وما الذي سيحدث اذا قررت اسرة محمد طه محمد احمد العفو ؟؟؟

واضح ان قضية مقتل المرحوم محمد طه محمد طه لها ابعاد سياسية
- اجتماعية و ذلك بخلاف كونها قضية جنائية ..
وهي بلا شك ستلقي بظلالها علي قضايا السلم الاجتماعي بين اولاد
الغرب و اولاد البحر ..
بعض مراكز القوي في الحكومة تريد للشروخ ان تكبر ..
و هي بلا شك قد عملت و لا زالت تعمل من اجل هذا الهدف ..
اشياء كثيرة يجب اخذها في الحسبان في هذه القضية تحديدأ ..

بداية الاحداث ..ذلك المقال المجهول المصدر الذي
نشر في صحيفة الوفاق ..و ما حواه من اساءات و قذف بحق
دارفوريات ..هي بداية الفتنة ..
---
التعبئة والحشد والتمترس الجهوي (المنظم)الذي حدث لاحقأ..
وادانة المتهمين قبل وقت طويل ..
الحكم قد صدر مسبقأ ..
العدالة اجهضت في هذه القضية ..
--
التعذيب الذي تعرض له المتهمون بغرض انتزاع اعترافاتهم..
فيما بعد اتهمت والدة احد المتهمين رجال الشرطة بتجريدها
من ثيابها و عرضها وهي بتلك الحالة علي ابنها المتهم في القضية..
العدالة لم تتخذ اجراء تجاه هذا الاتهام ..
----
الضخ و التسريب الذي حدث للصور البشعة للمرحوم محمد طه محمد احمد
قبل النطق بالحكم و اثناء سير المحاكمة ..يلقي بظلاله علي سير
العدالة في هذه القضية ..
---
اشياء اخري .. مثل شهيد هنا ..و 10 شهداء هناك ..
هتافات مثل تحيا العدالة هنا ..و تموت العدالة هناك ..
تشير الي المخطط المرسوم يسير الي هدفه تمامأ ..
احداث المزيد من الشروخ داخل مكونات المجتمع السوداني ..
مثلما حدث في دارفور ..
--
تحيا العدالة ..هي نفس العدالة التي تضع مطلوبأ للعدالة
الدولية بجرائم الحرب في دارفور علي قمة اجهزة دولتها ..
تحيا العدالة ..مطعونة في نزاهتها و عدالتها ..
طالما هي نفسها تتقاضي النظر عن مقتل مئات الالاف من الارواح
في دارفور ..

--------

بئس الدولة التي تقتل اسس مكونات مجتمعاتها لتعيش هي ..
بؤس دولة تحي عدالة هنا ..وتغيب عدالة هناك ..
بائسة دولة تضع اعراق و مكونات شعبها في محك اختبار
البقاء و العيش بكرامة ..

------

اعدام 10 من المتهمين بقتل المرحوم محمد طه اذا حدث
وفي ظلال الشكوك في عدالة الدولة سيجعل منهم شهداء ..
في نفس الدولة و البلد سيكون المقتول شهيدأ و( المدان)
بالقتل شهيدأ ..
و تحيا العدالة ..
-------

نحن نعيش في ظل دولة تفتقد الي أدني حد من العدالة
والمسئولية ..و في هذه الاخيرة تحديدأ ..تصبح عملية
الحفاظ علي مقومات السلم الاجتماعي هي مسئولية كل اعضاء
ومكونات هذا المجتمع ..
حادثة مقتل محمدطه محمد و الملابسات التي احاطت بها تجعلها
من بين القضايا التي تشكل تهديدأ لقضية التعايش الاجتماعي
في السودان ..

---
ايقاف هذه الاعدامات الجائرة هي مسئولية تضامنية ..
لمنظمات المجتمع المدني و منظمات حقوق الانسان..
للحركات الثورية في دارفور دور كذلك ..
زعماء الاحزاب لهم دور .. لقيادات وزعماء العشائر
دور ..و لاسرة المرحوم محمدطه محمد احمد دور و مسئولية
كذلك .. وهي رغم ترحيبها بالحكم لا زالت تطالب بمعرفة
المحرض الحقيقي للجريمة ..
----

مرة اخري ..ما الذي سيحدث اذا قررت اسرة محمدطه محمد احمد
التعالي عن كل احزانها و قررت العفو عن من (ادينوا) بقتل
محمد طه ...

لكنهم اخى الكريم طالبوا القاضى بالقصاص امس ، بل ذهبوا ابعد من ذلك وطالبوا باحضار المحرضين .

الاخ هجو الاقرع ..
لك التحية ..

Quote: لكنهم اخى الكريم طالبوا القاضى بالقصاص امس ، بل ذهبوا ابعد من ذلك وطالبوا باحضار المحرضين .

هذه القضية و لتعقيداتها الشديدة وبتوقع ان يقوم المحامين عن المتهمين
بتقديمم استئانف ضد الحكم قد تستمر فترة اخري ..
ربما قد تتغير اشياء اخري ..اوقد يعادالحكم نفسه ..اوفي بعض ممن صدر ضدهم
هذا الحكم ..

الحكم بالاعدام علي 10 في جريمة قتل واحدة تضع مزيدأ من الشكوك ..

اخى الكريم سلام من الله ورحمته، من طريقة التنفيذ ، تدل على انهم مجموعة ، ولا اعتقد ان المراحل القادمة تاتى بجديد.

الاخ هجوالاقرع لك التحية مرة اخري ..

Quote: اخى الكريم سلام من الله ورحمته، من طريقة التنفيذ ، تدل على انهم مجموعة ، ولا اعتقد ان المراحل القادمة تاتى بجديد.

في نظري ان الدولة هي المحرض الاول علي هذه الجريمة ..

مرافعـة الدفــاع الختاميــة في مقتل الصحفي المرحوم/ محمد طه محمد أحمد

http://www.sudaneseonline.com/ar/article_15394.shtml

العزيز محمدين
يستخدم القضاء و الاجهزةالعدلية بصورة بشعة (لكنها ليست غريبة في عهد التتار) يتم استخامها للتغطية علي المجرمين الحقيقين.. و هذه مرافعة الدفاع امامنا و قد اكدت وجود ادلة ناسفة للبينات التي قام عليها هذه الحكم المجزرة.. ثم لاحظ براءة المتهمون من 1 الي 11 و ادانة كل الباقين و الحكم عليهم جميعا بالاعدام.. الم تتفاوت ادوارهم في ارتكاب الجريمة???... يجب وقف هذه المجزرة الفظيعة و محاكمة عذبوا و زوروا و ضللوا العدالة..

الاخ الكريم
وفق احكام القانون فباب العفو مفتوح حتي مرحلة ماقبل تنفيذ الحكم ومتي ماقررت اسرة المجني علية( ورثته ) العفو سقط القصاص سوي كان عفو بمقابل ( الدية ) وعفو بغير مقابل ز

الاخ عبد الله ..لك التحية

Quote: وفق احكام القانون فباب العفو مفتوح حتي مرحلة ماقبل تنفيذ الحكم ومتي ماقررت اسرة المجني علية( ورثته ) العفو سقط القصاص سوي كان عفو بمقابل ( الدية ) وعفو بغير مقابل

شكرأ علي هذا التوضيح ..وهو محول الي الاخ هجوالاقرع الذي قال
برفعت الاقلام و جفت الصحف ..

الاخ العزيز نصار لك التحية ..

Quote: يستخدم القضاء و الاجهزةالعدلية بصورة بشعة (لكنها ليست غريبة في عهد التتار) يتم استخامها للتغطية علي المجرمين الحقيقين.. و هذه مرافعة الدفاع امامنا و قد اكدت وجود ادلة ناسفة للبينات التي قام عليها هذه الحكم المجزرة.. ثم لاحظ براءة المتهمون من 1 الي 11 و ادانة كل الباقين و الحكم عليهم جميعا بالاعدام.. الم تتفاوت ادوارهم في ارتكاب الجريمة???... يجب وقف هذه المجزرة الفظيعة و محاكمة عذبوا و زوروا و ضللوا العدالة..

