الأرنب الساخن (ساركوزي) يتصرمح في مصر برفقة عشيقتة الجديدة (صور)

ساركوزي وكارلا




صور كارلا عشيقة ساركوزي ، المغنية وعارضة الأزياء



التعديل لحذف الصور الـ(فاضحه)

بعد حياة زوجيه إستمرت 11 عاماً إنفصل ساركوزي عن زوجته بعد 5 شهور فقط من إعتلائه سدة الرئاسه في فرنسا وذكرت الصحف الفرنسيه أن سبب الطلاق جاء لعدم مقدرة زوجة ساركوزي على الحياه معه بعد أن علمت أن الرجل يخونها مع كارلا .

عرف ساركوزي بمعاداته السافره للعرب والمسلمين وأيضاً المهاجرين وتمثلت معاداته للمسلمين في عدة حوادث منها قضية الحجاب وأيضاً عندما نشرت الرسوم المسيئه للرسول لم يدن ساركوزي ماحدث بل أيد فكرة النشر ودعمها مبرراً ذلك كما قال بـ(حرية الصحافه) .
أحداث الشغب التي أحدثها المهاجرون مؤخراً في ضواحي باريس أثناء تولي ساركوزي منصب وزير الداخليه والذي قمع وقتها المهاجرين بطريقة بشعه للغايه أوغلت صدور كل المهاجرين ضد ساركوزي زيتوقع كثير من المراقبين أن تتجدد أحداث الشغب من قبل المهاجرين بسبب كرههم الشديد للجرل منذ الأحداث السابقه .

صالح النعامي
جريدة مصر الحرة

أجمع ممثلو اليمين واليسار في إسرائيل على أن المواقف التي عبر عنها الرئيس الفرنسي نيكالو ساركوزي خلال لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت امس في باريس تمثل ” نقطة تحول فارقة وتاريخية ” في علاقات إسرائيل بفرنسا وبأوروبا.وأكدت وسائل الاعلام الإسرائيلية التي ابدت اهتماماً واسعاً بنتائج الزيارة أن ساركوزي فاجأ أولمرت بتبنيه تقريباً معظم المواقف الإسرائيلية سواء على الصعيد الاستراتيجي أو على صعيد حل الصراع مع الفلسطينيين. وقال السفير الإسرائيلي في فرنسا جاد شيك في تصريح للإذاعة الاسرائيلية باللغة العبرية أنه من خلال تواجده الطويل في فرنسا يمكنه القول بحزم أن فترة حكم الرئيس ساركوزي ستمثل ” تعزيز كبير لمصالح اسرائيل الاستراتيجية في العالم “.من ناحيته قال السفير السابق نسيم زفيلي أن ” دولة إسرائيل استيقظت فجأة لتجد أن لديها صديق وحليف قوى ينطلق في صداقته وتحالفه معها من منطلقات ايدلوجية ثابتة وراسخة “، متوقعاً أن ينجح ساركوزي في قيادة أوروبا والاتحاد الأوروبي الى مواقف مؤيدة وقريبة من المواقف الاسرائيلية. وقد اختصرت القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي تصوير الشعور الاسرائيلي من مواقف ساركوزي، قائلة ” اسرائيل تعيش اجواء صدمة ايجابية لهذه المواقف ؟

إلتقطت كاميرات بعض المصورين العشيقين وهما يمسكان بأيادي بعضهما البعض في الأقصر حيث نزل الرئيس الفرنسي وعشيقته الحسناء التي إعتزلت العمل في عرض الأزياء وعملت مؤخراً بالغناء وذلك رغم الإجراءات المشدده والتي وصلت لإحتجاز بعض الصحفيين وذلك لتهيئة جو هاديء للعشيقين .
هذا وكان أحد النواب المصريين قد تقدم سابقاً بإحتجاج رسمي بسبب نزول ساركوزي وعشيقته في (غرفة واحده) وذكر ان هذا الأمر غير مقبول إطلاقاً .

