الأستاذة رشا كشان

السودانية الوحيدة بالقسم العربي لهيئة الاذاعة البريطانية
رشا كشان:التحاقي بـ «البي . بي. سي» كان أشبه بالمغامرة

حوار: «الرأي العام»

Quote: وفد B.B.C يغادر الخرطوم غادر الخرطوم وفد اذاعة B.B.C الذي تكون من المذيع سمير فرح والمذيعة السودانية رشا كشان والمخرج رضا المساوي وكان الوفد قد شارك في برامج مشتركة مع عدد من الاعلاميين من السودان ومن بينهم الاستاذ الشفيع عبد العزيز... وقد اسهمت الدورة في خلق الاحتكاك المطلوب وتبادل الخبرات. دورة الإذاعة الجديدة في أبريل قال الاستاذ عبد العظيم عوض مدير البرامج بالاذاعة إن بداية الدورة البرامجية الجديدة للاذاعة ستكون في ابريل القادم وسوف تستمر حتى شهر مارس في استمرار لسياسة الدورات القصيرة واضاف ان برامج الدورة الحالية خصصت للمناسبات التي انتظمت في البلاد مثل القمة الافريقية وسوف تتواصل بخارطة خاصة للقمة العربية.

هلا يا عادل
كنت قد قرات بوست راقي من الاخت ابنوسة عن (رشا كشا)
إنتبهوا للإعلامية رشا كشان
وبعدها اتبهت بان هنالك اذاعية مميزة واعلامية موهوبة

Quote: الإذاعة البريطانية، "هنا لندن"، البي بي سي، مسميات لشيء واحد إرتبطنا به وجدانياً، ومنذ نعومة أظافري راقبت والدي، بحنق أحيانا، وهو يدير مؤشر الراديو ليستمع لإذاعة لندن، وورثت هذا العشق، وما زلت أمارسه متى تيسر لي الأمر، وعادة لا يتيسر إلا من خلال راديو السيارة المثبت على لندن بصفة دائمة، وفي إحدى هذه اللحظات التي تيسر لي فيها الإستماع للندن سمعت صوت سمير فرح الملك غير المتوج لبرامج المنوعاتً، وبرفقته صوت أنثوي لم تخطيء أذني في سودانيته، رغم حديثها بالفصحى، شدتني فتابعت الحلقة ولم أنزل من السيارة إلى أن إنتهت الحلقة ليبثنا الأستاذ سمير تحياته وتحيات رشا كشان في التقديم. وتكرر إستماعي لها خاصة من خلال فقرات (BBC PLUS)، وأكثر ما أعجبني فيها هو حضورها وذكائها الإعلامي، وخاصة في مجال برامج المنوعات، وأمام إعلامي متخصص في المنوعات بقامة سمير فرح. فإستمعوا لها.

عبد الكريم الشهير بكيكى

Quote: هلا يا عادل كنت قد قرات بوست راقي من الاخت ابنوسة عن (رشا كشان) إنتبهوا للإعلامية رشا كشان وبعدها اتبهت بان هنالك اذاعية مميزة واعلامية موهوبة

هلا يا كريم. تعرف ذوى الموهبة فقط هم الذين ينتبهون للموهوبين والموهوبات.
ابنوسة انتبهت لرشا كشان وانت انتبهت لابنوسة ولرشا معآ.
انت موهوب فى الكتابة الروائية.
ابنوسة اعلامية مقتدرة وناجحة.
رشا كشان اذاعية مقتدرة وناجحة هى الاخرى.
وكم من موهوبين وموهوبات فى نواحى السودان المختلفة لم تتح لهم الفرص.

تتمتع بحضور جذاب وثقافة عالية ونالت شهادة الاعلام من جامعة الخرطوم، ومن ثم انتقلت لبريطانيا وحازت على شهادات عليا في التحرير التلفزيوني والاذاعي وماجستير في الترجمة أهلتها للالتحاق بالعمل بالقسم العربي لهيئة الاذاعة البريطانية في اواخر العام 4002م ، وتعد رشا كشان المرأة السودانية الوحيدة التي تلتحق بالقسم العربي للهيئة.
قصة التحاق رشا بهيئة الاذاعة البريطانية شبهتها بـ«المغامرة» وذلك لكثير من الملابسات التي صاحبتها، «الرأي العام» جلست إليها، وحاورتها حول مسيرتها الابداعية.. فإلى التفاصيل..
--------------

لم اتعرف عليها بحكم فارق السن بيننا
لكنها شرف لنا
ان تنتمى الى تلك القلعة العلامية
كل الامنيات ان يواتيها التوفيق اينما اتجهت

سلمى

Quote: لم اتعرف عليها بحكم فارق السن بيننا لكنها شرف لنا ان تنتمى الى تلك القلعة الاعلامية كل الامنيات ان يواتيها التوفيق اينما اتجهت

باعتبارك اذاعية مخضرمة يا سلمى، ماهى نصائحك للجيل الجديد
من الاذاعيين والاذاعيات؟ وفى مقدمتهم رشا كشان؟

هل نحلم بيوم نسمعك انتى ورشا من اذاعة فى الخرطوم؟

رشا كشان اقوي صوت نسائي في البي بي سي العربية

? رشا.. أنت أول سودانية تلتحق بالقسم العربي لهيئة الاذاعة البريطانية..؟

- سبقتني لهيئة الاذاعة البريطانية الأستاذة زينب البدوي لكنها كانت بالقسم الانجليزي، ثم التحقت بالتلفزيون البريطاني.. لكن في القسم العربي الذي أنشئ في العام 8391م، نعم أنا المرأة السودانية الوحيدة التابعة للقسم العربي.

? سبقك عدد من السودانيين في الالتحاق بالهيئة، إلى أي مدى أعانتك تجاربهم وانت تنوين الالتحاق بالهيئة..؟

- السودانيون الذين التحقوا بالهيئة لهم بصماتهم الواضحة هناك، خذ مثالاً زينب البدوي التي أسهمت بشكل فاعل في الـ ( بي بي سي) كمؤسسة، وفي الاعلام البريطاني بشكل عام، وكذلك كانت هناك العديد من التجارب التي تنتمي للجيل المخضرم، مثل الأستاذ محمد خير البدوي وحسن عباس صبحي وأيوب صديق واسماعيل طه ومعاوية يس، والطيب صالح الذي أنشأ قسم الدراما في الـ«بي بي سي»، وأنا لم أحظ بلقائهم، لكن دون أدنى شك بصماتهم تقبع هناك حتى الآن، وكنت أعتز جداً بوجود سودانيين هناك، وأعطاني ذلك دفعة، في أن ذلك ممكن.