هوحكم مجزرة بحق مثلما سميته ..لعله من المهم
و من الممكن التخرك الخارجي لشرح مهزلة المحكمة التي حدثت
و التعذيب والاحكام الجائرة التي صدرت بحق المتهمين ..

Quote: تحيا العدالة ..هي نفس العدالة التي تضع مطلوبأ للعدالة الدولية بجرائم الحرب في دارفور علي قمة اجهزة دولتها .. تحيا العدالة ..مطعونة في نزاهتها و عدالتها .. طالما هي نفسها تتقاضي النظر عن مقتل مئات الالاف من الارواح في دارفور ..

كلام في المليان

و اسفي علي الشعب السوداني
الان ادرك ان هذا النسيج الملون الشفاف
ستخرقه ايادي المجرمين الحقيقيين
سفلة الانقاذ
و الناس الهسع شايفين نص الحقيقة فقط
ومتغاضين عن قول الحق
هم ايضا بطريقة او اخرى مشتركون في هذه الجريمة
يعني شياطين خرس

الاخ العزيز محمد اشرف ..لك التحية

Quote: و اسفي علي الشعب السوداني الان ادرك ان هذا النسيج الملون الشفاف ستخرقه ايادي المجرمين الحقيقيين سفلة الانقاذ

وذاك هوالخوف الاكبر ..بنفس الخبث والتدبير الذي
جري به شق وتدمير النسيج الاجتماعي في دارفور ..
ينسجون علي نفس المنوال في هذه المحاكمة الجائرة..

Quote: و الناس الهسع شايفين نص الحقيقة فقط ومتغاضين عن قول الحق هم ايضا بطريقة او اخرى مشتركون في هذه الجريمة يعني شياطين خرس

العدالة التي تميزبين البشر هي عدالة عمياء ..

اخى محمدين لك التحية
القضية أخذت أبعادها السياسية
منذ يومها الاول.فالنظام يعلم علم
اليقين بأن المجرمين طلقاء.
ويكفى قول زوجة المرحوم"ان من قتلوا
زوجها مايزالون طلقاء"
هذة هى عدالتهم, والمتمعن لمرافعة الدفاع
يدرك الخلل القاتل لهذا الحكم المجزرة

الأخ العزيز محمدين محمد إسحق
لك التحية و الإحترام

العفو عماذا ؟؟؟

العفو يعني أن المتهم قد إعترف بإرتكاب الجريمة !!!

كل ال 19 كانوا و لآخر لحظة قالوا في المحكمة أنهم تعرضوا الي تعذيب بشع و تم تلقين البعض و إبتزاز البعض في أطفالهم و زوجاتهم و امهاتهم !!!

لا يجب أن يطلبوا العفو من أحد ....
يجب علي أبناء دارفور و أبناء الفور خاصة شن حملة دولية للإفراج عن هؤلاء و إدانة حكومة الخرطوم ..
يجب الإتصال بكل منظمات العدل و الحقوق و الإنسانية دوليا و تسليط الضوء علي هؤلاء العشرة : أسمائهم و أعمارهم و احوالهم الإجتماعية و ظروف إتهامهم و خلفياتهم الإثنية و لماذا تقصدهم نظام أبارتيد ليذبحوهم كما ذبح أهلهم هناك في دارفور !!!

أين صالح محمود و علاقاته مع الإتحاد الاوروبي ... و أين علاقاته مع الحزب الشيوعي ؟؟ ,,, أليس هو عضو ببرلمان هذا النظام ؟؟ لم لا يثير هذا الأمر و بقوة مع اللجان القضائية و المحامين بالبرلمان و بالذات الشيوعيين و الدارفوريين ؟؟؟

لا يجب أن نركن الي عفو من أحد ....
يجب تجنيد كل القوي لجعل هذه القضية قضية دولية .... مجزرة بيد الحكومة عيانا بيانا و إنتقاما إثنيا ...
يجب طرق كل الأبواب في كل أركان الدنيا و لنزلزل الجميع ...

مدوني بمعلومات شخصية عن هؤلاء الأبرياء و سأدفع بها الي من أستطيع أن أصله ...
و ليعمل كل منا في ذلك المنحي ....
و ليكن في علم الجميع أن الدم الدارفوري ليس رخيصا ...






.

محمدين ...

أول أمس يوم الجمعة 9 نوفمبر كان رئيس منظمة العفو الدولية كان هنا في سان فرانسسكو ... Amnesty International
و قد إلتقاه أحد أخواننا الدارفوريين الذي عاد توا من المعسكرات و كان لديه كم هائل من المستندات و الوثائق و الصور ....
و من فرط تأثر رئيس المنظمة بما سمعه و رآه من هذا الأخ قال له : مكتبي في نيويرك مفتوح لإستقبالك في أي وقت ...

يمكننا أن نبدأ من هنا ....
و لديك بريدي الإلكتروني ..

الاخ العزيز محمد سليمان ..لك التحية و التقدير ..

Quote: العفو عماذا ؟؟؟ العفو يعني أن المتهم قد إعترف بإرتكاب الجريمة !!! كل ال 19 كانوا و لآخر لحظة قالوا في المحكمة أنهم تعرضوا الي تعذيب بشع و تم تلقين البعض و إبتزاز البعض في أطفالهم و زوجاتهم و امهاتهم !!! لا يجب أن يطلبوا العفو من أحد ....

اخي محمد يبدو ان هناك استقطاع لحديث عن سياقه ..انا لم اطلب العفو
و لم اطالب ايأ كان هنا بطلب العفو من اسرة المرحوم ..
عنوان البوست معني به تسريبات سابقة لاسرة المرحوم عن اتهامها جهات
حكومية بالتورط في مقتل محمد طه محمد احمد ..فاذا كانت هي تشكك في هذا
اقول ان العفو اذا حدث يوجه الادانة الي المكان الصحيح ..ذلك هو القصد
و ليس الهدف هو استجداءالعفو ..و لا اظن ايأ ممن حكموا عليهم بالاعدام
سيتوسلون بطلب العفو ..تلقيهم للخبر برباطة جأش يدل علي صلابتهم و صمودهم ..
----
الناحية الاخري هنا.. هناك جهات لها مصلحة في ان تشهد الخرطوم صدامات
عرقية ..وتدفع بالامور الي هذه الناحية ..مستغلة مشاعر البسطاء ..
هذه الجهات تعرف جيدأ ما ستفعل حين تختلط الامور .. لن اغيب عقلي واتعامل
في هذه المسألة باي صورة من صور الانفعال الشخصي او القبلي ..
اعد قراءة كلماتي محمد جيدأ ..لن تجد استجداء ..

Quote: يجب الإتصال بكل منظمات العدل و الحقوق و الإنسانية دوليا و تسليط الضوء علي هؤلاء العشرة : أسمائهم و أعمارهم و احوالهم الإجتماعية و ظروف إتهامهم و خلفياتهم الإثنية و لماذا تقصدهم نظام أبارتيد ليذبحوهم كما ذبح أهلهم هناك في دارفور !!!

اخي محمد بدأ الاتصال منذ وقت مبكر بهذه الجهات و هناك متابعات و من جهات
عدة لهذه القضية ..و سنكون علي اتصال في هذه الناحية..
كما تري فقد طلبت من جميع من يعنيهم امر هؤلاء من منظمات مجتمع مدني
و حركات و غيرهم التحرك علي المستوي الخارجي للحيلولة دون تنفيذ احكام
الاعدام الجائرة ..

اخي محمد علي النقرو ..لك التحية و التقدير ..

Quote: القضية أخذت أبعادها السياسية منذ يومها الاول.فالنظام يعلم علم اليقين بأن المجرمين طلقاء. ويكفى قول زوجة المرحوم"ان من قتلوا زوجها مايزالون طلقاء" هذة هى عدالتهم, والمتمعن لمرافعة الدفاع يدرك الخلل القاتل لهذا الحكم المجزرة

تقديري لك علي تفهمك لما اردته من هذا العنوان ..
هناك من عملوا منذ البداية علي تصعيد الامور بهذه
الشاكلة ..و يخخطون لاكمال نفس ما بدأوه في دارفور
لكن هذه المرة في الخرطوم ..

