هل هؤلاء ديمقراطيون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انه سؤال اتمنى ان تشاركو ا فى الاجدابه عليه وان تدلوا بدلوكم حوله فهو مهم فى هذه المرحله الحاسمه والتاريخيه فى عمر وطننا

فهناك زعامات طائفيه انا شخصيا احترمها وكان لها دورا مقدرا فى الكفاح من اجل الديمقراطيه وهى قيادات رغم وضعها لطائفى فهى بشر من لحم ودم تخطىء وتصيب فنحن نقول لهم اصبتم عندما يكون قرارهم صحيحا ونقول لهم اخطاتم عندما يكون القرار خاطىء وهذا طبيعى وهذه هى لديمقراطيه كما افهمها وينبغى ان يفهموها هم
فمثلا قيادات مثل الميرغنى او الصادق المهدى او حتى الزعماء السياسيين مثل نقد او الترابى تخطىء وتصيب وهذه طبيعة البشر ولكن هناك بعض الاقلام فى هذا المنبر نصبت من نفسها حماه لهذه لزعامات فهى ترى ان هذه الزعامات بقرات مقدسه لاينبقى المساس بها او حتى نقدها فالصادق المهدى يراه البعض انه كامل لم يخطىء فى تاريخه ولن يخطى وياويلك لو تعرضت له بكلمه وكذلك الميرغنى فهولاء ليس لهم اى مساهمات وكل مساهماتهم هى فى حماية الزعيم من اى كلمه ..والغريب انهم يدعون الديمقراطيه


فكيف ستكون هناك ديمقراطيه اذا لم يكن هناك نقد فاذا كان هذا الزعيم كلامه منزل وفعله مقدس فلماذا انتخابات ومكاتب سياسيه فاليترك الزعيم ويفوض ليختار من يختار ويبعد من يبعد

فقد ايدنا الميرغنى من قبل فى وقفته الشجاعه من اجل الديمقراطيه وقيادته للتجمع ولكن عندما صالح الميرغنى بهذه الصوره المخزيه وارتمى فى احضان النظام ومعه ابوعيسى وعلى السيد وغيرهم انتقدنا وهذا حقنا لان الميرغنى لو كان زعيما


واواصل

لو كان زعيما طائفيا فقط لما تعرضنا له ولما انتقدناه فهو حر فى ان يفعل مايشاء فى نطاق حدود خلافته فنحن مثلا لانتعرض للشيخ المكاشفى او الكباشى او ود الابيض

ولكن مولانا الميرغنى خاض غمار السياسه واصبح زعيما ليس لحزبه وانما لتجمع وطنى فمن حقنا ان ننتقده ولكن يخرج عليك بعض المريدين من منطلق طائفى ليحموا الزعيم من اى نقد سياسى فهل هذه ديمقراطيه وهل هؤلاء ديمقراطيين؟؟

وكذلك الامام الصادق فقد ايدناه وهو يقف تلك المواقف المقدره من اجل الديمقراطيه ولكن عندما يبيع مواقفه بهذه الصوره انتقدناه سياسيا فنحن ضد بيع المواقف وتسديد الثمن تعويضات ومناصب دونيه ولكن ينسل مائة سيف مدافعين عن اخطاء امامهم فهذا خلط لايجوز

نحن لن نتنازل عن حقنا فى نقد هذه الزعامات مادامت تمارس السياسه وتتقدم صفوفنا والوسيله التى يحاول البعض بها حماية الزعيم حتى وهو مورط فى الخطاء لاذنيه هى غير ديمقراطيه وجريمه فى حق الزطن فهم مزينين للخطاء ويشعرون الزعيم بانه لاياتى بالباطل ابدا فهم ينفخون فيه وهم من نفس نوع البطانه التى افسدت نميرى وشاه ايران وانور السادات ومعمر القذافى
فهؤلاء ليسوا ديمقراطيين وانما هم اخطر الناس على الديمقراطيه ...انهم سوس الديمقراطيه

وانا فى انتظار مشاركتكم ...فنصف رايك عند اخيك



السنجك

فوق








السنجك

السنجكـ ...

النقد البناء درجة من درجات الرقي
ولا تتقدم الامم بدون نقد للتجارب ..

فيما يخص الميرغني لكـ يا عزيزي
توجيه ما اردت له من نقد في خطه السياسي
فكم شاهدت بام عيني و عدة مرات كم هائل
من الانتقادات وجهها له اعضاء في الحزب
ومن خارجه الى درجة لا تتصورها ........

........ولكن ......

لكل شيئ ادبيات في التناول لا سيما النقد
فاذا كان نقدنا وفقا لتلكـ الادبيات ..لا ضير ..
ولا كبير فوق النقد المؤسس ...

