سفريات الوطن , شمولية ـ ديمقراطية وبالعكس

هذا الوطن ضجت أوصاله بالإنفجار وحار دليله وفقد القدرة علي التمييز
أهو وطن ديمقراطي أم آلة لتفريخ الشموليات ؟!!
لماذا تفشل ديمقراطياته ؟!!!
(لأن ربائب عسكره هم قادة تحوله الديمقراطي !!!)
فديمقراطية 1964 نُفذت بتكنوقراط عبود
و1985 تبني عملية تحولها الديمقراطي من تشبع حتي النخاع بشمولية مايو
والآن نيفاشا يطبقها من تغلغت الإنقاذ بإفئدتهم حتي اليقين!!!!
لذا تفشل ديمقراطياتنا وتعود عربتنا دوماً لمحطاتها العكسرية
ويؤدي الطريق نحو الديمقراطية دوماًنحو شمولية أُخري
فاين المفر ؟!!!

الاخ احمد

لاعلاج لمشاكل الديمقراطية الا ......... بالمزيد من الديمقراطية .

شكري ومودتي

up[

up

Quote: لاعلاج لمشاكل الديمقراطية الا ......... بالمزيد من الديمقراطية .

تكرم وتشكر الوفي عوض
ولكن اي ديمقراطية تعني فهنالك الديمقراطية المباشرة و تسمى عادة بالديمقراطية النقية وهي نظام يصوت فيه الشعب على قرارات الحكومة مثل المصادقة على القوانين أو رفضها وتسمى بالديمقراطية المباشرة لأن الناس يمارسون بشكل مباشر سلطة صنع القرار من دون وسطاء أو نواب ينوبون عنهم وهنالك الديمقراطية النيابية وهي نظام سياسي يصوت فيه أفراد الشعب على إختيار أعضاء الحكومة الذين بدورهم يتخذون القرارات التي تتفق و مصالح الناخبين. وبالإمكان تقسيم الديمقراطيات إلى :
أ‌. ليبرالية (حرة)
ب‌. غير ليبرالية (غير حرة).
فالديمقراطية الليبرالية شكل من أشكال الديمقراطية تكون فيها السلطة الحاكمة خاضعة لسلطة القانون و مبدأ فصل السلطات، وفي نفس الوقت تضمن للمواطنين حقوقاً لا يمكن إنتهاكها. أما الديمقراطية غير الليبرالية (غير الحرة) فهي شكل من أشكال الديمقراطية لا توجد فيها حدود تحد من سلطات النواب المنتخبين ليحكموا كيفما شاؤوا
فنحن الان بين يدي ديمقراطية غير ليبرالية (غيرحرة) يمارسها نواب غير منتخبين منا فكيف نعالج هذه الديمقراطية ؟!!!!

كتب الاخ أحمد موسي

Quote: ولكن اي ديمقراطية تعني فهنالك الديمقراطية المباشرة و تسمى عادة بالديمقراطية النقية وهي نظام يصوت فيه الشعب على قرارات الحكومة مثل المصادقة على القوانين أو رفضها وتسمى بالديمقراطية المباشرة لأن الناس يمارسون بشكل مباشر سلطة صنع القرار من دون وسطاء أو نواب ينوبون عنهم وهنالك الديمقراطية النيابية وهي نظام سياسي يصوت فيه أفراد الشعب على إختيار أعضاء الحكومة الذين بدورهم يتخذون القرارات التي تتفق و مصالح الناخبين. وبالإمكان تقسيم الديمقراطيات إلى : أ‌. ليبرالية (حرة) ب‌. غير ليبرالية (غير حرة). فالديمقراطية الليبرالية شكل من أشكال الديمقراطية تكون فيها السلطة الحاكمة خاضعة لسلطة القانون و مبدأ فصل السلطات، وفي نفس الوقت تضمن للمواطنين حقوقاً لا يمكن إنتهاكها. أما الديمقراطية غير الليبرالية (غير الحرة) فهي شكل من أشكال الديمقراطية لا توجد فيها حدود تحد من سلطات النواب المنتخبين ليحكموا كيفما شاؤوا فنحن الان بين يدي ديمقراطية غير ليبرالية (غيرحرة) يمارسها نواب غير منتخبين منا فكيف نعالج هذه الديمقراطية ؟!!!!

