فاطمة الجنيد { تنتن } في الدوحة ... و غادة عبدالعزيز خالد{ لم تخسمنا}

الاستاذة الصديقة فاطمة عبدالله الجنيد المعروفة ب { تن تن }
كريمة المربي الفاضل الاستاذ عبدالله الجنيد
وزوجة صديقنا وعضو البورد المناضل بدر الدين عبدالتام
شرفت الدوحة في الساعة الأولى من فجر السبت
قادمة من الخرطوم في طريقها إلى أمريكا حيث تقيم
وستمكث أسبوع في الدوحة
نرجو من ناس الدوحة إستقبالها كما يجب
ف تن تن واحدة من نساء بلادنا الماجدات
عرفتها قاعات الدرس معلمة مقتدرة
وعرفتها ساحات العلم طالبة متميزة في جامعة الخرطوم

وإحتفاءآ بها
ننزل الكتابة الوسيمة التي جادت بها غادة عبدالعزيز خالد

---------------------------------------------------------

البت التي لم تخسمنا



غادة عبد العزيز خالد
[email protected]

تِنتِن, اسمها الحقيقي فاطمة و هي صديقة عزيزة لأمي وتزاملتا منذ أيام الجامعة
و فرقت بينهما الأيام منذ اوائل الثمانينات. و بالرغم من البعاد إلا أن أمي ما فتئت
تذكر صديقتها بين حين و آخر, ونشأت على سيرتها حتى صرت أفكر في تنتن كشخصية خيالية
أو مجرد أسطورة كسندريلا و ذات الرداء الأحمر, حتى أتى اليوم الذي إلتقيتها فيه مصادفة
و أتضح لي إنها شخصية حقيقة من لحم و دم. كانت دوما ما تقول لي أمي أن أجمل القصص
التي سمعتها منها مما حكته لها فاطمة ذات يوم. و في أحد المرات قصت عليها فاطمة
عن عادات في منطقة ما من مناطق السودان. فما أن تضع ربة المنزل الأكل في الصينية,
تقف (و لا تجلس) أمام الضيف, و تبدأ (الخسيم)

ما أكلتي, أكلى-

الرسول, يجافيك, إبدا المسخة فيك -

و تواصل سيدة المنزل (الخسيم)

يباردك المصطفى, يمرقك من الصف-

يدرشك, يسوي ليك حلقة (مرض جلدي) تكرشك-

و ظلت تنتن حضورا على خاطري كلما أتعرض لموقف فيه (خسيم) و إصرار ثم (حلفان).
زرت صديقتي بعد خروجها من المستشفى و بيدها طفل صغير.
وكانت والدتها الحاجة حضرت من السودان للمشاركة في عملية الترحيب بأول حفيد.
و بدأت رحلة العزائم و (الخسيم),الحاجة

- عليك الله أشربي!

-ما كملتي!

-أجيب ليك حاجة تانية؟

- عليك الله, عليك الله! و نظرت صوب صديقتي بحيرة فبادرتني مبتسمة

-ما تستغربي, إحنا المعاها في البيت بتخسمنا.

و ذكر أحد الأصدقاء ذهابه إلى عزاء مع جدته. و بعد خروجهما علم أنها جائعة و تعبة جدا, فسألها مندهشا

- نحن ختوا لينا الغذاء, إنتوما ختو ليكم الأكل؟

أجابت الجدة حفيدها بنعم, فسألها محتارا

- "طيب ليه ما أكلتي؟"

فاجابته و الجدية تبدو على قسماتها:

