عفيف إسماعيل على جناح الصلصال

همست

أوتار الكمنجات

لثقوب الناى

تعالى

نلتقى مرة واحدة

خارج ضفاف الحزن

****************
عفيف اسماعيل

من ديوانه فخاخ وثمة أثر

صوت يخنرق الاثير لا يعرف الانكسار

قلم يسنكنب النصر بعيدا عن احتمالات الهزيمة

عرفته شامخا, فارع الفكرة, جسور القلم

يحتشد صمته شعرا لا يعرف البكاء على الاطلال,

لم تشده أوتاد النوستاالجيا للماضى لما تضمر

من فخاخ, بل أسرج طائر شعره محلقا به فى فضاء الاشواق

مستشرفا انتصار الفنان فى زمان تكريم الانسان

انت زاتك يا عاصم أفنّ منك في دحين؟ كمانك مشوطن عديل...

وبتعرف تناضموا سرا وجهرا...وأنا شخصيا من المعجبين المندهشين ...


واصل كلما تلاقي لك جمة...وأعزف أوتارك وسجلها...سيأتي يوما
تقيم فيه معرضا للكمان...فأنت في تقديري ان جازت هذه التسمية

عازف كمان ماهر بدرجة تشكيلي محترف....


وكان بديت تخلي الكمان يغني لأبراهيم موسي أبا ألف رحمة ونور تغشاه
حا تلاقيني سامعها كما سمع ( سارية بالجبل...)...

To Brother Nazar Hussain

شموسٍ كاذبةٍ تحرضها الشتاءات كأنها "أنتيجون"

تَجيءُ بأفراحٍ غير متوقعة

ثم يشتعلُ سحرُها الأسودُ فيها

فتحترقُ بين أصابِعِه

ولا تستحيلُ

إلى

رمادٍ

أو

ذكرى بعيدة

بل

تجعلُهُ يسعى بين الناس يرتل المعجزات

مثل نبيٍّ تَسْبِقُهُ يماماتٌ بيض

في لحظةٍ

يُسيءُ الظنَّ بالحبيباتِ واليابسة

يبكي بعينٍ واحدة

ويرتدي قناعَ القرصانِ

ويركض

صوبَ

البحرِ!!

