هام : مذكرة إلى الفنانين و الأدباء و المبدعين السودانيين

الإخوة و الأخوات
بعد التحية


درجت أذرعت المؤتمر الوطني في الفترة الأخيرةعلى إستغلال المبدعين السودانيين لتجميل صورتها القبيحة أمام المواطنين . مثال لذلك الإحتفالات التي يقيمها جهاز الأمن بحضور ومشاركة بعض الفنانين و المبدعين السودانيين

و مشاركة هؤلاء المبدعين في هذه الأنشطة التي يقيمها جلادو شعبنا مفتوحة للتفسير على عدة إحتمالات

و يجب ألا يتم التعامل مع هذه المواقف بتعجل وقبل إستنفاذ كل ما يمكن عمله

أقترح أن يقوم من يعنيهم الأمر بصياغة مذكرة واضحة وصريحة تخاطب كل أبعاد القضية
لتسلم إلى كل المبدعين السودانيين ، ما أمكن ، من شارك و من لم يشارك في أنشطة جهاز القمع
و تسلم لهم باليد و تعلن كذلك في الوسائل الإعلامية من صحف و منتديات إنترنت و غيرها

أقترح أن يقوم أعضاء المنبر بصياغة المذكرة ووضع مقترحاتهم في هذا البوست

و جمع توقيعات الموافقين على الفكرة من أعضاء المنبر
وبعد ذلك جمع توقيعات السياسيين و الناشطين و رموز المجتمع المدني وغيرهم - ممن يرغبون

ثم تسلم المذكرة بعد ذلك و تنشر

أرجو من الموافقين على الفكرة التوقيع بكتابة أساميهم ، و مقر إقامتهم ، ووضعهم الوظيفي أو السياسي
و كذلك مقترحات لصياغة المذكرة ..
مع مراعاة أن تعبر عن جميع الموقعين المحتملين

قراء المنبر من غير الأعضاء يمكنهم المشاركة عبر إرسال رسالة إلى الإيميل الآتي

[email protected]


_________________________________________________
صياغة أولية للمذكرة
* تمسح جهاز الأمن بالمبدعين لن يجمل صورته بل يسئ إليهم


إن قيمة الفن و الأدب تتجاوز قيمته الجمالية الفنية ، و تعبير الفن عن المعاني الخيرة ، و إرتباطه بأشواق و عواطف و آلام و حياة البشر ظل سمة أساسية للأعمال العظيمة ، التي ترسخ في عمق الوجدان، .. و أصدق من كتب التأريخ في نقل صورة تقاوم الزمن لأحاسيس الناس .. في حلقات التأريخ المفصلية .. و ينقل للأجيال صرخات مخاض الشعوب .. داوية كما هي في لحظة ولادة مستقبل هذه الشعوب .

لم يكن الفن و الأدب السوداني إستثناءاً من هذا ، فلطالما ظل مبدعونا يهزجون مع شعبنا في لحظات نصره الخالدة ، و يتوجعون بأوجاعه عند الملمات و المحن .. تعكس أعمالهم الخالدة ما إعتمر في صدور أجيال مضت ، و تلهب حماسة أجيال قادمة في تطلعها نحو غد أفضل .. و تعزيهم بأن الفجر قادم لا محالة ..

إن ما إرتكبته سلطة الجبهة الإسلامية بحق أبناء شعبنا ، و ما ترتكبه الآن .. بائن و لا يحتاج منا لتوكيد أو سرد .. تشهد به الصرخات التي تشق سكون الليل منطلقة من بيوت التعذيب ، و صفوف الجوعي و المشردين ، و جماجم الذين ودعوا الدنيا على صوت أزيز طائرات الأنتينوف ، و أولئك الرجال الذين يؤرقهم القهر حين لا يجدون إجابة لنظرات أطفالهم المتسائلة .. و أفواههم الجائعة ..
تشهد به الالام التي تحف بقلوب الأمهات الثكلى .. حين يرون جلادي أبنائهم يتمادون و هن غير قادرات حتى على الكلام ..

إن الظلم و القهر و إن كان سمة المؤتمر الوطني عموماً .. فإن جهاز الأمن ظل هو الخنجر الذي يطعن من الخلف .. و السوط الذي يلهب ظهر كل من طالب بحقه .. و القيد الذي يكبل الشرفاء من أبناء هذا الوطن .... جهاز الأمن هو رمز سوءات هذا النظام .. وذراعه الباطشة .. و ما زال يلعب هذا الدور القذر حتى لحظتنا الراهنة .