ومن قال أن الديموقراطية غير المباشرة ليست ليبرالية ?
ومن قال أنها غير حرة?
.....فذلكة تاريخية :
(مورست الديموقراطية المباشرة في العهد اليوناني القديم حيث كان يجتمع
كل أهل المدينة لأتخاذ القرار ....هذه الصيغة غير عملية في عصرنا
هذا أذا يصعب أويستحيل جمع 40 مليون في موقع أخرلأتخاذقرار)
لذا تمت الاستعاضة عنها بالنظام النيابي .....وبنظام الاستفتاءالمباشر
في القضية الاكثر حيوية.....والنظام النيابي ليس نظام أختيار مطلق وأبدي
وأنما نظام دوري لعدد محدود من السنين يمكن للشعب أختيار نائب أخر أن
لم يلبي النائب الحالي رغباته .....
.........نظام النيابة ليس قصرا علي الديموقراطية اللليبرالية أو الصيغة
التي كانت مطبقة في السودان وأنما هي صيغة مطبقة في الصين وفي سوريا
وغيرها من الانظمة الشمولية و قد كان الشعب يختار نوابه لمجلس الشعب
في عهد نميري!!!! ... وفي نفس الوقت من الصعب تخيل ديموقراطية -في عصرنا هذا- بلا نيابة !!!! أذا أستثنينا كنتونات سويسرا
أذا النيابة ليست سمةخاصة بالديموقراطية الليبرالية ........
...في الديموقراطية عناصر مهمة أخري منها (غير نظام النيابة)
-- نظام فصل وضبط السلطات ( تنفيذ/تشريع وقضاءة)وأستقلال القضاءة
--- كفالة الحريات العامة ( الصحافة-التجمع والتنظيم- الاعتقاد -التظاهر حق الانتخاب والترشيح الخ)....
.......كفالة حقوق الانسان
- ----- التعددية السياسية والاحزاب والمنظمات والتنظيمات
----- تداول السلطة
هذه هي أهم عناصر ومقومات الديموقراطية الليبرالية في شقها السياسي
-لم أتطرق للشق الاقتصادي والاجتماعي-
هذه الصيغة وعلي علاتها تعد أفضل صيغة مطروحة وهي صيغة قابلة للتطور
وأختزال السلبي نعم هي الافضل وعلي من يقول بعكس ذلك فليطرح بديله
حتي نناقشه
كمال عباس

الديمقراطية كنظام للحكم رشيد لها أعداء. وهؤلاء يستميتون تشبثا بالديكتاتورية أو علي الأقل بمكاسب حصلوا عليها أثناء الديكتاتورية. وهم في الغالب من الفئات البيروقراطية، لسانهم طويل وأيدهم لاحقة ومكاريين ومنذ مؤتمر الخريجين أتقنوا لعبة التقرب للسادة والسياسيين وتطوعوا بأداء كل الأعمال القذرة من خيانة وشق صفوف وبيع حقوق الغلابة والمساكين في سوق الله أكبر. الفساد ديدنهم وعنوانهم ومنذ السودنة كان قليلون منهم علي قناعة بان ما وصلوا إليه من كراسي في الجهاز التنفيذي هو نتيجة لكفاءتهم. الكثيرون منهم كان الوصال مع سادة المؤسسة السودانية التقلييدية هو مؤهلمهم الوحيد لتبوء المناصب. وبمجئ الديكتاتوريات العسكرية أستبدلوا السادة بالضباط، وصار التقرب لهولاء ( ولا يخلوا التقرب من تعرصة أحيانا كثيرة) هو المؤهل الذي يؤدي للمناصب والذي يؤدي بدوره لتراكم الرأسمال (عبر أليات الفساد مجال إبداعهم الوحيد بعد الكونكان).

