الحنكشة .. متى بدأت .. هل هى صناعة سودانية أم وافدة ؟.. هل هى تخلف أم عدم نضج ؟

- الحنكشة - و الحناكيش - .... المصطلح الجامعاتى المعروف.... هل هى صناعة وثقافة سودانية صرفة أم وافدة .... وهل هى ذات علاقة طردية بالمال ؟.... وإذا سلمنا جدلا بذلك .... فهناك كثير من الأغنياء ولكنهم غير حناكيش !!!!!! ... والعكس صحيح ... وهل يمكن ان يختلف حناكيش ممن اكتسبوا المال حديثا عن أولئك من ذوى الخلفية التاريخية العريقة فى دينا المال والأعمال فى السودان ؟ ومتى بدأت هذه الظاهرة ؟ وهل الحنكشة مرتبطة بعمر محدد ؟ وهل هى فى حد ذاتها لها درجات وألوان ؟ لماذا إرتبطت الحنكشة بالجامعات ؟ و إذا كانت ظاهرة عالمية فى الجامعات العالمية إذا متى بدأت ؟ وإذا كانت تضيف هذه الحنكشة الى النساء إنوثة فما فوائدها للرجال؟
- ربما نحن بحاجة الى بحث متكامل عن هذه الظاهرة وتدوين ذلك الجانب من الحياة لفئة مهمة من فئات المجتمع السودانى.
- آرائكم حتما ستثرى هذا الجانب من النقاش.

غايتو نحنا ما كان عندنا حناكيش فى المعهد
كلنا كنا (غبش ) ومساكين
لكن كنا لمن يكون عندنا ندوة فى جامعة الخرطوم بالتحديد كلية الطب او الصيدلة
بنكون شايلين هم
قول لى ليه؟
لانهم بنات (متمرات )
الواحدة زى الرتينة
كلهن ناس ماما وبابا
ونحن ناس يمة وابوى
عندى اختى كانت حنكوشة (متمرة) ونضيفة
وزملاها فى كلية التجارة معهد الكليات
شايفين التميرة قايلنها من بنات العمارات
يوم الحافلة ما جات دار الحوار التالى
ـ اسمعى ممكن نوديك مش فى سكتنا ؟
ـ سكتكن وين ؟
ـ الخرطوم اتنين
ـ لكن انا ساكنة امبدة ؟
ـ ياخ ما تهظرى

فى نوع حنكشة من الطراز الاول ديل الناس المتربيين فى (العمارات وحابين فى البلاط وقاريين فى الراهبات )
وفى نوع من نوعية (الشهادة العربية ) ودى مؤخرا
كان معانا الله يرحما الزميلة هيام المغربى
ودى حنكوشة من الطراز الاول
يوم كنا فى المكتب بنتونس انا والزميلة نجاة كبيدة
قومى يا هيام اسالينا من نوع الكلام البنتكلم فيهو
نوع كلام (حبوبتى وحبوبتك )
قامت سالتنا
ـ انتو بتجيبو الكلام دا من وين ؟
قامت نجاة قالت ليها
ـ يختى انا متربية فى حوارى ابو روف والكاشف اخوى دا تربية العباسية شنو ليك ؟
فالحنكشة سلوك فى تقديرى
لان البعض لم يعرف الى الحبوبة سبيلا
لم يسمعوا كلام حبوباتنا ولا عاشوا فى الوسط الذى انتجنا
لذلك تنقطع اواصرهم باللغة الخاصة بالعامة
وتتكون لغتهم الخاصة وسلوكهم الخاص الخارج عن النسق العام
والله اعلم

أنا اقايتو في كم ناس اصحابي كده كانوا ومازالوا بقولوا اني حنكوشة وأول مرة زولة تقول لي كده قايلاها (شتيمة) وبعد داك عرفت انها قاصدة بيها الدلع !!
المهم
هي الحنكشة زاتها خشم بيوت
يعني فى حنكشة مركز وحنكشة هامش !!

اما نوع الحنكشة بتاعتي فقالوا لاني بعطّش الجيم يعني ..وده بذكرني بنكتة الحنكوشة المشت لبتاع البقالة وقالت ليهو وكلو بتعطيش الجيم طبعا(عم جابر عم جابر انا جيت من الجامعة جعانة وعايزاك تديني جبنة وجحنية )

