صوتوا للبطل معز الدين المصطفى للفور ببطولة 2008 للشجاعة بامريكيا

http://www.sudaneseonline.com/en2/publish/Latest_News_1...-the-Year-2008.shtml

للتصويت ادخل هنا
http://www.rd.com/content/hero-of-the-year-2008/

صوتنا وشكرا يا وليد لانك رفعت راسنا.
وان شاء الله فايز.
شكرا بكري.

ـــــــــــــ
تم التصويت ..

نتمنى له الفوز .. والى الأمام ..
محمد مختار جعفر

تم التصويت الحمد الله والناس ديل فيهم سودانى طيب والله بكرة الاجهزة بتاعت المكتب تعبت 12 جهاز 12 صوت ومحل الكمبيوتر والانترنت الجنب البيت 10%10
تمام يا زول فايز فايز

ولى قدام

الاخ بكري كل سنه وانت بخير

ياخي علم وتم التنفيذ


فوق للبطل القادم من بلد الابطال


البصاص

تم التصويت
مع الامنيات بالتوفيق

والى الامام

في زول داير يصوت للبطل القادم...لكن ما عارف الموضوع شنو؟

ترجمة يا أهلنا!

تم التصويت

I am also looking forward to meet Moez in our state of North Carolina

شكرآ أخ/بكرى أبوبكر..

بأذن الله معز الدين يفوز...

إسماعيل محمد احمد عباس.......

تم التصويت مع تحياتي للأخ معز الدين

الأخ بكري تم جميلك ورسل ليهو باسورد

معز الدين

فوق




فوق


تم التصويت

Quote: صوتوا للبطل معز الدين المصطفى للفور ببطولة 2008 للشجاعة بامريكيا

بس ما قلتو لينا الفورة من كم ؟

ياااااااا رب يكمبلا بيهم

تم التصويت...
أكثر من مرة
لقد أستولت هذه القضية على أهتمام الأعلام لفترة طويلة
وكنت قد كتبت موضوعا عنها سأقوم بنشره هنا...
الرجاء... مزيد من الأصوات

شكرا معز الدين المصطفى على كلمة الحق

غادة

أكثر من اتجاه!


ليلة الثلاثاء الثالث عشر من مارس 2006، اجتمع فيها مجموعة من طلبة جامعة (دوك) العريقة ولاعبي فريقها (لاكروس)، لكرة القدم الأمريكية. كانت الأيام أيام تحصيل ولكن قرر هؤلاء الطلبة أن يلهون فتجمعوا في منزل كابتن الفريق.. قاربت الساعة منتصف الليل ولعبت الخمر بالرؤوس. وقرر بعض اللاعبين أن يغيثوا في عبثهم، فقاموا بالاتصال بشركة خدمة توفيرالراقصات للحفلات وطالبوا بفتيات من ذوات البشرة البيضاء لحفلهم. وأرسلت الشركة فتاتين ولكنهما سوداويتين. وغضب اللاعبين وتوقف الرقص بسبب بعض الملاسنات بين أحد اللاعبين والراقصتين وقام اللاعبان (سليجمان) و(فينرتي) بالتسلل خارج الحفل واستقلا تاكسي إلى ماكينة السحب البنكي لسحب بعض المال منه... ثم ذهب بهما نفس التاكسي إلى مطعم للوجبات السريعة حيث قاما بشراء الطعام. ثم أوصلهما ذات التاكسي إلى الجامعة. وعادا إلى غرفهما في السكن الجامعي.

أما في الحفل فقد ازدادت المشاحنة بين اللاعبين والراقصتين اللتين ذهبتا غاضبتين من الحفل بدون أن يدفع الطلبة لهما أجرهما. بعد عدة ساعات، قامت إحدى الراقصتين وأسمها (مانكوم)، بإخطار البوليس أنه قد تم اغتصابها خلال الحفل بواسطة عشرين لاعب من فريق (لاكروس)... وأكدت أن مغتصبيها كانوا ذوي بشرة بيضاء. وبدأت الشرطة بالتحقيق، فتم نقل المرأة إلى المستشفى لإجراء بعض الفحوصات وطالب البوليس الطلبة بعينة من منيهم لإجراء اختبار الحامض النووي.

