تهنئة خاصة للاخ ياسر عرمان ..بالمنصب الجديد

تقدم الاخ ياسر عرمان خطوة مهمة وذكية للامام بفضل قرار رئيس الحركة سلفاكير والقاضى تعيينه مساعدا للامين العام لقطاع الشمال ..
وهذه الخطوة او القرار يطلق يد الاخ ياسر فى قطاع الشمال ليكون المسؤول الاول فيه مباشرة مع رئيس الحركة ..
ونتوقع من الاخ ياسر اولا تحريك قطاع الشمال ليعود اكثر قوة واتخاذ قرارات حاسمة بابعاد كل من يعوق تقارب الحركة مع القوى السياسية الاخرى الصديقة والحليفة
مبرووك وللامام ونتوقع منك الكثير

شكرا للاخ الكيك

التهنئة موصولة للقائد ياسر عرمان.

اتمني ان يكون ذلك فتحا لخير الوطن.


وشكرا

اشكرك الاخ عمر
واخشى ما اخشاه ان حادث الامس ونشر اشاعة مقتل سلفاكير كان رد فعل لهذا التعيين الذى لم يتوقعه الكثير من اولئك الذين ارادوا ابعاد ياسر باى شكل من الاشكال عن الساحة فاذا به ياتيهم وبتفويض كامل ..

عزيزي الكيك

لا اعتقد ذلك

شائعة مقتل سلفا كير تنطلق كل مرة و ليست هذه المرة الاولي.

اتقد ان هناك جهات تتعمد اطلاق هذه الشائعة.

عزيزي الكيك, افردت خيطا للتعليق علي تصريحات القائد باقان اموم, كنت اتمني ان تدلو بدلوك في هذا الشأن.


و لك الشكر.

Quote: مساعدا للامين العام لقطاع الشمال ..

لماذا لا يكون لقطاع الجنوب

الاخ عمر
الموضوع لم يقابلنى وسوف ابحث عنه الان وارد واشارك فيه..
كل القرائن تدل انه رد فعل رغم ان الاشاعة تكررت ..وجدت سلفاكير ايضا يشير الى اعداء الوحدة وهم المعنيين ..

الاخ عثمان محمدين
سؤالك لا يحتاج لاجابة اذا كنت تعرف مسار الاتفاقية فالاجابة واضحة ..

Quote: لماذا لا يكون لقطاع الجنوب

يا عثمان محمدين
تحية
الشمال المازوم ...لانكم ما بتسمعو كلام الجنوبيين وعلى تماثيلكم عاكفون
واهل مكة ادرى بشعابها...
..........
التحية لياسر عرمان الرجل الاكسترا دينمك
وكان الله في عون الجميع

الشكر للاخ الفاضل الكيك



والشكر اجزله لجماهير الشعب السودانى و التي ادركت بفطرتها السليمة ان لا مفاذة لهم بغير تبنى مشروع السودان الجديد و شهدت بريادة و تفاني الاخ ياسر في سبيل اتمام هذاالحلم الكبير




متوكل مصطفى الحسين

متي بقا ياسر عرمان قائد ؟؟؟؟ والله كل من هبا ودبا عايز يبقي قائد

وبعدين السودان الجديد شنو البتتكلمزا عنة السودان هو السودان ما عندنا سودان جديد دي دعوة للانفصال والتشرزم وهي مرفوضة

نحن حلمنا بسودان يتمتع بالديمقراطية الحقيقية مش بتقاسم سلطة بين الحركة والموتمر وكان السودان ما بة تنظيمات اخري

الحركة كانت تناضل كما تسميها لتحرير السودان الف مبرك هل حرروا السودان ولا حررو كراسي الحكم بالجنوب كلهم طلاب سلطة وهو حق شرعي لكن للجميع وعن طريق صماديف الاقتراع

