اجتماع كبير بالولايات المتحدة حول الانتخابات العامة فى السودان

اجتمع فى مساء يوم الاحد الموافق 27من ينائر2008
عدد كبير من ناشطى المجتمع المدنى
ونخبة مميزة من العامليين فى الحقل السياسيى السودانى
لمواصلة النشاطات والمناقشات حول الانتخابات القادمة فى السودان
من مختلف الولايات الامريكية
فلادلفيا وايوا وميتشقان وواشنطن الكبرى
وكلفورنياونيو يورك ونيو جيرسى...
منهم الاساتذة:
1.د.بشير بكار
2.د.على الهدى
3.صديق عبدالهادى
4. عمر ادريس
5.سلوى صيام
6.صبري الشريف
7.عماد محمد خير
8.د.مالك الخير
9.عادل على صالح
10.ابراهيم على ابراهيم
11.أمانى عثمان حامد
12.أسامة الخواض
13.على عمر على
14.خالدة الجنيد
15.نجم الدين محمد نصر الدين
16.عبد العزيز حسن على
17.صلاح ابوجبر
18.د.أنور الحاج
19.على حسين
20.د.عبد الماجد على بوب
21.التوم هجو
23.على حسين
24.حمدان جمعة
25.عثمان الجنة
26.محمد المهدى
27.عماد بطران
28.ابراهيم عدلان
ارجوا ان لاأكون اغفلت عن ذكر اسماء أخرى..لاسيما وان الاجتماع كان
عن طريق الConference call
وسنواصل فى عرض ابرز ماتم فى الاجتماع والرجاء من الاخوة الحاضرين
للاجتماع.. المساعدة و المواصلة فى عرض ماتم فى الاجتماع..

أشاد عدد كبير من المشاركين فى الاجتماع
على أهمية اللقاء هذا..وتحدثوا عن العديد
من الجوانب النظرية المتعلقة بالانتخابات
من القوانيين ومن التجارب السابقة ..فيما
يختص بمشاركة السودانيين المقييمن بالخارج
وأهمية أن تتضافر كل الهمم فى استنهاض جموع السودانيينفى
باقى الولايات الامريكية..فى خلق كل الوسائل والبرامج
النى تؤدى الى نجاح العملية الانتخابية وضمان مشاركة
السودانيين بالخارج..
وثمن الحضور على كل الجهود التى انتظمت فى عدد من الولايات
الامريكية..مثل فلادلفيا..واشنطن الكبرى..أيوا..كلفورنيا..وغيرها
من الولايات الامريكية ذات التواجد السودانى..وكذلك كل جهود
السودانيين فى باقى كل الدول خارج السودان..
وكما أمن الحضور على أهمية الشكل التنظميى والذى يأتى عبر
العمل الملموس فى هذا الجانب..كما أعتمد الاجتماع عدد من الاسماء
للتفكير المشترك فى كيفية خلق جسم تنظيمى وفى كيفية مساعدة الآخرين
فى لحق المسيرة..

الإنتخابات العامة القادمة ..ندوة سياسية كبرى-فيلادلفيا.

ارحوا من الاستاذ عمر اديرس المساعدة فى وضع رابط الى نداء فيلادفيا
والرجاء موصول الى أستاذى نجم الدين محمد نصر الدين
مساعدتى فى وضع رابط حول أعلان ايوا

الى ذلك لنا عودة

إطلاق نداء ايوا لبناء تجمع سودانى الشتات والمهاجر
بقلم نجم الدين محمد نصر الدين
فى إطار زيارته للولايات المتحدة الامريكية الاخيرة قام الاخ الصديق الحاج وراق بزيارة وتشريف ايوا سيتى بولاية ايوا بالغرب الاوسط الامريكى رغم الضيق الشديد فيما تبقى لجولتهم من وقت وذلك للاطمئنان على صحتى حيث افترقنا وانا مقبل على ما انا فيه من غسيل كلوى دموى استمر لاقرابة الاشهر الستة ويزال وكذلك ليلتقى ببقية الاخوة والاصدقاء هنالك حيث نقيم وتاتى الزيارة فى اطار برامج نظمته الحكومة الامريكية عن الدين والمجتمع المدنى المشتركين فيهم كلهم من افريقيا جنوب الصحراء (عشرين مهتما ) حيث ابتدات بواشنطن الكبرى والاستاذ الحاج وراق غنى الغنى كله عن التعريف بما عرف عنه من تميز قلمه بالجراة كلها والصدق وتحليلاته بالعمق والبعد الوطنى المجرد ولقد اهدى الانقاذ نصحا غاليا سديدا لم تستبنه فى ضحى الغد ولا بعده وهى لاتزال سادرة فى غيها لاتقبل من الحديث الا كلام من يفرحها وتترك حديث من يبيكيها كما يذهب بذلك دارج المثل اذ لديها من اسباب الابكاء الكثير ولكنها المكابرة ولقد قدم فى معية الصديقين الفاضلين عبد السلام بشرى ومحى الدين الزين من ولاية منيسوتا حيث يقيمان والتى هى المحطة الاخيرة اذ غادر من مدينة منيابولس هنالك متوجها الى الوطن الام الذى يحمله كاملا بين الحنايا .
لا احد يعلم تحديدا كم هو الرقم الفعلى للسودانيين المقيمين خارج البلاد ولا تفصيلا اين يقيمون ولا الظروف التى يقيمون فيها غير اولئك التقليديين منهم الذين دفعت بهم الحال للبحث عن عمل خارج ارضهم ومسقط رؤؤسهم رغبة منهم فى تحسين اوضاعهم واحوال اهلهم والبلد فى عمومها ولقد سعت الانقاذ لاحصائهم عدا حيث كانوا وسط بقية الطيور المهاجرة هم الاوز الذى يبيض ذهبا وما اشد كلف الانقاذ واهلها بالمال والذهب حيث كان جهاز المغتربين ذلك الموروث من لدن عهد المخلوع نميرى والذى اذاق هولاء الامرين اذ لا يعرفون منه غير ضرائبه الباهظة وجباياته الكثيرة التى يرهق كاهلهم المثقل اصلا بها والتى تفننت الانقاذ فى جمعها وابتدعت العديد من الوسائل المقبولة وتلك غيرها للوقوف على دخولهم وما يجنون فى غربتهم وما هو حصادها فى عسف بين ليس اقله الحلف المغلظ على المصاحف ولقد صار من المستحيل بالنسبة للعدين منهم الحضور حتى لقضاء عطلاتهم بين الاهل والاحباب فرارا من هذا ولسنوات عددا علما بان ما يدفعونه لا يقابله شى من خدمات او نحوها او اى شكل من اشكال الاهتمام باطفالهم او امرهم فى عمومه بل تضييقا فى هذا كله.
اما الشرائح الاخرى من اولئك الذين خرجوا الخروج العظيم الاكبر فى تاريخ هذا الوطن منذ ان بارحه المستعمر ممن دفعت بهم الانقاذ فيما لم يالفوا من هجرات ونزوح اذ ضاقت بلادهم باهلها ولم تضق اخلاقهم فى استثناء صارخ لقول الشاعر القديم وفى قلب بين له ممن فصلوا فصلا تعسفيا جائرا وشردوا من وظائفهم ونكل بهم وعذبوا وضيق عليهم الخناق حتى غادروامكرهين وعاشوا فى المنافى الوسيطة اقسى الايام وامرها بحثا عن ملاذ امن حيث يقيمون فى المنافى القصية التى تضرب لها اكباد الطائرات وتقطع وصولا لها المحيطات والبحار تجدهم فيما تتصور ولا تتصور من اماكن فى اركان الارض حيث هم اولا وقبل كل شى سودانيون عامرون بالمواجد والرغبة فى الاسهام فى الارتقاء بالحياة وتغييرها ببلدهم والمساهمة فى دفعها وتطويرها واسداء البعض مما فى رقابهم من دين بذلته لهم طوال عمرهم السابق لمجى الانقاذ مصحوبين جميعا بمن استحال عليهم البقاء بالوطن فى ظل الانقاذ لما انسوا منها من معاملة لهم لا تسر عدوا ولا صليحا مع وجود الفرصة لديهم لتغيير هذه السائدة من اوضاع املا فى رجوع وشيك ظل ذلك الامل معلقا معقودا حيث طال امده وانحنى ولكنهم ظلوا جميعا مسكونين بالوطن لم يبارح اخيلتهم برهة ولو قليلة ولم يغب الشوق عن افئدتهم لحظة واحدة ولم يسلوه فى غربتهم اذ لم تتبدل طرائق حياتهم ولم يجرفهم تيار تواجدهم بعيدا عنه روحيا على الاقل لكى يرتبطوا بثقافات وحياة اهل ما يعيشون فيه من بلدان وربوع وظلوا وفى نشاط ظاهر يتسقطون الاخبار ويتحسرون على ما فيه اهلنا من متاعب يعيشونها و يسعون جاهدين لا بدالها صراعا لابنائهم المولدين خارج الوطن حملا لهم على الارتباط به غرسا له فى وجدانهم .
إن الانقاذ تصنف هؤلاء جميعا وغيرهم فى خانة اعدائها وتسعى جاهدة للحيلولة بينهم والمشاركة الفاعلة فى الحياة السياسية اسوة بما تفعل كل الحكومات التى تقيم لارائها مواطنيها وزنا وتهتم بما يقدمونهم لبلدهم بل تسعى السعى كله لمساعدتهم فى هذا ومعاونتهم عليه فكما هو معروف فان البلدان تنظم لمن يقيمون خارجها من مواطنيها والرعايا افضل وسائل تمكنيهم من ممارسة سائر حقوق المواطنة فى تزامن مع اداء واجباتهم تجاهه كاملة الا ان الانقاذ فى مفارقة لكل هذا فانها تهتم ببقائها واستمرارها وتكريس اجندتها فى تجاهل كامل للاجندة الوطنية سائرها وكل ما ينفع الناس والجبهة الاسلامية القومية لحمة الانقاذ وسداها المنقلبة على الديمقراطية القت بكل ثقلها وقتها فى التاثير على المجلس العسكرى بقيادة المشير سوار الدهب واعوانه عقب الانتفاضة لصياغة قانون انتخابات يوسع مشاركة المقيمين بالخارج لانها كانت تضمن تصويتهم لها ولقد كان حيث فازت فوزا غير مستحق بالعديد من المقاعد سيما فى دوائر الخريجين حيث كانت ديمقراطية عمدوا الى تكسيحها وتشوييها انتهت بانقلابهم عليها وهى تجهد الان فى فرض قانون ا يحرم كل هولاء من ان يغشوا الانتخابات وسوحها الا فى انتخاب رئيس الجمهورية فيما هو وارد فى المسودة التى تتم مناقشتها الان ويجرى تداولها وطرحها هذا وغيره غيض من فيض مما يحملنا جميعا على حزم امرنا والتوحد فى تنظيم فاعل قادر على ممارسة كل الضغوط المفضية لتمكيننا من ممارسة حقنا الانتخابى غض النظر عن توجهانتا وانتماتنا السياسية والجهات التى نعمل على دعمها فيما يجرى امامنا الان من ممارسات .
إن ولاية ايوا لمن لهم المام بالديمقراطية الامريكية الولاية التى تقرر ورصيفتها نيوهامشير اى المرشحين يمثل هذا الحزب او ذاك فى انتخابات الرئاسة الامريكية لذا فانه تخرج منها المبادرات كلها فى هذا الشان والجمعية السودانية لخدمات المجتمع بمدينة ايوا سيتى اهتبالا منها لهذا المقدم وما طرح فى المحاضرة القصيرة المقدمة بواسطة الاستاذ الحاج وراق وما اعقبها من نقاش وتدوال حول ما اثير فيها من قضايا تطلق هذا النداء لجميع السودانين المقيمن بالخارج للعمل على خلق هذا الكيان متزامن معه اخر لتكوين جهاز للمشاركة فى مراقبة الاتنخابات والتاكد من شفافيتها وحسن مواتاة اجوائها وخلوها من التزوير وصحة وسلامة المشاركة فيها لجميع السودانين على قدم المساواةخصوصا والانتخابات قد دنا اجلها المضروب فى الاتفاقية ان كانت الانقاذ لديها بصيص عزم معقود على اجرائها فى ميقاتها او ان تكون احد المهام الرئيسة لهذا الكيان هو حملها على هذا وان يكون ذلك ببرامج حد ادنى يحترم خيارات الجميع فهلا صح منا العزم والهمم ؟

سلام وتحية وإجلال لكل الاخوة والرفاق الذين
اورد اسمائهم الاخ على ممن شاركوا
فى اجتماع البارحة الاسفيرى
وشكرا للتقدم كما يقول التايلدون
فلقد قربت التكنولجيا المسافاتوكثيرا كما قال
استاذنا د. عبد الله على ابراهيم
وانه لشى مدهش حقا انيتبادل الناس الافكار بهذا الهدوء
والتحضر والفاعلية
واجمل من هذا ان يتم احياء لهذا النداء
وان نرى هذا التجمع حيا سليما معافى يسير بيننا
ويحقق اغراضه جميعا وان تسوده روح الايثار
وان ننأ به من ادواءالسياسية فى السودان وماكثرها
مع خالص التمنيات بالتوفيق

الأخ العزيزعلى عمر:

لك تقيرى ومحبتى. وأستميحك عذراً فى طرح بعض الآراء التى ترددت فى لقاء الأمس وبعض الإضافات التى تعبر عن وجهة نظرى المتواضعة. وأعتقد أن هذه بمثابة دعوة للجميع للمشاركة على قدم المساواة. لقد أطلقنا صفارة البداية لإستنفار الجميع من كل المضارب.
هذا التنظيم مشرع الأبواب لكل السودانيات والسودانيين، لا يضيرنا من أى موقع سياسى جاءوا. وقد جئنا من مواقع فكرية وسياسية متباينة ومتعددة وحدت بيننا الوطنية السودانية والإنفعال يما يجرى فى بلادنا.
الهدف الأساسى أمامنا أن نوحد جهود كل الحادبين على مستقبل الديمقراطية وجعل خيار وحدة السودان الخيار المحبب لمواطنى جنوب السودان عند الإستفتاء على تقرير المصير.
هدفنا حشد أعداد هائلة من السودانيين لإجراء الإنتخابات العامة فى وقتها المحدد حسبما نصت عليه إتفاقية السلام الشامل (205)
هدفنا الضغط على الأطراف المعنية حتى يتاح لملايين السودانيين خارج الوطن المشاركة فى الإتخابات العامة بالشكل والفعالية التى يكفلها حق المواطنة والإهتداء بتجارب دول أخرى سعت لإتاحة كل حقوق المواطنة لمهاجريها.
نوحد جهودنا ونستنفر المنظمات المعنية بالإشراف ومتابعة سير الإتخابات من مرحلة التسجيل وحتى وإعلان النتائج.
ندرك الإرتباط الحقيقى بين مطلبنا لإجراء إنتخابات حرة ونزيهة ومتكافئة الفرص وبين الضرورة القصوى على وقف الحرب المدمرة فى دارفور ونزع فتيل التوتر عن مناطق على شفا هاوية من المواجهات الدامية.
ننبه إلى ضرورة خلق تحالف وطنى واسع ومتين بدون إستثناء لكل من يتفق هو الهدف الأسمى وهو هزيمة حزب المؤتمر الوطنى وتحقيق تحول ديمقراطى ينسجم مع التغيرات الكبيرة التى يشهدها العالم.

وأخيراً سيكون هنالك متسع وانفتاح على كل الآراء. سنعلى مبدأ العمل الجماعى والتوافق والحرص على تحقيق الإجماع حول الضايا الكبيرة. ونأمل أن يكون فى ذلك تحفيز لكل من يعز عليه حاضر وميتقبل بلدنا. نحن تنظيم مستقل عن أى جهة خارج دائرة أعضائه. ونعتمد على مواردنا الذاتية ودعم السودانيين الغيوريين لنا.

ومرة ثانية، قصدت أن أسهم برأيى دون إستباق للآخرين من زملائى الأعزاء، ودعوة الجميع للمناقشة حول حاضر ومستقبل بلادنا.

مع خالص شكرى لك ولإخواتنا وإخوتنا الذين هيئوا لنا لقاء الأمس وأخص بالشكر الأخ الصديق العزيز الدكتور على الهدى.

الاخ علي عمر

تحياتي وكان اجتماعا جيدا اتمني ان نستطيع ان ننزله لعمل في بث الوعي الانتخابي بين الجميع لاسترداد الديمقراطية واصلاح الوطن

شكرا للجمع الكريم
لقد سقط سهوا اسم عماد خليفة فهو يحتل الرقم 29 واتمني ازدياد الرقم لانتزاع كل الحقوق

اتمني من قام بكتابة الاجتماع ان ينزله او يلخص ما دار في الاجتماع

لقد تم تكوين مكتب لمتابعة العمل يضم المكتب كل من


1/ بشير بكار عن نيو يورك

2/ عزالدين سليمان بخيت عن بنسلفانيا

3/ نجم الدين محمد نصر الدين عن ولاية ايوا

4/ علي الهدي ممثلا لولاية كالفورنيا

5/ مالك الخير ممثلا لولاية ميتشجان

6/ ابراهيم علي ابراهيم ممثلا لواشنطون

7/ صبري الشريف ممثلا لولاية نيوجيرسي


علي ان يقوم هذا المكتب بعقد اول اجتماع له الاحد القادم اترك ما تضمن من حوار في اجتماع البارحة لمن سجل

الاجتماع

كما تم الاتفاق البارحة الرجاء من كل منا

انزال عنوان بريده الالكترونى
وعنوانى هو

[email protected]

Quote: 1.د.بشير بكار 2.د.على الهدى 3.صديق عبدالهادى 4. عمر ادريس 5.سلوى صيام 6.صبري الشريف 7.عماد محمد خير 8.د.مالك الخير 9.عادل على صالح 10.ابراهيم على ابراهيم 11.أمانى عثمان حامد 12.أسامة الخواض 13.على عمر على 14.خالدة الجنيد 15.نجم الدين محمد نصر الدين 16.عبد العزيز حسن على 17.صلاح ابوجبر 18.د.أنور الحاج 19.على حسين 20.د.عبد الماجد على بوب 21.التوم هجو 23.على حسين 24.حمدان جمعة 25.عثمان الجنة 26.محمد المهدى 27.عماد بطران 28.ابراهيم عدلان ارجوا ان لاأكون اغفلت عن ذكر اسماء أخرى..لاسيما وان الاجتماع كان عن طريق الConference call

ده أجتماع بتاع شمالين ولن يرجى منه أي فائدة.


دينق.

الاخوة و الاخوات

تحية وسلام

اعتقد ان المفاكرة كانت جيدة و تبشر بان خطورت ستتبع ذلك، و توسيع المشاركة مهم كما بدا من المناقشة...سنكون في انتظار تلخيص المناقشة حتى نتمكن من طرح آراءنا و تبادل وجهات النظر مع الآخرين.
يا استاذ نجم الدين كيفك؟ شكراً علي تنبيهك بارسال العناوين...فلقد قمت من جانبي بعمل القائمة و هي الآن تضم سبعة عناوين،.فكلما اسرع الناس في الاستجابة الي ندائكم فسيكون تسليم القائمة الي لجنة التسيير في زمن مناسب قبل اجتماعهم القادم،

الشكر الجزيل


صديق عبد الهادي

Quote: وثمن الحضور على كل الجهود التى انتظمت فى عدد من الولايات الامريكية..مثل فلادلفيا..واشنطن الكبرى..أيوا..كلفورنيا..وغيرها من الولايات الامريكية ذات التواجد السودانى..وكذلك كل جهود السودانيين فى باقى كل الدول خارج السودان..

نسيت تضيف لها كلمة الشمالين.


دينق.

أنتو تاريخ السودان ده لم تتعلموا منوا أي حاجة؟

يعني بتكررو في نفس الاخطاء التي بدأت منذ مؤتمر الخريجين حتى اليوم.

شئ مؤسف جدا.


دينق.

الاخ دينق

تحياتي

امن المجتمعون ان هذا الاجتماع لا يمثل كافة السودان جهويا / اثنيا / و لا حتي حزبيا

الجميع مطالبون بالمشاركة لا حجر علي احد و لا استثناء لاحد

و مرحبا بك مشاركا و الدعوة مفتوحة للجميع

Quote: امن المجتمعون ان هذا الاجتماع لا يمثل كافة السودان جهويا / اثنيا / و لا حتي حزبيا الجميع مطالبون بالمشاركة لا حجر علي احد و لا استثناء لاحد و مرحبا بك مشاركا و الدعوة مفتوحة للجميع

الاخ إبراهيم عدلان.

دي دعوة مراكبية ولا شنوا.

المشكلة ليس في دعوتي أنا أم لا ولكن الفكرة هي البداية الغير موفقة نفسها.


دينق.

المشكلة ليس في دعوتي أنا أم لا ولكن الفكرة هي البداية الغير موفقة نفسها.

Hi Deng
The truth is this: Sudanese society is extremely segregated in and out,the Sudanese diaspora are no exception. The so-called jaliat sudania are segregated, Southerners,Nubians and Southern Blue-Nilers tend to have their own Sudanese associations, they are currently being joined by some Darfurians and others from the far North. mid-Northerners and those from centre tend to be confortable with each others and enjoy the monopoly on the name Sudan. It is an unconfortable truth that people avoid talking about at all cost.

نداء فيلادلفيا

اكتوبر 2006 م

الى جميع السودانيين داخل وخارج الوطن

لنتوحد ونستعد منذ الان لاسقاط نظام الانقاذ فى الانتخابات العامة القادمة

لايخفى على المتابع لتعرجات الواقع السياسى فى السودان ما آل اليه حال الوطن. ولربما يغنينا واقع الوطن-الدولة اليوم من الخوض في وصفه بالتفاصيل، اذ أنه وفى جملة واحدة يمكننا القول ان نظام الانقاذ قد عصف بالبلد فى ازمات تاخذ الواحدة منها بتلابيب الاخرى حتى بات السودان مهددا فعليا وعمليا فى وجوده ككيان ووطن . من جانب آخر قان حال القوى المعارضة من ضعف وفقدان للاتجاه، وفي ظل الظرف الراهن ليبدو وكأنما انتهى الحال بالسودان لطريق مسدود، مما نتج عنه احساسا عاما بالإستسلام لواقع الحال أو انتظار معجزة كيما تخلصنا من الغول الإنقاذي.

إلا أنه وفي الآونة الأخيرة، ومن خلال الحوار بين فئات السودانيين داخل وخارج الوطن، وعلى ارضية اتفاقية السلام الشامل التى نتج عنها وقف الحرب فى الجنوب والمصادقة على الدستور الانتقالى، تولدت فكرة امكانية هزيمة سلطة الانقاذ عبر صناديق الإقتراع في الانتخابات العامة، اذا توحدت واستعدت مبكرا القوى الحادبة على الديمقراطية في المعركة الإنتخابية القادمة.اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا نستمسك بهذه الفكرة، ونعتبرها من ابداعات السودانيين الذين كلما واجهتهم محن السياسة استلهموا الآلية المناسبة والفعالة للخروج بالسودان من مأزقه، كالعصيان المدني في اكتوبر 1964 والإنتفاضة في مارس ابريل 1985.

اننا نرى ونؤكد فى ظل معطيات الواقع الراهن ان الاتنخابات تمثل للوطن مخرجا استراتيجيا من الطريق المسدود، ووسيلة للخلاص من نظام الانقاذ، في أنه لو توحدت القوى الوطنية والديمقراطية وباشرت منذ الآن استعدادها الجدي والجيد لإنتخابات ستجرى بعد عام ونصف فإن الفوز سيكون حليفها. ان سلطة الانقاذ برغم ادعائها القوة والعنجهية لهي في أضعف حالاتها الآن. وليس بخاف على احد انها قد تمخضت فى النهاية عن عصابة صغيرة معزولة - متمترسة خلف اموال الشعب المنهوبة واجهزة امنها القمعية- يمكن الاطاحة بها عبر صناديق الاقتراع، لو تم التحالف الشعبي العريض.

الجديد فى هذه الفكرة هو ان لجموع السودانيين بالخارج دورا اساسيا واستراتيجيا لإنزال الهزيمة بنظام الانقاذ: باعدادهم التى فاقت السبعة ملايين سودانى وسودانية على امتداد المهاجر، بامكاناتهم في تحريك العون المادى وتنشيط القوى الدولية لمساندة عملية التحول الديمقراطي، إضافة لمحاصرة كل محاولات الانقاذ فى تزوير نتائج الانتخابات وتزييف إرادة الشعب.

اننا في هذا الإطار اذ نتوجه بالدعوة لكل القوى السياسية، وقوى المجتمع المدنى السودانية للإنتظام فى وحدة واحدة والاستعداد المبكر لمعركة الانتخابات للإطاحة سلميا بسلطة الإنقاذ، وفى هذا الصدد فاننا نناشد بشكل خاص الحركة الشعبية لتحرير السودان، انطلاقا من ارثها وتاريخها واستلهاما لتراث الشهيد د. جون قرنق الانضمام للصف الوطنى فى المعركة الانتخابية من اجل الخلاص من سلطة الانقاذ، وانجاز التحول الديمقراطى الحقيقى فى اطار الوطن الواحد الموحد. وبالطبع لن يفوتنا ان ندعو بالمثل كل الحركات التحررية فى غرب السودان وشرقه و في كل بقاع الوطن للإنخراط فى هذه المعركة من اجل هزيمة السلطة الفاشية.

وفي خارج السودان فاننا ندعو مجموعات السودانيين ل :

* تكوين لجان إنتخابية في مدنهم ومناطقهم لنقاش الفكرة وتبادل الآراء حول جدواها وفاعلبتها في ندوات جماهيرية لإستقطاب أكبر الأعداد للعمل من أجل تحقيق النصر الإنتخابي.

* تقصي إمكاناتهم في دعم المعركة الإنتخابية ماليا وفنيا ولتكوين شبكات للتعاون مع المنظمات الداعمة للديمقراطية في دول إقاماتهم.

* تبادل الآراء حول قوانين الإنتخابات والأحزاب عبر نقاشات واسعة لفضح خطط الإنقاذ في صياغة واستغلال هذه القوانين وغيرها لكسب الإنتخابات.

* تحريك المنظمات والهيئات الدولية المختصة بمراقبة العمليات الإنتخابية لتأكيد وضمانة شفافية العملية الإنتخابية.

* إضافة لأي نشاطات أخرى تراها مجموعات السودانيين بالخارج مناسبة.

اننا نود ان ننوه بانه من المهم جدا فى هذه المعركة عدم الاستهانة بقدرات الانقاذ المالية والتاكتيكية، اضافة لسلوكها المجبول على الخداع والغش، المكر وشراء الذمم. ان الانقاذ تعلم جيدا ان معركة الانتخابات حاسمة لمسألة استمرار بقاءها فى السلطة. لذا فانها ستستميت وستسخر كل ما هو متاح لكسب الانتخابات ولن تتوانى عن طرق اى وسيلة، مهما كانت قذرة، لبلوغ غايتها. انها الان تماما وفى الوقت الذى ينشغل فيه الشعب السودانى وقواه السياسية بالهموم الانية والكوارث المتلاحقة جراء سياساتها المدمرة، بتعريض الوطن للتمزق، وقهر المواطن وشغله بالجرى وراء لقمة العيش، فانها فى الظلام تواصل حشدها واستعدادتها للانتخابات.

إننا نخلص في هذا الصدد لأن الإستعداد المبكر والمكرب كما وتحريك وحزم الطاقات لهو المفتاح للإطاحة بسلطة الإنقاذ. إن ثمانية عشر شهرا ليست بالفترة الطويلة لهزيمة سلطة كالإنقاذ جثمت على صدر الشعب لأكثر من سبعة عشر عاما.

اننا فى التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا لنصدر هذا النداء ولا يغيب عن اعيننا لحظة واحدة اننا قطرة في محيط الاشواق العظيم الذى يغفو ويصحى على صوته الدافئ ملايين السودانيين والسودانيات عبر القارات فى حلمهم الجليل برؤية وطنهم عاليا بين الامم، خال من الدكتاتورية والظلم، ومستشرفا افاقا رحبة من السلام، الاستقرار، التقدم والنماء.

ايادينا فى اياديكم .. وقلوبنا جميعا على نبض واحد تهتف معكم:

عاش السودان .. وهيا للعمل!!

التجمع الوطنى للسودانيين بفيلادلفيا

يوم السودان 28 اكتوبر 2006 م

1 -
القوى السودانية تناقش الانتخابات:
_____________________________________

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة ( دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر ) © 2006

الخرطوم - “الخليج”:

2008-01-29

دفعت قضية الانتخابات بحراك سياسي كبير في الساحة السودانية، واستحوذت على اجتماعات ولقاءات وندوات القوى السياسية، ولم تخل تصريحات المسؤولين في المعارضة والحركة الشعبية لتحرير السودان من تقاطعات واتهامات وتخوفات من تغول الحكومة وانفرادها بالتمويل.

ونصحت الحركة شريكها الأساسي في حكومة الوحدة الوطنية، حزب المؤتمر الوطني بالالتفات الى مطالب المعارضة، وأعلنت أنها تنوي الاعتماد على مواردها الذاتية في تمويل حملتها الانتخابية. ونصح نائب الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان “المؤتمر الوطني” بالاتفاق مع 31 حزبا ومع الحركة حول قانون الانتخابات، وأكد ضرورة إجماع القوى السياسية على حد أدنى لرغباتها.

وخلص اجتماع اللجنة التحضيرية للمؤتمر العام للحركة الشعبية أول أمس الى عقد المؤتمر في العاشر وحتى 16 مايو/ أيار المقبل، وصرح عرمان بأن المؤتمر العام للحركة يشارك فيه 1500 من مندوبين وممثلين للحركة في الداخل والخارج، مع مشاركة نسائية بنسبة 25%.

وحذر النائب فاروق أبو عيسى عضو مفوضية المراجعة الدستورية فاروق أبوعيسى من مغبة أي اتجاه لاستخدام الأغلبية الميكانيكية بواسطة حزب المؤتمر الوطني، لتمرير مشروع قانون الانتخابات داخل المفوضية ومجلس الوزراء والبرلمان.

وكانت اللجنة المشتركة بين “المؤتمر الوطني” والحركة الشعبية برئاسة النائب الثاني للرئيس السوداني علي عثمان طه ونائب رئيس حكومة الجنوب رياك مشار عقدت اجتماعا، ناقش الخلافات حول قانون الانتخابات وقضايا خاصة بسير تنفيذ اتفاقية السلام، ولم تتوصل إلى اتفاق بشأن قانون الانتخابات وقررت مواصلة النقاش.

ومن جانبها، حذرت المنظمات النسائية ومنظمات المجتمع المدني للمرأة من التغول على مقاعد المرأة في قانون الانتخابات المقبل بنظام القوائم القومية المشتركة مع الرجال، ووصفت ذلك بأنه لا يخدم مصلحة المرأة.وطالبت أمين أمانة المرأة في حزب المؤتمر الوطني سامية أحمد محمد بإيفاء هذه المسألة وانتزاع حقوق المرأة كاملة “حتى ولو أدى ذلك إلى تأخير قانون الانتخابات”
__________________________________________________________________________

2 -
رفعت مذكرة لمفوضية المراجعة الدستورية:
منظمات المجتمع المدني النسائي ترفض نظام القوائم القومية المشتركة مع الرجال.
--------------------------------------------------------------------------

©2007 Alwatan News صحيفة الوطن. All rights reserved.

العدد رقم: 1680
2008-01-28

الخرطوم: فاطمة غزالي:
سلّمت مجموعة من منظمات المجتمع المدني النسائي مذكرة مشتركة لمفوضية المراجعة الدستورية، رافضة فيها نظام القوائم المشتركة، وحذّرت منظمات المجتمع المدني النسائي من التغوّل على مقاعد المرأة في قانون الانتخابات المقبلة بنظام القوائم القومية المشتركة مع الرجال، ووصفت ذلك بأنه لا يخدم مصلحة المرأة بل هي دوافع سياسية لتحقيق وزنة سياسية.

وطالبت الأستاذة سامية أحمد محمد أمينة أمانة المرأة بالمؤتمر الوطني في الحلقة الحوارية حول قانون الانتخابات تحت «حق المرأة في الانتخابات في كف عفريت»، والتي نظّمها الاتحاد العام للمرأة السودانية أمس بمركز أنشطة المرأة بإيقاف مسألة نظام القوائم القومية المشتركة مع الرجال، وانتزاع حقوق المرأة كاملة، حتى لو أدى ذلك إلى تأخير قانون الانتخابات.

وأشارت سامية إلى التغوّل الكبير الذي طرأ على مقاعد المرأة في المجالس المحلية والولائية، والإجحاف الكبير الذي وقع عليها، مرحبة بالتنافس الشريف بين قوائم النساء مع بعضهن، مؤمنة على نظام «الكوتة» والتمثيل الجغرافي، ونسبة الـ25% في الأجهزة التشريعية.. من جانبها أكدت الأستاذة رجاء حسن خليفة الأمين العام لاتحاد المرأة رفضها فكرة القائمة المشتركة مع التمثيل النسبي للرجال واصفة ذلك بأنه يشكل خطورة على مصلحة المرأة. وطالبت رجاء بمقاعد المرأة كاملة في قانون الانتخابات القادم، والبالغ عددها 102 مقعد، من مقاعد البرلمان الكلية البالغة 450 مقعداً.

هذا وقد أكدت المنظمات النسوية جاهزيتها للانتخابات في موعدها وعدم التفريط في المكاسب التي تحققت للمرأة في الدستور، محذرة من المزايدات السياسية، ومحاولة الالتفاف حول مقاعد النساء.