-ما خسموني

و لا أدري من أين أتت ثقافة (الخسيم) تلك, و إصرارنا عليها ضيوفاً أو مضيفين.
حتى صارت الأساس و نقطة الإنطلاق نحو ما يقدم إلينا من أكل أو شراب.
إبان إقامتنا بالقاهرة حضرت إحدي الأسر من الولايات المتحدة الامريكية
لتستقر بجمهورية مصر العربية فترة من الزمن حتى يتعلم فيها ابناؤها اللغة العربية
بعدما صارت دخيلة عليهم بسبب ولادتهم و نشأتهم بامريكا.
و ذهبنا لزيارة تلك الأسرة و إبداء مشاعر المودة تجاهها و لا سيما أن لديهم
إبنة تقاربني وأختي في العمر. جلسنا أنا وأختي وبنت أمريكا في غرفته
ا نتحدث بعربية ركيكة من جانبها "إنته واحد مش بيقعد كويس" وإنجليزية "دونكي مي رايد يو" من جانبنا.
و بدينا كما وقد اتصل بيننا حوار (الطرشان). و بعد لحظات مثيرة و مليئة بالضحكات
على الموقف العجيب جاءت الفتاة تحمل (صينية) الشاي فوضعتها قبالتنا
صبت الشاي من البراد و مدت لنا أكوابه مخلوطا باللبن في أكواب صغيرة من ذوات الأذن الصغيرة..
و تناقلت الأكواب أيدينا و ألسنتنا تتمتم بكلمات الشكر لها,
و ظلت صناديق (البسكويت) الصغيرة طريحة الصينية أمامي أنا وأختي
تنظر إلينا و ننظر لها و لا نمتلك الجرأة على تناولها.
و لربما شعرت الفتاة (الامريكية) السودانية بتلك الخواطر,
فإلتقطت الصندوقين ومدتهما لنا بصورة عملية ونهائية. فارتبكنا.
وامتنعنا عن أخذهما بطريقة إمتناعية تقليدية.

فما كان من بت أمريكا إلا أن هزت كتفيها بلا مبالاة وقالت: "أوه، يو دونت وانت إت"
ووأعادت وضع صندوقي البسكويت حيث كانا بالصينية.
و بدأنا أنا و أختي في إسترقاق النظر إلى بعضنا البعض و نتحكم في ضحكات
ستجلجل إذا أطلقنا سراحها. "منو القال ليك ما عايزين البسكويت؟
هو في زول يابا البسكويت مع شاي اللبن؟
إنتو الخسيم ما درسوكم ليهو؟"
ولم نرفع أعيننا عن قطع البسكوت العائدة إلى مواقعها بأمان بين الأكواب و
(السكرية) و براد الشاي. و خرجنا من منزل الاصدقاء و انا أمسك بيد اختي
بما يشبه التضامن على الصبر على سخرية الموقف حتى تيقنا من اننا إبتعدنا و وانفجرنا بالضحك.
لم نعرف يومها كيف فلت منا ذلك البسكويت بين امتناع البت الأمريكية
عن الخسيم وخشيتنا أن لا نمد ايدينا إليه وأخذه في محاولة لإصلاح خطأنا.
فالفتاة بالرغم من سودانيتها إلا انها امريكية النشأة و الطباع
و لا أظنها كانت ستعبأ بأن إلتقطنا تلك القطع أو تركناها
و لكنه طبع صار بداخلنا إلا نمد أيدينا على الشيئ حتى ندعو له بإلحاف.
وخرجنا من المولد بغير بسكويت مثل جدة صديقي.
وكلنا كالعير يقتلها الظما والماء فوق ظهورها محمول.
وغدا إذا مددت لي إكراماً يوما بالله خسمني . . بلا زعل.

شكرا ليك يابو ساندرا

التحية لفاطمة
ولخالدة
ولسكينة
ولسارة

والتحية للمربي الجليل عبدالله الجنيد
ولوالدتهم العظيمة

تحياتي لك أبو ساندرا


و التحيات كمان إلى تن تن ،، بنت الأستاذ الجليل العم الجنيد ، كان عميدنا في كلية الخرطوم التطبيقية قبل أن يسلم العمادة و الإدارة إلى إبنه خالد الجنيد ،، و أجمل أيام حياتي قضيتها بين أحضان الكلية و نحن كنا في الداخلية في داخل مباني الكلية ...
عم الجنيد و ماما ليلى كانا مثل الوالد و الوالدة للجميع و خصوصاً نحن بنات الداخلية،،،

أتزكر جلساته في الصباح أو أثناء أيام الدراسة لما يطلع ليهو كرسي برة الفصول الدراسية و يقعد يتفرج في الداخل و المارق ،، و نحن نقعد نشاغلو : العجبتك منو يا عمي الجنيد ،، و بنكلم ليك ماما ليلى .....


