تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر

تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر


08-27-2007, 05:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=140&msg=1188232358&rn=8


Post: #1
Title: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-27-2007, 05:32 PM
Parent: #0



--------------------------------------------------------------------------------


تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر

أسامة العيسة GMT 6:30:00 2007 الإثنين 27 أغسطس

المحذوف من يوميات موشيه شاريت
تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر

Image and video hosting by TinyPic بنحاس لافون
بنحاس لافون
أسامة العيسة من القدس: في عام 1978، أصدرت دار نشر معاريف، يوميات موشيه شاريت، المعروف أيضا بموشيه شرتوك، وغطت الفترة ما بين عامي 1953-1956، وفيها تولى وزارة الخارجية، ورئاسة الوزراء، وقبل ذلك أدار الوكالة اليهودية ما بين عامي 1933-1948. وأثارت اليوميات حال صدورها باللغة العبرية، ثم مترجمة إلى لغات عالمية عدة، من بينها العربية، ردود فعل واسعة، لأنها تعطي فكرة عن طريقة تفكير مؤسسي الدولة العبرية، والخلافات بينهم، وتلقي الضوء على الفترة الأولى من تاريخ إسرائيل، والتي كانت وما تزال مثار اهتمام خصوصا من قبل المؤرخين الإسرائيليين الجدد، ويعتبرها البعض من الفترات التي يحيطها الغموض في تاريخ الدولة العبرية الممتد على مدار 60 عاما.

واعد اليوميات للنشر وحررها، ابنه يعقوب، الذي قال في مقدمته لها إنه تم تسليم اليوميات كاملة لدار معاريف "بعد حذف بعض التكرار القليل بشؤون عائلية محضة أو عديمة الأهمية، وبصفتي المحرر، قررت أن الكامل افضل من المجتزأ، والفائض اقل من الناقص".
وذهب يعقوب شاريت ابعد من ذلك، حين أشار إلى انه تم إعطاء اليوميات مباشرة إلى دار معاريف، دون المرور باللجنة الخاصة بنشر ارث والده، كي يضمن وصول اليوميات كاملة للجمهور، ولم يكن يدري وهو يخط تلك الكلمات انه بعد 29 عاما من ذلك التاريخ، ستوجه له هذه اللجنة صفعة تؤكد أنه لم يكن صادقا، وان هناك ما تم حذفه من اليوميات.

وتضمنت اليوميات، التي امتازت بحيوية خاصة، كونها كانت تكتب بشكل يومي، ولأنها تشكل انطباعات شاريت، على الأحداث، الكثير مما اعتبر أسرارا أو تفاصيلا لأحداث معروفة، مثل ما يتعلق بالمجازر التي ارتكبتها إسرائيل خارج الحدود في الضفة الغربية التي كانت تحت الحكم الأردني، وقطاع غزة المحكوم مصريا مثل مجازر: قبية، ونحالين، وخان يونس، وغزة، وعملية طبرق، وعملية نيتسانا، وغيرها.

ويظهر شاريت في يومياته، ممثلا للتيار "الحمائمي" الذي كان يعارض ولو جزئيا مثل هذه الأعمال، وكان يجد صعوبة في تفسيرها للعالم. وكشف شاريت في يومياته، عن فكرة دافيد بن غوريون، أول رئيس وزراء لإسرائيل، بإنشاء دولة مارونية في لبنان، عن طريق تشجيع الخلافات الطائفية، وتم بحث إمكانية تمويل هذه الدولة من الوكالة اليهودية، ولكن شاريت عارض الفكرة، ليس لأسباب مبدئية أو نبيلة، ولكنه رأى أنها لا تخدم مصلحة إسرائيل.

ومما كشفته اليوميات، ما يتعلق بالعداء الذي كنته إسرائيل لنظام جمال عبد الناصر في مصر، الذي كان لديه الاستعداد، وفقا لليوميات، للتعايش مع إسرائيل، واعتبر ذلك ممكنا، ويشير إلى أن الولايات المتحدة الأميركية ضغطت على عبد الناصر وحكومة شاريت، من اجل البدء بالمفاوضات، إلا أن التيار المتشدد المعارض لذلك في إسرائيل افشل أي إمكانية لانطلاق مثل هذه المفاوضات، وفي اليوميات تفاصيل التفاصيل عن ذلك.