وهكذا علي المناضلين من أجل غد ديمقراطي أن يفكروا ويفتكروا لهذه الفئات.

فقد رأيت كبار المنتفعين من نميري في صفوف الإنتفاضة ثم في معية الأحزاب التقليدية وبصحبة السادة ثم رأيتهم في مقدمة صفوف الإنقاذ، تتقدمهم دقن صغيرة ومسبحة طويلة وإكثار من الإستغفار

كمال
نصر
شكراًُ للمرور والإُثراءوسأعود إليكما

Quote: فقد رأيت كبار المنتفعين من نميري في صفوف الإنتفاضة ثم في معية الأحزاب التقليدية وبصحبة السادة ثم رأيتهم في مقدمة صفوف الإنقاذ، تتقدمهم دقن صغيرة ومسبحة طويلة وإكثار من الإستغفار

نصر
أولئك جزء مما عنيت فالشموليات والديمقراطيات تمر بنفس المحطات
نفس الشخوص وهذا جزء ثاني من البحث (دور الساسة في الإنقلابات)
فكل الحركات العسكرية التي مرت بالبلاد قامت علي جهذ حزبي
عبود والأنصار
مايو واليساروالقوميين
الغنقاذ واليمين
وبينهماحركات وحركات وُأدت
لذا أقول أن الديمقراطية غير المباشرة فاسدة أو غير صالحة
لأننا ننيب علينامن لا يستحق ويضيق صدره بالديمقراطية التي لا تحقق له مبتغاه
فينقلب عليها ويستخم العسكر مطية لذلك ويكون العسكر قد إستخدموه مطية هو نفسه
كمال عباس
سأعود إليك نصر قطع نفسي بالرد

Quote: لذا أقول أن الديمقراطية غير المباشرة فاسدة أو غير صالحة لأننا ننيب علينامن لا يستحق ويضيق صدره بالديمقراطية التي لا تحقق له مبتغاه

الأستاذ كمال عباس
اتفق معك في أن تصنيف ليبرالي وغير ليبرالي لم يكن دقيقاً بما فيه الكفاية
والادق ديمقراطية مباشرة وغير مباشرة
مبتشرة كما في سويسرا , ليبيا (مع التحفظ)
وغير مباشرة (النيابية)
والنيابية هي فعل إضطرار لتعقيدإجراءات الديمقراطية المباشرة
لذا كما قلنا تستلزم قيام الشعب بكليات القضايامثل سلامة إختيار النواب
وخلافه ونواصل
اما الفساد الذي ذكرت هو فساد بنوع الممارسة وليس فساد الممارسة نفسها
فساستناـ جلهم ـ يضيقون ذرعاً بالممارسة الديمقراطية فيمهدون الطريق للعسكر

احمد موسى سلامات
اولا دعنا نعرف ما هى الديموقراطية؟ ماذا تعنى اسال هذا السؤال بمناسبة تذكرى لقصة طريفة حيث كنت اتحدث مع مجموعة من الطالبات باحدى الجامعات عن اتفاقية السلام وانها اذا تم تنفيذها بامانة ستسهم فى ارساء احترام حقوق الانسان ومن خلال انتخابنا لمن هم آهلون لتمثيلنا سنتحرر من قيد الشمولية والتفكير الحزبى الواحد وسننعم بالديموقراطية فسالتهن هل تعرفن ماهى الديمقراطية؟ تصور ما الاجابة؟ قالت احداهن دة كلام سياسة واحنا ما بنعرف لى السياسة دى، واخرى قالت يعنى نعيش فى حرية ونلبس اللى عاوزنه. يا صديقى عندما يفهم كل الشعب ماذا تعنى كلمة الديمقراطية يكون لنا حينها مناقشة انواعها وما ينفع لنا وما تجارب الدول الاخرى لنتعظ ونعتبر من خطأ الممارسة.
اقول قولى هذا ولى عودة.
نجلاء الماحى

Quote: مبتشرة كما في سويسرا , ليبيا (مع التحفظ)

لا علاقة للديمقراطية المباشرة - في سويسرا - بالديكتاتورية المباشرة - في ليبيا - .

