عاجــل: وفاة المصري المتهم بالتجسس للدولة الصهيونية في سجنه

وفاة مصري مدان بالتخابر مع اسرائيل في سجنه
Mon Jul 2, 2007 11:36 AM GMT


More أخبار الشرق الأوسط

القاهرة (رويترز) - قالت مصادر أمنية يوم الاثنين إن مهندسا مصريا مدانا بالتخابر لاسرائيل توفي يوم الاحد في سجنه بسبب ما يحتمل أنها أزمة قلبية.

وبرأت محكمة شريف الفيلالي وهو في أوائل الاربعينات من عمره في بادئ الامر من تهمة التجسس في عام 2001 ووصفه القاضي انذاك بانه وطني حقيقي لانه سلم نفسه بمجرد ادراكه بأنه ربما يكون ضالعا في جريمة.

ولكن الرئيس المصري حسني مبارك أمر باعادة محاكمته في محكمة أمن الدولة طوارئ وأدين الفيلالي في عام 2002 بمحاولة جمع معلومات وبيانات عن السياحة في مصر وعن مشروع زراعي كبير في مصر.

وقالت مصادر أمنية ان الفيلالي توفي على الارجح بسبب أزمة قلبية ولكن ما زال الامر قيد التحقيق.

والفيلالي واحد من حفنة من المصريين الذين يقضون عقوبات بتهم التجسس لحساب اسرائيل. وتأتي وفاته بعد أسبوع من ادانة مهندس نووي يعمل في هيئة الطاقة الذرية بالتجسس لحساب وكالة المخابرات الاسرائيلية (الموساد) في قضية منفصلة.

وفي ابريل نيسان أدين مواطن يحمل الجنسيتين المصرية والكندية بالتجسس لحساب اسرائيل من خلال وظيفته في بنك حيث كان يجمع معلومات بشأن حسابات معينة. ويقضي في الوقت الراهن حكما بالسجن 15 عاما.

وأثناء محاكمة الفيلالي قالت مصادر قضائية أن رجلا روسيا أدين بالتجسس غيابيا قد جند الفيلالي في أسبانيا للحصول على معلومات سرية بشأن مصر لصالح الموساد. ونفت اسرائيل أي ضلوع لها في القضية.

وأفادت وثائق المحكمة أن الفيلالي تنقل في رحلات مكوكية بين مصر وأسبانيا في عام 1999 قبل أن يدرك أن المعلومات التي كان يجمعها هي للموساد.

والعقوبة التي صدرت بحقه هي أقل من العقوبة القصوى لمثل هذه الجريمة وهي السجن المؤبد.

وانتقدت الجماعات الحقوقية هذا الحكم بوصفه غير عادل. ولكن ليس بالامكان استئناف الحكم الصادر من محكمة أمن الدولة لان أحكامها غير قابلة للاستئناف.

وأعلن اعتقال الفيلالي بعد وقت قصير من استدعاء مصر لسفيرها من تل أبيب في نوفمبر تشرين الثاني عام 2000 متهمة اسرائيل باستخدام القوة المفرطة ضد الفلسطينيين.

وأعادت مصر سفيرها لاسرائيل في عام 2005.

ومصر أول دولة عربية تبرم سلاما مع اسرائيل من خلال معاهدة وقعت عام 1979.

من سينثيا جونستون



© Reuters 2007. All Rights Reserved

سلامات الأخ فرانكلى,

الخبر الأهم من هذا هو ماأوردته الجزيرة أمس
عن وجود سودانى أسير ومعتقل فى أحد السجون
الإسرائيلية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كل الدول العربية بدأت المطالبة بأبنائها حتى
يكملوا بقية عقوباتهم فى بلادهم ولكن لم يردإسم
السودان من ضمن هذه الدول!!!!!!!!

ترى هل ستطالب به الحكومة إسوة بباقى الدول!!

سلامات أخي أيمن الطيب

نعم يا أخي للسودانين وجود في سجون الدولة الصهيونية وعددهم يقارب الثلامائة سجين

راجع هذا المقال

سودانيون وأفارقة في سجون اسرائيل.. يطلق عليهم عبيد القرن العشرين

تحياتي كمال

يا فرانكلى

دا كله كوم واتهام الصحافه الاسرائيليه للدكتور المتوفى حديثا محمد اشرف مروان
بالتخابر لصالح اسرائيل وهو المقرب للرئيس الاسبق جمال عبد الناصر وزوج ابنته
ومستشاره للشئون الخارجيه ورسوله للمهمات الدوليه السريه
وقد واصل مع الرئيس الاسبق محمد انور السادات
وقد اتهمته الصحافه الاسرائيليه بانه كان جاسوس مزدوج
ولكن ورغم ذلك فقد كان فى استقبال الجثمان امس نجل الرئيس حسنى مبارك وعائلة
الرئيس جمال عبد التاصر ولفيف من الوزراء والمسئولين المصريين
مما يعطى اشارات اوليه بأن الحكومه المصريه كانت على علم مسبق بالمزاعم الاسرائيليه
وانه كان يؤدى عملا وطنيا تحت سمع وبصر المخابرات المصريه ولصالحها
والله اعلم

