الوزير الحقيقي للخارجية!!

ألا يزال مصطفى هو الوزير الحقيقي للخارجية?

Quote: وأجرى القائم بالاعمال الأميركي بالخرطوم البرتو فرنانديز، مباحثات امس مع مستشارالرئيس، مسؤول العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني مصطفى عثمان اسماعيل، تركزت على العقبات التي تعوق تطور علاقات البلدين والسبل الكفيلة بإزالتها، بجانب التعرف على وجهة نظر الحزب في قضايا اقليمية ودولية. وحسب اسماعيل في تصريحات صحافية امس، انه بحث مع البرتو بالتفصيل امكانية وضع خارطة طريق واستراتيجية، أووصفة تنبني عليها العلاقات بين الخرطوم وواشنطن بأن تكون هناك التزامات وخطوات على الطرفين ....".

http://alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147514097&bk=1

الباقر موسى

الباقر الباحث عن الفعل الثوري
تبحث وابحث
أنا أبحث عن المعنى الحقيقي للثورة لغة وفعلا تاريخا، مكانا وزمانا وفعلا بالطبع؟
أعنى الحزب الثوري الأول، ما هدفه؟
ما علاقة الحزب الثوري بانتفاضة الأرياف؟
ماذا ومتى وكيف سعى لنصرتها؟
عذيذى الباقر لا تفتح جرح الثورة في أفق الثورة ضد الثورة!
والثورة المضادة تتزين في مناسباتها الرسمية بأسماء منتقاة تنتمي لإنتاج و إعادة إنتاج تعذيب الناس و" الثورة المعروضة للبيع في السوق العرب إسلاموى “ !!!
فلنتفكر في الأساطير التالية.... ما الثورة والحزب الثوري.... الطليعة
ما الفضيحة! .... والنفق الأفقي في معلمه الواضح جدا و.....الأرياف!
لكي تحاسب الحركة الشعبية فعليك تنكب الطريق لمحاسبة ما قبلها وما عاصرها وما يوجد الآن!
الباقر ، هل تمتلك معلومات حول ما حاوله قرنق مع الثوريين المفترضين؟
هل تعلم شيئا عن عرضه لهم بقيادة الريف فكريا.. في مدارس الكادر التي تتوسط معسكرات التدريب على استخدام القصائد المتفجرة؟
فليرحم الله العلي العظيم الشهيد الحق عبد الخالق محجوب
ولى من الشجاعة ما يمكني من القول أن الثورة في جدلية الفعل لو وجدت لأوجدت آلية أخرى فاعلة للحديث عن الشهداء مثل عبد الخالق محجوب ومحمود محمد طه وجون قرنق... بقدرات أكثر من رحمة غائبة.
وما خفيي أعظم.

غفار

أظن المسألة أبسط وأكثر مباشرة مما تطرح

سؤال بسيط: إلى إي مدى نجحت الحركة في إنتزاع شراكة
حقيقية

إلاحظ أن دينق ألور لا يجتمع بمسئول زائر
إلا بحضور أحد ناس الجبهة

(هل ذلك لمراقبته؟)

كما يثبت الخبر أعلاه

ما ظل معروفا من أن الوزير الحقيقي للخارجية هو مصطفى

لا أرضى لدينق ألور ولا للحركة
شراكة من نوع التوالي

الباقر

Quote: لا أرضى لدينق ألور ولا للحركة شراكة من نوع التوالي الباقر

يعجبني تلخيصك الثاقب للوضع يا باقر

إتفاقية الشراكة ذاتها سمحت بوضع وزير دولة بإزاء كل وزير
لكن في الخارجية لم يقيد الوزير بوزير دولة واحد
بل قيد الوزير بوزراء دولة كثر منهم من هو برتبة جنرال دفاع شعبي
ومنهم من هو وزير =دولة بصلاحيات وزير
ثم مستشار رئيس الجمهورية الذي لايقتصر نشاطه على تقديم الإستشارات
للرئيس في الشؤون الخارجية بل يمارس مهام تنفيذية ويقوم بجولات خارجية
ويتحرك أكثر من الوزير نفسه

بينما لايعمل وزراء الدولة في المالية وفي الصناعة والتعدين أي عمل يذكر
وموضوعين على الرف او على الهامش أيهما أدق

ولو تجراء وزير دولة في وزارة العمل بإتخاذ موقف أو رأي او مارس مهامه
تقوم الدنيا ولاتقعد ويجد من يحجمه ، حتى ولو كان في حجم البروف

عبد الرحمن

تحياتي

صلاحيات مستشاري الرئيس غير واضحة

أيام الإنتفاضة

رفض التجمع تعيين المجلس العسكري لمستشارين

باعتباره إلتفافا وتغولا على صلاحيات مجلس الوزراء

فالمستشار الحقيقي لشأن ما هو وزيره
وعندما تعين الرئاسة مستشارين
وتعهد لهم بمهام الوزراء

لا تبقى لهؤلاء الوزراء أي صلاحيات


وملاحظاتك أيضا طريفة

حول مقارنة وزراء دولة الإنقاذ
برصفائهم من وزراء دولة الحركة


على كل القوى السياسية أن تعرف
أن الإنقاذ ليست مستعدة للتنازل قيد أنملة
لا بإتفاقيات
ولا بإنتخابات
ويجب التعامل معها على هذا الأساس

الباقر