Quote: العفو عماذا ؟؟؟ العفو يعني أن المتهم قد إعترف بإرتكاب الجريمة !!! كل ال 19 كانوا و لآخر لحظة قالوا في المحكمة أنهم تعرضوا الي تعذيب بشع و تم تلقين البعض و إبتزاز البعض في أطفالهم و زوجاتهم و امهاتهم !!! لا يجب أن يطلبوا العفو من أحد .... يجب علي أبناء دارفور و أبناء الفور خاصة شن حملة دولية للإفراج عن هؤلاء و إدانة حكومة الخرطوم .. يجب الإتصال بكل منظمات العد و الحقوق و الإنسانية دوليا و تسليط الضوء علي هؤلاء العشرة : أسمائهم و أعمارهم و احوالهم الإجتماعية و ظروف إتهامهم و خلفياتهم الإثنية و لماذا تقصدهم نظام أبارتيد ليذبحوهم كما ذبح أهلهم هناك في دارفور !!! أين صالح محمود و علاقاته مع الإتحاد الاوروبي ... و أين علاقاته مع الحزب الشيوعي ؟؟ ,,, أليس هو عضو ببرلمان هذا النظام ؟؟ لم لا يثير هذا الأمر و بقوة مع اللجان القضائية و المحامين بالبرلمان و بالذات الشيوعيين و الدارفوريين ؟؟؟ لا يجب أن نركن الي عفو من أحد .... يجب تجنيد كل القوي لجعل هذه القضية قضية دولية .... مجزرة بيد الحكومة عيانا بيانا و إنتقاما إثنيا ... يجب طرق كل الأبواب في كل أركان الدنيا و لنزلزل الجميع ... مدوني بمعلومات شخصية عن هؤلاء الأبراياء و سأدفع بها الي من أستطيع أن أصله ... و ليعمل كل منا في ذلك المنحي .... و ليكن في علم الجميع أن الدم الدارفوري ليس رخيصا ...

الاخوة الاعزاء ..
محمد علي النقرو
محمد سليمان ..
ادروب ..
لكم التحية و التقدير ..سأعود الي مداخلتكم ..

بالله أقرأوا ملخص الأدلة التي إعتمدت عليها المحكمة لإدانة المتهمين و الحكم عليهم بالإعدام !!!
الأمر هنا بالمقلوب تماما ....
فالمحكمة شككت في أقوال المتهمين .... بل قالت أن هناك تناقضا في أقوالهم ... و إعترفت المحكمة أن المتهمين قالوا لقاضي المحكمة أنهم تعرضوا للتعذيب لنزع الإعتراف منهم ... و قال القاضي أن المتهمين لم يبرزوا ادلة التعذيب .... عجبا ... فلم تكن هناك جهة طبية أو حقوقية محايدة للكشف عليهم ... بل تم سجن أحد المحامين من الدفاع عندما أصر علي الكشف الطبي لهم لإثبات أن موكليه قد تم تعذيبهم من أجل الإدلاء بأقوال بالإكراه ...
أي شك يجب أن يكون في صالح المتهم The benefit of doubt
لأول مرة نري الشك يكون سببا في الإدانة .... و ليس العكس .... أن يكون سببا في التبرأة كما في الدين الإسلامي و النظام القضائي الغربي ...
الإتهام فشل في إثبات التهمة علي المتهمين دون أي شك Beyond any shadow of doubt

هذا ما ورد في جريدة الرأي العام :

ء

الاحد11نوفمبر2007



انعقدت وسط تدابير أمنية مشددة

قاضي محكمة محمد طه: قرار الإعدام اعتمد الإعترافات القضائية

أولياء الدم: العدالة بخير..محامي الدفاع: سنستأنف الحكم

الخرطوم: ضياءالدين عباس

اصدرت محكمة جنايات بحري برئاسة مولانا اسامة عثمان وسط اجراءات امنية مشددة امس حكما باعدام (10) مدانين في قضية الصحافي محمد طه محمد احمد رئيس تحرير صحيفة الوفاق.

وسرد قاضي المحكمة محضر المحاكمة الذي يقع في (1200) صفحة تضمن تفاصيل وقائع (65) جلسة تناولت قصة الجريمة منذ اختطاف القتيل وحتى لحظة العثور على جثته، موضحاً أن المدانين مثلوا أمام قدامى القضاة للإدلاء باعترافاتهم القضائية بعد أن شرح لهم القضاة معنى الإقرار القضائي وما سيترتب عليه لاحقاً، غير أن المتهمين-بحسب القاضي-ذكروا لدى استجوابهم بواسطة المحكمة أن اعترافاتهم تمت تحت الإكراه والتعذيب، وأوضح أن القضاة المختصين ذكروا أن اعترافات المتهمين جاءت طوعاً، وذكر ان المحكمة اطمأنت للاقرارات القضائية مشيراً إلى أن الأسانيد التي قدمتها هيئة الإتهام (معروضات الاتهام) وأقراص الـ (سي. دي) ويومية التحري جاءت مطابقة لها.

ولفت القاضي إلى أن هيئة الدفاع لم تقدم الأدلة الكافية التي تثبت تعرض المتهمين للتعذيب، وقال ان بينات شهود الدفاع جاءت متناقضة عندما اعتمدوا على الصحف الصادرة في يوم إختطاف القتيل، مشيراً إلى أن الدفاع لم يستطع إقامة البينة حول غياب المتهم الثاني عن مسارح الجريمة، وأورد القاضي العديد من ما اعتبره تناقضات لشهود الدفاع، وقال أن الاتهام قدم طعوناً في شهادات عدد كبير من شهود الدفاع بتهمة الولاء والمصلحة.وقال القاضي ان إفادة الطبيب الشرعي الدكتور صابر مكي أكدت اعترافات المتهمين حيث قالوا أن أول فعل قاموا به عقب الاختطاف هو تقييد المجني عليه وأن القتل كان بواسطة آلة حادة.وخلص القاضي إلى إدانة المتهمين تحت المواد (21 ) و(130) و( 162) و(128 ) والتي تتعلق بالاشتراك والقتل العمد والاختطاف الجنائي بجانب الاعتداء على الموتى والتي قضت بحكم الاعدام ، وقال ان حكم الإعدام بشكل عام هو الأشد ويجب ما قبله إن كان شنقاً أو رجماً أو رمياً بالرصاص. غيرأنه أشار الى أن المحكمة قضت على المتهمين بالإعدام شنقاً حتى الموت قصاصا ورفع الأوراق للمحكمة العليا لتأييد الحكم .وعقب انتهاء جلسة النطق بالحكم سيّر أولياء الدم مظاهرات فرح هادرة إلى منزل محمد طه بكوبر يرددون الهتافات: (يحيا العدل... يحيا العدل).و اعتبرت أسرة القتيل الحكم بانه جاء عادلاً، وقال شقيق القتيل رحاب طه لـ(الرأي العام)، ان الحكم لا يعني قفل ملف الجريمة وإنما هو بداية حقيقية لكشف الحلقات التي لم تكشف بعد. من جهته قال رئيس هيئة الدفاع المحامي كمال عمر المحامي لـ (الرأى العام ) أن الحكم أعتمد على قضية الاتهام، وقال انه سيستأنف الحكم،.وفيما يلي اسماء المدانين: إسحق السنوسي، جمعة صالح، عبد الحي عمر، الطيب عبد العزيز، مصطفى آدم، محمد برقد، صابر زكريا، آدم ابراهيم بوش، حسين آدم فضل، جمال عيسى، عبد الحميد علي.

Quote: لا يجب أن نركن الي عفو من أحد ....

Full stop

Thanks to all of you here and to Mohamedain and Mohamed Suleiman

Mahjob

الاخ العزيز محجوب عبد الله شاودورشيد ..لك التحية و التقدير ..

ليست هناك مطالب بالعفو ..و لن يسأل احدهم ذلك الطلب ..
بعضهم قرأ هذا البوست خطأ ..و بعضهم يريد ان يجعل كلماتنا
طعنأ فينا ..

كن بخير ..

