عدو عاقل خير من صديق جاهل - كمال حامد خير نموذج

كتب الإعلامي الكبير
ومراسل البي بي سي من الخرطوم
فى جريدة المشاهد عقب فوز كما شداد ما يلي
( ... ولكن الفوز «بتاع امس» الذي تجاوز فيه منافسه بما يشبه الضعفين فإنه امر يحتاج للتحليل ممن لم يتابع المعركة من بدايتها.. ولكن من سمع رئيس الجمهورية البشير يقول «نحن معاك يا شداد» لما احتاج إلى تحليل وعبارة لها أكثر من معني ومغزى وحققت أغراضها بالكامل لدى معظم الولاة والوزراء والمعتمدين ومفوضي الهيئات الرياضيين الولائيين.. الا من رحم ربي مثل الوالي الشجاع الفريق المدهش عبد الرحمن سرالختم ووزير شبابه البروف نوري وعبرهما رغم قلتهم في بقية الولايات ).

معني الكلام ببساطة أن والي الجزيرة ووزير الشباب والرياضة بولاية الجزيرة يخالفون توجهات رئيس الجمهورية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رام نفعاً فضر من غير قصد ومن البر من يكون عقوقا
ولعله يقصد
لأنه مثل مزمل أبوالقاسم وصلاح إدريس سواء بسواء
والمصائب يجمعن المصابينا

طبزة تانيةلكمال حامد برضو
( ...من حق الزملاء والجماهير الرياضية ان تصف الفريق الركن عبد الرحمن سرالختم بالمدهش منذ ان كان عميداً، لواءً، فريقاً، فريق أول.. والرجل مدهش وشجاع وعسكري صميم وظهر هذا من موقفه الشجاع المدهش من انتخابات الاتحاد العام حيث لم يأبه بتصريح البشير نحن معاك يا.. شداد كما فعل كثيرون غيره من الولاة والوزراء والمعتمدون والمفوضون الولائيون وربما المفوض الاتحادي اخيراً مما ترك علامة استفهام كبيرة لدينا بشأن الاخير).

وتالتة أنيل
( ... التحية للوالي المدهش الذي أكد احترامه وتقديره للرئيس البشير رأس الدولة ورأس الحكم الحاكم ومتقدمه في دفعة الكلية الحربية.. ولكنه قال له دون ان يرددها ان كنت مع شداد ومشى معك الولاة والوزراء ورئيس المجلس التشريعى العاصمي، فإننى لست مع شداد لاننى مع المبادئ).

أما الكلام التالي فقد إحترت عديل كدا في تصنيفه
( ... شداد جرَّب الفوز ولكن ليس بهذه الصورة الساحقة حتى حين كان شاباً، وما بالك به وقد تجاوز الثمانين.. كما جرَّب السقوط محلياً وافريقياً وعربياً.. نعم سقط شداد محلياً امام الكابتن شيخ الدين محمد عبدالله في اللجنة الاولمبية، وكانت انتخابات مصحوبة بنفس هذه «الهيصة» وضمان الفوز وجرَّب السقوط إفريقياً قبل عامين فقط أمام مرشح

مغمور من الهوتو والتوتسي من بورندي وشداد جرَّب السقوط عربياً امام البروفيسور الزين علي ابراهيم في اختيار عضوية اللجنة الفنية للاتحاد العربي لكرة القدم عام «1988م» مما يعني ان السقوط لو حدث أمس فإنه ليس جديداً على شداد كما يقول المطبلاتية ان شداد لا ولم يسقط ).

العزيز فضل ..

التحية ..

الاستاذ كمال حامد شخصية إعلامية شق طريقه ووصل الى ارقى الدرجات في الاعلام الكروي و التحليل الخبري
ولكن هذا لا يعني انه شخصية كاميرا او مايكروفون ، فالاخ كمال حامد يفتقد الحضور الإلقائي الجاذب للمشاهد ...
ربما كان الوضع افضل لو عمل خلف الكواليس ، من تحليل و كتابة بعيدا عن التقديم على الهواء ...
و يبقى العتاب على القائمين على امر الاعلام في بلدنا و تقييمهم ....

و لك الود اخي كرار ...






خربشة

العزيز فضل ..
عليك الله ازيك ...

العزيز محمدبشير
السلام عليكم ورحمة الله
سوباجو
وحياة الله مشتاقين ( وحات الله ) بالسوداني
ياخي ما قربت تجي؟؟؟

عزيزي كمال حامد دا لو كتب من خلف الكواليس
تظهر ليك أحقادو الشخصية
الله يكون فى عونو