وعمل هذا التيار المتشدد ضد عبد الناصر، لسببين، الأول يتعلق بالخوف من شخصية عبد الناصر القيادية وتأثيرها الكبير في الجماهير العربية، والثاني بسبب التقارب بينه وبين بريطانيا وأميركا، وعمد هذا التيار لدك أسافين في هذه العلاقات، فتم تنفيذ عمليات إرهابية في القاهرة والإسكندرية والتي عرفت حال افتضاحها بفضيحة لافون، على اسم وزير الدفاع آنذاك بنحاس لافون.

وتورد اليوميات نص برقية أرسلت إلى خلية إسرائيلية زرعت في مصر تنص على ما يلي:

"أولا: إبدأ فوراً بالعمل لمنع أو تأجيل أهداف الاتفاق الانغلو-مصري والتي تتمثل في: أ- مراكز ثقافية وإعلامية، ب- مؤسسات اقتصادية، ج- سيارات المندوبين وغيرهم من البريطانيين، د- تدمير أي هدف يمكنه أن يؤدي إلى إساءة العلاقات الدبلوماسية.

ثانياً: إبلاغنا بشأن ما يمكن فعله بخصوص منطقة القناة (السويس).
ثالثاً: استمع إلينا كل يوم الساعة السابعة على الموجة الطويلة ج".

وتم تنفيذ العمليات بين 2 و27 تموز (يوليو) 1954، وبعد إلقاء مصر القبض على أفراد الخلية، وفتح تحقيق في إسرائيل حول ذلك، تبين بعد سبع سنوات ان لافون الذي حملت الفضيحة اسمه، لم يكن على علم بما حدث، وان المسؤولية يتحملها الفريق المتشدد بقيادة بن غوريون، وموشيه ديان، وشيمون بيرس وغيرهم، وان المشرف على العملية كان بنيامين جبلي رئيس الاستخبارات العسكرية وهو من رجال بن غوريون.

ويذكر بان رئيس دولة إسرائيل السابق موسى قصاب، اقدم قبل عامين على تكريم من تبقى من أفراد تلك الخلية التي نفذت أعمالا إرهابيا في مراكز ثقافية غربية ودور سينما من اجل إفساد العلاقات المتنامية آنذاك بين نظام عبد الناصر وكل من بريطانيا وأميركا.
ورغم أن يعقوب شاريت، أعلن لدى نشر يوميات والده، أنه لم يحجب شيئا ذا أهمية منها، إلا أن ذلك لم يقنع على الأقل أحد ابرز المؤرخين الجدد في إسرائيل وهو توم سيغف، الذي نشر في صحيفة هارتس يوم الخميس الماضي، تقريرا موسعا كشف فيه عن بعض "المحذوف" من يوميات شاريت.

وذكر بان رابطة تركة موشيه شاريت، عثرت على إضبارة وفيها مئات المقطوعات التي حُذفت قبل النشر. أكثرها لا أهمية له، ولكن بعضها شديد الأهمية، توقف سيغف عندها في تقريره. ومن بين المحذوف من يوميات شاريت، التي طبعت عدة طبعات ونفذت من الأسواق الإسرائيلية، ما سمعه شاريت من ابنه حاييم الجندي في الجيش الإسرائيلي، من اعترافات بان الجنود فجروا بئر ماء في الأراضي الإسرائيلية لتبرير هجوم شنه الجيش على الفدائيين العرب في قطاع غزة، وهو ما وصفه سيغف بأنه "فضيحة تاريخية" وأدت إلى ما اسماه سيغف الجولة الثانية بين مصر وإسرائيل في تشرين الأول عام 1956.

وتتضمن المحذوفات، آراء شاريت في بعض رفاقه، وهو ما يظهر أيضا في اليوميات المنشورة، مثل موقفه من وزير الدفاع بنحاس لافون، الذي يصفه بأنه "مجنون غير صغير وسكير أيضا" وقال إنه برهن على أنه توجد أسس شيطانية في طابعه وفي عقله ايضا. لقد بادر إلى أعمال فظاعة مُنعت بفضل ثورة رؤساء الأركان - مع كل استعداد هؤلاء لأي عمل مغامرة".

