عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!

عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!


12-21-2007, 10:02 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=150&msg=1198270975&rn=2


Post: #1
Title: عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!
Author: jini
Date: 12-21-2007, 10:02 PM
Parent: #0

مواطن سودان يجد اسم كلمة التوحيد على خروفه بعد سلخه!
تابعت انتقال الكاميرا والصورة ولكنى المصور لم يستطع ابراز الكتابة بصورة واضحة ليؤكد شهادة اصحاب الخروف والموجودين بالقرب من الخروف وهم كثر!
صاحبة الخروف قالت انها اغمى عليها عندما رات الكتابة وبعد ناداها ابنها وابنتها لرؤيته!
صاحبة المنزل احتفظت بالخروف المسلوخ!
بقى على الدولة تحنيط الخروف للمتاجرة به باعتباره انجازا انقاذيا!

سيتم اذاعة الخبر بالصورة والصوت فى النشرة القادمة بتوقيت السودان الساعة 12 مساءا!
الحرفا ناس تمبس اذا قدروا ينزلوا لينا الصورة يكون افضل!
جنى

Post: #2
Title: Re: عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!
Author: الملك
Date: 12-21-2007, 10:16 PM
Parent: #1

Quote: الحرفا ناس تمبس اذا قدروا ينزلوا لينا الصورة يكون افضل!

..
تدفع كم !! وانزلها ليك اسى

Post: #3
Title: Re: عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!
Author: فيصل محمد رشوان
Date: 12-21-2007, 10:20 PM
Parent: #1

يا جني عيدك سعيد


ياخ ناس الدار تلقاهم عاملين عدد خاص بكرة عنها

" target="_blank">[url=http://www.sudaneseonline.com/][/URL]

Post: #4
Title: Re: عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!
Author: Hafiz Bashir
Date: 12-21-2007, 11:28 PM
Parent: #1





أنا غايتو ما قدرت اقرا اي حاجة في الخروف المصور دا

و برضو يظل السؤال قائم

ما المغزى من أن يكتب الله أسمه على خروف؟؟

و هل يمكن أن يعتبر هذا دليلا على إباحة كتابة إسم الله على الخراف؟؟




Post: #5
Title: Re: عناوين جرايد بكرة!! الخروف المعجزة!
Author: almulaomar
Date: 01-14-2008, 10:34 AM
Parent: #1

أخي جني
بعد أن ودر ناس الحكومة الدرب للسودانيين في الموية أبوا إلا أن يخمجوا الموية ويصوطوها صواطه لا تبقى للصفاء مكاناً ولسان حالهم يردد "ويشرب غيرنا عكراً وطيناً" ولأننا شعب شرب الخمج ولم يشتكي حتى جفت المياه في صنابيرنا ونحن على مرمي حجر من نهر النيل العظيم محاكين إبل الرحيل شايله السقا وعطشانه ، بل شربنا الطين من كيعاننا وهي جمع كوع بزاوية حادة عادةً فأصبحنا زينا وزي أى تيبار أو جبنه وفي أحسن الأحوال إصيص بدون زهور كحال عيد زيدان إبراهيم.
فكان لابد أن يجيد هؤلاء الناس الحاكمين بأمرهم ممارسة رياضة تنس الطاولة ببيضة جداده بلدية أو قمرية حتى ، المهم في الأمر أجادوا اللعبة وعقدت الدهشة ألسننا وعيوننا فأصبحنا مندهشين وما ناقشين الأمر الذي يجعلنا في منأي من التفكير في مستقبلنا وفي ماذا فعل هؤلاء لنا حتى يستمروا في حكمنا كل هذه المدة فأخترعوا الأخبار وأبتكروا حاجات تانيه نشرتها الصحف التي لا علاقة لها بالمهنة أو الأمانة الصحفيةشأن كل المهن التي تسلقها من تسلق حتى حاكت العاصمة نبات اللبلاب ، تلك الصحف قادرة على أن تتبع العورات والشمارات والحكايات المفبركات تبرز على صفحاتها المعجزات فذلك الفكي أخرج الشنبات بعد أن مات وتلك الدجاجة الساكنه أب روف باضت في شمبات (نظام بلوتوث) أو wireless أو ما شابه ، المهم يشغلوننا بحكايات على شاكلة خروف الحلفايا وكأن القرن الكريم أو الله سبحانه وتعالي في حاجه إلى أن نتفكر فيه بهذه الطريقة – تعالي عن ذلك علواً كبيراً – وكأن الدين لا يجب أن يخاطب العقل وينظر في كل أمر على أنه معجزة تحاكي عصا موسى وحوت يونس وبقية معجزات الرسل والأنبياء عليهم أفضل الصلوات وأتم التسليم.
العقل غايب في السودان عشان كده أى مكنه في أى جريدة أو حتى في بيت بكاء أو ميدان كورة ممكن تجيب نتائج إيجابية لصاحبها فعليكم بتجبيل الخروف المعجزة والبقرة الضاحكة والجدادة الصغيرة الحمراء