الاخ دينق
سلام

نفس الكلام الانت قلتو دا قالو احد الناس الاشتركوا في الاجتماع ، و لكن بطريقة اخرى، و بالتحديد هو الاخ عادل علي صالح و الناس اتفقوا معاهو. و بالطبع اي عمل عام لابد و ان يبدأ من نقطة ما و بافرادٍ ما... و السؤال بعد ذلك بيكون هل المشاركة في العمل دا ممكنة و علي قدم المساواة ام انو الموضوع اتقفل و ما في طريقة لاي شخص آخر؟ و اغتقد ان الاخ انور الحاج ذهب في نفس الاتجاه الذي ذهب فيه الاخ عادل و تم التامين علي ذلك من معظم الذين شاركوا...علي اية حال هذا العمل في بدايته و الابواب مشرعة لكل الناس غض النظر عن اتجاهاتهم السياسية و انتماءاتهم العرقية و التقافية...طالما انهم مقتنعون بان يكون للمهاجرين صوت و وجود
آمل من كل قلبي ان اراك في هذا العمل حتى نضمن سماع صوت المهاجرين السودانيين لانه صوت ضرورى في صياغة مستقبل السودان.
و دمت،

صديق عبد الهادي.

شكرا جزيلا


الاستاذ على عمر على

والتحية للجميع على هذه الخطوة المتقدمة


خصص الاخ الاستاذ بكرى ابو بكر مشكورا منبر خاص لنداء فيلادلفيا بموقع سودانيز انو لاين يحتوى على مساهمات وافكار قيمة يمكن مراجعته فى صفحة الارشيف والمكتبات :-


http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi

شكرا الاستاذ نجم الدين على التنبيه الهام

عنوانى

[email protected]


معزرة اخطات فى كتابة اسم الاخ على عمر

أخى على عمر على

تحياتى الأخوية

أتفق تماما ما قاله أخى دينق.....

Quote: ده تجمع بتاع شماليين

Quote: أنتو تاريخ السودان ده لم تتعلموا منوا أي حاجة؟ يعني بتكررو في نفس الاخطاء التي بدأت منذ مؤتمر الخريجين حتى اليوم. شئ مؤسف جدا

.

الشفافية مطلوبة من جيل التغيير إذا كنتم تؤمنون بالتغيير...

يجب أن نخرج من قوقعة أن الحوار مع من يوافقونا الرأى.....

البداية خطأ ولا أريد أن أتنبأ بالخاتمة,,,,

من المفترض أن نكون قد تعلمنا من هذا المنبر أن منهج الإقصائيه والصفوية هو منهج الديكتاتوريه...

وأن السودان للجميع فٍكرا وممارسة...

مع الأخاء

فشل الشريكين في تسوية الخلافات حول قانون الانتخابات
لجنة طه ومشار تناقش عدداً من القضايا
الخرطوم: الصحافة
العدد رقم: 5247
2008-01-28
عقدت اللجنة المشتركة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، برئاسة نائب رئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه، ونائب رئيس حكومة الجنوب الدكتور رياك مشار، اجتماعا امس، ناقش الخلافات حول قانون الانتخابات وعددا من القضايا الخاصة بسير تنفيذ اتفاقية السلام. ولم تتوصل اللجنة إلى اتفاق بشأن قانون الانتخابات، وقررت مواصلة النقاش اليوم.

Quote: نفس الكلام الانت قلتو دا قالو احد الناس الاشتركوا في الاجتماع ، و لكن بطريقة اخرى، و بالتحديد هو الاخ عادل علي صالح و الناس اتفقوا معاهو. و بالطبع اي عمل عام لابد و ان يبدأ من نقطة ما و بافرادٍ ما... و السؤال بعد ذلك بيكون هل المشاركة في العمل دا ممكنة و علي قدم المساواة ام انو الموضوع اتقفل و ما في طريقة لاي شخص آخر؟ و اغتقد ان الاخ انور الحاج ذهب في نفس الاتجاه الذي ذهب فيه الاخ عادل و تم التامين علي ذلك من معظم الذين شاركوا...علي اية حال هذا العمل في بدايته و الابواب مشرعة لكل الناس غض النظر عن اتجاهاتهم السياسية و انتماءاتهم العرقية و التقافية...طالما انهم مقتنعون بان يكون للمهاجرين صوت و وجود آمل من كل قلبي ان اراك في هذا العمل حتى نضمن سماع صوت المهاجرين السودانيين لانه صوت ضرورى في صياغة مستقبل السودان. و دمت، صديق عبد الهادي

الاخ صديق عبد الهادي.

لا أعتقد أنه فاتت عليكم دعوة أي شخص غير شمالي، ولا أعتقد أن ذلك كان مجرد صدفة. لأنوا الصدف وحسن النوايا لا علاقة لها بالسياسة السودانية.

بعد إطلاعي على الاسماء وضح لي جليا أن هذا نادي شمالي بحت، والغرض منه في نظري أنا هو تلميع بعض الشخصيات التي لا ثقل سياسي لها بالولايات

المتحدة الامريكية وذلك على حساب القضية السودانية ، وهذا شئ مؤسف جدا أن تفوت عليكم هذا اللعبة يا صديق. لا يعقل أبدا أن يكون هنالك شخص له في الولايات

المتحدة أقل من 4 أشهر ويتم تلميعه وأظهاره كممثل لمنطقة من المناطق.

دينق.

My Email
[email protected]
My cell# 7037279340

الاخ دينق

لقد اشار الاخ عادل علي صالح لهذه النقطة في الكونفرس كول

انا لا امثل شمالا او جنوبا او غربا او شرقا
ولا ارضي ان اكون اداة لجهوية او عنصرية او اكرس نفسي لخدمة قضايا تدعو لولة دينية هذا النداء

للجميع لا زال باب عضويته مفتوح شارع والان اذا شرق او غرب او شمال برضو ممكن يضمن فيه

انا شايف ان القضية للسودان الموحد الديمقراطي هو المحك الحقيقي للنضال

واذا انت شايف اي اقتراح يفيد في وحدة المهاجرين /ات للتنظيم في مجموعة همها التحول الديمقراطي واصلاح الوطن

هذه المجموعة تختلف فكريا في قضايا كثيرة الذي يجمع هنا الهم الوطني

ولا زال سؤالك موجه لمن دعا الي الاجتماع لافادتك وانا برضو اذا عايز ازيد معاك ما شايف ناس الشرق ولا الغرب وايضا اقصي الشمال
والجبال والانقسنا والجنوب

انا لا امثل اي جهوية او عنصرية مكرس نفسي للصراع ضد الهوس الديني والديكتاتورية واعمل من اجل السودان الموحد الديمقراطي
اتمني ان تساعد في هذا النداء وان رايت ان هذه المجموعة تكرس العمل لجهة او لعنصرية او دولة دينية انا اقف مع دعوتك

بس عشمنا ان نقدر نخلق قوي تحاول اسقاط دولة الغيهب بالسودان وعشم ان يتوحد السودان



باقامة دستور يساوي الكل في الحقوق والواجبات

ونستطيع ان نساعد في ان تتم انتخابات نزيهة مع الاعيب الجبهة الاسلامية

اتمني منك المساعدة في هذا الجانب وان رايت عنصرية دع قلمك يبينها للجميع
وان رايت الصدق ونزاهة هذه المجموعة برضو اتمني ان ينال الثناء لهذه المجموعة

وبين الامنيات والسمو احلام

وانا ايضآ اضم صوتى لصوت الاخ دينق... ماهي الكيفية التى تم بها هذا الاجتماع.... وعلى اى اساس وجهة الدعوات.... وانا كسودانى.... وعضو لجنة تنفيذية... لجالية شمال كاليفورنيا.... وهى بها كم هائل من السودانيين.... من مختلف بقاع السودان المختلفة.... لم تصلنا دعوة بل ولم نعرف بهذا الاجتماع الا من خلال.... هذا المنبر..... ان الانتخابات... شئ يهم كل السودانيين ... والطريقة التى تم بها هذا الاجتماع.... صفوية مع احترامنا لكل الشخصيات التى حضرت هذا الاجتماع ولها تاريخها... ولكن اى عمل ليس... ممثل فيه كافة قطاعات الشعب السودانى..... مرفوض... ويصب فى شق الصف الوطنى....

ما شاء الله !!!!
حسبته اجتماعا فى الكونجرس او فى مكان على الارض فاذا به اجتماع عبر الاثير!!! ارجو الا يتبخر مردوده قبل وصوله الى الارض...
ما هكذا تورد الإبل يا انتليجنسيا السودان..
لم نسمع بهذا التجمع الخفى إلا من خلال هذ البوست ... ولم يتكرم احد من عباقرة هذا الجمع بالاتصال بعدد كبير من الناشطين الذين يحملون الهم السودانى يوميا.. لقد خلا تجمعكم من اهل الهامش من النوبيين والبجا والنساء والجنوب وحركات دارفور... اما زلتم تنظرون الى السودان بنفس منظار الخمسينات المشروخ؟؟
اذا كان هذا اجتماعا كبيرا فاننى اقول لكم: اول القصيدة كفر... وبداية غير موفقة.. ارجو لكم التوفيق وان يعتذر القائمون والمبادرون بهذا العمل الى من تجاهلوهم... نحن فى زمن لا يستطيع احد ان يتجاهل احدا مهما صغر حجمه ...

شكرا على التجاهل الذى تعودنا عليه منذ نعومة اظفارناوالذى لن يزيدنا إلا اصرارا على التشبث بحقوقنا كاقليات ... لم تعد اظافرنا ناعمة كالسابق..

نورالدين منان

أولا ارجو ان اصحح الآتي:

بشير بكار لا يحمل درجة دكتوراة.

أرجو أن يعرف هذا الجميع والحاضر يكلم الغائب،

حتى لا أتهم يوما بأني انتحل لنفسي هذا اللقب، الذي أصبح يوزع بسهولة وخاصة لدى أخوتنا في شمال الوادي الذين يبدو أننا نتأثر بهم كثيرا


فكرة الاجتماع انبثقت عن لقاء حدث عرضا بين عدد من الأفراد المهتمين بالشأن العام في مونتريه، كالفورنيا، بمناسبة إحياء الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه.
ورد عرضا ذكر الاستعداد للانتخابات المقبلة وضرورة التحرك في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية، أسوة بجاليات أخرى، مثل الجالية اللبنانية والجالية العراقية، والعمل على ضمان نزاهة الانتخابات
عقد اجتماع مصغر في مونتريه للتشاور، تداول فيه أفراد، يحركهم الهم الوطني، بعضهم يلتقي ببعض لأول مرة، الموضوع فرأوا أهمية إشراك أصحاب النداءات والمبادارت السابقة المتعلقة بالانتخابات في عملية تشاور أوسع.
وجهت الدعوة إلى جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التي أمكن الاتصال بها قبل الموعد المتفق عليه، وكان من بين تلك الجهات الحركة الشعبية
المجتمعون لم يزعموا أنهم يمثلون كل السودانيين ولا كل الولايات، والقصد من الاجتماع كان التقاء تلك المجموعة وأصحاب المبادرات والنداءات السابقة : فيلادلفيا، واشنطن، أيوا، لتوحيد تلك المبادرات والدفع بها إلى الأمام، ليصبح موضوع المطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وبضمان نزاهة الانتخابات مطلبا عاما في جميع أوساط المغتربين
الاجتماع مجرد ضربة بداية عملية في حملة للمطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وضمان نزاهة الانتخابات، و الإطار الذي بدأ به العمل الآن إطار مؤقت ومتحرك ومطلوب أن يتسع ليشمل الجميع، والعمل فيه تطوعي مفتوح للجميع
وسيعمل المشاركون في هذا الجهد على إشراك جميع التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السودانية في كل الولايات والمدن الكبرى، في حركة مطلبية واحدة. وهذه عملية لا تتم في اجتماع واحد، بل ولا عدة اجتماعات. وإنما تتطلب حملة متواصلة يشارك فيها الجميع في أي محطة

القصد كان وطنيا بحتا ، لم يكن هناك قصد لاستنثاء أي جهة أو أحد والباب الآن مفتوح لكل المنتقدين واصحاب الاعتراضات ليتولوا هذا الأمر ويريحونا
إذ لدينا مهام أخرى كثيرة مؤجلة

يا منان لك تحياتي واشواقي

والله سؤالك علي العين والراس والسودان اذا ختي الشرق والغرب والشمال والجنوب والمراة فضل فيهو شنو وزيد

ليهو الانقسنا وجبال النوبه وهذا الكيان انا اجتمعت ولم اشعر فيه في اجتماعه الاول دعوة لجهة او حزب او جهوية


وقد مثل واشنطون اربعه انفار
علي عمر واماني عثمان وعادل علي صالح وابراهيم علي ابراهيم

وانا اتتني دعوة من بشير بكار والاخ علي الهدي وقد لبيت النداء لان كلنا في السودان علي هم واحد

اتمني معرفة تساؤلاتك من الاخوان بواشنطون

ومن قام بعوة الاجتماع

النساء المشاركات في الاجتماع
خالدة الجنيد

سلوي صيام

واماني عثمان

وعلي مستواي انا داخل بانتمائي القومي للسودان وملتزم بان السودانوية هي مفتاح المخرج من ازمات الوطن الحادة

MY EMAIL.

[email protected]

Quote: لم نسمع بهذا التجمع الخفى إلا من خلال هذ البوست ... ولم يتكرم احد من عباقرة هذا الجمع بالاتصال بعدد كبير من الناشطين الذين يحملون الهم السودانى يوميا.. لقد خلا تجمعكم من اهل الهامش من النوبيين والبجا والنساء والجنوب وحركات دارفور... اما زلتم تنظرون الى السودان بنفس منظار الخمسينات المشروخ؟؟

ومازال سؤالنا.. مطروح وننتظر الاجابة... كيف تمت الدعوة لهذا الاجتماع....

[email protected]

الاخ دينق وبقية الاخوة الذين نحوا منحاك نفسه
فى القاء اللوم علىمن قاموا بهذه المبادرة كخطوة اولى
للسير فى طريق بناء هذا التنظيم
ولقد تمنيت صادقا فى مداخلتى الثانية ان ننأ
بهذا التكوين من شرور وعثرات السياسة السودانية
تلك التى قعدت بنا وما اكثرها
يبدو ان الحساسية قد غدت مفرطة لدرجة كبيرة جدا
ما تم كان اتصالا اثيريا للتفاكر وتقديم الاراء فى سبل بناء هذا الجسم
ومن المستحيل ان يدعى له جميع المغتربين للمشاركة
كان القائد العظيم الفقيد د جون قرنق حينما يتهمه الصحفيون بان
حركته عنصرية ومحصورة فى الجنوب كان يرد بنكتة الفرنسى
الذى سؤل لماذا تقبلون ايدى النساء فاجاب بانه يجب ان نبدا من مكان ما
وهذا هو المكان (الما) الذى يبدا الناس منه
ارجو ان نتنادى جميعا وننتقل لما يدفع بهذا العمل
ولم يقل احد باى حال ان الابواب موصدة امام احد
فالمطلوب الان تكاتف جهودنا جميعا
وبلا استثناء ولا عزل لاى منا

Dear Ali, and friends
Quote
الشفافية مطلوبة من جيل التغيير إذا كنتم تؤمنون بالتغيير...

يجب أن نخرج من قوقعة أن الحوار مع من يوافقونا الرأى.....

البداية خطأ ولا أريد أن أتنبأ بالخاتمة,,,

, I do agree with the above statement. We should learn from our mistakes, success, and failure in the past. Some of the people in this initiative like my friends Dr. Ali Bob, Dr. Ali Babiker,Dr. Malik Elkheir,Eltoum Hijo, and Bashir Bekkar were active in our efforts in early 1990s in establishing the National Democratic Alliance in the U.S. They have first hand information about our experience and how we reach to all Sudanese patriots from the beginning, I wonder why they avoided to do that this time!. Although I don't question the intention of the people who led this initiative, but I personally look to this initiative as an execlusive club
Regards

Quote: الاخ دينق لقد اشار الاخ عادل علي صالح لهذه النقطة في الكونفرس كول انا لا امثل شمالا او جنوبا او غربا او شرقا ولا ارضي ان اكون اداة لجهوية او عنصرية او اكرس نفسي لخدمة قضايا تدعو لولة دينية هذا النداء للجميع لا زال باب عضويته مفتوح شارع والان اذا شرق او غرب او شمال برضو ممكن يضمن فيه انا شايف ان القضية للسودان الموحد الديمقراطي هو المحك الحقيقي للنضال واذا انت شايف اي اقتراح يفيد في وحدة المهاجرين /ات للتنظيم في مجموعة همها التحول الديمقراطي واصلاح الوطن هذه المجموعة تختلف فكريا في قضايا كثيرة الذي يجمع هنا الهم الوطني ولا زال سؤالك موجه لمن دعا الي الاجتماع لافادتك وانا برضو اذا عايز ازيد معاك ما شايف ناس الشرق ولا الغرب وايضا اقصي الشمال والجبال والانقسنا والجنوب انا لا امثل اي جهوية او عنصرية مكرس نفسي للصراع ضد الهوس الديني والديكتاتورية واعمل من اجل السودان الموحد الديمقراطي اتمني ان تساعد في هذا النداء وان رايت ان هذه المجموعة تكرس العمل لجهة او لعنصرية او دولة دينية انا اقف مع دعوتك بس عشمنا ان نقدر نخلق قوي تحاول اسقاط دولة الغيهب بالسودان وعشم ان يتوحد السودان باقامة دستور يساوي الكل في الحقوق والواجبات ونستطيع ان نساعد في ان تتم انتخابات نزيهة مع الاعيب الجبهة الاسلامية اتمني منك المساعدة في هذا الجانب وان رايت عنصرية دع قلمك يبينها للجميع وان رايت الصدق ونزاهة هذه المجموعة برضو اتمني ان ينال الثناء لهذه المجموعة وبين الامنيات والسمو احلام

الاخ صبري الشريف.

واضح جدا يا عزيزي بأنك قد وقعت ضحية الى المجموعة التي قامت بهذا العمل.

هنالك مجموعة معينة أتفقت على كل شئ قبل أن تتصل بكم، وهنالك تنسيق تام بينهم. ووجودكم بالنسبة لهم هو أن يعطيهم صبغة "قومية" ونوع من القبول وسط السودانين، لأن هنالك عدد من تلك الاسماء لا تجد القبول وسط السودانين. فهم لا ينتمون الى أي أحزاب وفي نفس الوقت يركبون الموجات بأي شكل من الاشكال. الاخ صبري لازم تكون حريص جدا عندما تتعامل مع مثل هذا الامور الهامة. وإبعاد أهل الهامش على الاقل في هذا المرحلة لم يكن مجرد صدفة، بل هي خطة محكمة الغرض منها السيطرة الكاملة، ثم بعد ذلك على أهل الهامش أن يصبحوا مجرد تمامة عدد. والشئ المضحك هو تكوين لجنة، إذا كان هذا لقاء تفاكري فلماذا تكوين لجنة والاخرين غير ممثلين أصلا؟

دينق.

[email protected]

اخى صبرى
شكرا وسلاما وتقديرا
لا اقدح فى قدرك يا صديقى ولكن فى من قاموا بهذا العمل والمعيار الذى استخدموه فى الدعوة وكأن انتخابات السودان شأنهم وحدهم.. عندما اشرت بسرعة لمن غابوا كنت اقصد ان الدعوة كانت مرتجلة ولا تشبه العمل الكبير والمؤسس... اليس فى غياب منظمات وحلاكات كثيرة ما يجرح فى هذا العمل؟ اين:
* الحركة الشعبية لتحرير السودان؟
* حركات دارفور ومنظماتها على كثرتها؟
* البجا وجبهة الشرق؟
* الانقسنا والنيل الازرق؟
* جبال النوبة؟
* منظمة المرأة السودانية الامريكية كبرى المنظمات السودانية فى البر الامريكى؟
* النوبيون (التجمع الكوشى النوبى ولجنة انقاذ النوبة)؟
* منبر قوى الهامش للسلام والتنمية؟
* منظمة الشباب السودانيين الامريكيين SAYAP؟
* تجمع انقاذ دارفور Save Darfur Coalition وهى منظمة تضم اكثر من 180 منظمة امريكية وسودانية؟
هذه هى المنظمات الفاعلة والنشطة فى واشنطن العاصمة ولها وجود ملحوظ فى كل المناشط التى تحدث فى العاصمة..

بمثل هذا العمل لن تقلبوا طوبة إنقاذية واحدة.. فانظروا حولكم فى كل الاتجاهات فلم السودان هو نفس السودان القديم...
لا اطمع فى رد من منظمى هذا اللقاء الإسفيرى الذى ارجو له ان ينزل الى الارض ليراه الجميع ويشارك فيه ...

نورالدين منان

هذا موضوع عام يخص جميع السودانين ولا يخص أعضاء ذلك النادي فقط.

وضع التلفونات الخاصة والايميل للحوار الجانبي لن يفيد بشئ، طالما الموضوع تم طرحه هنا في البورد فيجب مناقشته في نفس المكان، وهذا هي الشفافية التي نتحدث عنها.



دينق.

هذا هو الإنفصام عينه يا نخبة يا مثقفة ...

عبدالرحيم حمدي أشجع منكم ..... لأنه طرح برنامجه بوضوح .... دارفور و الجنوب ليستا جزءا من دولته .

في دارفور الآن منظمة الأغذية العالمية تهدد بالإنسحاب لأنها لا تضمن سلامة سائقيها ..... فكيف يمكنكم أن تجروا فيها إنتخابات بعد سنة ؟؟؟!!!!

لا يمكن إجراء إنتخابات في دارفور قبل رجوع أهلها الي مساكنهم في سلام و أمان مضمونان دوليا ...
و لا يمكن رجوع أهل دارفور الي مساكنهم قبل الحل السياسي النهائي ...
و لا يمكن الوصول الي هذا الحل السياسي قبل التفاوض و الوصول الي إتفاقية سلام شامل و عادل ...

لا يمكن إجراء إنتخابات و دارفور لا تزال مشتعلة ....

( أحيانا أنتم بأنفسكم و تصرفاتكم تثبتون لنا أنه لا فرق بين إنقلابات و إنتخابات في السودان طالما تأتينا بأناس يحملون نفس العقلية الإقصائية .... كأن السودان يمثله أناس لهم ملامح القائمة التي إجتمعت في هذا الكونفرس كول في المهجر لتناقش إنتخابات و كأن السودان واحة من السلام و الوئام و الإستقرار )

Quote: Hi Deng The truth is this: Sudanese society is extremely segregated in and out,the Sudanese diaspora are no exception. The so-called jaliat sudania are segregated, Southerners,Nubians and Southern Blue-Nilers tend to have their own Sudanese associations, they are currently being joined by some Darfurians and others from the far North. mid-Northerners and those from centre tend to be confortable with each others and enjoy the monopoly on the name Sudan. It is an unconfortable truth that people avoid talking about at all cost.

الاخ زكريا.

لذلك نحن نطالبهم بالتحدث عن أنفسهم فقط ولا عن "قومية" أو السودان ككل. لقد سئمنا من مثل هذا المماراسات التي أقعدت البلاد لفترة طويلة من الزمن،

فلماذا لا نتعلم من أخطاء الماضي؟ هذا التجمع يمثل لي مؤتمر خريجين جديد أو نادي شمالي خاص.



دينق.

أخى بشير بكار

سلامى

Quote: والباب الآن مفتوح لكل المنتقدين واصحاب الاعتراضات ليتولوا هذا الأمر ويريحونا إذ لدينا مهام أخرى كثيرة مؤجلة

أهل هذا ردك على من يتسأل بأن المجتمعون تعاملوا بطريقة السودان القديم وهى الإنتقائية فى أمر يخص كل ألوان الطيف السودانية؟؟؟

أهل هذا ردك بأن يتولى شخص آخر هذا العمل من أول تسأؤل عن إنتقائية المشاركة؟؟؟

أنا لا أدرى إذا كنتم تتحدثون عن إنتخابات فى وضع ديمقراطى ويضيق صدركم من أول تساؤل ؟؟؟

تمنيت أن تمارس أنت السلوك الديمقراطى الذى جلست للتشاور فى طريقة تطبيقه ، وتقر بأن هنالك هفوة إنسانية متعمده أو غيرها...

أرجو أن نكون فعلا نتحدث عن تغيير حقيقى للسودان يبدأ بنا وبمدى تمسكنا بالسلوك الديمقراطى فى كاليفورنيا قبل أن ننقلها للضعين وشندى....

والسلام

إين أريزونا من هذا التجمع السوداني السياسي ....!

أريزونا ذات ال 6 آلاف مواطن سوداني... هل إمتد صراع المركز و الهامش

ألى هذه البقعة المباركة....!

يا أهلي يا أهلى ...!!!! أفيدونا

الاستاذ.. نجماالدين نصرالدين... لك الود اخلصه وتحياتى لكل اهل ايوة..

Quote: يبدو ان الحساسية قد غدت مفرطة لدرجة كبيرة جدا ما تم كان اتصالا اثيريا للتفاكر وتقديم الاراء فى سبل بناء هذا الجسم ومن المستحيل ان يدعى له جميع المغتربين للمشاركة

الاستاذ نصرالدين... ليست هنالك حساسيات... هنالك اقصاء تم... للعديد من الشخصيات... والتجمعات المؤثرة... ويجب ان يكون هنالك شئ من الشفافية... فى مثل هذه الاشياء..... كان يجب ان تتم الدعوة عن طريق هذا المنبر الحر.. فى البداية.. انت رجل قانونى... يجب ان تكون مدرك.. لمثل هذه الاخطاء والتى لا تصب فى.. تفعيل مبدا المشاركة الجماعية لبناء سودان موحد.. ان الانتخابات هى.. البداية والركيزة الاولى... لبناء مجتمع ديمقراطى.... وهل... يمكن تخطئ لجان الجاليات فى المدن والولايات.... والتى جاءت بأنتخابات ديمقراطية... ولها تأثيرها... يجب ان يكون هنالك نقد ذاتى.. لما حصل.... هذا خرق للكثير من المكتثبات.. والثوابت التى يعمل من اجلها الجميع... نرفض.. مبدا الصفوية والشللية... فى شأن الوطن....

الأخ العزيز جورج
أنت تعرف أن هناك شماليين جنوبيو الهوى وأن هناك جنوبيين شماليو الهوى
فيا أخي بالله خليك من سوء الظنون وخلينا نعمل مع بعض عمل إيجابي
الإعلان عن هذا الاجتماع نفسه ليس سوى دعوة إلى الجميع لأن يأخذوا موضوع الانتخابات بجدية سواء أجريت في وقتها أم لم تجر
إذا أجريت لابد أن تكون نزيهة وحرة، وعلينا أن نعمل على ذلك، لا أن ننتظر جماعة الإنقاذ حتى تجري انتخابات زائفة، وتكتسب بها شرعية جديدة
هناك أحزاب سياسية تعمل، وهناك قانون انتخابات سيقدم إلى المجلس الوطني، وهناك مفوضية تسمى قومية. نحن يهمنا ضمان حق المغتربين في التصويت إذا أجريت انتخابات، وضمان إجراء انتخابات نزيهة أو لا انتخابات
تعال أنت وكل مهمشي السودان وتولوا هذا العمل، وسنتبعكم

Quote: فكرة الاجتماع انبثقت عن لقاء حدث عرضا بين عدد من الأفراد المهتمين بالشأن العام في مونتريه، كالفورنيا، بمناسبة إحياء الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه. ورد عرضا ذكر الاستعداد للانتخابات المقبلة وضرورة التحرك في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية، أسوة بجاليات أخرى، مثل الجالية اللبنانية والجالية العراقية، والعمل على ضمان نزاهة الانتخابات عقد اجتماع مصغر في مونتريه للتشاور، تداول فيه أفراد، يحركهم الهم الوطني، بعضهم يلتقي ببعض لأول مرة، الموضوع فرأوا أهمية إشراك أصحاب النداءات والمبادارت السابقة المتعلقة بالانتخابات في عملية تشاور أوسع. وجهت الدعوة إلى جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التي أمكن الاتصال بها قبل الموعد المتفق عليه، وكان من بين تلك الجهات الحركة الشعبية المجتمعون لم يزعموا أنهم يمثلون كل السودانيين ولا كل الولايات، والقصد من الاجتماع كان التقاء تلك المجموعة وأصحاب المبادرات والنداءات السابقة : فيلادلفيا، واشنطن، أيوا، لتوحيد تلك المبادرات والدفع بها إلى الأمام، ليصبح موضوع المطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وبضمان نزاهة الانتخابات مطلبا عاما في جميع أوساط المغتربين الاجتماع مجرد ضربة بداية عملية في حملة للمطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وضمان نزاهة الانتخابات، و الإطار الذي بدأ به العمل الآن إطار مؤقت ومتحرك ومطلوب أن يتسع ليشمل الجميع، والعمل فيه تطوعي مفتوح للجميع وسيعمل المشاركون في هذا الجهد على إشراك جميع التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السودانية في كل الولايات والمدن الكبرى، في حركة مطلبية واحدة. وهذه عملية لا تتم في اجتماع واحد، بل ولا عدة اجتماعات. وإنما تتطلب حملة متواصلة يشارك فيها الجميع في أي محطة القصد كان وطنيا بحتا ، لم يكن هناك قصد لاستنثاء أي جهة أو أحد والباب الآن مفتوح لكل المنتقدين واصحاب الاعتراضات ليتولوا هذا الأمر ويريحونا إذ لدينا مهام أخرى كثيرة مؤجلة

الاستاذ بشير بكار.

أنت لم تأتي بجديد بل تؤكد حديثي ورأي في هذا الجمع.

لا يعقل أن نكرر نفس الاخطاء بعد أكثر من 51 عاما.

مثل فعلكم هذا دليل واضح على نتيجة الانتخابات نفسها ونتائج أشياء أخرى كثيرة في السودان.


دينق.

الأخ دنق

لعلك تذكر يوم كان بشير بكار مع الحركة الشعبية أنت كنت معارضا لها
من المؤسف أن تضطرني إلى تذكيرك بذلك

Quote: الاخ دينق وبقية الاخوة الذين نحوا منحاك نفسه فى القاء اللوم علىمن قاموا بهذه المبادرة كخطوة اولى للسير فى طريق بناء هذا التنظيم ولقد تمنيت صادقا فى مداخلتى الثانية ان ننأ بهذا التكوين من شرور وعثرات السياسة السودانية تلك التى قعدت بنا وما اكثرها يبدو ان الحساسية قد غدت مفرطة لدرجة كبيرة جدا ما تم كان اتصالا اثيريا للتفاكر وتقديم الاراء فى سبل بناء هذا الجسم ومن المستحيل ان يدعى له جميع المغتربين للمشاركة كان القائد العظيم الفقيد د جون قرنق حينما يتهمه الصحفيون بان حركته عنصرية ومحصورة فى الجنوب كان يرد بنكتة الفرنسى الذى سؤل لماذا تقبلون ايدى النساء فاجاب بانه يجب ان نبدا من مكان ما وهذا هو المكان (الما) الذى يبدا الناس منه ارجو ان نتنادى جميعا وننتقل لما يدفع بهذا العمل ولم يقل احد باى حال ان الابواب موصدة امام احد فالمطلوب الان تكاتف جهودنا جميعا وبلا استثناء ولا عزل لاى منا

عزيزي نجم الدين.

أنا لا أعتقد بأن الذي حدث مجرد صدفة أو أنه حدث بحسن نية، لأننا تعلمنا أن السياسة السودانية لا يوجد بها صدف أو حسن نيات.

المسألة ليس عزل جهات أو أقاليم بعينها فقط يا أستاذ نجم الدين.

دعني أكون معاك صريح جدا وأقول لك أن مشكلتكم بهذا الجمع هو أنه يوجد بينكم عناصر إنتهازية وأمنجية.


دينق.