ويشير إلى أن لافون أمر رئيس أركانه مردخاي مكلاف، بقصف المنطقة المنزوعة السلاح بين إسرائيل وسوريا بجراثيم سامة، لكن مكلاف لم ينفذ ذلك وطلب إطلاق يده لقتل زعيم سوريا آنذاك أديب الشيشكلي، ويبدو أن مكلاف لم يكن على علم بعلاقات الشيشكلي مع رموز إسرائيلية آنذاك، ولكن تلك قصة أخرى. ويقول أيضا ان لافون "أمر بقصف عواصم مختلفة في الشرق الأوسط"، بما فيها بغداد، "لكي يوجد فرح في الشرق الأوسط"، ويرد هذا أيضا في يوميات شاريت المنشورة بتفاصيل دقيقة.

وما نسب إلى نافون، إصداره الأوامر بتفجير القنصلية البريطانية "من اجل إحداث نزاع بين بريطانيا والأردن - وألغى موشيه ديان الأمر"، وتخطيطه لاحتلال حي الشيخ جراح، إذا لم يلتزم الأردنيون بما اتفق عليه بخصوص السماح بمرور القافلة التي كانت تحمل المساعدات من القدس الغربية، إلى جبل سكوبس (المشارف) في القدس الشرقية، حيث تقع الجامعة العبرية، ومستشفى هداسا، وتضمنت الخطة التي وضعها نافون الوصول إلى منزل القنصل المصري الذي يقع في الحي واغتياله.

ومن المعروف بان هذه القافلة التي كانت تمر كل أسبوعين، ولا تخضع لتفتيش كانت تحمل، بالإضافة إلى المؤونة، السلاح والعتاد والعسكريين المختفين، الذي جاء وقته في حزيران (يونيو) 1967. وتظهر اليوميات المحذوفة، دور الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بقيادة ايسرائيل هرئيل (رئيس الموساد لاحقا)، في اغتيال ما تصفه اليوميات الملحق العسكري المصري في قطاع غزة في 23 تموز (يوليو) 1956، بطرد مفخخ، والمقصود على الأرجح اغتيال الضابط المصري مصطفى حافظ الذي عينه عبد الناصر قائدا لمجموعات الفدائيين العرب والمصريين، الذين كانوا يتسللون خلف الحدود وينفذون عمليات قضت مضاجع الإسرائيليين.

وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية كشفت في عام 1994 تفاصيل أهم عن تورط إسرائيل في ذلك، عن طريق إرسال طرد مفخخ لحافظ بوساطة عميل مزدوج أصيب بالعمى بعد أن سلم الطرد لحافظ فانفجر فيه، وما ان بلغت القيادة الإسرائيلية في تل أبيب بذلك حتى فتحت زجاجات الشمبانيا، ومن الملاحظ أن الأمر نفسه يحدث الان لدى اغتيال أي من الكوادر الفلسطينية، حيث تفتح زجاجات النبيذ والشمبانيا احتفالا بذلك.

ويذكر بان ابنة حافظ التي تحمل اسم نوني درويش، ناشطة في الولايات المتحدة الأميركية لدعم إسرائيل، التي تزورها باستمرار، متنكرة لتراث والدها. ويشار إلى ان اغتيال حافظ، الذي نظر إليه بأنه أول اغتيال تنفذه حكومة إسرائيل بعد تأسيسها، حسم توجهها بهذا الشان، بعد أن قررت الدولة التي تأسست حديثا أن تمارس هذا النوع من الأعمال، الذي كانت تمارسه العصابات الصهيونية قبل تأسيس الدولة. وتكشف المقاطع المحذوفة، أيضا عن عرض تلقته إسرائيل من بولندا التي كانت محسوبة على المعسكر الشرقي، بالسماح بهجرة 15 ألف يهودي إلى إسرائيل، مقابل جائزة.