اتابع هذا البوست بكثير من الاهتمام.

الاخ أحمد موسي
تحية مرة أخري ......كتبت

Quote: والادق ديمقراطية مباشرة وغير مباشرة مبتشرة كما في سويسرا , ليبيا (مع التحفظ) وغير مباشرة (النيابية) والنيابية هي فعل إضطرار لتعقيدإجراءات الديمقراطية المباشرة لذا كما قلنا تستلزم قيام الشعب بكليات القضايامثل سلامة إختيار النواب وخلافه ونواصل

......يا عزيزي أحمد نظام التمثيل والنيابة هو النظام الاكثر عملية وواقعية في ظل
الدولة بشكلها الحالي..والنظام المباشر أنسب في ظل الدول المدينة أوالبلدة حيث تجتمع كل الدولة في لحظة واحدة لأتخاذ قرار!!!!
........ وكما ذكرنا أن نظام التمثيل والنيابة لايأتي منعزلا عن عناصر
الديموقراطية الاخري والتي فصلناها في المداخلة السابقة.....
......حينما يقترن نظام التمثيل مع العناصر التي أشرت اليها فأن النظام
الديموقراطية سيكون الاكثر شفافية والاقرب للتعبير عن أرادة الجماهير
طالما أن الحريات العامة مكفولة والصحافة حرة والقضاء مستقل والسلطات
الثلاث منضبطة ومفصولة وهناك أحزاب تتنافس ونظام لتداول السلطة والمفاضلة
طالما أن كل هذا موجود فستظل الصيغة النيابية هي الافضل ولن يصبح
"التمثيل تدجيل" ....... ولتظل الاصوات الوطنية تكشف قصور النواب
وحنثهم للوعود وتقوم بتوعية الجماهير -وطالما هنا ك تنافس حزبي فسينعكس
ذلك علي أداء النائب ...المراقبة والمحاسبة ستكون من سبل المعالجة لتحسين الاداء
وتطويره.....
ولكن وبصورة عامة ستظل الديموقراطية الليبرالية - والتي تعتبر النيابة أحدي
سماتها- ستظل هي الصيغة الافضل وستظل مع ذلك بحاجة للتطوير لتلافي قصور
وسلبيات الممارسة
كمال

كتبت نجلاء

Quote: فسالتهن هل تعرفن ماهى الديمقراطية؟ تصور ما الاجابة؟ قالت احداهن دة كلام سياسة واحنا ما بنعرف لى السياسة دى، واخرى قالت يعنى نعيش فى حرية ونلبس اللى عاوزنه. يا صديقى عندما يفهم كل الشعب ماذا تعنى كلمة الديمقراطية يكون لنا حينها مناقشة انواعها وما ينفع لنا وما تجارب الدول الاخرى لنتعظ ونعتبر من خطأ الممارسة.

استاذتي الفاضلة أضف لتساؤلاتك :
هل يفهم ساستنا ماهي الديمقراطية ؟!!!
وأني لهم حكم احزابهم (الشركات) لمدة تجاوز الـ 50 عاماً
إلا تغييرات إقتضتهامصيبة الموت
وأني لحزب غير ديمقراطي أن يطبق الديمقراطية


ــــــــــــــــــــــــــــــ
تخريمة شعر
يًحكي ان مظفر النواب في حضرة الراحل حافظ الاسد أنشد عن حكامنا العرب أن :
بيتُ الخنزيرأطهر من أطهركم
فصفق الراحل حافظ الأسد جزلاً وكان غاضباً حينها من رفقاءه العرب
فزاد النواب :
لا أستثني منكم أحدا
لا أستثني مكم أحدا
لا أستثني منكم أحدا

ولم تكن بالنص الأصلي !!!!1

Quote: ولتظل الاصوات الوطنية تكشف قصور النواب وحنثهم للوعود وتقوم بتوعية الجماهير -وطالما هنا ك تنافس حزبي فسينعكس ذلك علي أداء النائب ...المراقبة والمحاسبة ستكون من سبل المعالجة لتحسين الاداء وتطويره.....

