زاد الشجون .. عادل التيجاني في اذاعة قطر ..روعة بس !

استضاف البرنامج الصباحي (جلسة طرب) في اذاعة قطر الفنان والمبدع عادل التيجاني ، مدير مركز اصدقاء البيئة ، كان الحديث عن الاغنية السودانية وقيمها الجمالية ، تحدث التيجاني عن قمم الفن السوداني ، تركز الحديث عن الفنان الكبير محمد الامين ، وكانت زاد الشجون هي هدية البرنامج لعشاق هذا العملاق .

زاد الشجون

ماهو باين فى العيون وين حنهرب منو وين
الهوى البعث الليالى العامره بى ذاد الشجون
يفتح قلوبنا ديار محبه ديار محبه ديار حياه للعائدين
مابنقاوم وكيف حنقدر وين نهرب منو وين

مافتكرت الحظ يساعد عمرى يورق من جديد
من بعد فرقتنا ديك مين كان بيفتكرك تعود
كنت بحتاج ليك بشده وانت بعيد
مافى عيشه بلاك بتبقى ومافى نشوه ومافى ريد

ده الهوى الجنبك عرفتو عاطفه ملتهبه وجنون
ويـــن حنـــهـرب مـــنو ويــن

اه ادعينا وقلنا تانى ماحانشتاق فى عمرنا
وقبل ماتمر ليله واحده بحراره الشوق غمرنا
كم كم لهينا وقلنا يمكن ندفن الحب فى سهرنا
الحياة صعبة علينا وبى اثر فقدك شعرنا
شفت كيف حبك حياتنا انت يالحبك حياتنا

وكــيف بدون حــبك نكـون
وين حــنهــرب منو ويــــن

شفت كيف حبك بيعمل يشغل الوجدان ويعذب
اه وبرضو بتقول عنى خادعك وانى بتلاعب وبكذب
ليك حق دنياك خاليه لابتشيل هم لابتتعب
كنت تتعلم تجامل لو فؤادك مره جرب

انو مايدق دقه واحده الا ويتفجر حنين
يفتح قلوبنا ديار محبه ديار حياه للعائدين

تطرق الحديث للموسيقار محمد المنصوري المقيم في قطر والذي وزع معظم اعمال الفنان الكبير محمد الامين ودوره الموسيقي وايضا شاعر زاد الشجون الاستاذ فضل الله محمد الشاعر والصحافي ورئيس تحرير جريدة الخرطوم .
عادل وصف محمد الامين بانه احد هرمي الفن السوداني ، وطلب مقدم البرنامج ان تكون الحلقة القادمة عن الهرم محمدوردي .
تطرق الحديث لعدم انتشار الاغنية السودانية ، ووعد عادل التيجاني بتوفير اشرطة لكل الوان الغناء السوداني لاذاعة قطر .

شارك في جلسة طرب الفنان السوري مجدي اباظة الذي عبر عن حب السوريين للغناء السوداني .

عادل قدم اغنية بصوته بمصاحبة العود .

في انتظار عادل ليتحفنا بالتفاصيل الجميلة .

فيصل الجميل

هاك النكته اولا

دى سمعتها من اخونا وصديقى العزيز ابوجقادو قالو فى اوحد لاقى صديقة بعد طول غياب وتافكرو وتخابروا فاخبر الاول الثانى انه تزوج الاولى فماتت وتزوج الثانيه فماتت وتزوج الثالثه فماتت وقبل ان يكمل عاجله الاول بسؤال وكان كارها لزوجته :ياخى انتو النسوان البيموتوا ديل بتلقوهن وين؟



انت هسى الحاجات السمحه دى بتلقاها ويـــــــــــن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


طيب ادينا رابط ولا عنوان ولا ناغم الاستاذ عادل التيجانى يحكى لينا التفاصيل..

Quote: انت هسى الحاجات السمحه دى بتلقاها ويـــــــــــن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الزول السمح : ضحية : تحياتي

من الجميل عادل التيجاني ، ونحن في انتظار درره ليحكي عن جلسة طرب .


خسارة لم اسجل هذه الحلقة الجميلة لكن ساطلب تسجيلها من عادل او من إذاعة قطر.

ضحية :شيل الصبر عادل جايك بعد الفاصل .
تابعونا !