الأخ الصديق نور الدين منان
أنت بالذات اتصلت بك في المنزل وعلى هاتفك المتحرك وتركت لك رسالة صوتية، ولم أتلق منك ردا على مكالمتي
على أي حال ما فات فوات
دعونا نبدأ من حيث شئتم أنتم

عزيزي محمد سليمان
لم يكن موضوع دارفور غائبا عن الأذهان ولن يكون
وبالطبع لن تكون هناك انتخابات في أي بقعة غير آمنة من بقاع السودان
لكن هناك اتفاق السلام الشامل، وهناك قانون انتخابات تجري مناقشته في الداخل وسيعرض على البرلمان قريبا، وقد تجرى انتخابات مزيفة تكتسب بها الإنقاذ شرعية جديدة. والسؤال هو أين دور المغتربين في كل ذلك؟

Quote: فكرة الاجتماع انبثقت عن لقاء حدث عرضا بين عدد من الأفراد المهتمين بالشأن العام في مونتريه، كالفورنيا، بمناسبة إحياء الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه. ورد عرضا ذكر الاستعداد للانتخابات المقبلة وضرورة التحرك في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية، أسوة بجاليات أخرى، مثل الجالية اللبنانية والجالية العراقية، والعمل على ضمان نزاهة الانتخابات عقد اجتماع مصغر في مونتريه للتشاور، تداول فيه أفراد، يحركهم الهم الوطني، بعضهم يلتقي ببعض لأول مرة، الموضوع فرأوا أهمية إشراك أصحاب النداءات والمبادارت السابقة المتعلقة بالانتخابات في عملية تشاور أوسع. وجهت الدعوة إلى جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التي أمكن الاتصال بها قبل الموعد المتفق عليه، وكان من بين تلك الجهات الحركة الشعبية المجتمعون لم يزعموا أنهم يمثلون كل السودانيين ولا كل الولايات، والقصد من الاجتماع كان التقاء تلك المجموعة وأصحاب المبادرات والنداءات السابقة : فيلادلفيا، واشنطن، أيوا، لتوحيد تلك المبادرات والدفع بها إلى الأمام، ليصبح موضوع المطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وبضمان نزاهة الانتخابات مطلبا عاما في جميع أوساط المغتربين الاجتماع مجرد ضربة بداية عملية في حملة للمطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وضمان نزاهة الانتخابات، و الإطار الذي بدأ به العمل الآن إطار مؤقت ومتحرك ومطلوب أن يتسع ليشمل الجميع، والعمل فيه تطوعي مفتوح للجميع وسيعمل المشاركون في هذا الجهد على إشراك جميع التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السودانية في كل الولايات والمدن الكبرى، في حركة مطلبية واحدة. وهذه عملية لا تتم في اجتماع واحد، بل ولا عدة اجتماعات. وإنما تتطلب حملة متواصلة يشارك فيها الجميع في أي محطة

شكرا فى البداية لكل الاستاتذة المتداخلين
وفقط نؤكد على احترامنا الى كل الآراء القيمة التى وردت
هنا وهى موضع تقيرنا..ولانها اصلا خرحت من اناس افاضل يشهد لهم
قدراتهم وخبراتهم الوطنية..وفى اعتقادى فقط بان هنالك تقصير
منا فى توضح كل الامر..
وشكرا للدكتور بشير بكار فى اعلانه الطيب هذا فى توضيح
لماذا وكيف تمت الدعوة للاجتماع
واما عن الاجتماع فنوعد بعرض كل ما قيل فيه
والى ذلك نؤكد احترامنا لكل الآراءوالتى
تؤكد على غيرتهم ووطنيتهم

Quote: الأخ دنق لعلك تذكر يوم كان بشير بكار مع الحركة الشعبية أنت كنت معارضا لها من المؤسف أن تضطرني إلى تذكيرك بذلك

الاستاذ بشير بكار.

أنا ليس بحاجة الى أن يزكرني أحدا بخلافاتي مع الحركة الشعبية، أنا لا أنتمي الى الحركة الشعبية وهذا ليس سرا، ولقد زكرت ذلك في معظم كتاباتي، وكل

قيادات الحركة تعلم ذلك وتحترمني جدا. فبماذا تريد تزكيري أصلا؟ ولا أنت تعتقد بأنني أحد الذين يركبون الموجة ويركضون خلف المناصب ركضا؟

مواقفي هي نفس مواقفي ولم تتبدل أبدا. فعن ماذا تتحدث يا أستاذ بكار؟


دينق.

عزيزي جورج
قلت لك أعلاه أن هناك شماليين جنوبيو الهوى وأن هناك جنوبيين شماليو الهوى
أي إن هناك شمااليين قضيتهم هي قضية الجنوب وليست قضية الشمال، إذا صح أن هناك قضية منفصلة للجنوب وأخرى للشمال
ولذلك لا نحتاج إلى التذكير بأهل الهامش
ثق يا عزيزي بأنه ليس هناك أي شيء مدبر أو جاهز، وأي عناصر غير صادقة أو مندسة سيلفظها الحراك الجماعي،
المشكلة الآن أنكم تقومون بمهمة يعجز أصحاب نظام الإنقاذ عن القيام بها، في تخذيل عمل وطني مخلص للخروج من دائرة النقاش الأسفيري إلى دائرة الفعل
هل أنت منبته إلى ذلك؟
لعل إعلان ما دار في الاجتماع كان سابقا لأوانه أو الطريقة التي أعلن بها كان ينبغي أن تكون بشكل آخر

لكن أكرر القول إن ما نشر هنا ليس سوى دعوة إلى كل القوى الوطنية وكل مواطن سوداني مقيم بالخارج أن يأخذوا موضوع الانتخابات بجدية
الآن هب أن ما تم خطأ ، نعتذر عنه ونستغفر ونتوب
تعال نبدأ من الصفر
أعتبر أن هذا الشمالي لم يقم قط
قل لي ماذا تريدنا أن نعمل بالضبط

Quote: عزيزي جورج قلت لك أعلاه أن هناك شماليين جنوبيو الهوى وأن هناك جنوبيين شماليو الهوى أي إن هناك شمااليين قضيتهم هي قضية الجنوب وليست قضية الشمال، إذا صح أن هناك قضية منفصلة للجنوب وأخرى للشمال ولذلك لا نحتاج إلى التذكير بأهل الهامش ثق يا عزيزي بأنه ليس هناك أي شيء مدبر أو جاهز، وأي عناصر غير صادقة أو مندسة سيلفظها الحراك الجماعي، المشكلة الآن أنكم تقومون بمهمة يعجز أصحاب نظام الإنقاذ عن القيام بها، في تخذيل عمل وطني مخلص للخروج من دائرة النقاش الأسفيري إلى دائرة الفعل هل أنت منبته إلى ذلك؟ لعل إعلان ما دار في الاجتماع كان سابقا لأوانه أو الطريقة التي أعلن بها كان ينبغي أن تكون بشكل آخر لكن أكرر القول إن ما نشر هنا ليس سوى دعوة إلى كل القوى الوطنية وكل مواطن سوداني مقيم بالخارج أن يأخذوا موضوع الانتخابات بجدية الآن هب أن ما تم خطأ ، نعتذر عنه ونستغفر ونتوب تعال نبدأ من الصفر أعتبر أن هذا الشمالي لم يقم قط قل لي ماذا تريدنا أن نعمل بالضبط

الاستاذ بكار.

لا أعتقد بأننا نتعامل بنيات الناس أو ما يحملونه في قلوبهم. نحن نتعامل مع الشأن السوداني. قائمة الاسماء المطروحة هي التي تتحدث عن نفسها وليس عن من هو يحب الجنوب أو الشمال. إذا كنتم فعلا ليس بحاجة الى تزكير بأهل الهامش لكنتم قدمتوا اليهم الدعوة وليس تهميشهم بهذا الطريقة. يا بشير بكار. يجب أن لا نخدع أنفسنا هذا التجمع لم يكن وليد صدفة أو شئ جديد بل هو تقوده مجموعة معينة ومخططة له منذ مدة وهي تريد الوقت المناسب لذلك. وتوجد بعض الاسماء التي تم دعوتها من أجل العملية الديكورية فقط. وياخي لو أنت كنت بتدافع على الحركة الشعبية كما تقول لكنت أكثر حرصا على دعوتها، ولا دايرين تشركوا الجنوبين بعد أن يتم طبخ وتجهيز كل شئ؟

دينق.

Quote: Quote: Quote: دعني أكون معاك صريح جدا وأقول لك أن مشكلتكم بهذا الجمع هو أنه يوجد بينكم عناصر إنتهازية وأمنجية.

عزيزي دنق
أرجو أن نتهاتف غدا
تلفوني
6463690840
لنتكلم بصراحة أكثر حول هذا الموضوع
جميل؟؟

بعض الشخصيات المذكورة هنا....
لم نراها في ساعة الحارة...تظاهرا امام سفارة النظام تحت المطر.....عز الهجير.. عز الشتا......
والبعض الاخر هجر واشنطون.... هاربا من معارضة النظام...مفضلا الحل الفردي....
واخرين... لايطرقون...باب سفارة النظام.. الا...عند رحلة العودة للسودان... لزوم التاشيرة وطبعا من غير تكشيرة...
انا فخور جدا لعدم دعوتي لهذا العبث..
قال لجنة اسفيرية قال...

سلامى للجميع

أسفت لتزعم الأخ بشير بكار و مشاركة بعض من الإخو ة فى هذا العمل الفطير و المعتسف و الفج..و أسفت أكثر من ذلك للردود الغاضبة ن الأخ بشير و التى اغفلت تماما الرد على ما طرحه الإخوة فى هذا المنتدى ..

تلخصت نقاط الرد فى أمرين:_



أولا:حسن النية..لا أظن أن الأخ بكار يخفى عليه أن طريق جهنم محفوف بالنوايا الحسنة. أو ليس الدفع بحسن النية هو أول الدفوع التى يدفع بها كل إنقلابى و كل خارج على القوانيين...

ثانيا:إمكانية مشاركة الجميع فى هذا الأمر..فكيف للجميع أن يدخلوا فى مثل هذه المنظمة و هى قد بنيت البناء الخاطئ من الناحية القانونيةــ فلم تتم لها الدعوة القانونية اللازمة لإعلان و تشكيل منظمة تعنى بأمر يخص جميع السودانيينـــ و من الناحية السياسية كما تفضل بتفصيل ذلك العديد من الإخوة المحترمين ..هذه المجموعة ولدت ميتة و مشوهة و ستكفينا شهادة و فاتها الكثير من الشرور و المزالق ولكن هذا لا يمنعنا من مناقشة هذه الظاهرة الخطيرة... ظاهرة إتفاق المزاج ..فكل مجموعة ما ، فى لحظة صفاء و نشاط ما تنظر ما تنظر و تبرم ما تبرم من أمور لا تخصها وحدها بل تخص كل الناس...نفس العقلية الإنقلابية المريضة..


حقيقة أنها لظاهرة محزنة و مخجلة..



متوكل مصطفى الحسين

أشكر كل الذين دخلوا هنا وقالوا كلمة حق .



دينق.

Dear siddig
Do me a favor and send the attached response to Sudaneseonline. I do not have an active account
هذه الرسالة بعث بها الاخ علي الهدي طالباً مني نشرها في منبر سودانيز اون لاين كما هو موضح اعلاه في النص باللغة الانجليزية
و شكراً
صديق


بسم الله الرحمن الرحيم
أود أن أطلب من الأخوة الذين وجهوا هجوماً شرساً على ما جاء في هذا المنبر عن الاجتماع الذي عقدناه للتفاكر حول مشاركة السودانيين في الخارج في الانتخابات القادمة بأن لا يسعجلوا وأن يكفوا عن الاتهامات والمزايدات. وكما يقول الفرنجة Hold your horses.
الاجتماع لم يكن اجتماعاً عاماً ولذلك لم توجه الدعوة لكل ممثلي الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني وانما كان اجتماعاً خاصاً بمجموعات سبق واصدرت نداءات بشأن الانتخابات القادمة وكيفية ضمان مشاركة السودانيين في الخارج وكان الغرض من الاحتماع توحيد الروئ وصياغة نداء موحد ثم بعد ذلك طرح النداء على الجميع للتفاكر حوله ثم الدعوة الى اجتماع شامل بعد ذلك لكل ممثلي الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني وكل من يرغب من السودانيين شماليين أو جنوبيين ، من شرق السودان أو من غربه، أو وسطه ودون تمييز. المكتب أو اللجنة التي تم اختيارها من الاجتماع ليست لجنة للولايات المتحدة وانما هي لجنة تنسيق بين المجموعة التي اجتمعت وهدفها صياغة نداء واحد والتشاور حول كيفية عقد اجتماع اخر موسع.
الى الذين يريدون المزايدة بمسألة مشاركة الأخوة الجنوبيين أرجو الكف عن ذلك فبعض المشاركين في هذا الاجتماع مؤمنيين بفكرة السودان الجديد الى درجة أنهم انضموا الى الحركة الشعبية واخرين وأنا منهم ظلوا يعملون على تجميع الناس ويكفيني فخراً أنني كنت ضمن مجموعة عملت ونجحت في انتخاب لجنة للجالية السودانية في واشنطن ضمت ممثلين من الجنوب وجبال النوبة بعد مشاورات واتفاق وظللت أحاول دمج جالية ابناء الجنوب والجالية السودانية طيلة فترة وجودي في واشنظن وقبل أن يزايد علينا هؤلاء أرجو أن يقولوا لنا ماذا فعلوا هم غير مهاجمتنا قبل أن بتبينوا ويستوضحوا منا ما قمنا به وما نحن بصدده وأرجو أن يجيبوا على هذا السؤال ماذا فعلتم بنداء فيلادلفيا الذي صدرونشرقبل حوالي العام وماذا فعلتم بنداء أيوا الذي صدر ونشر قبل أكثر من 6 اشهر؟. كل الذي فعلناه اننا اجتمعنا للتفاكر حول دمج هذه النداءات تمهيداً لدعوة الآخرين فهل نستحق كل هذا الهجوم؟
في الختام أود أن أقول بأن جميع الأخوة الذين كتبوا أخوة أعزاء وبعضهم رفقاء نضال استمر لاكثر من 18 سنة ولا يزال وسنحتاج لبعضنا البعض لمواصلة هذا النضال لانتزاع حقنا في المشاركة في الانتخابات القادمة فأرجو أن تفترضوا حسن النية وتمارسوا النقد المبني على المحبة، فقد ظللت أرفع شعار لا معارضة لمعارض، لا أهاجم ولا أجرم ولا ولا أتهم أحداً بالعمالة ولا أوزع صكوك الوطنية عبر الانترنت.
لنتعاون جميعاً في العمل لتحقيق هدفنا الاساسي وهو انتزاع حقنا في المشاركة في الانتخابات القادمة والعمل على ضمان أن تكون الانتخابات حرة ونزيهة ومراقبة دولياً.
استغفر الله لي ولكم مع حبي لكم جميعاً.
أخوكم علي بابكر الهدي

بعد اطلاعي علي كل المداخلات بهدا البوست لدى اقتراح
أقدم له بالتالي:
1- لابد من قيام عمل كهذا ومن الآن , بل أرى أنه قد تأخر كثيرا.
2- كان لابد من أن تكون البداية بشكل ما حتي ولو اكتنفتها بعض
الأخطاء.
3- واضح أن المبادرين والمبادرات لم يدرسوا الفكرة جيدا قبل الشروع
ولكن هذا لا يقدح في أهمية الفكرة نفسها ونبل المقصد.
**واقتراحي هو:
أن يعتبر كل ماتم( تمهيدا) اضافة لما ورد بهذا البوست وتتحول
اللجنة التمهيدية التي كونت الي لجنة لدراسة كيفية اشراك الجميع
أو الغالبية بشكل من الأشكال
- علي أن يظل هذا البوست مرفوعا ليبدئ فيه الراغبون بالانضمام
رغبتهم ووضع عناوينهم.

*** وعليه (ولأهمية الأمر) ونبل المقصد وبالرغم من سرعة القرار
الذى أملته الظروف وتسارع الأحداث وسلحفائيتنا أوقع وأدناه هوعنواني
مع كامل الشكر للذين فكروا بشكل عملي حتي وان أخفقوا في كيفية
تنزيل الفكرة لتكون واقعا. [email protected]
(كلورادو التي لم تذكر أيضا!)

اين كل العلم الذي تعلمناه من الغرب سياسيا؟؟؟؟
اين مفاهيم (التضمين)؟؟؟؟
الا تجيديون الا الاقصاء؟؟؟؟



وحتى متى ويساري السودان مصرين الا يعرفوا الا شمالي الحركه الشعبيه؟؟؟؟
يعني انور الحاج جوكر الحركة الشعبيه ده غيره يا كافي البلاء ما قادرين تحفظونا
اسم واحد من جنوبي الحركة الشعبيه بواشنطون؟؟؟



معليش لكن حاجة تقرف.
وشكلكم لن تتعلموا الي ان يرث الله الارض ومن عليها.



معليش يا انور الحاج
لا شيئ مقصود تجاهك ولكني انقب في عقلية الصفوة هذه.

موضوع الانتخابات هو شأن سياسي في المقام الاول
و يخص الاحزاب السياسية اكثر من غيرها و ليسي بامر
تطوعي يقوم به البعض و بالتالي يسقط عن الاخرين .

معظم الاحزاب السياسية لها مكاتب و ممثليين بالولايات
المتحدة الامريكية لذا من المنطقي ان يقوم هذا الشأن
على عاتقهم بمعاونة و مؤازرة منظمات المجتمع المدني .

في منطقة واشنطن الكبرى على وجة التحديد هنالك منبر
يضم في عضويته جل الاحزاب السياسية العاملة في منطقة واشنطن
و منظمات المجتمع المدني و من ضمن اجندة هذا المنبر قضية
التحول الديمقراطي , اذن هذا الامر ليس بالجديد فقد بدأته الاحزاب
السياسية و منظمات المجتمع المدني في منبر واشنطن بتاريخ 17 فبراير
من العام المنصرم و قد اقر الموقعون على منبر واشنطن عدة مبادئ
لا تخرج في صياغها العام على هذا الامر ( التحول الديمقراطي)
كل ما يحتاجه منبر واشنطن هو المتابعة و التطور و ليس شيئ اخر .

____________________________________
ارجوا من الاخوة أنور الحاج أو عادل علي صالح
أو اي عضو اخر في منبر واشنظن نشر و ثيقة مبادئ اعلان
واشنطن في هذا البوست .

يا جماعة صلوا على النبي
اول حاجة النصيحة تتقال، هذه المبادرة لم يقم او يبادر بها ايا من الذين ابدوا اعتراضهم على اللجنة فحق عليهم المثل السوداني الشائع (لا ترحموا لا تخلوا رحمة الله تنزل) ..
بغض النظر عن الجهة التي دعت للإجتماع، وبغض النظر عن عدم وصول الدعوة لبعض الأحزاب والمنظمات والأفراد الذين تأتي اهمية وجودهم لنفوذهم الإجتماعي وامكانية دفعهم لقضية الإنتخابات داخل احزابهم منظماتهم وبالتالي في كل شرايين المجتمع السوداني في امريكا .. بغض النظر عن كل هذا لا اشكك مطلقا في حسن نوايا الإخوة والأخوات اصحاب المبادرة التي تهدف الى تثبيت حق السودانيين في امريكا في المشاركة في الإنتخابات القادمة وضمان نزاهتها وديمقراطيتها، و اظن ان كل الذين تداخلوا هنا برغم الإختلاف ـ الذي اعتقد انه خلاف إجرائي فقط ـ كلهم حريصين على حقهم في التصويت وإسماع صوتهم، واشكر اصحاب المبادرة على حرصهم على الحفاظ على هذا الحق ..
اتفق مع الأخ عاطف مكاوي في اقتراحه

Quote: **واقتراحي هو: أن يعتبر كل ماتم( تمهيدا) اضافة لما ورد بهذا البوست وتتحول اللجنة التمهيدية التي كونت الي لجنة لدراسة كيفية اشراك الجميع أو الغالبية بشكل من الأشكال

فلنعتبر جهد الإخوة والأخوات اصحاب المبادرة هو تمهيد لتشكيل لجنة تضم ممثلين لكل الولايات والأحزاب والمنظمات وكل من يجد في نفسه الكفاءة للتصدي لهذا العمل الهام وان نستفيد من هذا البوست في مساعدة اصحاب المبادرة بحصر تلك الجهات التي يجب دعوتها حتى لانقع في خظأ النسيان او سؤ التقدير وان تشحذ طاقاتنا جميعا فيما يجمعنا بدلا عن الإختلاف الذي سيكون الرابح الأكبر فيه هو نظام الخرطوم واعداء الديمقراطية، طالما اننا متفقون على ضرورة الحفاظ على حقنا في التصويت وإسماع كلمتنا ومتمسكين بنزاهة الإنتخابات وديمقراطيتها وعدالة قوانينها ..

الصاوي

المبادرة أتت أصلا في ندوة عامة دعت إليها الحركة الشعبية و كان المتحدث فيها الأستاذ الحاج وراق و قد تطرق أيضا الأستاذ عرمان لنفس الموضوع في مناسبات أخرى و هناك إجتماعات جارية حاليا لدعوة كل الفعاليات السياسية الأخرى و منظمات المجتمع المدني لنفس الموضوع, ولكن يبدو أن المشكلة هي The Politics of Washington زي ما بقول براك أوباما.....يا الصاوي أخوي كدي روق المنقة شوية ديل نحن شاربنهم شربوت بركاوي.

يا اخوانا صبرا يبل الآبري
أنتم لم تنتظروا حتى نشر محتوى الاجتماع
الناس ماشين عليكم
وعندكم فرصة لتستبدلوا كل هذه الأسماء التي لم تعجبكم بالأسماء التي ترون أنها أولى بهذا العمل
نرجو فقط ألا يغيب الهدف الأساسي عن الأذهان
التحرك العملي في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت
كيفية إسهام المغتربين في ضمان نزاهة الانتخابات
إن أي تحرك في سبيل هذه الغاية يقتضي إقامة شبكة منظمة واسعة تستوعب كل أصحاب المصلحة في التحول الديمقراطي
الاجتماع ما كان سوى حلقة صغيرة في سلسلة من الجهود السابقة التي بدأتها جماعات وطنية نشطة سلفت الإشارة إليها مرارا
وسيتوسع هذا الإطار ليشمل جميع من يرغبون في العمل

الأخوان عاطف مكاوي والصاوي
هذا بالضبط هو الكلام المفيد
وأنتما منذ الآن قد وضعتما يديكما على موضع العمل الإيجابي والبناء
وكل ما نرجوه هو أن يبرز ممثلو كل الأطراف المعنية الأخرى ويتصدوا لأداء المهمة فعلا لا قولا
وأن نترك الشكليات جانبا ونركز على الجوهر

إلى الإخوة الذين تفضلوا بالتعليق على ‘المبادرة الوليدة لضمان إجراء إنتخابات حرة ونزيهة. وأخص بالذكر الأصدقاء الذين تشرفت بالعمل معهم على مدى يقارب العشرين عاماُ، وفى مواقع مختلفة. من بين هؤلاء الأساتذة نورالدين منان، والمعز أبونورة، وسيف جبريل. ولا أستثنى أحداً من هذه الرسالة ذات الطابع العام.
ولا أضيف جديداَ لما ذكرته من قبل فى مساهمة سعيت فيها لتوضيح أهداف التنظيم (تحت التأسيس) لمساندة القوى الوطنية فى معركة إجازة دستور إنتخابى عادل لكل الأفراد والأحزاب والجبهات الخ. ولكن على مايبدو أن هذه الأهداف لم تسترع الإنتباه وتسابق البعض للترويج لنظرية المؤامرة الرائجة هذه الأيام. وأستميحكم عذراً فنحن لسنا هواة عمل سياسى ولم تتقاطع طرقنا معكم إلا فى خضم عمل سياسى مضنى. ولسنا مافيا لا تعرف غير اللهف والهبر. والمبادرة التى قلنا بأننا أطلقنا صفارة البداية ليجتمع كل سودانى وسودانية لا تجلب للمشاركين فيها إلا رضى النفس وأداء واجب وطنى كنت أتمنى أن تؤكدوا لمن لا يعرفون المبادرين فى هذا العمل بحرصهم وصدق نواياهم. وبدلاً من أطلاق القول على عواهنة أدعوكم بحكم معرفتنا وثقتنا فى السنوات السابقة أن تفكروا بموضوعية وتجاوز عن الهنات هنا وهناك ولا تبعدوا عن هذه المبادرة بسبب مالم تتضمنه، بل بسبب ماتضمنته من أهداف أنتم من نعلم حرصاً وتفانياً لها. وإذا قيض الله لهذا العمل أن ينجح سوف يهنىء أهل كجبار وأهل دارفور وأنصار إتفاقية السلام ومناصرى حق تمثيل المرأة والتحول الديمقراطى الحقيقى. وإذا فشلت هذه المبادرة لسبب ما أتمنى أعتقد بأن ذلك لن يضيف إلى مجدكم شيئاً.
وشأن كل مبادرة وعمل لازال يتخلق سوف يكون هنالك المثبطين والمتشككين وأنا أثق بأنكم تبغضون هاتين الفئتين، لأنكم تأذيتم منها فى مجرى العمل الوطنى الذى قام على أكتافكم.

الباب مشرع على مصرعيه ونحن نحتاج ونتوسل إلى كل وسودانى وسودانية أن يتأمل فى عظمة الأهداف ويتجاوز عن الهفوات وهى بمثابة أمراض التسنين – لا مهرب منها.

أنا ما قادر أفهم ليه أنتوا مصرين تستعملوا عبارة حسن النية هنا؟

أنا زي ما قلت من قبل، السياسة السودانية لا يوجد بها شئ أسمه "حسن نية"

وين كان "حسن النية عندما تم أختيار مجموعة من الاسماء بأنتقائية شديدة؟



دينق.

Quote: المبادرة أتت أصلا في ندوة عامة دعت إليها الحركة الشعبية و كان المتحدث فيها الأستاذ الحاج وراق و قد تطرق أيضا الأستاذ عرمان لنفس الموضوع في مناسبات أخرى و هناك إجتماعات جارية حاليا لدعوة كل الفعاليات السياسية الأخرى و منظمات المجتمع المدني لنفس الموضوع, ولكن يبدو أن المشكلة هي The Politics of Washington زي ما بقول براك أوباما.....يا الصاوي أخوي كدي روق المنقة شوية ديل نحن شاربنهم شربوت بركاوي.

الاخ كوستاوي هنالك عناصر في واشنطن على سباق مع بقية القوى السياسية لسبب غير مفهوم حتى الان سوى الانتهازية وبعض التحركات المريبة التي لها علاقة بسفارة النظام. والاخوة. د. علي الهدي،بشير بكار وعباس الوسيلة لقد كانوا يقطنون بمنطقة واشنطن ويعرفونها جيداThey should know better and who is who in DC.


دينق.

Dear Ali Bob
Quote
إلى الإخوة الذين تفضلوا بالتعليق على ‘المبادرة الوليدة لضمان إجراء إنتخابات حرة ونزيهة. وأخص بالذكر الأصدقاء الذين تشرفت بالعمل معهم على مدى يقارب العشرين عاماُ، وفى مواقع مختلفة. من بين هؤلاء الأساتذة نورالدين منان، والمعز أبونورة، وسيف جبريل. ولا أستثنى أحداً من هذه الرسالة ذات الطابع العام.
ولا أضيف جديداَ لما ذكرته من قبل فى مساهمة سعيت فيها لتوضيح أهداف التنظيم (تحت التأسيس) لمساندة القوى الوطنية فى معركة إجازة دستور إنتخابى عادل لكل الأفراد والأحزاب والجبهات الخ. ولكن على مايبدو أن هذه الأهداف لم تسترع الإنتباه وتسابق البعض للترويج لنظرية المؤامرة الرائجة هذه الأيام. وأستميحكم عذراً فنحن لسنا هواة عمل سياسى ولم تتقاطع طرقنا معكم إلا فى خضم عمل سياسى مضنى. ولسنا مافيا لا تعرف غير اللهف والهبر. والمبادرة التى قلنا بأننا أطلقنا صفارة البداية ليجتمع كل سودانى وسودانية لا تجلب للمشاركين فيها إلا رضى النفس وأداء واجب وطنى كنت أتمنى أن تؤكدوا لمن لا يعرفون المبادرين فى هذا العمل بحرصهم وصدق نواياهم. وبدلاً من أطلاق القول على عواهنة أدعوكم بحكم معرفتنا وثقتنا فى السنوات السابقة أن تفكروا بموضوعية وتجاوز عن الهنات هنا وهناك ولا تبعدوا عن هذه المبادرة بسبب مالم تتضمنه، بل بسبب ماتضمنته من أهداف أنتم من نعلم حرصاً وتفانياً لها. وإذا قيض الله لهذا العمل أن ينجح سوف يهنىء أهل كجبار وأهل دارفور وأنصار إتفاقية السلام ومناصرى حق تمثيل المرأة والتحول الديمقراطى الحقيقى. وإذا فشلت هذه المبادرة لسبب ما أتمنى أعتقد بأن ذلك لن يضيف إلى مجدكم شيئاً.
وشأن كل مبادرة وعمل لازال يتخلق سوف يكون هنالك المثبطين والمتشككين وأنا أثق بأنكم تبغضون هاتين الفئتين، لأنكم تأذيتم منها فى مجرى العمل الوطنى الذى قام على أكتافكم.

الباب مشرع على مصرعيه ونحن نحتاج ونتوسل إلى كل وسودانى وسودانية أن يتأمل فى عظمة الأهداف ويتجاوز عن الهفوات وهى بمثابة أمراض التسنين – لا مهرب منها.


Although I have been disappointed by the responses of Bashir Bekkar, and Ali Babiker, but your response would entice me to voice the issues of my concerns in your initiative
Regards

Deng

Yesterday, I posted my phone number hoping that you would call me to discuss the concerns you had raised.Today, a little while ago, I tried to call you, but your phone did not accept incoming calls.
I learned from Abbass Elwaseela that he contacted Deng Deng Ni'hal regarding the meeting . Abbaas left Deng a detailed message, but Deng did not return the call.
When you call me, or I find access to you via phone we will talk

Quote: إلى الإخوة الذين تفضلوا بالتعليق على ‘المبادرة الوليدة لضمان إجراء إنتخابات حرة ونزيهة. وأخص بالذكر الأصدقاء الذين تشرفت بالعمل معهم على مدى يقارب العشرين عاماُ، وفى مواقع مختلفة. من بين هؤلاء الأساتذة نورالدين منان، والمعز أبونورة، وسيف جبريل. ولا أستثنى أحداً من هذه الرسالة ذات الطابع العام. ولا أضيف جديداَ لما ذكرته من قبل فى مساهمة سعيت فيها لتوضيح أهداف التنظيم (تحت التأسيس) لمساندة القوى الوطنية فى معركة إجازة دستور إنتخابى عادل لكل الأفراد والأحزاب والجبهات الخ. ولكن على مايبدو أن هذه الأهداف لم تسترع الإنتباه وتسابق البعض للترويج لنظرية المؤامرة الرائجة هذه الأيام. وأستميحكم عذراً فنحن لسنا هواة عمل سياسى ولم تتقاطع طرقنا معكم إلا فى خضم عمل سياسى مضنى. ولسنا مافيا لا تعرف غير اللهف والهبر. والمبادرة التى قلنا بأننا أطلقنا صفارة البداية ليجتمع كل سودانى وسودانية لا تجلب للمشاركين فيها إلا رضى النفس وأداء واجب وطنى كنت أتمنى أن تؤكدوا لمن لا يعرفون المبادرين فى هذا العمل بحرصهم وصدق نواياهم. وبدلاً من أطلاق القول على عواهنة أدعوكم بحكم معرفتنا وثقتنا فى السنوات السابقة أن تفكروا بموضوعية وتجاوز عن الهنات هنا وهناك ولا تبعدوا عن هذه المبادرة بسبب مالم تتضمنه، بل بسبب ماتضمنته من أهداف أنتم من نعلم حرصاً وتفانياً لها. وإذا قيض الله لهذا العمل أن ينجح سوف يهنىء أهل كجبار وأهل دارفور وأنصار إتفاقية السلام ومناصرى حق تمثيل المرأة والتحول الديمقراطى الحقيقى. وإذا فشلت هذه المبادرة لسبب ما أتمنى أعتقد بأن ذلك لن يضيف إلى مجدكم شيئاً.وشأن كل مبادرة وعمل لازال يتخلق سوف يكون هنالك المثبطين والمتشككين وأنا أثق بأنكم تبغضون هاتين الفئتين، لأنكم تأذيتم منها فى مجرى العمل الوطنى الذى قام على أكتافكم. الباب مشرع على مصرعيه ونحن نحتاج ونتوسل إلى كل وسودانى وسودانية أن يتأمل فى عظمة الأهداف ويتجاوز عن الهفوات وهى بمثابة أمراض التسنين – لا مهرب منها.

علي بوب.

أراك هنا تتحدث بعنجهية وكبرياء لا علاقة له بالقضية المطروحة، بل تؤكد لي بأنك تريد أن تعيش في حالة نكرانState of denial. ده كلام مكتوب في بورد عام وأنت برضه مصر تحدثنا عن نواياكم الحسنة. هذا هو نفس الفهم الذي حكم به السودان، و كل الذين حكموا السودان هناك من يعتبرهم نواياهم كانت "حسنة" أيضا.
وأعتقد أن المحترفين هم الذين لا يقعون بمثل هذا الاخطاء الفادحة جدا. والهواة هم الذين قد تفوت عليهم مثل هذا العملة.


دينق.

Quote: Deng Yesterday, I posted my phone number hoping that you would call me to discuss the concerns you had raised.Today, a little while ago, I tried to call you, but your phone did not accept incoming calls. I learned from Abbass Elwaseela that he contacted Deng Deng Ni'hal regarding the meeting . Abbaas left Deng a detailed message, but Deng did not return the call. When you call me, or I find access to you via phone we will talk

نعم هذا حدث وكذلك منظمة المرأة بواشنطن. لم أشارك في هذا الإجتماع لان العدد كبير وهناك من يعكس وجهة نظري . الفكرة طموحة والعمل كبير ويحتاج لجهد الجميع مؤحدين او في كيانات متعددة تنسق في مابينها.

Quote: المبادرة أتت أصلا في ندوة عامة دعت إليها الحركة الشعبية و كان المتحدث فيها الأستاذ الحاج وراق و قد تطرق أيضا الأستاذ عرمان لنفس الموضوع في مناسبات أخرى و هناك إجتماعات جارية حاليا لدعوة كل الفعاليات السياسية الأخرى و منظمات المجتمع المدني لنفس الموضوع, ولكن يبدو أن المشكلة هي The Politics of Washington زي ما بقول براك أوباما.....يا الصاوي أخوي كدي روق المنقة شوية ديل نحن شاربنهم شربوت بركاوي.