كانت أيام خوالد ،،، كونت فيها أجمل الصداقات و العلاقات و ما زلت حتى اليوم أواصل صديقاتي الجميلات و العزيزات إلى قلبي ....


سلامي لي تن تن و أفراد أسرتها الكرام و لك أبو ساندرا على إعادة الذكريات الجميلة..

ابوساندرا

ابو البنيات ياعشا البايتات ومقنع الكاشفات والله العين الماشفتك (رمدانه) انت مذهل فى كرمك وفى حفاوتك وفى ضيافتك..(طبعا فى ناس الكلام ده ماحايعجبهم وهسى يقولوا نحنا بنلمع فيك) لكن والله هى دى الحقيقه..

ياجماعه الزوول ده والله بيتو مضيوف طيلة ايام الاسبوع والجاى عابر من اى قاره الا يمر عبر ابو ساندر ويغشى بيت ناس ساندرا واخواتها وتقابلك رشيده متحزمه ومتلزمه ومكمله واجب الضيافه لى حدوا..هى رشيده دى زاتها مافاتت صاحبتنا ست ( الخسيم) لى غادى..


غايتو عينى بارده عليك والله يخلى ليك بنياتك ديل ويغتيهن وامهن من عين الحسد.. والله يخليك انت زاتك يا اصيل..


مليون مراحب بى تن تن فى الدوحه ويكفى انها نزلت عند ابو ساندرا والكلام انتهى..

ونحنا جاهزين لى اى خدمه واى برنامج حاضرين انت بس أأمر ..

والقول ما قلت يا ضحية
فعندما زرته بمنزله لأول مرة، أحسست حقاً بما ذكرت عنه
ولا يفوتني أن أذكر أن لديهم أطيب عرديب يمكن تذوقه في رمضان
يقطع العطش من أصله .. ولا يبقي على الفروع
ولا تملك وأنت في حضرتهم إلا أن تبتسم وتسعد وترتوي
أمنياتي لهم بالسعادة ..
ولك يا ضحية

ابو ساندرا تسلم وتسمل رشيده معاك وكل بنياتك.
ويا نوسه كان التقيت خالده الجنيد في زيارتي الاخيره لايو
وكثر خيرها كانت جايه من مدينه آخرة للمشاركه في يوم دارفور.
وعرفتها بنفسيوفهي لم تعد تذكرنا ونحن جيران نسابتهم ناس عمو يحي
وكنت اراهم عندما احضر لزيارتك في الداخليه.

المهم يا خالده الجنيد يا ظريفه
هذه ايناس ابنة عمتي القتل لك كانت من اوائل دفع التطبيقيه
وفعلا كل الدفعه علاقتها كانت مميزه باسرة العم الجنيد صاحب الكليه.

Quote: تحياتي لك أبو ساندرا و التحيات كمان إلى تن تن ،، بنت الأستاذ الجليل العم الجنيد ، كان عميدنا في كلية الخرطوم التطبيقية قبل أن يسلم العمادة و الإدارة إلى إبنه خالد الجنيد ،، و أجمل أيام حياتي قضيتها بين أحضان الكلية و نحن كنا في الداخلية في داخل مباني الكلية ... عم الجنيد و ماما ليلى كانا مثل الوالد و الوالدة للجميع و خصوصاً نحن بنات الداخلية،،، أتزكر جلساته في الصباح أو أثناء أيام الدراسة لما يطلع ليهو كرسي برة الفصول الدراسية و يقعد يتفرج في الداخل و المارق ،، و نحن نقعد نشاغلو : العجبتك منو يا عمي الجنيد ،، و بنكلم ليك ماما ليلى ..... كانت أيام خوالد ،،، كونت فيها أجمل الصداقات و العلاقات و ما زلت حتى اليوم أواصل صديقاتي الجميلات و العزيزات إلى قلبي .... سلامي لي تن تن و أفراد أسرتها الكرام و لك أبو ساندرا على إعادة الذكريات الجميلة..