إن الإحتفالات التي يقيمها جهاز الأمن ، مدعياً إحتفاؤه بالفن و الثقافة أكثر من مرة .. ينبغي أن تقرأ القراءة الصحيحة .. كمحاولة بائسة منه لتجميل صورته القبيحة ، وهذا ما لن يحدث .. فالجراح ما زالت تنزف .. وجهاز الأمن ما زال ينكأ مزيداً منها .. وذاكرة المظلومين لن تنسى أفعال هذه الطغمة و إن أقاموا إحتفاءات كاذبة بالفنانين .

و المبدعون السودانيون يستحقون التكريم ، ولكن أن يقوم بهذا التكريم هذا الجهاز سيئ السمعة لهو إساءة للفن السوداني ، و للفنانين .. إن جهاز الأمن يسعى لأن يربط أسماء المبدعين بإسمه ، و لإفقاد أعمالهم القيمة قيمتها ، بربطها مع كل ما هو ضدها .. و إبتزاز معنوي يقيد به حرية أقلامهم و حناجرهم مستقبلاً.

تكريم المبدعين ليس مهمة جهاز الأمن ، و يكون تكريمهم بكفالة حرية التعبير الفني ، ودعم الفنانين و تنظيماتهم ، وتوفير مقومات الإبداع و نشره وتوثيقه ، و الكف عن محاربة ومطاردة المبدعين و التربص بهم .

إن القائمين على أمر الأجهزة الأمنية هم أنفسهم الذين حاربوا الفن و الأدب و الثقافة عندما أتوا للسلطة ، وشردوا المبدعين و ضايقوهم ، و دمروا الحياة الثقافية في بلادنا . و الإحتيال و الكذب و الإدعاء هو منهج هؤلاء .. فلم يتغير شيئ في عقليتهم تلك ، و إن أرادوا حقاً تجميل صورتهم فليكف جهاز الأمن عن قمع المواطنين و إقتراف الجرائم بحقهم ، و ليعمل لحماية المواطنين السودانيين ، وليس لحماية العصابة الحاكمة .

إن هذه الرسالة ليست وصاية ، و إنما هي مناشدة نوجهها لكل مبدع يرى أن الكلمات التي يتغنى بها تحمل قيمة تتجاوز مجرد وقعها الموسيقي ، و لأي شاعر لم يختار كلماته لمجرد إنسجام مع قافية ، و لكل كاتب يؤمن بما يكتبه ..

إمتنعوا عن أن يستخدمكم جهاز الأمن لتجميل صورته القبيحة
إمتنعوا عن المشاركة في أنشطة جهاز القمع
ا

سلمى الشيخ سلامة
كاتبة وصحفية
ايوا ـ الولايات المتحدة
ايميل
[email protected]

بعد كل ما قامت به السلطة من ترويع للكتاب المبدعين يقفون على ابوابها ؟

يا واقفا عند باب السلاطين
او هكذا قال الشيخ العارف فرح ودتكتوك

dr mustafa mahmoud

England

"يموت الزمار وأصابعه تعزف"

لا يهم أين غنوا وأين عزفوا ..

الذي يهم هو (ماذا غنوا؟) و (أين إتجاه عزفهم) ؟!!

الفنان مهنته الغناء وإدخال الفرح للنفوس (أية نفوس) .


قلبي على فناني بلادي من جور مواطنيهم !!!

لاتصالح ولا مهادنة مع من زبحوا الفن وألإنسان
فهذة القبح لاتزين جبينة نغمة ولا تخفي قبحة ريشة فنان

..........................................نادر السوداني

سلامات نادر السوداني ...

Quote: فهذة القبح لاتزين جبينة نغمة ولا تخفي قبحة ريشة فنان

إذاً ....

قل لنا ما رأيك في :

محمد وردي
محمد الأمين
سيف الجامعة
الماحي سليمان
سيد خليفة
عثمان حسين
صلاح مصطفى


والذين غنو في حضرة جلاديهم ؟؟!!!

الاخ نازر محمد خليفة سلام

Quote: والذين غنو في حضرة جلاديهم ؟؟!!!

