في قمة الحياة وصخبها الذي لا يترُك للمرء مكاناً للنفس وصفائها ، تُسمعنا أنت أحمد المصطفى بصورة جديدة من التطريب الشجي من فاه أسرار بابكر شكراً لك ، أسهم الراحل بالكثير الذي يستحق أكثر من مقال وسِفرٍ مُزجج لبعث نضاره الذي رشح من فنه
يا سلام يا شباب لو رفعتو لينا إحترامى اليك من صميم حبى ليك فى حلقة اليوم (الثلاثاء 18-09-2007)...أسرار والله غنتا بى طريقه نامن شعرة جلدى كلّبت بس حاولوا نزلوها بى طريقه غير يو تيوب الثقيله دى تحياتى