أخي كمال
سلمت وسلم خوفك وحبك للديمقراطية وأملك بنجاحها ومجيئها مبرأة من كل عيب
فنحن وبقولك نحتاج شكل رقابي للهيئة الرقابية (البرلمان) وتلك الرقابة تتمثل في :
ـ الوعي السياسي
ـ الإعلام
ـ منظمات مجتمع مدني معافاة
ـ نقابات حرة وديمقراطية

آآآآمييييييين

كتب الاستاذ أحمد موسي

Quote: أخي كمال سلمت وسلم خوفك وحبك للديمقراطية وأملك بنجاحها ومجيئها مبرأة من كل عيب فنحن وبقولك نحتاج شكل رقابي للهيئة الرقابية (البرلمان) وتلك الرقابة تتمثل في : ـ الوعي السياسي ـ الإعلام ـ منظمات مجتمع مدني معافاة ـ نقابات حرة وديمقراطية

.....نعم هذه معالجات جيدة .....ويضاف اليها العمل علي محاربة الامية
والجهل والتخلف مما يقود الي أن يعي الناخب بمصالحه وحتي يعرف من الاصلح والافضل...
حتي لايعامل الناخبون كقطيع أو "كم" جامد ولاواعي..
.......ويجب أن نحارب أستغلال الدين وتوظيفه في خداع الناس وخمهم وتجدينهم
وأن نرفع مستوي الحس القومي ليتسامي علي النعرات الجهوية والعرقية
والدينية.........
........وعلينا أن نعي حقيقة أن الجرعات الحاسمة من معالجة الديموقراطية
تفرزها الممارسة العملية....وأن نعي الديموقراطية تظل هي الافضل نسبيا
وأن كان بها نواقص محددة.....
.......ولعل أبرز نواقص الديموقراطية أن من يملك المال والاعلام يظل هو
الاكبر تأثيرا ووصولا للأجهزة التشريعية والتنفيذية وأن فرص من لايملك المال ووهج الاعلام أقل ....
كمال عباس

كمال هناك امر آخر وهو المؤسسة العسكرية وينبغي نشروعي ثقافة الديمقراطية وإحترامها والمحافظة عليها
نشراً
قانوناً
عبر آليات متعدة
مع تجفيف مركز البلدة من المواقع العسكرية

uuuuuu

شكرا أحمد موسي:

Quote: كمال هناك امر آخر وهو المؤسسة العسكرية وينبغي نشروعي ثقافة الديمقراطية وإحترامها والمحافظة عليها نشراً قانوناً عبر آليات متعدة مع تجفيف مركز البلدة من المواقع العسكرية

ليس أمامي سوي أن أبصم بالعشرة......نعم علي القوات المسلحة أن تنحي منحي قومي.... وعلي الاحزاب أن تنأي تسيس الجيش وعلي الجيش ان
يبعد عن الصراعات الحزبية والتحزب وأن يكون.شأن أي جيش في بلد متحضر
حماية تراب البلاد والالتزام بعدم خرق الدستور الديموقراطي......
... الغريبة أن الناس تتحدث عن تحول ديموقراطي بينما قائد الجيش وأعلي
رتبة فيه يرأس حزب سياسي ينافس أحزاب أخري!!!
...ولا أدري هل يسمح البشير لعناصر هئية الاركان أن يحذوا حذوه ويجاهروا
بالانتماء للاحزاب الاخري????!!
كمال

شـكرا عادل عبد العاطي

Quote: لا علاقة للديمقراطية المباشرة - في سويسرا - بالديكتاتورية المباشرة - في ليبيا - . اتابع هذا البوست بكثير من الاهتمام.