Afeif

Quote: رهان الصلصال عبير سلامة - "رهان الصلصال"هو الديوان الثاني للشاعر السوداني عفيف إسماعيل - عقب ديوان" فخاخ وثمة أثر" - ، صدرت طبعته الأولى بالقاهرة عن كتاب مجلة"شعر" ، وترجمته إلى الإنجليزية مؤخرا المناضلة النشطة د. عايدة سيف الدولة. يتشكل الديوان من ثلاث وأربعين قصيدة كتب الشاعر نصفها تقريبا على أغلفة قطع الصابون وقصاصات متفرقة في واحدة من فترات اعتقاله المتكررة بالسودان ، قبل أن يفر بأسرته - من فوضى الملاحقات العبثية والتعذيب بعد الانقلاب العسكري - إلى القاهرة ثم إلى أستراليا التي يقيم بها حاليا. "رهان الصلصال" رحلة في أحلام وتأملات رجل منشق:"يعشق وجه الله والخبز والحرية" - قصيدة معادلة ، رجل يجلس تحت خط الاستواء :"مسروق الروح يحدق في نهاية الأفق" - قصيدة في حلم بعيد ، مع خريطة للوطن تتحول إلى :"شجرة وشمس وعصفورين" - قصيدة جغرافيا. يتكون عالم عفيف اسماعيل عموما من الغائب ، العابر ، وسريع الزوال ، سواء فيما يُقال أو توقعات القارىء بصدده ، وفي حين أن هناك الكثير الذي يحدث خلال القصائد نجد تركيزا أكبر على ما سيحدث فيما بعد ، حتى لو كانت الأحلام والكوابيس مدارات غالبة للحدث. استيقظ مبللاً بالذعر والذهول كأنه رأى مسخاً عملاقاً بأظلاف غليظة حدّق بعينين فارغتين وبفك جاحظ دار برأسه سريعاً كمروحة كهربائية في جميع الاتجاهات حين تأكد من سلامة مفاصله رفع الهيكل العظمي أصابعه المرتعشة إلى السماء: الحمد لله الحمد لله لقد حلمت بأنني مازلت حيا - قصيدة كابوس ليست القصائد في الديوان مترابطة مع بعضها البعض بالضرورة ، لكنها تتوافق معا كما لو كانت كُلا واحدا ، ربما لذلك تمضي سريعا بدون إشباع ، مُعلقة بفكرة أو حدث ، مُؤجلة النهاية ، مولعة بما يرحل أو يذوي ببطء ، على النحو الذي تجمله قصيدة زخّة. السحابة ترحل إلى سماء أخرى عنا نبحث والكون مالح بشري للذين نحبهم مع ابتسامات الندي قد يعثر أعرج في لغم في الصحراء ، قد يعانق النهر نهراً آخر في مجراه ، قد يبذر فلاح طفلة فنتذكر أننا كنا هنا ، فنغازل موتنا ونبقى والسحابة ترحل إلى سماء أخرى لا يعني ذلك أن القصائد متشابهة ، أو أنها تنجز فعلا ـ تأثيرا واحدا ، بل أن هناك إحساسا عاما بانفصال ـ استقلالية الذات المتحدثة عن العالم ، وطرق متنوعة للتعبير عن هذا الإحساس. تستدير قصائد رهان الصلصال عادة إلى اتجاهات جديدة ، تهرب من مواقعها ، المواقع التي تتعين مؤقتا ، ليبدو المنظر العام في أكثر القصائد محددا بوضوح ومختارا بعناية. طفلةّ تتسعُ تنورتُها البيضاءُ كلّما دارَت حول نفسًها وهى تحدًّق في نهايةً الأفقً أمام البحر ، عندما مَرَّت أسرابُ الغرانيقً المهاجرةً ازدادَتْ سرعةُ دورانًها فطارت معها إلى شموس أبدية - قصيدة إســـــــراء يهتم عفيف اسماعيل بالتفاصيل الصغيرة ، وصوره مركبة برشاقة تخدم كلا من الأفكار الكلية والجزئية في الديوان ، وكل صورة متفككة العلاقات ظاهريا تتماسك ، في إطار المجموع ، لتشكل ما هو أكبر من مفرداتها ، كما نلحظ في قصيدة مآرب أخرى. وجهه يشع جلالا وألق عصاه بيمينه يقود بها سربا من الدراويش يتحلّقون حوله في دائرة خضراء مسك طيب يسرى بين الأرواح عبق من الرهافة التوق والبهاء كله له نحيب سري يوحد نبض الذاكرين والأشياء يصحو شجن مستوحش وحنين أبدي للانعتاق من وحل الصلصال يعلو النشيد يغفو النشيج يزهو الطبل الراعش يستبد النزق بالشيخ الشاب الطروب فيحجل برجل واحدة في قلب الدائرة الخضراء يدور ويدور متناسيا ذاته يدور ويدور متلاشيا داخل نفسه يذوب يدور ويدور يصير كوكبا درّيًّا بين الأفلاك هناك تثمل روحه بنشوة نورانية يصوب عصاه نحو السماء ويطلق سبع رصاصات صوب نجم لا يراه غيره والطبل الراعش مازال يزهو. رهان الصلصال ديوان ملفت للنظر ، يكشف بوضوح عن قدرة عفيف اسماعيل على أن يجعل كلماته ـ أفكاره ـ مشاعره تتحرك عبر القصائد ، على أن يستفيد من الصمت كما يستفيد من الكلام وعلامات تنظيمه ، لينتج الغموض والدقة والجمال. - ناقدة مصرية التاريخ : 15-12-2007