ووافق شاريت على ذلك، وسط تخوف بان تتحول الصفقة إلى سابقة لباقي دول أوروبا الشرقية "وعندها لن يكفي جميع المال اليهودي في العالم لتنفيذ فك رهائن واسع كهذا". وتشير اليوميات، إلى انه ليس فقط، بولندا باعت يهودها، ولكن دولة عربية هي المغرب فعلتها أيضا في تموز (يوليو) 1956. ويعتبر أهم ما كشفته عنه اليوميات المحذوفة، ما يتعلق بعلاقات إسرائيل مع زعيم حزب الأمة السوداني سيد عبد الرحمن المهدي، الذي زار إسرائيل، والتقى شاريت، وبن غوريون، وغولدا مئير.

وكتب شاريت عن المهدي "الضيف أسمر، لا أسود، في نحو الأربعين، حضاري في سلوكه، يتحدث الإنكليزية بطلاقة و الجملة هي صحيحة وإن لم تكن فصيحة في غايتها"، ويقول ان الضيف السوداني أوضح لمضيفيه أن لهم عدوا مشتركا هو رئيس مصر عبد الناصر. وكتب شاريت "وعدناه بمبلغ من المال لشراء آلة طبع وإرسالية شخصية لاستيضاح إمكانية افتتاح مصرف في الخرطوم". كان يفترض أن يكون هذا المصرف متصلا بمصرف إسرائيلي في أوروبا. ولا يعرف إذا كان حزب الأمة السوداني الذي يقوده الان الصادق المهدي، لديه أي تعليق أو نفي أو توضيح عما كشفته يوميات كتبها أحد القادة الكبار المؤسسين لدولة إسرائيل.


Post: #2
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Tragie Mustafa
Date: 08-27-2007, 05:44 PM
Parent: #1

مصر اتاريها ما صاره ساي لحزب الامه يا بريش؟؟؟
عفيت عنه ذلك (الاسود) او ( الاسمر)
كان بقى السيد عبد الرحمن ام غيره.

Post: #3
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-27-2007, 05:55 PM
Parent: #2

العزيزة
تراجي
عرفنا لتو انو ناس حزب الأمة شامين عبدالناصر من زمان وكان معهم حق - عفينا تب من السيد عبدالرحمن المهدي 00000000000000

Post: #4
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Elmoiz Abunura
Date: 08-27-2007, 07:04 PM
Parent: #1

عبدالغني بريش Dear
Thanks for sharing with us the article
Quote
ووافق شاريت على ذلك، وسط تخوف بان تتحول الصفقة إلى سابقة لباقي دول أوروبا الشرقية "وعندها لن يكفي جميع المال اليهودي في العالم لتنفيذ فك رهائن واسع كهذا". وتشير اليوميات، إلى انه ليس فقط، بولندا باعت يهودها، ولكن دولة عربية هي المغرب فعلتها أيضا في تموز (يوليو) 1956. ويعتبر أهم ما كشفته عنه اليوميات المحذوفة، ما يتعلق بعلاقات إسرائيل مع زعيم حزب الأمة السوداني سيد عبد الرحمن المهدي، الذي زار إسرائيل، والتقى شاريت، وبن غوريون، وغولدا مئير.

وكتب شاريت عن المهدي "الضيف أسمر، لا أسود، في نحو الأربعين، حضاري في سلوكه، يتحدث الإنكليزية بطلاقة و الجملة هي صحيحة وإن لم تكن فصيحة في غايتها"، ويقول ان الضيف السوداني أوضح لمضيفيه أن لهم عدوا مشتركا هو رئيس مصر عبد الناصر. وكتب شاريت "وعدناه بمبلغ من المال لشراء آلة طبع وإرسالية شخصية لاستيضاح إمكانية افتتاح مصرف في الخرطوم". كان يفترض أن يكون هذا المصرف متصلا بمصرف إسرائيلي في أوروبا. ولا يعرف إذا كان حزب الأمة السوداني الذي يقوده الان الصادق المهدي، لديه أي تعليق أو نفي أو توضيح عما كشفته يوميات كتبها أحد القادة الكبار المؤسسين لدولة إسرائيل.