? منذ متى وأنت مهتمة بالعمل الصحفي..؟

- منذ المرحلة المتوسطة كنت أشارك بالكتابة لصحيفة «الأضواء»، وبعدها وأنا في المرحلة الثانوية وأثناء دراستي للجامعة كنت أكتب في صحيفة «الخرطوم»، وكانت الـ«بي بي سي» ذروة سنام الأداء الصحفي بالنسبة لي في ذلك الوقت، وكنت منبهرة بها جداً.

? وأصبح الالتحاق بالـ«بي بي سي» أملاً لك..؟

- كان الأمر أشبه بـ(المغامرة)، فمنذ التحاقي بجامعة الخرطوم ودراستي للصحافة والاعلام كان هدفي أن أصل لمستوى الصحافيين في الـ«بي بي سي»، وتحديداً القسم العربي..

? هل لذلك أسباب معينة..؟

- نعم لعدة أسباب، فقد اشتهر عن صحافييها حدبهم على توخي الحياد، والموضوعية في التناول، وامتلاك ناصية اللغتين العربية والانجليزية باجادة تامة، وكذلك التمكن في الحوار والمجادلة، لذا كانت بالنسبة لي بمثابة مدرسة صحفية كبرى، كثيراً ما تقت للوصول إليها.

? وكيف جاءت خطوات إلتحاقك بالهيئة..؟

- بعد فراغي من الدراسة هنا، توجهت إلى بريطانيا لعمل الماجستير، وكنت أركز على الصحافة المكتوبة، وذلك نسبة لقربها مني بحكم الدراسة، وكذلك كل فترة التدريب التي قضيتها في السودان كانت في الصحافة المكتوبة.. و..

? ذلك يعني أنك لم تفكري في الالتحاق بالصحافة المسموعة أو المرئية..؟

- في بادئ الأمر نعم، فقد درستها لكن لم أتدرب عليها.

? وبعد ذلك..؟

- التحقت بالجامعة وتقدمت للماجستير في الصحافة المكتوبة، وكل خطواتي كانت نحو هذا الفرع، وفي الخطوة الأخيرة كانت هناك معاينة مباشرة مع الأساتذة، وعند سؤالهم لي عن خبراتي، أوضحت لهم طبيعة تدريبي وعملي السابق في التحقيقات الصحافية، فاقترح علىّ أحد الأساتذة الانضمام لقسم الصحافة الاذاعية والتلفزيونية..

? هل وافقت على الفور..؟

- ترددت في بادئ الأمر، لكن الأستاذ أبدى اصراره على ذلك معتمداً على طريقة اجاباتي لبعض أسئلة المعاينة، وطريقة معالجتي لكثير مما طرح عليّ، فوافقت على أن أجرب ذلك، شريطة أن يظل مقعدي في الصحافة المكتوبة شاغراً لمدة اسبوعين..

? اذن ترك لك الخيار بعد الاسبوعين.. لكن هل تعتقدي أنها تكفيك لتحددي فيها اختيارك..؟

- الأمر بدأ لي غريباً في أوله، فمنذ البداية قمنا بالأداء العملي، وأخذنا «المايكات» ونزلنا إلى الشارع وأصبحنا نجري اللقاءات ونحرر التقارير، ونقرأها ونقوم بعمل المونتاج عليها، وفي أقل من أسبوعين، عدت للأستاذ وأخبرته برغبتي في المواصلة، فهذا هو المجال الذي وجدت نفسي فيه أكثر..

? وواصلت التدريب عقب انهائك لفترة الماجستير..؟

- قبل أن أكمل الماجستير سنحت لي فرصة للالتحاق باحدى الاذاعات المحلية، التي كانت تستهدف العالم العربي، وتتبع لوزارة الخارجية البريطانية اسمها «لندن راديو سيرفس»، وكانت متخصصة في نقل أخبار لندن الثقافية والعلمية والفنية والاجتماعية، بعيداً عن السياسة.

? ألم يؤثر ذلك على سير دراستك..؟

- بالعكس.. كنت أقوم باعداد مجلة منوعة أسبوعية، وأفادني ذلك بحيث كنت أطبق كل الأفكار التي أدرسها، والدراسة أصلاً لم تكن عبارة عن كتابة ومتابعة للمراجع، بل كانت عملية للحد البعيد، فساعدني كل ذلك في أن أتقدم في اكتسابي للخبرات التي أعانتني كثيراً في تكوين أفكاري، وطرح رؤاي بالشكل الذي أنا عليه الآن.

? وتقدمت بعد اكمال الماجستير في الانتاج الاذاعي والتلفزيوني إلى الـ«بي بي سي»..؟

=ضاحكة=
? ليس بعد، عملت بعد ذلك في وكالة أنباء «يونايتد برس انترناشونال» وعادت بي قليلاً إلى الصحافة المكتوبة، حيث عملت محررة أخبار، لكن أيضاً أفادتني، لأن العمل الاذاعي هناك يعتمد على أن المذيع هو الذي يقوم بالاعداد، وكذلك بالمونتاج، وحتى هندسة الصوت، فكانت هذه الفترة التي قضيتها بالوكالة تجديداً لنشاطي التحريري السابق.

? كل هذه الفترة لم تفكري فى التقديم للهيئة..؟

- كنت أعرف من كثير ممن هم حولي أن امتحان الالتحاق بـ«بي بي سي» قاسٍ للحد البعيد، ولا توجد أوراق أو مراجع يمكن الاستفادة منها لتجاوز الامتحان لذا كنت أحاول الاستعداد دوماً لمواجهة هذا الامتحان، عبر التدريب المتواصل والاستزادة الفائقة من سبل التأهيل التي أعول عليها لاجتياز هذا الامتحان.

? ومتى أحسست بأنك جاهزة لخوض الامتحان..؟

- لم أتهيب التجربة، ولم يكن الفشل يخيفني، بقدر ما كنت أود الدخول لهذا الامتحان لمعرفة الكيفية التي يتم بها.

? وهل فشلت في تجاوزه..؟

- في المرة الأولى نعم.. لكن استفدت من التجربة بحيث عرفت ما يجب عليّ القيام به، ولم تحبطني التجربة، بقدر ما أعطتني الثقة في أنني سأتجاوزه..