أبو ساندرا الجميل ...
"خسمتك بالنبي" لو ما سلمت على
الآستاذة تن تن هذه السودانية
الأصيلة الرائعة ...

تحية لهذه الزولة الفاضلة ..

وسلام وتحية ليك يا ابوساندرا ..
اها انا هسي ناوي اجيكم في اليومين ديل كان الله هون ..
وكان ما خسمتوني ما بجيكم ..
وخسوساً من ودرملية وود ابوي محمد السني وكيكي وضحية ..
بس خسيم جد جد ما كضب كضب
يعني ما يبقى زي خسيم الأمريكية السودانية لي غادة واختها ..

تحياتي للجميع ..

كتب طارق إسماعيل :

Quote: شكرا ليك يابو ساندرا التحية لفاطمة ولخالدة ولسكينة ولسارة والتحية للمربي الجليل عبدالله الجنيد ولوالدتهم العظيمة

شكرآ يا طارق
عندما معهد الموسيقى والمسرح كان في العمارات
حضرنا حفل تخرج { عروض الدبلوما }
كانت خالدة الجنيد تمسك بآلة ضخمة أكبر منها
سألت عبدالرحمن دريسة الذي كان يجلس جواري
عن إسم تلك الآلة التي تشبه الكمان
قال لي : إسمها الكمانة بالغت
ودريسة كان من صناع النكتة في البلاد
ضحك عارف كان يجاورنا وقال الآلة إسمها { الشيللو }
ده لو ما الزهايمر أتلف ذاكرتنا

شكرآ تاني على المرور يا طارق
وعلى التحايا

غتيتو يا ابوساندرا الايام دى حاقر بينا شديد

شيئ فلات
وشيتا احتفالات
وشيتين تراحيب

ونحن فى البينا
نسرق الدقيقة قبال ينهرونا عشان نطل
نلقى الحندكة دى ..

آخر الشهر بجى .. ونطلع من الزنقة ..وبنعزمكم ..

تحياتي إلى تن تن يا أبو ساندرا

و حتى عودة

عليكم الله

كما قريتو المقال ده




.
.

بختكم يا أبوساندرا

ونحن زاتو بختنا لأنو قربت تجينا.


سلام للهناك كلهم

وسلم لي على صاحبي د. عزالدين.

العزيزة تن تن
تحياتي
ماتعرجي علينا هنا في سيدني القريبة
وبعدين الدوحة لاحقة!!
مشتاقين ليك كتير
زمن طويل طويييل لم نلتقي
هل تذكريني يا فاطمة؟
لو ضهبتي اسالي توتو او خالدة او اخونا ابكرينا
وين هسه ابكرينا؟

مودتي ليكم كلكم
خالد العبيد
سيدني
امتداد ناصر زمان

كتبت إيناس { نوسة }:

Quote: أتزكر جلساته في الصباح أو أثناء أيام الدراسة لما يطلع ليهو كرسي برة الفصول الدراسية و يقعد يتفرج في الداخل و المارق ،، و نحن نقعد نشاغلو : العجبتك منو يا عمي الجنيد ،، و بنكلم ليك ماما ليلى .....

يا نوسة ، مستعد أدفع نصف ماتبقى من عمري
مقابل مبادلته تلك الجلسة
وفي حوش الكلية تمرح الغزلان
وترتع

وبرضو كلموا لي ليلى

كتب الزعيم القبلي ضحية إبراهيم :

Quote: مليون مراحب بى تن تن فى الدوحه ويكفى انها نزلت عند ابو ساندرا والكلام انتهى..