جريمة العصر الداوية وآخر التطورات!
خاص (سودان سفاري)
آخر تطورات جريمة العصر الداوية التي فضحت فرنسا الدولة الأكثر إدعاءً بأنها تهتم بحقوق الإنسان والأطفال، وقضت تماماً على نظافة يدها ومصداقيتها، آخر هذه التطورات تمثلت في الزيارة المؤسفة، والمثيرة حقاً للاشمئزاز، التي قام بها الرئيس الفرنسي ميشيل ساركوزي إلى تشاد وعلى نحو مفاجئ، وبترتيبات غير مألوفة بروتوكولياً في أسفار القادة والزعماء، والتي استمرت لساعات سخرها ساركوزي بكاملها في محاول لشحن المتهمين الفرنسيين المقبوض عليهم هناك على ذمة الجريمة، والعودة بهم سريعاً إلى باريس وإنهاء الملف الذي فتح على حكومته أبواب جهنم. وقد كان ساركوزي المعروف بميكافيليته غير المألوفة في تاريخ الجمهورية الفرنسية التي اتسمت طوال تاريخها بالعفة السياسية، يأمل في أن ينجح مسعاه ذاك بالنظر لكونه هو الرئيس شخصياً جاء خصيصاً لمتابعة الملف ويتمكن من قفل الموضوع وإنهاؤه بضربة واحدة.
غير أن الرجل فوجئ بأن الأمر لم يكن كما كان يتصور، إذ على الرغم من أن الرئيس التشادي إدريس دبي تربطه علاقات وثيقة واستراتيجية بفرنسا، وعلى الرغم من أن كشف السلطات التشادية للجريمة من الأساس كان عملاً بطولياً بكل المقاييس بالنظر إلى طبيعة علاقات البلدين التي لا تحتمل أي اضطراب إلا أن ساركوزي على أية حال لم يعدم ما يعود به بطائرته إلى باريس حيث أخذ سبق من الصحفيين المرافقين للمنظمة التي ارتكبت الجريمة ومعهم عدد آخر – لم يكشف عنه تفصيلاً – من المتهمين الذين قيل أنهم لم توجه لهم تهماً في ذات الصدد. ولعل هذا التصرف من رئيس لدولة تعتبر دولة كبرى، وعضو في مجلس الأمن الدولي يعني ببساطة، أن هؤلاء الذين يدعون أنهم كبار، ويرفعون أصواتهم في وجه الدول الأقل قوة ويحاصرونها ويطاردونها ويقولون فيها ما يشتهون ها هم لا يتحملون ولو للحظات سيف القانون حينما يطالهم لجرم شنيع اقترفوه – ولعل أكبر وأعظم تطور شهدته قضية أطفال دارفور المختطفين على الإطلاق، هو هذه الزيارة التي قام بها الرئيس الفرنسي بنفسه إلى تشاد، وهذا الجهد الخرافي الذي بذله الرجل وعيناه تطفر منها الدموع مستجدياً السلطات التشادية أن تطلق سراح المتهمين، وأن ما تبقى بعد ذلك فإن فرنسا كفيلة بحله وطمره في تراب النسيان. لقد صدق الرئيس دبي حين أكد للصحفيين أن القضاء التشادي مستقل وأن الأمر بيده وهو الذي يقرر الإدانة أو البراءة – كما صدق الرئيس الفرنسي ساركوزي حين جاء إلى أنجمينا وهو يعلم مسبقاً ومتأكد أنه لن يعود إلى باريس صفر اليدين!!

ساركوزي برفقة أقاربه اليهود الذين يقدم لهم كامل الدعم في أوروبا

صوره أخرى لساركوزي برفقة عشيقته الحسناء

كامل مصاريف هذه الرحله على حساب رجل أعمال فرنسي وهو الأمر الذي أزعج كثير من المراقبين ووصفوه بأنه يسيء لإستقلالية وشرف المهام الرئاسيه فرجل الأعمال ترتبط أغلب مصالحه بالدوله ورجل أعمال مثل هذا دون شك لن يدفع التكاليف الباهظه لهذه الرحله دون أن يتوقع عائداً ملموساً لهذا الأمر .

تلك ثقافتهم يامحمد

ساركوزي انسان نتن بالفعل

لكنه اتى للسلطة بالانتخابات

المصيبة فى امثال هؤلا المسلمين

ليلى زين العابدين


نأسف للحذف بعد التصويب الموضح فى الادنى




الصورة دي لاول مرة تعرض فى اي منبر

أخ حيدر

أولاً السيده التي تظهر في الصوره ليست ليلى زين العابدين
ثانياًأنا خبير بالفوتوشوب وهذه الصوره التي أدرجتها مفبركه
بل ويمكن أن نطلق على من دبلجها لقب (أغبى من تعامل بالفوتوشوب) لأنه يتضح تماماً (من دون التدقيق جيداً في الصوره) أن المرأه التي تظهر بين هؤلاء الرجلين تم إدراجها في الصوره بواسطة الكمبيوتر نسبة للعديد من الأسباب منها درجة الإضاءه وزاوية الوقوف وأشياء أخرى تحسها العين من أول نظره .

هذه هي السيده ليلى زين العابدين برفقة زوجها في الحج



وهذه صوره أخرى لها برفقة زوجها

إتفقنا أو إختلفنا على النظام التونسي فإن الكذب والتدليس أمر غير مقبول إطلاقاً

سلامات يا حيدر حسن ميرغني ومحمد فرح، وكل عام وأنتم بخير.