حاربوا عشرات السنين وشعارهم التحرير والان ما عارف اية هو شعارهم مات من مات من ابناء الوطن في الجنوب والشمال بسبب الحرب اللعينه ولكننا اكتشفنا ان الحرب كانت اهدافها منفعية وهمها الاول الوصول للسلطة والثروة

انا شخصيا انادي بالغاء اتفاقية نيفاشا بعد عمل انتخابات حرة نزيهة يخول اهل الجنوب واهل الشمال ممثلين لهم وان يجلسوا للحوار لوضع خطط واضحة لحل المشاكل وللابد وان تحل كل المليشيات من قوات الجيش الشعبي وتبقي السيادة للقوات المسلحة فقط وان نلغي من قاموسنا عبارات الانفصال والشمال والجنوب وان تستبدل بكلمة واحدة عزيزة علينا وهي السودان ولا شي غير السودان

اليكم
شائعات أعداء الوطن ..!!

الطاهر ساتي

[email protected]


** شائعة الأمس لم تستهدف السيد النائب الأول لرئيس الجمهورية فحسب ، ولم تستهدف الحركة الشعبية فقط ، ولكنها استهدفت سلاما سودانيا شاركت في صناعته الحركة الشعبية بوعي قياداتها وارادة قواعدها بعد حرب امتدت ربع قرن زمانا، فقد فيها الوطن الكثير من الأبناء والموارد .. جاء سلاما فرح به كل أهل السودان ، شمالا وجنوبا وشرقا وغربا ، فالأرواح التي فاضت الي بارئها هناك كانت غالية و أصحابها هم خيار شعبنا ، وكذلك الدماء التي أريقت والأجساد التي بترت أطرافها ، كلها غالية ، وكان - ولايزال ، وسيظل - فقدها عظيما ، بتضحياتهم تسربت الاحزان والحرمان الي كل أسرة سودانية .. لذا احتفى الكل الوجيع بهذا السلام وأبطاله ، ويحرص الكل الوجيع على بسطه وترسيخه في النفوس ، لينسيهم كل أوجاع الماضي ..!!
** ولكن هناك بعض هواة الصيد في بحر الدماء والدموع ، تأبى أنفسهم الغارقة في الآنانية الا أن تعكر صفو الأنفس المطمئنة ، وذلك ببث سموم أكاذيبها في أوصال المجتمع ، وكانت شائعة الأمس سماً مراد به تسميم الأمن الاجتماعى بالرعب والتوجس .. وهم هكذا دائما في كل زمان ومكان ، هواة يهوون سواد الحال لغيرهم ، ويحزنهم كل مافيه خير للناس والبلد ، يعذبهم السلام فيتمنون ويسعون للحرب ، يفجعهم التعايش السلمي فيرجون ويجتهدون في خلق بؤر الاقتتال والاحتراب ، ولأن أنفسهم بغير جمال أو خصال كريمة لا تحب أن ترى في الحياة جميلا أوفضائل .. هؤلاء هم الذين أطلقوا شائعة الأمس ليستهدفوا بها وطنا آمنا وكل مواطن مطمئن فيه ، وليس النائب الأول لرئيس الجمهورية والحركة الشعبية فقط...!!
** لمن تصب مصالح احداث الفوضى الشاملة بالبلاد ..؟.. ومن هى الجهة المستفيدة حين يدق الاسفين ذاته بين أبناء الوطن كما كاد أن يحدث عقب رحيل النائب الأول السابق د . قرنق ..؟..وماذا تستفيد الجهة التى تقف وراء الشائعة حين تتوتر الأحياء والطرقات وتضطرب نفوس الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ..؟.. أية نفس دنيئة هى تلك التي تجد ملذاتها في عذابات الأخرين ..؟.. وأية جهة هى تلك التي تشتهي تمزيق وطننا وتتمنى الاحتراب لشعبنا ..؟. واية فئة هي تلك التي تريد أن تحيا على أشلاء أمتنا ..؟..تلك هي الأسئلة التي يجب أن يقف عندها الجميع ، اذ القضية ليست مزايدة سياسية بحيث يختلف فيها الناس أو يتفقوا ، ولكنها قضية تهدد أمن البلد وشعبه من حلفا لنمولى ، وتعرض أرواح وممتلكات الأبرياء العزل للمخاطر، ولذا يجب أن تواجهها كل الأحزاب - الحاكمة والمعارضة - بالشجب والاستنكار..!!
** فالأمن قبل أن يكون اجراءات وتدابير واظهار قوة ، فهو حالة نفسية يجب أن يستشعرها كل مواطن حين يأوي الي فراشه أو يسعى الي رزقه ، واذا لم تتوفر تلك الحالة فلن يكون هناك أمن أو سلام مهما اجتهدت الدولة في توفير مظاهر القوة المادية ، وهذا النوع من الأمن - أى الحالة النفسية - ليست مسؤولية الدولة واجهزتها فقط ، بل هى مسؤولية الجميع ، وذلك بنشر الوعي في المجتمع بحيث لايستجيب المواطن البسيط للأكاذيب والشائعات المغرضة ، وعدم تأسيس ردود فعل عليها .. ثم على اجهزة الدولة الأمنية مسؤولية الوصول عاجلا الي مطلقي هذا النوع من « الشائعات » التى تتجاوز خطورتها - على الامن القومى والسلام الاجتماعى - خطورة « المتفجرات وخلاياها » و « المحاولات التخريبية ومدبريها » ...ونسأل الله أن يحفظ وطننا وشعبنا من كل شر وسوء .. !!
** خارج النص :
* اعتذارى للقارئ الكريم على عدم كتابة الحلقة الثالثة لـ « طرابلس ..أو بداية النهاية » اليوم ، على وعد بكتابتها غدا باذن الله ، ولك العتبى و... مودتى ...!!