استاذ / فيصل
مساء الخير

Quote: مافتكرت الحظ يساعد عمرى يورق من جديد من بعد فرقتنا ديك مين كان بيفتكرك تعود كنت بحتاج ليك بشده وانت بعيد مافى عيشه بلاك بتبقى ومافى نشوه ومافى ريد

عليك الله شوف الكلام ده ماياهو ده زاتو المفرتك فهمنا اليومين ديل.
تحياتي لك ولاستاذنا عادل ودعوه لصحافة 30 لتنزيل الاغنية بطريقته الجميلة التي اصبحت ماركة مسجلة .
مودتي
هارون دياب

الزميل : هارون :


هنا في الصمت كلام ، تسمع بس لود اللمين .

الاخ عادل

لك التحية

كم هو رائع ان نرد - ولو القليل - من الجميل لهولاء العمالقة الذين اثروا الساحة السودانية بهذا الكم من المعاني النبيلة .

انهم من يحيلون رتابة وكآبة ايامنا الى رياض نضرة .

بوركت وبوركت خطاك في هذا المسعى .

شكري ومودتي

الاخ فيصل...

التحية لك و لضيوفك الكراام
زاد الشجون من الدرر الغناائية
التى زينت خااارطة الغناء السوداانى..
الاستاذ الموسيقاار محمد الامين سكب عصاارة
جهده و خبرته اللحنية لتخرج هذه الاغنية
بكل هذا الجماال..انا لست من المختصين
و لكن الغناء الجميل ينفذ الى الدوااخل
من غير اسئتذااان...

يديكم العاافية...

و الاغنية هناااا...

Quote: زاد الشجون من الدرر الغناائية التى زينت خااارطة الغناء السوداانى..

شكرا فيصل .. عادل التجانى

الاستاذ عادل التيجانى تاج يلبسه كل سودانى متابع للابداع و الفن الجميل و فوق كل ذلك سفيراً يمثلنا اينما حللنا...فله كل المودة و الامنيات الطيبة بمزيد من الالق و النجاح.