سلاااام

الاخ السنجك
لا قداسة في السياسة وليس هناك سياسي لا يخطئ الا ان النقد عندما يكون مغرضا ليس من اجل الاصلاح يكون عبثا يتصدى له الناس
فهناك من يعتبر النقد هو السب والشتيمة وليس انتقاد الاخطاء واظهار المحاسن .
اما عن ديمقراطية زعماءنا فمواقفهم واقوالهم وافعالهم
هي التي تحدد ان كانوا ديمقراطيين ام لا وليس اماني اعداء الديمقراطية.

الاخ احمد


انا اتفق معاك تماما فى ادبيات التناول وليس مع الميرغنى والمهدى فقط بل يجب ان تكون مع الجميع

ولكن المشكله ان البعض من المريدين وليس السياسين يدافعون عن زعيمهم من منطلق طائفى وفى ساحات سياسيه

فهم عندما يسمعون انتقاد الزعيم تنتابهم حاله من الهستريا وفقدان الاعصاب فيرفسون ويزارون ويسبون ويلعنون بل ان بعضهم يصل مرحلة البذاءه فى الهجوم فهم لايناقشون موضوعيا وانما تبوظ اعصابهم فيفقدون السيطره على حديثهم مما يجعل الانسان يرثى لهم

ان الزعماء ليس بقرات مقدسه وانما بشر ياكلون ويشربون ويمشون فى الاسواق ويخطئون ويصيبون


السنجك

السنجك سلامات

Quote: فمثلا قيادات مثل الميرغنى او الصادق المهدى او حتى الزعماء السياسيين مثل نقد او الترابى تخطىء وتصيب وهذه طبيعة البشر ولكن هناك بعض الاقلام فى هذا المنبر نصبت من نفسها حماه لهذه لزعامات فهى ترى ان هذه الزعامات بقرات مقدسه لاينبقى المساس بها او حتى نقدها فالصادق المهدى يراه البعض انه كامل لم يخطىء فى تاريخه ولن يخطى وياويلك لو تعرضت له بكلمه وكذلك الميرغنى فهولاء ليس لهم اى مساهمات وكل مساهماتهم هى فى حماية الزعيم من اى كلمه ..والغريب انهم يدعون الديمقراطيه

بسلم ضراعك ..

الاستاذ المحترم عادل


لك تحياتى وتقديرى واتمنى ان اكون عند حسن ظنك دائما






السنجك

ا

فوق









السنجك

قوق











السنجك

23

Quote: -01-2008, 00:33 ص Abdel Aati . تاريخ التسجيل: 13-06-2002 مجموع المشاركات: 16139 Re: هل هؤلاء ديمقراطيون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (Re: السنجك) السنجك سلامات Quote: فمثلا قيادات مثل الميرغنى او الصادق المهدى او حتى الزعماء السياسيين مثل نقد او الترابى تخطىء وتصيب وهذه طبيعة البشر ولكن هناك بعض الاقلام فى هذا المنبر نصبت من نفسها حماه لهذه لزعامات فهى ترى ان هذه الزعامات بقرات مقدسه لاينبقى المساس بها او حتى نقدها فالصادق المهدى يراه البعض انه كامل لم يخطىء فى تاريخه ولن يخطى وياويلك لو تعرضت له بكلمه وكذلك الميرغنى فهولاء ليس لهم اى مساهمات وكل مساهماتهم هى فى حماية الزعيم من اى كلمه ..والغريب انهم يدعون الديمقراطيه بسلم ضراعك ..

الاخ / السنجك ،،، هذا الجهلول له مداخله فى مكان اخر هكذا :

Quote: : يا لبؤس الصادق والميرغني؛ سؤا ساسة السودان ومصدر الكثير من مآسيه؛ ويا لبؤس المتعلمين الذين يتمرغون في وحل الطائفية ويدافعون عنها؛ بدلا من ان يقفوا ضدها بالوقوف ضد اسؤا ممثليها: الصادق المهدي ومحمد عثمان الميرغني .

فأين النقد من هذا ،،

الاخ / السنجك ،،، لا تنسى ،،،،( لكل مقام مقال ) كما يقولون

وانت كذلك أخى السنجك الارشيف ملئ بكلمات ومفردات أطلقتها فى هذا

الفضاء الاسفيرى ،، نحن نتمنى ان ينتقل النقاش بما هو مفيد ،، كما قلت

وقال لك الشقيق أحمد عبدالله النقد البناء هو كل مانطلب فى هذا المنبر ،،

لكن لا تتوقع أن نصمت تجاة الشتائم بحق قياداتنا ،، وأعتقد ان هذا حق

مشروع ،،

على العموم مشكور على فتح هذة الصفحه والى الامام

الاخ كمال



لك تحياتى


انا معك نحن مع النقد ولكن البعض منكم لايقبل لانقد بناء ولاغيره فمجرد نقد الزعيم لطائفى غير مقبول والمشكله انتم تدافعون من منطلق دا شيخ الطريق ولكنه فى الواقع راكب سرجين فهو شيخ الطريقه ورئيس الحزب ومن حقنا ان ننتقده كزعيم سياسى واتمنى ان تجدو ا حل لمشكلتكم هذه فاما شيخ لطريقه وهذا لن نتعرض له بكلمه وزعيم سياسى وهو قابل للنقد

