التمثيل النسبي هو الحل........ علي اتحاد ج. الخرطوم الحالي وبقية الاتحادات العمل في هذا الاتجاه

سوف أقوم بانزال رؤي الزملاء الذين اقترحوا العودة
للتمثيل النسبي هنا علي أن يضيفوا الي مساهماتهم
السابقة تحليلا أعمق, والدعوة للآخرين الذين لم يساهموا
في تلك البوستات ولكنهم يرون أن التمثيل النسبي يعطي
كل ذى حق حقه وفي نفس الوقت تكون التحالفات حول البرامج
وليس عدد المقاعد والسكرتاريات
والكثيرين من أعضاء هذا المنبر لديهم تجارب ثرة في العمل
الطلابي, فما أحوج أبناؤنا بالمدارس والمعاهد والجامعات لها


خارج النص :
سوف لن أكون راعيا لهذا البوست . فهو بوست للجميع فقط أتمني
من الذين يودون المشاركة في هذا البوست أن يحصروا نقاشاتهم
في كل ما له علاقة بالنظامين الانتخابيين (الحر المباشر والتمثيل
النسبي بشقيه المقفول والمفتوح) ولا بأس في اقتراحات أخرى بين
النظامين.
المهم أن يخرج أبناؤنا الطلاب (كما في حالتي) أواخواننا (كما للبعض
من عضوية هذا المنبر) بحصيلة تفيدهم فيما سوف يتواضعون عليه
وبهذه المناسبة أعتقد بأن حتي المؤتمرين (الوطني والشعبي) ستكون
لديهم الرغبة في العودة لنظام التمثيل النسبي ولأسباب كثيرة.
خارج النص مرة أخرى:
وهذا طلب شخصي مقدم للأخ المعز أبونورة, ولمساهماته الجيدة
في هذا الجانب حبذا لو استطاع ايراد وجهة نظره باللغة العربية
حتي تعم الفائدة

وهذا رأى للزميل المعز أبونورة :
There is no future for this electoral system at U of K, itis the time for starting the process to restore the old proportional representation system which would allow the representation of student organiztions by its weight. This should be one of the priorites of the student union at the University of Khartoum

وهدا رأى للزميل عادل عبدالعاطي:
هناك ضرورة شديدة لرجوع مبدأ التمثيل النسبي ؛
ويبدو لي ان اغلب التنظيمات - وفي قلبها الجبهة
الديمقراطية - غير حريصة عليه.

وهذا رأى الزميل رؤوف جميل :

فالهدف الرئيسى ينبغى ان يكون فقط التمثيل النسبى المفتوح لانه مفيد لمجمل الحركة

الطلابية ولانه يخلق جوا تنافسيا فى مجال طلابى طابعة الحراك والقلق ولانه بحلق اتحاد

خقيقى حسب الوزن السياسى ولبس التوازنات ثم ياتى بند تصفية الانقاد

اتمنى ان يعى طلاب ج د الدرس وان تكون تحالفاتهم القادمةتحت شعار

التمثيل النسبى او العزلة بشرف

وهذا رأى عاطف مكاوى:

وبالتمثيل النسبي يأخذ كل تنظيم من المقاعد وفقا
لحجمه الطبيعي في الوسط الطلابي المعين ,
والتحالفات ستظل موجودة ولكن داخل مجلس الاتحاد
حول البرامج وليس المقاعد.

وهذا رأى الزميل كمال عباس :
أما علي صعيد الحركة الطلابية فالبديل يكمن في تبني صيغة التمثيل
النسبي فهي صيغة عادلة تعطي كل ذي حق حقه
كمال عباس

وهذا رأى الزميل الصاوى :


التمثيل النسبي للذين لا يعرفونه بشكل مبسط هو ان ينزل كل تنظيم
في قائمة منفردا وان تقسم مقاعد الإ تحاد حسب نسبة الأصوات التي
يحصل عليها اي تنظيم، فمثلا إذا حصلت الجبهة الديمقراطية على
10 في المائة من اصوات الناخبين تحصل على اربعة مقاعد وهي تمثل
10 في المائة من الأربعين مقعد التي في الإتحاد وهكذا ..