صديق - الدوحة

العزيز فيصل الزبير
وجميع الإخوة والأخوات المتداخلين
أشكركم جزيل الشكر وأقدر لكم اهتمامكم ومتابعتكم التي تدفعنا دائماً لتقديم كل ما يمكن أن يرفع اسم سوداننا عالياً
وحسب قراءتي لهذا البوست وما هو مطلوب مني أن أبين للمشاركين بالمنبر والقراء فكرة البرنامج ومشاركتي فيه والتي جاءت كالتالي:
اتصل بي الأستاذ / فيصل التميمي الفنان القطري المختص في شؤون التراث الخليجي يشكل عام والقطري بشكل خاص كما أنه معد لبرنامج جلسة طرب وهو برنامج (سهرة إذاعية) يسلط من خلاله الضوء على الفنانين العرب المتميزين وطلب مني أن اشارك معهم في البرنامج الذي يهدف لتحليل إحدى أغاني الفنان السوداني الكبير (محمد الأمين) وهي أغنية زاد الشجون للشاعر فضل الله محمد .
لم أتردد أبداً في الموافقة لأن تسليط الضوء على أغنية سودانية في إحدى الإذاعات العربية بات غريباً بل ومفقوداً ، ولكني طلبت منه الاتصال بالاستاذ / محمد آدم المنصوري بحكم أنه أستاذي الذي تلقيت على يديه الدراسات الموسيقية في المرحلة الثانوية والمتواجد حالياً بالدوحة كما أنه صديق للقنان محمد الأمين ويعرف عنه أكثر مني كما أنه قام بتوزيع بعض أعمال الفنان محمد الأمين وقاد الأوركسترا الخاصة به . ووعدني بالاتصال به وفيما بعد عرفت من أ . فيصل التميمي أنه بذل جهداً في الوصول إليه ولم ينجح في ذلك .
وهنا أرجو الاحاطة بأنني تمنيت أن يكون أحد الاستاذة في قامة أستاذنا محمد آدم المنصوري أو الأستاذ الموصلي في مثل هذا البرنامج لأنهما بالتأكيداصحاب اختصاص في مجال التأليف والتوزيع والتحليل .
بعد ذلك حصلت على الأغنية في CD من الأخ عبد الحليم عن طريق الاستاذ / وليد أبو القاسم عازف الأورج ومهندس الصوت في استوديو علي عبد الستار واستمعت إليه مراراً وتكراراً ، ولاحظت أن بعض الكلمات لم تكن واضحة فاتصلت بصديقي المطرب / صلاح فالوله وهو من الشباب المقلدين للاستاذ / محمد الأمين وقام مشكوراً بتوضيح كلمات الأغنية . وكتبت رؤوس أقلام تحليلية تناولت فيها :
- السلم الموسيقي
- التوزيع الأوركسترالي
- المدى الصوتي للفنان الكبير محمد الأمين
- كلمات الأغنية وشاعرها الكبير فضل الله محمد
وتوكلت على الله وشاركت في البرنامج ، الذي تناول أيضاً بعض أعمالي
- كما تطرق البرنامج إلى محدودية انتشار الأغنية السودانية من وجهة نظر مذيع البرنامج الأستاذ / محمد الجوهري حيث سألني عن ذلك .
ثم تبين له من خلال إجابتي أن الأغنية السودانية أوسع إنتشاراً من أي أغنية عربية فهي واسعة الإنتشار أفريقياً وأوروبياً وآسيوياً وفي أمريكا - وأن المجتمع العربي لا يعرف ذلك لأن الإذاعات العربية لم تبد يوماً اهتماماً بالأغنية السودانية بل ظلت تركز من فترات لفترات على بعض أغاني الفنان المرحوم سيد خليفة وكأن الأغنية السودانية توقفت لأكثر من 35 عاماً عند أغاني أ . سيد خليفة والذي أعترف له بفضل نشر أغنيتنا ولكنها قطعاً تطورت بفضل الدراسة ، كما أجبته من وجهة نظري أن الأغنية العربية صارت أغنية واحدة الملامح حيث أننا أصبحنا لا نفرق بين الأغنية المصرية والسعودية مثلاً إلا عندما يبدأ الفنان محمد عبده بالغناء لأن التنفيذ يكون بأوركسترا مصري وإحساس مصري فصارت الأغنية العربية أغنية مصرية تتناولها ألسن عربية وتحوم في حدود البلدان العربية فقط ما يخيل لهم أنها واسعة الإنتشار وفات عليهم أن الحرب المشعلة على الأغنية السودانية كانت (حرب فائدة) أدت لانتشارها أكثر من الأغنية العربية ..
- وتطرق الحديث أيضاً للمستمع السوداني وقدرته على استيعاب الألوان الفنية المختلفة عربياً وغير عربي ومرد ذلك أن إعلامنا برغم محدوديته لم يضن علينا يوماً في سماع أغان من الشرق والغرب .. فالتحية لشعبنا السوداني المتميز ..
وختاماً أمن كل المشاركون في هذا البرنامج على أهمية الأغنية السودانية وضرورة الاهتمام بها وإيجاد المساحات التي تسهم في انتشارها (عربيا) ، وطلب مني مقدم البرنامج أن أجهز لهم أعمالاً فنية سودانية لعمالقة فنانينا وللفنان محمد وردي فوعدتهم بذلك .
ومن هنا أرجو من الإخوة والأخوات في هذا المنبر الحيوي والهام تزويدي ببعض الأعمال المتوفرة لديهم لكبار فنانينا..
ولعلي اندفعت قليلاً في بعض ردودي وذلك لحبي للأغنية السودانية ولاسهم قليلاً قدر إمكاني في إماطة (الأذى عنها) .

مجدداً لكم الشكر
عادل التجاني

الزميل : عادل :


نريدالتفاصيل ، والاغنية التي اديتها بالعود.

الأعزاء فيصل الزبيروعادل التجاني

أحس بعميق الأسف لعدم سماعي الحلقة موضوع البوست، وببساطة لم يكن لي علم بها.