يا كوستاوي يا اخوي بلا بركاوي بلا بكري معاك!!
ندوتكم دي حضروها كم من السودانيين المقيمين في امريكا؟
و اجتماعاتكم دي و الله لم نسمع بها قبل قراءة ردك هذا ..
وكون ان هناك عمل او مبادرة سابقة لم تجد حظها من الإعلام الكافي وتصب في نفس خانة مبادرة الأخوان المذكورة فما هو الداعي للخلاف أصلأ؟
ما يجب الإتفاق حوله هو ضرورة العمل القوي و الموحد لضمان حقنا في التصويت و نزاهة قانون الإنتخابات و ديمقراطيتة ..
و الله ما بدس عليك لو ناس السفارة ظاااااااااااتم زي ما بقول اخونا هباني قالوا لي تعال اشتغل معانا عشان نضمن انه قانون الإنتخابات يكون قانون عادل و نزيه و انه كل السودانيين المقيمين في امريكا يكون عندهم حق التصويت و حق قول كلمتهم في صندوق الإنتخاب و الله بشتغل معاهم ببال مرتاح و رأس مرفوع فأنا اعلم جيداً اين قلبي و اين اضع جهدي و من سيستفيد من هذا الجهد، عشان كده الكلام عن انه

Quote: دعني أكون معاك صريح جدا وأقول لك أن مشكلتكم بهذا الجمع هو أنه يوجد بينكم عناصر إنتهازية وأمنجية

بيكون كلام عديم معنى طالما انه بيطلق هكذا على الهواء دون تحديد لينال من اشخاص نكن لهم كل الاحترام و التقدير و نعلم جيداً مجهوداتهم في دفع عملية التغيير في السودان ..
اصحاب المبادرة يا كوستاوي و يا دينق رموا لكم الكرة في ملعبكم و قالوا لكم تعالوا نوحد الجهود .. تعالوا نفكر معاً .. تعالوا نضمن حقنا جميعاً في الإنتخاب .. تعالوا نسمع صوتنا .. تعالوا نعمل سوياً لنضمن ان قانون الإنتخابات يكون ديمقراطياً .. فالتذهب اللجنة السابقة الى الجحيم تعالوا نبدأ من الصفر .. تعالوا بأفكاركم و مقترحاتكم لنضمن حقنا في التصويت و الإنتخاب ..
و الله العظيم لم يتركوا لكم شيئاً و لو لم تلتقطوا القفاز لسوف اشكك في مصداقيتكم جميعاً ..

الأخ دينق تحياتي
انا اول من ذكر عبارة حسن النية في هذا البوست

Quote: أنا ما قادر أفهم ليه أنتوا مصرين تستعملوا عبارة حسن النية هنا؟

Quote: أنا زي ما قلت من قبل، السياسة السودانية لا يوجد بها شئ أسمه "حسن نية" وين كان "حسن النية عندما تم أختيار مجموعة من الاسماء بأنتقائية شديدة؟ وأنت برضه مصر تحدثنا عن نواياكم الحسنة

انا اعلم اين اضع قدمي و اعلم ايضاً اين انتمي
الإخوة الأخوات الأفاضل ادناه

Quote: 1/ بشير بكار عن نيو يورك 2/ عزالدين سليمان بخيت عن بنسلفانيا 3/ نجم الدين محمد نصر الدين عن ولاية ايوا 4/ علي الهدي ممثلا لولاية كالفورنيا 5/ مالك الخير ممثلا لولاية ميتشجان 6/ ابراهيم علي ابراهيم ممثلا لواشنطون 7/ صبري الشريف ممثلا لولاية نيوجيرسي

لن اشكك للحظة في حسن نواياههم و إذا كان لك رأي في اي شخص منهم ارجو ذكره مباشرة دون لف او دوران مع ذكر اسباب تحفظك تجاهه

الصاوي

Quote: يا اخوانا صبرا يبل الآبري أنتم لم تنتظروا حتى نشر محتوى الاجتماع الناس ماشين عليكم وعندكم فرصة لتستبدلوا كل هذه الأسماء التي لم تعجبكم بالأسماء التي ترون أنها أولى بهذا العمل نرجو فقط ألا يغيب الهدف الأساسي عن الأذهان التحرك العملي في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت كيفية إسهام المغتربين في ضمان نزاهة الانتخابات إن أي تحرك في سبيل هذه الغاية يقتضي إقامة شبكة منظمة واسعة تستوعب كل أصحاب المصلحة في التحول الديمقراطي الاجتماع ما كان سوى حلقة صغيرة في سلسلة من الجهود السابقة التي بدأتها جماعات وطنية نشطة سلفت الإشارة إليها مرارا وسيتوسع هذا الإطار ليشمل جميع من يرغبون في العمل

الحمد لله أنو الاخ دينق دينق لم يشارك بمثل هذا الجمع الغريب. لأنه كان سيندهش كما أندهش البعض وأكيد كان سوف يتم إستغلال أسمه بواسطة بعض ضعاف النفوس اليائسة. هذا الجمع لم يحدث بمجرد صدفة كما يدعي البعض بل هو عمل منظم وبواسطة جماعة من الناس. أنا لا أعتقد بأن مثل هذا الامر يمكن مناقشته بطريقة خاصة، من الافضل أن نواصل أي نقاش بهذا البوست.


دينق.

Quote: بيكون كلام عديم معنى طالما انه بيطلق هكذا على الهواء دون تحديد لينال من اشخاص نكن لهم كل الاحترام و التقدير و نعلم جيداً مجهوداتهم في دفع عملية التغيير في السودان .. اصحاب المبادرة يا كوستاوي و يا دينق رموا لكم الكرة في ملعبكم و قالوا لكم تعالوا نوحد الجهود .. تعالوا نفكر معاً .. تعالوا نضمن حقنا جميعاً في الإنتخاب .. تعالوا نسمع صوتنا .. تعالوا نعمل سوياً لنضمن ان قانون الإنتخابات يكون ديمقراطياً .. فالتذهب اللجنة السابقة الى الجحيم تعالوا نبدأ من الصفر .. تعالوا بأفكاركم و مقترحاتكم لنضمن حقنا في التصويت و الإنتخاب .. و الله العظيم لم يتركوا لكم شيئاً و لو لم تلتقطوا القفاز لسوف اشكك في مصداقيتكم جميعاً .. الأخ دينق تحياتي انا اول من ذكر عبارة حسن النية في هذا البوست

الاخ الصاوي.

أنا والاخ كوستاوي أيضا نكن لعدد كبير من هولاء الناس كل أحترام ولقد عملنا مع بعضهم في العمل العام من قبل. ولكن عندما يخطئون فمن الافضل أن نكون صريحين معهم، نحن هنا لا نتشكك في وطنيتهم أو نزاهتهم بل نتحدث عن خطاء فادح قد حدث وأن هنالك تغيب مقصود قد حدث. وكما زكرت أنا شخصيا بأن من بين هذا الجمع شخصيات إنتهازية وعناصر أمنجية. هذا حديثي وأنا مسئول عنه وأي شخص متابع قد يفهم جيدا ماذا أقول.


دينق.

Quote: المبادرة أتت أصلا في ندوة عامة دعت إليها الحركة الشعبية و كان المتحدث فيها الأستاذ الحاج وراق و قد تطرق أيضا الأستاذ عرمان لنفس الموضوع في مناسبات أخرى و هناك إجتماعات جارية حاليا لدعوة كل الفعاليات السياسية الأخرى و منظمات المجتمع المدني لنفس الموضوع, ولكن يبدو أن المشكلة هي The Politics of Washington زي ما بقول براك أوباما.....يا الصاوي أخوي كدي روق المنقة شوية ديل نحن شاربنهم شربوت بركاوي.

يا كوستاوي يا اخوي، بنفس المنطق بتاعكم ده ممكن يجيك واحد ناطي يقول ليك الإجتماعات دي العملها منو؟ ومتين؟ وين؟ وليه؟ ولماذا لم تقدم الدعوة لزيد ولي عبيد ويصف عملها بالإقصاء والتآمر .. عشان كده انا بقول ليك اي مبادرة واي جهد يصب في اتجاه ضمان حق التصويت لكل السودانيين بأمريكا وضمان نزاهة الإنتخابات وعدالة قوانينها يجب ان يلقى دعمنا وواجب علينا ان نوحد جهودنا ونوسع من دائرة المشاركة و ان نضع ايدينا في ايدي بعض بدلا عن افتراض سؤ النية والتشكيك في اي مبادرة اخرى خارج دائرة الإجتماعات التي ذكرتها اعلاه ..

الأخ دينق

Quote: دعني أكون معاك صريح جدا وأقول لك أن مشكلتكم بهذا الجمع هو أنه يوجد بينكم عناصر إنتهازية وأمنجية

Quote: وكما زكرت أنا شخصيا بأن من بين هذا الجمع شخصيات إنتهازية وعناصر أمنجية. هذا حديثي وأنا مسئول عنه وأي شخص متابع قد يفهم جيدا ماذا أقول.

طالما هذا حديثك وانت مسئول عنه كما ذكرت
بدون لف ودوران القائمة ياها دي
من هو الإنتهازي ومن هو الأمنجي

Quote: 1/ بشير بكار عن نيو يورك 2/ عزالدين سليمان بخيت عن بنسلفانيا 3/ نجم الدين محمد نصر الدين عن ولاية ايوا 4/ علي الهدي ممثلا لولاية كالفورنيا 5/ مالك الخير ممثلا لولاية ميتشجان 6/ ابراهيم علي ابراهيم ممثلا لواشنطون 7/ صبري الشريف ممثلا لولاية نيوجيرسي

Quote: يا كوستاوي يا اخوي، بنفس المنطق بتاعكم ده ممكن يجيك واحد ناطي يقول ليك الإجتماعات دي العملها منو؟ ومتين؟ وين؟ وليه؟

الصاوي, الإجتماعات كانت بغرض الدعوة و كيفية لم شمل كل الفعاليات السياسية و الوطنية و منظمات العمل المدني للمشاركة في هذا العمل القومي.

حكايةإنو منو العمل الإجتماعات دي ما مهمة لأنو عملها تنظيمي فقط. يعني الدعوة لإجتماع شامل.

لو مصر تعرف الناس المجتمعين ديل منو لأني عارفك بتاع شمار, أها الإجتماع كان فيه أنا و ولدي معز و بنتي سارية. عندك أي إعتراض?


الصاوي
في مداخلتك أعلاه لم تضع إسم كاتب أحد الكوتات

Elsawi.

You do the math

وإذا كنتم لا تعرفومن من هم الانتهازية والامنجية بينكم فهذا هي الطامة الكيرى.



دينق.

الأخوان دينق وكوستاوى
تحياتي لكما
* تعرفت عليكما في هذا المنبر, والحق يقال
أنكما من المهمومين بوطنكم وفي هذا لا أستطيع
غير قول الحق فأنتما من الناشطين الوطنيين...ولكن:
وفي نفس الوقت أعرف الكثيرين من أصحاب المبادرة أعلاه
ولأنني أعرفهم جيدا ...أعرف أيضأ أنهم لا يمكن أن يضعوا
أياديهم فوق أيادى (انتهازيين)...الا في حالات ممارسة فن
الممكن في السياسة .
...والآن أرجو منكما أن تدلوني :
(س):- ماذا أفعل بالضبط وأنا المهموم مثلكما بأن يجد المغترب
والمهاجر السوداني حقوقه كاملة في حق الانتخاب؟ وما هي السبل
التي ترونها أنجع من التي اتخذها المذكورين أعلاه لأتبعكما؟
دلوني وأنا جاد في طلبي هذا والزمن جارى...!!!!!!!!!
*وحسب متابعاتي لكما بهذا المنبر أستطيع القول أنكما لا تسعيان
للهدم...ولكن أحيانا يحدث الهدم بدون قصد فأنتبهوا أرجوكم!

أتصل بى الأخ عباس الوسيلة لأيصال الدعوة للأجتماع . و شرح لى أنه كلف لتوصيل الدعوة و أن الأجتماع سوف يكون عبارة عن نقاش حول الأنتخابات القادمة . و ذكر أيضآ أن القائمين على أمر هذه المبادرة بعلمون أن هناك عدد من الجهود و المبادرات التى بدأت فى مناطق متفرقة بالولايات المتحدة الأمريكية. تقبلت الدعوة و طلبت منه أن يقوم بدعوة الأستاذ دينق دينق نيال وأعطيته تلفونه الخاص لتوصيل الدعوة .

فى مداخلتى فى الأجتماع ( واتمنى أن ينشر الحضر ) ذكرت الآتى:

1- أن هذا الأجتماع لا يمثل السودانيين فى أمريكا . و بالنظر لقائمة الحضور هذه نجد أن هناك غياب كامل لأبناء جنوب السودان و أبناء دارفور و أبناء الشرق من البجه و أبناء الشمال النوبى و أبناء جبال النوبة و أبناء جنوب النيل الأزرق .

2- نحن فى منطقة واشنطون الكبرى قد أصدرنا قبل عام بيان وقعت عليه كل القوى السياسية و منظمات المجتمع المدنى و قد كانت أحدى أجندته هى العمل على الدفع لتحقيق التحول الديمقراطى و التجهيز لأنتخابات .

3- أرى أن تتنادى الأحزاب السياسية و منظمات المجتمع المدنى فى كل منطقة أو ولاية أو مدينة للأجتماع والأطلاع بهذه المهمة

4- أن نشاطنا فيما يتعلق بالأنتخابات ينقسم الى جندين: الأول هو الحقوق وهى كيف يمكن أن نوصل آراءنا حول أحقية المهاجرين فى أمريكا فى التصويت فى الدوائر الجغرافية أو أى دوائر أخرى تعمل على تمثيلهم . لأن القانون الحالى يكفل لهم التصويت للرئاسة و الأستفتاء و هناك حتى الآن لقط كثير حول تصويتهم فى قوائم الأحزاب و المرأء . الثانى هو استنباط الطرق و الوسائل للعمل على تسجيل السودانيين فى كل منطقة فى أمريكا و التأكد من جاهزيتهم للإدلاء بأصواتهم و العمل على التأكد من أن مراكز الأقتراع موزعة بشكل يضمن و صول المقترعين إليها. العمل مع المنظمات و المعاهد للمساعدة فى تسجيل السودانيين و أيضآ السعى للحصول على فرص تدريب مراقبين و دعوة المنظمات للذهاب للسودان و مراقبة الأنتخابات .

5- أن الأحزاب السودانية فى الولايات المتحدة هى صاحبت المصلحة الحقيقية فى أدارة مثل هذا النشاط لأن الأنتخابات تدور حول الأحزاب و أن المعركة الحالية حول قانون الأنتخابات فى السودان تقودها الأحزاب و نحن هنا نتبع لتلك ألأحزاب و بالأمكان أيصال وجهات نظرنا لأحزابنا مباشرة وفقط يتبقى علينا هنا أن نقوم بالواجبات نحو السودانيين المتواجدون بامريكا .

6- أرى ان نرجع من هذا الأجتماع الى قواعدنا و أشراكها فى هذا العمل بعد التنسيق مع الأحزاب السياسية جميعآ

ملاحظات :

1- كانت هناك بعض الآراء التى تدفع لأنشاء تنظيم قومى فى الولايات المتحدة و فروع له بالولايات
2- هناك أراء تعمل على أن يقوم هذا العمل مستندآ على مبادرات (ندوات) فلادلفيا واشنطون و آيوا و هذه مبادات (ندوات) غير حزبية

هنا أورد لكم بيان واشنطون


ملتقى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني بواشنطن

إعلان واشنطن

بمبادرة كريمة قامت لجنة الحزب الإتحادي الديمقراطي بواشنطن بدعوة كافة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني العاملة بمنطقة واشنطن الكبرى وذلك في سبيل التنسيق والتفاكر حول دفع العمل السياسي بالمنطقة. وقد انعقد الإجتماع في يوم 17 فبراير 2007م وخرج بالآتي:
1- اتفق المجتمعون على أن ينشطوا في اطار يسمى ملتقى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني بواشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
2- تنشيط الحراك السياسي والإجتماعي في منطقة واشنطن الكبرى عبر إقامة الحوارات والندوات السياسية وتوفير المعلومات الموثوق بها عن مجريات الأحداث داخل الوطن.
3- العمل بكل الوسائل المتاحة لدعم عملية التحول الديمقراطي.
4- العمل الجاد على تبصير الجميع بأهمية التنفيذ الكامل لإتفاقية السلام الشامل وإيجاد حلول عادلة لكل مشاكل السودانِ.
5- دعم الجهود الرامية لإيجاد الحلول العادلة لإيقاف نزيف الحرب في دارفور وتحقيق السلام الشامل والعادل.
6- ترقية التواصل مع الجهات ذات الإهتمام بالشأن السوداني بالولايات المتحدة الأمريكية.
7- تشجيع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني بالداخل على رفع مستوى التنسيق بينها لمواجهة تحديات التحول الديمقراطي.
8- تعميق التواصل بين ملتقى الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني بواشنطن مع مثيلاتها بالداخل.
9- دعم قضايا المهمشين والمناطق الأقل نمواً في السودان.
10-المطالبة بإتخاذ قرارات عاجلة لتخفيف أعباء المعيشة عن كاهل المواطن، والعمل على إنتهاج سياسات إقتصادية للقضاء على الفقر والجهل والمرض في المجتمع.

الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني الموقعة على إعلان الملتقى:

1- حزب الأمة القومي بواشنطن. 2- الحزب الإتحادي الديمقراطي بواشنطن.

3- الحركة الشعبية لتحرير السودان بواشنطن. 4-التحالف الديمقراطي بواشنطن.

5-حركة تحرير السودان الكبرى بواشنطن. 6- رابطة جبال النوبة العالمية بواشنطن.

7-المؤتمر السوداني بواشنطن. 8- التحالف الفيدرالي بواشنطن.

9- إتحاد ابناء دارفور بواشنطن. 10- المعهد العالمي للسلام وحوار الثقافات (سلام سودان).

11- منظمة العمل الديمقراطي بواشنطن.




أنور الحاج

الاخ انور
تحية و سلام
مااوردته انت في هذا البوست عن مداختلك صحيح، و كلامك كان بالفعل بيحتاج لمناقشة و لكن عدد الناس الكتيرين حال دون ذلك. و بالتاكيد كلامك يمثل نقاط مركزية في القضية بالرغم من الاختلاف حول بعض جوانبه، فعلى المستوى السخصي احتاج الي توضيح تلك الجوانب و التي قد يساعد النقاش القادم في توضيحها لي من قبلكم.
علي العموم لم يكن هناك ـ حسب ما فهمت من المناقشة في الاجتماع ـ ليس هناك اي اتفاق علي قيام تنظيم موحد او اي نوع من التنظيم و انما هناك لجنة عشان تفتح الحوار و تقوده بعد ان ينضم اليها الاخرون من ولايات و مدن اخرى و مجرى النقاش هو الذي سيحدد ماذا نحن فاعلون حول الانتخابات و قانونها. ما قصدته هنا هو ان وضع اي ولاية بل و اي مدينة مختلف عن الاخرى، فمثلاً في منطقة واشنطون لديكم احزاب ناشطة و فاعلة اما نحن في فلادلفيا فليست لنا احزاب ناشطة و منفردة رغم انو في ناس اعضاء لاحزاب ، و لكن لدينا تجمع العضوية فيهو بتعتمد علي الافراد و امكانياتهم و ليس الاحزاب و تاريخها او حجمها، فهل يعني ذلك اننا إذا لم نخلق احزاب ما حيكون عندنا تمثيل في الحركة التي ستقود عمل السودانيين في التصدي لهذا القانون؟لا اعتقد انك او الآخرين ستعملون علي ابعاد تجمع فلادلفيا و لكن ذلك امر لا يتم الا من خلال الحوار و الذي حدث ان بدأته هذه المجموعة و التي لم تتبنى قيام اي تنظيم علي قدر ما اعرف حتي هذه اللحظة.

و اكرر مرة اخرى ان ما ذكرته انت حول مداخلتك في هذا البوست صحيح، و كان من الممكن و لا زال ممكنا ان يتناول الناس هذا الموضوع بتلك الروح بدلاً عن التشكيك و تحميل الموضوع نفسه اكثر مما يحتمل..و هذه المبادرة مثلها و مثل اي مبادرة اخرى ناقصة و تحتاج لعمل الكثير و من كل الناس.

لك مودتي

صديق عبد الهادي

مكرر

Quote: الأخوان دينق وكوستاوى تحياتي لكما * تعرفت عليكما في هذا المنبر, والحق يقال أنكما من المهمومين بوطنكم وفي هذا لا أستطيع غير قول الحق فأنتما من الناشطين الوطنيين...ولكن: وفي نفس الوقت أعرف الكثيرين من أصحاب المبادرة أعلاه ولأنني أعرفهم جيدا ...أعرف أيضأ أنهم لا يمكن أن يضعوا أياديهم فوق أيادى (انتهازيين)...الا في حالات ممارسة فن الممكن في السياسة . ...والآن أرجو منكما أن تدلوني : (س):- ماذا أفعل بالضبط وأنا المهموم مثلكما بأن يجد المغترب والمهاجر السوداني حقوقه كاملة في حق الانتخاب؟ وما هي السبل التي ترونها أنجع من التي اتخذها المذكورين أعلاه لأتبعكما؟ دلوني وأنا جاد في طلبي هذا والزمن جارى...!!!!!!!!! *وحسب متابعاتي لكما بهذا المنبر أستطيع القول أنكما لا تسعيان للهدم...ولكن أحيانا يحدث الهدم بدون قصد فأنتبهوا أرجوكم!

الاخ عاطف مكاوي.

كما تفضلت أنت وزكرت بأنك تعرف بعضهم فأنا أيضا أعرف بعضهم ولا أدعي بأنني أعرفهم جميعا.

أنا حديثي كان واضح جدا وأستعملت صيغة "يوجد بينكم" أفتكر أنها تكفي بأن تبرئ ساحة معظمهم من الانتهازية والامنجية.

أنا مصر على حديثي ومسئول عن أي كلمة كتبتها هنا في هذا البوست.

وطبعا خلافي مازال قائم مع الجميع على الاسس التي تم أختيار الجميع من دون المراعاة للاخرين في السودان. وحتى الان كل المبرارات التي كتبت غير مقنعة،

وهذا بداية غير موفقة.


دينق.

وهذا بداية غير موفقة.

أخى صبرى الشريف

سلامى

Quote: لقد تم تكوين مكتب لمتابعة العمل يضم المكتب كل من 1/ بشير بكار عن نيو يورك 2/ عزالدين سليمان بخيت عن بنسلفانيا 3/ نجم الدين محمد نصر الدين عن ولاية ايوا 4/ علي الهدي ممثلا لولاية كالفورنيا 5/ مالك الخير ممثلا لولاية ميتشجان 6/ ابراهيم علي ابراهيم ممثلا لواشنطون 7/ صبري الشريف ممثلا لولاية نيوجيرسي

لا أريد أن أصب الزين على النار أكثر من هذه الإشتعاله...
وأكن إحتراما خاصا لاخوان هنا أعرفهم عن قرب....
ولكن أليست الطريقة التى تكونت بها هذه اللجنة هىّ إنعكاس لما يحدث داخل الأحزاب السودانية من ممارسات بإسم الديمقراطية؟؟؟

أليست هذه هى الطريقة التى عٌقدت بها مؤتمرات أحزاب كبيرة ؟؟؟

أدعو فلان ...ولا تدعو عٍلان...لان صدرنا يضيق بآرائهم....وكأنه يصعد الى السماء...

وقف حمار الشيخ فى العقبة..

يا لفخرنا بأجدادنا وأبآئنا!!!

لقد أضلونا...ونحن على الدرب سائرون....

Quote: الاخ انور تحية و سلام مااوردته انت في هذا البوست عن مداختلك صحيح، و كلامك كان بالفعل بيحتاج لمناقشة و لكن عدد الناس الكتيرين حال دون ذلك. و بالتاكيد كلامك يمثل نقاط مركزية في القضية بالرغم من الاختلاف حول بعض جوانبه، فعلى المستوى السخصي احتاج الي توضيح تلك الجوانب و التي قد يساعد النقاش القادم في توضيحها لي من قبلكم.علي العموم لم يكن هناك ـ حسب ما فهمت من المناقشة في الاجتماع ـ ليس هناك اي اتفاق علي قيام تنظيم موحد او اي نوع من التنظيم و انما هناك لجنة عشان تفتح الحوار و تقوده بعد ان ينضم اليها الاخرون من ولايات و مدن اخرى و مجرى النقاش هو الذي سيحدد ماذا نحن فاعلون حول الانتخابات و قانونها. ما قصدته هنا هو ان وضع اي ولاية بل و اي مدينة مختلف عن الاخرى، فمثلاً في منطقة واشنطون لديكم احزاب ناشطة و فاعلة اما نحن في فلادلفيا فليست لنا احزاب ناشطة و منفردة رغم انو في ناس اعضاء لاحزاب ، و لكن لدينا تجمع العضوية فيهو بتعتمد علي الافراد و امكانياتهم و ليس الاحزاب و تاريخها او حجمها، فهل يعني ذلك اننا إذا لم نخلق احزاب ما حيكون عندنا تمثيل في الحركة التي ستقود عمل السودانيين في التصدي لهذا القانون؟لا اعتقد انك او الآخرين ستعملون علي ابعاد تجمع فلادلفيا و لكن ذلك امر لا يتم الا من خلال الحوار و الذي حدث ان بدأته هذه المجموعة و التي لم تتبنى قيام اي تنظيم علي قدر ما اعرف حتي هذه اللحظة. و اكرر مرة اخرى ان ما ذكرته انت حول مداخلتك في هذا البوست صحيح، و كان من الممكن و لا زال ممكنا ان يتناول الناس هذا الموضوع بتلك الروح بدلاً عن التشكيك و تحميل الموضوع نفسه اكثر مما يحتمل..و هذه المبادرة مثلها و مثل اي مبادرة اخرى ناقصة و تحتاج لعمل الكثير و من كل الناس.

صديق عبد الهادي.

طيب لو كان كلام أنور مهم جدا لماذا تم تهميشه؟

أم هنالك خطة موضوعة قبل هذا الاجتماع؟

أنت لسه تتحدث عن لجنة والانضمام اليها؟

ومن ينضم الى ماذا أصلا؟


دينق.

سلام لكل المهمومين والمهمومات بسوء حال السودان

ارجو ان يكون فيما اريق من مداد ما يكفى لإصلاح اخطائنا فكل كوارث السودان لم تأت من فراغ وكلنا مسؤولون عنها وعن ايجاد الحلول الناجعة لها.. لنمنع ركوب الرأس ولنفتح قلوبنا على الجميع وننبذ العقلية الإقصائية التى تهيمن على الكثيرين من القاعدين وناشطى المواسم .. انا مثل غيرى امد يدى للعمل مع الآخرين بعقل وقلب مفتوحين بل واذهب بعيدا مثل صديقى عمر ادريس او الساوى - لا اذكر بالتحديد - والذى ذكر استعداده حتى للحوار مع سفارة النظام فالحوار لحل اى مشكلة لا يكون إلا بين نقيضين اما ما نحن فيه الآن فهو تنسيق للمواقف بين قوى المعارضة (المهمشة من قبل النظام) .. ارجو من الاخ انور الحاج تزويد هذه المجموعة بعناوين وايميلات ممثلى منبر قوى الهامش ليكونوا ممثلين فى اللقاءات القادمة خاصة وان تقود عملا قويا لإقامة السودان الجديد..

شكرا لدكتور بوب وكلامه المتزن ولصديقنا بشير بكار الذى نعرف معدنه الصلب.. والاستاذ صبرى الشريف السودانوى القوى وصديقنا ذو القلم الحامى دينق الذى لا يترك شاردة او واردة إلا و"نقشها" واعطاها حقها من الانتقاد والتعليق..

شكرا لجميع المساهمين وللذين شاركوا بحسن نية فى هذا التجمع الاسفيرى فقط ارجو فى المرات القادمة ان يعرف كل الناشطين والناشطات احزابهم ومنظماتهم او الوانهم السياسية ما امكن ذلك حتى يكون التمثيل واضحا كما يجب نشر الدعوة عبر سودانيز اونلاين حتى تصل الدعوة للجميع..

نورالدين منان
[email protected]

عزل العناصر الانتهازية والامنجية واجب الجميع.


دينق.

Quote: فكيف للجميع أن يدخلوا فى مثل هذه المنظمة و هى قد بنيت البناء الخاطئ من الناحية القانونيةــ فلم تتم لها الدعوة القانونية اللازمة لإعلان و تشكيل منظمة تعنى بأمر يخص جميع السودانيينـــ و من الناحية السياسية كما تفضل بتفصيل ذلك العديد من الإخوة المحترمين

هذا الكلام يعبر عن موقفي .. وأشكر الأخ متوكل مصطفى
أسامة عبد الجليل

أيوا سيتي

Quote: شكرا لجميع المساهمين وللذين شاركوا بحسن نية فى هذا التجمع الاسفيرى فقط ارجو فى المرات القادمة ان يعرف كل الناشطين والناشطات احزابهم ومنظماتهم او الوانهم السياسية ما امكن ذلك حتى يكون التمثيل واضحا كما يجب نشر الدعوة عبر سودانيز اونلاين حتى تصل الدعوة للجميع.. نورالدين منان [email protected]

شكرا لاستاذنا المناضل النوبى الاصيل
منان
ونحن سعدين بكل نقدك وبكل مساهماتك
ومرحبا بك دائما

الأعزاء المتداخلون..

الأخ صبري الشريف..

و بمثلما جادت قريحتكم للإجابة على تساؤلات دينق المشروعة فأنكم قد تجاهلتم الرد على مداخلتي عن أين هي أريزونا..
فبمثل ما إنتقد دينق بأن هذا جمع شمالي !! فأنني أقول بأن عبارة دينق
ليست صحيحة ... و ليست دقيقةةإيضا.. و الإجابة ببساطة أن حتى الشماليين في جنوب و غرب أميركا لم توجه لهم إية دعوات,, لا أريزونا لاكلورادو لا تكساس لا نيفادا لا نيومكسيكو وحتى السوداني الذي حضر عن كلفورنيا كا يجب أن يوضح من إي جزء في كلفورنيا مثله!!! فكلفورنيافيها ثقل للسودانيين بمناطق عدة مثل لوس أنجلوس .. بمونا.. سان دياجو .. سان هوزيه.. سان فرانسيسكو ,, في كل هذه المناطق يعيش بضع الاف من السودانيين,,
فأنتم إن أردتم عمل يتم بإسم السودانيين في إميركا عليكم الحرص لحضور
أكبر عدد يراعي تمثيل السودانيين في كل الولايات و بكل تنوعهم السياسي
و الإثني ,, فمثل هذا التجمع الذي أقمتنوه بإسم السودانيين في أميركا
لم يتضمن سوى ولايات الساحل الشرقي.. و إلى أن تستجلى المسائل و الشخوص
فأن تجمعكم هذا ناقص التمثيل ,,

ولكم التحايا و التقدير

هذه الشللية وليست العنصرية كما ظن الاخ دينق
واذا كنا جميعا اعضاء في سودانيز اون لاين
وعاجزين عن تمييز من هم في خطنا من خلال كتاباتهم في الموقع..وعاجزين عن التواصل الايجابي معهم
وعاجزين عن جمع السودانيين حتى على مستوى امريكا
فهل لنا الحق التحدث عن الديموقراطية والتحول الديموقراطي بالريموت كنترول

انه داء الشللية الذى اقعد النخب السودانية في السودان وفي البورد
وفي امريكا

نعم هناك تكتلات سودانية في الخارج وعديدة وجلها دون وعي الدولة المدنية الفدرالية الديموقراطية
اما اساسها عنصري
او قبلي
او جهوي
او شللي
والحديث ذو شجون

Quote: سلام لكل المهمومين والمهمومات بسوء حال السودان ارجو ان يكون فيما اريق من مداد ما يكفى لإصلاح اخطائنا فكل كوارث السودان لم تأت من فراغ وكلنا مسؤولون عنها وعن ايجاد الحلول الناجعة لها.. لنمنع ركوب الرأس ولنفتح قلوبنا على الجميع وننبذ العقلية الإقصائية التى تهيمن على الكثيرين من القاعدين وناشطى المواسم .. انا مثل غيرى امد يدى للعمل مع الآخرين بعقل وقلب مفتوحين بل واذهب بعيدا مثل صديقى عمر ادريس او الساوى - لا اذكر بالتحديد - والذى ذكر استعداده حتى للحوار مع سفارة النظام فالحوار لحل اى مشكلة لا يكون إلا بين نقيضين اما ما نحن فيه الآن فهو تنسيق للمواقف بين قوى المعارضة (المهمشة من قبل النظام) .. ارجو من الاخ انور الحاج تزويد هذه المجموعة بعناوين وايميلات ممثلى منبر قوى الهامش ليكونوا ممثلين فى اللقاءات القادمة خاصة وان تقود عملا قويا لإقامة السودان الجديد.. شكرا لدكتور بوب وكلامه المتزن ولصديقنا بشير بكار الذى نعرف معدنه الصلب.. والاستاذ صبرى الشريف السودانوى القوى وصديقنا ذو القلم الحامى دينق الذى لا يترك شاردة او واردة إلا و"نقشها" واعطاها حقها من الانتقاد والتعليق.. شكرا لجميع المساهمين وللذين شاركوا بحسن نية فى هذا التجمع الاسفيرى فقط ارجو فى المرات القادمة ان يعرف كل الناشطين والناشطات احزابهم ومنظماتهم او الوانهم السياسية ما امكن ذلك حتى يكون التمثيل واضحا كما يجب نشر الدعوة عبر سودانيز اونلاين حتى تصل الدعوة للجميع.. نورالدين منان [email protected]

الاستاذ نور الدين منان.

لا أعتقد أن حل هذاالمشكلة بهذا البساطة. فكيف يعقل أن يكون من بين القائمين بهذا العمل بعض العناصر الانتهازية والامنجية؟

وكما ترى يا عزيزي فأن القائمين على هذا الامر مازالوا يعيشيون في حالة نكران ودفاع مستميت على ما قاموا به من أخطاء.