الاخ محمدين الف تحية
اخي محاكمة ابناء دارفور العشرة رميا بالرصاص او خنقا مسرحية هزلية سيئة الاخراج تؤكد مدى سيطرة الاجهزة التنفيذية في الدولة
على القضاء وبالتالي فان الحديث عن استقلال القضاء السوداني حديث في غير محله وهو اشبه بالحديث عن الغول ولبن الطير( مجرد قصص)
ابناء دارفور اصبحوا كما يقول المثل الحمار القصير للحكومة.. يلفقون بهم كل خبثهم ومكرهم .. يقومون بتصفية بعضهم البعض وكذلك خصومهم ومن يهددونهم بكشف عوراتهم.. فيعدمون في مقابل ذلك الابرياء من ابناء دارفور..إن حيثيات المحكمة غريبة ومثيرة للدهشة ومحيرة في آن واحد.. فكل من طالع النطق بالحكم
يندهش للادلة التي قدمت في حق هؤلاء وكل شي يشير الي حبك المسألة.. والاكثر غرابة فرضية ان قاتلي محمد طه هم الفور فحسب.. لماذا لم يكن قاتليه الذين تظاهروا ضد ما كتبه عن الرسول الكريم (ص).. لماذا لم يكنوا خصومه السياسين وما اكثرهم في الحكومة والمعارضة ولماذا ولماذا..
وفعلا هذا زمانك يا مهازل فامرحي......

الأخ العزيز محمدين..لك التحية والتقدير..

وأتفق مع الرأي ..

Quote: يجب علي أبناء دارفور و أبناء الفور خاصة شن حملة دولية للإفراج عن هؤلاء و إدانة حكومة الخرطوم .. يجب الإتصال بكل منظمات العدل و الحقوق و الإنسانية دوليا و تسليط الضوء علي هؤلاء العشرة : أسمائهم و أعمارهم و احوالهم الإجتماعية و ظروف إتهامهم و خلفياتهم الإثنية

ويجب التحرك بسرعة..

من خلال مارشح من من تفاصيل للحكم فانني اري ان الحكم ومن ناحية قانونية بحته يمكن ان يؤخذ علية الاتي:

1- اعتماده على الاعتراف القضائي المرجوع عنه في الادانة في جريمة خطيرة عقوبتها الاعدام0
2- اخذه باعترافات المتهمين كبينات ضد بعضهم البعض0
3- الاعتماد على البينات الظرفية غير المتماسكة بما يكفي لتعضيد الاعتراف المرجوع عنه0
4- مساواتة لادوار جميع المتهمين في الجريمة رغم ان الادوار كانت مختلفة مما كان ينبغي معة وعند تفريد العقوبة وضع عقوبات مختلفة0

واذا اتيحت لنا فرصة الاطلاع علي الحكم فيمكن ان نسهم مع هيئة الدفاع بافكار في اعداد الاستئناف فالعدالة غاية نسعي لها جميعا وحق لكل انسان0
ومهنيا ومهما كان الاختلاف مع نتيجة الحكم فهذا لا يمنع من تقدير الجهد الذي بذله كل الاطراف 000 ولعل هذا الجهد يكون سببا في ان تتاح للمحاكم الاستئنافية الفرصة لمراجعة الحكم من كل جوانبه وصولا للقرار العادل0

شكرا استاذ عبد الله
على المداخله القانونيه المتخصصه....

Quote: 1- من خلال مارشح من من تفاصيل للحكم فانني اري ان الحكم ومن ناحية قانونية بحته يمكن ان يؤخذ علية الاتي: اعتماده على الاعتراف القضائي المرجوع عنه في الادانة في جريمة خطيرة عقوبتها الاعدام0 2- اخذه باعترافات المتهمين كبينات ضد بعضهم البعض0 3- الاعتماد على البينات الظرفية غير المتماسكة بما يكفي لتعضيد الاعتراف المرجوع عنه0 4- مساواتة لادوار جميع المتهمين في الجريمة رغم ان الادوار كانت مختلفة مما كان ينبغي معة وعند تفريد العقوبة وضع عقوبات مختلفة0 واذا اتيحت لنا فرصة الاطلاع علي الحكم فيمكن ان نسهم مع هيئة الدفاع بافكار في اعداد الاستئناف فالعدالة غاية نسعي لها جميعا وحق لكل انسان0

شكرا استاذ عبد الله
واتمنى ان تراسله يا محمدين بالماسنجر وتأخذ تلفونه او تعطيه تلفونات ناشطين بالداخل
للتنسيق ....شكرا جزيلا مرة آخرى يااخي عبد الله لحرصك على العداله في دولة الا عداله.

Quote: بئس الدولة التي تقتل اسس مكونات مجتمعاتها لتعيش هي .. بؤس دولة تحي عدالة هنا ..وتغيب عدالة هناك .. بائسة دولة تضع اعراق و مكونات شعبها في محك اختبار البقاء و العيش بكرامة ..

فعلا هذا زمان المهازل......وأحدثها هذا الحكم المهزلة

يجب التحرك الفورى دوليا لكشف هذه المهزلة والتى تقدم أسطع دليل على عجز القضاء السودانى وعلى

تبعيته الكاملة لثلة مجرمين دوليين

تحياتى

.

الاخت العزيزة مهيرة ..لك التحية و التقدير ..

Quote: فعلا هذا زمان المهازل......وأحدثها هذا الحكم المهزلة يجب التحرك الفورى دوليا لكشف هذه المهزلة والتى تقدم أسطع دليل على عجز القضاء السودانى وعلى تبعيته الكاملة لثلة مجرمين دوليين

تقديري لك ..العدالة التي يقولون بحياتها ..هي ميتة في مناطق
شهدت موت مئات الالاف من الابرياء ..

كوني بخير ..

اخي عبد الله ..لك التحية و التقدير ..

Quote: من خلال مارشح من من تفاصيل للحكم فانني اري ان الحكم ومن ناحية قانونية بحته يمكن ان يؤخذ علية الاتي: 1- اعتماده على الاعتراف القضائي المرجوع عنه في الادانة في جريمة خطيرة عقوبتها الاعدام0 2- اخذه باعترافات المتهمين كبينات ضد بعضهم البعض0 3- الاعتماد على البينات الظرفية غير المتماسكة بما يكفي لتعضيد الاعتراف المرجوع عنه0 4- مساواتة لادوار جميع المتهمين في الجريمة رغم ان الادوار كانت مختلفة مما كان ينبغي معة وعند تفريد العقوبة وضع عقوبات مختلفة0 واذا اتيحت لنا فرصة الاطلاع علي الحكم فيمكن ان نسهم مع هيئة الدفاع بافكار في اعداد الاستئناف فالعدالة غاية نسعي لها جميعا وحق لكل انسان0 ومهنيا ومهما كان الاختلاف مع نتيجة الحكم فهذا لا يمنع من تقدير الجهد الذي بذله كل الاطراف 000 ولعل هذا الجهد يكون سببا في ان تتاح للمحاكم الاستئنافية الفرصة لمراجعة الحكم من كل جوانبه وصولا للقرار العادل0

اقدر لك كلماتك الواعية و قراءاتك القانونية التي قدمتها ..
حقيقة كنت منشغلأ منذ الامس ببعض الاتصالات مع الاخوة بخصوص
هذه القضية ..و كان هناك اجماع علي التهدئة و التحكم
في المشاعر و التركيز علي الجوانب القانونية ..و علي
مواصلة التحرك الخارجي بغرض تصيد القضية الي المنظمات
الحقوقية المعنية ..
و سنكون معك علي اتصال ..

الاخ العزيز خالد الطيب لك التحية و التقدير

نعم هناك اتفاق علي نفس ما طرحه الاخ محمد و تجد ذلك في بادئة
حديثي في هذا البوست ..
و هذا التحرك مطلوب من الكل ..و اعلم بعض الاخوة قد بدأوا في
هذا الاتجاه ..