http://www.google.com.au/search?hl=en&q=Afeif+Ismail&bt...&meta=cr%3DcountryAU

Quote: LOCAL POET AFEIF ISMAIL OFF TO EGYPT TO LAUNCH HIS NEW BOOK. Shenton Park poet and playwright Afeif Ismail is off to Egypt to launch his latest collection of poetry “it’s Your Bird’. Afeif, a Sudanese-Australian, is well-known in literary circles in Perth, and has published several collections of poetry in both his first language Arabic, and in English. His latest book will be launched during the Cairo International Book Festival in 24th January 2008 and Afeif will also give readings and give a talk about his experiences as a recent migrant artist to Australia his work in cross-cultural development. The flight to Egypt is supported by ArtsWA through their Artflight programme. Recently short-listed for the prestigious Kit Denton Fellowship – a $25,000 award for writers of courage started by TV personality Andrew Denton in memory of his father, Afeif brings experiences of his life and political exile from Africa, and his subsequent new life in WA, to both his poems and plays. Afeif was born in Elhassahisa, Sudan in 1962 and as well as being a published poet writer, playwright, and artist he is an activist for the cause of freedom throughout the world. He has lived in Australia since December 2003, where he founded the "Wings Organization for Cross-Cultural Development Inc"; and is currently Chairperson. Afeif also is an editor for Arabic publications, and currently an editorial member of "Almuhajir” Sudanese Newspaper in Victoria. His previous works in Arabic include "Traps & Some Tracks" (2001), and "Bet of the Argil" (2003), which was translated by Dr Aida Seif El-Dawla and published in English in 2005 by Samantha International & Multicultural Publishing. Afeif was a founding member of many literary and cultural clubs in Sudan and Egypt, and a member of many Human Rights organizations. He has written many works of poetry, including children poems, and would love to see them published in English. He has also had some of his poems translated into German and Japanese. He is also working on a new play for children for Barking Gecko Theatre Company for production in 2009. Afeif is aiming to ‘trans-create’ “It’s Your Bird” later this year. “Trans-creation is the process of me translating directly to English then working with other writers, such as Shelia Blundell-Wignall and Vivienne Glance, to enhance the poetry into English, he said. “Through trans-creating we can bring out the subtlety and beauty of the Arabic work and make it accessible to English readers. By removing the barrier of language we can open our minds to other cultures.” “I believe diversity creates dimension in our world,” said Afeif. “Writing is my mission in life. I see myself as a bridge between two cultures. I’m excited to visit the lands of my mother tongue and bring this experience of cultural diversity back to my new home, Australia.” Contact Afeif Ismail for more details or an interview on 0423 675 479

http://www.sudaneseonline.com/u/mail3.jpg

شكرا
عاصم
فعفيف يستحق

عاصم يا فنان
لك ولعفيف إسماعيل التحية والحب

عاصم الطيب قرشي يا فنان
يا سلام عليك وأنت تحدثنا عمن خلق من ذات طينتك
ويحمل ذات الحلم لوطن أجمل ما يكون
(تخريمة)
هل لازلت تنوي سؤالي عن االبت الخدرا
شكراً يا فنان
منعم حسن

طريق
إلي ، محمد سعيد القدال ، فاروق كدودة، عابدين صديق



عفيف إسماعيل


يا له
من
درب
طويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل..
طويـــــل..
كثيرون
غابوا
قبل
نهاية
المسير!!
منهم الحادى
أول الشفق
والسراج المنير..
وجناح الغسق
مربي الأحلام
وخيط الحرير..
واحة المسافات
عبق الذاكرة
ونجمة الطريق..
رفيق
يغيب
بعد
رفيق
هل من نهاية لهذا المغيب؟!
هم ثمارنا
هم بذارنا
هم صلصال البعيد..

بيرث 6 يناير2008

يا خال كيفنك ولعلك طيب .. و الوليدات وكل سنة وانتو طيبين يا ايها الصوفى المرح و المريح.