اما حديثك عن الاخ عبد العاطى ووصفه بالجهلول فهذا فى اعتقادى يدخل فى باب الاهانه وليس فى باب الجدال لسياسى

وقد تعرضت لهذا من بعض المريدين فبمجرد الحديث عن الزعيم غير مقبول



السنجك

Quote: انا معك نحن مع النقد ولكن البعض منكم لايقبل لانقد بناء ولاغيره فمجرد نقد الزعيم لطائفى غير مقبول والمشكله انتم تدافعون من منطلق دا شيخ الطريق ولكنه فى الواقع راكب سرجين فهو شيخ الطريقه ورئيس الحزب ومن حقنا ان ننتقده كزعيم سياسى واتمنى ان تجدو ا حل لمشكلتكم هذه فاما شيخ لطريقه وهذا لن نتعرض له بكلمه وزعيم سياسى وهو قابل للنقد

الاخ / السنجك ،،، مرحب

1/ واضح انك ربطت بين شيخ الطريقه ،، والطائفه ،،، وهنالك فرق

2/ ليس من النقد ان توجه أنصار الحزب او المؤيدين للحزب بما يفعلون طالما

أنت لا تنتمى لهذا او ذلك الحزب ،، هذا شـأن داخلى يختص به انصار الحزب

ومؤيديه ،، وهم وحدهم الذين يقررون هل هذا فى مصلحه الحزب

أم لا

3/ أما الذين لا يناصرون الحزب او يؤيدونه ،، فأعتقد ان نقدهم يجب ان ينحصر

فى سياسات الحزب ومواقفه وطريقه حلوله لقضايا البلد اياً كانت ،، وذلك على

أساس حريه الراى والراى الاخر دون المساس بهيبه هذا الحزب أو ذلك ،، هذا

يسمى النقد البناء الهادف ،، وهذا ما نسمية نحن ( تفاعل المكون الديمقراطى )

الذى يؤسس ويؤطر لوضع ديمقراطى صحى ومعافا ومستدام .

4/ الشئ الذى لا تعرفه ،، أننى لا أنتمى للطريقه الختمية ،، وان كان فهذا شرف

لا أدعية ،،

تحاتنا لك ولممارسة ديمقراطيه راشدة

الاخ كمال


لك الشكر

لايهمنى كثيرا الفرق بين شيخ الطريقه والزعيم الطائفى فعندى هو نفس المعنى وهو الشخص ذو القداسه فى نظر المريد


واتفق معاك تماما حول ماقلته عن ان من لاينتمى للحزب ليس لديه حق توجيه عضوية الحزب او انتقاداته

ولكن ياسيد كمال نحن ننتقد الحزب بحسب تاثير هذه السياسه على وطننا واضيف ان الساده زعما ء هذه الطوائف لم يكتفوا بقيادة حزبهم فقط وانما اصبحوا قادات تجمعات مثل التجمع لوطنى الديمقراطى ورغم استلاليتى فقد انتميت لهذا التجمع فاصبح من حقى ان انتقد الميرغنى او الصادق بحكم انتمائنا سويا لهذا التجمع

السنجك

الاخ السنجك
على الاقل عبرنا ياخ دي المره التانية نرفع ليك البوست

الاخ نيازى

لك تحياتى وانا اتفق معك فيما قلته واعبرك جدا وعذرا اذا ظننت انت ذلك

ولكن من هم اعداء الديمقراطيه ؟؟؟


اليس عدو الديمقراطيهه هم الذين يدعون انهم ديمقراطيون ويحجرون على الناس ممارسة الديمقراطيه

اليس اعداء الديمقراطيه هم من يصنفون بعض الناس (مقدسون) لايجب المساس بهم و(عامه ) يجوز المساس بهم


اليس اعداء الديمقراطيه هم الذين يستخدمون الاساءه والشتم لكى يظل الناس صامتون؟؟!!




السنجك

مالفرق بين مدعى الديمقراطيه والجبهجيه....مالفرق بين الذى يريد ان يجمد رايك ويجعلك اخرس وبين الذى يرعبك ويضربك حتى تصمت


الفرق ان الجبهجيه لديهم سلطه وفى يدهم السوط والعكاز والمسدس والآخرين ليس فى يدهم صوت او عكاز او مسدس

والغريب ان مدعى الديمقراطيه فى المعارضه وليس فى يدهم سلطه فكيف اذا كانت السلطه فى يدهم

هذا الذى يطالبك بالصمت والا تنقد الزعيم ويهينك ويصفك بالكذب ويهددك بان لديك مفاجاه اذا استمريت فى مهاجمة الزعيم (القديس ) وهو معارض ولا سلطه له كيف اذا حاز على السلطه ؟؟!!!