الاخ العزيز معتصم احمد صالح ..لك التحيةو التقدير

Quote: يندهش للادلة التي قدمت في حق هؤلاء وكل شي يشير الي حبك المسألة.. والاكثر غرابة فرضية ان قاتلي محمد طه هم الفور فحسب.. لماذا لم يكن قاتليه الذين تظاهروا ضد ما كتبه عن الرسول الكريم (ص).. لماذا لم يكنوا خصومه السياسين وما اكثرهم في الحكومة والمعارضة ولماذا ولماذا.. وفعلا هذا زمانك يا مهازل فامرحي......

هذا زمن المهازل كما ذكرت ..وهو زمن المؤامرات و الدسائس ..
و علي العقلاء الانتباه لما يحاك ..و الا لوقعنا في شراك المؤامرة

الأخ محمدين
هذا كما يقولون المسمار الأخير في نعش جهاز كان من المفترض أن يمثل الأمل الأخير لمن يرجون عدالة في دولة قوامها الظلم و سلب الحقوق. لو كان هناك ذرة من عدالة لأمر وزير العدل بتشكيل لجنة (مستقلة؟!!) للتحقيق فيما ذكره المتهمون من تعرضهم لتعذيب. أين المجلس الوطني؟ و أين نواب التجمع و الحركة الشعبية؟ يجب المطالبة بتشكيل لجنة للتحقيق في هذا الأمر.
كلي ثقة في أن هذا لن يقود لعدالة لهؤلاء المساكين لذا أتفق مع الأخ محمد سليمان في وجوب تصعيد الأمر خارجيا. ليس حبا في التدخل الخارجي لكن لأن كل الطرق سوى ذلك قد سدت و إن كان ثمة من يلام على هذا فهو النظام الظالم الكاذب الذي قاد الناس لهذه الحلول. أقول هذا مع تعاطفي مع أسرة الأستاذ محمد طه، لكن هؤلاء المتهمون يستحقون محاكمة عادلة و لهم حقوقهم التي لا يجوز أن نقبل بانتهاكها.

عووووع!

***

Quote: حركة / جيش تحرير السودان ستجتاح العاصمة القومية و ستستهدف منسوبي المؤتمر الوطني في كل مدن السودان حالة تنفيذ حكم الإعدام على أبناء دارفور الأبرياء هيمنت حكومة المؤتمر الوطني منذ إستيلائها على السلطة على كافة الأجهزة التنفيذية و التشريعية و القضائية و ذلك بتشريد العاملين فيها و إبدالهم بمنسوبي الحركة الإسلامية , الذين لم يدخروا جهدا في إذلال و قمع الشعب السوداني الكريم , و لقد أصبح الجهاز القضائي إحدى أدوات القمع و الإرهاب التي يستخدمها النظام في مواجهة خصومه السياسيين عبر فبركة التهم و الأدلة و إصدار الأحكام الجائرة . وفي الوقت الذي تجدد فيه حركة / جيش تحرير السودان إيمانها المطلق بحرية الصحافة و حصانة الصحفيين , تجدد إدانتها لجريمة إغتيال الصحفي محمد طه محمد أحمد , و التي تمت بأيدي النظام الحاكم بهدف إسكات صوته للأبد ,و ذلك بعد عزم المغدور به في أمسية ذات اليوم الذي أُغتيل فيه مصالحة الشعب السوداني و تصميمه و تصريحه علانية بتعرية النظام الحاكم و كشف جميع جرائمه و تعرية المشاركين فيها بغض النظر عن مواقعهم أو درجاتهم الوظيفية . و في إطار محاولات النظام الحاكم إخفاء جريمته البشعة , توجه بأصابع الإتهام للثورة المسلحة التي إنطلقت من دارفور و إستخدم ذلك مصوغا لإختطاف المهندس أبوالقاسم أحمد أبوالقاسم من المملكة العربية السعودية و سجن و تعذيب الكثيرين من أبناء شعب دارفور, حيث تجاوز عدد المعتقلين منهم على ذمة تلك القضية المئة و خمسون شخصا , ثم إنحرف بأصابع الإتهام نحو إحدى مكونات شعب دارفور الإجتماعية . إن إستخدام النظام الحاكم لسياسات الإبادة الجماعية و التطهير العرقي و الإغتصاب في دارفور , و تصفية أبناء دارفور الذين وقعوا معه إتفاقية أبوجا في مذبحة مدينة المهندسين الدموية , و إستمرار هجماته الجوية و حرق القرى , يؤكد إستهدافه المباشر لإنسان شعب دارفور بهدف إمتهان كرامته و إذلاله . و في الوقت الذي تدين فيه حركة / جيش تحرير السودان مقاضاة و الحكم الصادر بحق المستهدفين الآتية أسمائهم : - إسحق السنوسي - عبد الحي عمر - الطيب عبد العزيز - مصطفى آدم محمد - محمد عبد النبي - صابر زكريا - حسن آدم فضل - آدم إبراهيم - جمال عيسى - عبدالمجيد على عبدالمجيد توضح الآتي : - تمت عملية فبركة الإتهام بواسطة جهاز الأمن و المخابرات مع تستر المحكمة على ذلك - إن الإعترافات المسجلة على الأسطوانات المدمجة قد تم تلقينها تحت التعذيب بكافة الوسائل البشعة - ممارسة الإبتزاز اللاأخلاقي و عرض زوجات و أخوات و أمهات المستهدفين عراة و التهديد بإغتصابهن أمامهم . - إرهاب و شراء بعض ذمم المرتشين ليشهدوا ضد المستهدفين , و أخذ المحكمة بأقوالهم بالرغم من تضاربها أمام هيئة المحكمة . و بما أن محاكمة هؤلاء المستهدفين مقرونة مع كل ممارسات النظام الحاكم ضد شعب دارفور لا تخرج عن كونها محاكمة سياسية تستهدف شعب دارفور في عزته و كرامته , عليه تعلن الحركة الآتي : - إن تنفيذ الحكم على المستهدفين أعلاه سيعتبر نقطة فاصلة في الصراع السياسي مع النظام الحاكم و تحوله الى صراع إثني و جهوي . - إن الحركة قادرة على الدفاع و صون كرامة شعب دارفور خاصة و الشعب السوداني عامة حتى لو تطلب الأمر إجتياح الخرطوم - إن المساس بأي من المستهدفين أعلاه سيفتح على نظام المؤتمر الوطني الحاكم و منسوبيه أبواب الجحيم في كل مدن السودان . - على جماهير الشعب السوداني كافة الإستعداد للمعركة الفاصلة مع نظام المؤتمر الوطني قريبا بقلب الخرطوم . إعلام حركة/جيش تحرير السودان الموحدة بجوبا جوبا ‏12‏/11‏/2007

شكرا تراجي علي إيراد البيان القوي..ويا ليت الحركة تفعلها اليوم قبل الغد..

Quote: ن خلال مارشح من من تفاصيل للحكم فانني اري ان الحكم ومن ناحية قانونية بحته يمكن ان يؤخذ علية الاتي: 1- اعتماده على الاعتراف القضائي المرجوع عنه في الادانة في جريمة خطيرة عقوبتها الاعدام0 2- اخذه باعترافات المتهمين كبينات ضد بعضهم البعض0 3- الاعتماد على البينات الظرفية غير المتماسكة بما يكفي لتعضيد الاعتراف المرجوع عنه0 4- مساواتة لادوار جميع المتهمين في الجريمة رغم ان الادوار كانت مختلفة مما كان ينبغي معة وعند تفريد العقوبة وضع عقوبات مختلفة0 واذا اتيحت لنا فرصة الاطلاع علي الحكم فيمكن ان نسهم مع هيئة الدفاع بافكار في اعداد الاستئناف فالعدالة غاية نسعي لها جميعا وحق لكل انسان0 ومهنيا ومهما كان الاختلاف مع نتيجة الحكم فهذا لا يمنع من تقدير الجهد الذي بذله كل الاطراف 000 ولعل هذا الجهد يكون سببا في ان تتاح للمحاكم الاستئنافية الفرصة لمراجعة الحكم من كل جوانبه وصولا للقرار العادل

الاخ العزيز جني ..لك التحية و التقدير ..

و شكري علي مرورك الايجابي ..

الأخ محمدين،

تحيه وسلام.

شكرا لهذا البوست.