تحياتى الحارة الإعلامية نادية عثمان .
أنا أخرت الرد عليك عن قصد ... عشان تعرفى لأى درجة انتى حنكوشة ...وبعدين الصورة دى لو صورتك ...تبقى الحنكشة دى كيفنها....وبعدين أوريك حاجة ... الحناكيش دائما أناس رقيقي المشاعر والأحاسيس ... يعنى دا دجاج أو دا ديسكو اللعند الحناكيش ،عند الخناشير كما يطلقون على هذه الفئة المعاكسة ...تبقى دا دوم..(وبعيد من دوما عشان ما يجينا هوى ) بلغة الجيش ... وعند أخونا جون تبقى دا دجاج دا جنا أرب ( شريط كوميديا من داخل حوش المدرسة ).. وجا جرس أو جا جان دارك اى الجيم بنوعيها المروى و المعطش تبقى جا جوطة .... والكاف - كا كلب - أو الكاكدوس عند مدمنى التبغ والكتكت .... عند الحناكيش بلا شك بتبقى كا كوريلا ..أو كا كوندليزا رايس ... وكلهم يغنى على هواه وترى أعينه على قدر مداه .... وتتخيلى يا نادية فى ناس مارقين من العيد بلا حمص .... تقول ليهم جا....... بدل يتموها ليك جاجرس يتموها ليك جا...حمار وتا تامر تبقى تا تمباك ....لا لامه هنا ولا لاتقا هناك وهلما متناقضات و متقابلات... لكن انتى حنكوشة بينى وبينك - والخريف اللّين من بشايرو بيّن . وبعد دا دايرين نعرف تجربتك كحنكوشة .... يعنى سمح الكلام من خشم سيدو....وأهل مكة أدرى بشعابا ... ولو واحد خنشور زى كدا ...كان تما ليك الشطرة الأخيرة ( شعابا) تبقى شعبا (جمع شعبة - شين مكسورة وعين وباء ساكنتان - التقول داير يرفع ليهو قطية . .. وتا تحياتى ......

Quote: وبعدين الصورة دى لو صورتك ...تبقى الحنكشة دى كيفنها....

والله لو الحنكشة بالشكل ياهو يبقي أنا حنكوشة شكلا لانو الصورة صورتي الله عالم !!

لكن انا قايلة الحنكشة بالمضمون يعني زولة زي اتربت على القراصة وملاح الخدرة وقرت فى مدارس الحكومة وكانت تحليتهاالوحيدة (الدندورمة) واتمرجحت فى مراجيح (طوطحانيات) ميدان عقرب فى العيد تبقي حنكوشة كيفن عاد ؟!!

اقايتو علا كان اتحنكشتا هسي بعد جيت مصر دي و(الله تعلم) علي رأي حبوبتي

التعديل لاضافة مراجيح لانو الحناكيش مابقولوا طوطحانيات !!(وجه حنكووش)

الأستاذة سلمى شيخ سلامة يا أصيلة ..... تحياتى العطرة .... والله رجعتينى كردفان بكلامك وانا طبعا حاجيب ليكى بوست من كردفان يحيرك .... بس ادينى يومين وحتلقى البوست .....وتحياتى الحارة لك بريحة المحريب ... وأم تُك القيزان .وسنتواصل....

والرابط دا هديتى ليك للسنة الجديدة
[URL=http://www.almshaheer.com/forums/showthread.php?t=15130[/URL]

Quote: غايتو نحنا ما كان عندنا حناكيش فى المعهد كلنا كنا (غبش ) ومساكين لكن كنا لمن يكون عندنا ندوة فى جامعة الخرطوم بالتحديد كلية الطب او الصيدلة بنكون شايلين هم قول لى ليه؟ لانهم بنات (متمرات ) الواحدة زى الرتينة كلهن ناس ماما وبابا ونحن ناس يمة وابوى عندى اختى كانت حنكوشة (متمرة) ونضيفة وزملاها فى كلية التجارة معهد الكليات شايفين التميرة قايلنها من بنات العمارات يوم الحافلة ما جات دار الحوار التالى ـ اسمعى ممكن نوديك مش فى سكتنا ؟ ـ سكتكن وين ؟ ـ الخرطوم اتنين ـ لكن انا ساكنة امبدة ؟ ـ ياخ ما تهظرى فى نوع حنكشة من الطراز الاول ديل الناس المتربيين فى (العمارات وحابين فى البلاط وقاريين فى الراهبات ) وفى نوع من نوعية (الشهادة العربية ) ودى مؤخرا كان معانا الله يرحما الزميلة هيام المغربى ودى حنكوشة من الطراز الاول يوم كنا فى المكتب بنتونس انا والزميلة نجاة كبيدة قومى يا هيام اسالينا من نوع الكلام البنتكلم فيهو نوع كلام (حبوبتى وحبوبتك ) قامت سالتنا ـ انتو بتجيبو الكلام دا من وين ؟ قامت نجاة قالت ليها ـ يختى انا متربية فى حوارى ابو روف والكاشف اخوى دا تربية العباسية شنو ليك ؟

بت الشيخ ... ياخ واصلي الكتابات دي ... وبعدين خليها كلها في بوست واحد .. ماتشلهتينا جارين وراك من بوست لبوست ...