نعم التمثيل النسبي يجب ان يكون المعركة القادمة ولتكن الكلمة
الأولى والأخيرة لجماهير الطلاب وليأخذ كل تنظيم ما يستحق
بقدر فعاليتة ونشاطة ونفوذة بين الطلاب

وهذا قول أبوساندرا :

كتبت من قبل - عندما فاز التحالف- بأن لاتنسيهم سكرة الإنتصار
تنفيذ ماظلت الجبهة الديمقراطية ومعظم التنظيمات تدعو له لإعتماد
نظام التمثيل النسبي

*

Quote: ويعيش التمثيل النسبي لانه يضع كل فئة في حجمها الطبيعي على مستوى الجامعات وايضا على مستوى القطر السوداني...انتخابات 2008

والمقتبس أعلاه جزء من رأى للزميل عادل أمين

العزيز عاطف
تحياتي يا مناضل
هذه مساهمة سمينة من زميلنا بكري صالح
مودتي

Quote: أبي المجلس الاربعيني لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم الا ان يكون احد مصادرالكوارث و الفواجع الكبيرة في بلادنا، ففي ظل كل الازمات و المحن التي تعيشها البلاد في دارفور و كجبار و وحتي العاصمة ذات نفسها الا ان الاتحاد اصر علي تصدر ركب صناع الكوارث، و اقول تصدر لانه مدخور في اعيينا للحوبات و درء الملامات ليس استيلادها من العدم و ارهاقنا بها. قام مجلس الاتحاد بفصل رئيسة الاتحاد الطالبة ولاء صالح الدين من منصبها و من عضوية المجلس الاربعيني متعللا بحجج واهية و غريبة علي منظمة عمل عام من المفروض انها متجانسة و تعمل لتحقيق هدف واحد و تحمل هم مشترك هو خدمة منتسبها و قاعدتها الجماهيرية، لكن من معرفتي اللصيقة بالواقع الطلابي في جامعة الخرطوم و مشاركتي مع اخرين في صناعة احداث هذا الواقع في السنين القريبة الماضية و خاصة تجارب الانتخابات و عمل الاتحاد في الدورتيين الاولي و الثانية اقول ان اعرف جيدا كيف تدار صراعات هذا الواقع و كذلك اعرف ان كثير وجود بعض القوي التي تتوهم حتمية البقاء علي رأس الجميع و ذلك بناء علي تقديرات حالمة لدورها في الواقع السياسي السوداني. فالازمة الحالية هي امتداد لازمة اولية صاحبت بداية هذه الدورة و ذلك عند تشكيل اللجنة التنفيذية و حردان بعض القوي للمشاركة في اللجنة التنفيذية، حيث اشترط البعض الرئاسة او لا شئ غيرها و اخرين اشترطوا الامانة العامة او لا شئ غيرها، و مع كل هذا كان هنالك بعض اصحاب العقول العاجزه و وقصيري النظر الذين اتهموا الجبهة الديمقراطية بألتامر و لا استبعادهم و فشل هولاء في اثبات التأمر المذعوم و في هذا الصدد اود ان اوضح بعض الحقائق التي قد تكون خافية علي الناس 1- شاركت الجبهة الديمقراطية مع بقية القوي السياسية في ثلاث دورات انتخابية سابقة و لم تنل الجبهة الديمقراطية رئاسة الاتحاد في اي دورة من تلك الدورات 2- في كل الحملات الانتخابية كان للجبهة الديمقراطية القدح المعلي في انجاز واجبات العمل الدعائي و الاعلامي و السياسي ضمن حملة التحالف الانتخابية و يشهد لها بذلك الاعداء قبل الاصدقاء. 3- نال رئاسة الاتحاد في الدورات السابقة كل من حزب الامة، الحزب الاتحادي، الجبهة الوطنية الافريقية و بالنظرة الامينة للواقع السياسي بجامعة الخرطوم تقول ان الجبهة الديمقراطية لا تقل وزن سياسيا عن اي من تلك التنظيمات ان لم تكن الاكثر قدرة علي احداث فعل سياسي بينهم جميعا. تلك الحقائق توضح النظرة المتقدمة للجبهة الديمقراطية في التعامل مع التحالف الطلابي العريض، و هي تنطلق في هذا من مبداء بسيط متمثل في ان التحالف و عمل مشترك يقبل به الناس كخيار تنازلي علي الحد الادني من الاهداف التي تجمع المتحالفين، و بهذا المعني العمل التحالف يتطلب تنازلات مقدرة من كل فصيل ذلك لان ثمارها و نجاحات هذا العمل التحالف هي تشاركية بين الجميع، لكن ان البعض لم يفهم ذلك و يريد احتكار كل تلك النجاحات له وحده. مرت الجبهة الديمقراطية بازمة شرسة جدا في اول انتخابات طلابية بعد عودة الاتحاد و ذلك علي اثر استبعادها من اللجنة التنفيذية من للاتحاد فماذا حدث؟ تعاملت الجبهة الديمقراطية بكل مسئولية مع تلك التجربة ولم تنجر الي تفريغ مشاعر الحقد و الضغينة و تكتيكات وضع العراقيل و ترصد الهفوات و بناء التكتلات لأغراق عمل الاتحاد في هجمات و هجمات مضاده تصرفه عن مهامه الرئسية، فقد اصدرت قيادة الجبهة الديمقراطية توجيه صارم لكل منابر عملها الاعلامي بعدم تناول تلك الاحداث و الخوض فيها لانها سوف تسبب في احباط شديد للقاعدة الطلابية التي دعمت تحالف القوي الوطنية الديمقراطية و حمّلته احلامها و أمالها بغد مشرق و جامعة حرة.... اذن لن نخزلهم و نصطرع عشية فرحتهم علي كراسي اللجنة التنفيذية. حتي بيان يشرح ماحدث لم تقم باصدراه الجبهة كعادتها عن كل حدث لان البيان كان بالضرورة يجب ان يمر علي تلك الجراحات مرورا مرير. الي عمال السياسية و صغار العقول اقول ان الواجبات و الاهداف السياسية التي تطرحها القوي السياسية مفروض انها مقدسة ومحل تقدير و احترام، و يتخذ الناس لها السبل و التكتيكات من اجل انجازها لكن لهذه التكتيكات حدود يجب الوقف عندها و لجم سلطانها، فعندما تتقاطع التكتيكات مع الخط الاستراتيجي يجب علينا التوقف لانك حينها تهزم اهدافك الاستراتيجية بيديك، فاذا كانا بكل دعاوي الديمقراطية التي ننعق بها ليس لدينا القدرة علي احتمال بعضنا البعض في اتحاد طلاب فلتبشر الجبهة الاسلامية بطول سلامة