? تتحدثين عن امتحان أشبه بالخرافة..؟

- كما قلت لك هو امتحان قاسٍ للحد البعيد، فالترجمة مثلاً تتطلب منك أن تقوم بترجمة (01) قصص في وقت لا يتجاوز المائة دقيقة، وهي قصص منوعة، فلك، بيئة، رياضة، ولا علاقة لها بالأحداث الجارية في ذلك الوقت، وكذلك اللغة العربية، والتي يجب أن تحرز فيها (09%) لتكون ناجحاً.. وحتى الأداء والصوت.. كل ذلك كان صعباً للغاية.

? وتجاوزته في المرة الثانية..؟

- نعم.. والحمد لله استطعت ذلك وفي أواخر العام 4002م انضممت للقسم العربي لهيئة الاذاعة البريطانية، ولكن قبل ذلك، قمت بعمل ماجستير آخر في الترجمة واللغويات..

? وجاء انضمامك لبرنامج «بي بي سي اكسترا» مباشرة بعد التحاقك بالهيئة..؟

- بدأت في عدد من البرامج المختلفة التي تعنى بمختلف الشؤون العالمية وعملت بالموقع الإلكتروني للهيئة لمدة ستة أشهر، وعند انطلاقة البرنامج كنت من الذين بدأوا به، وحتى الآن لازلت أواصل عملي به.

? رشا نقلت الكثير من الأحداث الاجتماعية والثقافية السودانية عبر البرنامج، هل الأمر يشبه التخصص في الشأن السوداني..؟

- أبداً.. يفترض أن يكون الصحفي مطلعاً على كل الشأن الدولي دونما تحيز لمكان أو مذهب معين..

? لكن ربما هذا الأمر ينفي ميزة التخصصية المطلوبة في الصحفي..؟

- الصحافة تعتمد على شمولية المعرفة، فمثلاً أنا أتابع الرياضة على الرغم من أنني لست من روادها، لكن العمل الصحفي يتطلب الالمام الكامل بكل ما يحدث وفي أي مكان في العالم.

? برنامج «بي بي سي اكسترا» يتحاشى التناول السياسي، هل يا ترى ذلك يتم بقصد..؟

- نعم.. البرنامج لا يعنى بالشأن السياسي، بل هو يعنى بالمواضيع الاجتماعية والثقافية والفنية وربما الرياضية، لكن أحياناً تكون هناك أحداث سياسية لها ارتباطاتها الاجتماعية، وهنا نتناول السياسة كموضوع مرتبط بشيء مما نتناوله أصلاً في البرنامج.

? الاعلامي السوداني.. كيف تنظرين اليه..؟

- الاعلامي السوداني في مختلف ضروب الاعلام متميز جداً وصاحب بداهة وثقافة عالية، وأتمنى أن ينضم المزيد من السودانيين للهيئة، ولمختلف القنوات والوكالات العالمية، فهم لا ينقصهم شيء، وأود أن أنوه إلى أن هناك فرصاً للاعلاميين في الهيئة وذلك عبر القناة الجديدة التي تعتزم الهيئة افتتاحها في القريب العاجل.

? هل ستساعدينهم في ذلك..؟

= ضاحكة=
- بكل تأكيد، كل ما أستطيع القيام به لن أتوانى عنه.

http://www.rayaam.sd/News_view.aspx?pid=51&id=3254

رشا كشان
أبوها الدكتور كشان أخصائى العظام المعروف
لها التحية و التقدير
ولزملاء البورد بالبي بي سي رجاء العباسي
و محمد أبونورة

Quote: لها التحية و التقدير ولزملاء البورد بالبي بي سي رجاء العباسي و محمد أبونورة

معك يا قردابى احيى رجاء العباسى ومحمد خالد ابو نورة ورشا كشان.
شباب تسلح بالعلم والمعرفة والتواضع. مع العصر. والحداثة. وفى قلبها يعملون ويعملن.

تحية الى الاعلامية القديرة رشا كشان، نتمنى لها نجاح أكبر في المجال الاعلامي الدولي.

شكرا لك يا عادل عثمان.



دينق.

التحايا العاطرة للعقل الكبير والصوت العميق الصديقة رشا كشان

أتابعها دائما في بي بي سي إكسترا..
وأتباهى بها أمام كل الزملاء.. مع علمي أن حضورها يكفي لصنع هذا التباهي..


شكرا كتير العزيز عادل..



العزيز عمر.. شكرا للتحية.
عملي لم يكن في القسم العربي.. بل BBC World Service البرامج الموجًهة.

ودي للكل

رجاء العباسى

Quote: التحايا العاطرة للعقل الكبير والصوت العميق الصديقة رشا كشان أتابعها دائما في بي بي سي إكسترا.. وأتباهى بها أمام كل الزملاء.. مع علمي أن حضورها يكفي لصنع هذا التباهي..

ونحن نتباهى بك يا رجاء كصحفية ملتزمة ومجودة لعملك.
ألا تفكرين فى كتابة يوميات من عمّان؟
تسميها أيام عمّانية على وزن عنوان المسلسل السورى ( أيام شامية )؟

Quote: تحية الى الاعلامية القديرة رشا كشان، نتمنى لها نجاح أكبر في المجال الاعلامي الدولي.

والتحية لك ايضآ يا اخ دينق. يمكن للاخوة فى جنوب الوطن الاستفادة من امكانياتها الاذاعية وعلاقاتها وتجربتها.
أين ميرى سيريسيو ، التى كانت مذيعة اخبار فى تلفزيون امدرمان فى القسم الانقليزى؟
ومها خير؟
التحية لهن اينما كن.

....

http://news.bbc.co.uk/media/audio/40595000/rm/_40595575_rasha.ram

صورة مقربة:-
إستمع لهذا التقرير بصوت الأستاذة ( رشا كشان )