ومثل هذا التعنت هو الذي سوف يأتي بنتائج غير مرضية.



دينق.

اشكر الأخ انور الحاج على توضيح بعض الحقائق الهامة والجهود السابقة والتي لا تختلف في الرؤية عن جهود الإخوة والأخوات التي وردت بهذا البوست، وحتى الآن لا ادري ان كانت الإجتماعات والمجهودات التي ذكرها الأخ انور الحاج هي نفسها الإجتماعات التي اشار اليها الأخ كوستاوي ام لا، ولكن هذا لا يمنع ان تتوحد كل المجهودات حتي نستطيع دفع هذا العمل الى الأمام .. وحتى نخرج من دائرة الخلاف والمرارات وتوزيع الإتهامات المجانية اقترح الآتي ..

تكوين لجنة تمهيدية تضم كل من اصحاب المبادرة التي نحن بصددها و الإخوة والأخوات في منبر فلادلفيا وممثلي الأحزاب في منطقة واشنطن وممثلي المنظمات الأخرى والشخصيات الوطنية التي تهتم بالشأن العام وتحمل الهم الوطني وان تنحصر مهمة اللجنة في تجميع وحصر وتوحيد كل الجهود السابقة في عمل موحد وقوي وذلك بالآتي

أ ـ الإتصال بالروابط والمنظمات وتجمعات السودانيين في الخمسين ولاية لترشيح مندوب لهم يمثلهم في اللجنة على ان يأتي كل مندوب بخارطة سكانية لولايتة توضح كل المدن التي يتركز فيها وجود السودانيين ومراكز ثقلهم وتعداهم فأهل مكة ادرى بشعابها..

ب ـ تكليف بعض القانونيين بعمل دراسة مفصلة عن قانون الإنتخابات وتوضيح الثغرات التي قد تحرم المهاجرين من حقهم في التصويت في الدوائر الجغرافية اوغيرها على ان يتم نشر هذه الدراسة على اوسع نطاق في كل الولايات ..

ج ـ تكوين لجنة دائمة عليا لقيادة هذا العمل بعد الإطمئنان على قومية اللجنة و تمثيل كل الولايات وكل الأحزاب وكل المنظمات وكل الشخصيات الوطنية المستقلة التي ترغب في دفع هذا العمل الى الأمام ..

تتولى اللجنة الدائمة إدارة هذه المعركة وتصعيدها على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية وبحث انجع السبل بالتنسيق والتعاون بين الأحزاب وقواعدها ـ ان وجدت ـ في كل الولايات وبين روابط الجاليات السودانية او الأفراد النشطين في اسوأ الأحوال لإستنفار وتوحيد وتعبئة كل سوداني وسودانية للمطالبة بحقهم في الإدلاء بأصواتهم وفق قانون ديمقراطي وانتخابات نزيهة تمكنهم من إسماع اصواتهم ..

تقع على عاتق اللجنة الدائمة ايضا مهمة التنسيق مع اللجان الأخرى للمهاجرين والمغتربين السودانيين الموجودة الآن والتي قد تظهر لاحقا في الدول الأخرى للحفاظ على حقوق السودانيين المهاجرين والمغتربين في التصويت والإنتخاب و ضمان عدالة قوانينها ..

انبه الى ضرورة الإستفادة من التكنلوجيا الحديثة مثل ال Conference calls & Paltalk rooms للإجتماعات والتنسيق لعدم امكانية الإجتماع مع ممثلين كل الولايات في بلد قارة مثل امريكا ..

الصاوي

عزيزى دينق

سلامات

Quote: الاستاذ نور الدين منان. لا أعتقد أن حل هذاالمشكلة بهذا البساطة. فكيف يعقل أن يكون من بين القائمين بهذا العمل بعض العناصر الانتهازية والامنجية؟ وكما ترى يا عزيزي فأن القائمين على هذا الامر مازالوا يعيشيون في حالة نكران ودفاع مستميت على ما قاموا به من أخطاء. ومثل هذا التعنت هو الذي سوف يأتي بنتائج غير مرضية. دينق.

لا نترك الساحة خالية بل نذهب ونطرق كل الابواب بشجاعة لإسماع صوتنا بقوة وانت تعرف ان الانتهازيين موجودون فى كل مكان وسيختفون عندما يظهر المناضلون الحقيقيون فى الساحة.. اتفق معك فى وجود انتهازيين ولكن لن نترك لهم الساحة ليبرطعوا فيها وفى المجموعة من نثق فى صدقهم وحسن نواياهم ومعادنهم.. فما لا يدرك جله لا يترك كله... لن نترك حجرا إلا وقلبناه يا صديقى.. واى حديث عن مستقبل السودان يهمنا مثل الانتخابات القادمة ومن الخطورة بمكان ان نترك هذه المسائل لكل من هب ودب... لنعمل مع من نثق فيهم وهم كثر ولنعزل الانتهازيين بيننا...

Quote: هذه الشللية وليست العنصرية كما ظن الاخ دينق

الاخ عادل أمين.

لا تقولني شئ أنا لم أكتبه أو أقوله. أنا لم أتهم أي أحد بالعنصرية ولم أزكر حتى كلمة عنصرية.

أنا أتحدث عن نادي أو تجمع شمالي.


دينق.

Quote: فكرة الاجتماع انبثقت عن لقاء حدث عرضا بين عدد من الأفراد المهتمين بالشأن العام في مونتريه، كالفورنيا، بمناسبة إحياء الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه. ورد عرضا ذكر الاستعداد للانتخابات المقبلة وضرورة التحرك في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية، أسوة بجاليات أخرى، مثل الجالية اللبنانية والجالية العراقية، والعمل على ضمان نزاهة الانتخابات عقد اجتماع مصغر في مونتريه للتشاور، تداول فيه أفراد، يحركهم الهم الوطني، بعضهم يلتقي ببعض لأول مرة، الموضوع فرأوا أهمية إشراك أصحاب النداءات والمبادارت السابقة المتعلقة بالانتخابات في عملية تشاور أوسع. وجهت الدعوة إلى جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التي أمكن الاتصال بها قبل الموعد المتفق عليه، وكان من بين تلك الجهات الحركة الشعبية المجتمعون لم يزعموا أنهم يمثلون كل السودانيين ولا كل الولايات، والقصد من الاجتماع كان التقاء تلك المجموعة وأصحاب المبادرات والنداءات السابقة : فيلادلفيا، واشنطن، أيوا، لتوحيد تلك المبادرات والدفع بها إلى الأمام، ليصبح موضوع المطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وبضمان نزاهة الانتخابات مطلبا عاما في جميع أوساط المغتربين الاجتماع مجرد ضربة بداية عملية في حملة للمطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وضمان نزاهة الانتخابات، و الإطار الذي بدأ به العمل الآن إطار مؤقت ومتحرك ومطلوب أن يتسع ليشمل الجميع، والعمل فيه تطوعي مفتوح للجميع وسيعمل المشاركون في هذا الجهد على إشراك جميع التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السودانية في كل الولايات والمدن الكبرى، في حركة مطلبية واحدة. وهذه عملية لا تتم في اجتماع واحد، بل ولا عدة اجتماعات. وإنما تتطلب حملة متواصلة يشارك فيها الجميع في أي محطة القصد كان وطنيا بحتا ، لم يكن هناك قصد لاستنثاء أي جهة أو أحد والباب الآن مفتوح لكل المنتقدين واصحاب الاعتراضات ليتولوا هذا الأمر ويريحونا إذ لدينا مهام أخرى كثيرة مؤجلة

الأخوان
سيف الدين جبريل
ملامح

استفساركما في محله
الاجتماع لم يدع لنفسه صفة تمثيل السودانيين ولا الولايات
الأفراد الذين ذكرت أسماؤهم مع اسماء ولاياتهم إنما ذكرت من حيث الانتماء ولم يكن المقصود أنهم اعتمدوا ممثلين رسميين لتلك الولايات، بل كان توجيه الاجتماع أن يعودوا إلى تلك الولايات ويحددوا الجهات التي تعمل فيها على مستوى الـ Grass roots لكي تدعى إلى الاجتماعات المقبلة

لم يتقرر أي شكل تنظيمي، واللجنة التي اختيرت كانت مهمتها توحيد النداءات الثلاثة المعروفة، والتحضير للاجتماع الثاني
التركيز على توحيد النداءات الثلاثة هو الذي جعل العدد محصورا في إطار معين
نشر خبر الاجتماع كان ينبغي أن يسبقه توحيدالنداءات الثلاثة، التي سبق أن طرحت في هذا المنبر ونوقشت
الآن وقد سارت بالخبر الركبان، فقد حصل خير
على الأقل أن مسألة تحرك المغتربين للمطالبة بحقوقهم الدستورية في الانتخابات وضمان نزاهة الانتخابات وجدت قوة دفع كبيرة لم تجدها من قبل تلك النداءات وكادت تنسى

المهم في الأمر تولي المغتربين لقضاياهم في هذا الشأن، ولا يهم مطلقا من سبق من، ومن يقود من
أرى أن روح التنافس والتسابق البغيضة هذه تفسد على السودانيين أمرهم دائما
تحركوا انتم على مستوى ولاياتكم واختاروا أي نوع من التمثيل تختارونه واخطرونا لنعمل معا
مع خالص الشكر والتقدير

‏هذه مداخلة من أخونا علي الهدي.
عبّاس

الأخوة المتداخلين

تحية واحتراماً

أرجو مخلصاً من الجميع فهم ما جرى كما هو بدون افتراضات وتوهم لاشياء لم تحدث ، أكرر أن ما حدث اجتماع لمجموعة سبق وأن قامت اما بندوات او باصدار نداءات او بالنقاش حول موضوع الانتخابات.

لم يكن الاجتماع اجتماعاً عامأ ولذلك لم تتم الدعوة لكل ممثلي الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني. خرج الاجتماع بلجنة مهمتها محصورة فقط في توحيد نداء فيلادلفيا وأيوا وواشنطن في نداء واحد لكل السودانيين وسيعقد هذا الاجتماع يوم السبت القادم وبعدها لن يكون هناك وجود للجنة التي أثارت كل هذا اللغط والمعركة في غير معترك، وسيصدر النداء ويوزع لكل السودانيين أفراداً وجماعات وأحزاب ومنظمات. لم يتحدد شكل لكيان ولم يتم اختيار لجنة للولايات المتحدة كما يظن البعض فهل يعقل أن يجتمع عدد لا يمثل ولا 1 في المائة من السودانيين في أمريكا لكي يقولوا أنهم يمثلون أمريكا.. ويقوموا باختيار الممثلين. تشكيل كيان واختيار لجان وغيره من القضايا ستكون مطروحة للنقاش بعد اصدار النداء.

شخصياً لا أعتبر نفسي من كاليفورنيا ووجودي فيها لن يطول كما أن فيها من هم أكثر علماً ومعرفة وخبرة مني فليطمئن الأخ الذي سأل عن ممثل كاليفورنيا فأنا لست ممثل لكاليفورنيا كما أن الآخرين ليسوا ممثلين لمناطقهم كما فهم.

مع خالص المودة للجميع

علي بابكر الهدي

الاخوة و الاخوات الاعزاء
التحيات الطيبات
فاتني لظرف اجتماعي قاهر المشاركة في هذا التجمع الهام و سأبذل قصاري وسعي للمتابعة و تقديم اقصي مساعدة ممكنة للفكرة

انتخابات 2009 في السودان··· فرصة للسلام الموعود

2009 كما تنص صفقة السلام هذه، المعروفة باسم ''اتفاقية السلام الشامل'' على إجراء استفتاء شعبي عام في الجنوب، بشأن تقرير مصيره بحلول عام 2011؛ وعليه فإن انتخابات العام المقبل تعد فرصة أخيرة لتفادي ما يمكن أن يكون بمثابة استفتاء شعبي على انفصال الجنوب في واقع الأمر؛ والسبيل الوحيد لتفادي مصير كهذا، هو أن يثبت للجنوبيين من خلال الممارسة الديمقراطية العملية، أنه يحق لهم التنافس الحر النزيه مع أقرانهم في الشمال، على مناصب السلطة القومية، في ظل سودان موحد وديمقراطي. هذا ما يجب أن تنصبّ عليه أنظار العالم واهتمامه، وفي مقدمته الولايات المتحدة الأميركية، بالنظر إلى تراث الخرطوم في الحنث بالوعود والتراجع عن الالتزامات والتحايل عليها بشتى الطرق. لكن ومع ما نرى من انصباب الاهتمام العالمي كله على مهمة حفظ السلام الدولية في إقليم دارفور، فإن مثل هذه الاستفزازات الصادرة عن الخرطوم، لم تقابل بما يلزم من مواقف واحتجاجات دولية قوية عليها، وللتدليل على مدى هذا الضعف العالمي، نذكر أن البيت الأبيض قد أصدر بياناً في مطلع هذا الشهر، بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لإبرام اتفاقية السلام الشامل في السودان، تألف من فقرتين فحسب، أكد في إحداهما التزام الولايات المتحدة إزاء مهمة حفظ السلام الدارفوري. والواجب -كما سبق القول- هو أن تتجه الأنظار الدبلوماسية كلها إلى فرصة انتخابات العام المقبل في السودان، كي لا تهدر أو تتحول إلى أمل آخر من الآمال المهزومة، وهذا ما يجب أن تضع عينها عليه واشنطن، إن كانت ملتزمة حقاً بإحلال السلام الدائم في السودان.



* كاتب ومحلل سياسي أميركي عاد لتوه من زيارة للسودان
* كريستيان ساينس مونيتور

انتخابات 2009 في السودان··· فرصة للسلام الموعود

رسالة من الاستاذ
مجدى عوض الجزولى
سويسرا
الاخوة والاخوات الاعزاء
اثمن علي تجربه الاجتماع بخصوص الانتخابات والتحضير لها والضغط لاشراك سوداني الخارج.....علي حسب علمي بان المؤتمر الوطني قد عمل علي جس النبض ليري موضع قدمه بين سوداني الخارج وعلي ما اظن انه اكتشف ان ثقله موجود في منطقه الخليج والسعوديه ولذلك ابتداء بالتحضر لبدايه حملته الانتخابيه في تلك المناطق عن طريق الندوات كما حدث مؤخرا في ندوة الببي سي الاخيره عن دارفور او عن طريق الرشاوي والتهديد وذلك يمكن قرأته من حركه التنقلات والتعينات الاخيره لبعض عناصر الامن لمناصب دبلوماسيه في منطقه الخليج والسعوديه وذلك مايجب الانتباه اليه وعلي ماظن بانهم بدؤا لتوزيع البطاقات الانتخابيه في مناطق ثقلهم, والتعداد السكاني سوف يشمل بعض سوداني الشتات وسوف يقصي البعض الاخر اي المناطق التي ليس لهم فيها ثقل..... سؤالي امكانيه توسيع دائره النقاش لتشمل مناطق اوربا والخليج والعمل علي اشراك اكبر عدد ممكن لسوداني الشتات لتفويت الفرص لخطه المؤتمر الوطني للاستئثار بالانتخابات خاصه والحركه الشعبيه بدأت بالاستفسار عن مصير السته مليون سوداني الموجودون بالخارج .
تحياتي للجميع
مجدي

.. شرخ في جدار المعارضة الوطنية وقوى التحول الديمقراطي !


أهو حصل و لله الحمد !


لكنو شرخ غير مزعج بتعالج ( قسما بنعالجو ) !

لانو اكيد شرخ فرحت بيهو القوى اللي شغالة ليل و نهار جوة و برة السودان و من داخل سفارات النظام تحديدا ، و بتحضر للسرقة التالتة الكبيرة :

- السرقة الاولى : السلطة في يونيو 1989

- السرقة التانية: حرية الشعب ، امانو ، سبل كسب عيشو ، و بترولو اللي بتباع الان ب 70 دولار للبرميل

- السرقة التالتة اللي بتلوح في الافق ضمن المخطط المرسوم من 1989 هي تزوير ارادة الامة السودانية و شرعنة النهب و القمع ، و الالتفاف النهائى علي نيفاشا ، وجر مناضلي دارفور و بقية القوميات الناهضة لسودان جديد ، جرها صاغرة ذليلة لبيت الطاعة العروبي - الاسلامي ماركة المؤتمر الوطني

( السرقة التالتة ماشة ، و بتزحف بقوة ، و قطعت شوطا الاول ، و بالنسبة لمجرمي الخرطوم و بواقع ازمتم الضاغطة فتزوير الانتخابات و كسبها هي مسألة حياة او موت )


( شعارم : نفوز بالتزوير ، و لتستحيل الخرطوم الي نيروبي أخرى )


القصد من التطويل دا ، و الكلام الفوق دا ، و اللي هو كلام معروف لكل وطنى ذو وجدان سليم ، إنو نقول :

" راجينا عمل كتير و صعب في مواجهة مخطط شرس لتغيبنا ، و عزلنا عن الوطن ، و سرقة إرادة الامة "


علشان نوقف دا كلو .. لازم نوقف الشرخ اللي ظهر دا !


يعني القول بان : دينق ، و منان ، و اسامة ، و كوستاوي ، و وسام و ناس اريزونا ، و كل القالو دا غلط ، القول بانهم بزايدو !!

.. دا قول غلط ! و ما في ليهو لزوم و ببقى ركبان راس ساكت .. و بوسع الشرخ !

الناس ديل ما بزايدو لانو الموضوع واضح و بسيط ما بتحمل اصلا المزايدة

و برضو القول على شاكلة : طيب سبناها ليكم تعالو قودوها انتو .. دا برضو غلط .. الناس ديل ، وكل الآخرين اللي كتبو ( بما في ذلك مقترح الصاوي و عاطف العملي ) .. الناس ديل كلهم ما فيهم زول جارى لمكسب اي كان نوعو ..


و كويس الان في مؤشرات ايجابية بانو الشرخ ممكن يقيف و يتلملم .. بل الاهم إنو الخطأ ممكن يتعالج و اننا ممكن نتعلم من نوع الخطأ دا .. دي تجربة كويسة و علي الاثير المفتوح لكشف طريقة التفكير الغلط المتوارثة و القاعدة جوانا ( نكشف طريقة التفكير الغلط في العمل السياسي إن كانت مقصودة او غير مقصودة و تمت بحسن نية و نتعلم منها )

الخطأ ، و من ناحية جوهرية ( و دا الدرس اللي مفروض نعيهو ، و بصدق انا زاتي مثلا وضح لي اكتر من التجربة اللي جارية قدامنا دي و اللي ظل كثيرين غيري يتابعوها بحرص و قلق ) ، الخطا اختصارا بتمثل في الاتي :

" ما تعمل حاجة براك

( خاصة لو كانت ذات بُعد قومي و عاوزة اوسع مشاركة ) ، و بعدين تنادي الباقين تقول ليهم و الله انا و لاسباب عملية بادرت و عملتا ، و إنتو تعالو شاركو ، و طورو ، بل لو عاوزين تزعمو العمل دا !

.. مهما قلت ليهم ما برضو و ما بجو .. دي بقت ثقافة الحركة السياسية الديمقراطية السودانية الجديدة بكل مشاربا و قومياتا و في صلتا القوية بحقوق الانسان !

ما في زول بدخل معاك في بيت للعمل السياسي هو ما ختا معاك طوبتو من الاول .. ما بدخل معاك فيهو طالما هو رشيد و مستوعب لتغيرات واقع السودان و ما جاري وراء مصالح

.. ما بجيك ، حتي لو اديتو اكبر و اجمل طابق او اديتو البيت كلو .. "

دا الخطأ اللي حصل ، و من روح ودلالات تجربتو حنتعلم كيف نواصل عملية البناء الصعبة في معركة أخذ حقنا الكامل تحت شعار واحد بيوحد الالاف من السودانين في امريكا

شعار :

" عاوزين نصوت و إن امكن نترشح و فقا لقانون كويس مستمد من نصوص و روح دستور نيفاشا و من واقع تجارب الاريتريين ، و العراقيين و برضو من تجربة السودانينن في 1986 "


الشعار دا بلم الالاف ، علشان كدا نبدا نشتغل تحت رايتو بطريقة جديدة تلم العشرات و المئات ان لم يكن الالاف

و الشعار دا بغير طبيعة و مستقبل العمل الوطني بتاع كل الناس في امريكا في مجري علاقاتم الجديدة مع بعض !

حيغير طبيعة شغل التنظيمات السياسية ، و التجمعات الوطنية ، و الحركات القومية ، و الشخصيات المبادرة النشطة ، و الحقوقيين ، و الجاليات برضو طالما حتظل و بحق جاليات لمواطنين سودانين كاملي الحقوق : بدءا من حقنا في قطعة الارض , مرورا بحقنا في مناهضة ماكينة الجبايات المدوراها فينا سفارات المؤتمر الوطني ، و مرورا بحق ابنائنا في تعليم عادل بالداخل , و إنتهاءا بحقنا في إنو نقترع لنحدد منو البحكمنا


العمل و النضال تحت الشعار دا في الفترة الجاية ، و زي ما قال منان يا دينق بفرز الوطني النظيف المخلص ، من الانتهازي عميل السفارة

و في العمل السياسي السوداني ، و حتى اللحظة يا اخوى دينق ، فموضوع الإقرار المباشر الصريح بالخطأ و الاعتذار عنو لا يزال قضية عويصة و ربما تكون من نصيب الاجيال القادمة !

" ومرة سمعنا انو نقد قدم إعتذار ! لكن لقيناهو إعتذار للشعب الافغاني ، لانو الحزب الشيوعي السوداني ما حدد من البداية موقف واضح رافض للتدخل السوفيتي .. بس استحسنا لنقد بعد ذلك قولو : و الله قعادنا اربعين سنة في القيادة دي فعلا حاجة ما كويسة بل بايخة كمان ! "

.. قصدت اقول : لو في زول اعتذر براهو بنقبل اعتذارو بسعادة و بكبر في نظرنا .. و كان ما اعتذر بنخليهو و نمشى في عملنا المبدئى لانو الاعتراف بالخطأ و الاعتذار عنو قناعة شخصية و ما جبُر !

.. وعلى كل حال بالنظر لجوهر القضية ما في زول عاوز اعتذار من زول بس نمشى كلنا لقدام بطريقة جديدة

بس كويس التجربة دى ودتنا برضو خطوة الي الامام في مسألة طريقة معالجة الغلط في العمل السياسي ، الغلط بشقينو : الناتج بحسن نية ، او ذاك التامي بقصد التكسب ، و الزعامة ، و إقصاء الاخريين اللي ما بنفعو معاك علي الصعيد السياسي او الشخصي ، و ما غلط لو في زول قال :

إنو في العمل السياسي السوداني في جهات و تجمعات ممكن تقصى آخرين لانو ممكن يقولو ليهم دا غلط ، مش كدا بس ، بل ، و للاسف السوداني المُريع ، ممكن تقصيهم لمجرد انك ما بتحبهم لوجه الله ، و مافي بينك و بينم وشائج الشلليلة و المكالمات الشخصية المتبادلة ..

ودي كلها مسالب جوانا بقدر او آخر .. و اهو بتبقى التجربة دي ، و ببقى البوست دا حاجات بنتعلم منها و بنعالج و بنمشى للامام


نهايتو : نحافظ علي البوست دا و اللي ربنا جابو لينا من باب ( عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم )

.. ونواصل نعالج و نتناقش علي نحو ايجابي هادف ، نجود و ندقق و ما نتعجل ، لكن برضو ما نتأخر في بناء العمل الكبير الهام بل الحاسم دا !

.. وننزل بالمقترحات الايجابية اللي ظهرت في كلام البعض لارض المناقشة و التطوير .. و برضو التنفيذ السريع

و نعود بأذن الله بمقترحات اخرى ..

وافر تقديرنا و ثقتنا في الجميع ..

Quote: نهايتو : نحافظ علي البوست دا و اللي ربنا جابو لينا من باب ( عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم ) .. ونواصل نعالج و نتناقش علي نحو ايجابي هادف ، نجود و ندقق و ما نتعجل ، لكن برضو ما نتأخر في بناء العمل الكبير الهام بل الحاسم دا ! .. وننزل بالمقترحات الايجابية اللي ظهرت في كلام البعض لارض المناقشة و التطوير .. و برضو التنفيذ السريع و نعود بأذن الله بمقترحات اخرى .. وافر تقديرنا و ثقتنا في الجميع ..

`شكرا جزيلا استاذ احمد طراوة

Quote: و في العمل السياسي السوداني ، و حتى اللحظة يا اخوى دينق ، فموضوع الإقرار المباشر الصريح بالخطأ و الاعتذار عنو لا يزال قضية عويصة و ربما تكون من نصيب الاجيال القادمة ! " .. قصدت اقول : لو في زول اعتذر براهو بنقبل اعتذارو بسعادة و بكبر في نظرنا .. و كان ما اعتذر بنخليهو و نمشى في عملنا المبدئى لانو الاعتراف بالخطأ و الاعتذار عنو قناعة شخصية و ما جبُر !

العزيز

د احمد طراوة

عجبنى قولك نصا وروحا بس الفقرتين اعلاه مش ولابد
خصوصا والامر كله قيد التدوال..ولو كنا نعلم ان
ان مجرد اجتماع عبر الاثير يمكن ان يفعل كل هذا
الزخم والحيوية والنشاط والحوار المثمر حول قضية
الانتخابات - مستقبل الوطن- صدقنى كان عملناهو من زمان.

لك ودى والتحيات

Quote: لا نترك الساحة خالية بل نذهب ونطرق كل الابواب بشجاعة لإسماع صوتنا بقوة وانت تعرف ان الانتهازيين موجودون فى كل مكان وسيختفون عندما يظهر المناضلون الحقيقيون فى الساحة.. اتفق معك فى وجود انتهازيين ولكن لن نترك لهم الساحة ليبرطعوا فيها وفى المجموعة من نثق فى صدقهم وحسن نواياهم ومعادنهم.. فما لا يدرك جله لا يترك كله... لن نترك حجرا إلا وقلبناه يا صديقى.. واى حديث عن مستقبل السودان يهمنا مثل الانتخابات القادمة ومن الخطورة بمكان ان نترك هذه المسائل لكل من هب ودب... لنعمل مع من نثق فيهم وهم كثر ولنعزل الانتهازيين بيننا...

الاستاذ نور الدين منان.

أنا لن أترك الساحة خالية الى العناصر الانتهازية والامنجية، نحن فقط في البداية.

والايام القادمة سوف تكون حافلة بالكثير والمثير.


دينق.

انا أيضا أضم صوتي للأخوان
دينق و سيف الدين

Quote: وانا ايضآ اضم صوتى لصوت الاخ دينق... ماهي الكيفية التى تم بها هذا الاجتماع.... وعلى اى اساس وجهة الدعوات.... وانا كسودانى.... وعضو لجنة تنفيذية... لجالية شمال كاليفورنيا.... وهى بها كم هائل من السودانيين.... من مختلف بقاع السودان المختلفة.... لم تصلنا دعوة بل ولم نعرف بهذا الاجتماع الا من خلال.... هذا المنبر..... ان الانتخابات... شئ يهم كل السودانيين ... والطريقة التى تم بها هذا الاجتماع.... صفوية مع احترامنا لكل الشخصيات التى حضرت هذا الاجتماع ولها تاريخها... ولكن اى عمل ليس... ممثل فيه كافة قطاعات الشعب السودانى..... مرفوض... ويصب فى شق الصف الوطنى....

Quote: د احمد طراوة عجبنى قولك نصا وروحا بس الفقرتين اعلاه مش ولابد خصوصا والامر كله قيد التدوال..ولو كنا نعلم ان ان مجرد اجتماع عبر الاثير يمكن ان يفعل كل هذا الزخم والحيوية والنشاط والحوار المثمر حول قضية الانتخابات - مستقبل الوطن- صدقنى كان عملناهو من زمان. لك ودى والتحيات

د. أحمد طراوة.

This is the arrogancy and the attitude that I am talking about.


دينق.

Quote: نهايتو : نحافظ علي البوست دا و اللي ربنا جابو لينا من باب ( عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم ) .. ونواصل نعالج و نتناقش علي نحو ايجابي هادف ، نجود و ندقق و ما نتعجل ، لكن برضو ما نتأخر في بناء العمل الكبير الهام بل الحاسم دا ! .. وننزل بالمقترحات الايجابية اللي ظهرت في كلام البعض لارض المناقشة و التطوير .. و برضو التنفيذ السريع و نعود بأذن الله بمقترحات اخرى .. وافر تقديرنا و ثقتنا في الجميع .. `شكرا جزيلا استاذ احمد طراوة

عنى سعيدبمشاركة (الجميع )اقصد (الجميع )هذه
منهم الاعزاء:

1 نجم الدين محمد نصر الدين.
2 ِAmajd Bob
3 صبرى الشريف
4 Deng
5 صديق عبد الهادى
6 ابراهيم عدلان
7 zekaria Joseph
8 عمر ادريس محمد
9 بكرى الصائغ
10 أسامة خلف الله
11 سيف الدين جبريل
12 نور الدين منان
13بشير بكار
14 امانى عثمان حامد
15 ُElmoiz Abunura
16 malamih
17 محمد محمود
18 متوكل مصطفى
19عاطف مكاوى
20 تراجى مصطفى
21 احمد عبدالله
22 الصاوى
23 الكرمبا كوستاوى
24عباس الوسيلة
25 د.انور الحاج
26 Farahat Sayed
27 Abomihyar
28 عادل امين
29 د.على الهدى
30 مجدى عوض الجزولى
31 احمد طراوه
32 حسن الطيب يس
33 محمد سليمان

والذين لم نوردأسمائهم سهوا..
وغاية سعادتى بان البوست اوجد تفاعلا جميلا
نطمح فى ان يستمر بكم جميعاو
بمجاورة كل البوستات ذوات الصلة..
والعذر لكل الذين لم نجد حظا
فى الرد المناسب لمداخلاتهم
و فى الوقت المناسب..
وشكرا لكل الذين يساهموا فى الرد على المتداخلين بمداخلاتهم..
ولان البوست طبيعته تقتضى ذلك ..
فهو لا ينطبق عليه الحكمة التى تقول:
(العفش داخل البص على مسؤلية صاحبه)
وقدر المستطاع سنحاول المساهة معكم من حين الى حين.

واضح جدا بأن القائمين على أمر هذا الجمع لا يعوون حجم المشكلة الحقيقية هنا. وكل شخص يوجه لهم نقد يتم الاتصال به وضمه الى هذا الجمع. كأن المشكلة الحقيقية كانت تتمثل في أنهم لم يضموا أسم فلان أو علان. الاصرار والاستمرار في هذا الدرب لن يحصد لكم سوى الفشل. وأنتم مسئولين مسئولية تامة من ذلك الفشل. أسخف شئ هو عرض إضافة أسم شخص محتج على هذا الجمع، وأرجوا من الاخوة الانتباه لذلك جيدا. أما موضوع الامنجية والعناصر الانتهازية فسوف أتحدث عنه قريبا.



دينق.

Quote: فكرة الاجتماع انبثقت عن لقاء حدث عرضا بين عدد من الأفراد المهتمين بالشأن العام في مونتريه، كالفورنيا، بمناسبة إحياء الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه. ورد عرضا ذكر الاستعداد للانتخابات المقبلة وضرورة التحرك في أوساط المغتربين للمطالبة بحقهم في التصويت في الانتخابات التشريعية والرئاسية، أسوة بجاليات أخرى، مثل الجالية اللبنانية والجالية العراقية، والعمل على ضمان نزاهة الانتخابات عقد اجتماع مصغر في مونتريه للتشاور، تداول فيه أفراد، يحركهم الهم الوطني، بعضهم يلتقي ببعض لأول مرة، الموضوع فرأوا أهمية إشراك أصحاب النداءات والمبادارت السابقة المتعلقة بالانتخابات في عملية تشاور أوسع. وجهت الدعوة إلى جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني التي أمكن الاتصال بها قبل الموعد المتفق عليه، وكان من بين تلك الجهات الحركة الشعبية المجتمعون لم يزعموا أنهم يمثلون كل السودانيين ولا كل الولايات، والقصد من الاجتماع كان التقاء تلك المجموعة وأصحاب المبادرات والنداءات السابقة : فيلادلفيا، واشنطن، أيوا، لتوحيد تلك المبادرات والدفع بها إلى الأمام، ليصبح موضوع المطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وبضمان نزاهة الانتخابات مطلبا عاما في جميع أوساط المغتربين الاجتماع مجرد ضربة بداية عملية في حملة للمطالبة بحق المغتربين في الانتخاب وضمان نزاهة الانتخابات، و الإطار الذي بدأ به العمل الآن إطار مؤقت ومتحرك ومطلوب أن يتسع ليشمل الجميع، والعمل فيه تطوعي مفتوح للجميع وسيعمل المشاركون في هذا الجهد على إشراك جميع التنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني والجاليات السودانية في كل الولايات والمدن الكبرى، في حركة مطلبية واحدة. وهذه عملية لا تتم في اجتماع واحد، بل ولا عدة اجتماعات. وإنما تتطلب حملة متواصلة يشارك فيها الجميع في أي محطة القصد كان وطنيا بحتا ، لم يكن هناك قصد لاستنثاء أي جهة أو أحد والباب الآن مفتوح لكل المنتقدين واصحاب الاعتراضات ليتولوا هذا الأمر ويريحونا إذ لدينا مهام أخرى كثيرة مؤجلة

http://www.sacdo.com/web/forum/forum_posts.asp?TID=2553

كتب الاستاذ حسن احمد الحسن
بموقع الجالية السودانية الامريكية بواشنطن..على الانترنيت
هذا المقال الجيد..بعنوان
أحلام بانتخابات سودانية على الطريقة الامريكيةوالكم المقال:

كثر الحديث عن الانتخابات القادمة في السودان ، وكلنا أمل أن يتحقق التحول نحو الديمقراطية بخطى ثابتة وواثقة وفي إطار من الشفافية والمصداقية والانضباط القانوني وهو الشرط اللازم لإتمام انتخابات مقنعة ومقبولة للجميع .