سيدي.. أرجوك.. لا تموت!!

عثمان ميرغني
كُتب في: 2007-09-10

[email protected]


كالعادة.. إشاعة تشتعل في الخرطوم، وتنتقل كاللهب عبر الأفواه من أذن إلى أذن.. إن السيد سلفكاير ميارديت النائب الأول لرئيس الجمهورية قُتل أو مات.. فترتفع درجة الحرارة الجماهيرية وتبدو العاصمة على حافة هزة أمنية، سبق أن ذاق الناس طعمها المر.. ويهب الكثيرون للدخول إلى الخنادق.. فتبدأ الإجراءات الوقائية.. سحب الأبناء من المدارس.. والهروب من دائرة المركز في الخرطوم.. وربما بدأ البعض في تنظيف وتجهيز سلاحه الشخصي..
السيناريو واحد، يتكرر بين الحين والآخر.. لكن المثير للدهشة فيه.. أنه دائماً يدور حول شخصيات من جنوب السودان.. مكرر منذ العام 1965.. عندما انتشرت شائعة اغتيال السيد كلمنت أمبورو.. وكان بعض أبناء جنوب السودان ينتظرون عودته في مطار الخرطوم، فلما داهمتهم الإشاعة، انطلقوا بجنون يفرغون غضبهم، فاشتعل الشارع السوداني وجرت الدماء غزيرة في ما عُرف بأحداث الأحد الدامية..
وليست المشكلة في إشاعة ما أسهل أن يدحضها الجهاز الإعلامي الرسمي، عندما يسارع بتقديم المسؤول المعني فيتحدث للناس ويثبت لهم أنه على قيد الحياة.. لكن المشكلة إذا (جات الطوبة في المعطوبة) وصحت الإشاعة.. عندها تنفجر شرايين الخرطوم وبقية المدن بمثل ما حدث في يوم الإثنين الدامي، الثاني من أغسطس عام 2005.. عندما صدق خبر وفاة الدكتور جون قرنق في حادثة تحطم المروحية..
هل يعني ذلك أن السودان يعيش على نفقة (محاسن الصدف).. الحظ السعيد الذي كلما اشتعلت شائعة دحضها اكتشاف أن المسؤول المعني حيٌّ يرزق.. ماذا إذا شاءت الأقدار –والموت حق على كل حي– أن تصدق الشائعة.. وتفشل الإذاعة والتلفزيون في نقل تصريحات وصور (المرحوم!)، ليطمئن الناس أنه على قيد الحياة.. كم سيفقدون أرواحهم؟ وكم سيفقدون أموالهم وممتلكاتهم؟؟ وكم سيذهبون إلى المستشفيات لتضميد جراحهم ودمائهم المتدفقة؟؟