وشكراً لك على هذا (الصلصال) فعفيف اسماعيل ان لم تخنى الذاكرة هو اول شاعر سودانى ادخل الهايكو اليابانى

على الشعر السودانى.. فيا له من شاعر مجيد. فله التحية ولنازل عبدالباقى وزقب الحواصل.

ودمتما لنا كما انتم تهبون حلو الكلم فى زمن غير حلو!.

فتاح

عفيف اسماعيل
كان جاء الغايب..
بفرهد في البال..
وضحك الاطفال...
ويقوم بيناتنا الضل..
تاني ميعاد...
نهارات مدن...
صاحيه ونديه
وانفاسك بتهدهد..
في دمي...
هذه اغنيته في مسرحية (منتصف الدائرة) التي قدمتها الفنانه امنه امين الطاهر بمهرجان الفرق والجماعات اعداد واخراج (محمد عليش)
لكم كانت اولي التجارب مع الشاعر عفيف اسماعيل.
له مني الف تحيو واحترام
لك الشوق عاصم الطيب القرشي
عليش

Dear Fattah

Long time since you last time corresponded me. I hope everything
is under conrtol. Plwase say hello to the family.

Asim Gorashi

تعرف

عفيف من أصعب المجطات .. وأسهلها ..

كتب عني يوما وأنا فى قمة الغضب للآخرين .. على البعض ..
شعرت بأني على حق ..
فعفيف ينطق صدقا ..

Quote: نورس حط على القلب ...(إلي معتصم الطاهر)... يُكْمِل لكَ قولَك قبلَ أنْ تبدأه دائماً بذهنِه يعاظل فكرتين والثالثةَ علي منتصفِ الحلقِ والرابعةَ علي طرفِ اللسانِ أمّا الخامسةُ فقد ذهبت مع كلِّ الكلماتِ التي يسرِقُها الفضاءُ ثمّ تهمسُها كائناتُ الخفاءُ في الأثير فتدورُ حروفـُها بين نبضِ الغاوين قبلَ أنْ يكتبُها الشعراءُ والأنبياء/. كمْ من الغرف العشوائيةِ بقلبِه للذين يحبُهُم يعشَقُ امرأتين والثالثة بَيْنَ بَيْن والرابعة تشبـِه أمَّه والخامسة يقولُ لها "هل إلتقينا من قبل في السديم؟" لا أدري .. هل له ضحكةٌ واحدة أم اثنتين! هكذا يَدفِقُ روحَه كلّها أمامك مثلَ طفل حين تنطلق عواصفُ قهقهاتِه المُعدية بلا سبب وكذلك تنتهي بدمعٍ هطيل.. لا يعترفُ بترسيم الحدودِ علي الخارطةِ وبين الناس يُسَمَّي كلّ بلادِ الله وطنَه وكلّ الناسِ إخوته .. إلي حين تطعنه خناجرُ بروتوس حينها تتأكد أنّك لا تعرفَه تغيبُ ضحكتُه المُعْدِيَة يعيدُ تخطيطَ عشوائيةَ غرفَ قلبِه بصرامةٍ مهنيةٍ يُلْجِمُ روحَه التي تتدفّقُ علي لسانِه يرتدي قِناعاً مسموماً ونظرةً ساهمة خطواتُه يُصيبُها عمي الاتجاهاتِ يعودُ إليها مهدودَ الروحِ مثل محيطٍ بلا أمواج فلا تعرف كيف ركَّ بقلبِها هذا النورسُ المكسورُ الجهات يقول لها: .." من أكون..? .. دثريني من الظنون.. .. دثريني من الجنون.. .. دثيرني .. دبّرت مكيدةٌ حميدةٌ اصطادتني شراكُها.. قشرةً قشرةً" تنزع عنه قشورَ روحِه يعتكفُ بين نهديها نهارين عازفاً عنها منها بها ثمّ ينهضُ فجأة متوثباً كمن يريد أن يعوضَ نصفَ عمرِه المفقود يقول لها بين فكرتين بين قبلتين "الآخرون ليسوا هموا الجحيم ". ثم يعود كما كان ملكَ الجهات. 7/7/2007 بيرث