شئ محزن وقبيح ؛

ورجال مدربة في زقاقات العدم
تختف تفج
ترحل تهج
تقلع تحج
تلقاها مرفوعات حواجبة للسماء
ومرهونة للشالة وجري
ومجروحة في شرف إنتماها
تداوي نفسها بالضرا ...........................

يا سادتي يا كرام ...


دعوا المغنين يغنون ...
ودعوا العازفين يعزفون ..
ودعوا الراقصين يرقصون ..


حيثما طاب لهم الغناء فهو مكانهم ومستراحهم ..

وإلا .......

فستشرق شمس الغد ولا تجد مغني متفائل ليستقبلها بجديد الأغنيات والأشعار والألحان !!!

إذا عجزت الأنظمة السياسية المعارضة بكل هيلمانها وصولجانها في بلادنا عن تغيير الوضع الحالي ..

فأرجو ألا يضع منسوبوها هذا العبء على كاهل صناع الجمال في بلادي .!

دعوا صناع الجمال يقومو بعملهم في نثر الجمال ..

وأنتم ...

قوموا بعملكم أو ..

لا تحملو وزر فشلكم وإخفاقكم لقبيلة الفنانين والأدباء والمبدعين !!

ناذر الخليفة
تحياتي

وصلت وجهة نظرك

وهذه المذكرة لن توجه أساساً للفنانين الذين يقرون بأن دورهم مجرد الإطراب فقط أو لجمع المال فقط ....

____________________________________________________________

سلمى الشيخ سلامة - كاتبة و صحفية أيوا ، الولايات المتحدة الأمريكية
د/ مصطفى محمود - طبيب بيرطانيا
نادر السوداني - موسيقار الولايات المتحدة الأمريكية



نرجو المشاركة

عامر جابر
تركيا
ناشط حقوقى

المنظمة التركية للتضامن مع اللاجئين والمهاجرين -تركيا

عبدالكريم الامين
مهندس
الدوحة قطر

قراء المنبر من غير الأعضاء يمكنهم المشاركة عبر إرسال رسالة إلى الإيميل الآتي

[email protected]

عادل عبد العاطي / أمين الثقافة والاعلام / الحزب الليبرالي السوداني

أمين

يمكن اللإستفادة من النقاط التي أوردتها في مداخلتي ببوست جمعة

"على جهاز الأمن أن يكف عن ملاحقة الفنانين
وأن يغلق ملفاتهم عنده

تكريم الفنانين واجب وزارة الثقافة
والمطلوب منها ليس التكريم بلوحة خشبية

بل

ضمان حرية التعبر الفني
دعم الفنانين وتنظيماتهم
بتوفير مقومات الإبداع ونشره وتوثيقه
يعني المزيد من المسارح والمراسم والمعارض ودور السينما
ورفع القيود عن طباعة الكتب وتداولها
وإلغاء ضرائبها


أما تلميع الحكومة نفسها بالتمسح بالفنانين
والرياضيين
فلن يجمل صورتها

إذا أراد جهاز الأمن تجميل صورته
فليكف عن ارتكاب جرائمه ضدالمواطنين
ويحول نفسه لجهاز لحماية أمن المواطن والوطن
لا أمن العصابة الحاكمة وأداتها لارتكاب أبشع الجرائم"

الباقر موسى
فنان تشكيلي

الأخ الباقر عثمان
شكراً
سأضمن النقاط التي ذكرتها في الصيغة النهائية للمذكرة

سلمى الشيخ سلامة كاتبة و صحفية الولايات المتحدة

د/ مصطفى محمود طبيب المملكة المتحدة

نادر السوداني موسيقار الولايات المتحدة

عامر جابر ناشط حقوقي تركيا

عبد الكريم الأمين مهندس قطر

عادل عبد العاطي أمين الثقافة و الإعلام - الحزب الليبرالي السوداني


بإنتظار المشاركة .............

سلمى الشيخ سلامة كاتبة و صحفية الولايات المتحدة
2 - د/ مصطفى محمود طبيب المملكة المتحدة
3- نادر السوداني موسيقار الولايات المتحدة
4- عامر جابر ناشط حقوقي تركيا
5- عبد الكريم الأمين مهندس قطر
6- عادل عبد العاطي أمين الثقافة و الإعلام الحزب الليبرالي السوداني
7 - الباقر موسى فنان تشكيلي كندا ا


الرجاء المشاركة بكتابة ما يرى الأعضاء أن من الضروري تضمينه المذكرة

و توقيعات الأعضاء

1-سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا ا


الرجاء المشاركة بكتابة ما يرى الأعضاء أن من الضروري تضمينه المذكرة و التوقيع

Quote: ورجال مدربة في زقاقات العدم تختف تفج ترحل تهج تقلع تحج تلقاها مرفوعات حواجبة للسماء ومرهونة للشالة وجري ومجروحة في شرف إنتماها تداوي نفسها بالضرا .......

