خوفي منك ..يا دميقراطية ... انتخابات كينيا ..مثال

عندي مشكله في الصوت يا سودانيه ما عرفت الحاصل لكين من النيران المولعه معناه داء القبليه الافريقيه والقتل علي اساس قبلي

لا ... بل الخوف من اللاديموقراطية و التلاعب بالأصوات و تزوير الإنتخابات و الإقصاء ....

و يا دومة ... القبلية الفاسدة ( الحكومة في كينيا و السوق ماسكينها أهل الرئيس و قبيلة الرئيس ... مع إقصاء قبائل المعارضة ) ..


Cause and effect

نفس الأعراض لنفس المرض الذي هد و فتت السودان ...

ويا محمد سليمان دي طريقه تفكير الافارقه والانتخاب علي اساس الانتماء القبلي للمرشح . لو مسكواللوو برضوا الكوكيو ح يلقوا نفس المصير ولما كان موي هناك برضو الكالنجن كانوا اسياد السا حه رغم انهم اقليه وما توعدنا به انت يا هو( القبليه بولتكس ) كما في كينيا . متي ستعون الدروس والعبر من روندا وتعرفوا معني الوطنيه ونبذ القبليه وترتقون لمستوي الشعوب التي تحكمها الديمقراطيه والعداله والمساواه امام القانون من غير ما تقول دي كيكيوولا دا لوو ولا دا لويا ولا كالنجن ولا زغاوي ولا شايقي متين يا افارقه يرتاح العالم من رؤيه مناظر البؤس وقتل الجار لجاره في قارتكم ؟؟؟؟؟؟!!!

كينيا .. هل تمضي في الطريق إلى رواندا جديده؟
الله يكضب الشينه!!

متابع لموضوعكم وباهتمام

دوما :

Quote: ويا محمد سليمان دي طريقه تفكير الافارقه والانتخاب علي اساس الانتماء القبلي للمرشح . لو مسكواللوو برضوا الكوكيو ح يلقوا نفس المصير ولما كان موي هناك برضو الكالنجن كانوا اسياد السا حه رغم انهم اقليه وما توعدنا به انت يا هو( القبليه بولتكس ) كما في كينيا . متي ستعون الدروس والعبر من روندا وتعرفوا معني الوطنيه ونبذ القبليه وترتقون لمستوي الشعوب التي تحكمها الديمقراطيه والعداله والمساواه امام القانون من غير ما تقول دي كيكيوولا دا لوو ولا دا لويا ولا كالنجن ولا زغاوي ولا شايقي متين يا افارقه يرتاح العالم من رؤيه مناظر البؤس وقتل الجار لجاره في قارتكم ؟؟؟؟؟؟!!!

ما شاءالله يا دوما ... مذاكرة دروسك كويس و قريتي ليوم باكر !!!

بس إنت ما تنصحي واحد إسمو الزوول هنا يتغابي و بدل ما يقول ديزموند توتو ... يقول فيليب كوكو !!!

يا اخي انا ما مذاكره انا قضيت خمس سنوات بكينيا وحضرت اول انتخابات قال ديمقراطيه قال
عمك موي شال القروش بالشوالات وزعها وفاز علي كبياكي دا وعمك المرحوم Oginga Odinga والد راليا

الغريبه الدوريت دي معقل الكالنجن قبيله موي اها بكون لمو في الكوكيو جزروهم لان الكوكيو مصنفين جلابه كينيا

سلام يا سودانية .

Quote: خوفي منك ..يا دميقراطية ...

.

الديمقراطية الحقّة لا تخيف ، بل يخيف زيف إدّعاء تطبيقها .

دمتى

تحياتي

لا اوافق فالتضمد الجراح بمزيد من الديمقراطية حالتنا هي حالة القمع والديكتاتورية

كم هو عدد الضحايا


لكم/ن في زامبيا تجربة منذ استقلالها الي اليوم

والان جنوب افريقيا تضرب المثال الحسن

لابد للدمقراطية وان طال السفر والسهر والعذاب

حقيقة شبح العسكر الذي يجعل بعض الافراد ان يتجه الي صوب القيادة العامة لهو اكثر ضرر


يجب ادانة التزوير وتحكيم العقل

الديمقراطية رائعة واحسان تربية الفرد والجماعة بها ثماره جيدة


سوف احضر تاني

الاعزاء هنا

تحياتي لكم جميعا

دوما تسلمي يا حبيبة انا رجعت اسبوع قبل الانتخابات لاني خوافة والخواف ربي عيالوا ههههههها

لكن كل الاراء قرأت هذه الاحداث مسبقا ولكن لم يستعدوا لها .. خلال العامين السابقين حصل تراجع كبير في شعبية كيباكي بعد الدعم الكبير الذي جأء به .. والتف حوله الكي كيو وغسلوا مخوا واستولوا علي كل المهام والوظائف ..