الأستاذ والأخ عادل ...
الموضوع الذي تصديت له في الحلقة حسب شرحك أعلاه لهو مسئولية ضخمة أعانك الله عليها .. وتعريف المستمع العربي والخليجي خاصة بالأغنية السودانية - خاصة وسط هذا الزبد الكثيف الذي يغرق الفضائيات - ليس بالأمر اليسير .. ويتطلب مجهود ومشاركة كل المهتمين .. وحقو نوقف لهجة (قصور أجهزتنا الإعلامية)، مش لأنو الكلام غير صحيح، ولكن لأننا انتظرناها طويلاً دون فائدة، فإلى متى ننتظرها؟ أذكر في فترة ما (لعلها نهاية السبعينات أو بداية الثمانينات) أقيم مهرجان الأغنية العربية في دمشق، ومثل السودان العملاقين سيد خليفة وعثمان مصطفى، قدم سيد خليفة أغنية (زهرة الليلاك) وقدم عثمان مصطفى أغنية (الذكريات). لا يستطيع أحد أن يقول شئ في هاتين الأغنيتين، ولكن هل يعقل أن تقدم أغنيتين من العصر الحجري في مناسبة كل الأغاني التي قدمت فيها كانت (طازة)؟ لقد أرسلنا للجمهور العربي حينها رسالة تقول أن إبداعنا توقف منذ إنتاج هاتين الأغنيتين.

أخي عادل ..
ما تقوم به بمجهود فردي عمل عظيم ومقدر .. وأتمنى أن تمتد أيادي كل المختصين.

كمان ياخي ما قلت شئ في مداخلتك عن الأعمال الخاصة القدمتها .. هنا تحديداً التواضع بيطلعنا نحن الخسرانين.

تحياتي

أخي أبو الريش
أخي فيصل الزبير

تحياتي

في الحقيقة لم أتحدث عن أعمالي لأن محمو البرنامج كانت أغنية زاد الشجون وما أديته من أغنيات خاصة كان أمثلة من أغنياتي ، ولم أشأ الحديث عنها لأن المقام كان لأستاذنا محمد الأمين ، وتقديراً لطلبكما فقد شاركت بأغنية خاصة بعنوان(حبيبتي) أو كما يحلو لأصدقائي (زي حبيبتي بلاقي وين .. مره تبقى زي الشمس بس بتشرق مرتين) وهي للشاعر الكبير سعد الدين إبراهيم وألحان الموسيقار جلال الدين السيد رحمه الله .
كما تناولت جزء من أغنية الأطلال لأم كلثوم في نسختها السودانية التي لحنها الأستاذ / فتحي المك وتغنى بها الفنان (عبده الصغير) عندما كان عمره في حدود 12 سنه (يا حبيبي طاب الهوى وما علينا .. لو حملنا الأيام في راحتينا) .

أما مسألة إعلامنا وما أدراك ما إعلامنا (ضعيف أم قوي) أسهم أم لم يسهم في نشر الأغنية السودانية فأنا أعتقد أن هنالك العديد من الإشكالات وليس الإعلام وحده المسؤول .
أما عن تناولك أخي أبو الريش للأغنيتين التين شارك بهما كل من أ . سيد خليفة رحمه الله وأ . عثمان مصطفى في سوريا فإنني أتذكر هذا اليوم جيداً والذي شارك فيه فنانين عرب من العديد من الدول بأجمل أعمالهم الفنية - كانت هنالك مشكلة كبيرة واجهت الأغنية السودانية في ذلك اليوم - مشكلة التنفيذ الأوركسترالي - فالفرقة الموسيقية التي نفذت الأعمال كانت فرقة عربية لا تتعامل مع طبيعة موسيقانا (الخماسية) هذا بجانب مشلكة الإحساس والمعايشة للموسيقيين الذين وجدوا أنفسهم ينفذون نوته غريبه عليهم ويجوز أن أ . سيد خليفة كان أفضل حظاً من أ . عثمان مصطفى الذي واجهته منذ البداية مشكلة دول الإيقاع (مقلوباً) مع التنفيذ الأوركسترالي واستمر الحال إلى أن انتهت الأغنية . السؤال ألم تكن هنالك بروفات تجعل فناننا عثمان مصطفى يقرر المشاركة من عدمها أم لا ؟ !!!!!
عادل التجاني

Quote: كما تناولت جزء من أغنية الأطلال لأم كلثوم في نسختها السودانية التي لحنها الأستاذ / فتحي المك وتغنى بها الفنان (عبده الصغير) عندما كان عمره في حدود 12 سنه (يا حبيبي طاب الهوى وما علينا .. لو حملنا الأيام في راحتينا) .

الحبيب عادل.

كانت تجربة عبده الصغير فعلاً تجربة فريدة وجسورة. ولكن اسمح لي بتصحيح صغير، وهو أن عبده الصغير تغنى بأغنية (هذه ليلتي) وليس الأطلال.