كما لو كتب الله على هذا البلد، أن يظل ساسته نكبة إذا عاشوا.. وأنكب منها إذا ماتوا.. فهم سبب هذا التوتر الذي يصنع مثل هذه الكوارث.. فالإشاعة لم تأت من فراغ.. جاءت من رحم الخلافات المستمرة بين شريكي الحكم، وبين أجنحة الحركة الشعبية نفسها.. وتواتر الأنباء غير الرسمية عن ركلات الجزاء التي تمارسها الأجنحة المتصارعة في الحركة الشعبية، وبين الحركة والمؤتمر الوطني، فتكون النتيجة أن يفخخ الخيال الشعبي، فيصنع الإشاعات التي تصبح قنابل على حافة الانفجار..
ما حدث أمس يثبت أن العلاقة بين الشمال والجنوب -رغم أنف اتفاق السلام- لا تزال في مربع الحرب.. صحيح ليست هناك مدافع تزأر في الوقت الراهن.. لكن هناك ترسانات من الأسلحة جاهزة عند الطلب.. فهي حالة حرب غير معلنة.. لا ينهيها إلا إحساس المواطن بأن القرار تصنعه إرادة شعبية لا إرادة الزعامات والقيادات الذين يحبون ويكرهون وفق عوامل كثيرة نادراً أن تكون مصلحة البلاد إحداها..
يوميات السياسة والحكم في سوداننا قصيرة النظر، تحكمها لعبة كراسٍ مركبة.. لعبة كراسي الحزب مقابل الحزب.. ولعبة كراسي الأفراد داخل كل حزب.. وبين هذه الكراسي وتلك.. ليس للوطن رجاء إلا المهدي المنتظر.. وهو موعد وإجراء بكل أسف لم يرد في اتفاق السلام أو الدستور الانتقالي..
سيدي النائب الأول سلفاكير، أرجوك باسم شعب السودان، لا تموت قبل نهاية الفترة الانتقالية..!!

Quote: انا شخصيا انادي بالغاء اتفاقية نيفاشا بعد عمل انتخابات حرة نزيهة يخول اهل الجنوب واهل الشمال ممثلين لهم وان يجلسوا للحوار لوضع خطط واضحة لحل المشاكل وللابد وان تحل كل المليشيات من قوات الجيش الشعبي وتبقي السيادة للقوات المسلحة فقط وان نلغي من قاموسنا عبارات الانفصال والشمال والجنوب وان تستبدل بكلمة واحدة عزيزة علينا وهي السودان ولا شي غير السودان

الشيخ محمد أبو أدريس.

أنت برضوا واحد من الجماعة العاوزين أهل الجنوب يقاتلون بالنيابة عنكم؟

دينق.

الاخ ديهق

يا اخي خلي جماعة الجنوب يعملوا لحل مشاكلهم المتراكمة ما عايزين منهم شي وان كان لو اي شخص من الجنوب قدم شي يكون اسمة للسودان

بعدين من طلب ان اهل الجنوب اساسا يقاتلوا ومن اجل ماذا يقاتلون ؟؟؟؟؟

كلامي كان واضح وما فية لبس ولا سو فهم انا لم اذكر القتال وارجع للمقال لي عايزين تسموا الامور بغير اسماءها والا الصيد في الماء العكر من طباعك حتي لو ما عكر نعكرو اتقي الله في طرحك

مع تحياتي