قف---الفن رسالة سامية
واداة فعالة في وجه السلطة القمعية

I am fully supporting this great efforts

*

ضياء ميرغنى
مغنى وملحن وناشط سياسي
هولندا

سلطة السارقين و القتلة تحاول ان تجمل و جهها
الكالح بالتلصق السخيف فى المبدعين.
لماذا يرضون لان انفسهم ان تلتصق اسماءهم بهذا القبح؟

اوقع:
ابوبكر الصديق محمدصالح - طالب
السويد

مصطفى سري

صحفي

بريطانيا

صاحب البوست البليغ كتب:
إقتباس:
"ناذر الخليفة
تحياتي
وصلت وجهة نظرك
وهذه المذكرة لن توجه أساساً للفنانين الذين يقرون بأن دورهم مجرد الإطراب فقط أو لجمع المال فقط ...."
إنتهي الإقتباس.ا
سوري ياناذر لكن عجبني ليك شابكنا
خلوا الناس تغني، خلو الناس تغني.
طيب دي ما بتذكرنا بقصة القرد القال لأخوه القرد:
ما قلت ليك الأسد الأطرش ح يطلع عينو.
أو المصري اللي بيغني عمرو قلو فلما قالوا ليهو
أبوك مات قال ليهم: قان قان!!
الفنان لازم يكون عندو قضية. الجابري الله يرحمه
لما شاف الأولاد الجابهم يغني ليهم سكرو وإتبهدلو
قال ليهم: يا خوانا خلو ....في بالكم
فياخي خليك برة الزمن "وجه مقبل كدا وبيضحك"
أكتب إسمي يا أمين صديق:
مصطفى مدثر
مغني، أحياناَ

مسودة أولية للمذكرة
قابلة للتعديل بأي مقترحات

* تمسح جهاز الأمن بالمبدعين لن يجمل صورته بل يسئ إليهم


إن قيمة الفن و الأدب تتجاوز قيمته الجمالية الفنية ، و تعبير الفن عن المعاني الخيرة ، و إرتباطه بأشواق و عواطف و آلام و حياة البشر ظل سمة أساسية للأعمال العظيمة ، التي ترسخ في عمق الوجدان، .. و أصدق من كتب التأريخ في نقل صورة تقاوم الزمن لأحاسيس الناس .. في حلقات التأريخ المفصلية .. و ينقل للأجيال صرخات مخاض الشعوب .. داوية كما هي في لحظة ولادة مستقبل هذه الشعوب .

لم يكن الفن و الأدب السوداني إستثناءاً من هذا ، فلطالما ظل مبدعونا يهزجون مع شعبنا في لحظات نصره الخالدة ، و يتوجعون بأوجاعه عند الملمات و المحن .. تعكس أعمالهم الخالدة ما إعتمر في صدور أجيال مضت ، و تلهب حماسة أجيال قادمة في تطلعها نحو غد أفضل .. و تعزيهم بأن الفجر قادم لا محالة ..

إن ما إرتكبته سلطة الجبهة الإسلامية بحق أبناء شعبنا ، و ما ترتكبه الآن .. بائن و لا يحتاج منا لتوكيد أو سرد .. تشهد به الصرخات التي تشق سكون الليل منطلقة من بيوت التعذيب ، و صفوف الجوعي و المشردين ، و جماجم الذين ودعوا الدنيا على صوت أزيز طائرات الأنتينوف ، و أولئك الرجال الذين يؤرقهم القهر حين لا يجدون إجابة لنظرات أطفالهم المتسائلة .. و أفواههم الجائعة ..
تشهد به الالام التي تحف بقلوب الأمهات الثكلى .. حين يرون جلادي أبنائهم يتمادون و هن غير قادرات حتى على الكلام ..