=================

Quote: العالم يحتفل بذوي الاحتياجات الخاصة بقلم : رشا كشان بي بي سي آرابيك دوت كوم ------------------------------- يحتفل العالم في الثالث من ديسمبر كانون/أول من كل عام باليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة. ويهدف اليوم الذي بدأت الأمم المتحدة الاحتفال به عام 1993، إلى تعزيز فهم القضايا ذات العلاقة بالإعاقة وتحريك الدعم لحصول ذوي الاحتياجات الخاصة على حقوقهم في كافة أنحاء العالم. وفي ذات الوقت، يحتفل العالم العربي بالعقد العربي لذوي الاحتياجات الخاصة الذي انطلق عام 2003 ويستمر حتى عام 2012. غير أنه في الوقت الذي يلقى فيه المعاقون في المجتمعات المتقدمة الاهتمام من صُنّاع القرار وتفهّم المجتمع لحاجاتهم، إلا أنهم ما يزالون في عالمنا العربي يواجهون مشاكل تتعلق بتوفير الحكومات للوسائل التي تعينهم على عيش حياة عادية ونظرة المجتمع لهم. الدكتور نواف كبّارة رئيس المنظمة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة يقول: "أعلنت الجامعة العربية هذا العقد من الزمان عقداً عربياً لذوي الاحتياجات الخاصة وفيه نأمل بوضع تشريعات تضمن للمعاق العربي حقوقه في كافة مجالات الحياة وتؤطر للدور الفعال الذي يمكن أن يقوم به في سبيل خدمة مجتمعه". وينادي العقد العربي لذوي الاحتياجات الخاصة بوضع قوانين من شأنها تأمين حقوق المعاقين بالعالم العربي وتوفير الفرص المتكافئة لهم وتعزيز مشاركتهم في أنشطة الحياة المختلفة. حياتهم في الشرق والغرب وائل ومحمد عمر عابدين، شقيقان كفيفان في العشرينات من العمر. يعيش المحامي وائل بالخرطوم بينما يدرس محمد بجامعة طوكيو للدراسات الأجنبية باليابان. فكيف يعيش كل منهما حياته في مجتمعين مختلفين من حيث التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة؟ يقول وائل:"لم أدرس في مدارس خاصة بالمكفوفين، ولكنني درست في مدارس عامة وكانت تواجهني الكثير من المشاكل واعتمادي الكامل كان على زملائي وأصدقائي". ويضيف وائل: "المشكلة في العالم العربي أن المجتمع يحيط المعاق بالكثير من الشفقة والعطف والخوف عليه وهو ما لا يحتاجه أبدأ. نحن في حاجة للثقة في قدراتنا ومنحنا الوسائل التي تساعدنا على عيش حياتنا بطريقة مستقلة ونتمكن من تحقيق ما نطمح إليه". التقدم العلمي في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة "وحتى عندما يتمكن الشخص باجتهاده الشخصي ومثابرته من التفوق الدراسي والتخرج من الجامعة بعد طول كد وتعب، يخرج إلى الحياة العملية ليفاجأ بالكثير من العقبات التي تمنعه من العمل في المجال الذي تخصص وبرع فيه ويجد نفسه مضطراً للقبول بمهن لا تمت بصلة لما درسه فقط لأنه معاق". أما محمد فيحكي لنا عن تجربته مع المجتمع الياباني فيقول: "حضرت إلى اليابان بعد أن لم أتمكن من إكمال دراسة القانون بجامعة الخرطوم لأنها غير مهيأة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. قطعت دراسة القانون وسافرت لليابان لدراسة الوخز بالإبر والعلاج الطبيعي وهما تخصصان على صلة وثيقة بالطب ويدلان على أن المجتمع الياباني يضع ثقته الكاملة في المعاقين لدرجة السماح لهم بالعمل في هذا المجال." ويضيف محمد: "عندما التحقت بالجامعة وفرت لي الجامعة كل الأجهزة والعون البشري من أجل التأكد من أنني أحصل على كل حقوقي التي يمنحها لي القانون. تمكنت لأول مرة من الاعتماد على نفسي بشكل كامل وأتحرك في شوارع طوكيو دون مساعدة من أي أحد". "أعتقد أن مشكلتنا في العالم العربي ترتبط بشكل كبير بالإمكانيات الاقتصادية لكل بلد ولكن المشكلة الأكبر هي في استعداد المجتمع العربي لتقبل المعاق والتأكد من أنه إن وجد المساندة الكافية يمكنه أن يحقق إنجازات عظيمة". نظرة المجتمع ويسعى العقد العربي للمعاق لبلوغ العديد من الأهداف من ضمنها تغيير نظرة المجتمع للإعاقة بشكل عام وتغيير نظرته للمعاق نفسه على وجه الخصوص، فكيف ستتمكن المنظمة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة من تحقيق ذلك؟ يقول الدكتور نواف كبارة رئيس المنظمة إنه من الصعوبة بمكان تغيير نظرة المجتمع للمعاق العربي، ولكن المنظمة تعمل جاهدة على تصحيح الصورة الذهنية للمعاق في العقلية العربية. ويضيف: "نحن نسعى بكل ما لدينا من طاقة وعضوية في جميع أنحاء العالم العربي وموارد محدودة من تصحيح تلك الصورة عن طريق التركيز على توعية المجتمع عبر أجهزة الإعلام المختلفة ونأمل في أن يصل صوتنا إلى جميع أرجاء العالم العربي". آمال كبيرة تطمح إليها المنظمة العربية لذوي الحاجات الخاصة وتتعلق بها آمال ملايين المعاقين العرب الذي يحلمون بتحقيقها في المستقبل القريب.

...

شكرآ الاخ صلاح شكوكو ( ود الشعبية ).
شكرآ على مساهمتك الراقية. الصوت ما شغال. يبدو ان التقرير الصوتى زمنه انتهى.
لاحظت اهتمامك الخاص بالمعوقين. وهذا اهتمام نبيل جدآ.
فهم أناس تحدوا الصعوبات وبرزوا مبدعين فى مجالاتهم رغم الاعاقات.
ولهذا يستحقون كل اهتمام وتقدير واحترام ومعاملتهم معاملة مساوية لرصفائهم
من صحيحى الابدان والحواس. لا شفقة يطلبون ولا تعاطف كاذب.
يطلبون رعاية الدولة احتياجاتهم المناسبة لظروفهم التى فرضت عليهم.
وفى هذا الاتجاه يلعب الاعلام والاذاعة بالذات دورآ فى التنوير والتوعية.
ولهذا نحتفى بالاذاعيين والاذاعيات فى شخص رشا كشان.
ونحتفى برشا كشان لمواهبها ونجاحها فى عالم الميديا الدولى.
واهتمامها بالمعاقين وابداعهم وتميزهم.

رشا مع الاستاذ الموصلي.