الاخ الصديق عاصم
تحياتي واشواقي
وللصديق الجميل عفيف كل الحب والتقدير
ورحلة فنية موفقة الي القاهرة

عاصم لك التحية ولذاك الشفيف عفيف
أبن الحصاحيصا البار

العزيز عاطف
تحياتي
لعلك دائما كما اتمني
علمت من بعض الاصدقاء انك ماشي السودان
وهذا خبر اسعدني جداً
ربما تقاطعت طرقاتنا هناك بعد كل هذا الغياب، لأنني سوف اكون بالسودان في نفس الفترة تقريباً من 1 فبرائر إلي 13 فبراير 2008، وادناه برنامج الزيارة اذا لم يكن لديك مانع يمكنك المشاركة في جميع الليالي أو ادناه تفاصيل البرنامج، اقل تقدير ليلة الحصاحيصا

تفاصيل برنامج الرحلة:
أمسية الخميس 24 يناير 2008 حفل اطلاق الكتاب الشعري "إنه طائرك" في ورشة الزيتون الابداعية بالقاهرة التي يديرها الشاعر والناقد الاستاذ شعبان يوسف، وسوف يتحدث في الامسية كل من النقاد :
د. عبير سلامة
د. صلاح السروى
د. حسام عقل
والاستاذ احمد الصغير
يوم الخميس14فبرائر2008 ليلة شعرية تنظمها" شبكة تضامن" وهي شبكة من المنظمات والأفراد النشطين في مجال حقوق اللاجئين بالقاهرة باستديو عماد الدين. http://www.seefoundation.org/
***
مهرجان تكريم مؤسسة الشبيبة التربوية بالحصاحيصا، لأبن المدينة تحت شعار :
"دائماً فليتواصل الحلم"
يشارك فيه كل من:
الشعراء: أزهري محمد علي ، محمد طه القدال، محمد نجيب محمد علي، والفنانين: الموسيقار ربيع عبد الماجد والفنان علاء الدين سنهوري سوف يؤديان أغنيات من اشعار المحتفي به، وكذلك تشارك الفنانة ياسمين ابراهيم، ، والفنان مهدى الأمين، كما تشارك مجموعة الجمام المسرحية باداء بعض المشاهد من مسرحية "ليلة الكرون" التي اعدها مسرحية عفيف إسماعيل بالاشتراك مع الممثل والمخرج متعتصم سيد أحمد، ايضاً سوف تؤدي الممثلة القديرة آمنة أمين بعض المشاهد من مسرحية "منتصف دائرة" التي كتبها عفيف إسماعيل ،التي نالت عنها في عام1997 جائزة افضل ممثلة في مهرجان الفرقة والجماعات المسرحية بام درمان.
***
9 فبرائر 2008 ليلة شعرية بمسرح جريدة المشاهد بالخرطوم.
***
11فبرائر 2008 أمسية ابداعية بالثورة ضمن فعاليات مشروع رد الجميل الذي يرعاه شاعر الشعب محجوب شريف، سوف تشتمل علي قراءات شعرية، وعروض مسرحية وغنائية.
***
ثم بمسرح جميعة البيئة بالدوحة يوم 22 فبرائر " مسامرة مع الشاعر عفيف إسماعيل" برفقة الناقد محمد الربيع محمد صالح، والشاعر معتصم الطاهر.
***
منفذ بيع الكتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب سراي رقم 7 – دار الحضارة. او يطلب من الانترنيت من:
http://www.alhadara.com/
كل
الود
عفيف

Re: ترشيح الشاعر والكاتب المسرحى عفيف إسماعيل لجائزة Kit Denton Fellowship

Hi fellows
Inaam Saad Mutasim Eltahir , Mohamed Olaish, Mutasim Eljammam,Nazar HUssain,Hussane Mohy Eldeen, Barsy and Atif Anees

.THank very much for for joining this Creative carnival. In fact, It is a revolutionary parade

Also sorry for this inconvinience, as I have lost my Arabic window again.