-

اخونا الرشيد..السلام عليكم:

الحنكشة مصطلح شبابي بحت لا وجود له في ما ارى بين من بلغوا سني النضج و دخلوا معترك الحياة العملية إلا على سبيل التندر و المزاح..
و هو مصطلح غائم في رأيي..فمن هو الحنكوش/الحنكوشة؟..هل هم أبناء الأسر الثرية الذين يحضرون للجامعات بالسيارات الخاصة و تختلف تفاصيل حياتهم عن الأغلبية من أبناء الغبش؟
أم هم/هن من-لاسباب ما - يتعمدون الكلام بطريقة معينة و يحرصون على البعد عن الثقافة
الشعبية السودانية و ينكرون معرفتهم ببعض مكوناتها..رغم أنهم لا ينتمون-و ربما ينتمون-
للطبقة البرجوازية و الشريحة العليا للطبقة المتوسطة..

يعني هل يكون حنكوشا من يسكن الكلاكلة مهما كانت طريقة لبسه و حديثه؟
و في المقابل هل لا يكون حنكوشا من يسكن الصافية مهما كانت حرصه على الظهور
بمظهر خشن؟

أخيرا :
هل أنت حنكوش ؟

تحياتى لك أخى سيف النصر ...انتا لو عايز تعرف أخوك حنكوش ولا لا هاك الدوداب دا أمسكو عدييييييييييييل وبعدين تعالنى صاد ....وياهو الدوداب

http://www.almshaheer.com/forums/showthread.php?t=15130

سلام ...
موضوع جميل ...

نقسم الموضوع على اقسمين

1-الحنكشة المظهريه.
2-الحنكشة السلوكية.

بعد ده نشوف المكتسبة والمورثه

والمفقود فى تنشئة وترويض السلوك الامر الذى ادى الى الحنكشة...
دمتم بخير

يا زول أنت اتاكدنا منك..ما حنكوش

لكن الزولة دي:


حنكوووشة.

الأخ سيف النصر .... الحمد لله اللعرفت أخوك أما فلانة دى ..... دا جيل الله يكون فى عونهم دا جيل صعب وشوف جنس الحالة دى :

Quote: أنا اقايتو في كم ناس اصحابي كده كانوا ومازالوا بقولوا اني حنكوشة

كلمهم صح

انا غايتوا جني وجن الحناكيش بفقعوا مرارتي يا الرشيد ولدي
تخريمه :
قلت ليك الجماعه ديل سافروا برجعوا يوم تلاتين في الشهر دا

Quote: أخيرا : هل أنت حنكوش ؟

عارف يا سيف النصر ابو رزان دا شنحيب تب حاشاه الحنكشه
شوف الجنا وشوف فعالو في الديوان لافي شالو
الزول ما بشكرو ه قدامو الا الرشيد دا في جيلو معدوم عديل يوم جاني ما لقي عندي كبابي شاي اليوم التاني جاب لي دستين اها بقي محل ما يلقي كبابي شاي يجييب لي دستتين اسه عندي دكان كبابي شاي
عمرو ما دخل علي يدو فاضيه لو جاب البرتكان تقسم منه لناس الفريق ويقضي معاك اسبوعين تلاته ولو جاب البارد والبسكويت يقضي معاك الحول . تنطبق عليه اغنيه احيا سنن البرامكه دا حالوا في بيتي والفي بيتو داك ما بقدر اوصفه تب ربي يخضر ضراعك يا الرشيد تبقي غابه والرجال حطابه يا ابا رزان

Quote: شنحيب تب

دومه كل عام و أنت بخير

الزول ده و الله شكرتيهو ما خليتي ليهو شي و خليتنا نحن ذاتنا نفكر

نرحل جنبو عشان نجاورو...

لكن يا خالتي..شنحيب دي مااا عرفتها!

لول يا سيف النصر والله الرشيد ولدي دا تشد له الرحال ولو كنت سعيد دنيا تكون في جواره .
اها الراجل الشنحيب بيكون متل الرشيد دا بجيك قدامي ما بتلكأ وبخت الكلمه السمحه
انا اداك ما بقول اديت وان سوي ما بقول سويت . يعني زول ضو قبيله

يا سيف النصر يا خوى النحدثك ليك براى .... العبد لله دومة لما قريت كلاما دا ...إتنفخت نفخة ورل ... وقلت يانى متل كلاما .....وطريت ردمى الحكامات ... وراسى كبر بلحيل ... لمن الكيبورد رجف .....لكن بعداك إنبرشت برشة طرور....وقلت يا ربى دا انا ولا الرشيد دا ياتو...وإن شاء الله يا دومة الحكومة النبقى قدر كلامك ....لكن إنا ذاتى مانى متحير فيكى .... ودايما بفكر ...يا ربى المرة دى جابت الضكرنة دى من وين .... وأهلنا فى كردفان لما بت الرجال تكون شادا حيلا وقياما بالواجب مع الكبير و الصغير يقولو عليها زولا ضكرانة ...يعنى بتعادل رجال ... ودومة دى ما تقول شكرتها .... لكن رجالتنا القالتا دى ان فينا بالصح ... تكون رد فعل ... ولا ما كدا يا خوى ...لما تلقى ليك زولا كارب ...وناس كاربين... إن ما إنكربت وين تقبل ....أها ان كانت فيا رجالة فمن ذلك الجار ....... العبد لله دومة...