هذا صحيح... القذافي صاحب مقولة "التمثيل تدجيل "أقام نظام سياسي قال
أنه بديل للتمثيل والنيابة...ونلاحظ أن نظامه تنقصه الحريات العامة
ومنظومة حقوق الانسان....وفصل السلطات والتعددية حيث يهيمن عليه الحزب
الواحد -اللجان الثورية- وتنعدم فيه الية تداول السلطة لتبقي ذات
الوجوه لما يقارب ال40 عاما...
.......000 وكما قلت أن الشكل المباشر أو غير المباشر" للديموقراطية"
لن يصبح ديموقراطي حقا مالم تصحبه مقومات الديموقراطية الاخري
(...في الديموقراطية عناصر مهمة أخري منها (غير نظام النيابة)
-- نظام فصل وضبط السلطات ( تنفيذ/تشريع وقضاءة)وأستقلال القضاءة
--- كفالة الحريات العامة ( الصحافة-التجمع والتنظيم- الاعتقاد -التظاهر حق الانتخاب والترشيح الخ)....
.......كفالة حقوق الانسان
- ----- التعددية السياسية والاحزاب والمنظمات والتنظيمات
----- تداول السلطة)

كمال

يبقى السؤال
مالهذا الشعب يرضى ان يذل وينكسر
اين ميثاق الدفاع عن الديمقراطيه
نيفاشا تختلف تماما
فالكل يعلم كيف جاءت
وما هي الضمانات
فالتحيه لصانعيها
والجايه من ايامنا افضل

يبقى السؤال
مالهذا الشعب يرضى ان يذل وينكسر
اين ميثاق الدفاع عن الديمقراطيه
نيفاشا تختلف تماما
فالكل يعلم كيف جاءت
وما هي الضمانات
فالتحيه لصانعيها
والجايه من ايامنا افضل

Quote: لا علاقة للديمقراطية المباشرة - في سويسرا - بالديكتاتورية المباشرة - في ليبيا - . اتابع هذا البوست بكثير من الاهتمام.

الأستاذ عادل عبدالعاطي

شاكر أنا المتابعة وفخور بهاومتفق مع جئت به لذا قلت ليبيا(مع التحفظ) فالتحفظ علي شكل الممارسة
وليس علي الفكرة

اسامة

ميثاق الدفاع عن الديمقراطية هو الذي عجّل بذهابها ـ إن تذكر لم توقع الجبهة الإسلامية حينها علي الميثاق !!!ـ ولم ينتبه أساطين السياسة عندنا علي ما يعني ذلك !!!
الآن الديمقراطية القادمة تحتاج إلي آليات أكثر قوة ووضوحاً للدفاع عنها , آليات حقيقية وليس فقط وثائق

كمال
عودة للديمقراطية غير المباشرة أوالديمقراطية النيبابية ونجد أن الدستور عالج جزء من إشكالاتها حيث أعاد جزء من القضايا العامة الكلية للشعب عبر الإستفتاء + حق إختيار رئيس الجمهورية والولاة بإنتخاب مباشر بواسطة الشعب , والآن نظام الإنتخاب المختلط عبر الدوائر والتمثيل النسبي يعطي الشعب مساحات أوفر للإختيار
والحريات العامة ـ كما تفضلت ـ صحافة , منظمات مجتمع مدني , نقابات إلخ تبقي اجهزة رقابية إضافية تخلق حالة من الحذر لدي النواب للسير بخطي رغبات الشعب لا الحزب فقط
نواصل

ــــ
تخريمة عنصرية : دهب حصل شنو في إحتفالات البحر الأحمر ؟!!