Quote: هذا زمن المهازل كما ذكرت ..وهو زمن المؤامرات و الدسائس .. و علي العقلاء الانتباه لما يحاك ..و الا لوقعنا في شراك المؤامرة

هذا النظام لئيم ، ولن يدخر جهدا فى سفك المزيد من الدماء بكل السبل بما فى ذلك حياكة المزيد من المؤامرات ونسج الدسائس.

يجب أن لاندخر جهدا فى محاولة إحباط مايرمى إليه بهذا الحكم، ويجب أن لاندخر جهدا فى محاولة إنقاذ حياة عشرة مواطنين سودانيين.

يجب أن نطرق كل الابواب...كلها.

المنظمات الحقوقية الدولية إحدى هذه الابواب، يجب طرقها...يجب أيضا إرسال من يمكنه أن يناقش الأمر مع أسرة القتيل محمد طه محمد أحمد.

يجب عدم النكوص عن طرق وتجريب أى آليه من شانها أن تنقذ حياة عشرة بنى آدميين سودانيين من حكم بالإعدام لم يراعى أبسط القواعد الحقوقية والعدلية المتعارف عليها فى ظل نظام يمارس المؤامرات بشراسه لم يسبقه عليها أحد.

لك التحية مرة أخرى على هذا البوست، وسنتابع..

الاخ العزيز خالد كودي ..لك التحية و التقدير ..

Quote: هذا النظام لئيم ، ولن يدخر جهدا فى سفك المزيد من الدماء بكل السبل بما فى ذلك حياكة المزيد من المؤامرات ونسج الدسائس. يجب أن لاندخر جهدا فى محاولة إحباط مايرمى إليه بهذا الحكم، ويجب أن لاندخر جهدا فى محاولة إنقاذ حياة عشرة مواطنين سودانيين. يجب أن نطرق كل الابواب...كلها. المنظمات الحقوقية الدولية إحدى هذه الابواب، يجب طرقها...يجب أيضا إرسال من يمكنه أن يناقش الأمر مع أسرة القتيل محمد طه محمد أحمد. يجب عدم النكوص عن طرق وتجريب أى آليه من شانها أن تنقذ حياة عشرة بنى آدميين سودانيين من حكم بالإعدام لم يراعى أبسط القواعد الحقوقية والعدلية المتعارف عليها فى ظل نظام يمارس المؤامرات بشراسه لم يسبقه عليها أحد.

تقديري الشديد علي تفهمك بمقصدي في هذا البوست ..
التاريخ لن يرحمنا اذا سمحنا للبسطاء و الابرياء
بالسير في طريق المؤامرة بأعين مفتوحة ..
هذا النظام تحدث بعضأ من فيه عن العاصمة التي اصبحت
محاطة بحزام نسبته 38 في المائة منه دارفوريين ..
بعضهم نادي جهارأ بالعاصمة التي اصبحت زنجية ..سوداء
في احداث الاثنين المعروفة ..حين كان بعضنا ينادي هنا
في المنابر ببداية ثورة السود المسلحة و اوان الانتقام من
دولة الجلابة ..الواقع كان غير ذلك ..فقد كانت عربات و سيارات
و افراد مواطنين عاديين مدججين بشتي انواع الاسلحة يجوبون فرقان
البسطاء في الضواحي القصية ..و يصطادون الابرياء دون فرق ..
قتلوا من قتلوا دونما حماية ..او حتي متابعة للجناة ..
---
ما حدث لاخواننا في مجزرة حي المهندسين و دماءهم التي راحت هدرأ ..
مؤسف ان تلك الاشياء لم تعلمنا البتة ..
وهنا لا زال بعضهم ينادي بالثورة المسلحة التي تكون في قلب الخرطوم ..
سأكون علي اتصال معكم ..

كن بخير ..

***

Quote: الأخ العزيز محمدين محمد إسحق لك التحية و الإحترام العفو عماذا ؟؟؟ العفو يعني أن المتهم قد إعترف بإرتكاب الجريمة !!! كل ال 19 كانوا و لآخر لحظة قالوا في المحكمة أنهم تعرضوا الي تعذيب بشع و تم تلقين البعض و إبتزاز البعض في أطفالهم و زوجاتهم و امهاتهم !!! لا يجب أن يطلبوا العفو من أحد .... يجب علي أبناء دارفور و أبناء الفور خاصة شن حملة دولية للإفراج عن هؤلاء و إدانة حكومة الخرطوم .. يجب الإتصال بكل منظمات العدل و الحقوق و الإنسانية دوليا و تسليط الضوء علي هؤلاء العشرة : أسمائهم و أعمارهم و احوالهم الإجتماعية و ظروف إتهامهم و خلفياتهم الإثنية و لماذا تقصدهم نظام أبارتيد ليذبحوهم كما ذبح أهلهم هناك في دارفور !!! أين صالح محمود و علاقاته مع الإتحاد الاوروبي ... و أين علاقاته مع الحزب الشيوعي ؟؟ ,,, أليس هو عضو ببرلمان هذا النظام ؟؟ لم لا يثير هذا الأمر و بقوة مع اللجان القضائية و المحامين بالبرلمان و بالذات الشيوعيين و الدارفوريين ؟؟؟ لا يجب أن نركن الي عفو من أحد .... يجب تجنيد كل القوي لجعل هذه القضية قضية دولية .... مجزرة بيد الحكومة عيانا بيانا و إنتقاما إثنيا ... يجب طرق كل الأبواب في كل أركان الدنيا و لنزلزل الجميع ... .

الاخ خالد الحكم ..لك التحية و التقدير

شكري علي المرور ..وكل الطرق ستطرق حتي لا يساق ابرياءالي المقصلة ظلمأ ..

Quote: وهنا لا زال بعضهم ينادي بالثورة المسلحة التي تكون في قلب الخرطوم ..

مواصلا العزف المنفرد علي الساكس، للجمهور الجلابي طبعا!

اها، او انت عايز الثورة المسلحة تكون وين بالضبط؟ فقط في دارفور؟

يعني قلبك علي الاخرين اكتر من اهلك؟ ولا ماعايزة مسلحة من اساسا؟ واصل طريق المزايدات!

Quote: شكرا استاذ عبد الله واتمنى ان تراسله يا محمدين بالماسنجر وتأخذ تلفونه او تعطيه تلفونات ناشطين بالداخل للتنسيق ....شكرا جزيلا مرة آخرى يااخي عبد الله لحرصك على العداله في دولة الا عداله.

ياتراجى هل لديك قناعة بان الحكم استند الى القانون؟ هل توجد محاكم وقضاء نزيه يعتد به؟ قناعتى ان الانقاذ تقتل اما عبر المحاكم او بالانتينوف فكلاهما قتل..

Quote: وما الذي سيحدث اذا قررت اسرة محمد طه محمد احمد العفو ؟؟؟

الاخ محمدين اولياء الدم قالوا وبالصوت العالى القتلة ماذالو طلقاء.....وهنا نسال نحن لماذا تقضى محكمة باعدام عشرة شخص لتحقيق عدالة مزمعة لم تقنع حتى اولياء الدم؟ وبالتالى العفو فى شنو؟ اولياء الدم قالوا ليس هؤلاء القتلة ............................

الاخ العزيز هاشم نوريت ..دبايوا

Quote: الاخ محمدين اولياء الدم قالوا وبالصوت العالى القتلة ماذالو طلقاء.....وهنا نسال نحن لماذا تقضى محكمة باعدام عشرة شخص لتحقيق عدالة مزمعة لم تقنع حتى اولياء الدم؟ وبالتالى العفو فى شنو؟ اولياء الدم قالوا ليس هؤلاء القتلة

ما هي دي النقطة ذاتا ..طالما هي ما مقتنعة انوديل القتلة ..ليه ترضي الاسرة
بان يموت 10 ابرياء في محاكمة جائرة ..هنا العفو لوحصل حيكون ضربة لمخططات
الحكومة ..