عجبني تعبير جلابة كينيا رغم اختلافي مع الكلمة ههههها هم كذلك بس ما جلابة هم بالعربي كيزان كينيا ههههههها

تسلمي


الخوف من الفكر القبلي الذي يستثار الان ويومض كالنار ..

الهند دولة ترفل في الفقر والتنوع الثقافي لكن تظل الدميقراطية خيار الجميع ؟؟؟ هل صحيح ذلك

من اين نتعلم ؟؟

وكيف نتخطي الجهل والامية لنقفز في عوالم الدميقراطية الحقة

أتمني

لكني

أخافها ايضا ..

Quote: دوما تسلمي يا حبيبة انا رجعت اسبوع قبل الانتخابات لاني خوافة والخواف ربي عيالوا ههههههها

كل سنه وانت طيبه يا سودانيه لووووووول ما براك اتلقي اصحاب الباسبور تات الانجليزيه كلهم مرقوا الايشينز.
اصلهم ما بلعبوا بروحهم

الأخت سودانية
سلام لك ولزوارك الكرام

Quote: من اين نتعلم ؟؟ وكيف نتخطي الجهل والامية لنقفز في عوالم الدميقراطية الحقة

نتعلم من أخطائنا، من عملنا وممارستنا لما نعتقد في صوابه بالصدق مع أنفسنا،وأن نكون دوماً على إستعداد لدفع الثمن المقابل لهذا العلم فقانون المعاوضة هو الناموس فلا شيء يعطي بلا مقابل ( فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره* ومن يعمل مثقال ذرة شراًً يره) ولأن القاعدة هنا ( من لم يأت بلطائف الإحسان اقتيد بسلاسل الامتحان ) ولطائف الإحسان هذه للعارفين أهل اللطيف أما سلاسل الامتحان فللجاهلين أهل الكثيف حتي تصهرهم نار التباريح فيحصلوا على لذاذات التراويح ( ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيّا ) والذين اتقوا تعني فيما تعني الذين صدقوا في عمل ما علموا فيجزوا بتعليمهم الصواب إذا أخطأوا ويترك غير الصادقين الذين لا يعملون بما علموا في أخطائهم حمقى نادمين ..

أبوحمـــــــــــــــــــــــــــــــد

الاخت سودانيه
عام سعيد وكل سنه وإنتى طيبه
المشكله ليست فى الديموقراطيه,المشكله فهم وتطبيق وممارسه..أى كيف يفهمها إنسان العالم الثالث المتخلف..وأستغرب أن تجتمع كلمتا قبيله وديمقراطيه فى جمله واحده!!!

الطريق الي الديمقراطية ليس سلا وغير مفروش بالورود والياسمين

وان الديمقراطية في الغرب اتت بتضحيات جسيمة ولا زالت تسير نحو الاكتمال

لاسعاد الانسان

لقد جربنا الديمقراطية ثلاثة مرات بس هي افضل من الدكتاتورية ولا مقارنة

ربما تحصل نتائج غير طيبة مرافقة لها تزوير تكتل عنصري جهوية ورشوة

وعدم حيدة من الادارة التي تفصل قوانين الانتخابات

بس الفرد اذا ايمانه/ا بالدمقراطية ضعيف مؤكد مساهمته/ا تكون نتيجتها اضعف

ترسيخ الديمقراطية هو الضمان للارتقاء بالشعوب

التكبيل الذي طال لنا ولا استثني احد جعل الفرد والجماعة تتخوف من كلمة ديمقراطية لانها اصبحت كلمة تستفز العسكر

او ديمقراطية سرجي مرجي انت حكيم ولا تمرجي

ديمقراطية العسكرتارية التي لا تعدد فيها ولا تنوع بل سياط مسلطة علي الجميع

شبيهة للاشتراكية التي تمت بالبندقية من قبل العسكر
نميري ناصر القذافي وباقي المنطقة علربية او افيقية او اي جهة اخري

مزيد من تربية الفرد والجماعة نحو الايمان بالديمقراطية

عام 1987 تمت مذبحة الضعين ابان الديمقراطية وكانت بها مشاكل بس علاجها اسهل

من القمع

لقد اعتقل لام اكول 1985 ونقد كالب معتمد العاصمة باطلاق سراحه وقد كان

علي محمود حسنين ورفاقه سجنوا بدون سبب لشهور ولا حياة لمن تنادي


اعتقد يجب ان نستثمر هذا البوست في نشر ثقافة الديمقراطية والتعدد


انا لي تحفظ في الديمقراطية التي تنتج عبر قيادة الهوس الديني المرابط بالخرطوم الان
ستنتج ديمقراطية بت حرام

dear sudania
happy new year, to days column of osman mirghani exepresses yours & our fears from the coming elections