Re: حكايات وشخصيات في رحلتي الي الخليج ولندن ثم عودة العرجاء الي مراحهها

التحابا والتقدير للنجمة الاعلامية رشا كشان

حقيقة تعتبر رشا نجمة مضيئة في سماء المراة السودانية

لنا الحق ان نتباها بيها يا رجا

شكرا اخي عادل لهذا البوست وهذا حق علينا اتجاه مبدعينا

ولكن نفر قليل منا يتذكرهم لو بالحروف

سؤال :

انا عند الصباح استمع ل ب ب سي في مذيعة حوار اسمها هالة افتكر

سودانية هل معلومتي صحيحة وبرضو صوت رجالي بقرا الصحف الصادرة برضو سوداني

شكرآ منى الحسن على كلامك اللطيف عن رشا كشان.
ومعك نسأل:

Quote: سؤال : انا عند الصباح استمع ل ب ب سي في مذيعة حوار اسمها هالة افتكر سودانية هل معلومتي صحيحة وبرضو صوت رجالي بقرا الصحف الصادرة برضو سوداني

حوار صحفى ممتاز.
من هو الصحفى الذى اجرى اللقاء؟

اين كا كانت رشا كشان

لها منى التحية

وربا يحفظه

تحية خاصة للاعلامية الجميلة والمبدعة رشا كشان
وقد سعدت في الايام الماضية بمعرفتها
حيث أجرت معي حواراً قصيرا سيذاع خلال الأيام القادمة
حول صدور أنطلولوجيا " تحت لهاة الشمس " - شعريات سودانية
وقد كانت متميزة في اسئلتها
في تحضيرها
في اهتمامها
وإلفتها وانسانيتها
وحقا رشان كشان جديرة بالانتباه وان نحتفي ونفتخر بها ..
كإعلامية ناجحة ومجتهدة ومثابرة ومهتمة وحريصة على تقديم
الثقافات والابداعات السودانية عبر مجال عملها وموقعها
اضافة لجهودها الأخرى وانجازاتها الاعلامية الأخرى ..

مودتي وتحياتي لك يا رشا ..

وشكرا يا عادل لهذه اللفتة الرائعة ..

نصار الحاج

Quote: تحية خاصة للاعلامية الجميلة والمبدعة رشا كشان وقد سعدت في الايام الماضية بمعرفتها حيث أجرت معي حواراً قصيرا سيذاع خلال الأيام القادمة حول صدور أنطلولوجيا " تحت لهاة الشمس " - شعريات سودانية وقد كانت متميزة في اسئلتها في تحضيرها في اهتمامها وإلفتها وانسانيتها وحقا رشان كشان جديرة بالانتباه وان نحتفي ونفتخر بها .. كإعلامية ناجحة ومجتهدة ومثابرة ومهتمة وحريصة على تقديم الثقافات والابداعات السودانية عبر مجال عملها وموقعها اضافة لجهودها الأخرى وانجازاتها الاعلامية الأخرى ..

شكرآ يا نصار الحاج على هذا الكلام الجميل.
احييك على مثابرتك وانجازاتك الادبية والتوثيقية. واهنئك بصدور انطولوجيا الشعر السودانى.
ارجو ان يتاح لنا الاستماع للقاء الاذاعى معك.
هلا تكرمت بنشر تاريخ وموعد اللقاء مع رشا كشان؟

Quote: اين كا كانت رشا كشان لها منى التحية وربا يحفظه

اين ما كانت رشا كشان
لها منى التحية
وربنا يحفظها
___
شكرآ على مشاعرك اللطيفة يا حمزة سليمان.
ربنا يحفظ كافة المبدعين والمبدعات.

فريق بي بي سي اكسترا من اليمين : رضا الماوي ، سمية نصر، لؤي اسماعيل، وفاء غالي، سمير فرح، ليليان داود، توفيق السهلي و رشا كشان.

شكراً جميلاً يا عادل على افرادك لهذه المساحة لحوار رشا كشان

Quote: شكراً جميلاً يا عادل على افرادك لهذه المساحة لحوار رشا كشان

شكرآ لك انت يا نشأت. حوارك الممتاز مع رشا كشان هو الذى جعل هذا البوست ممكنآ.
شكرآ لصحافة مهنية منفتحة على السودانيين فى كافة انحاء العالم.

رشا عاشرتها كزميلة دراسة وصديقة لسنوات وما زالت علاقتنا ممتدة عبر الهاتف وهي بحق اروع من ان اصفها بكلمات هي بنت بلد بحق طموحة وذكية ومثقفة ومتواضعة وجميلة لا تعرف المستحيل ولا حد لطاقاتها تبدع في كل مجال تتطرق له فهي للعلم عازفة اورغ بارعة وصوت جميل وحضور بهي وصاحبة نكتة
من هنا ابثها التحايا واتمنى لها دوام التفوق والنجاح

رشا عبدالدائم كشان
لها منا التحية والاحترام
اتابعها على برنامج بي بي سي اكسترا واستمتع بذكائها وحضورها الاذاعي الفخيم..

Quote: رشا عبدالدائم كشان لها منا التحية والاحترام اتابعها على برنامج بي بي سي اكسترا واستمتع بذكائها وحضورها الاذاعي الفخيم..

شكرآ استاذ احمد يوسف ابو حريرة.

Quote: رشا عاشرتها كزميلة دراسة وصديقة لسنوات وما زالت علاقتنا ممتدة عبر الهاتف وهي بحق اروع من ان اصفها بكلمات هي بنت بلد بحق طموحة وذكية ومثقفة ومتواضعة وجميلة لا تعرف المستحيل ولا حد لطاقاتها تبدع في كل مجال تتطرق له فهي للعلم عازفة اورغ بارعة وصوت جميل وحضور بهي وصاحبة نكتة من هنا ابثها التحايا واتمنى لها دوام التفوق والنجاح

شكرآ يا شادية الطيب على هذا الكلام الجميل عن صديقتك رشا كشان. هى بحق ما قلتى واكثر.

تسلم يا عادل وتسلم رشا صاحبة الاداء المتميز والصوت الآسر..
تحياتي
شبشة

Quote: تسلم يا عادل وتسلم رشا صاحبة الاداء المتميز والصوت الآسر..

شكرآ شبشة.

زميلنا فى المنبر العام الاستاذ نشأت الامام هو الصحفى الذى أجرى هذا الحوار مع رشا كشان.
فشكرآ له ولها.

Quote: زميلنا فى المنبر العام الاستاذ نشأت الامام هو الصحفى الذى أجرى هذا الحوار مع رشا كشان.

التحية له ولها ولك يا عادل...ولكل زوارك الكرام

أستمعت للإعلامية رشا كشان من خلال البرنامج بي بي سي أكسترا كثيراً...فخر لنا جميعاً

ونشاهد العزيز نشأت الأمام من خلال برنامج البيت السعيد في التلفزيون...وهو برنامج ممتاز

فلهما التحية القلبية الخالصة

أنور

استاذي انور
وددت منذ وقت طويل لو التقيتك.. وها انت الان حاضر بيننا
شكراً جميلاً وفي انتظار دقيق ملاحظاتك..

عزيزي نشأت...
ياخي تشرفنا كتير بهذه الطلّة، وشكراً كتير ...