شكرا أخي محمدين أسحق

Quote: الأخ محمدين هذا كما يقولون المسمار الأخير في نعش جهاز كان من المفترض أن يمثل الأمل الأخير لمن يرجون عدالة في دولة قوامها الظلم و سلب الحقوق. لو كان هناك ذرة من عدالة لأمر وزير العدل بتشكيل لجنة (مستقلة؟!!) للتحقيق فيما ذكره المتهمون من تعرضهم لتعذيب. أين المجلس الوطني؟ و أين نواب التجمع و الحركة الشعبية؟ يجب المطالبة بتشكيل لجنة للتحقيق في هذا الأمر. كلي ثقة في أن هذا لن يقود لعدالة لهؤلاء المساكين لذا أتفق مع الأخ محمد سليمان في وجوب تصعيد الأمر خارجيا. ليس حبا في التدخل الخارجي لكن لأن كل الطرق سوى ذلك قد سدت و إن كان ثمة من يلام على هذا فهو النظام الظالم الكاذب الذي قاد الناس لهذه الحلول. أقول هذا مع تعاطفي مع أسرة الأستاذ محمد طه، لكن هؤلاء المتهمون يستحقون محاكمة عادلة و لهم حقوقهم التي لا يجوز أن نقبل بانتهاكها

كمال

Quote: شكرا أخي محمدين أسحق

ياكمال تشكر فى محمدين والكلام كاتبو العوض صح النوم

الاخ العزيز كمال عباس ..لك التحية و التقدير

و تقديري علي مرورك الايجابي ..

Quote: ومن الممكن التحرك الخارجي لشرح مهزلة المحكمة التي حدثت والتعذيب والاحكام الجائرة التي صدرت بحق المتهمين ..

ليه من الممكن ليه ما لازم لازم لازم؟؟؟!!

Amnesty International Urgent Action - Ten sentenced to ...toum Criminal Court

لتونا إنتهينا من إجتماع بالتلفون conference call عدة دارفوريين مع ممثل من سيف دارفور ...
و تطرق الإجتماع الي موضوع ضرورة فعل شئ ..
و كان أحد الذين حضروا الإجتماع له إثنين من أقاربه ضمن هؤلاء العشرة ..
و طلب منه ممثل سيف دارفور ( الحقيقة كانوا إثنين ممثلين ) إعداد خطاب به معلومات كافية عن العشرة .
و لقد كانوا ملمين بأمر حكم المحكمة علي الدارفوريين .
و لقد أقر الجميع بضرورة التحرك السريع و الواسع لتحجيم قرار الحكومة و إعلامها بصورة أو أخري أنها ستكون مسؤولة مسؤولية مباشرة عن كل ما يلحق الدارفوريين العشرة و غيرهم في العاصمة من أذي .
لكن و هذا ما ظللنا نردده دائما : لكي تساعدك المنظومة ... يجب أن تساعدها اولا بالحقائق اللازمة ..
For the system to help you, help it first by furnishing the basic required facts

الوثائق المكتوبة يمكن أن تصل لأماكن عليا و بعيدة في زمن وجيز .





ز

الاخ العزيز محمد سليمان ..لك التحية و التقدير

كل الجهود مطلوبة للحيلولة دون تنفيذ احكام الاعدام الجائرة ..

Quote: ليه من الممكن ليه ما لازم لازم لازم؟؟؟!!

لان الكلام هين ..
و ما اكثر من يتحدثون و ما اقل من يفعلون ..

*

الاخت العزيزة د.ندي علي ..لك التحية و التقدير

شكر جزيل علي المرور الايجابي ..

الاخ محمدين

فى بعض ثقافتنا السودانية " مفهوم العفو" كما تنادى به عملة نادرة
لكننا بتاقض مدهش يمكننا ان نعفو عن سياسى والذى نتيجة لسياسته قتل الالاف إن لم يكن الملايين
عبود، نميرى، الترابى،.................الخ.

بدون ادنى شك ان القضاء فى السودان غير مستقل، وصدقت فيه قولة المفكر محمود محمد طه الذى قال عنهم "أنهم غير مؤهلين فنيا، وضعفوا أخلاقيا، عن أن يمتنعوا عن أن يضعوا أنفسهم تحت سيطرة السلطة التنفيذية، تستعملهم لإضاعة الحقوق وإذلال الشعب"
كل اجراءات وحيثيات هذه القضية تؤكد ان ابسط قواعد العدالة انتهكت
لو كانت اسرة المرحوم محمد طه تبحث عن عدالة فهذه ليست عدالة بل ظلم واضح يراه كل ذو عقل سليم
لو كانوا يبثحون عن تشفى وفش غبينة (حتى فى ابرياء)فقد استجابة المحكمة لرغبتهم

Dear Friend of Darfur Rehabilitation Project:

AMNESTY INTERNATIONAL has placed the following

URGENT CALL FOR ACTION
PUBLIC AI Index: AFR 54/064/2007, 12 Nov. 2007 UA 302/07 Death Penalty


Ten sentenced to death by Khartoum Criminal Court including one sixteen your old.

Al-Tayeb Abdel Aziz (m), aged 16 Ishaq Mohammed Sanousi (m), aged 71 Abdel Hay Omar (m) Mustafa Adam (m) Mohammed Birgid (m)
Hassan Adam Fadel (m) Adam Ibrahim (m) Jamaleddin Isa (m) Abdel Magid Ali Abdel Magid (m) Sabir Hassan (m)

Mohammed Taha was an outspoken newspaper editor who angered Islamists after
writing an article discussing the ancestry of the Prophet Mohammed; following, he
was arrested by the security services. He was also said to have written articles attacking Darfurians.

On 10 November, the Khartoum Criminal Court sentenced 10 people to death for the murder of journalist Mohammed Taha. One of those facing execution is 16 years old. All defendants in the case had allegedly been tortured to give confessions, which were used in court as evidence against them.

The 10, including Al-Tayeb Abdel Aziz, who was then aged 15, were arrested during a murder investigation into the killing of Mohammed Taha,the editor of the newspaper al-Wifaq, who was found beheaded on
6 September 2006. During their investigation into this case the police focused on the Darfurian community living in Khartoum, and rounded up some 72 people, including women and their children, originating from the Darfur region.

Reports suggest that nearly all of those arrested were beaten and otherwise tortured to obtain confessions, by police and by the National Intelligence and Security Services. After up to five months in detention, most of the 72 detainees were released. A total of 19 defendants were brought to trial. All defendants retracted their confessions in court, saying that they were extracted under torture. Defense lawyers asked for medical examinations into their torture, but these were refused, even though many of those detained reportedly carried marks of torture on their bodies. In August 2007, nine of




the detained were acquitted after the judge said that the evidence against them rested solely on confessions made under duress.
All the 10 who have been sentenced to death have reportedly stated that they were tortured. One of the group, Hassan Adam Fadel, said that he was beaten all over his body, tied up and left outside in the sun for hours. The security forces allegedly used threats against wives, mothers and children, some of whom were detained, to put pressure on the detainees to confess: One detainee reportedly stated that his mother was shown to him naked. AMNESTY INTERNATIONAL is concerned that the use of torture to extract confessions is built into the Sudanese system of justice by Article 10(i) of the Law of Evidence of 1993 which states that "Evidence is not dismissed solely because it has been obtained through an improper procedure, if the court is satisfied that it is independent and admissible."

AMNESTY INTERNATIONAL opposes the death penalty unconditionally in all situations as a violation of the Right to Life and the ultimate cruel, inhuman or degrading punishment. The use of the death penalty against child offenders, people who were under 18 at the time of the crime, is prohibited under international law. The International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR) and the Convention on the Rights of the Child (CRC), both have provisions exempting this age group from execution. Sudan has a responsibility to adhere to these international laws.

RECOMMENDED ACTION: Please send appeals to arrive as quickly as possible, in Arabic or English or your own language expressing shock at the decision of the Khartoum Criminal Court to impose the death penalty on 10 people for the murder of Mohammed Taha, and at the fact that these sentences were imposed largely on the basis of confessions obtained under duress; calling for allegations of torture to be investigated, and any security official who is found to have used torture to be brought to justice. Also call upon the authorities to abide by their obligations under the International Covenant on Civil and Political Rights and the Convention on the Rights of the Child, Article 37 of which states that "No child shall be subjected to torture or other cruel, inhuman or degrading treatment or punishment. Neither capital punishment nor life imprisonment without possibility of release shall be imposed for offences committed by persons below eighteen years of age"; emphasizing that the authorities have a right and a duty to try those accused of violent crimes but that defendants must be given fair trials; State, as well, your opposition to the death penalty which is the ultimate cruel inhuman and degrading punishment and is a violation of the Right to Life.