Asim Gorashi

عفيف اسماعيل

As many Sudanese artists, who have been exiled to the diaspora, Afeef had been compelled
to do so.Intuitively, he choosed Australia as a dream land. pragmaticly, he packed
all his views and ambition to the sun rise to start his creative revolutionary mission.

Here is one of his messages to the Austrlian community {Bet of the Argil} , translated by Dr Aida Seif El dawla

1
Battle

The shadowof the sword
told the shadow of the night
" I could kill you without blood"

24times, that was his frequent visits to the Ingaz ghost houeses
finalised by the first week of his hony moon.

Here is the inspiration of those days, if it could have inspired some one
to write about:

Prison

The jailer said
"My shift will end now"
Do you need anything?d
" What alucky man you are!"
you will go back to your wife and children
You are freer than Iam.
Tomorrow or after tomorrow
you will get out of here
and you will write poetry, stories
And memories about me.
As for me,
Everyday
I take it home with me
" This prison"

Sorry, deleted
due to repetition

Asim Gorashi

[ عفيف اسماعيل قبل انتحاره يكتب سيرة أهله فى دارفور

[للنقاش الساخن :هل هي اصوات اصيلة ام هشة؟ يحيي فضل الله,... اسماعيل, عثمان بشري
[/URL]
قصائد للشاعر عفيف اسماعيل]

عفيف اسماعيل يحاور مريد البرغوثي ـ عن سودانايل

عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن بيومى

عفيف اسماعيل يروىقصةاغنيةعجاج البحر -مصطفى سيد احمد وحوارمع شاعرهاحسن بيومى

قصائد لعفيف اسماعيل من موقع جهة الشعر

قصائد لعفيف اسماعيل من موقع جهة الشعر

الحصاحيصـا ترميكم بفلذات اكبادها...الشاعر عفيف إسماعيل وزوجته الكاتبة نازك

أخيرا عفيف اسماعيل من منفي الي منفي جديد

فلتهتف .. لا .. للإحتلال..... بقلم عفيف اسماعيل

الشاعر كريم عبدالسلام يكتب عن رهان الصلصال لـ " عفيف اسماعيل "

Re: أسبوع الشعر القومي بغرب استراليا الشاعر عفيف إسماعيل يشارك
كتب الاستاذ عفيف اسماعيل:الحصاحيصا21 أكتوبر 1964

عفيف اسماعيل يكتب عن احمد الملك
Re: ( رهان الصلصال ) المجموعة الشعرية الثانية للشاعر الشفيف عفيف إسماعيل