تسلم يا سيدي وستصلك الملاحظات بإذنه تعالى...

________________
سؤال جانبي: هل أستاذ جمال عدوي ما زال في الرأي العام؟

Quote: أستمعت للإعلامية رشا كشان من خلال البرنامج بي بي سي أكسترا كثيراً...فخر لنا جميعاً ونشاهد العزيز نشأت الأمام من خلال برنامج البيت السعيد في التلفزيون...وهو برنامج ممتاز فلهما التحية القلبية الخالصة أنور

نتمنى ان تتاح الفرص لكل الموهوبين والمؤهلين فى مجالات الاعلام والصحافة.
السيطرة السياسية والايديولوجية على الاذاعة والتلفزيون والصحف عمل ضد مسيرة الانسانية
التى تحررت من قيود الشمولية وهيمنة الرأى الواحد والفكرة الواحدة.
شكرآ يا أنور. دعنا نردد مثل جيرانك فى جنوب شرق اسيا ( دعوا مائة زهرة تتفتح).
ودعنا نردد مع طاغور ( فى هذه السماء من الحرية يا ابتى دع وطنى ينمو ).

وصلتنى الرسالة التالية من الاخت رشا كشان تعليقآ على هذا البوست:

Quote: تحية صادقة مني لكل من علّق على هذا اللقاء وأنا فعلاً أشعر بالامتنان والحرج والحياء مما أقرأ لأن الإطراء واللطف عادة ما يصيباني بالخجل .. فقط أتمنى أن أكون دائماً عند حسن الظن وأرجو ألا أخيّب الآمال في يوم ما .. لفت الأستاذ عادل عثمان الأنظار لصاحب الحوار وأنا أتفق معه تماماً .. تشرفت بمعرفة الأستاذ نشأت ولم أشعر أبداً ونحن نتبادل أطراف الحديث أنه يُجري لقاءً مما أعطى اللقاء أريحية واستمر لأكثر من ساعة من الزمن .. التحية لنشأت وكل التمنيات له بالتوفيق في حياته العملية و"العائلية" المستقبلية. بما أنني اقتنص هذه الفرصة عبر صفحة الأستاذ عادل، دعوني أنتهز هذه الفرصة لتوضيح نقطتين: 1- لست الصحافية السودانية الوحيدة في القسم العربي لبي بي سي وإن كان لي الشرف في أن أكون أولى الملتحقات السودانيات به. الزميلة العزيزة حليمة عبد الرحمن تعمل في بي بي سي العربية منذ 2005 في قسم الأخبار والأحداث الجارية وكانت من قبل تعمل في تلفزيون السودان. 2- جاء ذكر الدراسة الجامعية بجامعة الخرطوم، وفي حقيقة الأمر درست الجامعة في ثلاث مؤسسات أكاديمية "أتمنى ألا يكون ذلك مخالفاً للقانون في ذلك الوقت": بكالوريوس الصحافة وعلوم الاتصال من كلية السودان الجامعية 1995، دبلوم الإعلام: جامعة الخرطوم 1995 أيضاً؛ ودرست عامين بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح، قسم الموسيقى تخصص بيانو ولكن للأسف بسبب ظروف المعهد وإغلاقه المتواصل لم أستمر وتغلبت الصحافة على البيانو!! تحياتي وشكري لكل من كتب وقرأ وعلق ومر وتمنياتي القلبية للجميع بكل الخير

عدولي !!!

يديك العافية على هذا البوست الرائع ,, في الحقيقة تعرفت على الزميلة العزيزة رشا من خلال الاستماع إليها عبر البي بي سي ثم عبر الهاتف حيث

بدأت الاتصال بي لمدها ببعض المصادر الخاصة من دولة الإمارات ببرامجها الشيقة والرائعة فوجدت فيها إنسانة رائعة رقيقة مهبة ذات حس إذاعي عال

, خلوقة إلى أبعد الحدود .. وفوق هذا وذاك زوجة وأم مناضلة تعمل طوال الليل وأطراف النهار فالتحية لرشا الحبيبة التي استطاعت أن تمثلنا خير تمثيل .

شكرا الاخ عادل

الحديث عن العزيزة رشا كشان له من الذكريات ما يثير الشجون

ايام الدراسة الثانوية "بمدرسة بحري القديمة"

كانت صديقتنا رشا تسبقنا بسنتين في المرحلة الثانوية

قامت بتاسيس جمعية فلسطين الثورة


تعاصرنا معا في اتحاد طالبات المدرسة في ذاك الوقت

و لها قوة مذهله في الحوار

و سلاسة في الحديث

و صوت يجبر المستمع لانشداه


وهي الصادقة و الشجاعة مع ذاتها و مع الاخرين

تعامل الجميع باحترام و وقار

تمارس الاعتذار و نقد الذات امام الجميع


وكل هذه الصفات زادتها قوة و دفعتها الي التفوق


سلام لصديقة رشا حيثما كانت و اينما تعمل الان

و لك الاخ عادل

بنت الاسيد انتي ياكي بنت الاسيد الواااحده دي و بت دفعتنا؟
اول اسمك بالميم؟

معقوله يا زوله؟


من ما قلتي فلسطين الثوره قلبي قال وح، و قلت اكيد دي هي

Quote: تعاصرنا معا في اتحاد طالبات المدرسة في ذاك الوقت و لها قوة مذهله في الحوار و سلاسة في الحديث و صوت يجبر المستمع لانشداه وهي الصادقة و الشجاعة مع ذاتها و مع الاخرين تعامل الجميع باحترام و وقار تمارس الاعتذار و نقد الذات امام الجميع وكل هذه الصفات زادتها قوة و دفعتها الي التفوق

كلام جميل يا مى الاسيد. كلام موزون عن شخصية جديرة بالاحترام.
شكرآ ليك وللذكاء الذى يشع خلف نضاراتك

Quote: تعرفت على الزميلة العزيزة رشا من خلال الاستماع إليها عبر البي بي سي ثم عبر الهاتف حيث بدأت الاتصال بي لمدها ببعض المصادر الخاصة من دولة الإمارات ببرامجها الشيقة والرائعة فوجدت فيها إنسانة رائعة رقيقة مهبة ذات حس إذاعي عال , خلوقة إلى أبعد الحدود .. وفوق هذا وذاك زوجة وأم مناضلة تعمل طوال الليل وأطراف النهار فالتحية لرشا الحبيبة التي استطاعت أن تمثلنا خير تمثيل .