إن الظلم و القهر و إن كان سمة المؤتمر الوطني عموماً .. فإن جهاز الأمن ظل هو الخنجر الذي يطعن من الخلف .. و السوط الذي يلهب ظهر كل من طالب بحقه .. و القيد الذي يكبل الشرفاء من أبناء هذا الوطن .... جهاز الأمن هو رمز سوءات هذا النظام .. وذراعه الباطشة .. و ما زال يلعب هذا الدور القذر حتى لحظتنا الراهنة .

إن الإحتفالات التي يقيمها جهاز الأمن ، مدعياً إحتفاؤه بالفن و الثقافة أكثر من مرة .. ينبغي أن تقرأ القراءة الصحيحة .. كمحاولة بائسة منه لتجميل صورته القبيحة ، وهذا ما لن يحدث .. فالجراح ما زالت تنزف .. وجهاز الأمن ما زال ينكأ مزيداً منها .. وذاكرة المظلومين لن تنسى أفعال هذه الطغمة و إن أقاموا إحتفاءات كاذبة بالفنانين .

و المبدعون السودانيون يستحقون التكريم ، ولكن أن يقوم بهذا التكريم هذا الجهاز سيئ السمعة لهو إساءة للفن السوداني ، و للفنانين .. إن جهاز الأمن يسعى لأن يربط أسماء المبدعين بإسمه ، و لإفقاد أعمالهم القيمة قيمتها ، بربطها مع كل ما هو ضدها .. و إبتزاز معنوي يقيد به حرية أقلامهم و حناجرهم مستقبلاً.

تكريم المبدعين ليس مهمة جهاز الأمن ، و يكون تكريمهم بكفالة حرية التعبير الفني ، ودعم الفنانين و تنظيماتهم ، وتوفير مقومات الإبداع و نشره وتوثيقه ، و الكف عن محاربة ومطاردة المبدعين و التربص بهم .

إن القائمين على أمر الأجهزة الأمنية هم أنفسهم الذين حاربوا الفن و الأدب و الثقافة عندما أتوا للسلطة ، وشردوا المبدعين و ضايقوهم ، و دمروا الحياة الثقافية في بلادنا . و الإحتيال و الكذب و الإدعاء هو منهج هؤلاء .. فلم يتغير شيئ في عقليتهم تلك ، و إن أرادوا حقاً تجميل صورتهم فليكف جهاز الأمن عن قمع المواطنين و إقتراف الجرائم بحقهم ، و ليعمل لحماية المواطنين السودانيين ، وليس لحماية العصابة الحاكمة .

إن هذه الرسالة ليست وصاية ، و إنما هي مناشدة نوجهها لكل مبدع يرى أن الكلمات التي يتغنى بها تحمل قيمة تتجاوز مجرد وقعها الموسيقي ، و لأي شاعر لم يختار كلماته لمجرد إنسجام مع قافية ، و لكل كاتب يؤمن بما يكتبه ..

إمتنعوا عن أن يستخدمكم جهاز الأمن لتجميل صورته القبيحة
إمتنعوا عن المشاركة في أنشطة جهاز القمع
ا

الموقعون :

1 - سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا

8 - ضياء ميرغني ، مغني و ملحن و ناشط سياسي ، هولندا

9- أبوبكر الصديق محمد صالح ، طالب ، السويد

10 - مصطفى سري ، صحفي ، بيرطانيا

11- مصطفى مدثر ، مغني ، كندا

.....................

الرجاء المشاركة ....

***********************

ليس هناك عذر لمن حارب الفن والايداع لا للمصالحة

زهير عثمان حمد صحفي وناشط في مجال حقوق الانسان

"Aisha H.Shariffe" Add to Address BookAdd to Address Book Add Mobile Alert
To: [email protected]
Subject:
Date: Tue, 22 Jan 2008 19:31:47 +0000

عائشة حسين شريف - فنانة تشكيلية

لندن - المملكة المتحدة

الموقعون :

1 - سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا

8 - ضياء ميرغني ، مغني و ملحن و ناشط سياسي ، هولندا

9- أبوبكر الصديق محمد صالح ، طالب ، السويد

10 - مصطفى سري ، صحفي ، بيرطانيا

11- مصطفى مدثر ، مغني ، كندا

12- زهير عثمان حمد ، صحفي وناشط في حقوق الإنسان ، سوريا

13 - عائشة حسين شريف ، فنانة تشكيلية ، المملكة المتحدة

14 -

معتصم سيد احمد
مخرج مسرحي
ومعتقل سابق بعمارة الامن الطلابي بحري

حرية التعبير هى التكريم الحقيقى للفنان

تشويه صورة الفنان هى شغل جهاز الأمن طيلة حكم الأنقاذ,
أتبع جهاز الآمن عدة طرق لذلك وبعد جهد جهيد توصل عباقرة النظام
الى فكرة وصم الفنانين بحفلات التكريم وأتساخ اسمائهم مواصلة لتحطيم
كل رموز الشعب السودانى .