أعتقد -غير جازم- أن الصورة أعلاه "مفبركة" يا حيدر، ويبدو لي أن "ذات الرداء" هي
المغنية الأمريكية بريتني سبيرز. ويبدو أن "مفبركها" أحد المعارضين التوانسة

Not to mention that it does not make any sense

محمد واحمد شكرا لتوضيحكم
ونأسف للخدعة التى انطلت علينا

غفر الله لنا سوء ظننا

هذه هي صورة بريتني سبيرز التي أدخلها "المفبرك" بين زين العابدين وضيفه.
_____________________________________

زي ما قال ليك حيدر يا محمد، الفرنسيين ما عندهم مشكلة إنو ساركوزي "يتصرمح"، لكن
بتكون عندهم مشكلة كبيرة جدا لو لقوهو بيتصرمح بى قروشهم. وبعدين "الخواجات" ديل
عندهم الرئيس عبارة عن موظف عندو إجازة زيو وزي غيرو.

أداء ساركوزي وآراؤه ومواقفه متاحة للانتقاد لمن شاء.

أنا ما بعرف فرنسي، لكن بالأمريكي: ساركوزي لا يتصرمح... ولكنه He is Having fun

... وبعدين أرنب ساخن دي يعني شنو؟ "أنا جادي"
_________________________________

Quote: هذا وكان أحد النواب المصريين قد تقدم سابقاً بإحتجاج رسمي بسبب نزول ساركوزي وعشيقته في (غرفة واحده) وذكر ان هذا الأمر غير مقبول إطلاقاً

ده احتجاج في محلو، وخاصة إذا كان القانون المصري يمنع ذلك بقانون يطبق على الجميع.

من تمام الدبلوسامية أن تحترم عادات غيرك، ومن كمال التحضر أن تحترم القانون أينما كنت.

شكرا كثير يااحمد الريح

انا وجدتها قبل شهور فى هذا الموقع

http://www.ordoesitexplode.com/me/

الموقع معنى بقضايا تخص الشرق الاوسط

الحبيب أحمد الريح
تحيه وتقدير
وكل عام وأنت ومن تحب بألف خير وصحه
الأرنب الساخن تعبير فرنسي يطلق على الرجل الذي تتعدد علاقاته النسائيه وعرف به مؤخراً ساركوزي .
بالنسبه للـ(صرمحه) بتاعة ساركوزي فهي على حساب رجل أعمال فرنسي وهو أمر يقدح في ذمة ساركوزي فرجل في منصب كمنصبه يجب أن لايقبل هدية من رجل تربطه بحكومته مصالح تجاريه وفي مجال البزنس لاأحد يعطي دون مقابل .
الله يحلنا من هذا الساركوزي فرجل مثل هذا ستكون فترة رئاسته وبالاً على العرب والمسلمين .

مؤونة عام من الود

الاخ محمد فرح
كل عام و انت بخير
ارى انه كان يمكن ان تكتفى بالخبر دون ايراد هذه
الصور الفاحشة لا نريد ان تكون مثل افلام البورنو التى تعرض كل شئ
و تقول ليك فى الاخر الكلام دة عيب
تحياتى

أخ وائل
لك التحيه
نصيحتك على العين والراس
تم التعديل والإبقاء على الصور الأقل خدشاً للحياء


مؤونة عام من الود

تحيه وتقدير كبيرين أخ حيدر
وشكراً لحذف الصوره الـ(مزيفه) حتى لانساعد على نشر مثل هذه الصور الكاذبه

مؤونة عام من الود

محمد فرح الفرحان شديد ، كل سنة انت واسرتك بالف خير
كتبت يا فرحان
(هذا وكان أحد النواب المصريين قد تقدم سابقاً بإحتجاج رسمي بسبب نزول ساركوزي وعشيقته في (غرفة واحده) وذكر ان هذا الأمر غير مقبول إطلاقاً )
طبعا احد النواب هو من الاخوان المسلمين ، وانت لا تعرف ثقافة الغرب وكلمة عشيقة لا تنطبق عليه
وهو الذي انفصل عن زوجته ، والمسالة الاخرى انه في حالة حب جديدة ويقضي اجازته السنوية
ومع حبيبته في مصر - التي يحج اليها اقطاب المؤتمر الوطني ويعتبرونها الحليف - والرئيس
ساركوزي هاتف البشير من القاهرة وكانت حبيبته معه ، وكون ساركوزي ينزل في غرفة واحدة مع
حبيبته فهذا امر طبيعي بالنسبة لتلك الثقافة وكثير من السواح يأتون الى الاقصر والمدن
المصرية السياحية ويتشكلون من نساء ورجال قد لا يكون هناك رابط زواج بين بعضهم فلم يخرج
احدا من الاسلاميين ليقول قولته تلك بان يكون احدا مع واحدة سماها عشيقة في غرفة واحدة امر
غير مقبول ، انه امر مضحك ان تفتح بوست بئيس مثل هذا للتحدث عن خصوصية الرئيس الفرنسي
وانت اول من بكا هنا عندما فتح احد الاخوان بوست عن رئيس المؤتمر الوطني عمر البشير الذي
قضى اجازته السنوية في شواطئ المغرب العربي ، وبلده تواجه كوارث ...