السنجك

ياويل الديمقراطيه من هؤلاء الذين اضاعوها مرتين وسيضيعونها للمره الثالثه








السنجك

احدهم وحد مابين الميرغنى والديمقراطيه فاصبحت الديمقراطيه هى الصادق المهدى والميرغنى واصبح الصادق المهدى والميرغن ويالبؤس الديمقراطيه اذا تمثلت فى شخصين

فالذى ينتقد الميرغنى والصادق هم اعداء الديمقراطيه

وكان الديمقراطيه هى السمع والطاعه للسيدين وبعض بسطاء القوم من الذين يفهمون السياسه بسطحيه شديده لايصدقون الا سيدهم فمن تحدث عن سيدهم فقد كذب والسيد هو الصادق دائما وهو لاياتيه الباطل من بين يديه !!!!

فلماذا اذن ديمقراطيه وانتخابات وصحف للنقد لماذا لانعطى الصادق والميرغنى توكيل موثق بان ينوب عنا فى ممارسة حقوقنا ...مارايكم ايها المريدين مارايكم يادراويش الطائفيه ...مارايكم يامن ضاعت بوصلتكم وتهتم فى صحراء لاتعرفون لها اول من آخر اصحوا من غفلتكم هذه فانتم ليس اقل من الصادق او الميرغنى ففى الديمقراطيه هو لديه صوت واحد وانتم لديكم صوت مثله



يالبؤس الديمقراطية الثكلى اذا كنتم انتم حداتها


السنجك

فوق






























السنجك

فوق






السنجك

فوق




السنجك

عزيزي السنجك تحياتي
النقد البناء مفيد كما انه مرغوب
اما متابعة خصوصيات الناس علي اعتبار انهم مسئولين
او قاده او رؤساء احزاب فلا والف لا
فليس ان تتبع شخص معين وتنظر الي ما يفعله لتنتقده
باعتباره شخصيه عامه
فالفرد ان كان مسئولا او غيره يظل ذو خصوصيه
يجب احترامها وتقديرها
اما التقصير في اداء الواجبات فهذا حق لنا ان ننتقده
مهما كبرت او صغرت مسئوليته
اما البحث عن المساؤي فلا

ودمتم بخير

الاخ العوض اشكرك على المداخله واقرا معى هذه القصه التى نشرتها السودانى لنرى يتجسد فيها معنى الديمقراطيه

يسقط يسقط الوطني الاتحادي
كان الحزب الوطني الاتحادي يقيم ليلة سياسية بالجزيرة في أيام الديمقراطية الأولى التي نالها السودان بعد استقلاله من الاستعمار الإنجليزي وكان من ضمن المتحدثين في تلك الليلة الزعيم الوطني إسماعيل الأزهري وعندما اعتلى المنصة وبدأ في مخاطبة الحاضرين قاطعه صوت يهتف قائلاً يسقط يسقط الوطني الاتحادي وتصدت له مجموعة من منظمي الليلة وأرادت أن تهجم عليه أو على الأقل توقفه في حده فما كان من الزعيم الأزهري إلا وطلب من هذه المجموعة أن يتركوا هذا المواطن وألا يمسوه بسوء واستجابت المجموعة لنداء الأزهري وبدأ الأزهري في مواصلة خطابه ووجه كلمة خاصة لهذا المعارض فقال لهم أحيي المواطن نوافقك يسقط يسقط الوطني الاتحادي وتعيش أنت حراً طليقاً في بلدك بعد أن ذهب عنك الاستعمار الإنجليزي البغيض وطلب من الحاضرين أن يهتفوا معه يسقط يسقط الوطني الاتحادي وتجاوب الحضور وهتف يسقط يسقط الوطني الاتحادي فما كان من هذا المواطن المعارض إلا واختفى لمدة نصف ساعة وجاء بعدها حاملاً استقالته من الحزب الذي يتبعه وأعلن انضمامه للوطني الاتحادي عزيزي القارئ الكريم لك أن تتصور الديمقراطية والحرية عند الزعيم الأزهري وعند الحكام الذين جاءوا من بعده فالفارق كبير مثل الليل مع النهار الله يرحم الزعيم الوطني ومعلم الديمقراطية والحرية إسماعيل الأزهري.
احمد مالك الطيب



السنجك

فوق










السنجك

فوق



السنجك

معا ضد اعداء الديمقراطيه



لاحجر علينا ولا وصايه









السنجك

فوق











السنجك