APPEALS TO:
Prof. Al-Zubair Bashir Taha, Minister of Internal Affairs, Ministry of Interior, PO Box 281, Khartoum, Sudan Fax: + 249 183 776554 (Please mark, "FAO Minister of Internal Affairs") Salutation: Dear Minister
Mr Ali Mohammed Ali al-Mardi Minister of Justice Ministry of Justice PO Box 302 Khartoum Fax: +249 183 770883 Salutation: Dear Minister COPIES TO: Dr Abdel Moneim Osman Taha Rapporteur, Advisory Council for Human Rights, Khartoum, Sudan Email: [email protected] and to diplomatic representatives of Sudan accredited to your country.

PLEASE SEND APPEALS IMMEDIATELY. Check with the International Secretariat or your section office, if sending appeals after 24 December 2007


Please join DARFUR REHABILITATION PROJECT, INC. (DRP) in support of AMNESTY INTERNATIONAL. We encourage you to write a protest letter in your own words (as instructed above) and send immediately.

DRP’s letter reads as follows:

Dear

RE: PUBLIC AI Index: AFR 54/064/2007, 12 Nov. 2007 UA 302/07 Death Penalty

DARFUR REHABILITATION PROJECT, Inc. (DRP) appeals to your wisdom and requests that you would personally review the decision of the Khartoum Criminal Court to impose the death penalty on ten people, including a youngster, for the murder of Mohammed Taha.

Considering that these sentences were imposed allegedly on the basis of confessions obtained under duress, DRP respectfully requests that the allegations of torture be thoroughly investigated. Should the findings indicate that any security official used torture to obtain false confessions, DRP urges that the resultant vigorous efforts effect justice upon those who would so recklessly undermine the corporate confidence placed in them to perform their duties in a responsible and acceptable manner. As a member of the world body, DRP looks to your authority to encourage the Court to abide by the obligations set under the International Covenant on Civil and Political Rights and the Convention on the Rights of the Child, Article 37, which states, "No child shall be subjected to torture or other cruel, inhuman or degrading treatment or punishment. Neither capital punishment nor life imprisonment without possibility of release shall be imposed for offences committed by persons below eighteen years of age".

Of course, it is recognized that the Court has a right and responsibility to try those accused of violent crimes; however, this authorization carries also the power to treat defendants in an humane and judicious way. As such, the death penalty which is the ultimate cruel, inhumane and degrading punishment as well as a violation of the Right to Life has no place in these deliberations. DRP would appeal to your wisdom to support this notion and to use your skill of persuasion by entering a petition to the authorities on behalf of the ten defendants to have the death penalty discontinued.

Sincerely,

Darfur Rehabilitation Project, Inc.

The same justice, that has legitimized war against humanity and war crimes in Darfur, has little cridibility in sentencing the 10 people.






http://www.amnestyusa.org/actioncenter/actions/uaa30207.pdf

الأخ الفاضل محمدين إسحاق..

تحية طيبة،

أتابع طرحك المنطقي لكثير من القضايا العادلة هنا وهو يختلف جداً عن طرح البعض الإخوة من أبناء دارفور ..

في نظري أن التعايش والسلم الاجتماعي الذي يعيشه السودان يقل نظيره في أي بلد آخر حتى في بعض البلدان الأفريقية المكونة من أعراق أفريقية خالصة ..

ومع تضامني التام مع أسرة القتيل .. أجد نفسي في تضامن تام مع المتهمين/المدانين حتى يجدوا الفرصة الكافية لإبراز مرافعاتهم التي يرونها تثبت براءتهم ..

وقد اعترفت هيئة الدفاع عن المتهمين بأن المحكمة قد منحت المتهمين الفرصة الكافية للدفاع عن أنفسهم حسب بيانهم المنشور في هذا المنبر..
غير أني أرى تناقض واضح بين قولك ::

Quote: نحن نعيش في ظل دولة تفتقد الي أدني حد من العدالة والمسئولية ..و في هذه الاخيرة تحديدأ ..تصبح عملية الحفاظ علي مقومات السلم الاجتماعي هي مسئولية كل اعضاء ومكونات هذا المجتمع ..

وقولك اللاحق له وهو:

Quote: هذه القضية و لتعقيداتها الشديدة وبتوقع ان يقوم المحامين عن المتهمين بتقديمم استئانف ضد الحكم قد تستمر فترة اخري .. ربما قد تتغير اشياء اخري ..اوقد يعادالحكم نفسه ..اوفي بعض ممن صدر ضدهم هذا الحكم ..

فلو كنت مقتنعاً بأن هذه المحكمة (تفتقد الي أدني حد من العدالة
والمسئولية) فكيف تتوقع أن يتغير الحكم نتيجة الاستئناف أو أن يعاد الحكم نفسه!!!!

ثانياً وأنت تبدي حرصك المقدر على مقومات السلم الاجتماعي .. لم تبدي أي تعليق على بيان التمرد بأنه لم تم تنفيذ حكم الإعدام فإن سيقومون باستهداف أعضاء المؤتمر في كل مناطق السودان !!! قد تتفق معي في أنه تصريح غير مسئول ولا يصب في مصلحة السلم الاجتماعي ..

ولا شك أنه من الوعي المتقدم الذي يفترض في المثقفين السودانيين هو مراعاة الحفاظ على السلم الاجتماعي وهم يعارضون الحكومة أو يعارضون حركات التمرد .. فتذهب الحكومة يوماً ما لا محالة .. وقد يبقى الأثر السيئ للتخريب الذي أصاب الجسم الاجتماعي للسودان كأمة موحدة تربطها أواصر متعددة ضاربة في أعماق التاريخ..

لك خالص الود ..

جاد

فوق

كتب جاد مخاطبا الأخ محمدين :

Quote: في نظري أن التعايش والسلم الاجتماعي الذي يعيشه السودان يقل نظيره في أي بلد آخر حتى في بعض البلدان الأفريقية المكونة من أعراق أفريقية خالصة ..

هل هناك أسخف من هذا القول ؟؟؟؟

السودان اليوم و بلا منازع الدولة الوحيدة في العالم الذي تجري فيه إبادة عرقية ضد شرائح إثنية بعينها . أين هذا التعايش السلمي ؟؟؟
السودان اليوم علي شفي التشظي الإثني الي دويلات إثنية .... أسوأ مما جري في البلقان و الإتحاد السوفيتي ....
الآن أمامنا تجسيدا واضحا لتعصب قبلي جهوي متدثرا ثوب القانون ليحاكم و يحكم بالإعدام بالجملة علي عشرة دارفوريين بينهم صبي عمره خمسة عشرة عاما عند بداية هذه المحكمة الشمالية ... محكمة الكيان الشمالي .

يجب إثارة هذه القضية و لأعلي المستويات العالمية .... لأنه فيه ظلم صارخ و إستهداف فاضح لنفس الإثنيات التي أرتكبت ضدهم ( و لا تزال ترتكب ضدهم ) أول إبادة جماعية في هذه الألفية من التاريخ الإنساني .

أخ محمدين :

يجب الإقلاع عن هذا الصمت ....
فأرواح هؤلاء العشرة سوف لن تنقذ بالسكوت أملا في أن يتراجع هؤلاء عن إعدامهم ...
هؤلاء في عرفهم أن الصمت هو رخصة لهم لمواصلة القتل .
أفتحوا بوستات هنا و ملكوا العالم أي معلومة عن هؤلاء المحكوم عليهم بالإعدام .
أنشروا خطاباتكم لكل المنظمات الحقوقية و الإنسانية و ماذا كان ردهم عليكم .
أطرقوا كل الأبواب ...
شاركونا في هذه الحملة لإنقاذ هؤلاء الأبرياء من مشنقة الظلمة ...
الصمت حليف هؤلاء القتلة

فوق لرفض قتل الابرياء....