جميع النظريات في علم السياسة تؤكد أن نضوج التجارب الديمقراطية في أي بلد كان لا يتأتى إلا بتراكم التجربة نفسها ومن ثم قدرتها على تصحيح أخطائها من داخلها ومن واقع الممارسة السياسية اليومية في كل تجلياتها .

وتتفاوت التجارب في قدرتها على الصمود والارتقاء تبعا لمستوى ودرجات الوعي السياسي والاجتماعي لدى مجموع المواطنين وجدية الإدارات والنخب الحاكمة ومدى نزاهتها ونأيها عن الفساد ، وعلى مدى الاستقرار الاجتماعي ومعدلات النمو رأسيا وأفقيا الخ .

وبلادنا التي لم تحظى باستمرارية تجربتها الديمقراطية لاعتبارات عديدة قادت لوئد تجربتها ، ليست نشازا على كل حال عن التجارب الأخرى حتى في مهد الديمقراطيات الأم . فجميع البلدان والشعوب التي سبقتنا في ترسيخ تجاربها الديمقراطية مرت بظروف مشابهة بل بمواسم من الحروب الأهلية والتوترات والمشاكسات الثقافية والعرقية والتظلمات الاجتماعية والاقتصادية ، لكن بإصرارها على المنهج الديمقراطي استطاعت أن تتجاوز عثراتها وأن تعالج أمراضها وأن ترسي قيم الممارسة الديمقراطية في سلوكها اليومي تحت مظلة الدستور والقانون ، فحققت تقدمها الاقتصادي والسياسي وتمكنت من بسط قوتها وقدرتها ومصالحها بالمفهوم الاستراتيجي .



وبالنظر إلى تجارب غيرنا على طريق الديمقراطية فالمعايشة اليومية لتفاصيل المشهد الديمقراطي الأميركي على سبيل المثال هذه الأيام تحضيرا لانتخابات الرئاسة الأميركية يمثل في مغزاه السياسي قمة الاحترام للمواطن الأميركي ولحقه الإنساني والديمقراطي ولحرياته وللدستور وللقانون . وهي الايجابيات التي نسعى لالتقاطها من تجارب العالم وشعوبه المختلفة وإسقاطها على واقعنا بما يتواءم مع احتياجاتنا وخصوصيتنا لتكون أكبر من كونها مجرد حلم .

والواقع أن مشهد العملية الديمقراطية في أميركا يمثل صورا مشرقة بغض النظر عن مساوئ السياسة الخارجية الأميركية التي يتحفظ عليها البعض ، بل والتي يتباري المرشحون الديمقراطيون للرئاسة أنفسهم في التعبير عن نقدها وتقديم البدائل لتجاوزها وتصحيح آثارها المادية والمعنوية الضارة بوجه أميركا وصورتها في العالم حسبما يرون ذلك .



وتشترط التجربة الأميركية أن تقوم الانتخابات الأولية (Primary election)

كضرورة ملزمة لاختيارات التصفية النهائية ، لمن ينال ثقة الناخبين ويستحق أن يترشح باسم حزبه لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية ، وهي في أولى خطواتها تقتضي من المرشح أن يقدم نفسه أولا لقواعد حزبه القاعدية في الولايات المختلفة مدعما بخططه وبرامجه نحو المستقبل على مستوى الصحة والتعليم والبيئة والضمان الاجتماعي والخدمات الأخرى، وعلى صعيد السياسة الخارجية ورؤيته الإستراتيجية لمستقبل أميركا الخ ، في ملحمة تنافسية لا ترحم تاريخه الشخصي على المدى القصير والطويل وتختبر مدى قدرته على تحمل نقاشات مباشرة وأسئلة محرجة ومباغتة عليه أن يرد عليها بصدر رحب ، كما يتولى الرد على منافسيه بحجج وأرقام منطقية (Open Debate ) تحترم عقل الناخب وثقافته ، ليكون الجمهور هو الخصم والحكم عبر صندوق الاقتراع السري الذي يؤهل المرشح وخصومه المرشحين كمجموعة الحزب الديمقراطي ( باراك – هيلاري – إدوارد مثلا ) أو مجموعة الجمهوريين ( مكين- هيكابي – رومني – جولياني مثلا ) من الحزب الواحد ليحوز على تأييد قواعد حزبه أولا قبل أن يطرح نفسه على مستوى الولايات المتحدة في الانتخابات العامة . ومن يحظى بقبول الجماهير على مستوى الولايات المتحدة يصبح جديرا بالدعم والمساندة في وجه خصمه الجمهوري الذي يمر بنفس المراحل ويجتاز جميع حواجز السباق .



فهل تستطيع أحزابنا السودانية حين تقدم قادتها ومرشحيها للانتخابات أن تقدم لنا نماذج مماثلة وإن في درجة نسبية من الشفافية ، أليس من حق الناخب السوداني أن يختبر قدرات من يتقدم لقيادته سياسيا و إداريا وتنفيذيا وأن يتعرف على تاريخه ويختبر نزاهته ويدرك مدى فهمه وإمكاناته الفكرية والسياسية والبرامج التي يتبناها ورؤيته لحل القضايا والمشاكل العالقة على الطريقة الأميركية ؟

أليس من حق الناخب السوداني أن يستمع في مناظرات سياسية وفكرية لرؤى زعاماته السياسية على مستوى الرأي العام حول الحلول التي يقدمونها لحل المشاكل وحول رؤاهم لمستقبل السودان بطريقة ترتقي بالممارسة الديمقراطية وتجعل من أي اعتبار غير اعتبار الصالح العام ثانوي لا يعتد به ؟ بعيدا عن الكلفته أوالعصبية الجهوية والقبلية والحزبية وغيرها .



هل فطن قانون الانتخابات موضع النقاش والجدل إلى هذه الضرورات والمقتضيات ؟

وهل اهتم المتناقشون حوله إلى ضرورة استصحاب تجارب الآخرين في قوالب سودانية لتقديم فصل جديد من فصول الديمقراطية المبرأة من المؤثرات الطائفية والجهوية والتكتلات العرقية والمذهبية وأخطاء التجارب الماضية ! بحيث يكون البرنامج وتاريخ الشخص ونضاله وصحيفة سوابقه السياسية هي البطاقة وشروط الأهلية لقيادة العمل العام ؟ دون مؤثرات عاطفية او جهوية أو غيرها ؟

التجارب التي خاضها السودان منذ الاستقلال وحتى اليوم متقلبا بين فترات الديمقراطية والانتقال والفترات الشمولية بكل ألوانها الأيديولوجية شكلت بانوراما سياسية لجميع أوجه الممارسة الراشدة وغير الراشدة ، وهي ما ينتظر أن تكون قد رفدت الجميع بالعظات والعبر في ضرورة أن يدرك الجميع أن السودان بهذا الكم من التنوع والتباين

لا يمكن أن يتجاوز عثراته إلا بإعلاء قيمة الإنسان فيه ، باحترام حقوقه وحرياته الأساسية لأن ذلك هو الذي يفجر طاقات الإبداع والتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وينقل البلاد إلى الاتجاه الصحيح من اجل التغيير (Right Direction for change ) وهو الاتجاه الذي يعلي من قيمة الإنسان والقانون والدستور ويرسي قواعد التبادل السلمي للسلطة بطريقة حضارية وديمقراطية يستحقها أهل السودان .



الجميع يتفقون أن المخاطر والتحديات التي تحيط بالوطن من داخله ومن خارجه تتطلب القدر الكافي من الوعي والحكمة لتجاوز هذه المخاطر ، ولعل الخطوة الأولى تبدأ من الداخل ، وهو استحقاق لابد من الإيفاء به سواء على صعيد السلطة الحاكمة أو على صعيد المعارضة الماثلة التي تتفاوت في وعيها وحراكها وتقديرها للموقف . ومثلما أن على السلطة الحاكمة أن تعّود نفسها على النظر في مرآة المعارضة كل صباح ، فإن الأحزاب التي تشكل الشق الآخر من المعادلة السياسية مطالبة بممارسة مؤسسية ديمقراطية مبرأة من المعايير الذاتية والمؤثرات الشخصية التي تعيق تطور المؤسسة وتنوعها ، وحتى تكون قادرة في المستقبل على تحمل أعباء التغيير في الشكل والموضوع ومؤهلة للقيام بدورها عبر مؤسسات حقيقية قادرة على أعباء الحكم والإدارة في وطن متغير وعالم متغير .



أخيرا كنت أتمنى لو اهتمت اللجنة القومية للانتخابات والإعلام السوداني والأحزاب السودانية وهم يستشرفون مناخ التحول الديمقراطي بمتابعة وتسجيل وقائع حملة الانتخابات الأميركية ووقائع المناقشات التى تدور بين المرشحين حول القضايا الداخلية والخارجية وعرضها للجمهور من باب استزراع الثقافة الديمقراطية ، وللوقوف على مستوى الشفافية السياسية ومستوى الممارسة الديمقراطية الداخلية بين الخصوم وبين أعضاء الحزب الواحد وعلى مستوى إدارة المنافسة الانتخابية بين الأحزاب والرؤى والأفكار ، في كل مستوياتها ، وللوقوف على كيفية تعامل الساسة مع الناخب العادي وكيف يتم التواصل معه وغير ذلك من هذه الصور الحضارية عل ذلك يكون بردا وسلاما على مستقبل البلاد والعباد .

عزيزي دينق
نحن معك ضد الانتهازيين والأمنجية
لكن دعنا نفكر لحظة:
هل سلمت الحركة الشعبية- محط آمال الكثيرين منا في سودان جديد - بكل خبراتها وقدراتها من وجود الانتهازيين والأمنجية؟؟
إذا لم تسلم الحركة، فما بالنا نحن المساكين دول؟

بما أنك تعرف إخلاص معظم أو بعض العناصر التي تراها ساعية في هذا المجهود،فاصبر قليلا، لأن العمل المكشوف والجاد هو الذي يميز بين المخلصين والانتهازيين والأمنجية

وقبل أن تهدم عملا يرى غيرك أنه صالح رغم عيوبه، عليك أن توجد البديل الأصلح على وجه السرعة ولا تنفق طاقتك في هذا العمل السلبي
وستجدنا معك في خندق واحد من أجل السودان، ويومها يمكنك أن تفرز من تراه انتهازيا وأمنجيا وتطرده من الباب، وتدع بقية المغفلين النافعين من أمثالنا، فريما يكونون فعلا نافعين، رغم غفلتهم وحسن نواياهم
هذه هي الطبيعة السودانية، كما ذكرت أنت، والطبعية جبل.
حسن النية السوداني يوقعنا في كثير من المشاكل،ولكنه كثيرا مايفتح أمامنا أبوابا مغلقة أمام حيلنا ودهائنا
إن أكثر ماجنى على الإسلاميين وعلينا جميعا شطارتهم وعفرتتهم، وقس على ذلك بقية الأحزاب
نحن في انتظار أي مبادرة إيجابية من أي جهة كانت، لنلقي ما بأيدينا وننضم إلى تلك المبادرة
مع خالص الود

http://www.sacdo.com/Video57/121507_elections/121507_Elections.asp



بالضغط على الرابط اعلاه ينقلك الى
موقع الجالية السودانية الامريكية بواشنطن
و يمكنك الاستماع ومشاهدة التسجيل الكامل
لندوة اتحاد الصحفيين السودانين بالولايات الامريكية

حول الانتخابات العامة فى السودان

Quote: نحن في انتظار أي مبادرة إيجابية من أي جهة كانت، لنلقي ما بأيدينا وننضم إلى تلك المبادرة

يا بشير يا اخوي اذا انت منتظر مبادرة من دينق فستنتظر طويلاً ..
لقد ثبت لي الآن بما لا يدع مجالاً للشك ان الأخ دينق برع و تخصص في تثبيط الههم و يبذل كل جهده لتصيد الهفوات و إختلاق المعارك الجانبية ويركز بصره دائماً على الجزء الفارغ من الكوب ولا ينظر الى جوهر الأشياء، والأدهى و الأمر انه سعيد بما هو عليه من إنغلاق و ضيق افق .. لقد اصبت بخيبة امل كبيرة فيه هذا الصباح و كنت اظن ان لديه من الشجاعة ما يكفي لينشر اسماء الإنتهازيين و الأمنجية في قائمة مبادرتكم حسب زعمه ورغم قوله بأنه مسئول عما يكتبة ولكنه توارى خلف العبارة الخجولة You do the math ولو كان تبقى لي بعض من ثقة فيما يقول لكنت طلبت منه نشر اسماء الأمنجية و الإنتهازيين مرة اخرى ..
كنت سأحترم دينق لو كان له جهد مواز او يضع يده في مكان ما اياً كان لدفع قضية ديمقراطية فانون الإنتخابات و يعمل بطريقة او بأخرى للحفاظ على حقوق السودانيين المهاجرين و المغتربين في التصويت والإنتخاب، و لكن للأسف هو لا يجيد سوى هدم المبادرات و تثبيط الهمم و التشكيك في ذمم العباد و نواياهم ..

دكتور احمد طراوة تحياتي
اعجبت جداً بمداخلتك العميقة و الغنية و سأعود لها كان الله مد في العمر و ازاح عني حالة الإحباط التي تنتابني الآن ..

الصاوي

الاخ الصاوى
ارجوك مخلصا الانصراف عن الاهتمام بهذا المدعو دينق
فهو لن يستطيع ان يثبت الا جهله بنفسه
سبق وان حاصرناه فى بوست مختلف ان يذكر لنا عند اتهامه
للجالية السودانية الامريكية (التى طرد منها)
بانها استلمت اموال من السفارة وان هذا ضد القانون الامريكى وانه سوف يفعل ويفعل
فلم يؤكد لنا الاقدرته على الكذب..
دعك من ان يثبت لك او لغيرك من هو الانتهاذى او الامنجى
وسط هؤلاء الشرفاء
الذين فى الحقيقة لم يقرروا ان لا يدعوه
وان فعلوا لكان خيرا لنا جميعا

Deng my good freisnd

..It took me a hell of a thought before I decided.. to cast a stone
you are judgimental more than a contributer

thaht is what had be done

could you have done better

Btaran

Quote: عزيزي دينق نحن معك ضد الانتهازيين والأمنجية لكن دعنا نفكر لحظة: هل سلمت الحركة الشعبية- محط آمال الكثيرين منا في سودان جديد - بكل خبراتها وقدراتها من وجود الانتهازيين والأمنجية؟؟ إذا لم تسلم الحركة، فما بالنا نحن المساكين دول؟ بما أنك تعرف إخلاص معظم أو بعض العناصر التي تراها ساعية في هذا المجهود،فاصبر قليلا، لأن العمل المكشوف والجاد هو الذي يميز بين المخلصين والانتهازيين والأمنجية

الاستاذ بشير بكار.

أراك دائما تحشر الحركة الشعبية في أي مناقشة لي معك. وهي الحركة الشعبية التي قلت أنت من قبل بأنني كنت "أعارضها" وأنت كنت من الذين يدافعون عنها. ماذا جرى الان ياترى هل تبدلت المشاعر والقلوب؟

Quote: وقبل أن تهدم عملا يرى غيرك أنه صالح رغم عيوبه، عليك أن توجد البديل الأصلح على وجه السرعة ولا تنفق طاقتك في هذا العمل السلبي وستجدنا معك في خندق واحد من أجل السودان، ويومها يمكنك أن تفرز من تراه انتهازيا وأمنجيا وتطرده من الباب، وتدع بقية المغفلين النافعين من أمثالنا، فريما يكونون فعلا نافعين، رغم غفلتهم وحسن نواياهم هذه هي الطبيعة السودانية، كما ذكرت أنت، والطبعية جبل. حسن النية السوداني يوقعنا في كثير من المشاكل،ولكنه كثيرا مايفتح أمامنا أبوابا مغلقة أمام حيلنا ودهائنا إن أكثر ماجنى على الإسلاميين وعلينا جميعا شطارتهم وعفرتتهم، وقس على ذلك بقية الأحزاب نحن في انتظار أي مبادرة إيجابية من أي جهة كانت، لنلقي ما بأيدينا وننضم إلى تلك المبادرة مع خالص الود

أنا لم أهدم عملكم لسبب بسيط جدا، لأن عملكم قد ولد ميتا و لأنكم تجاهلتم الاخرين وكان هنالك إصرار غريب في الاستمرار بهذا الطريقة، بل سعى بعضكم الى تكوين لجنة وسمى أعضاء تلك اللجنة"بممثلين" لبعض المناطق. وأنا هنا الوم كل من شارك بهذا اللقاء ومن دون أي إستثناء. ثم دعني أقول لك شئ يا أستاذ بشير. إذا كنت أنت توصف بعض الناس بأنهم "مغفلين نافعين" فهذا وصف يخصك أنت وأنت الوحيد الذي أستعملته هنا. وبالمناسبة. الاصرار والعناد الذي أراه الان يثبت لي بأن الامر لم يكن مجرد"حسن نية سودانية" بل كان شئ مخطط له بكل دقة وعناية. أما إذا كان لدي مبادرة أم لا فهذا فهم غريب جدا. هل إذا تم إنتقاد أي عمل هذا يعني بإيجاد البديل؟ وهل هذا يعني بأنني ضد الفكرة من حيث المبدأ؟ هذا فهم يجب التوقف عنده كثيرا.

دينق.

Quote: يا بشير يا اخوي اذا انت منتظر مبادرة من دينق فستنتظر طويلاً .. لقد ثبت لي الآن بما لا يدع مجالاً للشك ان الأخ دينق برع و تخصص في تثبيط الههم و يبذل كل جهده لتصيد الهفوات و إختلاق المعارك الجانبية ويركز بصره دائماً على الجزء الفارغ من الكوب ولا ينظر الى جوهر الأشياء، والأدهى و الأمر انه سعيد بما هو عليه من إنغلاق و ضيق افق .. لقد اصبت بخيبة امل كبيرة فيه هذا الصباح و كنت اظن ان لديه من الشجاعة ما يكفي لينشر اسماء الإنتهازيين و الأمنجية في قائمة مبادرتكم حسب زعمه ورغم قوله بأنه مسئول عما يكتبة ولكنه توارى خلف العبارة الخجولة You do the math ولو كان تبقى لي بعض من ثقة فيما يقول لكنت طلبت منه نشر اسماء الأمنجية و الإنتهازيين مرة اخرى .. كنت سأحترم دينق لو كان له جهد مواز او يضع يده في مكان ما اياً كان لدفع قضية ديمقراطية فانون الإنتخابات و يعمل بطريقة او بأخرى للحفاظ على حقوق السودانيين المهاجرين و المغتربين في التصويت والإنتخاب، و لكن للأسف هو لا يجيد سوى هدم المبادرات و تثبيط الهمم و التشكيك في ذمم العباد و نواياهم .. دكتور احمد طراوة تحياتي اعجبت جداً بمداخلتك العميقة و الغنية و سأعود لها كان الله مد في العمر و ازاح عني حالة الإحباط التي تنتابني الآن .. الصاوي

الصاوي.

لسخرية الزمن.

زمان كان الشيوعين هم الذين كانوا أول من يكتشفون الانتهازيين والامنجية. ولكن الذي يحدث اليوم فهذا أمر عجيب.

في البداية لازم تعلم إذا كنت أنا فعلا أريد "تثبيط" الهمم كما أدعيت لكنت صمت كما صمت الاخرون من أمثالك بسبب مجاملة فلان أو علان وكل ذلك على حساب القضية الوطنية. والسودان بالمناسبة لم يتم دماره وخرابه إلا بواسطة المجاملات والخوف من أن فلان يزعل من نقد له. و"ضيق الافق" الحقيقي هو أن تدافع على عزل البعض على أسسس جهوية وعرقية. أما عن شجاعتي فيكفي أنا الوحيد الذي زكرت بوجود الامنجية والانتهازية، وأنا فخور بذلك جدا، ولقد وعدت بكشف المزيد. ولكن أنت وأمثالك تعرفون جيدا من أعني بحديثي هذا ولكنكم لا تستطيعون المواجهة وكل ذلك طبعا على حساب القضية الوطنية. الصاوي. يجب أن تعلم بأنني ليس من الذين يتم الاتصال عليهم وترضيتهم بالتلفون. إذا تم فتح هذا البوست هنا فمن الافضل أن يستمر الحوار هنا وليس عبر الهواتف. ويالصاوي. هنالك عدد كبير من الذين أنتقدوا هذا العبث. ولكنك قررت أن توجه نقدك الى شخص واحد فقط، وده برضه طبعا علشان ما تزعل فلان أو علان. مالكم كيف تحكمون؟


دينق.

Quote: الصاوي. يجب أن تعلم بأنني ليس من الذين يتم الاتصال عليهم وترضيتهم بالتلفون. إذا تم فتح هذا البوست هنا فمن الافضل أن يستمر الحوار هنا وليس عبر الهواتف.

دينق
ارجو ان اوضح الحقيقة الآتية حتى لا يحدث اي سوء فهم ..
انا شخصيا لم اتصل بك إطلاقا من قبل، وليس لدي رقم هاتفك وحتى ان وقع رقمك في طريقي مستقبلا فليس هناك ما يدعوني لمهاتفتك، وليس لدي اي رغبة في مهاتفتك اصلا ، حديثي معك بدأ هنا وسينتهي هنا، فأرجو ان تفهم هذا جيدا .. اما محاولتك لإيهام القراء بأنني حاولت الإتصال بك لإرضائك فهذا تضليل واستخفاف بالعقول، ولتعلم ان رضائك او عدمه لا يهمني في شئ ..
سأعود لبقية حديثك لاحقا وان كان مكررا ولا يستحق عناء الرد ..

الصاوي

Quote: هذه مداخلة من أخونا علي الهدي. عبّاس الأخوة المتداخلين تحية واحتراماً أرجو مخلصاً من الجميع فهم ما جرى كما هو بدون افتراضات وتوهم لاشياء لم تحدث ، أكرر أن ما حدث اجتماع لمجموعة سبق وأن قامت اما بندوات او باصدار نداءات او بالنقاش حول موضوع الانتخابات. لم يكن الاجتماع اجتماعاً عامأ ولذلك لم تتم الدعوة لكل ممثلي الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني. خرج الاجتماع بلجنة مهمتها محصورة فقط في توحيد نداء فيلادلفيا وأيوا وواشنطن في نداء واحد لكل السودانيين وسيعقد هذا الاجتماع يوم السبت القادم وبعدها لن يكون هناك وجود للجنة التي أثارت كل هذا اللغط والمعركة في غير معترك، وسيصدر النداء ويوزع لكل السودانيين أفراداً وجماعات وأحزاب ومنظمات. لم يتحدد شكل لكيان ولم يتم اختيار لجنة للولايات المتحدة كما يظن البعض فهل يعقل أن يجتمع عدد لا يمثل ولا 1 في المائة من السودانيين في أمريكا لكي يقولوا أنهم يمثلون أمريكا.. ويقوموا باختيار الممثلين. تشكيل كيان واختيار لجان وغيره من القضايا ستكون مطروحة للنقاش بعد اصدار النداء. شخصياً لا أعتبر نفسي من كاليفورنيا ووجودي فيها لن يطول كما أن فيها من هم أكثر علماً ومعرفة وخبرة مني فليطمئن الأخ الذي سأل عن ممثل كاليفورنيا فأنا لست ممثل لكاليفورنيا كما أن الآخرين ليسوا ممثلين لمناطقهم كما فهم. مع خالص المودة للجميع علي بابكر الهدي

الدكتور علي الهدي.

لا اعـقد بأن هنالك نداء في واشنطن يخص الانتخابات مثل نداء فيلادلفيا.

حسب الاسماء التي زكرت، هنالك من تم زكره على أنه ممثل لمنطقة من المناطق وهنالك من أدعى بأنه معه ممثلين لمنطقة من المناطق.

وعندما يجتمع أي أحد من تلك القائمة بأي صفة سوف يجتمع باأهل المنطقة أصلا؟ أليس هو موكل من جهتكم أو جهة ما لكي يقوم بمثل هذا العمل أم لا؟

إذا كنتم تصرون بأن ترسلوا بعض من الغير مرغوب فيهم لكي يجتمع بأهل الولاية أو المنطقة فأنتم تتحملون نتيجة ذلك تماما، والنتائج حتما لن ترضيكم ابدا.

بعدين أنا مازلت أري هنالك تناقض في ما تقوله وما يقوله الاستاذ بشير بكار وأخرون.



دينق.

Quote: دينق ارجو ان اوضح الحقيقة الآتية حتى لا يحدث اي سوء فهم .. انا شخصيا لم اتصل بك إطلاقا من قبل، وليس لدي رقم هاتفك وحتى ان وقع رقمك في طريقي مستقبلا فليس هناك ما يدعوني لمهاتفتك، وليس لدي اي رغبة في مهاتفتك اصلا ، حديثي معك بدأ هنا وسينتهي هنا، فأرجو ان تفهم هذا جيدا .. اما محاولتك لإيهام القراء بأنني حاولت الإتصال بك لإرضائك فهذا تضليل واستخفاف بالعقول، ولتعلم ان رضائك او عدمه لا يهمني في شئ .. سأعود لبقية حديثك لاحقا وان كان مكررا ولا يستحق عناء الرد .. الصاوي

Quote: الصاوي. يجب أن تعلم بأنني ليس من الذين يتم الاتصال عليهم وترضيتهم بالتلفون. إذا تم فتح هذا البوست هنا فمن الافضل أن يستمر الحوار هنا وليس عبر الهواتف.

الصاوي.

إذا كان ده فهمك لي كلامي الفوق ده كده، فأنا لا أستطيع الحوار معك أصلا وتبقى دي مشكلتك أنت.



دينق.

دينق بطل الإستهبال
كلامك ده

Quote: الصاوي. يجب أن تعلم بأنني ليس من الذين يتم الاتصال عليهم وترضيتهم بالتلفون. إذا تم فتح هذا البوست هنا فمن الافضل أن يستمر الحوار هنا وليس عبر الهواتف.

امشي قولو للزول الضرب ليك تلفون ما تقولو لي انا .. سمح؟

نجم الدين.
يا منقة

Quote: وكان على المورى عنه هنا أن يتذكر ما بلغ من عمر ويضع في حسابه أن الحكم الحالي لن يتنازل قريبا بأخوي وأخوك وانه تلزمنا من عشرة إلى عشرين عاما لنخلص من خلافاتنا.

___________________________________
* ده كلام ود المكي.
* ود المكي الشاعر طبعا.
* المورى عنه ده حسن موسى _ طبعا _

والله حاجة غريبة
اتو المدعو جورج بوك او الشهير بي دينق دا..
ماعندو زول كبير ولا عندو زولان بعقلوا.
والله حاجة غريبة جدا!!
ومن هو ياترى هذا الدينق؟؟
هل هو هذا الجاهل الكاذب؟؟
ام هل هو بطل المنبر المزيف؟؟
ام هل هو الذى يتشرف بانه غير عضو بالحركة الشعبية !!!!
أكثر من ذلك ولحسن حظها.. لم تتشرف به الحركة السياسية السودانية
فى تنظيماتها الواعية..
وكأن هذا فخر.. له!!
لانه جاهل بان هذه من أهم نقايصه!!
ولجهله يظن نفسه بانه شخصية قد تكون قومية..يالوثة عقله!!
هذا الجورج بوك هو أجهل من أن يدافع عن الجنوبيين السودانين..
لانه ببساطة شخص غير مجدى..لا للجنوبين ولا للناس التانين..
لانه لم تتوفر له حرية وشرف ان يشكر صاحب هذا البوست ..
الذى اتاح له
بل يتطاول بأكثر من 31
مداخلة
كل واحدة منها تعبر عن جهله وعن عجزه فى الادراك والاستبصار..
لايشكره لانه صرفه عن سفاف الامور التى كان يتعلق بها فى خصومته مع شرفا قيادة
جالية واشنطن الكبرى
ولا تساعده الفطنة المحروم منها..
بانه كاذب طالما انه ادعى الكثير ولم يستطع ان يثبته..
ولانه لايستطيع أن يعيش الا فى خصومه..
وهو أجبن من أن يقف فى وجه أى مظلمة..
لانه ببساطة كان الاحرى به أن يواجه
ابطال قادة الجالية السودانية الامريكية بواشنطن الكبرى
بقيادة عصابة الاربعة..
والذين اعلنوا عن جهله وعن ضعفه وطردوه من مناطق الوعى الحر.. الوعى المختلف..
لماذا؟
لانه وضع فى موضع القيادة يوم ما..عن طريق الخطاء..
ولكن بحصافة قيادة الجالية ووعيها وادراكها..
طردته من الجالية ومن عضويتها
ومن حتى الايميل الخاص بى اذكياء السودانيين
المتواجدين بالمنطقة
لانه غير مفيد..
بل وضار..
ولا يمتلك ادنى قدرة من قدرات القيادى الحق
وهنا تحية
الى قيادة الجالية الصابرة على جهله المستمر..
لاسيما وأنه فرح فرحا شديدا باننى مع بعض الكرام الذين يمسكهم الادب عنه..
لذلك يتمادى هو ومن يحتفلون بتفاهاته واكاذيبه..
اليس هو المدعى بان قيادة الجالية قد فعلت وقد فعلت وأنه سوف يكشف وسوف يعمل..؟؟
ولم يكشف الا عن جهله..!! بالكثير..
الم يقل بان الذين شاركوا فى الاجتماع فيهم عناصر انتهازية وامنجية ..؟؟
ولم يكشف هذا الا عن جهله وعن كذبه..
اولم يقل بان الذى تم عبارة عن نادى شمالى لا يرجى من خير..!!
وكشف عن عنصريته الفجه وغير المؤدبة..
الم يقل بالكثير فى هذا المنبر ولا يعبر الا عنه وعن قبحه العنصرى الدفين
الم يكن بالغباء الكافى الذى لم يجعله يحترم الذين يردون على وقاحاته
الم يكن بالغباء الشديد من عدم الادراك بان ينصرف عنا وعن شأننا السودانى
لاننا لانعرف له اى مساهمة حقه..
واتحداه بان يكتب حاجه مفيدة فى هذا البوست عن
ماهى الانتخابات..؟أن يعرفها فقط!
ان يعرفنا لماذا كان يجب ان نشرك الجنوبين السودانين فى هذا الاجتماع؟؟
وان يقول لنا ماذا تم فى هذا الاجتماع؟؟

يمكنه الاستعانة بصديق !!
ونحن هنا

الى اساتذى الذين ذهبوا كثيرا فى
هل تم تكوين ؟او هل تم تكوين؟
ماأوردناه هنا للذين يستبصرون ..
اقصد فى هذا البوست:

Quote: كما أعتمد الاجتماع عدد من الاسماء للتفكير المشترك فى كيفية خلق جسم تنظيمى وفى كيفية مساعدة الآخرين فى لحق المسيرة..

وعليكم عدم الاهتمام لعاطلى الموهبة امثال
المدعو دينق
فدعوه فى غيه ولا تدعوه
الى خير هو غير ابه به
ولا قدرة لديه فى انجاحه او افشاله

علي عمر علي


أنا لن أرد على كل الشتايم التي زكرتها ولكني سوف أزكر حقائق، لأنوا في نهاية الامر هنالك أسماء أنا أحترمها وبيني وبينها علاقة قوية. وموضوع جالية

واشنطن الذي حشرته حشر في هذا الموضوع يوضح لي العقلية التي أتعامل معها ومن أين تنطلق.

الحمد لله أن القوة السياسية بواشنطن قررت مؤخرا عدم التعامل مع ممثل الحزب الليبرالي علي عمر علي. وهذا قرار حكيم ولأسباب يعلمها الجميع.

لماذا ياترى قررت القوى السياسية ذلك وما هي علاقة علي عمر بسفارة النظام بواشنطن؟

وطبعا هنالك عدد كبير يعلمون لماذا كان علي عمر علي في موضع الشبهة دائما بكل من اسمرا والقاهرة والان واشنطن.


أرجوا أن يكون قد فهم الاخوة قصدي تماما. ومسئولية كشف العناصر المندسة والانتهازية ليس مسئوليتي وحدي بل مسئولية الجميع.

One down

Quote: أرجوا أن يكون قد فهم الاخوة قصدي تماما. ومسئولية كشف العناصر المندسة والانتهازية ليس مسئوليتي وحدي بل مسئولية الجميع.

Quote: One down

الحمد لله يبدو انو دينق
بيقى يسمع الكلام ..
واستعان بصديق..

Dear Ali Bob

Quote
إلى الإخوة الذين تفضلوا بالتعليق على ‘المبادرة الوليدة لضمان إجراء إنتخابات حرة ونزيهة. وأخص بالذكر الأصدقاء الذين تشرفت بالعمل معهم على مدى يقارب العشرين عاماُ، وفى مواقع مختلفة. من بين هؤلاء الأساتذة نورالدين منان، والمعز أبونورة، وسيف جبريل. ولا أستثنى أحداً من هذه الرسالة ذات الطابع العام[/B
]Since you addressed me directly in your message, I am obliged to respond to
your remarks.