عودة الى الحنكشة .
الزمان : 1996
المكان : جامعة الخرطوم .
قررالطلاب بالكلية التى انتمى اليها السفر فى رحلة الى مدينة بورتسودان...تم إيجار عربة من عربات القطار خصيصا لطلاب الكلية وتم وضع لافتة تحمل الغرض من إيجار هذه العربة ... وكان من أهم مستلزماتى لهذه الرحلة الغطاء (( شلعت لى واحدة من فرد ستارات البيت التوخان ديلاك وتوكلت على الحى الذى لا يموت وقرأت دعاء السفر)). كان ضمن الفريق من لم يسافر بقطار ولا حتى عربة خارج الخرطوم ... رحل بالطائرات من وإلى أوربا عبر القاهرة التى لا تخلو منها ونسات الحناكيش وينطقونها كايرو .... فى حين نحن لا نعرف إلا كارو الحمار وتطلعنا لا يتجاوز كارو الحصان التى نراها بهجة وهى تجوب حى المسالمة وحى العرب وزريبة العيش.تحرك القطار من الخرطوم بحرى وقبل وصولنا الى عطبرة كان الحناكيش من الطرفين الذكر والأنثى قد تمترسوا على الشبابيك ....وجلست اسمع التعليقات .... أولا الجحش وبالسودانى الدحيش سمع أضانى دى واحدة من الحناكيش قالت يا .....شفت بيبى الحمار حلو كيف ؟ سبحان الله والحمد لله العرفتى الحمار....ما تقولى لينا غنماية .... وبعد خروجنا من تجاه وادى النيل فى إتجاة بورتسودان وأليل الليل قمت وجريت فردة الستارة بتاعتى ديك وانزرقت ليك تحت الكنب (( المقاعد)) قامت واحدة علقت يأاااااااااى دا شنو يا الرشيد...أنا قلت البت يمكن عضاها ياى ...زي بتاع السراير ...لانو الناس البجلدو العناقريب وبصلحو السراير بقولو ...تركيب يايات وكدا .... قلت ليها انتى شفتى حاجة ....و دقيت الشخرة .. لماجاتنى ليى صحية كدا لقيت الجماعة واقفين ومغمضين ... لقد أخذ منهم السهر مأخذا .... جريت ستارتى وغطيت وجهى وواصلت .... يا زوووووووول لما الوطا صبحت وقمت على حيلى لقيت الأمة دى كلها رقدت ويكة تحت الكنب .... قلت ليهم ما قلتو نوبة .... وبعد داك العبد لله بقى مرشد لبعض من آمن من أفراد الشلة ....ياااااااااى يا الرشيد دا بعملوهو كيف؟ ودا بياكلوهو كيف .... الجماعة السامبكسة الشايلنها ما خلصت وتعال شوف جنس الجقليبا..... لكن الغريبة والاغرب لأول مرة طيلة فترة دراستنا معا لم يسألونى من أين انا فى السودان .... لكن بعد الحكاية دى بقوا يسألوا ......لكن الملاحظ ان بعض من مجموعة الحناكيش طيبى القلب ....مثل قصة زميلتنا التى اشترت للكديسة ساندوتش شاورمة وللقرد كباية عصير ليمون وزميلنا جنبها يتمطق ....فردمتو ليك بوجبة غداء كاربة...بعدها قال لى دى لو عرستى ما ربنا فتحا على دنيا وآخره...فقلت ليهو انتا مشكلتك ما قادر تتصرف معاهم .....وونستك ما لاتقا معاهم ...ديل الونسة فحطت ليك كدا وحلقت و سرحت مايكل .... وبريل كريم ...وكاسة وشعلة الآيسكريم ... وانتا يا خوى عقال الناقة ... ولبد الحمار ... وسرج البعير ما لقيتو...وهكذا مفردات ...فضحك أخينا كثيرا وقال ان أصابتى حسنة فمن الله وان شاء الله اجمع بيها ... وإن اصابتى سيئة فمن نفسى ...أن ما قدرت أجاريهم ... والغريبة من ناحيتى جمعت مرة ما سهوا ما بين العراقة و الحداثة فى الونسات ... فكنت مرة أهدهد لأبنتى رزان أطال الله بقاؤوها ...وعلى وزن هو هو يا البابو ...الزمزم جو قدو.. وجو ليهو الحجاج شربو..ولما جيت فى والبقر عايز حشيش ...جاتنى دقسة وقلت ليها ... والحمار أكل اللابتوب ....فضحكت كثيرا ....وعجبتنى شرارة الفكرة وسنواصل ....