Quote: تنبع خطورة عفيف عبد الرازق اسماعيل في افكاره التي تحتوي علي قدر عظيم من التجريب المنبني علي مستوي الثيما الفنية الغنية والمدهشة, وعلي مستوي المصبات النهائية للفكرة الابداعية, ثيماته هذي توظف اشكالاً من التصورات والقوالب الفنية غير المطروقة, ومصباته تنحو الي نقد ثقافي عميق لمواضيع الساعة الثقافية وبعض قضايا الوجود والعالم ـ هذا إن لم اسئ الظن. منذ ان قرات له في بداية التسعينيات, حيث تاريخ تعرفي به, ظللت إلتهم حروفه كشاعر حداثي بوعي وظف قراءاته المتعددة لتجارب السياب وادونيس وكنفاني ويوسف الخال وواسيني الاعرج ومحمد عبدالحي والمجذوب في كراسات ابداعية شديدة الخصوصية والخصوبة, وعميقة في الانتجاع الي مخاطبة الهم الوطني الذي هو زبدة هدفه, لا احس في كتابات ال[ عفيف] تقليدية نيئة وممجوجة ومكررة لتجارب حداثية عربية كما يفعل بعض من كتاب جيلنا الذي ظن ان الحداثة هي مجرد غموض وهرطقات وطلاسم وليست هي احساس متجذر بالاضافة الي الموروث كما نشهد ذلك في تجارب هاشم صديق وحميد والقدال وبشري الفاضل ومحجوب شريف وتيراب الشريف وقرني وغيرهم ممن رفدوا العطاء الابداعي السوداني بمزيد من التجديد من دون الاذابة في استسهال فكرة التحديث وتغييب ذهنية المتلقي واستهبالها.. عفيف اسماعيل ليس كذلك, وانما يسعي حثيثا ً اومليا ً ان يستغل بصواته الابداعي عن تجارب مجاورة, ولعل هذا ما يفتح الجدل مجددا حول هل ان هناك اصوات ابداعية غيرقادرة عن الفكاك عن اشكال فنية لرموز مثل الماغوط او ادونيس او قاسم ابو زيد او حسن موسي او خطاب حسن احمد اومحمود درويش. واذكرانني في حوارات لي مع صلاح احمد ابراهيم وفراج الطيب ومحيي الدين فارس وعبد الله علي ابراهيم والصلحي وفضيلي وشبرين وعشرات من المبدعين ظللت اتطرق الي موضوع الجديد والقديم باعتباره الاكثر علاقة بابداع جيلنا والاجيال الماضية, ولعل عفيف المحرض لهذا ظل عندي مطرحا ً للتامل في امكانيته الخارقة للبحث والتجرب الدائم لاستنباط اشكال جديدة ومدهشة حتي علي جهة كتاباته النثرية التي تريك ما لم تر. وذلك حتي لايكون معنيا بحوار التجييل في الواقع قصدت القول ان تجربة عفيف التي امل صادقا ًان تحرض نقادأ كبار امثال المكرم والفيا والنعمان والفكي ومحمد عبد الخالق بالتناول, فكتابتي هذه , بالغ ما بلغت لا تستند علي مرجعية ما او منهج بخلاف الانطباعية, ويا حبذا لو موقع اولئك الاخوة ال [عفيف] من التجارب المحلية والقطرية والعالمية. بالنسبة لي قلم عفيف يثير اكثر من دهشة ويبتني مداميك من التساؤل كونها اسيرة لذاتها ولكن تطرح علي اغلبية القراء مهادات للنظر والتامل ومجالات للغوص في استكناه جواهرها. علي الجانب الشخصي كلما انت رأيت عفيف في ضفافه بالحصايصا رأيت فيه شفافيته وخجولته وزهده عن الاضواء و صوفية غائرة تحكم علاقته بالناس, واشهد له تعرضه لكثير من المضايقات الامنية في الاستديو الذي يعمل فيه بالحصايصا, كان كلما اتي الينا بالخرطوم بحث عنا وفي حقيبته الجلدية قرطاسات من شعر زينها بخطه التشكيلي المميز, وفول مدمس هو زاده في الرحلة , وبعض كتب صعبة العناوين, وافلام فوجي للتحميض ليعود يفرح بها من دفعوا مالا للتصوير .. وما لم... الان يرابط عفيف في استراليا التي حتما ستضايقه كما تضايقني امريكا الان ..وحتما انه فقد اصدقاء امثال ازهري محمد علي ود. طلال و د. السنهوري و الهادي جمعة جابر, ولكن حظنا ان نبحث عن مدارات للعودة, ومراحل من التواصل..امل ان يقرا قراء الشعر عفيف بحاسة معرفية لان فيه ثمة عفة وصوفية موغلة في الدهشة.

THe journalist Salah Shuaib

Here are some of Feif's writing, which I believe, regarding the form and concept, is a very short story rather than poem

عولمة

برشاقة عارضة أزياء نضت عنها رداءها المشجر الصاخب
كأنها فرت من حدائق الآلهة القديمة
بقامة نجمة في الصحراء، كل ما فيها يزهو
وكلما قبلتها تزهر شموسها
وينبت ندي بطعم السافنا ورائحة الغابات البعيدة،
أصابعي تلامس سلسلتها فقرة فقرة
تموء بين أنفاسي
آهاتها هسيس ناي مجروح، فألعق رحيقها
وألثم نتوءتها المتوثبة الهاربة من طبول قلبها إلي
أسفل السُرة
_ بالضبط_
قبل أن غرق في أحراشها الاستوائية بهمسة
رأيت الختم البارز برغم اشتعالي