Although the relationship between the state of Israel and some Sudanese parties, including the Umma Party, and the Southern Sudanese movements, has been documented in several scholarly papers, and availabe in the British archives, but the above statement is inaccurate. I think the person who was mentioned in the above statement is Sayed Siddig al- Mahdi, and not Imam Abdelrahman al-Mahdi. On one hand,It was well known that Imam Abdelrahman Almahdi was born in
1884
, and he didn't speak English, while Imam Siddig al- Mahdi was born in 1910s, and was a graduate of Gordon Memorial College
Regards

Post: #5
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-27-2007, 11:14 PM
Parent: #4

Dear
Elmoiz Abunura
What you have mention it could be very true
Thanks

Post: #6
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Mahjob Abdalla
Date: 08-28-2007, 01:17 AM
Parent: #1

Quote: "وعدناه بمبلغ من المال لشراء آلة طبع

How cheap are we!!!1

Post: #7
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-28-2007, 03:00 AM
Parent: #6

Quote:
"وعدناه بمبلغ من المال لشراء آلة طبع


How cheap are we!!!

Dear

Mahjob Abdalla
We were cheap, and we are still very cheap

Post: #8
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 08-28-2007, 04:50 AM
Parent: #7

salam

the cheapest is lower stateous still going on conciously and unconciously

Post: #9
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-28-2007, 05:47 AM

Quote: salam

the cheapest is lower stateous still going on conciously and unconciously

Oh yah

Post: #10
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-28-2007, 09:26 PM
Parent: #9

We didn't hear yet from Umma party people about the article

Post: #11
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Ali Amer
Date: 08-28-2007, 09:50 PM
Parent: #1

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عبد الغنى

أرجو أن توضح ,,,,

Quote: ما يتعلق بعلاقات إسرائيل مع زعيم حزب الأمة السوداني سيد عبد الرحمن المهدي، الذي زار إسرائيل، والتقى شاريت، وبن غوريون، وغولدا مئير.


هل كانت الزياره ,, شخصيه,, حزبيه ,, أم دوليه ???
بمعنى :-

هل كان الزائر يشغل منصبا فى الدوله ( حتى يكون عنوانك سليم).

مع جزيل الشكر

على عامر

Post: #12
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-28-2007, 10:06 PM
Parent: #11

Quote:
هل كانت الزياره ,, شخصيه,, حزبيه ,, أم دوليه ???
بمعنى :-

هل كان الزائر يشغل منصبا فى الدوله ( حتى يكون عنوانك سليم).

مع جزيل الشكر

على عامر
لستُ انا بكاتب هذه المذكرات وعليه لا استطيع الرد على تساؤلاتك - لكن يبدو ان الزيارة كانت حزبية وجميعنا يعرف تماما ان حزب الأمة في ذاك الوقت كان اكبر حزب سياسي في السودان وكان يمارس كل الأدوار 000000000000000000000
مع تحياتي
بريش

Post: #13
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: Abdelrahman Elegeil
Date: 08-28-2007, 10:14 PM
Parent: #11

Quote: وكتب شاريت عن المهدي "الضيف أسمر، لا أسود، في نحو الأربعين، حضاري في سلوكه، يتحدث الإنكليزية بطلاقة




السيد عبدالرحمن سنه في ذلك الوقت فوق الستين ثانيا هو لا يتحدث الانجليزية بطلاقة

انا هنا ليس لنفي علاقة لحزب الامة باسرائيل بل كنت اتمنى ان يكون حزب الامة سباقا في ذلك ولكن ذلك الشخص بهذه المواصفات ليس السيد عبدالرحمن

Post: #14
Title: Re: تعاون سوداني مع إسرائيل ضد عبد الناصر
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 08-29-2007, 02:48 AM
Parent: #13

Quote:


السيد عبدالرحمن سنه في ذلك الوقت فوق الستين ثانيا هو لا يتحدث الانجليزية بطلاقة

انا هنا ليس لنفي علاقة لحزب الامة باسرائيل بل كنت اتمنى ان يكون حزب الامة سباقا في ذلك ولكن ذلك الشخص بهذه المواصفات ليس السيد عبدالرحمن

The question is not who is who or who is what? the real question is whether such collaboration happen between Israel and Umma Party