ولقيت هذه القضية الكثير من الاهتمام فالطلبة لونهم أبيض والفتاة التي تم اغتصابها لونها أسود. الطلبة من أسر عريقة وأعضاء في أرقى الفرق الرياضية والفتاة راقصة فقيرة، الطلبة تنتظرهم وظائف راقية والفتاة جوالة تطلب الرزق بين طرقات نورث كارولينا وحفلاتها المخمورة. وقامت جماعة تعرف باسم (النمر الأسود) بتنظيم مظاهرة أمام مبني جامعة دوك احتجاجا على قيام طلابها (البيض) باغتصاب فتاة (سوداء) واستعرت في لحظات الحرب العرقية في المدينة وتحورت القضية من الاغتصاب إلى مناقشة النزاع العرقي الاجتماعي التاريخي في البلاد. وقام المحقق بالقبض على أعضاء فريق لاكروس ( سليجمان وفينرتي وأفانس)

وبدأت وسائل الإعلام تحقق في القصة وتحللها. من الجهة الأخرى قامت الراقصة بتغير أقوالها حتى قالت إن من اغتصبها هم خمسة لاعبين بدلا من العشرين جميعاً. وكانت مانكوم قد أكدت في التحقيقات الأولية أن المعتدي عليها كان لديه شنب بينما اللاعبين المتهمين كانوا حليقي الشنب. أما اختبار الحامض النووي فقد أتى بنتائج سالبة.

وجد المدعي العام من الروايات التي قصتها مانكوم أن المتهمين (سليجمان وفينرتي) لم يكونوا حتى موجودين بالحفل وقت وقوع الاغتصاب المزعوم. فقد أثبتت الكاميرات أعلى ماكينات السحب البنكي وجود الطالبين هناك وهما يسحبان الأموال، وثبت أيضاً عدم حضورهما الاغتصاب المزعوم عن طريق إيصال مطعم الوجبات السريعة بالإضافة إلى شهادة سائق التاكسي الذي كان مع المتهمين طوال تلك الفترة. و أتضح أن السائق سوداني الجنسية، ووافق على الإدلاء بشهادته بالرغم من تهديدات القتل حتى أن مجلة (الريدرس دايجست) رشحته ليصير شخصية العام 2008 لشجاعته الأدبية. ولما انهارت أركان الإدعاء في القضية قام المدعي العام في الحادي عشر من أبريل 2007 بعقد مؤتمر صحفي وأعلن فيه براءة الطلبة.

لقد أطلقت مانكوم رصاصات الاتهام ظلما وبهتانا وأشعلت حربا حرقيا، ولكنها أثبتت أيضا أن العنصرية وحش غريب. فقد تعود العالم على أن الرجل أو المرأة البسيطة السوداء هو المجني عليه وأن الأبيض الغني هو الجاني. وبذلك صدق الجميع مانكوم وأدان الطلبة البيض بسبب خلفيتهم العريقة. ولم ينهض اتهام البيض على دليل وإنما هو مجرد فرية أثبتت أن العنصرية طريق له أكثر من أتجاه.

ـــــــــــــــــ
شكرا يابشمهندس بكري
وشكرا الاستاذة: غاده ولي قلمك الرصين

Quote: و أتضح أن السائق سوداني الجنسية، ووافق على الإدلاء بشهادته بالرغم من تهديدات القتل حتى أن مجلة (الريدرس دايجست) رشحته ليصير شخصية العام 2008 لشجاعته الأدبية. ولما انهارت أركان الإدعاء في القضية قام المدعي العام في الحادي عشر من أبريل 2007 بعقد مؤتمر صحفي وأعلن فيه براءة الطلبة. لقد أطلقت مانكوم رصاصات الاتهام ظلما وبهتانا وأشعلت حربا حرقيا، ولكنها أثبتت أيضا أن العنصرية وحش غريب. فقد تعود العالم على أن الرجل أو المرأة البسيطة السوداء هو المجني عليه وأن الأبيض الغني هو الجاني. وبذلك صدق الجميع مانكوم وأدان الطلبة البيض بسبب خلفيتهم العريقة. ولم ينهض اتهام البيض على دليل وإنما هو مجرد فرية أثبتت أن العنصرية طريق له أكثر من أتجاه.

انها داء العصر تلك العنصريه المتجددة البغيضة (فقد دبه دبيبها في وطني السودان له السلامه).. وقد اعزناالبطل الهمام الشجاع معز الدين مطصفي
ولكم كل الود