محمود ينتصر كل يوم جديد وهم يخسرون يوميا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البدء اوحي كل الشرفاء والاحرار في السودان وفي كل العالم

ثم اوحي زكري رجلا كان حرا وشريفا وشجاعا طوال وقته وطوال عيشه في هذه الدنيا الفانية

انني اشعر بالحزن العميق تجاه ماحدث من جريمة نكراء اقشعر لها بدني من راسي الي اخمص قدمي
تلك الجريمة الملهاة التي اسموها محاكمة المرتد عن دينه الشيخ العلامه محمود محمد طه
اي ردة هذه التي يتحدثون عنها ؟؟؟ نحن نتعجب لاننا لم نعاصر الاستاذ محمود محمد طه ولكنا قرائنا كتبه من عبر الشبكة الذهبيه الانترنت ولم نجد فيها اي ردة بل التوغل العميق في الدين والحكمة والفهم الكبير للدين ووجدنا فيها كل الاجابات عن الاسئلة الصعبة التي كانت تواجهنا في كل الامور الحياتية انه لامر مخذي وجبان ان يترك الشعب السوداني هؤلا الجبناء ينفذوا حكم الاعدام في رجلا كرس حياته للاسلام والسودان !!! ولكن محمود (الفكرة ) لم يمت ولن يموت لانه حرا طليقا بيننا ينشر عبير دعوته في كل ارجاء المعمورة وهي فكرة تنتصر كل يوم بفضل الله ثم بفضل جهالات هؤلا الادعياء الكذبه
الذين خدعوا ابائنا وضللوهم حول الرجل والفكرة فشوهوها في نظرهم حتي لايفهوموها كما ارادها الرجل
ولكن الله ناصر المظلوم ولو بعد حين والحين الان حان ونحن الجيل الذي لم يعاصره عرفناه وكل يوما نحن نعرفه اكثر وهذا بفضل الله علينا وعلي الاسلام والمسلمين
وطن عجيب يقتل الفيه المخلصون والانقياء ويترك القتلة والسفله يعربدون فيه ابد الدهر لارقيب ولا حسيب ولكن كما قلنا من قبل الانتصار دوما في النهاية للحق والحقيقة وليس للباطل من نصر او نجاح مهماتوهم المتوهمون

علي

[B]دقنه سلمت وسلمت يداك
فعلا الاستاذ محمود وضع فكرا

ساهم في المعرفة والتنوير وانا استفدت كثيرا من هذا الفكر ولقد كان شجاعا اوان الموت ولوح

بابتسامة وق مع السلامة

واذا عايز تعرف الشيخ شوف ثمارها

والاستاذ محمود ترك فكرا يضي عتمات الدروب
ويساهم في حل مشكل العقل الاسلامي

انظر لقصار القامة من قضاة وجلادين اين هم الان الجميع يعرف الاستاذ محمود وقضاته ذهبوا الي طي

النسيان

الاستاذ صبري الشريف تحياتي لك

نعم انها لمفارقات عجيبه وغريبه ان يقتل الاقزام رجلا بقامة الجبال طولا وشموخا
ولكن هم قتلو انفسهم يوم قتلو الاستاذ الشهيد محمود محمد طه
الافكار الخلاقة والقوية والثابتة لاتموت لانها من منبع صافي وحر وليس من برك اسنة وميته

علي

اخي العزيز علي

Quote: نعم انها لمفارقات عجيبه وغريبه ان يقتل الاقزام رجلا بقامة الجبال طولا وشموخا ولكن هم قتلو انفسهم يوم قتلو الاستاذ الشهيد محمود محمد طه الافكار الخلاقة والقوية والثابتة لاتموت لانها من منبع صافي وحر وليس من برك اسنة وميته

تسلم يا صديقي على كلمة الحق
وقد كان الاستاذ محمود أُمة وحده ..

لك تحياتي ومثلها لصديقنا المشترك
عرس في العيد ولا لسه ؟؟

الاخ العزيز الاستاذ عادل عبد العاطي دبايوا

نعم لقد صدقت فلقد كان رجلا شجاعا وحرا ومتواضعا لدرجة عجيبة جدا
مع كل علمه هذا

صديقنا المشترك لم يتزوج بعد لان هناك بعض الظروف وهو يسال منك كلما قابلته

التحايا لكل الاحرار والشرفاء في العالم

علي

والله لو سمعت احمد المصطفي دالي لاصابك الاندهاش في انه ثمرة من ثمار الاستاذ محمود

تكلم بعد صمت طويل تجد المحاضرة في الصفحة الاولي