شكرآ يا عواطف. اتمنى ان تتعاونا فى هذا العالم الذى صار قرية او حلة صغيرة بفضل العلوم والتكنولوجيا وثورة المعلومات والاتصال.

هل رشا كشان عضو في المنبر هنا؟

وما هي علاقتها بالحكاية الشهيرة والممتعة When Families Say No!

مبعث سؤالي مرجعيته هذا البوست

إنتبهوا للإعلامية رشا كشان

خالص الشكر والتحية للجميع

أنور

الأخ العزيز
عادل

التحية لك على هذا البوست وأنت دوما تأتي بالجميل
وتنتبه لكل ما هو مفيد
التحية أيضا الى الأعلامية المتميزة رشا كشان
والدعاء بمزيد من النجاح والتوفيق لها
ولكل سوداني وسودانية سأتطاع تمثيل السودان ورفع أسمه عاليا
تحياتي وسلامي أستاذ نشأت الأمام

مودتي الخالصة
غادة

الأخ الفاضل عادل عثمان....


كم نفخر بكل من يرفع راس السودان عالياً بين الأمم....
حقيقة كم نسعد بهم!!

التحية والتقدير للأستاذة رشا كشان


وتقديري لك سيدي الفاضل

Quote: كم نفخر بكل من يرفع راس السودان عالياً بين الأمم.... حقيقة كم نسعد بهم!! التحية والتقدير للأستاذة رشا كشان

سلمى صبحى
سودانية/يمنية وروحها اسبانية غجرية. تحب الموسيقى والشعر والرقص. بالذات الفلامنكو، الرقصة الشعبية الاسبانية المعروفة.
انتى موهوبة ايضآ. وحالمة. والحلم بروفة المستقبل كما يقولون.
شكرآ ليك. وشكرآ لرشا كشان. النساء هذا عصرهنّ. فى كل مكان لهنّ حضور وانجاز.

الاستاذة غادة عبد العزيز خالد
نفخر كثيراً برشا وبأخوات رشا في مختلف نواحي الكون وهن يحملن جيناتهن السودانية ويعطرن العالم بآريج ثقافتهن وأدبهن
لك التحية غادة وانت احداهن

Quote: التحية لك على هذا البوست وأنت دوما تأتي بالجميل وتنتبه لكل ما هو مفيد التحية أيضا الى الأعلامية المتميزة رشا كشان والدعاء بمزيد من النجاح والتوفيق لها ولكل سوداني وسودانية سأتطاع تمثيل السودان ورفع أسمه عاليا تحياتي وسلامي أستاذ نشأت الأمام

شكرآ يا غادة. التحية ليك انتى برضه على وجودك ومساهماتك الوضيئة.
السودانيون فى اصقاع الارض يساهمون فى تنمية بلدان مهاجرهم ومنافيهم.
مواهب فى كل المجالات ومهارات. لم يتح لها ضيق افق السلطان وقصر نظره الحرية والعيش الكريم فى السودان.
وبؤس الخيال.

استاذي في الانتظار نحن

سؤالك الجانبي:
الأستاذ جمال عدوي انتقل للعمل باحدى صحف دولة قطر وترك الرأي العام منذ أكثر من عام

الاخ العزيز
نشأت
تحياتي واشواقي
التحية للاستاذة رشا كشان الوجه المشرف لنا
هي وبقية زملائها السودانيين في البي بي سي..
والتحية لك يا صديقي .. واسمح لي ان اشيد
ببرنامج البيت السعيد الذي اصبح يشكل،
في تقديري، نقلة في برامج تلفزيون السودان..
نتابعكم ونستمتع بما تقدمونه قضايا
اجتماعية واسرية مفيدة. ولعله لو كانت
هناك ثمة ملاحظة، فهي الحاجة الى مذيعين
اضافيين يعكسون التنوع في السودان.
لك محبتي وودي.

استاذي البشاري
تحيات عميقة لك
كل الشكر والتقدير لك.. وملاحظتك محل دراسة من قبل منتجي البرنامج.. هناك معاينات تمت لعدد من المذيعين الجدد.. ستجد فيهم التنوع المنشود

Quote: الاخ العزيز نشأت تحياتي واشواقي التحية للاستاذة رشا كشان الوجه المشرف لنا هي وبقية زملائها السودانيين في البي بي سي.. والتحية لك يا صديقي .. واسمح لي ان اشيد ببرنامج البيت السعيد الذي اصبح يشكل، في تقديري، نقلة في برامج تلفزيون السودان.. نتابعكم ونستمتع بما تقدمونه قضايا اجتماعية واسرية مفيدة. ولعله لو كانت هناك ثمة ملاحظة، فهي الحاجة الى مذيعين اضافيين يعكسون التنوع في السودان.

.. رشا كشان وليليان داؤود..
اصوات لا حد لجمالها وسحرها وعذوبتها ..
واذا ما اجتمعن فى برنامج واحد من بي بي اكسترا ..
فانت موعود بسمفونية ..لا برنامج ..

رشا كشان فى حوار اذاعى مع طارق الطيب ، سفير النمسا الثقافى لعام 2008

http://news.bbc.co.uk/media/avdb/world_service/arabic/a.../nb/148345_au_nb.ram

من هذا المبنى فى لندن ينطلق صوت رشا كشان فى اثير الابداع الاذاعى.

شكرا عادل
ان من المدمنين للاستماع للبى بى سى فى البيت والسيارة وبالذات برنامج بى بى سى اكستر ويمكن بسمع اعادته مرتين
صوت رشا كشان صوت مريح للاذن وصوت يمثل الجامعة العربية يعنى يمكن ان يسمعه كل العرب بوضوح يعنى زى ام كلثوم من اول نطق للكلمة!
ثقافة وحضور وثقة!
حاجة تشرف عدييييل
جنى

بنت الاسيد

Quote: قامت بتاسيس جمعية فلسطين الثورة

كان لي الشرف بان كنت عضوا في هذه الجمعيه السودانيه الفلسطينيه
جمعية فلسطين الثوره
وقد كنت انذاك في التاسعة من عمري


قل ان يوجد مثل شخصية الاستاذه الرائعه رشا كشان
صبوحه - مثقفه - صوت شجي - تواضع - والكمال لله
لها كل الاماني النواضر الاستاذه رشا

ولك ايضا اخي عادل لفرد هذه المساحه الجماليه

بت الاسيد

اقري كلامي الفوق و تعالي لي عليك الله

سلام الاخ محمد والبقيه

من كانوا في فلسطين الثوره او اطفالها



الاخت و الصديقه العزيزه رحاب

اصلو ما مصدقه نفسي

انت رحاب ذاتك

معليش كنت في زحمة الاشياء
ما شفت البوست


و الله الشوق مطر غزير

انا ياني "مي الاسيد"

