم وسائر أفراد المجتمع ـ وهي متكونة من هؤلا الذين يحتلون مراكز القيادة السياسية او الذين يؤثرون تأثيرا مباشرا في القرارات السياسية وهذه الاقلية ـ نخبة سياسية او طبقة حاكمة ـ ليست مغلقة علي نفسها بل تعرف تغيرا في عضويتها بدخول اشخاص من خارجها إليها وقد يكون التغير فرديا اوجماعيا باستبدال نخبة حاكمة او طبقة حاكمة ليست مغلقة علي نفسها بل تعرف تغيرا في عضويتها بدخول اشخاص من خارجها أليها وقد يكون التغير فرديا او جماعيا باستبدال نخبةحاكمة بأخري وهو مايسمي (بدورة النخبة).
ويكون التغير فرديا في الانظمة الديمقراطية حيث تسمح تقنيات الانتخابات بولوج عناصر جديدة الي السلطة وسقوط اخري اما التغير الجماعي للنخبة فيظهر في حالة حدوث انقلابات او ثورات حيث تغير النخبة السياسية بكاملها
ويستعرض بوتومور العديد من الكتابات التي اهتمت بمسائل القوة السياسية وخاصة النخبات الحاكمة موضحا نقاط اختلافها مع تعريفات المفكرين الاوائل لنظرية النخبة فيوردلنا تعريف (لا سويل) الذي يعرفها بالقول"النخبة السياسية تشمل الحائزين علي القوة السياسية في دولةما كما تنضوي تحت هؤلا الحائزين علي القوة السياسية القيادية والتشكيلات الاجتماعية التي تأتي القيادة منها عادة" "ويؤدي لها الحساب" كل مدة معينة من الزمن
يلاحظ ان بوتومور ان لاسويل وسع نطاق النخبة السياسية لتشمل بالاضافة إلي القيادإلي القيادة التشكيلات الاجتماعية التي اتت منها القاعدة كما تطرق بوتومور إلي تعريف ملز للنخبة يري أن هذا التحليل ( يحتوي علي عدد السمات غير المرضية) لان ملز عندما يتحدث عن تركيز السلطة في يد النخبات الثلاث الاقتصادية والعسكرية والسياسية إنما هو متأثر بضغوط الصراع العالمي التي شغلت لمريكا في عصره وتصنفيه إنما هو بالتالي اشارة إلي تتابع الاحداث.
وبعد ان يستعرض بوتومور تنظير المفكرين النخبويين ,يلاحظ تعدد التسميات مابين النخبة السياسية والنخبة الحاكمة والطبقة نخبة القوة يقول متفقا مع ملز إن هذا التعدد يدعو إلي ايجاد مصطلحات دقيقة مميزة غير التي استعملت سابقا وأن (مصطلح النخبة او النخبات )يستعمل الان في الواقع لفئات هي بشكل عام .
ولان بوتومور غير قادر علي الحسم في الموضوع او ان يعطي تعريفا متميزا فأنه يقدم لنا توليفا من تعريفات من سبقوه وبشكل حذر حيث يميز بين ( النخبة) بشكل عام والاقلية التي تحكم المجتمع فيقول((إذا استعملنا الاصطلاح العام (النخبة ) لتلك الفئات ذات الوظائف فإننا عندها نحتاج مصطلحا نطلقه علي تلك الاقلية التي تحكم المجتمع وهي ليست فئة وظائفية بالمعني الذي تستعمل فيه هذه الكلمة ولكنها في أية حالة من الأحوال ذات اهمية اجتماعية عظيمة يجعلها جديرة بأن يكون لها اسم خاص .سأستعمل هنا مصطلح موسكا (الطبقة السياسية) للاشارة إلي كل تلك الفئات التي تمارس السلطة السياسية او التاثير السياسي والتي تدخل في صراعات مباشرة في سبيل القيادة السياسية وسأميز فئة صفري ضمن الطبقةالسياسية وهي النخبة السياسية الشاملة للافراد يمارسون السلطة السياسية في مجتمع ما في وقت من الاوقات.))
نلاحظ تعريفه هذا يرسم هرما نخبويا داخل المجتمع في قمته الممارسون للسلطة السياسية اومن يسميهم (النخبة السياسية) وفي قاعدته نخبة المجتمع اي كل الفئات ذات الوظائف المتميوة وفي وسطه تلك الفئة (الفئات ذات الوظائف ) او الاقلية المنبثقة من النخبة الاجتماعية والتي تشارك بالحياة السياسية ممارسة او اهتماما وتدخل في صراع مباشر للوصول إلي السلطة السياسية يسميها (الطبقة السياسية).هذا التعريف الذي اتي به بوتومور وإن كان لا يميز بين النخبة السياسية وغيرها بالافضلية والتفوق حيث يعتبر النخبة السياسية هم من في يدهم مقاليد السلطة السياسية فإنه يميز بوضوح لابأس به بين النخبة السياسية بالمفهوم السابق ومن يعتبرهم (طبقة سياسية) فيقتصر عضوية النخبة السياسية بالممارسيين الفعليين للسلطة أما الناشطون سياسيا من احزاب المعارضة والنقابات والجمعيات ورجال الدين والمثقفون الخ فهم يدمجون في إطار الطبقة السياسية
اما غي روشية فعرف النخبة بأنها تضم اشخاص وجماعات والذين بواسطة القوة التي يملكونها او بواسطة التأثير الذي يمارسونه يشاركون في صياغة تاريخ جماعة ما سواء كان ذلك عن طريق اتخاذ القرارات ام الافكار والاحساسات والمشاعر التي يبدونها او التي يتخذونها شعارا لهم ).
نواصل نظرية النخبة عند روادها الاوائل