Quote: الحمار أكل اللابتوب

يجازي محنك يا الرشيد


تعرف بمناسبة القصص دي : مرة بحكي لي اولادي (8 و 5 سنوات) عن كيفية صيد البلوم (البلومة يا دباسة يا ام شعرن مواسا) والبداية كان لازم اشرح القلوبية بشرح فيها زمن طويل انو هي شكلها كدة وبتعمل كدة : في الاخر الظاهر زهجوا مني شديد قام الولد الصغير قال لي: بابا انت قاصد فخ العصافير
افحمني جداً : اتحمبكت منو شديد وقلت ليهم : انعل ابو سبيس تووووووون زاتو



تحياتي

ههههههههههههههههههههههههههههههههه طيب دا ما جهجهك ..... والله جاب كثافتك ....
تحياتى الحارة لك أخى العزيز إدريس البدرى ... أقول ليك حاجة يا أدريس فى نوع من الشفع أول ما تشوفو لازم يكون عندك أنطباع حولو بالفطرة كدا .. فمثلا تلقى ليك شافع ... عندو داقوشة ( حتة بارزة فى الراس ) . ومن ما تشوفوا بكون الإنطباع حول الداقوشة دى يا ربى مليانة شنو؟ وأكيد بتكون مليانة عمايل .... وأفكار ... ودائما يكون التخمين بأن هذه الأفكار فى لحظتها ديك شرها للبشرية أكبر من نفعها ... يا كسر ليك فاظة يا شرط ليك كتاب ولع ليك نار يا كشح ليك مصيبة زحلقتك فصلت ركبتك وخاصة قشر الموز...

كدى عليك الله زور الرابط دا وتعال كمل باقى الموضوع عشان تشوف هذه الفئة :
الرابط : http://www.almshaheer.com/forums/showthread.php?t=14843

كنت حينها أسكن أمتداد ناصر .... وأدرس بجامعة الخرطوم ... وفى أحد البقالات وجدت أحد أصدقائى ودعوته لتناول بيبسى بارد عله يخفف عنا هجير شمس الصيف الحارة .... أخرجت محفظة نقودى .... أكان أسمع ليك الشافع ... أهووووووووووك .... انتا قروشك كتيرة كدا شغال بوليس ولا شنو ؟.... يا ولد قول بسم الله القال ليك منو البوليس قروشو كثيرة .... طيب انتا شغال شنو ؟...... يا أخى انا طالب وبشتغل طلبة .... كضاب .... يا زول انتا لو عايز بارد قول انا عايز بارد ما تقعد تتلامط ..... أيوة عايز بارد ... أديهو بارد يا خدر ..... الشافع : أيوة دا الكلام ... من اليوم داك قال بقى صاحبى خلاص .... كل ما يشوفنى نازل من الحافلة ويييييييييييييين يا صاحبى .... أها يوم جيت نازل قام قال لى .... إنتا أمبارح مش صليت بينا فى الزاوية؟ .... قلت ليهو نعم . قال لى طيب انتا ما دينك كويس ؟ ولانى زهجان قلت ليهو انتا قايل الدين دا بشتروهو بالكيلو من السوق .... قام قال لى يا ولد ما تهظر .... والغريبة شعرت حينها بأنو الولد الصغير أبو داقوشة دا أعقل منى .... قال لى انتا غير طالب شغال شنو ؟ ... وعلى خلفية قروشك كتار كدا شغال بوليس ...دخلتنى وسوسة... الحقيقة شكيت وقلت يمكن الشافع دا أبوهو هوى كبير بتاع مخابرات فاكيهو فوقى ....وبعدين انا ذاتى شنو؟ لحدى ما المخابرات تفكر فوقى ... الله يلعن أبليس ... ورجعت من المنولوج الداخلى بتاعى ... و قلت ليهو شغال بضرب الناس قليلين الأدب .... صاحبك فكر ثم دبر فنطق : لكن الناس البدقو الناس مش ربنا بوديهم النار؟ ..... قلت ليهو أيوة عشان أفوتو وأتخارج منو .. قام قال لى : طيب لما الناس البدقو الناس ربنا بوديهم النار أنتا ربنا ليه ما وداك النار بسرعة سرعة ....كان يوديك ياخى !!!!! ؟ إتخيل !!!!!!
وأنظر هذا أيضا :
كل قراء سودانيز أون لاين قرأوا هذا البوست إلا انت ......دارجة والجيل الجديد.

