مرحباً بالدكتور أحمد دالي في فضاء الاستنارة من جديد، حاملاً لمشعل الفكر الجمهوري

سعدنا بعودتك يا عزيزي أحمد دالي فهي بشارة لنا جميعاً بأن شعلة أبينا الأستاذ محمود محمد طه لن تنطفئ.
وهنا رجاء للمشاركين في احتفالات الذكرى الثالثة والعشرين لاستشهاد الأستاذ أن يمدونا بانطباعاتهم
المكتوبة أو المصورة.
مع فائف شكري ومحبتي.

مرحباً!!

والله انا كنت حاضر ومشروق الي الان بجزالة اللغة والنباهة للاخ دالي والحضور لمدينة مونتري وحلالها

ادخلوا/ن البهجة الي الصدور وشرحوا/ن الصدر وكانت الحوارات حتي الصباح وانتقلت معنا الي الديار التي بتنا فها ولم نبت القوي لان المحاضرات وضيافة اهل كالفورنيا والطقس البيهج جعل هذه الذكري ذكري لانطلاقة الي الامام من اجل المعرفة والوعي والسلام

اترك لكثير من المشتركين/ات منهم في البورد وحضروا /ن الي المناسبة منهم/ن د. انعام سعد وزوجها الصادق اسماعيل وعباس الوسيلة خفيف وظريف في خدمة الناس ويذكرك بربوع اهله في كلي وشندي وعلي الهدي وزوجته فاكهة المجتمع المونتري امال وامالها العراض للحياة

ومسعود ذلك الرجل السوداني الرائع لا زال مسكون بسودانيته والسودان مسكون به فهو فرحان بالضيوف زي فرح النار بلوح الزان وصديق موسي وزوجته ونسيبه دكتور الجعلي اكرمنا صديق وزورنا سان فرانسسكو البديعه


وعمر عبد الله محمد علي هاش باش بنا في اماكن المحاضرات وفي دار الدكتور مصطفي الجيلي

وعند مصطفي الحديث انتهي فلا اقدر اوصف لك سعادته وضيافته للجميع تشبها بوالده الاستاذ فقد كان يبدو مجهدا من الاستعداد والاستقبال وخدمة الناس هو وزوجته الانسانة نجاة عثمان ومعهم ابراهيم لو الشاي قصر يجري حفيان للدكان المجاور وسيف جبريل دليل سياحي لشمال كالفورنيا ولقد حملني بالزواده في سفري كاني راكب قطر لنيالا له الشكر الجزيل

لقد فقدناك يادكتور بهناك لك وللجميع السلام

عزيزي صبري،
أشكرك على هذا الانطباع الملئ بالمشاعر الطيبة.
واضح أنك "شرقان" شديد وحالتك "تبغر."
ولا شك أن

Quote: هذه الذكري ذكري لانطلاقة الي الامام من اجل المعرفة والوعي والسلام

سنلتقي العام القادم بإذن الله في أوهايو لنساهم مع المشاركين في دفع هذه الانطلاقة
إلى الجديدة إلى آفاق أرحب.

د.حيدر
سلامات

اتيحت لي الظروف أن ألتقي بالدكتور احمد دالي لمرتين وبالامس اجريت معه حوار للصحافة سينشر قريبا.زالدكتور دالي رجل حوار من طراز فريد ولو اتيحت له الفرصة لمخاطبة الشعب السوداني لساعة فإن وضعا جديدا سيحل على السودان .علمه يسعه بفيوض صدق لا تتثاءب وتواضعه الجم يعبر عن أي الرجال هو ومحبته للاخرين عصية على الوصف..نعم سيكون الراهن والمستقبل أمامه لبذل دور اكبر في تمديد فرص الاستنارة ونشر الفكر الجمهوري وأمثاله يجب أن يجدوا التقدير من كل السودانيين وليس الجمهوريين فقط، فهو أحد حملة الحقيقة التي يدلفها نحو المستمعين إليه بلسان ذرب مدرار. وبورك فيك لهذا التقدير للدكتور دالي.
مع تحياتي