Quote

ولا أضيف جديداَ لما ذكرته من قبل فى مساهمة سعيت فيها لتوضيح أهداف التنظيم (تحت التأسيس) لمساندة القوى الوطنية فى معركة إجازة دستور إنتخابى عادل لكل الأفراد والأحزاب والجبهات الخ. ولكن على مايبدو أن هذه الأهداف لم تسترع الإنتباه وتسابق البعض للترويج لنظرية المؤامرة الرائجة هذه الأيام. وأستميحكم عذراً فنحن لسنا هواة عمل سياسى ولم تتقاطع طرقنا معكم إلا فى خضم عمل سياسى مضنى. ولسنا مافيا لا تعرف غير اللهف والهبر. والمبادرة التى قلنا بأننا أطلقنا صفارة البداية ليجتمع كل سودانى وسودانية لا تجلب للمشاركين فيها إلا رضى النفس وأداء واجب وطنى كنت أتمنى أن تؤكدوا لمن لا يعرفون المبادرين فى هذا العمل بحرصهم وصدق نواياهم. وبدلاً من أطلاق القول على عواهنة أدعوكم بحكم معرفتنا وثقتنا فى السنوات السابقة أن تفكروا بموضوعية وتجاوز عن الهنات هنا وهناك ولا تبعدوا عن هذه المبادرة بسبب مالم تتضمنه، بل بسبب ماتضمنته من أهداف أنتم من نعلم حرصاً وتفانياً لها. وإذا قيض الله لهذا العمل أن ينجح سوف يهنىء أهل كجبار وأهل دارفور وأنصار إتفاقية السلام ومناصرى حق تمثيل المرأة والتحول الديمقراطى الحقيقى. وإذا فشلت هذه المبادرة لسبب ما أتمنى أعتقد بأن ذلك لن يضيف إلى مجدكم شيئاً.[/

B]Allow me first to say that I never questioned the patriotism of the people who involved in this initiative. I personally worked with 11 of them in different capacities in Sudan, and Sudanese Diaspora. My paths in the national Sudanese struggle crossed with some of them for almost 30 years, during my days at the University of Khartoum, and the General Petroleum Corporation etc…
Like you, I am not a novice in the Sudanese politics in general, and Sudanese Diaspora politics in particular.
I was offended when some of your partners in the initiative want us to present our CVs, and demonstrate our contribution to the political struggle because we dare to ask a very legitimate question about the initiative. !!!!!!

Quoteوشأن كل مبادرة وعمل لازال يتخلق سوف يكون هنالك المثبطين والمتشككين وأنا أثق بأنكم تبغضون هاتين الفئتين، لأنكم تأذيتم منها فى مجرى العمل الوطنى الذى قام على أكتافكم.


Let me delve to the address some procedural issues in your initiative

a. The criterion of selecting people to discuss and launch the initiative are questionable
b. The selection didn’t include all the patriotic Sudanese forces, or independents. It is also didn’t put in consideration the ethnic diversity among Sudanese, nor the geographical distribution of the Sudanese in the U.S.A
c. The hasty effort to appoint people to organize regional committees reflects an authoritarian trend in the Sudanese politics. If the initiative is genuine, it should be announced in the Sudanese public forums before the conference call, and reach to all Sudanese patriots in the U.S. Appointing un elected, and un popular coordinators would kill the initiative from the start.

Regarding the initiative itself, allow me to say:

a. The objectives of the initiative are not clear. The current exchange between two of your partners in the initiative, Anwar Elhaj, and Siddig Abdelhadi proves my point.
b. The political Sudanese groups which should be part of this initiative are not clear to me. Do you aim to include the members of the Popular Congress in your initiative? The traditional Sudanese parties, and SCP are negotiating with the Popular Congress, and forming alliances with this party in some elections such as the Lawyers union. I also noticed that some of your partners based the initiative on the call of the jouranlist Elhj Warag to the Sudanese in the US to form an alliance to defeat the National Congress. My understanding is that the Popular Congress is one of the pillars in Warag’s call for this un holy alliance to defeat the National Congress. Let me say it clearly to you that I am against any alliance that include NIF’s factions, the Popular Congress, the National Congress, JEM.

c. Forming an alliance to defeat the National Congress in the election should be inseparable from forming an alliance to end the war in Darfur, and finding a political solution there before the election. We shouldn’t be part of any false election in Sudan if there are more than 2 millions Sudanese live in concentration camps like situation in Darfur, and Chad. How can we have an election if the war of attrition is going on between the forces of SPLM, and the Missyria people in Southern Kurdofan.? Finding lasting peace in Darfur, Southern Kurdofan, and in the Manasir land, and Kajibar of the Northern region should be our priority Any limited talk about election in Sudan without addressing this issues like farming in the sea.

I am sure that you have the courage to declare that the initiative is obsolete. We should develop the discussion to establish a broad alliance for Peace, and Democracy in Sudan. This alliance is open for all Sudanese patriots in the US to:
a. Work to end the war in Darfur, the war of attrition in Southern Kurdofan, Kajibar, and Manasir Land

b. The action to promote lasting peace in Sudan should go simultaneously with the effort to prepare the ground work for fair, and democratic election to take place in ALL parts of Sudan.
Let us say this time, We are Sick and Tired of Partial Elections in Sudan. We should also say that WE DON’T SUPPORT ANY ELECTION WHILE MORE THAN TWO MILLION SUDANESE ARE IN CONCNTARION CAMPUS LIKE SITUATION IN SUDAN

Regards to Sousan, and your kids

:

Quote: الحمد لله يبدو انو دينق بيقى يسمع الكلام .. واستعان بصديق..

علي عمر.

One down بتعني بأنه تم كشف أحد الانتهازين والامنجية، وهو أنت. علاقتك المشبوهة بعملاء السفارة معروفة للجميع وكمان بعد ده كلوا جيت البورد وكتبت:

Quote: وقد لا تعلم ما علمته بعد اتصالى بالاستاد خالد موسى مسؤل امن السفارة كما يحلو لنا أخبرنى بأن الاستاد دينق دينق نيال

طيب لو أنت على أتصال مع رجل أمن السفارة البتعمل فيهوا ده شنوا؟

اللوم لا يقع عليك بل يقع على الذين يضعون ثقتهم بك.

المصدر:

Re: السودانيون فى امريكا يحتفلون باتفاقية السلام الشامل


بعدين خلي عندك شوية دم لأنك بتنقل مواضيع من موقع جالية واشنطن المشبوه لهذا الموقع الحر. وعصابة الاربعة بتاعتك دي مقاطعين موقع سودانيز اونلاين ولا ينشرون أي شئ عن هذاالموقع الحر، بل واضعين وصلات لمواقع مشبوهة أخرى.

Quote: المهم في الأمر تولي المغتربين لقضاياهم في هذا الشأن، ولا يهم مطلقا من سبق من، ومن يقود من أرى أن روح التنافس والتسابق البغيضة هذه تفسد على السودانيين أمرهم دائما تحركوا انتم على مستوى ولاياتكم واختاروا أي نوع من التمثيل تختارونه واخطرونا لنعمل معا مع خالص الشكر والتقدير

الاستاذ بشير كرار...خالص ودى لك... دعني اختلف معك فى ما كتبت اعلاه... هل تعتقد ان هذا الخطاب الذى اتيت به... يمكن ان يساهم فى دفع حوار ديمقراطى... فى قضايا الوطن المصيرية... نحن تسائلنا... عن كيفية وماهية المعايير التى تم بها الاجتماع... نحن لم نطلب بأشراكنا.. نحن لم نطلب بأعطائنا مناصب.. نحن لم نحمل سلاح ضدكم... ولم نخرج من ادب اللياقة....ما اجمل الاختلاف والالتقاء... فى قضايا السودان...وهموم اهلنا المصيرية... قبل كل شئ... نحن لسنا لصوص وسارقي... مواقف نبتقى بها نضال او منصب او جاه.. نحن من غمار الشعب.. ولا ندعى بتمثيلنا للشعب... ولكن نقولها بفم مملؤ.. ونردد دومآ مقولة الراحل الشريف حسين الهندى.." نأكل اصابعنا.. ان جعنا ولا نأكل قضايانا الوطنية" هذه ثوابت سوف نظل ندافع عنها... وعلى المستوى الشخصى والاجتماعي اعرف عن ظهر قلب معظم من تداعو.. لهذا العقد اوالقيدومة السياسية والتى جاءت من دون اشهار شرعي و يدخلها فى باب الشبهات... ومن هنا استلينا سيوفنا..من اغماضها... حتى يكون هنالك تمثيل حقيقى... لكل الذين.. عانو من ويلات الانغاذ... يجب ان تراعى.. الخارطة الجغرافية لتمركز السودانيين فى امريكا... نعرف ان هنالك مناطق ثقل.. لايمكن تجاوزها... ولاية مثل نبراسكا...عندما تطلب اى معلومة بالتلفون يسألك.. بالانجليزى اضغط على الرقم 1 وللغة الاسبانية اضغط على الرقم 2 وللغة اهلنا النوير اضغط على الرقم 3...فهل كان هناك تمثيل.. لولاية نبراسكا... ولاية اريزونا... بها اكبر تجمع لاخوتنا واهلنا من جنوب السودان... هل كان هنالك من يمثل اريزونا... بوسطن بها كم هائل من السودانيين هل كان لها ممثل... ولاية تكساس... بها جالية كبيرة... ولهم برنامج ايضآ مطروح فى مسألة المشاركة فى الانتخابات...اخى بشيربكار... نحن لسنا من اهل البغضاء... بل نحن نبشر.. بقضايا السودان.. المصيرية...لذلك نقول لكم نحن قلبآ وقالبآ معكم... ولكن لن نساوم.. فى حقوق ومكتسبات السودانيين الذين دفعوا من اجلها... الدماء... والارواح.... نحن نبشر... بسودان حر وديمقراطى... يتمتع فيه.. حتى الذين خالفونا الراي وانقضو على الديمقراطية بليل.. يجب ان تصان حقوقهم.. والتمتع بحقوق المواطنة التى حرمونا منها... ولكن لن نساوم على قضايا الوطن المصيرية.. يجب ان ينال كل من اجرم فى حق الشعب السودانى ان يقدم لمحاكمة عادلة... ينال كل من شارك فى قتل وتعزيب.. ان ينال جزاءه.... سوف تكون امامنا صور الشهداء من التاية وسليم وشهداء رمضان.. ومجزرة العيلفون... سوف نلاحق كل من افسد وسرق من قوت الشعب السودانى.. سوف تحول قصورهم ودورهم... كبيوت للمشردين من اطفال الشوارع.. الذين جاءو نتاج لسياسات الانغاذ الحمقاء.. فى خاتمة المطاف.. فلتهنئو... بهذا العرس.. والذى جاء اشهاره بعد ان جاءت امه حبلى تسعى لعقد قرانه من المحكمة الشرعية...وسوف نداري هذه الفضيحة... وسوف نغمض سيوفنا فى اجفانها.... ولن نقيم برجمها.. بل سوف نتأسى برسولنا الكريم ونقول لكم... اضعوا حملكم.. ومن ثم ارضعوه.. ومن بعد فطامه.... وحينها سوف نجد من يشفع.. لهذا الجرم و من اجل ان يعم الامن والسلام... فى ربوع سوداننا الحبيب.. لكم خالص ودنا ومبتغانا...

سيف جبريل

عاش نضال الشعب السودانى... التحية والانحناء... لكل شهداء الراي.. والحرية والديمقراطية فى السودان.... والخزى والعار لكل الذين باعوا ضمائرهم... والتمسوا للانغاذ عزرآ والجلوس معهم.... الحقوق تؤخز.. ولا تعطى

هذا ماورده شرطى المنبر المدعو دينق
على لسانى مبتورا لغرض معلوم!!!
********************************

علي عمر.

One down بتعني بأنه تم كشف أحد الانتهازين والامنجية، وهو أنت. علاقتك المشبوهة بعملاء السفارة معروفة للجميع وكمان بعد ده كلوا جيت البورد وكتبت:


Quote: وقد لا تعلم ما علمته بعد اتصالى بالاستاد خالد موسى مسؤل امن السفارة
كما يحلو لنا
أخبرنى بأن الاستاد دينق دينق نيال



طيب لو أنت على أتصال مع رجل أمن السفارة البتعمل فيهوا ده شنوا؟

اللوم لا يقع عليك بل يقع على الذين يضعون ثقتهم بك.

المصدر:

Re: السودانيون فى امريكا يحتفلون باتفاقية السلام الشامل
*************************************************************
يادينق الكلام الفوق دا الانتا كتبتو ..وعشان اوريك انو ناقص جيبت ليك الكلام الكتبوتو هناك كامل
حتى ننال احدى الحسنتين
الحسنة الاولى :محاولة للتعاطف معك فى حالة الاستجداء التى تمر بها هذه بنداءاتك المكرورة
فى المساعدة عن كشف باقى (الزملاء )من الانتهازيين والامنجية والذين لم يفتح الله عليك الا بواحد منهم
والحسنة التانية : يمكن تحاول تفهم بانو وكتنا غالى ومشروعنا كبير ومافاضين لمباراتك ومبارات اصحابك
وخلينا شوية نتفرغ لما ينفع الناس وعشان نحاول برضو نلقى شوية زمن نتوسط ليك عن ناس جالية واشنطن
يمكن يرضو يقول ليك استقالتك مامقبولة وح نرجعك تانى ممثلا للقوى المهمشة.

*********************************************
دا الكلام الكتبناهو والنقصتو اتا عن عمد او بمشاورت اصحابك اياهم:

*****
طبعا ياصديقى
محمد محمود
فاتك احتفال كبير لا سيما وقد فاتتك تحية أستادنا الكبير منان
للسيد السفير باعتبارهم اولاد كار واحد
وقد لا تعلم ما علمته بعد اتصالى بالاستاد خالد موسى مسؤل امن السفارة
___________________________________________________________________-
كما يحلو لنا
______________
أخبرنى بأن الاستاد دينق دينق نيال
________________________________
رئيس اللجنة القومية للاحتفال قد فعل خيرا بيقامه بتسليم رسالة الى السفارة السودانية
________________________________________________________________________________
وعليه قام بتلبية الدعوة السيد السفير ومسؤل امن السفارة
_____________________________________________________
ورغم تأكيدات عضو اللجنة القومية للاحتفال الدكتور انور الحاج
_____________________________________________________________
بانه ستكون هنالك كلمة للسفارةوالتى اجتهد مسؤل امن السفارة الأديب خالد موسى
__________________________________________________________________________
بصياغتهاالا أنه فؤجئ بالغاء الكلمة
_________________________________
احتمال لضيق الزمن
والتحية الى الخردة الكبير الكرمبا

**********************************************************************************
ونصيحتى ليك يادينق أكان عندك (أخباريات) تانية عن باقى الانتهازيين والامنجية..غيرى
ورينا ليهم بسرعة وارجو ان تتذكر بانك قلتا (الانتهازيين والامنجية) ودى يعنى جمع بالعربى
وما قلتاالانتهازى والامنجى..
ولا أقول ليك أكان غلبتك ارجع لمواضيعك الهايفه بتاعت اكتشافاتك
العظيمة لما يدور فى جالية واشنطن.

UP

Quote: علي عمر علي أنا لن أرد على كل الشتايم التي زكرتها ولكني سوف أزكر حقائق، لأنوا في نهاية الامر هنالك أسماء أنا أحترمها وبيني وبينها علاقة قوية. وموضوع جالية واشنطن الذي حشرته حشر في هذا الموضوع يوضح لي العقلية التي أتعامل معها ومن أين تنطلق. الحمد لله أن القوة السياسية بواشنطن قررت مؤخرا عدم التعامل مع ممثل الحزب الليبرالي علي عمر علي. وهذا قرار حكيم ولأسباب يعلمها الجميع. لماذا ياترى قررت القوى السياسية ذلك وما هي علاقة علي عمر بسفارة النظام بواشنطن؟ وطبعا هنالك عدد كبير يعلمون لماذا كان علي عمر علي في موضع الشبهة دائما بكل من اسمرا والقاهرة والان واشنطن. أرجوا أن يكون قد فهم الاخوة قصدي تماما. ومسئولية كشف العناصر المندسة والانتهازية ليس مسئوليتي وحدي بل مسئولية الجميع. One down

بعد أن كتبت كلامي الفوق ده، مافي زول جا ينفي أو يؤكد ما كتبته أنا. الكل عمل نايم كأن الموضوع لا يعنيه.

هذا هو مقصدي تماما، فنحن نجامل بعض على حساب القضية الوطنية، وهذا أكبر دليل على عدم جديتنا في العمل العمل مهما كان أهميته.

أعيد وأكرر. طرد العناصر الانتهازية والامنجية واجب كل سوداني ووطني مهموم بالقضية.

.. ومع كل ذلك وبعد كل شي سنواصل إعادة بناء هذا العمل الهام ومن داخل هذا المنبر الديمقراطي الحر المفتوح وفقا لاسسه السليمة


سنواصل بكل مبدئية و حزم و بروح المسؤلية الوطنية عقولنا مفتوحة و ايدينا ممدودة لكل مخلص نظيف .. و يقينا لن يجمعنا جامع بالمتكسبين او عملاء السفارات

لزاما ان ننتقل الي ماهو عملي ..

فوق من أجل كشف العناصر المندسة.

وطن حدادي مدادي
ومابنبنيه فرادي
وطن عاتي نجومو
تلالي في العالي
ارادة سيادة حرية
مكان الفرد تتقدم
ارادتنا الجماعية

أها طردتوا الامنجية والانتهازية ولا لسه؟

Quote: أها طردتوا الامنجية والانتهازية ولا لسه؟

لسه

رابط الى بوست الاستاذ ابراهيم على ابراهيم المحامى
يتناقش فيه مع عدد من الناشطين والناشطات ..
فى ما يقترح وافترح بخصوص مشاركة المراة فى الانتخابات المتوقعة فى السودان
لماذا ترفض نساء الاحزاب نظام الكوتا 25%

كتبت الاخت ليلي أكول:

Quote: كان يوم جميل بس ناس الحزب الليبرالى السودانى أحرجونا معاهم! القدم الورقة دي نيابة عنهم خلاهم يظهروا بصورة ما بتليق بمكانة الحزب! ممثل الحزب الليبرالي كان مهرج و المتجرم الإستعان بيهو إما ما فاهم مضمون الورقة أو كان خجلان من الكلام و ما قادر يرددو بصوت عالي. و بعد ما الناس صبرها نفد طلبوا منو - بكل ذوق طبعا- إنو يترك المنصة - رفض - قاعدوا يحنسوا فوقو زي شافع صغير برضو ما نفع - ما في زول قدر ينزلو من المنصة و ما خلى لناس البرنامج إلا خيار واحد: قفلوا المايكرفون - انا شخصيا دخلت في اضافري زي ما بيقولوا - حالتي ما عضوة معاهم!!! راجين جواب إعتذار من الحزب الليبرالى السودانى - ما إحترموا الحضور و لا المناسبة Lily

يا علي عمر.

ليلي أكول دي لا بتعرفك ولا شافتك قبل الاحتفال ده، وكل الذي عرفته عنك هو المسرحية الهذيلة التي أحدثتها في الاحتفال في يومه الاول.

الفيديو موجود والصور موجودة.

Quote: يا بشير يا اخوي اذا انت منتظر مبادرة من دينق فستنتظر طويلاً .. لقد ثبت لي الآن بما لا يدع مجالاً للشك ان الأخ دينق برع و تخصص في تثبيط الههم و يبذل كل جهده لتصيد الهفوات و إختلاق المعارك الجانبية ويركز بصره دائماً على الجزء الفارغ من الكوب ولا ينظر الى جوهر الأشياء، والأدهى و الأمر انه سعيد بما هو عليه من إنغلاق و ضيق افق .. لقد اصبت بخيبة امل كبيرة فيه هذا الصباح و كنت اظن ان لديه من الشجاعة ما يكفي لينشر اسماء الإنتهازيين و الأمنجية في قائمة مبادرتكم حسب زعمه ورغم قوله بأنه مسئول عما يكتبة ولكنه توارى خلف العبارة الخجولة You do the math ولو كان تبقى لي بعض من ثقة فيما يقول لكنت طلبت منه نشر اسماء الأمنجية و الإنتهازيين مرة اخرى .. كنت سأحترم دينق لو كان له جهد مواز او يضع يده في مكان ما اياً كان لدفع قضية ديمقراطية فانون الإنتخابات و يعمل بطريقة او بأخرى للحفاظ على حقوق السودانيين المهاجرين و المغتربين في التصويت والإنتخاب، و لكن للأسف هو لا يجيد سوى هدم المبادرات و تثبيط الهمم و التشكيك في ذمم العباد و نواياهم .. دكتور احمد طراوة تحياتي اعجبت جداً بمداخلتك العميقة و الغنية و سأعود لها كان الله مد في العمر و ازاح عني حالة الإحباط التي تنتابني الآن .. الصاوي

الصاوي.

أها أنا كشفت لك عن أسم واحد من الجماعة فماذا أنت فاعل؟

هل تستطيع حتى أن تتحرى عن المعلومة والرد أم القصة كلها في النهاية مجاملات بتاعت سودانين؟

شفته يا الصاوي نحن كل شئ بالنسبة لنا هو أننا لا نريد أن نزعل فلان أو علان وكل ذلك على حساب القضية السودانية التي ندعي بأنها تهمنا.

الأخ سيف الدين جبريل تحياتي
لم يدع اصحاب المبادرة كمال مبادرتهم، ولم يدعوا انهم قدموا الدعوة لكل الجهات كما عبر الأخ بشير بكار بقوله

Quote: الاجتماع لم يدع لنفسه صفة تمثيل السودانيين ولا الولايات الأفراد الذين ذكرت أسماؤهم مع اسماء ولاياتهم إنما ذكرت من حيث الانتماء ولم يكن المقصود أنهم اعتمدوا ممثلين رسميين لتلك الولايات، بل كان توجيه الاجتماع أن يعودوا إلى تلك الولايات ويحددوا الجهات التي تعمل فيها على مستوى الـ Grass roots لكي تدعى إلى الاجتماعات المقبلة

وكما تعلم ان اي مبادرة تبدأ بفكرة داخل دماغ شخص واحد فشخصان فمجموعة اشخاص ثم تتوسع رويدا رويدا وتنضم اليها الجهود وتنمو المبادرة بتنامي المؤمنين بها ومدى واستعدادهم لدفعها ..
اتفهم جيدا موقفك وحرصك على قومية التمثيل و ضرورة إتساع دائرة المشاركة، بل واتفق معك في ذلك .. ما يدعو للإطمئنان هو ان اصحاب المبادرة لم يغلقوا ابوابهم في وجه احد، بل قالوا ان قطارهم مازال في اولى محطاته ورحبوا بأي جهد واي جهة ترغب في الإنضمام لهذا العمل الأمر الذي يجعلنا نستبعد عامل سوء النية من المعادلة .. الواجب الوطني الذي يقع على عاتقنا هو دعم هذه المبادرة والعمل على توسيع دائرتها بأقصى ما يمكن وان نغذيها بالمقترحات والإضافات والمعلومات الإحصائية عن السودانيين في كل الولايات والعمل على تمثيلهم في اللجنة كما عبر الأخ بشير بكار بقوله

Quote: تحركوا انتم على مستوى ولاياتكم واختاروا أي نوع من التمثيل تختارونه واخطرونا لنعمل معا

الصاوي

دينق

لم اكن مخطئا عندما وصفتك بضيق الأفق ولا بقولي انك تحسن فقط النظر للنصف الفارغ من الكوب .. كنت اظن انك ستفهم وجهة نظري عندما قلت لك انني على استعداد للتعاون مع اي جهة حتى لو كانت السفارة نفسها اذا ارادت العمل على مراجعة قانون الإنتخابات ليصبح قانونا ديمقراطيا، ويكفل الحق لجميع السودانيين في التصويت، ويضمن نزاهة وعدالة العملية الإنتخابية المقبلة، ليس حبا للسفارة ولكن حبا للوطن ولأهله ولتحقيق نصرا لسودانيي المهجر وإنتزاعا لحقوقهم المهدرة ..

كثر حديثك عن الإنتهازيين والأمنجية وكنت اتوقع ان تكشف اسمائهم وتوضح مواقفهم الإنتهازية وتثبت بالدليل إنتمائهم للأجهزة الأمنية لنظام الخرطوم، وانتظرتك لأيام ولكن خانتك الشجاعة في ذلك، وقبل يومين تمخض الجبل فولد فأرا .. الأخ علي عمر فوق الشبهات في نظري، ومواقفة ضد النظام واضحة ومعروفة خاصة في منطقة DC .. إذا كان دليلك على إنتهازيتة وإنتمائة لجهاز الأمن هو هذا Quotation الذي بترته ـ عن قصد ـ فلتعلم يا عزيزي ان هذا دليل بائس لن يخدم قضيتك في شئ، بل يثبت تماما انك لا تجيد سوى الهدم وإطلاق الأكاذيب دون دليل ومحاولة إلصاق التهم الباطلة بالناس ..

لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان هذه المعركة تهمنا جميعا كسودانيين ليس في امريكا وحدها بل في كل المهاجر لأنها تتعلق بقضية الديمقراطية التي تتجلى في ابسط صورها في حق خلق الله في التعبير والتصويت وإختيار حكامهم، تلك القضية التي نذر الكثيرون منا عمرهم لخدمتها ..

لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان مثل هذه المبادرات تستحق منا الدعم والعمل على توسيع دائرتها وجمع اكبر عدد من الأحزاب والمنظمات والروابط والجاليات السودانية والأفراد والجهات الإعتبارية لإنضمام لها ودفعها للأمام والعمل على إزالة كل السلبيات المتعلقة بها حتى نضمن نجاحها ..

لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت إن انضمام اي شخص لهذه المبادرة يوسع من دائرتها حتي لو كانوا انتهازيين وامنجية كما تدعي، ونحن لو قدرنا ندفع الإنتهازيين والأمنجية ليتبنوا قضايانا الوطنية ويشاركوا في عمل من شأنه ضمان ديمقراطية قانون الإنتخابات وكفالة حق التصويت للسودانيين في المهجر سيعتبر هذا نصرا ونجاحا للقوى الديمقراطية في جعل الإنتهازيين والأمنجية يغيرون مواقفهم ويقدمون جهدهم لخدمة بني وطنهم في المهجر بدلا عن خدمة نظام الخرطوم، بل سيكون ذلك إستخداما لأسلحة النظام التي يوجهها لنا لنصيبة بها في مقتل ..

لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت أن المحك ليس إطلاق القول هذا إنتهازي وهذا امنجي وغيرها من الألقاب التي تطلقها دون دليل، ولكن المحك الفعلي سيكون العمل والجهد الذي سيبذل لدفع هذه القضية للأمام، فإذا كان هناك إنتهازيا بينهم فسيكشفه جهده وعمله وقوله، واذا كان بينهم امنجيا قطعا سينفضح امره وستفوح رائحتة بين الجميع لأن اقوالهم وافعالهم كفيلة بفضحهم، واذا ثبت بالدليل إنتهازية اي شخص او امنجيتة وانه انضم لهذه المبادرة ليهدم عملها فتأكد ان روح العمل ونفس الناس القلبها على السودان وإنسان السودا كفيل بلفظهم بل وبصقهم خارج دائرة المبادرة ..

لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت انك تستعمل معولك في الهدم لا في البناء لأن الدور الذي تقوم هنا هو دور هدام ومحبط ويخدم تماما اجندة نظام الخرطوم الذي بدأ بالفعل في تدشين حملته الإنتخابية وتوزيع البطاقات الإنتخابية للناخبين في مناطق ثقله في الخارج مثل السعودية والخليج ونحن ما زلنا في ده امنجي وداك انتهازي وفلان ما كلموهو وعلان ما حنسوهو، واؤكد لك انهم الآن يقرأون ما تكتبه هنا ويبتسمون بمتعة بالغة ويحمدون الله على وجود امثالك من الذين يقفون حجر عثرة امام المبادرين الذين يقولون لا لقانون الإنتخابات الظالم ويسعون لتغييره والذين يسعون لحفظ حق السودانيين في المهاجر المختلفة في التصويت في الدوائر الإنتخابية والذين يبذلون جهدهم لضمان عدالة ونزاهة العملية الإنتخابية .. وكما قلت لك من قبل، كنت سأحترم موقفك لو كان لديك اي جهد آخر او مبادرة اخرى مع اي جهة كانت ـ ان شاء الله مع الشيطان ذاتو ـ لدفع هذه القضية للأمام، ولكنك فقط تجيد الكلام والتشكيك في نوايا الناس وإطلاق الإتهامات والأكاذيب التي تقف عاجزا عن الإتيان باي دليل يثبت إدعاءآتك الفقاعية، فأي حديث عن الإنتماء للوطن والإهتمام والحرص على قضاياه الوطنية يعتبر زوبعة واحلام وامنيات وردية إذا لم يصاحبه عمل ما وجهد مبذول، وحتى الآن لم نر لك طحينا ولا جهدا ولا عملا سوى إطلاق الأكاذيب وتثبيط الهمم وتخذيل الناس والتشكيك في حسن نواياهم، فأصبحت ـ بعملك هذا ـ اكثر إستحقاقا بالأوصاف التي رميت بها اصحاب المبادرة، فهنيئا لك بنفسك وهنيئا لنظام الخرطوم الفاشي بأمثالك ..

الصاوي

Quote: دينق لم اكن مخطئا عندما وصفتك بضيق الأفق ولا بقولي انك تحسن فقط النظر للنصف الفارغ من الكوب .. كنت اظن انك ستفهم وجهة نظري عندما قلت لك انني على استعداد للتعاون مع اي جهة حتى لو كانت السفارة نفسها اذا ارادت العمل على مراجعة قانون الإنتخابات ليصبح قانونا ديمقراطيا، ويكفل الحق لجميع السودانيين في التصويت، ويضمن نزاهة وعدالة العملية الإنتخابية المقبلة، ليس حبا للسفارة ولكن حبا للوطن ولأهله ولتحقيق نصرا لسودانيي المهجر وإنتزاعا لحقوقهم المهدرة ..

الصاوي ضيق الافق هو أن أن نسكت على الخطاء ونتمادى به، ضيق الافق هو الاعتقاد أن السودان ملك لفئة معينة من الناس مثل الفئة التي نصبت نفسها وصية على الشعب السوداني بهذا البوست وأنت أحدهم، إذا كانت السفارة أو النظام متعاونة لما أحتجنا الى كل هذا الهيلمانة. ومثل هذا الامور لا تتحمل اي حديث إفتراضي

Quote: كثر حديثك عن الإنتهازيين والأمنجية وكنت اتوقع ان تكشف اسمائهم وتوضح مواقفهم الإنتهازية وتثبت بالدليل إنتمائهم للأجهزة الأمنية لنظام الخرطوم، وانتظرتك لأيام ولكن خانتك الشجاعة في ذلك، وقبل يومين تمخض الجبل فولد فأرا .. الأخ علي عمر فوق الشبهات في نظري، ومواقفة ضد النظام واضحة ومعروفة خاصة في منطقة DC .. إذا كان دليلك على إنتهازيتة وإنتمائة لجهاز الأمن هو هذا Quotation الذي بترته ـ عن قصد ـ فلتعلم يا عزيزي ان هذا دليل بائس لن يخدم قضيتك في شئ، بل يثبت تماما انك لا تجيد سوى الهدم وإطلاق الأكاذيب دون دليل ومحاولة إلصاق التهم الباطلة بالناس .. لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان هذه المعركة تهمنا جميعا كسودانيين ليس في امريكا وحدها بل في كل المهاجر لأنها تتعلق بقضية الديمقراطية التي تتجلى في ابسط صورها في حق خلق الله في التعبير والتصويت وإختيار حكامهم، تلك القضية التي نذر الكثيرون منا عمرهم لخدمتها ..

أنت طالبتني بكشف أسمائهم. وأنا كشفت لك أحدهم، ثم أتيت بعد ذلك تدافع ذلك الشخص بكل ما أوتيت من قوة. وإذا أنت تعتقد بأن علي عمر فوق الشبهات فهذه تعتبر شهادة سوف نحتفظ بها. وبعدين شايفك تحدثت فقط على واشنطن وأنا زكرت أسمرا،القاهر ثم واشنطن. المهم أنا الان أعرف من هو الذي يقف مع الانتهازين والامنجية ويدافع عنهم، وزولك الذي تعتقد بأنه "فوق الشبهات" هذا لقد قررت القوة السياسية بواشنطن عدم التعامل معه. فهل كانت القوى السياسية بواشنطن "ضيقة أفق" أيضا؟ وإذا كان كشف العناصر المندسة تعتبره أنت هدم فهذا شئ يرجع اليك أنت.

Quote: لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان مثل هذه المبادرات تستحق منا الدعم والعمل على توسيع دائرتها وجمع اكبر عدد من الأحزاب والمنظمات والروابط والجاليات السودانية والأفراد والجهات الإعتبارية لإنضمام لها ودفعها للأمام والعمل على إزالة كل السلبيات المتعلقة بها حتى نضمن نجاحها .. لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت إن انضمام اي شخص لهذه المبادرة يوسع من دائرتها حتي لو كانوا انتهازيين وامنجية كما تدعي، ونحن لو قدرنا ندفع الإنتهازيين والأمنجية ليتبنوا قضايانا الوطنية ويشاركوا في عمل من شأنه ضمان ديمقراطية قانون الإنتخابات وكفالة حق التصويت للسودانيين في المهجر سيعتبر هذا نصرا ونجاحا للقوى الديمقراطية في جعل الإنتهازيين والأمنجية يغيرون مواقفهم ويقدمون جهدهم لخدمة بني وطنهم في المهجر بدلا عن خدمة نظام الخرطوم، بل سيكون ذلك إستخداما لأسلحة النظام التي يوجهها لنا لنصيبة بها في مقتل ..