الحنكشه خشم بيوت طبعا
ولكن مؤكد انها مرتبطه بالمدن مافي ذلك شك
اما اذا كان بقت الحنكشه دي عند واحد من اولاد الريف او القري
ده يبقي موضوع تاني وما بسموها حنكشه
ياخي ديل عنهم ليها اسامي لاحول ولا قوة الا بالله
يقوليك شوف الولد ده بتكلم كيف زي البنات
ولا يقول ليك شوف البنت دي بتتمايع وتتصايع كيف
يا زول ربك يجيب العواقب سليمه

مع تحياتي وتقديري
ابوتسابيح

Quote: .... يا زوووووووول لما الوطا صبحت وقمت على حيلى لقيت الأمة دى كلها رقدت ويكة تحت الكنب ..

وخباركم بتنومو الجنوت مع البنوت

أخى العزيز محمد الطيب .... عجبتنى شاشتك السينمائية على اليمين ... والفيلم الهندى ... لكن انتا قلت نحنا بنوم الجنون مع البنوت .... يا زول قول بسم الله الزمن دا منو بنوم مع منو ؟ هى دى ساهلة كما قال أخوك منوفلى للأستاذ وبتتغدى .... قال ليهو شوف شوف أشعب الهمو بطنو .... وخلاص انتا همك اتعرف بعد دا نعمل زيادة تشخيص عشان نجهز لك الجرعة المناسبة .... بس انتا تكون عملت التحاليل الأولية يعنى صورة الأشعة وكدا وبعدين نحنا أسألنا تب الباقى بنقوم بيهو ....وما أرخصك يا تياب الحرير فى الصين ....إن بقت على دى ...بس ما يكون عندك فيلم جاهز ... عشان ما نكون خوجرنا الوطاة ويجينا شبشب طاير فى راسنا ... والبنط يبقى ما راجل .... وأنا منتظر الرد.

حبيبنا واخونا البصيلي نياهاو ((بالصيني دي ))
والله بوستيك دمو خفيف وانت طلعت اخف منو
لكن ماقلت لي الصين الحرير فيها رخيص الحريم كيف
(( ياربي ياكريم ترخص الحريم ))
لو الواحد عايز ليه صينيه بالاقساط يعمل شنو
بالنسبه للفلم ده ماتشيل همو ولو علي الرجاله
الرجاله تطير
عبدالستاااااااااار الدخلو السجن راجل

ارقد عافيه
وكل سنه وانت طيب

يا محمد الحسن الرخيص بي رخصته تضوق مغستو والغالي بي غلاته تضوق حلاته اها الصينيه رخيصه الا بلاويها كتيره عليكم بفخر الصناعه السودانيه

خالتي دومه كل سنه وانتي طيبه
ده اعتبرو دعايه للسلعه البايره بتاعتنا ولا شنو
ياخالتي الصينيه في الاكل حلوه والعجب لو الصينيه مليانه

Quote: خالتي دومه كل سنه وانتي طيبه ده اعتبرو دعايه للسلعه البايره بتاعتنا ولا شنو ياخالتي الصينيه في الاكل حلوه والعجب لو الصينيه مليانه

هههههههههههه يقطع شيطانك يا ولدي ما قربت تكتلني بالضحك لوووووووووووووووول لو تفضل
الصينيه المليانه فاهبط ارض الخرطوم وكل من سمكها وطيرها وفومها وعدسها واعمل حسابك من النزفيه قاطعها الله

أخى العزيز محمد ولد طيب ، يحبه أهله ومدرسه.
يا خوى يا محمد ود الطيب ... إنتا ماك سمعت بالراجل اللقال للجماعة بعد الغدا : يا جماعة انتو عايزين شاى ، قالولو يا زول قول بسم الله ونحنا متغديين لى شنو ...مانا متغديين للشاى؟؟؟؟...الشاى نان مو حبيبنا ووزنة رأسنا..أبقالنا عليهو.. .... وإنتا يا خوى خلاص قولنا كلامك صح وبقيناعلى الصينية الفى الأكل حلوة والعجب المليانة ...لكن لي شنووووووووو؟؟؟؟؟؟.....

خالتي دومه لكن ال لووووووووووووووووووول ماعندك
عارفه زكرتيني واحد صاحبنا ربنا يطراه بالخير اسمو اسماعيل
ومابحب اسم اسماعيل بقول سموني مازن اها مازن ده كل مانسالو
والدتك عامله شنو واخباره كيف يقول والله ماعارف
لكن شايفه قبيل لبست ملابس السباحه وطالعه
وهي وحياتك امو في التسعينات اتخيلي 88 ولا 67 ماعارف

اها باقيليك البصيلي ده لو رسل لي صينيه ما اخير من اهبط الخرطوم

Quote: والدتك عامله شنو واخباره كيف يقول والله ماعارف لكن شايفه قبيل لبست ملابس السباحه وطالعه وهي وحياتك امو في التسعينات اتخيلي 88 ولا 67 ماعارف