alsudani

Quote: -العدد رقم: 771 2008-01-06 حديث المدينة (طُره).. أم (كتابة)..!! عثمان ميرغني كُتب في: 2008-01-06 [email protected] هذا الدرس البليغ أليس حكيماً ان نفهمه.. قبل فوات الأوان.. في كينيا.. كان مشهد الانتخابات ساحراً يدعو للدهشة الممزوجة بالغيرة.. في دولة أفريقية من منظومة العالم الثالث وهي تمارس هذا التحضر السياسي.. وطوابير الناخبين يقفون في صفوف طويلة منذ الفجر.. حتى ضربت الرقم القياسي في المشاركة.. ثم انتهت الانتخابات فجاءت المواجع.. اتهامات بالتزوير السافر.. يبدو للجميع أنها فعلاً حدثت.. ثم اشتباكات وصدامات وحرائق.. حتى الذين لاذوا بالكنيسة اضرمت فيهم النيران وأحرقوا أحياء.. وانتهى الحصاد بـ(350) قتيلاً.. وحوالى (180) شردوا من ديارهم.. الشعب الثائر الذي اعترك وحرق وقتل نفسه بنفسه.. لم يكن يحسب اى معطيات (عامة) ترتبط بمصالح البلد والمواطنين.. كانت أقرب الى حرب قبلية تناصر فيها المرشحان بسندهما القبلي.. ومن اليقين أن أياً من الرجلين.. الرئيس مواي كيباكي.. أو زعيم المعارضة (أودينجا) لا يعني تسنمه السلطة نصراً لبرنامج ضد آخر.. ولا حتى لصالح أجندة القبيلة التي تؤازره.. الفائز منهما هو مجرد زعيم يصل السلطة.. فيحكم بأمره.. ويتمتع بجاهه.. فوق جثث الأبرياء الذين أحرقوا لحمله الى كرسي الرئاسة.. هذا المصير هو ما نخشاه على شعبنا.. أن (يموت) حباً أو كراهية لصالح أو ضد.. بينما في (الحالتين ضائع).. لا يحكمه من يحكمه الا أصالة عن طموحه الشخصي أو الحزبي أيهما كان أغلب.. الشعوب المتحضرة الذكية.. لا يهمها من يحكم بقدر ما يهما أن تتيقن أن تحكم هي من يحكم.. عندما تصبح الشعوب أقوى من الحكام.. يتزلف اليها الساسة.. خداماً لا حكاماً.. وحينها يستوى الغالب والمغلوب في الانتخابات فكلاهما في هم خدمة الشعب شرق.. الشعوب المستنيرة لا تستثمر حبها ولا تبدد طاقة كراهيتها في سياسي مهما بزغ أو أفل نجمه.. بل ترفع قدرتها في فرض إرادتها على القرار الوطنى.. عندما تخشى الحكومة الشعب.. تراقب نفسها وتحترس أن تقع في شر اثارة الشعب بالقرارات التي تخدش مصالحه.. لكن الحكومة التي لا تخشي الشعب.. وتدرك أنه مجرد سجلات (جبايات).. وأطنان (هتيفة) وانتهازيين.. يجمعهم رنين المال وتفرقهم عصا شرطة (مكافحة الشغب).. مثل هذه الحكومة يستوى فيها (كيباكي) و(أودينجا).. ولا تستحق حتى هدر المال في الانتخابات والأجدر ان يختار الرئيس فيها بـ(طُره) و(كتابة).. تماماً كما يفعل حكم كرة القدم قبل بداية المباراة.. مربط الفرس في كل مآسينا.. أننا كالزوج آخر من يعلم.. تقع القرارات فوق رؤوسنا كالمطرقة.. لا نعرف من فعل ماذا ولماذا.. ولا نعرف أين وكم أموالنا وفيم تصرف.. حتى حق (الآهة) والأنين غير متوفر إلا بإذن رسمي.. غير متاح..!! الانتخابات في السودان قادمة.. وقريباً سيبدأ الموسم والمزاد.. فلان ضد فلان.. وتنهال صكوك الحب والكراهية.. ويموت الناخبون الأوفياء حرقاً من أجل زعمائهم.. وتنتهي الملمة.. فإذا بالقادم كالقديم.. لا يختلفان الا في أن واحداً يصفع بيده اليمنى والآخر بيده اليسرى.. في الماضي كان يقال لنا إن الأحزاب التقليدية تعمل بـ(الإشارة).. فاكتشفنا – لاحقاً – أن الفرق بيننا وبينهم أنهم يعملون بإشارة (Analog) ونحن نعمل بإشارة (Digital).. (كيباكي) أو (أودينجا).. (طُره) أو (كتابة).. ما الفارق.. اذا كان الحكم في النهاية في يد المزاج العالي.. والشعب مجرد خادم ذليل.. يدفع.. ويدفع.. ويدفع.. حتى يكتب عند الله.. دفع الله.