مشكور يا أيها المسيري المتلاف
العزيزة تن تن تنزل مع عم أولادها صديقنا الدكتور عزالدين عبدالتام
قد تنتقل عندنا اليوم ، وحينها سوف نخبرك لتمر للسلام

وشكرآ على { كسير التلج }
وبالطريقة دي يوم حايكون في { كسير راس }

انت ماعارف البيقول ال { حق } بيلقى {الحقد } ؟

مرحب بالاستاذه فاطمه الجنيد في الدوحه
اخبرنا متي ستكون
بميعتكم يا ابو ساندرا

كتب حميم :

Quote: والقول ما قلت يا ضحية فعندما زرته بمنزله لأول مرة، أحسست حقاً بما ذكرت عنه ولا يفوتني أن أذكر أن لديهم أطيب عرديب يمكن تذوقه في رمضان يقطع العطش من أصله .. ولا يبقي على الفروع ولا تملك وأنت في حضرتهم إلا أن تبتسم وتسعد وترتوي أمنياتي لهم بالسعادة .. ولك يا ضحية

حميم الحميم
نشكرك على تفضلك بزيارتنا
ونشكرك على جميل القول
الذي يطوق عنقي بالجمائل
ورمضان قرب عشان تتمتع بعرديبنا وتبلدينا
ترويك أكف المحبة

ابو ساندرا تحية وبس
لو ما تن تن ما كنت عبرت
تن تن المناضلة الجد
شيالة الحارة
التقيتها مرات كثيرة وهي تظنني شافعة الى أن اشتركنا في أوائل ايام الانقاذ في حملة اطلاق سراح بدر الدين عبد التام وعمر النجيب ورفاقهم من شالا ونحن نرتعد خوفأً لأنه سرت شائعات بأن الكيزان ماشين يعدموا اي زول يختوا ايدهم عليه
تن تن قالت لي يا بت نحنا نطلعهم لكن ما تخافي ديل ما بيقدروا يعملوا اي حاجة
وعرفت بعدها انها كانت تشفق علي
قامت بدور بطولي وألهمتني القيام بمبادرات لا يقدر عليها الا من يشعر بالدعم والحماية
شكراً تن تن
وهنيئاً للدوحة والبورداب

- تراجي مصطفى : تقدر تن تن دورك المهم حول قضية دارفور
وتتابع مع شقيقتها خالدة الجنيد نشاطك الدؤوب

- فاروق حامد محمد : طالعت تن تن تحيتك الجميلة وعبرت عن سعادتها بها

- معتصم دفع الله : ننتظرك على أحر من الجمر ، فتعال

- معتصم الطاهر : الإمتحانات في الكبر مثل الجلد في الضهر { مثل جديد }

- غادة عبدالعزيز خالد : إستمتعت تن تن بموضوعك وحكت لنا عن والدتك الفاضلة

- أبومهيار : بكرة الخميس جاياكم ، ومن محاسن الصدف تكلمت مع أماني بالهاتف

- خالد العبيد : لك من تن تن تحيات عطرة ، ومني أنا

- عمر بوب : قدرت تن تن رغبتك في زيارتها وتأسفت لوجودنا خارج المنزل حتى وقت متأخر من الليل

- شادية عبدالمنعم : سوف أنبه تن تن لتطالع مداخلتك الأنيقة

يااااااااا بختكم يا عمو ابو ساندرا،،
بختكم شديد كمان،،
غايتو جاكم الذ زول و اضحك زول و احن زول،،
افرحو و إستمتعو بيها قدر ما تقدرو،،

الاسبوع ده اخدو منها الحق و الزايد،،
و كان لقيتو فرقة خلوها تغني ليكم لعائشة الفلاتية،،
فهي احسن من يحفظ لها،،
و اكتر من يحبها،،

خالتو تنتن تصلينا بالسلامة،،

سوميتة / عزة جعفر نصر


من أمس نحن بندردق فيها عشان تغني لمعشوقتها عائشة الفلاتية
وبالفعل لم أجد في حياتي زول أرق وأحن من تن تن
زولة زي النسمة
وضحكتها صافية
وقلبها أبيض
وروحها ثورية

اسألي عنها عمتك آمال نصر