لوووووووووول غايتو انا دي جيتي من الجم وامس كان عندي ما تش بتاع تنس ويوم الجمعه المساء ح امشي Vienna Philharmonic Ball
,
ها بعد دا رائك شنو مش احسن تشجع الصناعه المحليه


it is durable , worth the trouble of going to khartouml

يا ود الطيب .... أسمع كلام الببكيك ما تسمع كلام البضحكك .... ودق سدرك ....وتوكل على الحى الذى لا يموت ......... وإتوكر .....ودى الدنيا اصلها كدى .... وأسمع دى .... عشان لو وقعت من سقف طموحاتك ما تدبرس .....واحد قال لأهلو .... أنا ماشى السعودية .... يا زول .... وبعدين ماشى لشنو؟ ماشى أشتغل لى شغلة ...شغلة زى شنو؟...... أقول ليكم كلام ماشى أبقى راعى وإن ما لقيت لى شغلة أتوكّل وأبقى قاضى ......رايك شنو يا ود الطيب ... هو صاحبنا ما عارف انو مهنة القاضى دى قد تكون أحسن من مهنة الراعى ( بناءا على حساباتو الشخصية ).... وانتا كمان ان ماك عارف إنو السودانية أحسن من الصينية إتوكل وأبقى على السودانية ....( يعنى أبقى قاضى .... وبعد داك البجيبا الله كلها كويسة

الرشيد وبروداب الصين
كل عام وانتو بخير....



اولا فالننصر الحنكيش..فان اغلب عيالنا هم حناكيش المستقبل...
عيني كتكتوته الحليونه دي حنكشه مافي كلام.....


وذكرني كلام ادريس البدري ايام بحكي لاولادي عن زيادة السكر....
ولماذا تلعط الشعب مظاهرات..حاولت افهم بامثله بسيطه
من بيئتهم الكنديه طبعا....بعد شويه لقيت لك سند بيقول كلام غريب
قال هو لو سيدعم امه للانتخابات لانها سترخ (الكاندي) لاطفال السودان


وانا كنت نسيت موضوع السكر...فقلت له وليه (الكاندي يقصد الحلوى طبعا )يا ولدي بالذات؟؟؟
فقال لي لانه الرئيس الكعب بتاع السودان ده حرم االطفال من الكاندي!!

تخيل فهو رفع سعر السكر فهمه بانه رفع لاسعار الحلوى
ولا يعلم يا عيني انه اطفال السودان
مش الحلوى (عيش) يا عيني ما شبعانين فيه.



يبقى يا جماعه حناكيشنا ديل
اخر نفكر فيهم جيدا,,,نحرص على توظيف الحنكشه بشكل جيد....


والحنكشه صدقوني ما كعبه
وليس اجمل من حنكشة شهيدتنا اليوم بنازي بوتو
فهي حنكوشه اصيله بكل المقاييس.....لكن هذا لم يمنع من انهامفيده
ومبدئه وعظيمه ووفيه لشعبها.

وعلى ذكرى الحناكيش
وسفرهم في نواحي السودان
ذكرتوني بهذه القصة.....



كانت لي صديقه حنكوشه....وسمعت بوفاة ابي وقررت تحضر لعزائي في بروتسودان
مع زيملا لنا اغبش.....اها قام قال لها نمشي بالابص نعزي تراجي...يا عيني على بت الناس
عمرها ما كان ممكن تتوقع الرحلة لبورتسودان بالبص شاقة قدر شنو.....
المهم هي كانت قايله روحها بتحملل وزولة عمليه...ومنحازة للبسطاء...واضرب واطرح....
لكن الميه بتكدب الغطاس زي ما بقولوا.....


اها زولتنا دي انجضت نجاض الله اكبر في بصنا ابو 18 ساعه سفر.....ونجضت لك زولنا ده نجاض شديد
ولما قربوا لبورتسودان.....كانت الساعه قريب 11 ونصف ليلا...قام سواق البص وقف وقال للركاب نحن
حنبيت هنا(في الشارع)خارج بورتسودان لانه الدنيا طواريء ولو دلخنا لن تجدوا تكاسي او بصات تنقلكم لاحيائكم
كل الغالبه العارفين البئر وغطاها..وافقوا....وبدوأ في ايجاد حته يختوا فيها رأسهم للصباح....وكمان
زاد الطين بله السواق قال للناس الكل ينام خارج البص عشان اقفل البص وما تحصل سرقات!!!


وهنا جن جنون صديقتنا وهي تقول لصديقنا يا فلان كلمه انا بت ناس ما بنوم في الشارع
كيف الراجل ده يقول نحن حنوم في الشارع؟؟!!