UP

الموضوع ده باقي لي زي الاسلام هو الحل ماعارف ليه!
ياخي التنطيمات البشريه لا يمكن احتزال تجاربها بحلول تشابه في قطعياتها المسائل الرياضيه..
قولوا لينا تجارب بشريه تعتمد علي هذا النوع من الانتخاب موصوفه بالنجاح..
حكايات الحتميات دي ما بتنفع..
ادونا امثله..

Quote: التمثيل النسبي للذين لا يعرفونه بشكل مبسط هو ان ينزل كل تنظيم في قائمة منفردا وان تقسم مقاعد الإ تحاد حسب نسبة الأصوات التي يحصل عليها اي تنظيم، فمثلا إذا حصلت الجبهة الديمقراطية على 10 في المائة من اصوات الناخبين تحصل على اربعة مقاعد وهي تمثل 10 في المائة من الأربعين مقعد التي في الإتحاد وهكذا .. نعم التمثيل النسبي يجب ان يكون المعركة القادمة ولتكن الكلمة الأولى والأخيرة لجماهير الطلاب وليأخذ كل تنظيم ما يستحق بقدر فعاليتة ونشاطة ونفوذة بين الطلاب

تحية طيبة ،

الفكرة تبدو منطقية الى الآن،

لكن يكون اجمل لو سمعنا من الناس الـ فى الجامعات، ففى النهاية هم من سيطبق

الاخ عاطف مكاوي .. هذا التعليق كتبته في بوست تراجي عن اتحاد الخرطوم و مسألة الجندرة ثم بعدها شاهدت بوستك هذا، انقله لك هنا لتسلسل النقاش فهو يصب في ذات الامر:
-----------------------------------------------------------------------------------

الاخ عاطف مكاوي
لا اعتقد أن ما تقول به في مسألة شيل ال ج.د لبعض التظيمات كلام صحيح (مع تقديرنا لدورها المستمر) وذلك لعدة اسباب منها:
أولا: كل التنظيمات يمكن لها أن تدعي نفس الادعاء(وبعضها يقول به)

ثانيا: هناك تجارب لبعض التنظيمات دائما كانت تقول بمثل هذا الادعاء و حدث لبعضها مواقف قادتها للنزول لوحدها و لم تحصد أكثر من عدد قائمتها من الاصوات(يعني اصواتها قدر عدد المترشحين لو لم يكن اقل).