شفت المصيبه دى كيف ؟

Quote: وروي لي السفير نيكولاس فاليديتس‏,‏ الذي خدم في مصر‏,‏ ويرأس جمعية الصداقة الأمريكية المصرية في الولايات المتحدة‏,‏ أنه في أثناء حرب العراق وايران‏,‏ طلب السفير المصري اجتماعا عاجلا منه‏,‏ وقال‏:‏ وجاءني أشرف وهو في حالة من الغضب البالغ‏,‏ وقال لي هل ستسكتون علي مايحدث‏,‏ وقال‏:‏ وكانت قوات ايران يومها تحاصر منطقة الأهوار جنوب البصرة في العراق‏,‏ بنحو نصف مليون جندي‏,‏ معظمهم من الشباب والصبية وقال لي أشرف‏:‏ هل تعرف معني سقوط البصرة في يد إيران؟ وقال فاليديتس‏:‏ ودخلت إلي مكتب جورج شولتز وزير الخارجية من الباب الجانبي بيني وبينه‏,‏ وكان فاليديتس يومها مساعدا للوزير لشئون الشرق الأوسط‏,‏ ورويت له ما قاله لي أشرف‏,‏ ورد شولتز قائلا‏:‏ وما الذي يمكن ان نفعله؟ وكان أن أعطت الولايات المتحدة الصور التي التقطتها من الفضاء للأهوار‏,‏ والفجوات القائمة في مواقع الهجوم الايراني‏,‏ وتمكن العراق من شن الهجوم‏,‏ وانقاذ الموقف العسكري البالغ الخطورة‏.‏

معقوله يا كمال

انسان زى دا ممكن يكون جاسوس لاسرائيل ؟

اخى فرانكلى سلامات,

من كان يدور الحديث عنهم فى قناة الجزيرة هم
أسرى حرب ويقضون فترات عقوبات عن عمليات جهادية
وعسكرية قاموا بالمشاركة فيها مع فصائل وجماعات
مقاتلة ومن بينهم الأخ السودانى الذى لا نعلم عنه
شيئا ولم تتوفر أى تفاصيل عن شخصيته!!

اللاجئين وما أدراك ما اللاجئين!!ذاك موضوع آخر
ووصمة عارعلى جبين الحكومة السودانية! فعندما
يلجأ أحد لمكان ما أو دولة أخرى فذلك يعنى أنه
يعتقد أو يتصور أن أوضاعه الإنسانية وحياته قد
تكون أفضل!!! أهلنا هؤلاء تآمر الجميع ضدهم!!
وكانت أسبابهم قوية للهرب والخروج من السودان
بعد ما حدث معهم من قتل وحرق وأغتصاب وإمتهان
لأدميتهم فى دارفور !!!وحدائق مصطفى محمود على
يد أجهزة الأمن المصرية وتلك الحادثة كانت فقط
القشة التى قصمت ظهر البعير!!فقد عانوا فى مصر
مع مفوضيةاللاجئين وجهازالأمن المصري وأوضاع غير
إنسانية كانوا يعيشونها, وكان الخيار الصعب
هو اللجوء للدولة العبرية التى لم تملك غير أن
تتعامل معهم كمجرمين إنتهكوا قوانين إسرائيل!
وهنا أيضا تخلى المجتمع الدولى عنهم مرة أخرى
بغض الطرف عنهم وعدم ذكر قضيتهم وظروف حياتهم
داخل إسرائيل وأيضا قضيتهم ليس ورائها مطالب
وليس لهم من وجيع!!!

هم الآن ينتظرون أن يحدث سلام فى بلادهم بغض النظر
عمن يأتيهم بهذاالسلام!!!حتى لو كان الشيطان نفسه
وليس المجتمع الدولى أوأمريكا فقط!!فهم كانو قوما
أصحاب عزة وأرض وإنتماء ولكنهم فقدوا الأمن وأسباب
الحياة الكريمة على أرض أجدادهم بأيدى من لم يخشى الله
فيهم!


تحياتى

Quote: ترى هل ستطالب به الحكومة إسوة بباقى الدول

اخى ايمن الطيب يديك اللة العافية انظر كيف عملت الدولة مع الفور الموجودين داخل البلد فما بالك بى الموجودين فى اسرئيل يا اخى الحكومة البتتكلم عنها دى ليست بلوجود فى شرزمة من المهؤسين دينياوالفاشليل اخلاقياوتجار دين

الاعزاء:
تصحيح لمعلومة:/

اشرف مروان مستشار السادات زوج ابنة عبد الناصر غير اشرف غربال الدبلوماسي الذي راس المصالح المصرية في واشنطن في 1968 ثم سفيرا لمصر لدي واشنطن في زمن السادات..
اشرف مروان هو بطل ما سمته المخابرات المصرية "الخديغة الكبري لاسرائيل" ووصفته المخابرات الاسرائيلية بانه كان" جاسوسا مزدوجا خدم مصر بشجاعة "