شكرا أحمد موسي
كتبت:

Quote: شاكر أنا المتابعة وفخور بهاومتفق مع جئت به لذا قلت ليبيا(مع التحفظ) فالتحفظ علي شكل الممارسة وليس علي الفكرة

بل أن الخلل.يكمن في عين النظرية وقلب الفكرة!!!!
وماالممارسة الا الوليد الشرعي للتفكير الشمولي والنهجي الاقصائي!!!!
ooo فكرة القزافي تقوم علي نظرية الحزب الواحد وأقصاء الاخر وعلي أغتيال
مبداء تداول السلطة والوصاية علي الشعب.....
أو كما قلنا
ونلاحظ أن نظامه تنقصه الحريات العامة
ومنظومة حقوق الانسان....وفصل السلطات والتعددية حيث يهيمن عليه الحزب
الواحد -اللجان الثورية- وتنعدم فيه الية تداول السلطة لتبقي ذات
الوجوه لما يقارب ال40 عاما...
..... لاديموقراطية بلا ( نظام فصل وضبط السلطات ( تنفيذ/تشريع وقضاءة)وأستقلال القضاءة
--- كفالة الحريات العامة ( الصحافة-التجمع والتنظيم- الاعتقاد -التظاهر حق الانتخاب والترشيح الخ)....
.......كفالة حقوق الانسان
......
- ----- التعددية السياسية والاحزاب والمنظمات والتنظيمات
----- تداول السلطة)
نظام القذافي ينافي جوهر الديموقراطية ويجسد الشمولية تنظيرا وتفكيرا
ثم ممارسة.....
كمال

كمال عن قولك

Quote: ونلاحظ أن نظامه تنقصه الحريات العامة ومنظومة حقوق الانسان....وفصل السلطات والتعددية حيث يهيمن عليه الحزب الواحد -اللجان الثورية- وتنعدم فيه الية تداول السلطة لتبقي ذات

كل ماذكرت نتاج سوء الممارسة فالقذافي حول لشعب كله لحزب اللجان الثورية نتيجة سوء تطبيقه للنظرية
والنظرية هي محاولة نقل رديئة للتجربة السويسرية فلا تثريب علي نظرية اللجان الشعبيةولكن يبقي تطبيقها كما قلت أنت اعلاه تواجهه صعوبة التطبيق للمد السكاني المتعاظم فنظرية اللجان الشعبية بإختصار هي تكوين القرار عبر لجان تتصاعد حتي أعلي مستويات القرار

الأخ أحمد موسى

هل انت بتقصد توالي الترابي؟؟؟؟

توالي الترابي كالآتي: أحزاب، عساكر، أحزاب، عساكر، أحزاب،..................

لكن الديمقراطية لها صيغ معروفة عالمياً....... ولها مدلولات أثبتت التجارب أن الديمقراطية هي الصيغة المنتاسقة مع التركيبة البشرية الطبيعية... يعني لا تقول لي ديكتاتورية ملمعة ولا غيرها... الديمقراطية العديل كده....... بس نفرق بين الديمقراطية والفوضى......إذا عرفنا نفرق أن ندير أمورنا وفق نظام ديمقراطي مؤسسي... هذا هوالمطلوب!!!!!!

مش كوم أحزاب تتصارع على صناديق اقتراع ومن ثم على كرسي الحكم......يعقب ذلك انقلاب عسكري يلمع نفسه تارة بشعارات ثورية وتارة بشعارات خاوية..

الديمقراطية المطلوبة هي ديمقراطية المؤسسات.... وسيادة القانون.... وكفالة الحريات.... والاعتراف بالموروثات والعادات والتقاليد، والعدالة في توزيع الثروة.... مش كده؟؟؟

ولا مكان للشمولية البغيضة!!!

سألني عبداللطيف

Quote: هل انت بتقصد توالي الترابي؟؟؟؟

أبداً أنا للآن لم أتعرض للنجربة الديمقراطية السودانية و(اللجان الشعبية) التي ذكرت هي اللجان الشعبية الليبية حيث أن النظام الليبي يتكون من
ـ اللجان الشعبية
ـ اللجان الثورية
أما لجاننا الشعبية فذلك شأن آخر لم نلمسه بعد
تشكر للإضافة