وكانت جاده جدا ..وزميلنا يشيل ويقنع فيها انه محال هذا السواق يتفاهم بعد قراره ده
وهي مصرة انه يقنعوا السواق يدخل المدينه لانها لايمكن تنوم في الشارع لانها بت ناس
وهذا لا يليق ببنات الناس يعني..هذا سلوك المشردين ال HOMELESS ..وصيدقينا يموت
من الضحك في ورطته وسفره مع هذه الحنكوشه.....المهم اخير اقنعها بانه لا فائده
وهذا السواق لن يتحرك.....بعده بدأت معضله آخرى..كيف يقنعها..بان تنام خارج البص!!
فقد ركبت راسها والف سيف انه لا يمكن ان تنوم فوق الارض!!...وفعلا بعد تحنيس للسواق
وافق انه تنوم داخل البص وبقية الركاب ناموا خارجه!!


صديقتي هذه فعلا هي صادقه في حنكشتها وهنا اعي الفرق بين الحناكيش فعلا
و المتصنعين للحنكشه....فالبعض فعلا لم يطلع على بؤس ما يحدث في سفرياتنا
وريفنا.... وقساوة الحياة في البقاع الاقل تنمية .........
ولكن البعض من المتنكرين لاصولهم هم من نكره فيهم الحنكشه.


التحيه لصديقتي الحنكوشه...وهي تتحمل المشاق لتعزيتي..
وبعدين عارف الفيلم وين انه طيبة معدنها..يعني لم تتنسى الواجب
وهو القيام بالتعزيه فهي سودانيه اصيله ولكنها لم تتخيل ان هذا الواجب سيكون بهذه القسوة.
ورغم ذلك هي لم تندم...ولكننا ضحكنا عليها كثيرا لنوادرها...انا اثق انها
الآن اقل حنكشة.واكثر اصالة.

أولا تحياتى الحارة لك الأخت تراجى مصطفى.
قصة صديقتك دى ضحكتنى بلحيل ***** وحالتو دى الموقف بسيط جدا فى نظرنا وقد إعتدنا على مثل هذا المبيت فى الطريق من أم درمان الى الأبيض عندما كان الطريق الى الابيض يتوجة غربا الى أم مندرابة مرورا بجبرة الشيخ ، أم قرفة ، جريجخ ، بارا ، الضريس فالأبيض. وبعدين نحنا وحاتك زى النومة اللزولتك أبتا دى نحنا بنكوس ليها كواسة وما لاقينها .... عشان ذاتو أقل حاجة الهبوب تضربك ...وتضرب الهبوب .... . وزولتك حقيقة ذكرتنى بواحدة حنكوشة ظريفة قام واحد أبو أحد زملائنا بهظر معاها ، قال ليها يا بت انتى ما شاء الله ما بتعرسى عمك؟؟ يقصد نفسه ....فقامت قالت ليهو بكل براءة يا عم انتا ما تشوفنى أنا كدا .... أنا فى عمرى ما كبيرة أنا صغيرة خالص ...بس أكلت الطحنية.
ونواصل .....

نحى العدالة فى العبد لله دوما ... يلا وزعى الفرص على الصور .... عشان......

حناكيش اتفقو يتلمو يلعبو شليل
الكهرباا قطعت


قالو يااا خسااااره

يا محمد الطيب ديل كويسين وكتيرة منهم كونو يعرفوا شليل ... لكن رايك شنو؟ فى البنية اللقالو ليها بتعرفى التيس قالت ما بعرفو.... قالوا ليها يا بت !!!!! كيف ما بتعرفى التيس ... قالت والله ما بعرفو .... ليه هو قال بعرفنى ......... ولا الزولة القالت مرقنبو قرنبو.....

ويظل السؤال قائما ....هل تعد الحنكشة تخلفّا أم عدم نضج؟؟؟ فى حين أن الكثير من الحنكوشات دخلت عليهن موضة (الشفتنة) بمعنى ان البنات صرن يلتحقن بالأندية الرياضية لتعلم الفنون القتالية كالكراتى و التاكندو وغيرها ... وأخذ البعض الأخر فى تعلم(شفتنة التفحيط المستوحاة من خزعبلات هوليود) فى قيادة السيارات الرياضية...ولا تفوتنى مزحة الطالب الصينى الذى إلتحق بجامعة أفريقيا العالمية وأتى يبحث عن شقة للإيجار فارشدته الى شقة من شقق عمنا(_) زوج عمتنا(-) وبدأنا فى المساومة حول ثمن الإيجار الذى توافقنا عليه بعد طول جدال . وكان يتحدث مع ببعض الكلمات العربية .فقلت له والله انتا أول صينى تفتيحة يلاقينى ....ففاجئنى وقال لى : أنا زول شفت ، كما ينطقها أهلنا السودانيين .... فهذه الشفتنة التى عرف معنى مصلطحها أخوتى فى الصين خلال إحتكاكهم بالسودانيين قد تحرك فينا ساكنا لكى نكون كذلك ذكورا و إناثا تماشيا مع متطلبات المرحلة....

الحنكشة درجات ....سواء أكان فى المدينة أو الريف .... ملاحظاتكم......

Up