بتصريح من منظمة الصحة العالمية
تاريخ الصلاحية: 4 سنوات
احذروا التقليد.. والإيدز

* * *


أوقات

في أول الصباح،
يوقظ الديك المزركش جميع النائمين
بعد الغروب،
يوقد الخفاش ملايين النجوم
عند منتصف الليل،
تسللت حافياً، وشددت الأرض من أذنها اليسري، كتمت صرختها بيدي، قرب الهاوية دفعتها بهدوء في عمق المحيط، ونفضت يدي ثلاث مرات ثم أدخلتهما في جيبي وترنمت بصفير خافت، ونمت بغير هواجس.



في أول الصباح،
الديك لم يصح
بعد الغروب،

اختفي الخفاش
عند منتصف الليل،
حدقت في عمق المحيط، لم أر شيئاً
لكن صوت الفقاقيع في أذني
مازال يرن !

الموسيقار الصوفي
لك المحبة المخضرة
والأماني المزهرة
في قلبك مودة زاهية الألوان
عفيف اسماعيل هذا الصوت
الحلم الشاعر والمسرحي
الذي طالما تمنيت ان القاه
موعده معنا في شهر الربيع
في الدوحة بأذن الرحمن الواحد الأحد
ربنا راضي علينا منحنا هذه الأيام فرحة الشعراء
هاشم وازهري
ويمد لنا في الأفراح
بعفيف
ونحن نحلق له بجناحين من اللهفة والشوق
وراضين به بهواجسه واحلامه
ومسرحياته وشعره
وونسته ووده المخبى بين النفس والروح
محبتي والسلام

ياعاصم ياصوفية الامنيات

جميل هو عفيف
وجميل من يكتب عنه

ويابخت تلك البلاد به

احتفوا به
بانسانه
وجمال روحه
واتزانه
ووعيه المتقد

يابخت تلك البلاد

عفيف اسماعيل وعاطف انيس ... وليالى شتاء القاهرة .. شعر وموسيقى

الاعزاء

رفقاء درب المحبة

محمد السنى , اشراقة مصطفى , قاسم المهداوى

إسف لتأخير الردود والحق أننى أعانى من غياب

اللغة العربية فى كمبيوترى.

حضوركم يحرضنى على الخوض فى طرح رؤية خاصة بتذوقى

لكتابات عفيف وهى بالطبع ليست رؤية نقدية خالصة.

الرؤية تتكون من احداثيين:

الشكل

المضمون

بالشكل أقصد القالب الذى اعتقد أنه أقرب لقالب القصة القصيرة جدا من الشعر

واللغة التى تكاد نكون لغة خاصة بعفيف لفرط خصوصية الاسنخدام واقتراح المفردة.

أما المضمون فبتمحور لدى فى:

الفكرة المكثفة

إسللهام الكاتب لوعيه التشكيلى والدرامى فى رسم, تجسيد

تحريك وتشخيص أولاد أفكاره.

توظيف الايديولوجيا واللغة لخدمة الغضية دون هتافية أو مباشرة

تفقد النص جماليته, بل إن المتعة تكمن فى تلافيف الرمزية التى

تهزم كل توقعات القارىء ولكمها تستطرد ناصرة له بجيوش الدهشة.


ٍ أواصل

عاصم الطيب

مشهد درامى سريالى

Quote: عند منتصف الليل، تسللت حافياً، وشددت الأرض من أذنها اليسري، كتمت صرختها بيدي، قرب الهاوية دفعتها بهدوء في عمق المحيط، ونفضت يدي ثلاث مرات ثم أدخلتهما في جيبي وترنمت بصفير خافت، ونمت بغير هواجس.

نسختى يا عفيف
اتمنا لو ارسلتها
مع عاطف أنيس
تحياتى .