أنا وكل الذين علقوا على هذا العمل لم نعترض على الهدف أو الغاية ولكن الاصرار على المضي بمثل هذا النهج فسوف تجدوننا نعترضه تماما. إذا كنت أنت يا الصاوي تريد أن تعمل مع العناصر الانتهازية والامنجية من أجل الحريات والديمقراطيات فمبروك عليك ذلك، فأنت السوداني الوحيد الذي فكر في ذلك وأتمنى لك التوفيق وأنت تعمل مع العناصر الانتهازية لخدمة القضبة الوطنية. هل هذا هو "أفقك" الواسع الذي يدعوك الى ذلك؟ أنها أول مرة في حياتي أسمع أن هنالك عناصر أمنجية وإنتهازية تعمل "لخدمة بني وطنهم"


لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت أن المحك ليس إطلاق القول هذا إنتهازي وهذا امنجي وغيرها من الألقاب التي تطلقها دون دليل، ولكن المحك الفعلي سيكون العمل والجهد الذي سيبذل لدفع هذه القضية للأمام، فإذا كان هناك إنتهازيا بينهم فسيكشفه جهده وعمله وقوله، واذا كان بينهم امنجيا قطعا سينفضح امره وستفوح رائحتة بين الجميع لأن اقوالهم وافعالهم كفيلة بفضحهم، واذا ثبت بالدليل إنتهازية اي شخص او امنجيتة وانه انضم لهذه المبادرة ليهدم عملها فتأكد ان روح العمل ونفس الناس القلبها على السودان وإنسان السودا كفيل بلفظهم بل وبصقهم خارج دائرة المبادرة ..

Quote: لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت انك تستعمل معولك في الهدم لا في البناء لأن الدور الذي تقوم هنا هو دور هدام ومحبط ويخدم تماما اجندة نظام الخرطوم الذي بدأ بالفعل في تدشين حملته الإنتخابية وتوزيع البطاقات الإنتخابية للناخبين في مناطق ثقله في الخارج مثل السعودية والخليج ونحن ما زلنا في ده امنجي وداك انتهازي وفلان ما كلموهو وعلان ما حنسوهو، واؤكد لك انهم الآن يقرأون ما تكتبه هنا ويبتسمون بمتعة بالغة ويحمدون الله على وجود امثالك من الذين يقفون حجر عثرة امام المبادرين الذين يقولون لا لقانون الإنتخابات الظالم ويسعون لتغييره والذين يسعون لحفظ حق السودانيين في المهاجر المختلفة في التصويت في الدوائر الإنتخابية والذين يبذلون جهدهم لضمان عدالة ونزاهة العملية الإنتخابية .. وكما قلت لك من قبل، كنت سأحترم موقفك لو كان لديك اي جهد آخر او مبادرة اخرى مع اي جهة كانت ـ ان شاء الله مع الشيطان ذاتو ـ لدفع هذه القضية للأمام، ولكنك فقط تجيد الكلام والتشكيك في نوايا الناس وإطلاق الإتهامات والأكاذيب التي تقف عاجزا عن الإتيان باي دليل يثبت إدعاءآتك الفقاعية، فأي حديث عن الإنتماء للوطن والإهتمام والحرص على قضاياه الوطنية يعتبر زوبعة واحلام وامنيات وردية إذا لم يصاحبه عمل ما وجهد مبذول، وحتى الآن لم نر لك طحينا ولا جهدا ولا عملا سوى إطلاق الأكاذيب وتثبيط الهمم وتخذيل الناس والتشكيك في حسن نواياهم، فأصبحت ـ بعملك هذا ـ اكثر إستحقاقا بالأوصاف التي رميت بها اصحاب المبادرة، فهنيئا لك بنفسك وهنيئا لنظام الخرطوم الفاشي بأمثالك .. الصاوي

إذا كنت تعتقد بأنكم سوف تقودون العمل العام بهذا الطريقة الهزيلة وأننا سوف نسمح لكم بذلك فهذا هو الجنون بعينه، أن الذين يهدمون هذا العمل هم من أمثالك لأنك داخل لكي تجامل ولكي تحظى بأن يتم ضمك الى هذا الاسماء ولكن طبعا عندما يأتي أحد الناس مثلي ويعترض وينبه الجميع الى الاخطاء فأنت تحسب بأن فرصتك ضايعة وهذا هي قمة الانتهازية وضيق الافق الحقيقي.أنا لا يهمني ماذا يفعل الاخرون وكيف يكون رد فعلهم على كتاباتي ولكن يهمني شئ واحد فقط وهو الحقيقة. لقد أنتهى زمن المجاملات في العمل العام ولكن أمثالك هم الذين يريدون أن يبقون عليه للمصالح الشخصية.


دينق.

Quote: أن الذين يهدمون هذا العمل هم من أمثالك لأنك داخل لكي تجامل ولكي تحظى بأن يتم ضمك الى هذا الاسماء ولكن طبعا عندما يأتي أحد الناس مثلي ويعترض وينبه الجميع الى الاخطاء فأنت تحسب بأن فرصتك ضايعة وهذا هي قمة الانتهازية وضيق الافق الحقيقي

Quote: لقد أنتهى زمن المجاملات في العمل العام ولكن أمثالك هم الذين يريدون أن يبقون عليه للمصالح الشخصية.

فقط لتوثيق أكاذيبك التي لا تمل من إطلاقها ايها الكذاب!!
وهل تريدني او غيري ان نصدق حرفاً مما تقول بعد هذا الهراء ايها المنافق؟
فلتبق في مكانك و تنفذ اجندة نظام الخرطوم الفاشي يا عاطل الموهبة و ضيق الأفق، ولبيق معولك عالياً لهدم اي مبادرة من شأنها حفظ حق اهلك البسطاء بالمهاجر في التصويت و الإنتخاب ..
أمثالك ايها المنافق لا يستحقون غير الرثاء ..

الصاوي

Quote: إذا كانت السفارة أو النظام متعاونة لما أحتجنا الى كل هذا الهيلمانة.

وعد الى دينق واصحابو
فى اتصالى القادم بخالد موسى ..بتاع الامن
انشاء الله ح اكلموا يرحكم من الهيلمانة دى
واكلمو عشان يكونوا يعنى السفارة والنظام
اكثر تعاونا..بس قول يارب

Quote: فقط لتوثيق أكاذيبك التي لا تمل من إطلاقها ايها الكذاب!! وهل تريدني او غيري ان نصدق حرفاً مما تقول بعد هذا الهراء ايها المنافق؟ فلتبق في مكانك و تنفذ اجندة نظام الخرطوم الفاشي يا عاطل الموهبة و ضيق الأفق، ولبيق معولك عالياً لهدم اي مبادرة من شأنها حفظ حق اهلك البسطاء بالمهاجر في التصويت و الإنتخاب .. أمثالك ايها المنافق لا يستحقون غير الرثاء .. الصاوي

توثيق أيه وأنت جاي تدافع فقط على الاخطاء التي أرتكبت، عندما توصف الناس بضيق الافق فعليك أن تتوقع أن يكون الصاع صاعين وليس أقل من ذلك. وأنا لا أنمق اللغة ولا أتلاعب بالحروف والكلمات ولا أستعمل اللغة الورقية التي لم تقدم السودان ولم تحل مشاكله أبدا. أنا لم أعرف النفاق في حياتي ولكن هنالك أخرون النفاق جزء لا يتجزاء من ثقافتهم وهذا هي مشكلتنا الحقيقية في السودان. هنالك من ينافق ويجامل على حساب القضايا. أنت وأمثالك أخر من تتحدث عن أهلي وحفظ حقوقهم، إذا كنت تعرف ذلك لما كنت نصبت نفسك مدافعا عن الانتهازيين. يا لك من شخص مضحكة. أنا مازلت أضحك على حديثك الذي تنادي به في التعامل مع الانتهازية والمندسين من أجل القضية، يا لها من قضية خاسرة إذا كان هذا هو الفهم الذي يعمل من أجلها. يا صاحب المواهب. أنا أدري جيدا بأنك قد أقحمت نفسك في تحدي أنت ليس قدره أبدا، وعندما قلت لي بأن أذكر لك أسماء الانتهازيين كنت تعتقد بأنني لن أستطيع ذلك لأن ثقافتك لا تعرف ذكر الاسماء والمواجهة في القضايا العامة، بل هي ثقافة تعمل في الخفاء والطعن على الظهر ومن الخلف وليس إلا. أنا همي وقضيتي هي طرد العملاء والانتهازين وحفظ حقوق وتمثيل جميع أبناء السودان، فما هو همك ؟ هل هو الاستعانة بالعناصر الانتهازية؟

Quote: أنا أدري جيدا بأنك قد أقحمت نفسك في تحدي أنت ليس قدره أبدا، وعندما قلت لي بأن أذكر لك أسماء الانتهازيين كنت تعتقد بأنني لن أستطيع ذلك

هل تقصد الأسماء التي جبنت من ذكرها لأربعة ايام ايها المنافق الكذاب بالرغم من دعوتي لك مراراً؟
ام تقصد بقية الأسماء الأخرى التي لم تسعفك شجاعتك حتى الآن من ذكرها؟
كنت شجاعاً مرة في حياتك واذكر بقية الأسماء يا من ينفذ بغباء اجندة نظام الخرطوم الفاشي ..
و كن صادقاً لدقيقة فقط من حياتك و هات الأدلة على إنتهازيتهم و إنتمائهم لأجهزة الأمن يا متعطل المواهب و ضيق الأفق ..
امثالك ايها الكذاب مشلول الإرادة لا يقوون على تحدي هرة، وأمثالك يا مثبط الهمم لم و لن يكن لهم جهد او عمل او في اي قضية وطنية و تاريخك يشهد بذلك، وامثالك ايها المأفون ممن يحترفون الكذب و النفاق لن يعجبهم اي عمل وطني او مبادرة لخدمة المهاجرين السودانيين ..
الصاع سأكيله لك عشراً طالما انك اخترت موقعك لخدمة نظام الخرطوم و تنفيذ اجندته بغبائك مجاناً حتى تفيق و تعلم اين انزلقت اقدامك ..

الصاوي

ولكم أشتاق الى قريبى عادل على صالح..
يادينق..فهو الذى يستطيع ان يؤدبك بعدم التطاول على ..على عمر
وعلى
أوخونا الصاوى
الذى يعمل على رفع قيمة هذا البوست كمنبر وحيد اجترح العمل لا القول
بوست انا أول المعجبين به
ولطلما ذلك..
دعنى صديقى الصاوى أن أهدى بشجاعة هذا البوست الى الى كل المبادرين
فى رفع هامة هذا الوطن عاليا .. عاليا..

وأسستأذنك صديقى الصاوى
فى ان اشكرك على قولك عنى ..
فهى شهادة اتزين بها الى يوم الدين.و
أساتذنك صديقى الصاوى ..
فى ترحيبى بك فى هذا البوست (ظل هذه المبادرة)..
وأستاذنك صديقى الصاوى..
بأن تنصرف عن ساقط القول وأن تواصل فى قول :

Quote: لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان هذه المعركة تهمنا جميعا كسودانيين ليس في امريكا وحدها بل في كل المهاجر لأنها تتعلق بقضية الديمقراطية التي تتجلى في ابسط صورها في حق خلق الله في التعبير والتصويت وإختيار حكامهم، تلك القضية التي نذر الكثيرون منا عمرهم لخدمتها .. لو كنت وسعت افقك قليلا لكنت فهمت ان مثل هذه المبادرات تستحق منا الدعم والعمل على توسيع دائرتها وجمع اكبر عدد من الأحزاب والمنظمات والروابط والجاليات السودانية والأفراد والجهات الإعتبارية لإنضمام لها ودفعها للأمام والعمل على إزالة كل السلبيات المتعلقة بها حتى نضمن نجاحها ..

فانا صعلوكا لا كما يعرفنى هولاء الدينقويون..
لكن أحترم فى شخصك أشخاص ..

وان عادوا الى جهالتهم هذه عدت فى بوست غير هذا..

Quote: هل تقصد الأسماء التي جبنت من ذكرها لأربعة ايام ايها المنافق الكذاب بالرغم من دعوتي لك مراراً؟ ام تقصد بقية الأسماء الأخرى التي لم تسعفك شجاعتك حتى الآن من ذكرها؟ كنت شجاعاً مرة في حياتك واذكر بقية الأسماء يا من ينفذ بغباء اجندة نظام الخرطوم الفاشي .. و كن صادقاً لدقيقة فقط من حياتك و هات الأدلة على إنتهازيتهم و إنتمائهم لأجهزة الأمن يا متعطل المواهب و ضيق الأفق .. امثالك ايها الكذاب مشلول الإرادة لا يقوون على تحدي هرة، وأمثالك يا مثبط الهمم لم و لن يكن لهم جهد او عمل او في اي قضية وطنية و تاريخك يشهد بذلك، وامثالك ايها المأفون ممن يحترفون الكذب و النفاق لن يعجبهم اي عمل وطني او مبادرة لخدمة المهاجرين السودانيين .. الصاع سأكيله لك عشراً طالما انك اخترت موقعك لخدمة نظام الخرطوم و تنفيذ اجندته بغبائك مجاناً حتى تفيق و تعلم اين انزلقت اقدامك .. الصاوي

واضح جدا بأنك تريد أن تعيش في نفس حالة النكران.

أنت طالبت بكشف العناصر الانتهازية والمندسة وأنا كشفت لك أحدهم، فأين هي المشكلة؟ بعد أربعة أيام أو أسبوع أنت الذي أخترت هذا التحدي وكنت تراهن بأنني لن أكشف لك أي أسم، ولكن توقعاتك كانت بمثل فهمك وإدراكك للامور تماما. أما إذا كنت تعتقد بأنني سوف أصمت على أي عمل يتم فيه أقصاء الاخرين فهذا لن يحدث في وجودي. أنا تحدثت عن مواضيع معينة ووصفت هذا المبادرة بأنها نادي شمالي بحت ولا تضم أبناء المناطق الاخرى في السودان، فأين تثبيط الهمم في ذلك؟ أما الفاظك التي أستعملتها فكل إناء بما فيه ينضح.

دعني فقط أوجه اليك اسئلة:

1- لماذا تم أعتقال علي عمر في دولة اريتريا بواسطة المعارضة السودانية؟

2- لماذا كان علي عمر موضع شبهة دائما في القاهرة من قبل والان واشنطن؟

3- لماذا قررت القوى السياسية بواشنطن أن تبعد علي عمر علي (ممثل الحزب الليبرالي) من تجمع الاحزاب والقوى السياسية؟


وبعدين تعال أكتب وقول "فوق الشبهات.

أنت وأخرون تعرفون هذا المعلومات جيدا ولكن أمثالك لا يستطيعون قول الصح صح والغلط غلط وكل ذلك على حساب القضية فأنت لا تريد أن تزعل فلان أو علان، القصة كلها مجاملات في مجاملاتyou don’t have the guts to say the truth . بطل شتايم وقلة أدب وفكر في كلامي ده كويس وبلاش مكابرة في الفارغ.

أ.د مختار الأصم
[email protected]

يتفق العلماء أن نظام الانتخابات بالأغلبية الفردية أو نظام الدائرة المعروف في السودان من أقدم النظم الانتخابية في العالم.
لقد زاد من رواج وأهمية هذا النظام في افريقيا ان كلاً من بريطانيا وفرنسا اعتمدتا نمطاً من أنماطه. وبعد المد الاستقلالي والوطني في افريقيا في مطلع الستينيات تبنت كل الدول المتحدثة بالفرنسية والانجليزية الحديثة الاستقلال نمط الانتخابات الذي كان سائداً في الدولة المستعمرة الأم.
وعلى الرغم من تحذير علماء السياسة وخبراء الانتخابات ان على الدول النامية أن لا تقع في فخ تبني نظام الانتخابات المتبع في الدولة الأم المستعمرة، إلا أن السودان وقع في المحظور واتبع نظام الانتخابات البريطاني المعتمد على الدائرة ذات النائب الواحد المنتخب بالاغلبية البسيطة. وذلك بالرغم من التباين الاثني والديني والجغرافي في البلاد، الأمر الذي كان يتطلَّب نظراً في نظام انتخاب افضل تمثيلاً للشعب السوداني.
والنظام الذي نحن بصدده في هذه المقالة هو نظام التمثيل النسبي. لم يعرف في السودان ولم يطبَّق في السودان إلا في نطاق ضيق مثل اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الستينيات.
لقد بدأ تطبيق نظام التمثيل النسبي في العالم في بلجيكا لأول مرة عام 1889 وظل في انتشار، ففي هذه الايام تتبعه أكثر من نصف دول العالم.
ميزة هذا النظام الاساسية والأولى هي عدالة التمثيل، فهو يعمل على أن يكون عدد المقاعد التي ينالها حزب من الاحزاب تعادل تماماً نسبة الاصوات التي حصل عليها في الانتخابات.
لا يظلم هذا النظام اي قوة سياسية ولا يجعل أي حزب يستأثر بكل المقاعد بل يتيح عدد مقاعد لكل حزب حسب قوته الحقيقية في المجتمع.
هذا النظام له أوجه تطبيق مختلفة وتتفرع عنه عدة انظمة فرعية تتباين في بعض الجوانب وتتفق في أخرى، ولكنه في أبسط صوره سهل الفهم والتطبيق.
كل حزب يعد قائمة بمرشحيه. تعرض القائمة على الناخبين، يدلي الناخبون بأصواتهم للقائمة، أي يعطون أصواتهم للقائمة الحزبية وليس للشخص. وينال الحزب عدد مقاعد في البرلمان تماثل تماماً عدد الاصوات التى تحصل عليها.
فإذا كسب الحزب 40% من أصوات الناخبين خصص له 40% من مقاعد البرلمان، والحزب الذى نال مثلاً 15% من أصوات الناخبين خصص له 15% من مقاعد البرلمان وهكذا... ينال الحزب عدد مقاعد بقدر عدد الاصوات التي منحها له الناخبون لا أكثر ولا أقل.
وهناك بعض الضوابط التي تضعها الدول التي تطبقه، فبعضها لا يسمح بتمثيل حزب في البرلمان إلا بعد حصوله على نسبة معينة من أصوات الناخبين. فمثلاً لا يستحق الحزب أن ينافس على مقاعد البرلمان إلا إذا تحصَّل على أكثر من 5% من أصوات الناخبين. والهدف من مثل هذا الاجراء هو أن يقتصر العمل في البرلمان على الأحزاب ذات القاعدة العريضة.
تتم الانتخابات في هذا النظام في دورة واحدة. فلا حاجة لدورة ثانية مثل ما يحدث في بعض أنظمة الأغلبية الفردية. وفي هذا النظام، البرنامج الحزبي وأفكار المرشحين تعتبر أهم من كون المرشح ابن المنطقة أو ابن القبيلة.
هناك نموذجان أساسيان في تطبيق هذا النظام أولهما النظام القومي أو نظام التمثيل النسبي الكامل. في هذا النموذج تعتبر كل الدولة دائرة انتخابية واحدة. تتعدد فيها المراكز الانتخابية.
تقدِّم الأحزاب قوائم المرشحين في كل المراكز حيث يختار الناخبون القوائم الحزبية التى يصوتون لها.
ويجد الحزب نفسه مضطراً لوضع قائمة قومية تمثل كل الاقاليم وكل الاثنيات والقوى الحديثة حتى يجذب الناخبين لقائمته، بل إن بعض الاحزاب قد تستقطب مرشحين مستقلين للإنضمام للقائمة الحزبية جذباً للناخبين ودعماً للقائمة الحزبية.
اما النموذج الثاني فيعرف بالتمثيل النسبي التقريبي وهو أن يجرى الانتخاب في عدة دوائر كأن تكون الولايات أو الأقاليم هي الأساس. وتتنافس القوائم على عدد مقاعد الاقاليم. وهي تقريبية لأن عدد المقاعد المخصصة للأقاليم تتباين حسب عدد السكان إلا أن الانتخاب الحقيقي قد يبيِّن أن قوة مقعد في اقليم كانت أكبر من قوة المقعد في اقليم آخر. فيجد حزب ما أن عدد المقاعد في البرلمان القومي تقل أو تزيد قليلاً عن نسبة الاصوات الممنوحة له في كل بقاع البلاد.
لا يوجد سبب يدعونا إلى أن نقول إن كبر حجم الدولة قد يعوق اعتبارها دائرة واحدة. فالعبرة ليست بحجم الدولة بل بعدد مراكز الاقتراع ووضع القائمة القومية. قلنا إن لهذا النظام عدة نماذج فرعية تتباين في بعض سماتها إلا أنها جميعاً تعمل على تلافي الخلل الذي عادة ما ينجم عن الإنتخاب بالدائرة الفردية.
أي الانتخابات هي اداة لإدارة الصراع في المجتمع بصورة سليمة ويلزم أن يشعر جميع المتنافسين بأن النظام الانتخابي يمنحهم فرصاً متساوية للكسب أو الفيز. وبالأخص يلزم ألا يشعر الخاسرون في الانتخابات أن خسارتهم نجمت عن سوء توزيع الدوائر أو سوء النظام الانتخابي، فهذا مدعاة لعدم الاستقرار السياسي. فمن الخطر على النظام السياسي واستقرار الدولة أن يترجم الخاسرون للإنتخابات احباطهم لرفض النظام السياسي كلية. لذلك نرى أن لنظام الانتخابات بالقائمة فائدة كبيرة في هذا المجال. إذ يقفل الباب تماماً أمام دعاوى عدم عدالة توزيع الدوائر أو سوء وضع الحدود الجغرافية للدائرة. فهنا البلاد كلها دائرة واحدة والقائمة الحزبية قومية والاختيار يتم على أساس برنامج الحزب ورؤية المرشح. قد يرى البعض أن كبر حجم السودان قد يشجِّع على اعتبار الولاية دائرة للتمثيل النسبي حيث تتنافس الأحزاب بقوائمها على مستوى الولايات ولكن هذا الرأي لا يأخذ في الاعتبار الحكم الفدرالي الذي أقره الدستور الإنتقالي.
لقد أقرَّ الدستور الانتقالى فيدرالية سياسية ومالية كاملة للولايات. فللولاية دستورها الخاص بها، الذي يجيزه برلمانها المنتخب من جماهير الولاية. وللولاية حكومتها الذاتية التى تدير كافة مناحي الحياة فيها، وللولاية مواردها الذاتية والقومية التى تأتيها عبر مفوضية توزيع الموارد بلا منَّة من لجنة وزارية أو وزارة المالية الاتحادية. ثم إن الولايات نفسها لها تمثيل خاص بها في مجلس الولايات.
الشاهد هنا أن الحكم الفيدرالي توسَّع في السلطات والصلاحيات الفيدرالية، ولقد بدأ الميزان يختل في صالح الولايات؛ فإذا جعلنا الانتخابات بنظام التمثيل النسبي تتوافق مع حدود الولايات بدوائر ولائية نكون قد عمَّقنا من نزعة الاستقلال في الفيدرالية والإقليمية.
نحن الآن في حاجة الى برلمان قومي يؤمه نواب من ذوي النظرة القومية. نواب يستطيعون أن يفكروا فيما هو أبعد من الولاية والاقليم. هذا لن يتأتى إن كانت قائمة التمثيل النسبي ولائية. بل في هذا ما يعرف بالتمثيل الزائد للأقليمية (over representation). هناك حاجة لمعادلة مطلوبات القومية مع مطلوبات الفيدرالية فإذا رأينا أن ننظر في تطبيق نظام تمثيل نسبي في الانتخابات القادمة لعله من الأوفق ومن بعد النظر وثاقبه أن نجعل كل القطر دائرة واحدة، وأن نشجِّع الأحزاب على وضع قوائم قومية.
هذا وسنتناول في المقال القادم بعض مميزات وإيجابيات التمثيل النسبي وحاجة السودان له.

Quote: 1- لماذا تم أعتقال علي عمر في دولة اريتريا بواسطة المعارضة السودانية؟ 2- لماذا كان علي عمر موضع شبهة دائما في القاهرة من قبل والان واشنطن؟ 3- لماذا قررت القوى السياسية بواشنطن أن تبعد علي عمر علي (ممثل الحزب الليبرالي) من تجمع الاحزاب والقوى السياسية؟

والله صحى ياربى ليه؟؟

الى حين..

ياأخونا دينق وين
يكون ياربى قايل انو المنبر واقف فى ال(وييك اند) ولا شنو؟؟
يا اخونا كلموه انو الخميس والجمعة الوقف فيها..
بكرى ابو بكر المنبر ديل (وييك اند) حقت ناس تانيين..
وأكان مشغول ..(ياريت يارب)..
ممكن يستعين بصديق للمواصلة
فى كشف الانتهازيين والامنجية
ولا شنو!!
؟

باذاعة دارفور
والتى تبث من ولاية بنسلفينيا..بالولايات الامريكية
اجرت لقاء حول الانتخابات العامة (المرتقبة )فى السودان
مع عدد من الناشطين السياسيين الاساتذة:
صديق عبد الهادى.
ابراهيم على ابراهيم المحامى.
على دينار.

اليكم هدا الخيط للاستماع الى البرنامج..
ومن ثم الاستماع الى اللقاء فى نهاية الحلقة..
http://www.darfurradioproject.org/shows/DualIdentities.bnc.mp3

رابط الى بوست بكرى ابوبكر حول ذات الموضوع
وبه مساهمات أخرى جيدة
سكرتارية تنسيق منظمات المجتمع المدني:ملاحظات تفصيلية حو...روع قانون الانتخابات

الله يكفينا شر العوارض خاصة قلنا ننتهز (من الانتهازية)
الفرصة ونواصل

الاخ دينق

تحية طيبة ...

باعتباري عضوا في المكتب التنفيذي للحزب الليبرالي السوداني؛ ادين واستنكر اتهاماتك الباطلة للاخ علي عمر علي أحمد؛ وهو احد المناضلين الافذاذ الذين عرفتهم في حياتي .. ترك عملا مستقرا في ادارة شركة للشحن والتجارة والسياحة في سوريا؛ حيث كان أحد أعيان السودانيين في دمشق؛ لينضم الى رهط المعارضة في الجبهة الشرقية عندما كان احتمال الموت اقرب من حبل الوريد؛ وقضى سنوات يجالد نظام الانقاذ بالسلاح وبالقلم عندما كان الاخرون يتهربون من مجرد الالتزام السياسي والتنظيمي.

اعتقال علي عمر علي في حُفر قوات التحالف السودانية في ارتريا والجبهة الشرقية هو تاج على راسه نفخر به؛ وهو جزء من الممارسات الاكثر بؤسا للمعارضة السودانية تجاه المناضلين؛ لمجرد اختلاف الراي؛ ولم يعتقل علي عمر لوحده؛ فمن اعضاء هذا البورد قضى الاخ خالد عمار شهورا في حفرة في النيل الازرق؛ وقضى الاخ امير بابكر شهورا في معسكرات الذل عند الارتريين وفي سجون الحركة الشعبية؛ وكذلك الحال مع عشرات ومئات المناضلين؛ وبالمناسبة لا يزال البعض معتقلا حتى الان ؛ دون ذنب جناه.

اعتقال الناس وتعذيبهم وقتلهم في معسكرات المعارضة السودانية بارتريا او داخل السودان وصمة عار على كل من من نفذها وساهم فيها؛ ونحن نفخر بالاخ علي عمر انه صمد من اجل خطه الاصلاحي لهذا العسف؛ وعندما خرج من هذا الاعتقال لم يذهب ويصالح نظام الخرطوم؛ بل ذهب الى القاهرة مناضلا ؛ ثم هاجر الى الولايات المتحدة حيث ساهم بالكلمة والموقف والمال؛ رغم صعوبة الظروف؛ في تأسيس الحزب الليبرالي السوداني؛ وكان ثالث ثلاثة ينضم لهذا الحزب؛ هذا ناهيك عن نضالاته في السودان منذ ان كان طالبا بالثانويات غض العود.

اتحدي هنا اي قيادي في صفوف ما يسمى بالمعارضة السودانية ؛ وخصوصا قوات التحالف السودانية بكل اجنحتها؛ ان يأتي ويقول كلمة عن الاخ علي عمر علي؛ او يردد ما تقول من اراجيف .. ولعلمك من اعتقلوا الاخ علي هم الان ببرلمان الانقاذ؛ ومن اعتقلوا اخوانه وابناء الشعب السوداني هم الان في حكومة الانقاذ؛ وقد وثق الاخ امير بابكر ايام اعتقاله في سجون الحركة الشعبية في رسالة مطولة لجون قرنق؛ في كتاب نشره لم يجد من يأتي ويقول له فيه بغم .. فعن أي شي تتحدث يا اخي ونائب رئيس جهاز الامن في السودان ينتمى للحركة الشعبية ؟؟

يا اخي دينق لقد سرت عنك اشاعات بعلاقتك بالسيد علي كرتي؛ وانا هنا اقر بخطئي في استعمال تلك الاشاعات ضدك دون دليل ؛ رغم اني لم احسم بانك في الامن؛ فلمصلحة ماذا ومصلحة من تريد تشويه صورة الاخ علي؛ وهي صورة ناصعة لن تفلح في مسعاك فيها ابدا؛ لأن الناس والتاريخ تعرف من هو علي عمر علي احمد ؛ وانتماؤه الوطني والاجتماعي والاخلاقي لشعب السودان لا تشوبه شائبة؛ فكف عن هذا الهراء تفيد نقسك وتفيد الناس .

مع التحية ...

عادل عبد العاطي
22/2/2008

إعتقد أن ما يشئ به دينق عن عضو أو آخر بأنه عميل هو إسلوب النظام نفسه في دق إسفين ثقة بين القوي الحري عندما تجتهد في إنشاء أي عمل كبير ويعتبرأخطر من خطأ إقتصار الإجتماع علي البعض دون غيرهم
لا للجوء للإفلاس وتشويه السمعة

****

من جهود القوى السياسية السودانية و منظمات المجتمع المدني بمنطقة واشنطون الكبرى

أعلان ملتقى الأحزاب و منظمات المجتمع المدنى بواشنطون حول الأنتخابات

فى إطار جهود القوى السياسية السودانية و منظمات المجتمع المدني بمنطقة واشنطون الكبرى لتوحيد رؤيتها حول العديد من القضايا الأساسية التى تهم المواطن السودانى فى الداخل و الخارج و أستكمالآ للتنسيق والخطوات التى بدأت بأعلان ملتقى الأحزاب و منظمات المجتمع المدنى بمنطقة واشنطون الكبرى و الذى صدر بتاريخ 17 فبراير 2007 حول العديد من القضايا و فى مقدمتها الأنتخابات السودانية القادمة و العمل على تهئية المناخ الملائم لضمان إجراء الأنتخابات فى جوء ديمقراطى و ذلك من خلال دعم الجهود الرامية للوصول لحل سياسي لأيقاف الحرب فى دارفور و التنفيذ الكامل لأتفاقية السلام الشامل وإيجاد الحلول السلمية و العادلة فى مناطق البجا و النوبيين و المناصير ، حتى يتم إستيفاء متطلبات التحول الديمقراطى . وبناءآ عليه فقد توافقت القوى السياسية و منظمات المجتمع المدنى الموقعه على هذا البيان و توحدت رؤاها على النقاط التالية:

1- تشكيل آليه للأنتخابات السودانية تشمل كل أهل السودان بالولايات المتحدة الأمريكية .

2- تثبيت حق السودانيين فى الولايات المتحدة فى المشاركة الكاملة فى الأنتخابات .

3- الألتزام بالموقف الموحد للأحزاب السياسية السودانية و منظمات المجتمع المدنى بالسودان تجاه مجمل العملية الأنتخابية و التنسيق الكامل معهم .

4- تثمين و تضمين كل المبادرات الجماعية و الفردية التى يطرحها السودانيين بالولايات المتحدة الأمريكية حول الأنتخابات .

5- التواصل مع الجهات ذات الأهتمام بالشأن السودانى بالولايات المتحدة الأمريكية حول عملية الأنتخابات .

6- العمل على إنجاز سجل إنتخابى يشمل جميع السودانيين بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك منعآ للتزوير و الأساليب الفاسدة .

7- الألتزام بالمعايير الدولية و القوانين التى تحكم العملية الأنتخابية و ذلك لضمان إنتخابات حرة و نزيهة تجرى فى مناخ معافى يكفل حرية الأختيار لكل الناخبين و تمكينهم من الأدلاء بأصواتهم .

الأحزاب السياسية و منظمات المجتمع المدنى الموقعة على الأعلان:

1- الحركة الشعبية لتحرير السودان بواشنطون

2- حزب الأمة القومى بواشنطون

3- الأتحادى الديمقراطى بواشنطون

4- التحالف الديمقراطى بواشنطون

5- حزب المؤتمر السودانى بواشنطون

6- حزب الأمة الأصلاح و التجديد بواشنطون

7- مؤتمر البجا بواشنطون

8- التحالف الفيدرالى بواشنطون
مظاهرة للسودانيين بواشطن

9- حركة حق بواشنطون

10- رابطة جبال النوبة العالمية بواشنطون

11- رابطة أبناء جنوب النيل الأزرق بواشنطون

12- منظمة العمل الأشتراكى بواشنطون

13- شبكة المرأة السودانية الجنوبية بواشنطون

14- منظمة المرأة السودانية الأمريكية بواشنطون

15- منظمة الشباب السودانى الأمريكى بواشنطون

16- التجمع الكوشى النوبى بواشنطون

17- منظمة صوت الحرية السودانية الجنوبية بواشنطون

18- منظمة نساء الأتحادى الديمقراطى بواشنطون

19- منظمة المرأة الأنصارية بواشنطون





© Copyright by SudaneseOnline.com