هادية بدر الدين محمد
مسرحية
كندا

خالد كودى،
فنان بصرى.

عماد عبدالله محمد
فنان تشكيلي .

الخرطوم / السودان .

لرفع البوست الى أعلى حتى يراه المعنيون
وأتفق مع وجهة نظر أخوي ناذر

أنور فتح الرحمن أحمد دفع الله ، مبدع

1 - سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا

8 - ضياء ميرغني ، مغني و ملحن و ناشط سياسي ، هولندا

9- أبوبكر الصديق محمد صالح ، طالب ، السويد

10 - مصطفى سري ، صحفي ، بيرطانيا

11- مصطفى مدثر ، مغني ، كندا

12- زهير عثمان حمد ، صحفي وناشط في حقوق الإنسان ، سوريا

13 - عائشة حسين شريف ، فنانة تشكيلية ، المملكة المتحدة

14 - معتصم سيد أحمد ، مخرج مسرحي ، السعودية
( معتقل سابق لدى الأمن )

15 - هادية بدر الدين محمد ، مسرحية ، كندا

16 - خالد كودي ، فنان بصري

17 - عماد عبد الله محمد ، فنان تشكيلي ، الخرطوم

18 -

_______________________________________________________



أنور كينق
شكراً

*

*

ما علاقة الفن بالامن؟
طلعت الطيب
محافظة البرتا الكندية

1 - سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا

8 - ضياء ميرغني ، مغني و ملحن و ناشط سياسي ، هولندا

9- أبوبكر الصديق محمد صالح ، طالب ، السويد

10 - مصطفى سري ، صحفي ، بيرطانيا

11- مصطفى مدثر ، مغني ، كندا

12- زهير عثمان حمد ، صحفي وناشط في حقوق الإنسان ، سوريا

13 - عائشة حسين شريف ، فنانة تشكيلية ، المملكة المتحدة

14 - معتصم سيد أحمد ، مخرج مسرحي ، السعودية
( معتقل سابق لدى الأمن )

15 - هادية بدر الدين محمد ، مسرحية ، كندا

16 - خالد كودي ، فنان بصري

17 - عماد عبد الله محمد ، فنان تشكيلي ، الخرطوم

18 - طلعت الطيب ، كندا

19 -

20 -

Mohamed Ali Fadlabi
visual artist
Oslo
Norway

1 - سلمى الشيخ سلامة ، كاتبة و صحفية ، الولايات المتحدة

2 - د/ مصطفى محمود ، طبيب ، المملكة المتحدة

3- نادر السوداني ، موسيقار ، الولايات المتحدة

4- عامر جابر ، ناشط حقوقي ، تركيا

5- عبد الكريم الأمين ، مهندس ، قطر

6- عادل عبد العاطي ، أمين الثقافة و الإعلام ، الحزب الليبرالي السوداني

7 - الباقر موسى ، فنان تشكيلي ، كندا

8 - ضياء ميرغني ، مغني و ملحن و ناشط سياسي ، هولندا

9- أبوبكر الصديق محمد صالح ، طالب ، السويد

10 - مصطفى سري ، صحفي ، بيرطانيا

11- مصطفى مدثر ، مغني ، كندا

12- زهير عثمان حمد ، صحفي وناشط في حقوق الإنسان ، سوريا

13 - عائشة حسين شريف ، فنانة تشكيلية ، المملكة المتحدة

14 - معتصم سيد أحمد ، مخرج مسرحي ، السعودية
( معتقل سابق لدى الأمن )

15 - هادية بدر الدين محمد ، مسرحية ، كندا

16 - خالد كودي ، فنان بصري

17 - عماد عبد الله محمد ، فنان تشكيلي ، الخرطوم

18 - طلعت الطيب ، كندا

19 - محمد علي فاضلابي ، فنان بصري ، النرويج

20 -

*