وين انت الان؟

شكرا لنشات الإمام ولكل من لفت الاهتمام للعزيزة رشا كشان ( أم زياد)
رشا ليست مجرد صحفية ومذيعة لكنها موسيقية( عازفة كيبورد) وكاتبة قصة ورواية وقارئة نهمة وناشطة كما ذكر الزملاء في جمعية فلسطين الثورة لسنوات، وقد عملت لفترة قصيرة أثناء دراستها الجامعية كصحفية بمكتب جريدة الخرطوم بالخرطوم، وذلك في منتصف التسعينات أثناء صدور جريدة الخرطوم من القاهرة، وكانت لها تحقيقات مميزة وجريئة
وفوق ذلك فهي إنسانة نادرة وشخصية يسعد كل من تعرف بهاوبزوجها الصديق العزيز صديق
رشا كانت عضو بهذا البورد خلال عامي 2003 - 2004، لكن يبدو أن المشاغل منعتها من المواصلة
تحية لها ولمثابرتهاونجاحها الباهر

فيصل محمد صالح

معرفتي لرشا كشان
غريبة و عجيبة
اتذكر اول مرة قابلتها كنت في عمر 9 سنوات في قاعة الصداقة،. كانت مشرفة علي كورال الاطفال الفلسطينين .. و اتذكر كم ان هؤلاء الاطفال معجبين بها و باسلوبها ... و بعد ذلك اعقبتها مقابلات كثيرة بسبب فلسطين الثورة..

تقطعت بي السبل من التواصل معها .. فانا قد حشرت الي قاهرة المعز و بعد ذلك بفترة فوجئت (ان كانت مفاجاة سعيدة ) بصوتها الجميل يصدح في ال BBC ..و لكم كانت فرحتنا عامرة (الاسرة و انا )

رشا كشان منذ ان عرفتها ... زكية طموحة من اولئك الناس التي تعلم ليس ما تريد فقط ... بل كيفية تنفيذ الهدف


اتساءل عن الاخوة االاعضاء في الجمعيات الفلسطينية الاخري كيف هم ؟؟؟ و اين هم ؟؟


عزيزي عادل
اتوفقت في اختيار الموضوع .. و نشرت العنبر و الابتسامة ليومي
شكرا علي البوست الجميل و يومك سعيد

الاخت سحر يوسف

و الله انا فرحه بوجودك

نحن من الجماعة البتسالي عنهم

الصديقه رحاب و الاخ محمد الطيب

و شخصي الضعيف

و دمتي

كنتي في ياتو جمعية ؟؟؟
و حاقول ليك انا بسال ليه بعد كدة

Quote: كنتي في ياتو جمعية ؟؟؟ و حاقول ليك انا بسال ليه بعد كدة

استراحة القدس
ايام لها ايقاع

اقري الكاتباهو في البوست من الاول

تلقي الاجابه لسؤلك

ودمتي

سحر يوسف

غايتو انا بعرف فلسطين ثوره واحده و قامت من بحري القديمه و انتشرت بعد داك

و حتي في سنه من السنين فزنا بي انتخابات الاتحاد في القديمه، و كانو بناتنا ماسكين فرق الطايره و الباسكت و مي الاسيد دي واحده منهم كانت

يااااا حليلك يا مي

ياخي طيب بدل ما نلخبت للراجل البوست عن رشا، واحد يمشي يفتح لينا بوست لي فلسطين الثوره

ايام جميلة
بتعرفو عبد الناصر عبد الحميد السوداني الشغال في السفارة الفلسطينية

Quote: سلام الاخ محمد والبقيه من كانوا في فلسطين الثوره او اطفالها الاخت و الصديقه العزيزه رحاب اصلو ما مصدقه نفسي انت رحاب ذاتك معليش كنت في زحمة الاشياء ما شفت البوست و الله الشوق مطر غزير انا ياني "مي الاسيد" ين انت الان؟

مي يا حبيبه

والله دي صدفه اعجب من عجيبه

انا في انجلترا يا حبيبه و معاي انتصار فائز و رشا زاااتها و متابعه مع سحر عثمان و اخر مشيه لي السودان لاقيت سمر فوزي و مها صغيرون، اييييييييك، والله قعده كانت ناقصاك، و برضو لقيت ود خال فدوي

الاخبار كتييييره، بس الواحد يلاقيك كيف

رشا اخر مره اتكلمت معاها كانت في السودان، مشت لي زواج دوني و شيماء و جابت ليها بيبي حلو حلاه، ما شاء الله

انتي عارفه اغرب حاجه، اني كنت شغاله في مبني جامعه ال London School of Economics و المبني ده ببعد حوالي عشرين خطوه من مكان رشا كانت شغاله في البي بي سي، اسي هي رحلت مبني تاني، و كنا بنتغدي في نفس المكان و لطيله سنتين و من غير ما نتلاقي، مش قصه عجيبه؟ و بعد ما رحلت مدينه تانيه، اتصلت بي فجاءه و قالت لي دوختا لمن لقيت تلفونك، و من ديك و عيك و احنا علي اتصال

انتي وين؟ ضروري نتلاقي يا حبيبه، و لو بالايميل

بالمناسبه مها الطريفي ما عارفاك بتعرفيها ولا لا، لكن برضو هنا الايام دي في لندن

سيد البوست، معليش ابوي لخبتنا ليك البوست و خمرجناهو ليك، لكن ليك اجر كبير الخليتنا نتلاقي مع بعض تاني

كل العذر مره تانيه

Dearest Rihab
WAW
Please send a message to my email


as soon as possible


Yours
Mey

عزيزي عادل
ان رشا تستحق منا تكريما كبيرا
وشكرا لك علي هذا البوست الجميل

عزيزي عادل
ان رشا تستحق منا تكريما كبيرا
وشكرا لك علي هذا البوست الجميل

اثني

الاخوة والاخوات

عبد الحميد حسين

jini

محمد الطيب حسن

Rihab Khalifa

Faisal Salih

Sahar Yousif

Elmosley

اشكركم جزيل الشكر على مساهماتكم فى هذا البوست عن المذيعة الموهوبة رشا كشان.
موهبة + علم + مهنية + تجرد + التزام بتقاليد المهنة واخلاقياتها + تواضع = نجاح وتفوق

@

شكرآ محمد الامين محمد
لم ار مداخلاتك الا الان.

هل تتحول رشا كشان من اذاعة البى بى سي الى تلفزيونها؟