مودتي

أبو الريش
كلامك صحيح أعتذر عن الخلط
عادل التجانى

أخي و صديقي عادل...
كل التحية و الحب و الاشادة بالدور الكبير الذي تقوم به بشكل عام و تجاه الفن السوداني على الخصوص فأنت عنواننا الوهاج هنا في قطر . إن كان العزيز وردي (أبو النسب) قامة ، و هذا بإتفاق الجميع (عربا و نوبا) فأنت على الدرب ، و يكفي و أسمح لي أن أكشف سرا هنا، و هو قيامكم بتلحين أغنية في الفترة الأخيرة ليتغني بها وردي و الاروع في الامر أن ذلك جاء بطلب من وردي شخصيا. والله يا عادل لو ما كان اللحن يرقي لمصاف الرائعات من أعمال وردي ما كان صلبه بإلحاح . هذه شهادة ليست مني بل من فنان أفريقيا ألف مبروك و شيل شيلتك الكل حيكون عايز يعرف التفاصيل.

حامد مراهد
كيف حالك
قلت أحسن تبدا بي ، أشكرك صديقي على المرور ، وإن كنا سوياً ضيوف على بوست أخونا فيصل الزبير الشكر موصول له ، بالنسبة إلى أغنية (حبيبي العليك بهاتي وبقول) سأسردها اختصار هي للشاعر / محمد عبد الله محمد بابكر من اتحاد أدباء بورتسودان وهو الذي كتب أغنية (سلاف الغنا) للأستاذ وردي ثم أردفعا بأغنية حبيبي العليك وعند سماع أ . محمد وردي لكلماتها أعجبته فوضعني في محك التلحين له وبالرغم من صعوبة التعامل مع فنان شهدت له أفريقيا كلها إلا أنني قلت يا ولد (جرب) فلحنتها وعند عودته للدوحة لم ينسى ما كان بيني وبينه وسألني عن النص فغنيت له اللحن وهو طريح مؤسسة حمد الطبية ، فأعجبه وطلب مني أن أسجله في نفس الليلة وأن أعيده له ، وفعلاً قمت بذلك واستلم العمل والجميع موعود بسماعه منه .
وما أود أن أبينه لكم ولجميع المتداخلين بأن تلحيني للاستاذ محمد وردي لن بضيف له لأنه هرم كبير ويمكنه عمل وتلحين ما هو أفضل منه ، ولكني أنظر للموضوع بأنه تشجيع لي وإضافة لي وأنا اشكره عليها ومن يريد سماعه فأنا جاهز .

عادل التجاني

سلام و تحايا لكل المتداخلين..

يؤسفني جداً عدم استماعي لتلك الحلقة و ذلك لعدم معرفتي بها أساساً..
نتمنى من الأستاذ عادل مستقبلاً الإعلان عن مثل هذه المشـاركات مسبقاً حتى يتمكن الجميع من المتابعة و إبداء الرأي نقداً أو مدحاً و ذلك دون شك سيصب في صالح الأغنية السودانية..

Quote: قيامكم بتلحين أغنية في الفترة الأخيرة ليتغني بها وردي و الاروع في الامر أن ذلك جاء بطلب من وردي شخصيا

فعلاً الأغنية رهيبة.. امتعنا بها الأستاذ عادل في أولى ليلي السمر الصيفية .. و لولا (الخجلة) لطلبتها منه مرة أخرى..

نتمنى سماعها هنا إذا كانت مسجلة إلكترونياً..




مع التحية..

صحافة 30 تحياتي

هنالك بعض الأشياء لا أجيدها (وضع الأغاني) على صفحة المنبر .
كما أنني لا أجيد (الترويج) لنفسي .
ولكني لا أمانع في تسجيلها بالعود تسميعها لكم في أي وقت .

مع تحياتي
عادل التجاني

Quote: هنالك بعض الأشياء لا أجيدها (وضع الأغاني) على صفحة المنبر .

بس ورينا محلـو خلي الباقي علينا..

هل متوفر لديك تسجيل على الكمبيوتر؟؟

UP

صحافة 30

خلينا نتلاقى في ليلة السمر يوم الجمعة 27/7/2007م بمركز أصدقاء البيئة وبنتفق

مع تحياتي

عادل التجاني

Quote: خلينا نتلاقى في ليلة السمر يوم الجمعة 27/7/2007م بمركز أصدقاء البيئة وبنتفق

اتفقنا..