ثالثا: هناك تجارب لتنظيمات معارضة نزلت في انتخابات لوحدها و فازت بها برغم أن هناك قائمة اخري لتحالف معارض و من ضمنه الجبهة الديمقراطية.

رابعا: لم تحدث في التاريخ القريب في الجامعات انتخابات تمثيل نسبي (وهي مهمة جدا لاجلاء هذا اللغط إضافة الي انه أكثر ديمقراطية) ليوضح هذه المعايير، لانه من الواضح جدا الي الان أن كل تنظيم يضع معاييره الخاصة و يقيس عليها دوره و حجمه.

خامسا: إن التظيمات الطلابية السياسية في الجامعات المختلفة للتنظيم الواحد نفسه غير متساوية او متوازنة في مستوي قوتها و كوادرها، بمعني أنه قد تكون ال ج.د أو أنصار السنة او الاتحاديون أو غيرهم أقوياء في هذه الجامعة و ضعفاء في جامعة أخري، و هذا بالطبع يحدد اوزانهم في كل جامعة بشكل مختلف.

انا بالطبع لست مع الرأي الذي يقول بأن تتساوي كل التنظيمات في عدد المقاعد مثلا لحسم هذا الجدل، فهذا بالطبع يمكن أن يقود تنظيما عدد كوادره اربعة أو خمسة اشخاص فقط مثلا لتكون كل عضويته أعضاء بالاتحاد!! و العكس صحيح ايضا.

اذا لابد من السعي لوضع هذه المعايير بواسطة الحركة الطلابية نفسها، و يمكن أن يحدث ذلك في كل جامعة بشكل منفصل بناء علي معطيات يتفقون حولها، و مسألة التمثيل النسبي تساعد في ذلك، و الي ذلك الوقت يبقي الامر الوحيد الملزم هو مواثيق التحالفات المصاغة و الالتزام بها ...نصا و روحا.
و أي حديث غير ذلك لن يكون إلا بابا للمزايدات.

مع تقديري.

نعم
التمثيل النسبي
أحد راكز برنامج الجبهة الديمقراطية الذي تناضل من أجل تحقيقه


مودتي

الى صديقى الكلورادوى احمد يايكر حجازى


تحياتى لك وانت تنظر وتستمتع بالباربكيو

ياخى اتجاد حامعة الخرطوم الدى عمل الندوة وانطلقت شرارة اكتوبر منها

كان اتحاد تمثيل نسبى

اتخابات فرنسا النيابية بالتمثيل النسبى

والانتخابات القادمة فى مصر بقائمة التمثيل النسبى والدكتور

مختار الاصم كتب بحثا قيما وطالب ان تكون الانتخابات القادمة

بالتمثيل النسبى وهو انواع مختلفة

اتحادى دبمقراطى ويشجع المريخ

ياخى الاتحاديين دبل لعبو كورة خدبل فى الهلال بل لعبوا دور فى تاسيسه

انشاءاللة تكون متدكر حسن عوض الله وزير الداخلية الاتحادى

ده كان باك الهلال

وبعدين انت فى وادى نهر كولورادو والهيئة العامة (الاتحادى الديمقراطى)

مع ولاء قلبا وقاليا

فمادا انت فاعل

اما اصدقائى فاعنى عليهم امين

Quote: ياخى اتجاد حامعة الخرطوم الدى عمل الندوة وانطلقت شرارة اكتوبر منها كان اتحاد تمثيل نسبى اتخابات فرنسا النيابية بالتمثيل النسبى والانتخابات القادمة فى مصر بقائمة التمثيل النسبى

بس!
يعني عشان ديلا نقول التمثيل النسبي هو الحل!
ولاحظ معي انو المصريين لسه ماعملوهو!

Quote: وبعدين انت فى وادى نهر كولورادو والهيئة العامة (الاتحادى الديمقراطى) مع ولاء قلبا وقاليا

لا قالبا بس وليس قلبا!
يكونو شايلنهم زي ماقال عاطف مكاوي!

الاخ عاطف،
شكرا علي فتح هذا الموضوع خاصه
(و الدنيا قايمه و قاعده علي ما يحدث في جامعه الخرطوم)،
اقدر ما ذكره المتداخلون فهو هام و ضروري
و يا حبذا لو نسمع كذلك من الذين عاشوا التجربه عمليا
بكل ايجابياتها و سلبياتها